هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟!
ذواق العالم الآخر – 221
هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟!
خرج بو فانغ من المطبخ ومدد جسده وجفف يديه. ثم قام بسحب كرسي ليستريح قليلا.
بشر الثعابين… كانوا من الأنواع التي ينظرون إليها بازدراء، لأنهم كانوا يعادلون الوحوش البشرية. في أعماق الأراضي البرية، تكاثرت الوحوش البشرية وعاشت في أدنى مستوى من الأنواع، ولم تحظى بأي احترام على الإطلاق.
بعد أن بقي في المطبخ طوال الصباح، انتهى أخيرًا من إعداد الأطباق التي طلبها عملاؤه. كان من الجميل بالتأكيد سرقة لحظة من الترفيه من اندفاع العمل وأخذ قيلولة.
نظر إليه بو فانغ دون أي تعبير بوجهه، لف شفتيه، ثم فتح فمه: “هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يبحثون عن كنوز مني… من تظن نفسك؟”
مو لينج فينج جالسا بعيدًا، يشرب حساء السمك بينما كان يراقب بو فانغ وهو يخرج من المطبخ. لقد كان في المتجر لعدة أيام حتى الآن، وقد أعطاه المالك بو انطباعًا بالحفاظ على رباطة جأشه حتى قبل ثوران البركان.
“أحضر لي صاحب المتجر. واطلب منه أن يسرع إذا كان لا يزال يريد لهذا المتجر الصغير المحاصر أن يبقى على قيد الحياة ويظل مفتوحًا!” كان شنغ مو شرسًا ولا يرحم.
ومع ذلك، كانت مهارات الطهي لدى بو فانغ رائعة، ويمكن بسهولة اعتبارها من الدرجة الأولى بين الأطباق الشهية التي جربها بنفسه.
كسر…
لولا وجود شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة الموجودة في هذا المتجر، لكان مو لينج فينج يحب أن يأتي إلى هنا كثيرًا لتناول وجبة صغيرة أو مشروب. يا للأسف… كما يقول المثل، الحجر الكريم قد يدخل صاحبه إلى السجن. إن امتلاك كنز ثمين مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة يعني أن هذا المتجر كان مقدرًا له أن يواجه نهاية مأساوية.
لقد ربت على معدة وايتي السمينة، دون أن يكون مضطربًا تمامًا.
لقد كان يعلم أنه، بعد فترة قصيرة، سيتم محو هذا المتجر في لحظة واحدة.
“المالك بو، لقد وعدتك بأنني سأعتني بالمتجر. وأنا ألتزم بكلماتي.” “علق الرجل الثعبان يو فنغ رسميا.
“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.
كسر…
…
لقد ربت على معدة وايتي السمينة، دون أن يكون مضطربًا تمامًا.
سارت مجموعة من الرجال الأقوياء في شوارع المدينة الإمبراطورية، ووصلوا أخيرًا إلى الزقاق الهادئ.
“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.
“هل المطعم هنا؟” عندما ألقى الشيخ شيا نظرة سريعة على شنغ مو، ارتجفت عضلات وجهه الشرسة عندما استفسر.
ومع ذلك، كانت مهارات الطهي لدى بو فانغ رائعة، ويمكن بسهولة اعتبارها من الدرجة الأولى بين الأطباق الشهية التي جربها بنفسه.
“نعم، يقع هذا المتجر في هذا الزقاق الصغير البسيط وغير الملحوظ.” قام شنغ مو بالتربيت على رأس الفهد الأسود الذي ركب عليه وضحك بخفة.
ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.
عقد الشيخ شيا حاجبيه على الفور، ولطخت شفتيه بسخرية، “إنها في منطقة نائية للغاية. هل يمكن لشجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أن تستقر حقًا في مثل هذا المتجر الصغير المحاصر؟”
ومع ذلك، وقف هذا الرجل الثعبان أمامهم متعهدًا بالدفاع عن المتجر… كان الأمر ببساطة مثيرًا للسخرية.
ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.
“لا عجب أنه تجرأ على استفزاز المتجر… هل شعر بالاطمئنان مع إضافة قدرات قتالية فائقة؟” ارتعش بو فانغ زوايا فمه وتمتم بهدوء. وبطبيعة الحال، لم تومض أي أثر للقلق عبر قلبه.
واقفاً أمام مدخل المتجر، لوى الشيخ شيا رقبته. بدأت جميع عضلات جسده تهتز وتنبض، مثل تنين متحرك.
عندما كشف هذا، شعر يو فنغ بشعور بالفخر. نظرًا لأنه جاء من فرع من قبيلة رجال الثعبان، فقد كان من دواعي الشرف البالغ أن نلتقي وجهًا لوجه مع السيادة أساطير الحاكم الأفعى الأسطورية.
أغمض شنغ مو عينيه، وقفز من الجزء الخلفي للفهد، وأدار رأسه لمواجهة الشيخ شيا. “الشيخ شيا، هل سندخل أم لا؟”
كسر…
“هيا، دعنا نتحقق من شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أولاً؟ هل هي حقًا كما وصفتها… لأكون صادقًا، ما زلت لا أصدق كلماتك. كيف يمكن أن تظهر جوهرة مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ في هذه الزاوية العشوائية من الزقاق.”
بعد أن بقي في المطبخ طوال الصباح، انتهى أخيرًا من إعداد الأطباق التي طلبها عملاؤه. كان من الجميل بالتأكيد سرقة لحظة من الترفيه من اندفاع العمل وأخذ قيلولة.
تم إرجاع شنغ مو ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد. ومع ذلك، سرعان ما ضحك وقاد الطاقم إلى المتجر.
“لا عجب أنه تجرأ على استفزاز المتجر… هل شعر بالاطمئنان مع إضافة قدرات قتالية فائقة؟” ارتعش بو فانغ زوايا فمه وتمتم بهدوء. وبطبيعة الحال، لم تومض أي أثر للقلق عبر قلبه.
عند دخوله إلى المتجر، انبهر بالجو المريح بداخله، مما تسبب في تغير لون بشرته. بصفته قديس قتال في الصف السابع، كان حساسًا بشكل خاص للطاقة الروحية. كانت رائحة الطعام الغنية والطاقة الروحية التي ملأت الهواء وكذلك المعدة رائعة ولا تصدق.
مو لينج فينج جالسا بعيدًا، يشرب حساء السمك بينما كان يراقب بو فانغ وهو يخرج من المطبخ. لقد كان في المتجر لعدة أيام حتى الآن، وقد أعطاه المالك بو انطباعًا بالحفاظ على رباطة جأشه حتى قبل ثوران البركان.
كان الجو داخل المتجر وخارجه مختلفًا تمامًا. من حين لآخر، تنشر شجرة فهم المسار ملاحظات فهم المسار التي اخترقت أرواح الشخص وقلبه.
“هيا، دعنا نتحقق من شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أولاً؟ هل هي حقًا كما وصفتها… لأكون صادقًا، ما زلت لا أصدق كلماتك. كيف يمكن أن تظهر جوهرة مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ في هذه الزاوية العشوائية من الزقاق.”
“شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة موجودة بالفعل!” أضاءت عيون شنغ مو. التفت لينظر إلى الشيخ شيا، الذي دخل أيضًا إلى المتجر.
“أحضر لي صاحب المتجر. واطلب منه أن يسرع إذا كان لا يزال يريد لهذا المتجر الصغير المحاصر أن يبقى على قيد الحياة ويظل مفتوحًا!” كان شنغ مو شرسًا ولا يرحم.
أصبح التعبير عن الأخير غريبًا إلى حد ما.
“لتناول الطعام، يرجى الاطلاع على القائمة الموجودة خلفك. واسمحوا لي أن أعرف ما تريد أن تطلبه.” رؤية العديد من الرجال الأقوياء يدخلون المتجر، قامت أويانغ شياويى بتجعيد حواجبها. كان المتجر صغيرًا جدًا، ومع هذه الإضافات الجديدة، بدأ يبدو مزدحمًا.
على الرغم من أنه لم يستطع أن يقرر ما إذا كان سيضحك أو يبكي في الظروف الحالية، إلا أنه لا يزال يشعر بلمسة من الدفء في الداخل.
“تناول الطعام؟ هيهيهعههاعاع! أيتها الفتاة الصغيرة، أنا لست هنا لتناول الطعام، أنا هنا من أجل الكنز!” قهقه شنغ مو.
بقي شيا دا في مكانه بعينين محدقتين. كان الرمح العظيم على بعد أقل من متر واحد من جسده عندما قرر شيا دا أخيرًا رفع كفه القوي ببطء.
كانت أويانغ شياويى مندهشة، وللحظة، لم يعرف ماذا يفعل.
في تلك اللحظة، شعرت وكأن الهواء قد تمزق إلى أشلاء
بو فانغ، الذي جلس على كرسيه، تجعد حواجبه وحدق في هؤلاء الرجال الضخمين.
وقف بو فانغ، وغطى أويانغ شياويى بجسده، وسار أمام هذا الحشد من الناس.
“أحضر لي صاحب المتجر. واطلب منه أن يسرع إذا كان لا يزال يريد لهذا المتجر الصغير المحاصر أن يبقى على قيد الحياة ويظل مفتوحًا!” كان شنغ مو شرسًا ولا يرحم.
أراد بو فانغ أن يقول شيئًا ما، لكن شنغ مو وطاقمه كانوا قد خرجوا بالفعل من المتجر إلى الزقاق لمواجهة الرجل الثعبان يو فنغ.
وقف بو فانغ، وغطى أويانغ شياويى بجسده، وسار أمام هذا الحشد من الناس.
لسوء الحظ… لم يكن لدى هذا الرجل الثعبان أي فكرة عمن كان حاضراً، ولا عن نوع الوجود الذي لا يمكن تصوره الذي يمثله!
“أنا صاحب المتجر. هل هناك شيء؟”
ومع ذلك، كانت مهارات الطهي لدى بو فانغ رائعة، ويمكن بسهولة اعتبارها من الدرجة الأولى بين الأطباق الشهية التي جربها بنفسه.
من مسافة بعيدة، هز مو لينغ فنغ رأسه. من المؤكد… هؤلاء المحاربون من القاعة الشرسة، بأطرافهم المتطورة ولكن رؤوسهم المعتوهة، وجدوا طريقهم إلى هنا. ومع ذلك، لم يكلف نفسه عناء الحركة، واكتفى بالبقاء في مقعده وهو يستمتع بحساء السمك اللذيذ.
*****
“هناك شيء ما؟ بالتأكيد هناك! ألم تسمع ما قلته من قبل، أنني أتيت إلى المتجر بحثًا عن الكنز؟ لا تلعب معي. شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة…”
لولا وجود شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة الموجودة في هذا المتجر، لكان مو لينج فينج يحب أن يأتي إلى هنا كثيرًا لتناول وجبة صغيرة أو مشروب. يا للأسف… كما يقول المثل، الحجر الكريم قد يدخل صاحبه إلى السجن. إن امتلاك كنز ثمين مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة يعني أن هذا المتجر كان مقدرًا له أن يواجه نهاية مأساوية.
شكل شنغ مو قبضة، ومع ارتعاش عضلات وجهه، ضحك بشراسة.
ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.
نظر إليه بو فانغ دون أي تعبير بوجهه، لف شفتيه، ثم فتح فمه: “هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يبحثون عن كنوز مني… من تظن نفسك؟”
ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.
كان شنغ مو مذهولًا تمامًا. لقد نظر إلى الخلف بمقل العيون المنتفخة واستدعى قوة مميتة من الطاقة. ومع ذلك، قبل أن تتاح له الفرصة لاتخاذ خطوة، توقف فجأة في دهشة. كان ذلك لأنه شعر بقوة سريعة وشرسة من الطاقة تتدفق عبر الأبواب وتغلقه مباشرة.
“لقد انتشرت شهرة مدينة الثعبان الكبرى، الواقعة في مستنقع الروح الوهمي، حتى إلى قارة التنين المخفية. لقد بنى الحاكم الأفعى بمفرده مدينة كبرى رائعة حتى في ظل الظروف الصعبة في مستنقع الروح الوهمي. ولهذا السبب ، “لقد اكتسبت احترام عدد لا يحصى من الناس. وأتساءل عما إذا كنت أنت نفسك من مدينة الثعبان الكبرى التابعة للسيادة الثعبانية؟ ” سأل شيا دا ببرود.
“من يثير المشاكل في هذا المتجر؟”
ذواق العالم الآخر – 221 هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟! خرج بو فانغ من المطبخ ومدد جسده وجفف يديه. ثم قام بسحب كرسي ليستريح قليلا.
في الخارج، رن صوت بارد في الهواء. لقد ظهر ظل الشكل.
ذواق العالم الآخر – 221 هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟! خرج بو فانغ من المطبخ ومدد جسده وجفف يديه. ثم قام بسحب كرسي ليستريح قليلا.
أطل المارة، بما في ذلك بو فانغ نفسه، خارج الباب بفضول. لقد أدركوا بسرعة أن الرجل الموجود هناك بمثل هذه التصريحات العدوانية تبين أنه بشر ثعبان.
تغيرت ألوان وجوه شنغ مو والطاقم. كان لهذا الرجل الثعبان مستوى تدريب مثير للإعجاب حقًا. لا عجب أنه كان لديه الشجاعة ليبرز… لم يتمكن أي من قديسي المعركة الموجودين حاليًا في الصف السابع من القضاء عليه دون صراع.
لم يعرف بو فانغ ما إذا كان يضحك أم يبكي. كان رجل الثعبان يو فنغ موجودًا بالفعل لحماية متجره… من كان يظن أنه يجرؤ على الظهور بالفعل. أطلق الحشد أمامه قوى قوية من الطاقة، فأين جمع الشجاعة…
مو لينج فينج جالسا بعيدًا، يشرب حساء السمك بينما كان يراقب بو فانغ وهو يخرج من المطبخ. لقد كان في المتجر لعدة أيام حتى الآن، وقد أعطاه المالك بو انطباعًا بالحفاظ على رباطة جأشه حتى قبل ثوران البركان.
“يا ؟ هل تنوي الدفاع عن هذا المتجر؟” انفجر شنغ مو في ضحكة مكتومة. هل كان هذا الرجل الثعبان من الصف السابع هو الورقة الرابحة في المتجر؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنه سيأخذ المتعة منه حقًا.
أراد بو فانغ أن يقول شيئًا ما، لكن شنغ مو وطاقمه كانوا قد خرجوا بالفعل من المتجر إلى الزقاق لمواجهة الرجل الثعبان يو فنغ.
“المالك بو، لقد وعدتك بأنني سأعتني بالمتجر. وأنا ألتزم بكلماتي.” “علق الرجل الثعبان يو فنغ رسميا.
نظر إليه بو فانغ دون أي تعبير بوجهه، لف شفتيه، ثم فتح فمه: “هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يبحثون عن كنوز مني… من تظن نفسك؟”
ظهر رمح أسود طويل في يديه. انتشر في الهواء وأشار مباشرة إلى محاربي القاعة الشرسة الواقفين داخل المتجر.
في الخارج، رن صوت بارد في الهواء. لقد ظهر ظل الشكل.
أراد بو فانغ أن يقول شيئًا ما، لكن شنغ مو وطاقمه كانوا قد خرجوا بالفعل من المتجر إلى الزقاق لمواجهة الرجل الثعبان يو فنغ.
واقفاً أمام مدخل المتجر، لوى الشيخ شيا رقبته. بدأت جميع عضلات جسده تهتز وتنبض، مثل تنين متحرك.
أدار بو فانغ عينيه، تمامًا في حيرة من أمره للكلمات.
أغمض شنغ مو عينيه، وقفز من الجزء الخلفي للفهد، وأدار رأسه لمواجهة الشيخ شيا. “الشيخ شيا، هل سندخل أم لا؟”
على الرغم من أنه لم يستطع أن يقرر ما إذا كان سيضحك أو يبكي في الظروف الحالية، إلا أنه لا يزال يشعر بلمسة من الدفء في الداخل.
ظهر رمح أسود طويل في يديه. انتشر في الهواء وأشار مباشرة إلى محاربي القاعة الشرسة الواقفين داخل المتجر.
“ظهر رجال الثعابين بالفعل في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة؟ كم هو مثير للاهتمام…” وسط الحشد، لوى شيا دا شفتيه في ابتسامة متكلفة. عند رؤية الرجل الثعبان يو فنغ، لم يستطع إلا أن يضحك.
*****
“لقد انتشرت شهرة مدينة الثعبان الكبرى، الواقعة في مستنقع الروح الوهمي، حتى إلى قارة التنين المخفية. لقد بنى الحاكم الأفعى بمفرده مدينة كبرى رائعة حتى في ظل الظروف الصعبة في مستنقع الروح الوهمي. ولهذا السبب ، “لقد اكتسبت احترام عدد لا يحصى من الناس. وأتساءل عما إذا كنت أنت نفسك من مدينة الثعبان الكبرى التابعة للسيادة الثعبانية؟ ” سأل شيا دا ببرود.
لولا وجود شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة الموجودة في هذا المتجر، لكان مو لينج فينج يحب أن يأتي إلى هنا كثيرًا لتناول وجبة صغيرة أو مشروب. يا للأسف… كما يقول المثل، الحجر الكريم قد يدخل صاحبه إلى السجن. إن امتلاك كنز ثمين مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة يعني أن هذا المتجر كان مقدرًا له أن يواجه نهاية مأساوية.
تم إرجاع الرجل الثعبان يو فنغ إلى الوراء قليلاً، وبعد ذلك تجعد حواجبه، مع استمرار الرمح الطويل في التلويح، وأجاب: “على الرغم من أنني لست رجلًا ثعبانًا من مدينة الثعبان الكبرى، إلا أنني كنت محظوظًا بما فيه الكفاية. للقاء الحاكم الأفعى شخصيًا.”
“من يثير المشاكل في هذا المتجر؟”
عندما كشف هذا، شعر يو فنغ بشعور بالفخر. نظرًا لأنه جاء من فرع من قبيلة رجال الثعبان، فقد كان من دواعي الشرف البالغ أن نلتقي وجهًا لوجه مع السيادة أساطير الحاكم الأفعى الأسطورية.
“يا ؟ هل تنوي الدفاع عن هذا المتجر؟” انفجر شنغ مو في ضحكة مكتومة. هل كان هذا الرجل الثعبان من الصف السابع هو الورقة الرابحة في المتجر؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنه سيأخذ المتعة منه حقًا.
“أوه… إذن لقد قابلت الحاكم الأفعى؟ ثم من أجل الحاكم الأفعى، سأسمح لك بالانسحاب. اهزمه.” ألقى شيا دا نظرة سريعة على الرجل الثعبان يو فنغ، ولوح بيده، وضحك عندما أجاب.
“المالك بو، لقد وعدتك بأنني سأعتني بالمتجر. وأنا ألتزم بكلماتي.” “علق الرجل الثعبان يو فنغ رسميا.
كما انفجر الحشد القريب، المكون من شنغ مو والطاقم، في الضحك.
“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.
بشر الثعابين… كانوا من الأنواع التي ينظرون إليها بازدراء، لأنهم كانوا يعادلون الوحوش البشرية. في أعماق الأراضي البرية، تكاثرت الوحوش البشرية وعاشت في أدنى مستوى من الأنواع، ولم تحظى بأي احترام على الإطلاق.
“لا عجب أنه تجرأ على استفزاز المتجر… هل شعر بالاطمئنان مع إضافة قدرات قتالية فائقة؟” ارتعش بو فانغ زوايا فمه وتمتم بهدوء. وبطبيعة الحال، لم تومض أي أثر للقلق عبر قلبه.
ومع ذلك، وقف هذا الرجل الثعبان أمامهم متعهدًا بالدفاع عن المتجر… كان الأمر ببساطة مثيرًا للسخرية.
“هل المطعم هنا؟” عندما ألقى الشيخ شيا نظرة سريعة على شنغ مو، ارتجفت عضلات وجهه الشرسة عندما استفسر.
انحنى بو فانغ بجانب إطار الباب ولاحظ هذه المواجهة بهدوء. وقبل أن يعرف ذلك، ظهر أولي وايتي السمين خلفه بالفعل، واقفًا مثل قطعة من الخشب الصلب، وومضت عيناه الميكانيكية بأشعة حمراء.
تردد صدى صوت تقسيم الأذن في الهواء. تقلصت حدقة عين الرجل الثعبان يو فنغ. لقد تمكن هذا الإنسان الذي سبقه من الإمساك بالرمح الأسود الطويل الذي رماه بيد واحدة فقط.
لم يتعرف الرجل الثعبان يو فنغ على هذا الزميل العضلي القوي أمامه. ومع ذلك، يمكنه بالتأكيد تمييز لهجة هذا الوحش المهينة والمزدراء. كان ذلك لا يغتفر على الإطلاق!
عند دخوله إلى المتجر، انبهر بالجو المريح بداخله، مما تسبب في تغير لون بشرته. بصفته قديس قتال في الصف السابع، كان حساسًا بشكل خاص للطاقة الروحية. كانت رائحة الطعام الغنية والطاقة الروحية التي ملأت الهواء وكذلك المعدة رائعة ولا تصدق.
“الانسحاب؟ جرأتك مثيرة للضحك!” تومض عيون يو فنغ. تأرجح ذيله الثعبان، وخرجت موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. بدأ الرمح الأسود الطويل يدور ويخترق الرجل الوقح.
كما انفجر الحشد القريب، المكون من شنغ مو والطاقم، في الضحك.
في تلك اللحظة، شعرت وكأن الهواء قد تمزق إلى أشلاء
ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.
ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.
ترجمة : Legend391
كما هو متوقع، استدعى محارب في ذروة الصف السابع قديس قتال قوة ضغط مرعبة عندما قام بهذه الخطوة.
كما انفجر الحشد القريب، المكون من شنغ مو والطاقم، في الضحك.
تغيرت ألوان وجوه شنغ مو والطاقم. كان لهذا الرجل الثعبان مستوى تدريب مثير للإعجاب حقًا. لا عجب أنه كان لديه الشجاعة ليبرز… لم يتمكن أي من قديسي المعركة الموجودين حاليًا في الصف السابع من القضاء عليه دون صراع.
ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.
لسوء الحظ… لم يكن لدى هذا الرجل الثعبان أي فكرة عمن كان حاضراً، ولا عن نوع الوجود الذي لا يمكن تصوره الذي يمثله!
كان الجو داخل المتجر وخارجه مختلفًا تمامًا. من حين لآخر، تنشر شجرة فهم المسار ملاحظات فهم المسار التي اخترقت أرواح الشخص وقلبه.
بقي شيا دا في مكانه بعينين محدقتين. كان الرمح العظيم على بعد أقل من متر واحد من جسده عندما قرر شيا دا أخيرًا رفع كفه القوي ببطء.
“ظهر رجال الثعابين بالفعل في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة؟ كم هو مثير للاهتمام…” وسط الحشد، لوى شيا دا شفتيه في ابتسامة متكلفة. عند رؤية الرجل الثعبان يو فنغ، لم يستطع إلا أن يضحك.
كسر…
تم أيضًا إرجاع بو فانغ ، الذي كان لا يزال متكئًا بجانب إطار الباب. لكي يتمكن من مقاومة ضربة قديس قتال من الصف السابع بيد واحدة، يجب أن يتمتع هذا الطوب القوي أمام عينيه بمستوى تدريب مذهل بنفسه.
تردد صدى صوت تقسيم الأذن في الهواء. تقلصت حدقة عين الرجل الثعبان يو فنغ. لقد تمكن هذا الإنسان الذي سبقه من الإمساك بالرمح الأسود الطويل الذي رماه بيد واحدة فقط.
عند دخوله إلى المتجر، انبهر بالجو المريح بداخله، مما تسبب في تغير لون بشرته. بصفته قديس قتال في الصف السابع، كان حساسًا بشكل خاص للطاقة الروحية. كانت رائحة الطعام الغنية والطاقة الروحية التي ملأت الهواء وكذلك المعدة رائعة ولا تصدق.
تم أيضًا إرجاع بو فانغ ، الذي كان لا يزال متكئًا بجانب إطار الباب. لكي يتمكن من مقاومة ضربة قديس قتال من الصف السابع بيد واحدة، يجب أن يتمتع هذا الطوب القوي أمام عينيه بمستوى تدريب مذهل بنفسه.
“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.
“لا عجب أنه تجرأ على استفزاز المتجر… هل شعر بالاطمئنان مع إضافة قدرات قتالية فائقة؟” ارتعش بو فانغ زوايا فمه وتمتم بهدوء. وبطبيعة الحال، لم تومض أي أثر للقلق عبر قلبه.
لقد ربت على معدة وايتي السمينة، دون أن يكون مضطربًا تمامًا.
لقد ربت على معدة وايتي السمينة، دون أن يكون مضطربًا تمامًا.
عندما كشف هذا، شعر يو فنغ بشعور بالفخر. نظرًا لأنه جاء من فرع من قبيلة رجال الثعبان، فقد كان من دواعي الشرف البالغ أن نلتقي وجهًا لوجه مع السيادة أساطير الحاكم الأفعى الأسطورية.
*****
تم إرجاع شنغ مو ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد. ومع ذلك، سرعان ما ضحك وقاد الطاقم إلى المتجر.
ترجمة : Legend391
عقد الشيخ شيا حاجبيه على الفور، ولطخت شفتيه بسخرية، “إنها في منطقة نائية للغاية. هل يمكن لشجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أن تستقر حقًا في مثل هذا المتجر الصغير المحاصر؟”
بشر الثعابين… كانوا من الأنواع التي ينظرون إليها بازدراء، لأنهم كانوا يعادلون الوحوش البشرية. في أعماق الأراضي البرية، تكاثرت الوحوش البشرية وعاشت في أدنى مستوى من الأنواع، ولم تحظى بأي احترام على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
