نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Great Demon King 3

من أحمق إلى مجنون

من أحمق إلى مجنون

3- من أحمق إلى مجنون

 

 

 

 

 

 

 

 

هان شو ، “….”

 

“هيه هيه” ، جاءت ضحكتان غبيتان رداً على سؤالها. أشار هان شو إلى كيس ممزق على أحد فروع الشجرة. “للحصول على ذلك!”

نسجت أفكار هان شو بجنون عندما ضربته الساحرة الصغيرة ليزا بهستيرية ، مما زاد من الأوجاع والآلام التي شعر بها بالفعل في جميع أنحاء جسده. كان هان شو المسكين بالفعل ضعيفًا جدًا في البداية. تسببت هذه الضربة الأولى في أنفه في تسرب الدموع ، والسقوط الناتج من الشجرة جعله يشعر بالدوار من الألم. كان بإمكانه فقط الالتفاف على كرة ضيقة على الأرض وتقديم هدف ضعيف لاهتمام ليزا – مؤخرته.

أدرك هان شو شيئًا رائعًا بعد فترة. بدأ هذا القليل من اليوان السحري بالمرور متجاوزًا مؤخرته وخفف بعض الألم. عندما سحقت ليزا مؤخرته ، لم يكن ذلك مؤلمًا للغاية ، بفضل اليوان السحري.

 

 

أدرك هان شو شيئًا رائعًا بعد فترة. بدأ هذا القليل من اليوان السحري بالمرور متجاوزًا مؤخرته وخفف بعض الألم. عندما سحقت ليزا مؤخرته ، لم يكن ذلك مؤلمًا للغاية ، بفضل اليوان السحري.

 

 

على الرغم من أن جاك كان أيضًا صبي مهمات وضحية للتنمر المستمر ، إلا أن طلاب استحضار الأرواح لم يعاملوه كما لو كانوا يعاملون برايان ، وذلك ببساطة لأن جاك لم يكن عبدًا. قد يضربونه ويصرخون عليه ، وحتى يجرون بعض التجارب الصغيرة عليه ، لكنهم لن يعذبه حتى الموت كما لو كان عبدًا.

في الواقع ، أي مكان صرخ من الألم كان مرتاحًا للغاية بعد مرور اليوان السحري فيه ، وشعر بالراحة قليلاً في الواقع.

في اليوم التالي.

 

بدت إيمي وكأنها تشفق على هان شو لأنها هزت رأسها بدقّة ، وتنهدت بهدوء بعد التحديق فيه لفترة وجيزة. لم تقل الكثير واستدارت لتغادر مثل بيلا.

لقد فوجئ هان شو وفكر في الداخل ، فإن العالم الصلب في السحر الشيطاني ماسوشي بشكل خطير! سافر اليوان السحري إلى مؤخرته اليمنى حيث تحطمت قدم ليزا وهبطت حيث تصادف وجود اليوان السحري.

 

 

فتح هان شو عينيه النائمتين ولف جسده ليرى دهنيا قصيرًا يرتدي زي فتى المهمات. كان لديه شعر أشقر قصير ، وعينه اليسرى خضراء داكنة ، وكان يشير إلى هان شو بتعبير مروع ، “أنت … أنت …” لم يستطع إنهاء جمله.

“آه!” “واه!”

 

 

توقف أنفه عن الألم وأصبحت دموعه في النهاية تحت السيطرة. هز هان شو نفسه وجلس على العشب. عندما نظر حوله ، اكتشف التحديق الغاضب من المتدربين إيمي وأثينا ، وكذلك المبتدئة بيلا وبالطبع ليزا.

بدت صرخة عالية ونخر منخفض من هان شو و ليزا على التوالي. شعرت ليزا فجأة أن مؤخرة هان شو اليمنى أقسى من الحديد. تقلصت قدمها على الفور وقفت حولها وهي تصرخ.

بدت أثينا نعسانة جدًا لأنها غطت فمها للتثاؤب ، “أوه … لا يزال هناك فصل غدًا. سأعود إلى السرير ، أيتها الآنسة ليزا ، يمكنك التعامل مع هذا!”

 

كان صخب الخطر في الهواء …

من ناحية أخرى ، شعر هان شو أنه لم يصب بأذى فقط عندما ركلته ليزا ، لكنه شعر براحة شديدة. كان هذا في تناقض صارخ مع الألم الذي كان يشعر به في كل مكان وأدى إلى صراخه اللاإرادي. الحقيقة كن قديمًا ، لقد بدا صراخه فاحشًا بعض الشيء – كما لو …

 

 

“الأبله هيه …” قهق هان شو في الداخل ووضع تعبير بريء. قال بصوت غبي: “هيه ، هيه” بعد أن شد نفسه بصعوبة وقال: “أه ، ليس لدي أي صخور في سروالي!”

“برايان ، هل وضعت الحجارة في سروالك ، أيها الأحمق؟”

 

 

 

اشتكت ليزا بصوت عالٍ وهي تقوم بتدليك قدمها الرقيقة. ظهرت العديد من الفتيات الرائدات في مجال استحضار الأرواح فجأة حول هان شو وليزا ، كل واحدة تحدق فيه بعيون نائمة وباردة.

“أوه.” أجاب هان شو بغباء ، لكنه استمر في الضحك بصوت عالٍ من الداخل. حفنة من الإقحوانات الصغيرة الساذجة ، انظري كيف سأعتني بك.

 

 

توقف أنفه عن الألم وأصبحت دموعه في النهاية تحت السيطرة. هز هان شو نفسه وجلس على العشب. عندما نظر حوله ، اكتشف التحديق الغاضب من المتدربين إيمي وأثينا ، وكذلك المبتدئة بيلا وبالطبع ليزا.

 

 

 

كان صخب الخطر في الهواء …

“أيها الأحمق ، ما الذي تبحث عنه! لماذا توجد صخور في بنطالك! لقد أعطيت قدمي الجميلة كدمة ضخمة! أوه أوه .. هذا مؤلم.”

 

 

تضاءلت آيمي وأثينا وبيلا بالمقارنة عندما وقفوا بجوار ليزا. كانوا جميعًا في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من العمر ، لكنهم لم يكونوا جميلين جدًا. كما كانوا في حالة مزاجية سيئة للغاية حيث توقف نومهم الجميل.

إذا لم يتصرف هان شو مثل أحمق القرية ، لكان قد واجه غضب هؤلاء الفتيات الثلاث ، بالإضافة إلى ليزا ، ولكن بما أنه “فقد عقله” ، فإن الفتيات الثلاث بطبيعة الحال لن يزعجهن رجل مجنون . وهكذا تركوه وحده وعادوا إلى أسرتهم الدافئة.

 

 

“أيها الأحمق ، ما الذي تبحث عنه! لماذا توجد صخور في بنطالك! لقد أعطيت قدمي الجميلة كدمة ضخمة! أوه أوه .. هذا مؤلم.”

“برايان ، هل وضعت الحجارة في سروالك ، أيها الأحمق؟”

 

 

وضعت ليزا يديها على وركيها وتحدثت بغطرسة بينما كانت تحدق ببرود في هان شو. كان التأثير مدللًا إلى حد ما ، حيث كان عليها أن تقفز على قدمها اليسرى.

نزل الصمت مرة أخرى عندما دخلت ليزا. شعر هان شو بقشعريرة متأخرة من التخوف عندما كان يشاهدها وهي تمشي. من الجيد أن ليزا لم تستخدم سحر استحضار الأرواح ، وإلا مع رتبتها كساحر مبتدئ ، كان من الممكن أن يدفعه غول أخر للجنون.

 

في هذه اللحظة ، تنهدت الساحرة المبتدئة بيلا بخفة وقالت لليزا “مرحبًا ليزا ، ألا ترين أن برايان قد أصيب بالجنون؟ يبدو أنه بدلاً من قتله ، دفعه غولك إلى الجنون بدلاً من ذلك. ما الهدف من الغضب من شخص مجنون؟ ”

“الأبله هيه …” قهق هان شو في الداخل ووضع تعبير بريء. قال بصوت غبي: “هيه ، هيه” بعد أن شد نفسه بصعوبة وقال: “أه ، ليس لدي أي صخور في سروالي!”

 

 

 

استدار حتى كانت مؤخرته تواجه فتيات استحضار الأرواح الأربع وبدأ في فك سرواله وهو يتحدث. أربعة صرخات مذعورة شقت الهواء قبل أن يسحب سرواله لأسفل ، وتبع ذلك الصوت الهائل لركض القدمين بعد ذلك بقليل.

 

 

“برايان ، أيها الأحمق! ارفع سروالك على الفور وإلا سأقتلك! ” صرخت ليزا على عجل ، لكن كان من الممكن سماع نبرة ذعر في صوتها.

مذهول بعض الشيء ، ليزا وزملائها. لم يكونوا قادرين على رؤية ما هو مختلف فيه ، لكن جاك ، ذلك السمين السخيف ، قد أفسده مع الجملة الأولى لهان شو.

 

“برايان ، أيها الأحمق! ارفع سروالك على الفور وإلا سأقتلك! ” صرخت ليزا على عجل ، لكن كان من الممكن سماع نبرة ذعر في صوتها.

“أوه.” أجاب هان شو بغباء ، لكنه استمر في الضحك بصوت عالٍ من الداخل. حفنة من الإقحوانات الصغيرة الساذجة ، انظري كيف سأعتني بك.

 

 

 

بعد أن وضع سرواله مرة أخرى. ألقت ليزا نظرة فاحصة على هان شو. وبينما وقفت الفتيات الأربع أمامه مرة أخرى ، قالت بشراسة: “يمكنني أن أنسى حقيقة أنك أخفيت صخورًا في سروالك ، لكن ماذا كنت تخطط لفعله على الشجرة خارج نافذتي في منتصف الليل؟”

كان برايان يحسده دائمًا على جاك الصغير الدهني لأن جاك يمكنه أن يأكل ما يشبع في كل وجبة ولا يتعرض للتنمر اللاإنساني. أما بالنسبة لجاك الصغير الدهني ، فلم يتمكن جاك من العثور على أقل قدر من الثقة بالنفس إلا مع براين ، لذلك تماشى الاثنان بشكل رائع.

 

 

“هيه هيه” ، جاءت ضحكتان غبيتان رداً على سؤالها. أشار هان شو إلى كيس ممزق على أحد فروع الشجرة. “للحصول على ذلك!”

 

 

كان صخب الخطر في الهواء …

“لماذا تطارد كيس قمامة في منتصف الليل ؟!” صرخت ليزا بغضب كما اعتقد ، على وشك أن تنفجر من الغضب.

ترجمة:

 

 

في هذه اللحظة ، تنهدت الساحرة المبتدئة بيلا بخفة وقالت لليزا “مرحبًا ليزا ، ألا ترين أن برايان قد أصيب بالجنون؟ يبدو أنه بدلاً من قتله ، دفعه غولك إلى الجنون بدلاً من ذلك. ما الهدف من الغضب من شخص مجنون؟ ”

كان صخب الخطر في الهواء …

 

 

بدت أثينا نعسانة جدًا لأنها غطت فمها للتثاؤب ، “أوه … لا يزال هناك فصل غدًا. سأعود إلى السرير ، أيتها الآنسة ليزا ، يمكنك التعامل مع هذا!”

“برايان ، أيها الأحمق! ارفع سروالك على الفور وإلا سأقتلك! ” صرخت ليزا على عجل ، لكن كان من الممكن سماع نبرة ذعر في صوتها.

 

“لماذا تطارد كيس قمامة في منتصف الليل ؟!” صرخت ليزا بغضب كما اعتقد ، على وشك أن تنفجر من الغضب.

بدت إيمي وكأنها تشفق على هان شو لأنها هزت رأسها بدقّة ، وتنهدت بهدوء بعد التحديق فيه لفترة وجيزة. لم تقل الكثير واستدارت لتغادر مثل بيلا.

 

 

انتهى الحفل وأخذ هان شو إجازته أيضًا. قام بالشتم وهو يسحب جسده الضعيف المتهالك إلى المستودع.

إذا لم يتصرف هان شو مثل أحمق القرية ، لكان قد واجه غضب هؤلاء الفتيات الثلاث ، بالإضافة إلى ليزا ، ولكن بما أنه “فقد عقله” ، فإن الفتيات الثلاث بطبيعة الحال لن يزعجهن رجل مجنون . وهكذا تركوه وحده وعادوا إلى أسرتهم الدافئة.

 

 

 

عندما غادرت الطالبات الثلاث ، كانت ليزا وهان شو فقط مرة أخرى. حدقت ليزا بشراسة في هان شو وقلصت من كلماتها ، “عد إلى عملك ، سأعثر عليك في غضون يومين. أنا متعبة اليوم؛ إذا كنت تجرؤ على إزعاج نومي مرة أخرى ، فسوف أقودك إلى الجنون بالسحر للمرة الثانية ، وليس مجرد ضربك باللونين الأسود والأزرق! ”

 

 

 

أعطت ليزا وهجًا أخيرًا بعد أن انتهت وغادرت ، تمشت قليلاً بشكل غير طبيعي. تعجب ناعم “أوتش ، هذا مؤلم! لا أصدق أن الأحمق وضع الحجارة في بنطاله ، لقد اصبح حتما مجنونًا بسبب غولي” قالت عندما دخلت من الباب.

فتح هان شو عينيه النائمتين ولف جسده ليرى دهنيا قصيرًا يرتدي زي فتى المهمات. كان لديه شعر أشقر قصير ، وعينه اليسرى خضراء داكنة ، وكان يشير إلى هان شو بتعبير مروع ، “أنت … أنت …” لم يستطع إنهاء جمله.

 

“هوو … هوو … أخفتني حتى الموت. برايان ، أنت لست ميتًا ، هذا رائع! ”

نزل الصمت مرة أخرى عندما دخلت ليزا. شعر هان شو بقشعريرة متأخرة من التخوف عندما كان يشاهدها وهي تمشي. من الجيد أن ليزا لم تستخدم سحر استحضار الأرواح ، وإلا مع رتبتها كساحر مبتدئ ، كان من الممكن أن يدفعه غول أخر للجنون.

 

 

“برايان ، هل وضعت الحجارة في سروالك ، أيها الأحمق؟”

انتهى الحفل وأخذ هان شو إجازته أيضًا. قام بالشتم وهو يسحب جسده الضعيف المتهالك إلى المستودع.

 

 

 

بعد أن عاد إلى المستودع الخاص به ، أزال كل القمامة بشكل عشوائي من على سريره وغرق في نوم عميق.

 

 

 

في اليوم التالي.

 

 

 

كان هان شو نائمًا بهدوء عندما فُتح باب المستودع فجأة وصدر صوت “واه…” بصوت عالٍ.

 

 

بدت أثينا نعسانة جدًا لأنها غطت فمها للتثاؤب ، “أوه … لا يزال هناك فصل غدًا. سأعود إلى السرير ، أيتها الآنسة ليزا ، يمكنك التعامل مع هذا!”

فتح هان شو عينيه النائمتين ولف جسده ليرى دهنيا قصيرًا يرتدي زي فتى المهمات. كان لديه شعر أشقر قصير ، وعينه اليسرى خضراء داكنة ، وكان يشير إلى هان شو بتعبير مروع ، “أنت … أنت …” لم يستطع إنهاء جمله.

“لماذا تطارد كيس قمامة في منتصف الليل ؟!” صرخت ليزا بغضب كما اعتقد ، على وشك أن تنفجر من الغضب.

 

 

“أوه ، إنه جاك. ماذا تفعل في غرفتي؟ ”

 

 

 

كان جاك الصغير الدهني في نفس عمر برايان. كان جاك أحد الأشخاص القلائل في تخصص استحضار الأرواح الذين عاملوا برايان بلطف ، ربما بسبب الشعور بالبؤس المشترك. جاء جاك الصغير الدهني من عائلة فقيرة وكان والده قد أرسل جاك إلى أكاديمية بابل للقوة السحرية قبل عامين لكسب القليل من الفضة كل شهر.

بحث هان شو في ذكريات برايان بعد فترة ، واكتشف أن برايان لم يتحدث أبدًا مع طلاب استحضار الأرواح. لقد فعل كل ما طلب منه الناس أن يفعله دون أي تفاعل على الإطلاق ، لكن براين وجاك كانا يتحدثان أحيانًا مع بعضهما البعض. في معظم الوقت كان جاك يتحدث وبرايان يستمع. قضى الاثنان وقتًا طويلاً معًا ، فلا عجب أن جاك اكتشف الاختلافات بسرعة.

 

“يا له من رائع ، أنا أتضور جوعاً. جاك هل لديك أي شيء لتأكله؟ أعطه لي إذا كنت تملك ، سأعيدها لاحقًا! ”

على الرغم من أن جاك كان صبيًا مهمًا مثل برايان ، إلا أنه لم يتم بيعه إلى أكاديمية بابل. لقد كان شخصًا حرًا ، على عكس برايان ، الذي باعه تجار العبيد للمدرسة.

اشتكت ليزا بصوت عالٍ وهي تقوم بتدليك قدمها الرقيقة. ظهرت العديد من الفتيات الرائدات في مجال استحضار الأرواح فجأة حول هان شو وليزا ، كل واحدة تحدق فيه بعيون نائمة وباردة.

 

وضعت ليزا يديها على وركيها وتحدثت بغطرسة بينما كانت تحدق ببرود في هان شو. كان التأثير مدللًا إلى حد ما ، حيث كان عليها أن تقفز على قدمها اليسرى.

على الرغم من أن جاك كان أيضًا صبي مهمات وضحية للتنمر المستمر ، إلا أن طلاب استحضار الأرواح لم يعاملوه كما لو كانوا يعاملون برايان ، وذلك ببساطة لأن جاك لم يكن عبدًا. قد يضربونه ويصرخون عليه ، وحتى يجرون بعض التجارب الصغيرة عليه ، لكنهم لن يعذبه حتى الموت كما لو كان عبدًا.

أدرك هان شو شيئًا رائعًا بعد فترة. بدأ هذا القليل من اليوان السحري بالمرور متجاوزًا مؤخرته وخفف بعض الألم. عندما سحقت ليزا مؤخرته ، لم يكن ذلك مؤلمًا للغاية ، بفضل اليوان السحري.

 

3- من أحمق إلى مجنون

كان برايان يحسده دائمًا على جاك الصغير الدهني لأن جاك يمكنه أن يأكل ما يشبع في كل وجبة ولا يتعرض للتنمر اللاإنساني. أما بالنسبة لجاك الصغير الدهني ، فلم يتمكن جاك من العثور على أقل قدر من الثقة بالنفس إلا مع براين ، لذلك تماشى الاثنان بشكل رائع.

 

 

 

“هوو … هوو … أخفتني حتى الموت. برايان ، أنت لست ميتًا ، هذا رائع! ”

تنفس جاك الصعداء عند تفسير هان شو وأومأ برأسه “فهمت. اعتقدت أن الغول ضربك وجعلك غبيًا!”

 

في اليوم التالي.

“يا له من رائع ، أنا أتضور جوعاً. جاك هل لديك أي شيء لتأكله؟ أعطه لي إذا كنت تملك ، سأعيدها لاحقًا! ”

ken

 

 

أدرك هان شو أن جاك قليل الدسم لم يستجب بعد أن توقف عن الكلام ، وكان في الواقع يحدق به بذهول. حدقت عينان صغيرتان صفراوتان شبيهتين بالفاصوليا بفضول من وجه سمين. عبس هان شو وسأل بفارغ الصبر ، “ماذا ، هل أنا بهذا المظهر الجميل؟”

 

 

 

بدأ جاك ونظر بشكل أكثر غرابة في هان شو “لم تطلب مني طعامًا طوال هذه السنوات. لن تأكل إلا إذا أعطيتك الطعام. أنت أيضًا لم تتحدث معي أبدًا بهذه الطريقة. برايان ، أنت مختلف قليلاً!”

كان هان شو نائمًا بهدوء عندما فُتح باب المستودع فجأة وصدر صوت “واه…” بصوت عالٍ.

 

 

مذهول بعض الشيء ، ليزا وزملائها. لم يكونوا قادرين على رؤية ما هو مختلف فيه ، لكن جاك ، ذلك السمين السخيف ، قد أفسده مع الجملة الأولى لهان شو.

 

 

 

بحث هان شو في ذكريات برايان بعد فترة ، واكتشف أن برايان لم يتحدث أبدًا مع طلاب استحضار الأرواح. لقد فعل كل ما طلب منه الناس أن يفعله دون أي تفاعل على الإطلاق ، لكن براين وجاك كانا يتحدثان أحيانًا مع بعضهما البعض. في معظم الوقت كان جاك يتحدث وبرايان يستمع. قضى الاثنان وقتًا طويلاً معًا ، فلا عجب أن جاك اكتشف الاختلافات بسرعة.

“أوه.” أجاب هان شو بغباء ، لكنه استمر في الضحك بصوت عالٍ من الداخل. حفنة من الإقحوانات الصغيرة الساذجة ، انظري كيف سأعتني بك.

 

“يا له من رائع ، أنا أتضور جوعاً. جاك هل لديك أي شيء لتأكله؟ أعطه لي إذا كنت تملك ، سأعيدها لاحقًا! ”

لامع هان شو اللحظة بابتسامة وقال: “لقد صدمتني غول ليزا وكدت أموت. بعد تلك الحادثة ، شعرت أن الطريقة التي كنت أعيش بها من قبل كانت خاطئة وأردت إجراء تغيير”.

انتهى الحفل وأخذ هان شو إجازته أيضًا. قام بالشتم وهو يسحب جسده الضعيف المتهالك إلى المستودع.

 

 

تنفس جاك الصعداء عند تفسير هان شو وأومأ برأسه “فهمت. اعتقدت أن الغول ضربك وجعلك غبيًا!”

 

 

 

هان شو ، “….”

أدرك هان شو شيئًا رائعًا بعد فترة. بدأ هذا القليل من اليوان السحري بالمرور متجاوزًا مؤخرته وخفف بعض الألم. عندما سحقت ليزا مؤخرته ، لم يكن ذلك مؤلمًا للغاية ، بفضل اليوان السحري.

 

 

“هنا ، هذا بعض الخبز الأسود الذي خبأته بعيدًا. تفضل وتناولها. إنه لأمر جيد أنك لم تموت. عندما اعتقد الجميع أنك ميت ، أعطوني مهامك لأننا لم نعثر على فتى مهمات جديد بعد. بسبب ذلك كان علي أن آتي إلى هنا في وقت مبكر جدًا هذا الصباح. كنت في عجلة من أمري واصطدمت عن طريق الخطأ بباخ. لقد ضربني ، حتى أنني أعاني من كدمة في عيني اليسرى!”

لقد فوجئ هان شو وفكر في الداخل ، فإن العالم الصلب في السحر الشيطاني ماسوشي بشكل خطير! سافر اليوان السحري إلى مؤخرته اليمنى حيث تحطمت قدم ليزا وهبطت حيث تصادف وجود اليوان السحري.

 

على الرغم من أن جاك كان أيضًا صبي مهمات وضحية للتنمر المستمر ، إلا أن طلاب استحضار الأرواح لم يعاملوه كما لو كانوا يعاملون برايان ، وذلك ببساطة لأن جاك لم يكن عبدًا. قد يضربونه ويصرخون عليه ، وحتى يجرون بعض التجارب الصغيرة عليه ، لكنهم لن يعذبه حتى الموت كما لو كان عبدًا.

انتقل جاك الدهني الصغير بسعادة وهو يمرر قطعة من الخبز الرمادي إلى هان شو. يبدو أنه مسرور لعدم اضطراره للقيام بعمل برايان.

 

 

 

قام هان شو بقص قطعة خبز بعنف وهو ينظر إلى الكدمة الخضراء التي تدور حول عين جاك اليسرى. تحدث بغضب ، “ضربك باخ مرة أخرى. إنه مغرور للغاية. تعال ، دعنا ننتقم!”

 

 

بدت إيمي وكأنها تشفق على هان شو لأنها هزت رأسها بدقّة ، وتنهدت بهدوء بعد التحديق فيه لفترة وجيزة. لم تقل الكثير واستدارت لتغادر مثل بيلا.

قفز جاك على عجل مذعورًا وضبط هان شو باستخدام وزن جسده. صاح ، “برايان ، هل أنت مجنون؟ ألسنا معتادين على هذا الآن؟ باخ متدرب في استحضار الأرواح! إنها ليست المرة الأولى التي نتعرض فيها للضرب ، إنه جيد بما يكفي عندما يتركنا وشأننا. ما هو الانتقام الذي يمكننا الحصول عليه؟”

 

 

 

ضحك هان شو ببرود “لا تقلق ، لدي طرقي. نعم ، أنا مجنون ، الآن جميع طلاب استحضار الأرواح يعرفون أنني مجنون. نعم ، أنا مجنون ، من الذي أخافه!”

 

 

 

صرخ هان شو وهو يسحب جاك بفخر خارج المستودع. يبدو أن اليوان السحري داخل جسده يتماوج بشكل أسرع!

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تنهدت الساحرة المبتدئة بيلا بخفة وقالت لليزا “مرحبًا ليزا ، ألا ترين أن برايان قد أصيب بالجنون؟ يبدو أنه بدلاً من قتله ، دفعه غولك إلى الجنون بدلاً من ذلك. ما الهدف من الغضب من شخص مجنون؟ ”

——————–

اشتكت ليزا بصوت عالٍ وهي تقوم بتدليك قدمها الرقيقة. ظهرت العديد من الفتيات الرائدات في مجال استحضار الأرواح فجأة حول هان شو وليزا ، كل واحدة تحدق فيه بعيون نائمة وباردة.

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

3- من أحمق إلى مجنون

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط