نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Great Demon King 4

صدر مسطح كالخبز

صدر مسطح كالخبز

 4- صدر مسطح كالخبز

كان على المرء أن يعجب بكفاءة ليزا ، بحلول الوقت الذي وصل فيه هان شو وجاك إلى هناك ، كانت قد نفست بالفعل عن غضبها وكانت تضرب باخ.

 

بعد كل شيء ، لم تكن معركة حتى الموت ، والأكاديمية حظرت مثل هذه المعارك على أي حال. لم تجرؤ ليزا على إيذاء باخ حقًا ، وقد هدأ الجزء الأكبر من غضبها بسبب إصابة باخ.

 

 

 

 

 

 

 

“ليزا ، حتى صبيان المهمات في الاستحضار يعرفون ما أشعر به تجاهك ، كيف لي أن أقول شيئًا سيئًا عنك؟ من الذي سمعت منه هذا؟”

بشكل عام ، كان الطلاب الرئيسيبن في مجال استحضار الأرواح يميلون إلى الاستيقاظ في الصباح الباكر والاندفاع للاستعداد ، مسرعين إلى مبنى الفصل الدراسي الخاص بقسم بالسحر الأسود. كان جاك على وشك أن يرفض وكان غير راغب تمامًا في المشاركة ، لكن مخاوفه تبددت عندما استمع إلى خطة هان شو. في النهاية ، وافق جاك أخيرًا ، لأنه تذكر أن هان شو كان يفعل ذلك من أجله. بعد كل شيء ، هل كان رجلاً أقل من برايان؟

ضحك طلاب آخرون من قسم السحر الأسود بصوت عالٍ عندما رأوا باخ في مثل هذه الفوضى. تأثر باخ بالسخرية وفقد تركيزه ، مما أدى إلى قيام أحد محاربي ليزا العظميين بدسه في القناة الهضمية. نما وجهه باللون الأرجواني مع الألم وغرق ببطء على الأرض.

 

 

شيدت العديد من تماثيل المتفوقين وأعيان أكاديمية بابل على جوانب طريق مصنوع من الصخور. كانت هذه التماثيل المشيدة بأمانة أكبر مصدر فخر للأكاديمية.

 

 

 

كانت إحدى مهام برايان هي نفض الغبار عن هذه التماثيل كل يوم. كان يفعل ذلك منذ أن كان في العاشرة من عمره ، واضطر إلى استخدام سلم صغير عندما كان أقصر. فقط بعد الانتهاء من هذه المهمة الشاقة سمح له بأخذ قسط من الراحة لتناول الطعام.

أصيب باخ بالفعل بكدمة مذهلة حول عينه اليسرى بينما كان يتصدى لهجوم “سهم عظمي”. لقد استغل فترة الراحة ليحتج بسرعة على براءته وبدا متخلفًا تمامًا.

 

تغيرت تعبيرات باخ عندما استدار ليرى الشعلة السحرية من “عذاب الروح” تنطلق تجاهه بعد أن سمع ليزا ترتل التعويذة. ثم استدار فجأة وركض نحو هان شو وجاك كما لو كان يفكر في شيء ما. كما كان “عذاب الروح” على وشك أن يضربه ، انحنى وتدحرج على الأرض.

أثناء قيامهم بإخراج الغبار من شقوق تمثال ، التفت هان شو إلى جاك وقال ، “أقول جاك ، ألن يكون رائعًا إذا أمكن نصب تماثيلنا هنا يومًا ما؟”

كان الاثنان يتذمران بهدوء عندما رفع جاك صوته فجأة وصرخ بدهشة.

 

راقب هان شو وجاك خلسة ليزا وهي تقترب بينما استمروا في نفض الغبار عن تمثال الكابتن كلير بكل جدية. تمتموا لبعضهم البعض أثناء عملهم ، على ما يبدو غافلين عن وجودها.

“برايان ، لا تكن سخيفا. نحن مجرد صبيا مهمات! يكفي أن نحصل على وجبة كاملة ولا نتعرض للضرب كل يوم. كيف يمكن أن نصبح سحرة؟ أوه … برايان ، أنت مختلف بالتأكيد. لم يكن لديك مثل هذه الأفكار المجنونة من قبل ولن تشارك مثل هذه الفكرة السيئة!”

بعد كل شيء ، لم تكن معركة حتى الموت ، والأكاديمية حظرت مثل هذه المعارك على أي حال. لم تجرؤ ليزا على إيذاء باخ حقًا ، وقد هدأ الجزء الأكبر من غضبها بسبب إصابة باخ.

 

كان باخ قد ضرب جاك بقسوة عندما اصطدم به الأخير. عانى برايان أكثر على يد باخ.

“لما لا؟”

كان باخ مكتئبًا للغاية ولعن داخليًا بداية الشائعات بضع مئات من المرات. إذا كان باخ قد مارس التعويذات السحرية السوداء وكان لديه تركيز كافٍ ، فلن يتمكن هان شو وجاك من الاستمتاع بالعرض الذي يشاهدانه حاليًا.

 

 

“علينا أن نمتلك الإمكانات وأن ندفع الكثير من العملات الذهبية مقابل الرسوم الدراسية لمدرسة السحر حتى نصبح سحرة. علينا أن نمر بمستويات لا حصر لها من التدريب والاختبارات ، حتى الأطفال من العائلات النبيلة يحتاجون إلى الكثير من الإمكانات إذا كانوا يريدون أن يصبحوا سحرة. هذا مستحيل بالنسبة لنا عامة الناس. آه نسيت. أنت أيضًا عبد بدون حرية ، وهذا أسوأ ، لا أمل لك على الإطلاق!”

 

 

ken

“نحن في مدرسة سحر الآن ولا يتعين علينا حتى دفع الرسوم الدراسية. هيه هيه ، هذه ضربة حظ كبيرة! إذا لم نتعلم بعض السحر الآن ، في المستقبل ، كيف نجرؤ على القول إننا من أكاديمية بابل للسحر والقوة!”

 

 

 

“برايان ، لا تتصرف بثقة كبيرة. نحن لسنا طلابًا ، نحن فقط صبيان مهمات. إيه .. وعلى الأقل يمكنني ترك المدرسة في المستقبل ، لكنك – لا يمكنك المغادرة أبدًا!”

 

 

بدأ الطلاب من قسم السحر الأسود بالثرثرة بعد أن استدعت ليزا المحاربان العظميان. من محادثاتهم ، تعلم هان شو أن نفس السحر يمكن تقسيمه إلى خمسة مستويات مختلفة بناءً على مستوى التركيز. إذا استخدم مستحضر الأرواح مع تركيز عظيم الترنيمة لاستدعاء الهياكل العظمية ، فسيكون قادرًا على استدعاء المزيد من المحاربين الهيكليين.

كان جاك يمسح بلا عقل تمثال القبطان كلير ، مع عدم اهتمامه المعتاد بالتفاصيل ووجه مليء بالطموح. اعتقد جاك الدهني أن برايان كان غريبًا نوعًا ما ، وبالتالي تحدث بصراحة.

 

 

 

“هاه ، دعنا لا نتحدث عن ذلك. انظر ، تلك الساحرة ليزا تمشي بهذه الطريقة ، فلنعد إلى العمل! ” نظر هان شو إلى ليزا وهي تعرج تجاههم من بعيد ، واعتقد أن برايان على الأقل لديه ما يظهره خلال السنوات الست التي قضاها في إدارة المهمات للأكاديمية – كان يعرف الروتين اليومي لبعض الناس.

أرادت جميع الفتيات معرفة ما قاله الناس عنهن من وراء ظهورهن ولم تكن ليزا استثناءً. حتى أنها ذهبت إلى حد الاختباء خلف تمثال آخر ، حتى لا يراها الاثنان ويخافان من التحدث. انتفخت أذناها وهي تتسلل بنظرات خفية إلى الاثنين.

 

كانت إحدى مهام برايان هي نفض الغبار عن هذه التماثيل كل يوم. كان يفعل ذلك منذ أن كان في العاشرة من عمره ، واضطر إلى استخدام سلم صغير عندما كان أقصر. فقط بعد الانتهاء من هذه المهمة الشاقة سمح له بأخذ قسط من الراحة لتناول الطعام.

عادة ما تستيقظ ليزا في وقت لاحق ، وفي معظم الأحيان ، تتدفق ببطء إلى الفصول الدراسية وحدها. اليوم لم يكن استثناء. كانت ترتدي اليوم رداء الساحر الأسود ، وشعرها الطويل الناعم الأشقر متناثرًا بلا مبالاة على كتفيها. يبدو أنها لم تنم كثيرًا في الليلة السابقة ، حيث ظلت تتثاءب وهي تمشي.

 

 

كان باخ مكتئبًا للغاية ولعن داخليًا بداية الشائعات بضع مئات من المرات. إذا كان باخ قد مارس التعويذات السحرية السوداء وكان لديه تركيز كافٍ ، فلن يتمكن هان شو وجاك من الاستمتاع بالعرض الذي يشاهدانه حاليًا.

كانت ليزا جميلة جدًا ، لكن ربما لأنها لم تنته تمامًا من التطور بعد. منذ أن كانت تبلغ من العمر 16 عامًا فقط ، لم تكن منطقة صدرها مستديرة جيدًا. سرت الشائعات أن ليزا كانت أيضًا مستاءة جدًا من صدرها المسطح وكانت تبحث مؤخرًا عن حلول.

“تركيز ليزا ليست بهذا السوء لتكون قادرة على استدعاء محاربين عظميين!”

 

في أكاديمية بابل للسحر والقوة ، كان تخصص استحضار الأرواح فئة فرعية من قسم السحر الأسود. استخدم طلاب استحضار الأرواح نفس الفصول الدراسية مثل أولئك المتخصصين في السحر الأسود ، ودرسوا كل يوم تحت وصاية المعلمين.

راقب هان شو وجاك خلسة ليزا وهي تقترب بينما استمروا في نفض الغبار عن تمثال الكابتن كلير بكل جدية. تمتموا لبعضهم البعض أثناء عملهم ، على ما يبدو غافلين عن وجودها.

كان على جاك أن يكبح ضحكته بكل قوته بمجرد أن سمع هذا. احمر وجهه وظل جسده يرتجف.

 

 

“مستحيل ، برايان يجب أن تكون قد سمعت خطا. كيف يمكن أن يقول باخ ذلك عن ليزا؟”

 

 

 

كان الاثنان يتذمران بهدوء عندما رفع جاك صوته فجأة وصرخ بدهشة.

 

 

 

كانت ليزا تمشي على طول شارد الذهن عندما سمعت أحدهم يذكر اسمها. انصب اهتمامها على الفور على هذا البيان وهي تنظر بحذر أمامها.

 

 

 

أرادت جميع الفتيات معرفة ما قاله الناس عنهن من وراء ظهورهن ولم تكن ليزا استثناءً. حتى أنها ذهبت إلى حد الاختباء خلف تمثال آخر ، حتى لا يراها الاثنان ويخافان من التحدث. انتفخت أذناها وهي تتسلل بنظرات خفية إلى الاثنين.

كان هان شو مذهولًا عندما كان يشاهد على الهامش. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سحر استحضار الأرواح الغامض بأم عينيه. جسده على وشك أن ينفجر في فضول ، ركز عينيه واهتمامه على العمل.

 

 

كان ذلك برايان نصف مجنون ونصف أحمق! كانت ليزا لا تزال غاضبة وأرادت أن تعلمه درسا ، لكن أولاً ، أرادت أن تسمع ما قاله باخ عنها.

 

 

 

ابتسم هان شو بهدوء وقال “لا ، لم أخطئ ، في طريقهم إلى الفصل ، كان باخ يخبر الطلاب الآخرين أن صدر ليزا كان مسطحًا مثل الخبز المطهو!”

كان باخ مكتئبًا للغاية ولعن داخليًا بداية الشائعات بضع مئات من المرات. إذا كان باخ قد مارس التعويذات السحرية السوداء وكان لديه تركيز كافٍ ، فلن يتمكن هان شو وجاك من الاستمتاع بالعرض الذي يشاهدانه حاليًا.

 

أرادت جميع الفتيات معرفة ما قاله الناس عنهن من وراء ظهورهن ولم تكن ليزا استثناءً. حتى أنها ذهبت إلى حد الاختباء خلف تمثال آخر ، حتى لا يراها الاثنان ويخافان من التحدث. انتفخت أذناها وهي تتسلل بنظرات خفية إلى الاثنين.

كان على جاك أن يكبح ضحكته بكل قوته بمجرد أن سمع هذا. احمر وجهه وظل جسده يرتجف.

 

 

ضحك طلاب آخرون من قسم السحر الأسود بصوت عالٍ عندما رأوا باخ في مثل هذه الفوضى. تأثر باخ بالسخرية وفقد تركيزه ، مما أدى إلى قيام أحد محاربي ليزا العظميين بدسه في القناة الهضمية. نما وجهه باللون الأرجواني مع الألم وغرق ببطء على الأرض.

على الجانب الآخر من التمثال ، أغمق وجه ليزا بالغضب. أطلقت عيناها الجميلتان بريقًا من الغضب بينما تشنجت شفتيها اللطيفتين وأسنانها اللؤلؤية صرت. ارتجفت من الغضب لبضع ثوان وداست بسرعة نحو مبنى الفصل. لقد نسيت تمامًا أنها تريد تعليم برايان درسا.

عادة ما تستيقظ ليزا في وقت لاحق ، وفي معظم الأحيان ، تتدفق ببطء إلى الفصول الدراسية وحدها. اليوم لم يكن استثناء. كانت ترتدي اليوم رداء الساحر الأسود ، وشعرها الطويل الناعم الأشقر متناثرًا بلا مبالاة على كتفيها. يبدو أنها لم تنم كثيرًا في الليلة السابقة ، حيث ظلت تتثاءب وهي تمشي.

 

 

لم يعد جاك قادرًا على تحمل ضحكته بينما كان يشاهد ليزا تسرع في الاتجاه المعاكس ، ووجهها أرجواني من الغضب. “هاهاهاها….” طرد كل إحباطاته بنوبة ضحك متفجرة. ضحك وهو يقول ، “برايان ، أنت شرير جدًا! حتى نحن صبيان المهمات نعرف أن باخ يحب ليزا وأن ليزا تكره الناس الذين يسخرون من صدرها. بالنظر إلى ما كانت عليه الآن ، فرصة باخ قد أفسدت تمامًا!”

ابتسم هان شو بهدوء وقال “لا ، لم أخطئ ، في طريقهم إلى الفصل ، كان باخ يخبر الطلاب الآخرين أن صدر ليزا كان مسطحًا مثل الخبز المطهو!”

 

 

أعطى هان شو ثرثرة شريرة بينما وضع الفرشه بعيدًا على الفور. “انسى نفض الغبار عن كلير! لنذهب لمشاهدة العرض!”

 

 

كان على المرء أن يعجب بكفاءة ليزا ، بحلول الوقت الذي وصل فيه هان شو وجاك إلى هناك ، كانت قد نفست بالفعل عن غضبها وكانت تضرب باخ.

وضع جاك الصغير الدهني فرشاته ، بإيماءة كبيرة ، في كيس القماش عند خصره وهو يأخذ نصيحة هان شو. ضحك ، “لنذهب ، أريد أن أرى ليزا تضرب باخ. خدمته بشكل صحيح لضربي هذا الصباح!”

تشكلت سحابة مظلمة من الغاز عندما انتهت ليزا وتوجهت نحو باخ. ظل الغاز يتحرك بينما كان يطفو في الهواء ويتجسد أخيرًا على شكل لهب أسود نابض.

 

 

تبع صبيا مهمات الاستحضار ليزا في حالة معنوية عالية ، وركضوا بسرعة إلى مبنى الفصل. كان الطلاب الذين مروا على طول الطريق في حيرة من سلوكهم ، معتقدين أن الصبيين الجبناء استيقظا على الجانب الخطأ من السرير في ذلك الصباح.

 

 

رفعت ليزا ذراعها البيضاء النحيلة نحو السماء ورددت تعويذة. عندما انتهت ، ظهر أمامها اثنان من المحاربين الهيكلين باللون الأبيض يحملان سكاكين عظمية. اندفعوا بصعوبة إلى باخ وسكاكينهم مرفوعة عالياً عندما أشارت إليه.

في أكاديمية بابل للسحر والقوة ، كان تخصص استحضار الأرواح فئة فرعية من قسم السحر الأسود. استخدم طلاب استحضار الأرواح نفس الفصول الدراسية مثل أولئك المتخصصين في السحر الأسود ، ودرسوا كل يوم تحت وصاية المعلمين.

 

 

 

كان على المرء أن يعجب بكفاءة ليزا ، بحلول الوقت الذي وصل فيه هان شو وجاك إلى هناك ، كانت قد نفست بالفعل عن غضبها وكانت تضرب باخ.

 

 

“برايان ، لا تتصرف بثقة كبيرة. نحن لسنا طلابًا ، نحن فقط صبيان مهمات. إيه .. وعلى الأقل يمكنني ترك المدرسة في المستقبل ، لكنك – لا يمكنك المغادرة أبدًا!”

“ليزا ، حتى صبيان المهمات في الاستحضار يعرفون ما أشعر به تجاهك ، كيف لي أن أقول شيئًا سيئًا عنك؟ من الذي سمعت منه هذا؟”

 

 

 

أصيب باخ بالفعل بكدمة مذهلة حول عينه اليسرى بينما كان يتصدى لهجوم “سهم عظمي”. لقد استغل فترة الراحة ليحتج بسرعة على براءته وبدا متخلفًا تمامًا.

 

 

“تركيز ليزا ليست بهذا السوء لتكون قادرة على استدعاء محاربين عظميين!”

كان باخ قد ضرب جاك بقسوة عندما اصطدم به الأخير. عانى برايان أكثر على يد باخ.

 

 

“علينا أن نمتلك الإمكانات وأن ندفع الكثير من العملات الذهبية مقابل الرسوم الدراسية لمدرسة السحر حتى نصبح سحرة. علينا أن نمر بمستويات لا حصر لها من التدريب والاختبارات ، حتى الأطفال من العائلات النبيلة يحتاجون إلى الكثير من الإمكانات إذا كانوا يريدون أن يصبحوا سحرة. هذا مستحيل بالنسبة لنا عامة الناس. آه نسيت. أنت أيضًا عبد بدون حرية ، وهذا أسوأ ، لا أمل لك على الإطلاق!”

كان باخ هو الابن البالغ من العمر سبعة عشر عامًا لعائلة نبيلة صغيرة ، لكنه كان يحتل المرتبة الأدنى في متدرب السحر. لقد تفوق عليه أمام ساحر مبتدئ أعلى مرتبة ، ناهيك عن أنه كان يسحب ضرباته لأنه كان يحب ليزا. لا عجب أنه تعرض للضرب بسرعة عندما واجه ليزا الغاضبة.

 

 

طارده المحاربون الهيكل العظمي بشكل محموم في كل مكان. اضطر باخ أخيرًا إلى استخدام نفس السحر لاستدعاء هيكل عظمي صغير. بدأ رجل واحد وهيكل عظمي في القتال ضد الهيكلين العظميين الآخرين.

“هاه ، هذا ليس من شأنك. لم يقصدوا حتى أن أسمعهم ، لذلك يجب أن يكون ذلك صحيحًا. بما أنك لئيم جدًا ، اشعر بغضبي!”

 

 

 

في الواقع ، لم يقصد هان شو وجاك سماع ليزا لهما. كان هان شو أيضًا نصف مجنون ونصف غبي من القرية. لم يكن هناك من طريقة يمكن لشخص مثل هذا أن يختلق مثل هذه الكذبة. لقد كان أيضًا عبدا ، ولن يجرؤ على الكذب!

كانت ليزا تمشي على طول شارد الذهن عندما سمعت أحدهم يذكر اسمها. انصب اهتمامها على الفور على هذا البيان وهي تنظر بحذر أمامها.

 

كان ذلك برايان نصف مجنون ونصف أحمق! كانت ليزا لا تزال غاضبة وأرادت أن تعلمه درسا ، لكن أولاً ، أرادت أن تسمع ما قاله باخ عنها.

نظرًا لأن الأمر يتعلق بأحد محرمات ليزا ، فلن تقول أبدًا ما سمعته عندما كان هناك أشخاص آخرون حولها. بذلت قصارى جهدها لتعليم باخ درسًا حتى لا يسخر منها أحد مرة أخرى.

 

 

كانت إحدى مهام برايان هي نفض الغبار عن هذه التماثيل كل يوم. كان يفعل ذلك منذ أن كان في العاشرة من عمره ، واضطر إلى استخدام سلم صغير عندما كان أقصر. فقط بعد الانتهاء من هذه المهمة الشاقة سمح له بأخذ قسط من الراحة لتناول الطعام.

“أرواح الجنود الذين سقطوا ، استجيب لنداء المبشر المظلم واكشف عن وجودك!”

 

 

 

رفعت ليزا ذراعها البيضاء النحيلة نحو السماء ورددت تعويذة. عندما انتهت ، ظهر أمامها اثنان من المحاربين الهيكلين باللون الأبيض يحملان سكاكين عظمية. اندفعوا بصعوبة إلى باخ وسكاكينهم مرفوعة عالياً عندما أشارت إليه.

 

 

 

كان هان شو مذهولًا عندما كان يشاهد على الهامش. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سحر استحضار الأرواح الغامض بأم عينيه. جسده على وشك أن ينفجر في فضول ، ركز عينيه واهتمامه على العمل.

“أرواح الجنود الذين سقطوا ، استجيب لنداء المبشر المظلم واكشف عن وجودك!”

 

تراجعت عيون هان شو إلى الوراء حيث أصيب رأسه فجأة ، وسقط إلى الوراء مباشرة على الأرض.

“تركيز ليزا ليست بهذا السوء لتكون قادرة على استدعاء محاربين عظميين!”

 4- صدر مسطح كالخبز

 

تشكلت سحابة مظلمة من الغاز عندما انتهت ليزا وتوجهت نحو باخ. ظل الغاز يتحرك بينما كان يطفو في الهواء ويتجسد أخيرًا على شكل لهب أسود نابض.

“هاه ، تخصص استحضار الأرواح ضعيف مثل الجحيم في البداية وطلابه غير متحدين. لا عجب أن استحضار الأرواح هو أحد أضعف التخصصات في الأكاديمية. يا لها من وصمة عار على قسم السحر الأسود! ”

 

 

 

 

ترجمة:

ابتسم هان شو بهدوء وقال “لا ، لم أخطئ ، في طريقهم إلى الفصل ، كان باخ يخبر الطلاب الآخرين أن صدر ليزا كان مسطحًا مثل الخبز المطهو!”

 

 

 

 

بدأ الطلاب من قسم السحر الأسود بالثرثرة بعد أن استدعت ليزا المحاربان العظميان. من محادثاتهم ، تعلم هان شو أن نفس السحر يمكن تقسيمه إلى خمسة مستويات مختلفة بناءً على مستوى التركيز. إذا استخدم مستحضر الأرواح مع تركيز عظيم الترنيمة لاستدعاء الهياكل العظمية ، فسيكون قادرًا على استدعاء المزيد من المحاربين الهيكليين.

 

 

 

كان باخ مكتئبًا للغاية ولعن داخليًا بداية الشائعات بضع مئات من المرات. إذا كان باخ قد مارس التعويذات السحرية السوداء وكان لديه تركيز كافٍ ، فلن يتمكن هان شو وجاك من الاستمتاع بالعرض الذي يشاهدانه حاليًا.

أرادت جميع الفتيات معرفة ما قاله الناس عنهن من وراء ظهورهن ولم تكن ليزا استثناءً. حتى أنها ذهبت إلى حد الاختباء خلف تمثال آخر ، حتى لا يراها الاثنان ويخافان من التحدث. انتفخت أذناها وهي تتسلل بنظرات خفية إلى الاثنين.

 

 

طارده المحاربون الهيكل العظمي بشكل محموم في كل مكان. اضطر باخ أخيرًا إلى استخدام نفس السحر لاستدعاء هيكل عظمي صغير. بدأ رجل واحد وهيكل عظمي في القتال ضد الهيكلين العظميين الآخرين.

“تركيز ليزا ليست بهذا السوء لتكون قادرة على استدعاء محاربين عظميين!”

 

 

ضحك طلاب آخرون من قسم السحر الأسود بصوت عالٍ عندما رأوا باخ في مثل هذه الفوضى. تأثر باخ بالسخرية وفقد تركيزه ، مما أدى إلى قيام أحد محاربي ليزا العظميين بدسه في القناة الهضمية. نما وجهه باللون الأرجواني مع الألم وغرق ببطء على الأرض.

 

 

 

أوقفت ليزا هيكلها العظمي على عجل عندما رأت أن باخ قد أصيب وأن الهيكل العظمي يرفع سكينه لإنهاء المهمة. لقد أعادت الهياكل العظمية إلى بعد آخر.

 

 

 

بعد كل شيء ، لم تكن معركة حتى الموت ، والأكاديمية حظرت مثل هذه المعارك على أي حال. لم تجرؤ ليزا على إيذاء باخ حقًا ، وقد هدأ الجزء الأكبر من غضبها بسبب إصابة باخ.

تراجعت عيون هان شو إلى الوراء حيث أصيب رأسه فجأة ، وسقط إلى الوراء مباشرة على الأرض.

 

 

وقف باخ وأعاد هيكله العظمي إلى بُعد آخر. أغمض عينيه ورأى أنه أمامه ، كان هان شو وجاك يضحكان عليه بصوت عالٍ. كان باخ يشعر بالفعل بالغضب الشديد وداس بغضب شديدًا ، شتمًا ، “أنتم اثنان من الخادمين ذوي المستوى المنخفض تجرؤان على الضحك عليّ؟”

 

 

كان باخ هو الابن البالغ من العمر سبعة عشر عامًا لعائلة نبيلة صغيرة ، لكنه كان يحتل المرتبة الأدنى في متدرب السحر. لقد تفوق عليه أمام ساحر مبتدئ أعلى مرتبة ، ناهيك عن أنه كان يسحب ضرباته لأنه كان يحب ليزا. لا عجب أنه تعرض للضرب بسرعة عندما واجه ليزا الغاضبة.

لم يجرؤ باخ على التنفيس عن غضبه على ليزا ، وحتى أقل من ذلك على كبار السن من قسم السحر الأسود من حوله. لم يكن بإمكانه سوى التنفيس عن بعض من غضبه على صبيان المهمات ، ولم يكن مشهدهما يسخران منه إلا يزيد من حدته.

 

 

 

شعرت ليزا بإرضاء غضبها عندما رأت أن باخ يتجاهلها ويركز على شيء آخر. أثار هذا غضبها مرة أخرى وهي تهتف ببرود: ” أيتها الظلمة الأبدية ، أعطني قوة الموت ، ألحق ألم الروح بجسده. عذاب الروح!”

——————–

 

 

تشكلت سحابة مظلمة من الغاز عندما انتهت ليزا وتوجهت نحو باخ. ظل الغاز يتحرك بينما كان يطفو في الهواء ويتجسد أخيرًا على شكل لهب أسود نابض.

 

 

 

تغيرت تعبيرات باخ عندما استدار ليرى الشعلة السحرية من “عذاب الروح” تنطلق تجاهه بعد أن سمع ليزا ترتل التعويذة. ثم استدار فجأة وركض نحو هان شو وجاك كما لو كان يفكر في شيء ما. كما كان “عذاب الروح” على وشك أن يضربه ، انحنى وتدحرج على الأرض.

 

 

 

عملت خطة باخ. كان هان شو الذي يضحك بمرح وعزل تمامًا يشاهد باخ فجأة يتدحرج أمامه وتحطمت “عذاب الروح” على جسد هان شو.

 

“تركيز ليزا ليست بهذا السوء لتكون قادرة على استدعاء محاربين عظميين!”

تراجعت عيون هان شو إلى الوراء حيث أصيب رأسه فجأة ، وسقط إلى الوراء مباشرة على الأرض.

“برايان ، لا تتصرف بثقة كبيرة. نحن لسنا طلابًا ، نحن فقط صبيان مهمات. إيه .. وعلى الأقل يمكنني ترك المدرسة في المستقبل ، لكنك – لا يمكنك المغادرة أبدًا!”

 

كانت ليزا جميلة جدًا ، لكن ربما لأنها لم تنته تمامًا من التطور بعد. منذ أن كانت تبلغ من العمر 16 عامًا فقط ، لم تكن منطقة صدرها مستديرة جيدًا. سرت الشائعات أن ليزا كانت أيضًا مستاءة جدًا من صدرها المسطح وكانت تبحث مؤخرًا عن حلول.

 

 

——————–

كان باخ قد ضرب جاك بقسوة عندما اصطدم به الأخير. عانى برايان أكثر على يد باخ.

 

“هاه ، دعنا لا نتحدث عن ذلك. انظر ، تلك الساحرة ليزا تمشي بهذه الطريقة ، فلنعد إلى العمل! ” نظر هان شو إلى ليزا وهي تعرج تجاههم من بعيد ، واعتقد أن برايان على الأقل لديه ما يظهره خلال السنوات الست التي قضاها في إدارة المهمات للأكاديمية – كان يعرف الروتين اليومي لبعض الناس.

ترجمة:

“مستحيل ، برايان يجب أن تكون قد سمعت خطا. كيف يمكن أن يقول باخ ذلك عن ليزا؟”

ken

أعطى هان شو ثرثرة شريرة بينما وضع الفرشه بعيدًا على الفور. “انسى نفض الغبار عن كلير! لنذهب لمشاهدة العرض!”

 

عادة ما تستيقظ ليزا في وقت لاحق ، وفي معظم الأحيان ، تتدفق ببطء إلى الفصول الدراسية وحدها. اليوم لم يكن استثناء. كانت ترتدي اليوم رداء الساحر الأسود ، وشعرها الطويل الناعم الأشقر متناثرًا بلا مبالاة على كتفيها. يبدو أنها لم تنم كثيرًا في الليلة السابقة ، حيث ظلت تتثاءب وهي تمشي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط