نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Great Demon King 100

تمثيل الشيطان؟

تمثيل الشيطان؟

100- تمثيل الشيطان؟

 

 

“لا تقلق ، لدي طرق للتعامل معه. بنديكت أعتقد أن حزبك يجب أن يغادر كذلك المحارب العظمي الخاص بي غريب بعض الشيء ، لكنني لا أعتقد أنه الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة. لا يمكنني التنبؤ بمدى تطور الوضع بعد ذلك ، أعتقد أنك ستكون أكثر أمانًا إذا غادرت معهم “. حاول هان شو إقناع الأقزام والجان ببطء وهو ينظر إليهم.

 

عند سماع كلمات بنديكت ، كان لدى هان شو فكرة جيدة أن شيئًا رائعًا قد حدث. يجب أن يعتقد هؤلاء أقزام الغابة أن الهيكل العظمي الصغير هو الشيطان الذي عبدوه. بدا أن الكاهن العجوز يريد أن يأخذ الهيكل العظمي الصغير إلى مكان ما ، بناءً على تفاعلاته. تم تجميد جميع أقزام الغابة في العبادة على الأرض ، ولم يذكر أحد مسألة غزو قرية الأقزام مرة أخرى.

 

شرح الكاهن العجوز بنظرة سريعة ، “لقد دخلنا الآن المنطقة الوسطى من الغابة المظلمة. هناك العديد من الوحوش عالية المستوى هنا والعديد من القبائل الخاصة. يصعب أيضًا التعامل مع البشر الذين يظهرون هنا. نأمل ألا نواجههم ، وإلا ستكون هناك مشكلة “.

 

“لا تقلق ، لدي طرق للتعامل معه. بنديكت أعتقد أن حزبك يجب أن يغادر كذلك المحارب العظمي الخاص بي غريب بعض الشيء ، لكنني لا أعتقد أنه الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة. لا يمكنني التنبؤ بمدى تطور الوضع بعد ذلك ، أعتقد أنك ستكون أكثر أمانًا إذا غادرت معهم “. حاول هان شو إقناع الأقزام والجان ببطء وهو ينظر إليهم.

 

“هذا هو مظهر داتارا المعظم ، لن نكون مخطئين. إنه ممثل داتارا في هذا العالم وسيقودنا إلى المزيد من الذهب والفضة والمجوهرات. سيكون لدينا الكثير من الجواهر والطعام ولن نتضور جوعًا أبدًا. سيقود داتارا الأقوياء من قبيلتنا للاستيلاء على أراضي البشر المخادعين! ” أصبحت نغمة كاهن الغابة القديم متحمسة بشكل غريب وصرخ بصوت عالٍ.

 

 

“داتارا ، داتارا.”

كان هان شو يفكر بشدة عندما سمع سؤال القزم. كما أن رأسه يؤلمه لصعوبة الموقف. هتف لثانية ، غير متأكد مما سيحدث بعد ذلك وقال لهم “سأفكر في طريقة لتأخير أقزام الغابة. أنتم يا رفاق غادروا الوادي على الفور وجدوا مكانًا آمنًا مع الزعيم وبينيت. أعتقد أنني سأتمكن من إيجادكم مرة أخرى “.

 

 

كما انحنى أقزام الغابة على الأطراف بوقار في ضجيج صرخات وبدأوا في الصراخ بصوت عالٍ أيضًا.

 

 

 

“ماذا ، ما الذي يحدث؟” ليس فقط هان شو ، ولكن الأقزام والجان من حولهم أذهلهم التغيير المفاجئ أيضًا. سأل أحد الأقزام في ذهول مفاجئ.

 

 

 

“يبدو أن المحارب الهيكل العظمي ذو الأجنحة يشبه الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة. هذا الشيطان شرير بالفطرة ويحب الاستيلاء على كل شيء. سمعت أن شيوخ القبيلة يذكرون أن الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة يسمى داتارا! ” بدا أن بنديكت يتذكر شيئًا في هذه المرحلة وصرخ فجأة.

“هل أنت متأكد من أنه هو نفسه داتارا الخاصة بك؟” لم يكن هان شو يعرف ما إذا كان سيضحك أم يبكي وهو يهز رأسه ويسأل بغرابة.

 

 

ليس بعيدًا جدًا ، كاهن قزم غابة ، عجوز جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه سيغمض عينيه في سباته الأخير في أي لحظة ، زحف بسرعة نحو الهيكل العظمي الصغير على ركبتيه. كان هان شو مندهشًا لأنه زحف بسرعة كبيرة ، ووصل إلى الهيكل العظمي الصغير في فترة قصيرة. غمغم كاهن الغابة القديم في بعض الأشياء بلغة أقزام الغابة على الهيكل العظمي الصغير.

 

 

 

وقف الهيكل العظمي الصغير هناك في ذهول بخنجره العظمي ، يخدش قلنسوته المشرقة والنظيفة ، كما لو أنه لا يعرف ما يجري. استدار لينظر إلى هان شو بنظرة فارغة ، كما لو كان ينتظر هان شو لإعطائه الأوامر.

في ضواحي الغابة المظلمة ، اشتهر أقزام الغابة الجشعون بالفطرة ، مع حب السرقة ، وكانوا مرعبين للغاية. سواء كانت بعض القبائل غير المألوفة التي تعيش في ضواحي الغابة المظلمة أو المغامرين والتجار الذين غامروا بالدخول إلى الغابة المظلمة ، فسيتم سرقتهم دائمًا إلى درجة معينة عندما يقابلون أقزام الغابة.

 

تحت إلحاح هان شو ، غادر الأقزام أيضًا ببطء ، عن غير قصد ، إلى وادي الجبل. واحدة من الشياطين الأصلية ، التي كانت تراقب باستمرار أقزام الغابة ، انفصلت فجأة وتبعت الأقزام وهم يتراجعون. سمح هذا لهان شو برؤية المسار الذي كان الأقزام يسلكونه للهرب بوضوح.

عند سماع كلمات بنديكت ، كان لدى هان شو فكرة جيدة أن شيئًا رائعًا قد حدث. يجب أن يعتقد هؤلاء أقزام الغابة أن الهيكل العظمي الصغير هو الشيطان الذي عبدوه. بدا أن الكاهن العجوز يريد أن يأخذ الهيكل العظمي الصغير إلى مكان ما ، بناءً على تفاعلاته. تم تجميد جميع أقزام الغابة في العبادة على الأرض ، ولم يذكر أحد مسألة غزو قرية الأقزام مرة أخرى.

“لماذا تصبحون أكثر تحفظًا كلما توغلتم؟” اكتشف هان شو تشوهات أقزام الغابة ولم يسعه إلا أن يسأل الكاهن القديم بجانبه.

 

ليس بعيدًا جدًا ، كاهن قزم غابة ، عجوز جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه سيغمض عينيه في سباته الأخير في أي لحظة ، زحف بسرعة نحو الهيكل العظمي الصغير على ركبتيه. كان هان شو مندهشًا لأنه زحف بسرعة كبيرة ، ووصل إلى الهيكل العظمي الصغير في فترة قصيرة. غمغم كاهن الغابة القديم في بعض الأشياء بلغة أقزام الغابة على الهيكل العظمي الصغير.

“هان ، ما الذي يحدث ، ماذا يجب أن نفعل؟” نظر قزم إلى هان شو وسأل بصراحة.

 

 

على الرغم من أن الموقف الغريب الذي لا يمكن تصوره جعل هان شو يشعر بالدهشة ، إلا أن فكرة مفاجئة صدمته وهو يفكر بعناية. ظهر أثر لابتسامة شريرة على شفتيه عندما أعطى الأمر للهيكل العظمي الصغير.

كان هان شو يفكر بشدة عندما سمع سؤال القزم. كما أن رأسه يؤلمه لصعوبة الموقف. هتف لثانية ، غير متأكد مما سيحدث بعد ذلك وقال لهم “سأفكر في طريقة لتأخير أقزام الغابة. أنتم يا رفاق غادروا الوادي على الفور وجدوا مكانًا آمنًا مع الزعيم وبينيت. أعتقد أنني سأتمكن من إيجادكم مرة أخرى “.

 

 

كانت هناك قمة جبل قاحلة أسفل قدم الهيكل العظمي البيضاء الكبيرة هذه مع كل أنواع الذهب والفضة والمجوهرات المتراكمة على قمة الجبل ، بما في ذلك بعض المجوهرات التي بدت ثمينة للغاية. كان للهيكل العظمي الأبيض تجويف فارغ لإحدى العينين وواقي أسود يغطي الأخرى ، مثل قرصان أعور يحرق ويهاجم وينهب.

“هل سيكون ذلك خطرا عليك؟” كان القزم غير مرتاح بعض الشيء في ترك هان شو وتحدث قليلاً على مضض.

 

 

 

“لا تقلق ، لدي طرق للتعامل معه. بنديكت أعتقد أن حزبك يجب أن يغادر كذلك المحارب العظمي الخاص بي غريب بعض الشيء ، لكنني لا أعتقد أنه الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة. لا يمكنني التنبؤ بمدى تطور الوضع بعد ذلك ، أعتقد أنك ستكون أكثر أمانًا إذا غادرت معهم “. حاول هان شو إقناع الأقزام والجان ببطء وهو ينظر إليهم.

تحت إلحاح هان شو ، غادر الأقزام أيضًا ببطء ، عن غير قصد ، إلى وادي الجبل. واحدة من الشياطين الأصلية ، التي كانت تراقب باستمرار أقزام الغابة ، انفصلت فجأة وتبعت الأقزام وهم يتراجعون. سمح هذا لهان شو برؤية المسار الذي كان الأقزام يسلكونه للهرب بوضوح.

 

 

“سوف نغادر ، إنه أمر خطير للغاية هنا. أعتقد أنه يجب علينا إخطار الشيوخ أولاً “. فكر بنديكت لفترة وجيزة ، أومأ برأسه وتراجع مع الجان الآخرين بعد التحدث.

“يبدو أن المحارب الهيكل العظمي ذو الأجنحة يشبه الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة. هذا الشيطان شرير بالفطرة ويحب الاستيلاء على كل شيء. سمعت أن شيوخ القبيلة يذكرون أن الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة يسمى داتارا! ” بدا أن بنديكت يتذكر شيئًا في هذه المرحلة وصرخ فجأة.

 

كان الهيكل العظمي الصغير قد مد خنجر العظم وكان يستريح بالفعل على رقبة الكاهن العجوز بمجرد أن انتهى كاهن الغابة العجوز من الكلام. وقف الهيكل العظمي الصغير على أطراف أصابعه محاولا الظهور أطول مما كان عليه. حدق محجر عينه الفارغان مباشرة في الكاهن العجوز حيث كانت أصوات أسنان تقشعر لها الأبدان تخرج من فمه.

تحت إلحاح هان شو ، غادر الأقزام أيضًا ببطء ، عن غير قصد ، إلى وادي الجبل. واحدة من الشياطين الأصلية ، التي كانت تراقب باستمرار أقزام الغابة ، انفصلت فجأة وتبعت الأقزام وهم يتراجعون. سمح هذا لهان شو برؤية المسار الذي كان الأقزام يسلكونه للهرب بوضوح.

“لا ، بعد أن سمعت أفراد القبيلة يصفون الشخص العظيم في المرة الأخيرة ، طلبت من القبيلة على الفور البحث عن آثار للمعظم. هؤلاء الأقزام المزعجون ليسوا سوى قرية صغيرة من مائة شخص ولا يستحقون إرسال الكثير من النخب من قبائلنا. لقد سمعنا أن العظيم ظهر في مكان قريب ، ولهذا أرسلنا الكثير من رجال القبائل هذه المرة ، حتى نتمكن من الترحيب بالعظيم مرة أخرى إلى أرضه المقدسة “. هز كاهن الغابة العجوز رأسه وأوضح لهان شو.

 

أومأ وتنهد هان شو بتقدير كبير. “لقد فهمت أخيرًا لماذا تجرؤن على التصرف بعنف فقط في ضواحي الغابة المظلمة!”

بعد فترة قصيرة ، لم يكن هناك أي شخص آخر في مدخل القرية باستثناء هان شو والهيكل العظمي الصغير. كان شيطان هان شو الأصلي يراقب تحركات الأقزام واكتشف أنهم كانوا يجتازون نهرًا باردًا ويخرجون من صدع قطري في وادي الجبل.

حمل أربعة محاربين طويلي القامة وأقوياء البنية عربة فاخرة مصنوعة من اليشم الأسود مع العديد من الجواهر البراقة المضمنة فيها. كان هناك ريش ناعم منتشر بداخلها بينما كان الهيكل العظمي الصغير يركب فيه في طريقه إلى أعماق الغابة المظلمة. بدا الأمر وكأن أقزام الغابة قد أعدوا ذلك خصيصا له.

 

كان الهيكل العظمي الصغير يرقد بداخله على مهل ، وينظر إلى جيئة وذهابا. كجهة اتصال ، لم يستطع هان شو الاستمتاع بهذه الراحة ولم يكن بإمكانه المضي قدمًا إلا سيرًا على الأقدام. لقد التقوا بالعديد من المخلوقات السحرية على طول الطريق ، لكن المخلوقات السحرية العادية لم تجرؤ على الاقتراب من مجموعة كبيرة من خمس إلى ستمائة أقزام الغابة. حتى أن العديد من الوحوش البرية والشرسة من المستوى الثالث أو الثاني قررت عدم مواصلة الصيد عندما رأوا المجموعة الكبيرة تتقدم بضجة كبيرة. بدلاً من ذلك ، اختاروا البقاء بعيدًا ، بعيدًا عن هذه المجموعة الكبيرة المكونة من قبيلة خبيثة.

“هل من أحد هنا يتكلم اللغة المشتركة للقارة؟” خرج هان شو من الخلف ووقف بجانب الهيكل العظمي الصغير ، يسأل بلغة البشر.

 

 

 

الكاهن العجوز ، الذي كان راكعًا أمام الهيكل العظمي الصغير ويتحدث معه بلغة أقزام الغابة ، نظر فجأة إلى هان شو ، مستخدمًا لغة البشر بطريقة غير متمرسة إلى حد ما ، “أنت مع داتارا العظيم ، لماذا أنت إنسان مخادع؟ ”

 

 

تحت إلحاح هان شو ، غادر الأقزام أيضًا ببطء ، عن غير قصد ، إلى وادي الجبل. واحدة من الشياطين الأصلية ، التي كانت تراقب باستمرار أقزام الغابة ، انفصلت فجأة وتبعت الأقزام وهم يتراجعون. سمح هذا لهان شو برؤية المسار الذي كان الأقزام يسلكونه للهرب بوضوح.

“هل أنت متأكد من أنه هو نفسه داتارا الخاصة بك؟” لم يكن هان شو يعرف ما إذا كان سيضحك أم يبكي وهو يهز رأسه ويسأل بغرابة.

ممسكًا برأسه ، تحدث الكاهن العجوز بتردد واضح على وجهه وأومأ برأسه ، “هل سيأتي داتارا العظيم والمنسق معنا لتكريم قبيلتنا بحضورهم؟ لدينا بعض الأشياء لنقدمها لداتارا العظيم! ”

 

 

كان وجه قزم الغابة أخضر مروعًا وكان الجلد الجاف المتدلي في جميع أنحاء جسده مثل لحاء الشجر القديم الذي عصفت به الرياح والأمطار لسنوات عديدة. أظهر نظرة ازدراء شديد وقال ، “بالطبع لن أكون مخطئًا ، هذا هو تمثيل داتارا الإلهي على هذه الأرض.”

صرخ أقزام الغابة الذين جثوا على ركبتيهم بصوت عالٍ ووقفوا من الأرض.

 

“لا ، بعد أن سمعت أفراد القبيلة يصفون الشخص العظيم في المرة الأخيرة ، طلبت من القبيلة على الفور البحث عن آثار للمعظم. هؤلاء الأقزام المزعجون ليسوا سوى قرية صغيرة من مائة شخص ولا يستحقون إرسال الكثير من النخب من قبائلنا. لقد سمعنا أن العظيم ظهر في مكان قريب ، ولهذا أرسلنا الكثير من رجال القبائل هذه المرة ، حتى نتمكن من الترحيب بالعظيم مرة أخرى إلى أرضه المقدسة “. هز كاهن الغابة العجوز رأسه وأوضح لهان شو.

بينما كان الكاهن العجوز يتحدث ، أخرج رسميًا لفافة قديمة من حقيبة جلدية. تم فتح اللفافة ببطء عندما فتحتها يديه الحذرة. بصرف النظر عن بعض الخطوط المتعرجة في لغة الغابة التي كان من الصعب فهمها ، كانت صورة لهيكل عظمي ضخم بأجنحة على ظهره. كانت عظام الهيكل العظمي بيضاء نقية والأجنحة على ظهره عارية من الريش. استنادًا إلى الصورة ، تحمل الأجنحة حقًا قدرًا كبيرًا من التشابه مع النتوءات العظمية على ظهر الهيكل العظمي الصغير.

 

 

 

كانت هناك قمة جبل قاحلة أسفل قدم الهيكل العظمي البيضاء الكبيرة هذه مع كل أنواع الذهب والفضة والمجوهرات المتراكمة على قمة الجبل ، بما في ذلك بعض المجوهرات التي بدت ثمينة للغاية. كان للهيكل العظمي الأبيض تجويف فارغ لإحدى العينين وواقي أسود يغطي الأخرى ، مثل قرصان أعور يحرق ويهاجم وينهب.

 

 

حمل أربعة محاربين طويلي القامة وأقوياء البنية عربة فاخرة مصنوعة من اليشم الأسود مع العديد من الجواهر البراقة المضمنة فيها. كان هناك ريش ناعم منتشر بداخلها بينما كان الهيكل العظمي الصغير يركب فيه في طريقه إلى أعماق الغابة المظلمة. بدا الأمر وكأن أقزام الغابة قد أعدوا ذلك خصيصا له.

“هذا هو مظهر داتارا المعظم ، لن نكون مخطئين. إنه ممثل داتارا في هذا العالم وسيقودنا إلى المزيد من الذهب والفضة والمجوهرات. سيكون لدينا الكثير من الجواهر والطعام ولن نتضور جوعًا أبدًا. سيقود داتارا الأقوياء من قبيلتنا للاستيلاء على أراضي البشر المخادعين! ” أصبحت نغمة كاهن الغابة القديم متحمسة بشكل غريب وصرخ بصوت عالٍ.

“جيد جدا جيد جدا! فلنبدأ بعد ذلك! ” شعر هان شو بسعادة غامرة عندما سمع هذه الكلمات وحث على الفور أقزام الغابة على أن يكونوا في طريقهم.

 

 

بصرف النظر عن كون الهيكل العظمي أصغر قليلاً وليس أبيض نقيًا ، كان الهيكل العظمي الصغير مشابهًا تمامًا لداتارا المصور في اللفافة. لا عجب أن أقزام الغابة الجشعين اعتقدوا أن الهيكل العظمي الصغير هو ممثل شيطان النهب داتارا.

 

 

 

على الرغم من أن الموقف الغريب الذي لا يمكن تصوره جعل هان شو يشعر بالدهشة ، إلا أن فكرة مفاجئة صدمته وهو يفكر بعناية. ظهر أثر لابتسامة شريرة على شفتيه عندما أعطى الأمر للهيكل العظمي الصغير.

وقف الهيكل العظمي الصغير هناك في ذهول بخنجره العظمي ، يخدش قلنسوته المشرقة والنظيفة ، كما لو أنه لا يعرف ما يجري. استدار لينظر إلى هان شو بنظرة فارغة ، كما لو كان ينتظر هان شو لإعطائه الأوامر.

 

كان كاهن الغابة العجوز خائفًا على الفور لدرجة أنه فقد كل قوة في جسده ، وسقط على الأرض وركع مرة أخرى. رفع يديه عاليا فوق رأسه وصرخ ، “لن أجرؤ على التشكيك في قراراتك مرة أخرى ، من فضلك لا تأخذ كل ما لدينا!”

لوح الهيكل العظمي الصغير الذي كان في الأصل يقف هناك بغباء مع خنجر عظمي في يده فجأة ، لوح خنجر العظم في هذه اللحظة ، حيث قامت يده اليسرى الفارغة بإيماءة تشير إلى أن الجميع سينهضون.

لم يجرؤ أي من أقزام الغابة على اتخاذ خطوة عندما رأوا الكاهن الأكبر سنا في قبيلتهم يتعرض للتهديد العلني. الوحيدون الذين وقفوا هناك ورؤوسهم معلقة ويتحدثون شيئًا بلغة أقزام الغابة.

 

“داتارا ، داتارا.”

“أوه! سمع داتارا صلواتنا! ” قفز كاهن الغابة العجوز على الفور بإثارة كبيرة حيث كانت قدميه الشبيهة بالدجاجة ، كما لوحت يداه الذابلة ، وكان يتحدث بشكل احتفالي للغاية بلغة أقزام الغابة المنخفضة.

 

 

كان الهيكل العظمي الصغير يرقد بداخله على مهل ، وينظر إلى جيئة وذهابا. كجهة اتصال ، لم يستطع هان شو الاستمتاع بهذه الراحة ولم يكن بإمكانه المضي قدمًا إلا سيرًا على الأقدام. لقد التقوا بالعديد من المخلوقات السحرية على طول الطريق ، لكن المخلوقات السحرية العادية لم تجرؤ على الاقتراب من مجموعة كبيرة من خمس إلى ستمائة أقزام الغابة. حتى أن العديد من الوحوش البرية والشرسة من المستوى الثالث أو الثاني قررت عدم مواصلة الصيد عندما رأوا المجموعة الكبيرة تتقدم بضجة كبيرة. بدلاً من ذلك ، اختاروا البقاء بعيدًا ، بعيدًا عن هذه المجموعة الكبيرة المكونة من قبيلة خبيثة.

صرخ أقزام الغابة الذين جثوا على ركبتيهم بصوت عالٍ ووقفوا من الأرض.

 

 

بصرف النظر عن بعض أشكال الحياة الأقوى داخل أعماق الغابة المظلمة ، كان هؤلاء الأشرار سيئون السمعة في ضواحي الغابة المظلمة مكروهين ومخافين على مستوى العالم. كمنافسين مكروهين ، قاتل الجان عدة مرات ضد أقزام الغابة ولم يتمكنوا من تحقيق النصر. لا أحد يستطيع إيقاف اندفاعهم الفطري للسرقة.

انتظر الهيكل العظمي الصغير حتى وقف جميع أقزام الغابة لاستخدام يده اليسرى الفارغة للإشارة إلى هان شو ، وفقًا لأوامره. تحت النظرة الحائرة لأقزام الغابة ، استخدم يده الفارغة للإشارة إلى نفسه.

 

 

انتظر الهيكل العظمي الصغير حتى وقف جميع أقزام الغابة لاستخدام يده اليسرى الفارغة للإشارة إلى هان شو ، وفقًا لأوامره. تحت النظرة الحائرة لأقزام الغابة ، استخدم يده الفارغة للإشارة إلى نفسه.

“إنه يعني بالنسبة أنني حلقة الوصل والتفاعل معك.” رسم هان شو نفسه بفخر وتحدث بغرور إلى الكاهن العجوز. أومأ الهيكل العظمي الصغير برأسه في الوقت المناسب جدًا بعد أن أعطى هان شو الأمر ، كما لو كان يؤكد ما قاله هان شو للتو.

ترجمة:

 

“يبدو أن المحارب الهيكل العظمي ذو الأجنحة يشبه الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة. هذا الشيطان شرير بالفطرة ويحب الاستيلاء على كل شيء. سمعت أن شيوخ القبيلة يذكرون أن الشيطان الذي يعبده أقزام الغابة يسمى داتارا! ” بدا أن بنديكت يتذكر شيئًا في هذه المرحلة وصرخ فجأة.

“لماذا ، لماذا يجب أن يكون هذا الشخص المخادع هو ممثلك؟” من الواضح أن كاهن الغابة القديم لم يستطع قبول هذا وسأل على الفور في حيرة.

 

 

 

كان الهيكل العظمي الصغير قد مد خنجر العظم وكان يستريح بالفعل على رقبة الكاهن العجوز بمجرد أن انتهى كاهن الغابة العجوز من الكلام. وقف الهيكل العظمي الصغير على أطراف أصابعه محاولا الظهور أطول مما كان عليه. حدق محجر عينه الفارغان مباشرة في الكاهن العجوز حيث كانت أصوات أسنان تقشعر لها الأبدان تخرج من فمه.

حمل أربعة محاربين طويلي القامة وأقوياء البنية عربة فاخرة مصنوعة من اليشم الأسود مع العديد من الجواهر البراقة المضمنة فيها. كان هناك ريش ناعم منتشر بداخلها بينما كان الهيكل العظمي الصغير يركب فيه في طريقه إلى أعماق الغابة المظلمة. بدا الأمر وكأن أقزام الغابة قد أعدوا ذلك خصيصا له.

 

“قصر بنته قبيلتنا خصيصًا للعظيم. حتى أن هناك تحفًا قديمة تنتقل من جيل إلى جيل. يقال أن هذا كان مكان داتارا الرائع للبدء به ، ولذا سنقدم كل شيء إلى العظيم هذه المرة “. نظر الكاهن العجوز إلى هان شو ببعض النفور ، لكنه لم يجرؤ على انتهاك أوامر الهيكل العظمي الصغير كما أوضح بفارغ الصبر.

كان كاهن الغابة العجوز خائفًا على الفور لدرجة أنه فقد كل قوة في جسده ، وسقط على الأرض وركع مرة أخرى. رفع يديه عاليا فوق رأسه وصرخ ، “لن أجرؤ على التشكيك في قراراتك مرة أخرى ، من فضلك لا تأخذ كل ما لدينا!”

كانت هناك قمة جبل قاحلة أسفل قدم الهيكل العظمي البيضاء الكبيرة هذه مع كل أنواع الذهب والفضة والمجوهرات المتراكمة على قمة الجبل ، بما في ذلك بعض المجوهرات التي بدت ثمينة للغاية. كان للهيكل العظمي الأبيض تجويف فارغ لإحدى العينين وواقي أسود يغطي الأخرى ، مثل قرصان أعور يحرق ويهاجم وينهب.

 

 

لم يجرؤ أي من أقزام الغابة على اتخاذ خطوة عندما رأوا الكاهن الأكبر سنا في قبيلتهم يتعرض للتهديد العلني. الوحيدون الذين وقفوا هناك ورؤوسهم معلقة ويتحدثون شيئًا بلغة أقزام الغابة.

——————–

 

 

“انهض ، انهض ، لقد سامحك النبيل داتارا. أعتقد أنك ستقر بوضعي كجهة اتصال الآن؟ ” كان هان شو يثرثر بالداخل بينما كان يتحدث مع كل مظهر من الجدية للكاهن العجوز.

عندما اقتربوا من أعماق الغابة المظلمة ، بدأ حتى أقزام الغابة الصاخبون سابقًا في المضي قدمًا بحذر كلما دخلوا في عمق الغابة المظلمة ، كما لو كانوا يخافون الموت من إحداث أي اضطرابات.

 

“سوف نغادر ، إنه أمر خطير للغاية هنا. أعتقد أنه يجب علينا إخطار الشيوخ أولاً “. فكر بنديكت لفترة وجيزة ، أومأ برأسه وتراجع مع الجان الآخرين بعد التحدث.

ممسكًا برأسه ، تحدث الكاهن العجوز بتردد واضح على وجهه وأومأ برأسه ، “هل سيأتي داتارا العظيم والمنسق معنا لتكريم قبيلتنا بحضورهم؟ لدينا بعض الأشياء لنقدمها لداتارا العظيم! ”

 

 

 

“ألم تأتي لسرقة الأقزام؟” بدأ هان شو قليلا وفتح فمه ليسأل.

“إنه يعني بالنسبة أنني حلقة الوصل والتفاعل معك.” رسم هان شو نفسه بفخر وتحدث بغرور إلى الكاهن العجوز. أومأ الهيكل العظمي الصغير برأسه في الوقت المناسب جدًا بعد أن أعطى هان شو الأمر ، كما لو كان يؤكد ما قاله هان شو للتو.

 

 

“لا ، بعد أن سمعت أفراد القبيلة يصفون الشخص العظيم في المرة الأخيرة ، طلبت من القبيلة على الفور البحث عن آثار للمعظم. هؤلاء الأقزام المزعجون ليسوا سوى قرية صغيرة من مائة شخص ولا يستحقون إرسال الكثير من النخب من قبائلنا. لقد سمعنا أن العظيم ظهر في مكان قريب ، ولهذا أرسلنا الكثير من رجال القبائل هذه المرة ، حتى نتمكن من الترحيب بالعظيم مرة أخرى إلى أرضه المقدسة “. هز كاهن الغابة العجوز رأسه وأوضح لهان شو.

بينما كان الكاهن العجوز يتحدث ، أخرج رسميًا لفافة قديمة من حقيبة جلدية. تم فتح اللفافة ببطء عندما فتحتها يديه الحذرة. بصرف النظر عن بعض الخطوط المتعرجة في لغة الغابة التي كان من الصعب فهمها ، كانت صورة لهيكل عظمي ضخم بأجنحة على ظهره. كانت عظام الهيكل العظمي بيضاء نقية والأجنحة على ظهره عارية من الريش. استنادًا إلى الصورة ، تحمل الأجنحة حقًا قدرًا كبيرًا من التشابه مع النتوءات العظمية على ظهر الهيكل العظمي الصغير.

 

كانت هناك قمة جبل قاحلة أسفل قدم الهيكل العظمي البيضاء الكبيرة هذه مع كل أنواع الذهب والفضة والمجوهرات المتراكمة على قمة الجبل ، بما في ذلك بعض المجوهرات التي بدت ثمينة للغاية. كان للهيكل العظمي الأبيض تجويف فارغ لإحدى العينين وواقي أسود يغطي الأخرى ، مثل قرصان أعور يحرق ويهاجم وينهب.

“الأرض المقدسة ، أي أرض مقدسة؟” سأل هان شو في مفاجأة.

 

 

 

“قصر بنته قبيلتنا خصيصًا للعظيم. حتى أن هناك تحفًا قديمة تنتقل من جيل إلى جيل. يقال أن هذا كان مكان داتارا الرائع للبدء به ، ولذا سنقدم كل شيء إلى العظيم هذه المرة “. نظر الكاهن العجوز إلى هان شو ببعض النفور ، لكنه لم يجرؤ على انتهاك أوامر الهيكل العظمي الصغير كما أوضح بفارغ الصبر.

انتظر الهيكل العظمي الصغير حتى وقف جميع أقزام الغابة لاستخدام يده اليسرى الفارغة للإشارة إلى هان شو ، وفقًا لأوامره. تحت النظرة الحائرة لأقزام الغابة ، استخدم يده الفارغة للإشارة إلى نفسه.

 

 

“جيد جدا جيد جدا! فلنبدأ بعد ذلك! ” شعر هان شو بسعادة غامرة عندما سمع هذه الكلمات وحث على الفور أقزام الغابة على أن يكونوا في طريقهم.

 

 

 

لم يقل الكاهن العجوز الكثير ولوح بيده. سار قزم الغابة الأكثر قوة في المسافة بتواضع نحو الكاهن العجوز. بعد إعطاء جولة من الأوامر، أعطى القائد على الفور أمرًا لخمسة وستمائة أقزام الغابة لتجاهل مسألة الأقزام والبدء في التوغل في الأجزاء الأعمق من الغابة المظلمة بضجة كبيرة.

 

 

 

حمل أربعة محاربين طويلي القامة وأقوياء البنية عربة فاخرة مصنوعة من اليشم الأسود مع العديد من الجواهر البراقة المضمنة فيها. كان هناك ريش ناعم منتشر بداخلها بينما كان الهيكل العظمي الصغير يركب فيه في طريقه إلى أعماق الغابة المظلمة. بدا الأمر وكأن أقزام الغابة قد أعدوا ذلك خصيصا له.

تحت إلحاح هان شو ، غادر الأقزام أيضًا ببطء ، عن غير قصد ، إلى وادي الجبل. واحدة من الشياطين الأصلية ، التي كانت تراقب باستمرار أقزام الغابة ، انفصلت فجأة وتبعت الأقزام وهم يتراجعون. سمح هذا لهان شو برؤية المسار الذي كان الأقزام يسلكونه للهرب بوضوح.

 

 

كان الهيكل العظمي الصغير يرقد بداخله على مهل ، وينظر إلى جيئة وذهابا. كجهة اتصال ، لم يستطع هان شو الاستمتاع بهذه الراحة ولم يكن بإمكانه المضي قدمًا إلا سيرًا على الأقدام. لقد التقوا بالعديد من المخلوقات السحرية على طول الطريق ، لكن المخلوقات السحرية العادية لم تجرؤ على الاقتراب من مجموعة كبيرة من خمس إلى ستمائة أقزام الغابة. حتى أن العديد من الوحوش البرية والشرسة من المستوى الثالث أو الثاني قررت عدم مواصلة الصيد عندما رأوا المجموعة الكبيرة تتقدم بضجة كبيرة. بدلاً من ذلك ، اختاروا البقاء بعيدًا ، بعيدًا عن هذه المجموعة الكبيرة المكونة من قبيلة خبيثة.

بصرف النظر عن بعض أشكال الحياة الأقوى داخل أعماق الغابة المظلمة ، كان هؤلاء الأشرار سيئون السمعة في ضواحي الغابة المظلمة مكروهين ومخافين على مستوى العالم. كمنافسين مكروهين ، قاتل الجان عدة مرات ضد أقزام الغابة ولم يتمكنوا من تحقيق النصر. لا أحد يستطيع إيقاف اندفاعهم الفطري للسرقة.

 

 

في ضواحي الغابة المظلمة ، اشتهر أقزام الغابة الجشعون بالفطرة ، مع حب السرقة ، وكانوا مرعبين للغاية. سواء كانت بعض القبائل غير المألوفة التي تعيش في ضواحي الغابة المظلمة أو المغامرين والتجار الذين غامروا بالدخول إلى الغابة المظلمة ، فسيتم سرقتهم دائمًا إلى درجة معينة عندما يقابلون أقزام الغابة.

 

 

“سوف نغادر ، إنه أمر خطير للغاية هنا. أعتقد أنه يجب علينا إخطار الشيوخ أولاً “. فكر بنديكت لفترة وجيزة ، أومأ برأسه وتراجع مع الجان الآخرين بعد التحدث.

بصرف النظر عن بعض أشكال الحياة الأقوى داخل أعماق الغابة المظلمة ، كان هؤلاء الأشرار سيئون السمعة في ضواحي الغابة المظلمة مكروهين ومخافين على مستوى العالم. كمنافسين مكروهين ، قاتل الجان عدة مرات ضد أقزام الغابة ولم يتمكنوا من تحقيق النصر. لا أحد يستطيع إيقاف اندفاعهم الفطري للسرقة.

انتظر الهيكل العظمي الصغير حتى وقف جميع أقزام الغابة لاستخدام يده اليسرى الفارغة للإشارة إلى هان شو ، وفقًا لأوامره. تحت النظرة الحائرة لأقزام الغابة ، استخدم يده الفارغة للإشارة إلى نفسه.

 

 

عندما اقتربوا من أعماق الغابة المظلمة ، بدأ حتى أقزام الغابة الصاخبون سابقًا في المضي قدمًا بحذر كلما دخلوا في عمق الغابة المظلمة ، كما لو كانوا يخافون الموت من إحداث أي اضطرابات.

 

 

“إن الذي يكسوه غبار الحجر الأبيض هو عبارة عن سلسلة من التلال العملاقة. طبيعتهم سلمية إلى حد ما ولا يحبون القتال. ومع ذلك ، إذا جعلته غاضبًا ، فستكون كارثة. ما طار فوقنا كان أدنى مستوى تنين برأسين. إنهم في الواقع ليسوا تنانين ، مجرد مخلوق سحري من المستوى الثاني ، لكن يمكنهم بصق السم ويصعب التعامل معهم “. تحدث الكاهن العجوز في شرح عند رؤية دهشة هان شو.

“لماذا تصبحون أكثر تحفظًا كلما توغلتم؟” اكتشف هان شو تشوهات أقزام الغابة ولم يسعه إلا أن يسأل الكاهن القديم بجانبه.

تحت إلحاح هان شو ، غادر الأقزام أيضًا ببطء ، عن غير قصد ، إلى وادي الجبل. واحدة من الشياطين الأصلية ، التي كانت تراقب باستمرار أقزام الغابة ، انفصلت فجأة وتبعت الأقزام وهم يتراجعون. سمح هذا لهان شو برؤية المسار الذي كان الأقزام يسلكونه للهرب بوضوح.

 

الكاهن العجوز ، الذي كان راكعًا أمام الهيكل العظمي الصغير ويتحدث معه بلغة أقزام الغابة ، نظر فجأة إلى هان شو ، مستخدمًا لغة البشر بطريقة غير متمرسة إلى حد ما ، “أنت مع داتارا العظيم ، لماذا أنت إنسان مخادع؟ ”

شرح الكاهن العجوز بنظرة سريعة ، “لقد دخلنا الآن المنطقة الوسطى من الغابة المظلمة. هناك العديد من الوحوش عالية المستوى هنا والعديد من القبائل الخاصة. يصعب أيضًا التعامل مع البشر الذين يظهرون هنا. نأمل ألا نواجههم ، وإلا ستكون هناك مشكلة “.

“أوه! سمع داتارا صلواتنا! ” قفز كاهن الغابة العجوز على الفور بإثارة كبيرة حيث كانت قدميه الشبيهة بالدجاجة ، كما لوحت يداه الذابلة ، وكان يتحدث بشكل احتفالي للغاية بلغة أقزام الغابة المنخفضة.

 

“ألم تأتي لسرقة الأقزام؟” بدأ هان شو قليلا وفتح فمه ليسأل.

جاء انهيار مدوي من مكان ليس بعيدًا حيث تحرك عملاق حجري أبيض كبير بشكل مخيف بطول ستة إلى سبعة أمتار ببطء مع إلقاء شجرة كبيرة على كتفه. انطلق صوت منخفض من السماء كما حلّق فوقهم ظل أسود هائل. اذا ركزت في الظل سترى صورة لرقبتين طويلتين.

“هان ، ما الذي يحدث ، ماذا يجب أن نفعل؟” نظر قزم إلى هان شو وسأل بصراحة.

 

بعد فترة قصيرة ، لم يكن هناك أي شخص آخر في مدخل القرية باستثناء هان شو والهيكل العظمي الصغير. كان شيطان هان شو الأصلي يراقب تحركات الأقزام واكتشف أنهم كانوا يجتازون نهرًا باردًا ويخرجون من صدع قطري في وادي الجبل.

“إن الذي يكسوه غبار الحجر الأبيض هو عبارة عن سلسلة من التلال العملاقة. طبيعتهم سلمية إلى حد ما ولا يحبون القتال. ومع ذلك ، إذا جعلته غاضبًا ، فستكون كارثة. ما طار فوقنا كان أدنى مستوى تنين برأسين. إنهم في الواقع ليسوا تنانين ، مجرد مخلوق سحري من المستوى الثاني ، لكن يمكنهم بصق السم ويصعب التعامل معهم “. تحدث الكاهن العجوز في شرح عند رؤية دهشة هان شو.

لوح الهيكل العظمي الصغير الذي كان في الأصل يقف هناك بغباء مع خنجر عظمي في يده فجأة ، لوح خنجر العظم في هذه اللحظة ، حيث قامت يده اليسرى الفارغة بإيماءة تشير إلى أن الجميع سينهضون.

 

 

أومأ وتنهد هان شو بتقدير كبير. “لقد فهمت أخيرًا لماذا تجرؤن على التصرف بعنف فقط في ضواحي الغابة المظلمة!”

“قصر بنته قبيلتنا خصيصًا للعظيم. حتى أن هناك تحفًا قديمة تنتقل من جيل إلى جيل. يقال أن هذا كان مكان داتارا الرائع للبدء به ، ولذا سنقدم كل شيء إلى العظيم هذه المرة “. نظر الكاهن العجوز إلى هان شو ببعض النفور ، لكنه لم يجرؤ على انتهاك أوامر الهيكل العظمي الصغير كما أوضح بفارغ الصبر.

 

“هذا هو مظهر داتارا المعظم ، لن نكون مخطئين. إنه ممثل داتارا في هذا العالم وسيقودنا إلى المزيد من الذهب والفضة والمجوهرات. سيكون لدينا الكثير من الجواهر والطعام ولن نتضور جوعًا أبدًا. سيقود داتارا الأقوياء من قبيلتنا للاستيلاء على أراضي البشر المخادعين! ” أصبحت نغمة كاهن الغابة القديم متحمسة بشكل غريب وصرخ بصوت عالٍ.

——————–

عند سماع كلمات بنديكت ، كان لدى هان شو فكرة جيدة أن شيئًا رائعًا قد حدث. يجب أن يعتقد هؤلاء أقزام الغابة أن الهيكل العظمي الصغير هو الشيطان الذي عبدوه. بدا أن الكاهن العجوز يريد أن يأخذ الهيكل العظمي الصغير إلى مكان ما ، بناءً على تفاعلاته. تم تجميد جميع أقزام الغابة في العبادة على الأرض ، ولم يذكر أحد مسألة غزو قرية الأقزام مرة أخرى.

 

 

ترجمة:

 

Ken

“لماذا ، لماذا يجب أن يكون هذا الشخص المخادع هو ممثلك؟” من الواضح أن كاهن الغابة القديم لم يستطع قبول هذا وسأل على الفور في حيرة.

 

كما انحنى أقزام الغابة على الأطراف بوقار في ضجيج صرخات وبدأوا في الصراخ بصوت عالٍ أيضًا.

بصرف النظر عن بعض أشكال الحياة الأقوى داخل أعماق الغابة المظلمة ، كان هؤلاء الأشرار سيئون السمعة في ضواحي الغابة المظلمة مكروهين ومخافين على مستوى العالم. كمنافسين مكروهين ، قاتل الجان عدة مرات ضد أقزام الغابة ولم يتمكنوا من تحقيق النصر. لا أحد يستطيع إيقاف اندفاعهم الفطري للسرقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط