عبدة مألوفة
148- عبدة مألوفة
——————–
أومأ هان شو برأسه بابتسامة باهتة ، وطمأن إيميلي “لا تقلقي ، أنا لست ذلك النوع من الأشخاص المتهورين. لن أفعل أي شيء دون ضمان مطلق “.
“بغض النظر عن كيفية تشكيل ضغينتك ضد كلارك ، فهو لا يزال راكبًا للأرض. لا يجب أن تتحرك بخفة”. لم تستطع إميلي إلا أن تذكر هان شو بقلق عندما رأت رغبته في القتل.
——————–
أومأ هان شو برأسه بابتسامة باهتة ، وطمأن إيميلي “لا تقلقي ، أنا لست ذلك النوع من الأشخاص المتهورين. لن أفعل أي شيء دون ضمان مطلق “.
لم يهدأ عقل إميلي إلا بعد أن قال هان شو هذا. “لست متأكدة مما إذا كان كلارك موجودًا في مدينة فالين الآن أم لا. سمعت أنه عاد ، لكني لم أتلق كلمة بعد. إذا عاد كلارك حقًا إلى مدينة فالين ، فسأخبرك أن مدينة فالين هي منطقة فيلق جريفون. يجب أن تكون حذرا للغاية. ”
كان هناك ردهة معتمة بالداخل مغطاة بالسجاد الأحمر الناعم وثريات زجاجية معلقة فوقها. تم تعليق اللوحات على جدران الردهة مع وجود حارس متمركز كل عشر درجات.
“فهمت ، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سأل هان شو إميلي.
أخذت إميلي رداء من الفرو من المقعد إلى الجانب ولفته حول نفسها. وقفت وربت على نفسها ، قائلة لهان شو “سآخذك إلى مكان وأرى ما إذا كان بإمكانك جمع أي معلومات استخباراتية.”
“بعض النبلاء يحبون القتال. يرسلون المصارعين في معارك خاصة ، ويتوقفون فقط عندما يموت جانب واحد. ومن ثم سيأتون لاختيار بعض العبيد بقدرات مذهلة لأن هناك تعقيدات أقل مع العبيد “. شرحت إميلي بصوت خافت عندما قادت الاثنين إلى غرفة كبار الشخصيات في الطابق العلوي.
ضحكت واستدارت لإيماءة رأسها في هان شو ، قائلة بابتسامة خفيفة “تعال.”
وقفت إميلي وتفحصت نفسها في المرآة عندما تذكر هان شو فجأة المجوهرات التي حصل عليها من أقزام الغابة. أخرج عقدًا مصنوعًا من اللؤلؤ الأحمر الكبير وسار بحنان خلف إميلي ، ووضع العقد وعلى رقبتها البيضاء.
كانت رقبتها نقية وأنيقة مثل الثلج الأبيض. عززت خصلة اللؤلؤ الأحمر الخافت من جمالها ، مضيفة بعض آثار البذخ الفاخر لسلوكها.
يتمتع بعض الأشخاص بمكانة رفيعة أو لديهم تحفظات معينة لذلك لا يرغبون في أن يكتشف الأشخاص أنهم ظهروا في مثل هذا المكان. هذا هو السبب في وجود هذه الغرف الصغيرة ، التي يمكن أن تختبئ ، ويمكن أن تنظر إلى الخارج ولكن ليس في الداخل. ” اجتاحت نظرة إميلي بقلق على المسرح والأشخاص الذين تحته بعد دخولهم.
على الرغم من أن مكانة إميلي كانت نبيلة وقد رأت كل أنواع المجوهرات ، إلا أن المعنى كان مختلفًا تمامًا عندما وضع هان شو بلطف عقد اللؤلؤ الأحمر على رقبتها. عندما وضعها عليها ، رقصت أضواء جميلة في عينيها. يبدو أنها أحبت ذلك كثيرا.
نزل قفص ببطء من السقف عندما اختتمت كلماته على أنها ليزا ، مرتدية تعبيرًا مروعًا وممتلئًا بالدموع ، ظهرت في رؤية هان شو وثدييها الممتلئين للغاية مغطى بحجاب مثير.
عندما خرجت إميلي وهان شو من الفندق ، كان تشيستر قد أعد بالفعل عربة. جلس الاثنان في الداخل بينما جلس تشيستر بالخارج مع السائق. بدأت رحلتهم متجهين إلى الجانب الجنوبي من مدينة فالين.
“أيها الطفل الصغير السيئ ، تعرف كيف تجعل شخصًا سعيدًا!” دوى ضحك إميلي وعادت لعناق هان شو بشدة ، ومنحته قبلة. ثم قامت بمسح آثار القبلة من شفتي هان شو قبل أن تمشي في الخارج.
بدأ هان شو عندما سمع كلمات إميلي وسألها بصدمة “الإمبراطورية لديها قانون مكتوب لا يمكن لجميع النبلاء والضباط الملقبين المشاركة في بيع وشراء العبيد. يجرؤ بوب آشر على التصرف بوقاحة شديدة؟ ”
Ken
عاد تعبيرها إلى طبيعتها بعد أن خرجت وأعطت أوامر إلى تشيستر “اذهبوا جهزوا عربة ، نحن ذاهبون إلى مكان ما.”
لكن بعض أفعاله تهدد الآن أرباح الإمبراطورية ، لذلك لم يعد بإمكاننا الجلوس مكتوفي الأيدي. طالما أنه يمكننا جمع الأدلة من أكبر شركة لتجارة العبيد في مدينة فالين ، يمكننا أيضًا استخدام هذه وسيلة لمقاضاة بوب آشر “. تجولت عيون إميلي حول المناطق المحيطة وهي تشرح على مهل هان شو.
“سعيد جدًا لأن أكون في الخدمة.” رد تشيستر باحترام وخرج.
عندما خرجت إميلي وهان شو من الفندق ، كان تشيستر قد أعد بالفعل عربة. جلس الاثنان في الداخل بينما جلس تشيستر بالخارج مع السائق. بدأت رحلتهم متجهين إلى الجانب الجنوبي من مدينة فالين.
أخذت إميلي رداء من الفرو من المقعد إلى الجانب ولفته حول نفسها. وقفت وربت على نفسها ، قائلة لهان شو “سآخذك إلى مكان وأرى ما إذا كان بإمكانك جمع أي معلومات استخباراتية.”
توقفت العربة أمام قصر واسع بعد نصف ساعة. كان هناك العديد من العربات الفخمة واقفة أمام القصر. كان العديد من المحاربين ذوي المظهر الشرس يقفون في الحراسة وفي يدهم سيوف عريضة. قام حراس مدرعون كثيرون بدوريات في القصر. بدا الأمر وكأن الأمن كان مشددًا للغاية.
بدأ هان شو عندما سمع كلمات إميلي وسألها بصدمة “الإمبراطورية لديها قانون مكتوب لا يمكن لجميع النبلاء والضباط الملقبين المشاركة في بيع وشراء العبيد. يجرؤ بوب آشر على التصرف بوقاحة شديدة؟ ”
لم يهدأ عقل إميلي إلا بعد أن قال هان شو هذا. “لست متأكدة مما إذا كان كلارك موجودًا في مدينة فالين الآن أم لا. سمعت أنه عاد ، لكني لم أتلق كلمة بعد. إذا عاد كلارك حقًا إلى مدينة فالين ، فسأخبرك أن مدينة فالين هي منطقة فيلق جريفون. يجب أن تكون حذرا للغاية. ”
لم تقل إميلي أي شيء ولم يسأل هان شو أي شيء أيضًا. أخرجت إميلي بطاقة عندما وصلوا إلى الباب. سمح لهما الحارسان الموجودان عند الباب بالمرور فورًا عندما رأوها وأحضرت إميلي الاثنين الآخرين إلى القصر.
مروا عبر رواق مرصوف بالحجارة البيضاوية ووصلوا إلى قاعة كبيرة. كانت القاعة مشرقة بشكل خاص حيث تصطف أكثر من عشرة شعلات نحاسية على الجدران. جعل هذا القاعة بأكملها دافئة تمامًا ، وكان هناك العديد من الأقفاص الحديدية المنتشرة في جميع أنحاء القاعة. كل أنواع العبيد ذكور وإناث كانوا بالداخل. بدا بعض العبيد الذكور طويلي القامة ومفتولي العضلات ، ومن المرجح أنهم يعملون بأشغال شاقة. بعض العبيد كانت لديهن ملامح أجمل وارتدين ملابس فاضحة للغاية. كان جلدهم المكشوف مليئًا بالإغراء.
عرضت إميلي البطاقة مرة أخرى عندما وصلوا إلى الباب ، وسمح لهم الحراس بالمرور باحترام بعد أن فحصوها. “سيدتي الجميلة ، أتمنى أن تجدي عبدًا يرضيك.”
كان العديد من الرجال والنساء الذين يرتدون ملابس باهظة يشيرون بأصابعهم إلى العبيد ويقيسون العبيد داخل الأقفاص. كانوا في بعض الأحيان يسحبون تاجر رقيق مبتسم يقف على الجانب للتفاوض على الأسعار. كان هناك الكثير منهم يرتدون الزي العسكري أيضًا. انطلاقًا من رقع الجريفون* على أكتافهم ، كان من الواضح أنهم كانوا جزءًا من فيلق جريفون للإمبراطورية.
“هذا هو أكبر منزل لتجارة العبيد في مدينة فالين. الشخص الذي يقف وراء الكواليس هو قائد فيلق جريفون ، بوب آشر. قم بتذكر الحراس في هذا المكان. ستكتشف أن هؤلاء الحراس لديهم انضباط صارم ومن الواضح أنهم رجال عسكريون. على الرغم من خلعهم لزيهم العسكري ، من الصعب تغيير الجو العسكري حولهم.” تظاهرت إميلي بالاطلاع وهي تشرح الأشياء لهان شو بصوت منخفض.
عاد تعبيرها إلى طبيعتها بعد أن خرجت وأعطت أوامر إلى تشيستر “اذهبوا جهزوا عربة ، نحن ذاهبون إلى مكان ما.”
بدأ هان شو عندما سمع كلمات إميلي وسألها بصدمة “الإمبراطورية لديها قانون مكتوب لا يمكن لجميع النبلاء والضباط الملقبين المشاركة في بيع وشراء العبيد. يجرؤ بوب آشر على التصرف بوقاحة شديدة؟ ”
Ken
وقفت إميلي وتفحصت نفسها في المرآة عندما تذكر هان شو فجأة المجوهرات التي حصل عليها من أقزام الغابة. أخرج عقدًا مصنوعًا من اللؤلؤ الأحمر الكبير وسار بحنان خلف إميلي ، ووضع العقد وعلى رقبتها البيضاء.
“بوب آشر هو إمبراطور مدينة فالين. يعرف الكثير أنه الشخص المسؤول وراء الكواليس لأكبر دار لتجارة العبيد. حتى جلالة الملك يعرف ذلك ، ولكن نظرًا لأن بوب آشر قد فعل الكثير للإمبراطورية ، فقد خطط جلالته للسماح للأمر بالانزلاق قبل أن يرغب بوب آشر في التمرد “.
لكن بعض أفعاله تهدد الآن أرباح الإمبراطورية ، لذلك لم يعد بإمكاننا الجلوس مكتوفي الأيدي. طالما أنه يمكننا جمع الأدلة من أكبر شركة لتجارة العبيد في مدينة فالين ، يمكننا أيضًا استخدام هذه وسيلة لمقاضاة بوب آشر “. تجولت عيون إميلي حول المناطق المحيطة وهي تشرح على مهل هان شو.
فوجئ تشيستر قليلاً برؤية موقف إميلي الحميم تجاه هان شو.
توقفت العربة أمام قصر واسع بعد نصف ساعة. كان هناك العديد من العربات الفخمة واقفة أمام القصر. كان العديد من المحاربين ذوي المظهر الشرس يقفون في الحراسة وفي يدهم سيوف عريضة. قام حراس مدرعون كثيرون بدوريات في القصر. بدا الأمر وكأن الأمن كان مشددًا للغاية.
ولكن بصفته عضوًا في عباءة الظلام ، فهم تشيستر بطبيعة الحال أنه في بعض الأحيان ، كان عليه أن يتظاهر بأنه لم ير بعض الأشياء. وهكذا عندما لاحظت إميلي انتباهه ، نظر تشيستر بعيدًا على عجل. كان تعبيره قد عاد بالفعل إلى طبيعته بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه ، فقط أنه سيكون هناك تلميحات من المفاجأة والإعجاب في عينيه عندما نظر إلى هان شو ، حتى أثر طفيف للحسد.
“نوعية هؤلاء العبيد ليست كثيرة ، سأريكم بعض الأفضل منهم. ربما ستتمكن من اختيار واحدة تريدها كخادمة”. ارتفع صوت إميلي فجأة عندما سار اثنان من الحراس باتجاههما بينما كانت تجر هان شو في اتجاه منزل صغير.
توقفت العربة أمام قصر واسع بعد نصف ساعة. كان هناك العديد من العربات الفخمة واقفة أمام القصر. كان العديد من المحاربين ذوي المظهر الشرس يقفون في الحراسة وفي يدهم سيوف عريضة. قام حراس مدرعون كثيرون بدوريات في القصر. بدا الأمر وكأن الأمن كان مشددًا للغاية.
عرضت إميلي البطاقة مرة أخرى عندما وصلوا إلى الباب ، وسمح لهم الحراس بالمرور باحترام بعد أن فحصوها. “سيدتي الجميلة ، أتمنى أن تجدي عبدًا يرضيك.”
لم تقل إميلي أي شيء ولم يسأل هان شو أي شيء أيضًا. أخرجت إميلي بطاقة عندما وصلوا إلى الباب. سمح لهما الحارسان الموجودان عند الباب بالمرور فورًا عندما رأوها وأحضرت إميلي الاثنين الآخرين إلى القصر.
ضحكت واستدارت لإيماءة رأسها في هان شو ، قائلة بابتسامة خفيفة “تعال.”
ترجمة:
كان هناك ردهة معتمة بالداخل مغطاة بالسجاد الأحمر الناعم وثريات زجاجية معلقة فوقها. تم تعليق اللوحات على جدران الردهة مع وجود حارس متمركز كل عشر درجات.
دخل الثلاثة إلى قاعة مزاد دائرية بعد أن ساروا لمدة دقيقة. تم تزيين أرضية المزاد بشكل فخم للغاية. كانت هناك مقاعد عادية مثل السينما وغرف صغيرة لجلوس كبار الشخصيات. سارت إميلي إلى إحدى الغرف الصغيرة على اليسار وتحدثت قليلاً مع من بداخلها. قادها أحد الحراس باحترام إلى الطابق العلوي بعد تمرير بطاقتها الكريستالية.
عرضت إميلي البطاقة مرة أخرى عندما وصلوا إلى الباب ، وسمح لهم الحراس بالمرور باحترام بعد أن فحصوها. “سيدتي الجميلة ، أتمنى أن تجدي عبدًا يرضيك.”
سمع هان شو نداءات شغب بشأن الأسعار بمجرد دخوله. تم تقييد شخص متوحش بجسد شديد الشراسة في قفص وأصدر زئيرًا مثل حيوان بري. كان الناس تحت المسرح يرفعون لافتاتهم الواحدة تلو الأخرى للمزايدة على الوحش شرس المظهر.
ضحكت واستدارت لإيماءة رأسها في هان شو ، قائلة بابتسامة خفيفة “تعال.”
لكن بعض أفعاله تهدد الآن أرباح الإمبراطورية ، لذلك لم يعد بإمكاننا الجلوس مكتوفي الأيدي. طالما أنه يمكننا جمع الأدلة من أكبر شركة لتجارة العبيد في مدينة فالين ، يمكننا أيضًا استخدام هذه وسيلة لمقاضاة بوب آشر “. تجولت عيون إميلي حول المناطق المحيطة وهي تشرح على مهل هان شو.
“بعض النبلاء يحبون القتال. يرسلون المصارعين في معارك خاصة ، ويتوقفون فقط عندما يموت جانب واحد. ومن ثم سيأتون لاختيار بعض العبيد بقدرات مذهلة لأن هناك تعقيدات أقل مع العبيد “. شرحت إميلي بصوت خافت عندما قادت الاثنين إلى غرفة كبار الشخصيات في الطابق العلوي.
يتمتع بعض الأشخاص بمكانة رفيعة أو لديهم تحفظات معينة لذلك لا يرغبون في أن يكتشف الأشخاص أنهم ظهروا في مثل هذا المكان. هذا هو السبب في وجود هذه الغرف الصغيرة ، التي يمكن أن تختبئ ، ويمكن أن تنظر إلى الخارج ولكن ليس في الداخل. ” اجتاحت نظرة إميلي بقلق على المسرح والأشخاص الذين تحته بعد دخولهم.
عاد تعبيرها إلى طبيعتها بعد أن خرجت وأعطت أوامر إلى تشيستر “اذهبوا جهزوا عربة ، نحن ذاهبون إلى مكان ما.”
أومأ هان شو برأسه للتعبير عن تفهمه ورأى أن هناك علامة لتقديم العطاءات عندما دخل الغرفة الصغيرة. كما رأى جهازًا سحريًا بسيطًا من شأنه أن يعرض العطاء المطلوب عند تفعيله. كانت مريحة للغاية.
يتمتع بعض الأشخاص بمكانة رفيعة أو لديهم تحفظات معينة لذلك لا يرغبون في أن يكتشف الأشخاص أنهم ظهروا في مثل هذا المكان. هذا هو السبب في وجود هذه الغرف الصغيرة ، التي يمكن أن تختبئ ، ويمكن أن تنظر إلى الخارج ولكن ليس في الداخل. ” اجتاحت نظرة إميلي بقلق على المسرح والأشخاص الذين تحته بعد دخولهم.
148- عبدة مألوفة
“الشخصية التالية التي سيتم بيعها بالمزاد ستكون مألوفة لضيوف مدينة فالين الليلة. إنها آنسة عائلة أديسون في مدينة فالين. تواطأت عائلة أديسون مع إمبراطورية كاسي واكتشفها القائد النبيل لفيلق جريفون. تم إبادة عائلة أديسون تمامًا قبل أيام قليلة وتم إعدام جميع الخونة. لقد تم تصنيف سيدة عائلة أديسون الشابة على أنها من العبيد “.
“هيه هيه ، كانت هذه السيدة المشاكسة ذات يوم مشهورة على نطاق واسع في جميع أنحاء مدينة فالين. لقد تطور ثدييها بالكامل الآن ولا تزال عذراء. أعتقد أن الجميع سيكونون مهتمين جدًا بهذه ملكة جمال مدينة فالين “. وصف مضيف ، يرتدي بدلة توكسيدو ، كل هذا بابتسامة على خشبة المسرح ، مما أثار اهتمام من هم أدناه. ثم رفع ذراعه وصرخ “الآنسة ليزا من عائلة أديسون! أوه ، لم تعد ليزا الصغيرة تفوقك بعد الآن ، ولكنها جارية يمكنك الاستمتاع بها في وقت فراغك على وشك العودة إلى المنزل معك. يبدأ السعر الذي يبدأ من ثلاثمائة قطعة ذهبية ، لتبدأ المزايدة! ”
“نوعية هؤلاء العبيد ليست كثيرة ، سأريكم بعض الأفضل منهم. ربما ستتمكن من اختيار واحدة تريدها كخادمة”. ارتفع صوت إميلي فجأة عندما سار اثنان من الحراس باتجاههما بينما كانت تجر هان شو في اتجاه منزل صغير.
كان هناك ردهة معتمة بالداخل مغطاة بالسجاد الأحمر الناعم وثريات زجاجية معلقة فوقها. تم تعليق اللوحات على جدران الردهة مع وجود حارس متمركز كل عشر درجات.
نزل قفص ببطء من السقف عندما اختتمت كلماته على أنها ليزا ، مرتدية تعبيرًا مروعًا وممتلئًا بالدموع ، ظهرت في رؤية هان شو وثدييها الممتلئين للغاية مغطى بحجاب مثير.
——————–
“بغض النظر عن كيفية تشكيل ضغينتك ضد كلارك ، فهو لا يزال راكبًا للأرض. لا يجب أن تتحرك بخفة”. لم تستطع إميلي إلا أن تذكر هان شو بقلق عندما رأت رغبته في القتل.
ترجمة:
كان العديد من الرجال والنساء الذين يرتدون ملابس باهظة يشيرون بأصابعهم إلى العبيد ويقيسون العبيد داخل الأقفاص. كانوا في بعض الأحيان يسحبون تاجر رقيق مبتسم يقف على الجانب للتفاوض على الأسعار. كان هناك الكثير منهم يرتدون الزي العسكري أيضًا. انطلاقًا من رقع الجريفون* على أكتافهم ، كان من الواضح أنهم كانوا جزءًا من فيلق جريفون للإمبراطورية.
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
