نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Great Demon King 162

شذوذ عصا العظام البيضاء

شذوذ عصا العظام البيضاء

الفصل 162: شذوذ عصا العظام البيضاء.

 

 

“من هي بالنسبة لك حتى تكون مستعدًا للمساعدة؟” سحبت ليزا على كم هان شو بعدما غادرت كانديس.

“هناك ثلاثة أشخاص خلفك على بعد خمسمائة متر. وبسبب بعدهم ولباسهم العادي ، لا يمكنني معرفة قوتهم.” نظر هان شو إلى الأشخاص وهو يقف على الصخرة ، وبعد لحظة أجاب على سؤال كانديس بصوت منخفض.

 

 

 

“شكرًا لك برايان ، سأتذكر مساعدتك”. قالت كانديس بصوت منخفض ولم تقل الكثير لهان شو بعدما غادرت للعودة إلى فرقة المرتزقة “باتلفاير” والتحدث مع المرتزقة.

هان شو فكر قليلاً بعد سماع كلمات إميلي. ، ما قالته إميلي بدا معقولاً . تأمل هان شوو بصمت لحظة ثم قال: “إذا كانت الأمور كذلك، فقد يكون لدينا الرغبة الفعلية في التعاون مع لورنس.

 

 

“من هي بالنسبة لك حتى تكون مستعدًا للمساعدة؟” سحبت ليزا على كم هان شو بعدما غادرت كانديس.

تقترب خطى بسرعة من غرفتهم ، وصيحات كانديس العاجلة. تسابقت أفكار هان شو حيث بدا أنه فهم شيئًا ما وأعاد العصا العظمية البيضاء إلى حلقة الفضاء الخاصة به. وأشار الى إميلي بينما يتمايل بخطوات خفيفة إلى النافذة.

 

 

“صديقة لي منذ فترة. لنذهب، سنذهب في اتجاه آخر. لا يزال علينا العودة إلى مدينة فالين بعد قليل.” نظر هان شو إلى كانديس ورأى أنها لا تزال تناقش الأمور مع صاحب عملها. علم أن كلماته كان لها تأثيرًا.

لا تزال العصا العظمية البيضاء تصدر صوتًا غريبًا وتهتز باستمرار ، كما لو أنها تريد الطيران خارج متناول هان شو. هذا ما أدهش هان شوو وإميلي كثيرًا.

 

“هل هناك أي شخص هنا في هذا الفندق؟” صوت مألوف سافر من الخارج في هذه اللحظة. كانت كانديس تنادي بصوت عالٍ.

كانديس مرتزقة ولديها مهماتها وطريقة عيشها. قدم لها هان شو تذكيرًا عندما صادفها ورأى أن مهمتها تحمل بعض الخطورة. لأنها صديق جيد ، لكنه لن يتدخل في شؤونها.

 

 

 

عندما سمعت أن هان شو يريد المغادرة ، لم تقل ليزا الكثير وأخفضت رأسها بخجل وتبعت هان شو من الخلف ، ممددة يديها لتلتف حول عنقه والقفز بقوة على ظهره. قالت بفرح بجانب أذنه: “ما زلت أريدك أن تحملني.”

الفصل 162: شذوذ عصا العظام البيضاء.

 

 

كان هان شو لا يجد ما يقول ، ثم ابتسم ابتسامة مريرة . قال لليزا التي على ظهره: “لم يكن لدي خيار هناك لأن هناك حالة طارئة. هذا هو السبب في وضعك على ظهري. الآن بعد أن خرجنا من الخطر ، لم تعد تحتاج إلى حملك. يمكننا المشي ببطء.”

بدأ هان شوو ينظر بدهشة وهو صدمة، وجهه نحو إميلي “هل أبلغتي عن أنني أخذت ذكريات مستحضر ألارواح؟”

 

“استأجر عربة. خذ الآنسة ليزا إلى المكان الموجود على بطاقة لورنس. ضعها بأمان بين يدي لورنس.” قال هان شو بابتسامة لتشيستر.

“هه ، لن أنزل مهما قلت.” تلتفت يدي ليزا حول عنق هان شو وفخذيها المرتخيان يتداخلان حول خصره ، وتبدو مرتاحة تمامًا.

هان شو فكر قليلاً بعد سماع كلمات إميلي. ، ما قالته إميلي بدا معقولاً . تأمل هان شوو بصمت لحظة ثم قال: “إذا كانت الأمور كذلك، فقد يكون لدينا الرغبة الفعلية في التعاون مع لورنس.

 

“هناك ثلاثة أشخاص خلفك على بعد خمسمائة متر. وبسبب بعدهم ولباسهم العادي ، لا يمكنني معرفة قوتهم.” نظر هان شو إلى الأشخاص وهو يقف على الصخرة ، وبعد لحظة أجاب على سؤال كانديس بصوت منخفض.

كانت ليزا في سن الشباب ، وبسبب تعاليم هان شو العشوائية ، أصبحت صدرها السابق مسطحًا مستديرًا بشكل مثير للسخرية الآن. يمكن لهان شو حتى أن يشعر بأن صدرها على ظهره ليس أصغر من صدر إيميلي. هذا الشعور الناعم والرائع جعل قلب هان شو يحك في بعض الأحيان.

فجأة ، بدأت العصا العظمية البيضاء تصدر صوتًا غريبًا ، مثل مثل حشرة غير معروفة. هذا جعل هان شو يقف بدهشة .

 

وصلوا إلى الفندق الذي كانت إيميلي تقيم فيه في المرة السابقة ، وتوجه هان شو مباشرةً إلى غرفة إيميلي. صرخ تشيستر بصوت منخفض من داخل الغرفة قبل أن يدخلوا “من هو؟”

في مسافة البعيدة ، تحدث كانديس قليلاً مع زملائها ويبدو أنها مصممة على الاستمرار في الوصول إلى مدينة فالين ، وتجاهل الثلاثة الذين يتبعونها. بعد اتخاذ قرارهم ، بدأت المجموعة في التحرك مرة أخرى. لقد لمحت كانديس نظرة عابرة إلى هان شو ورأت ليزا على ظهره. كانت مندهشة إلى حد ما.

“هل هناك أي شخص هنا في هذا الفندق؟” صوت مألوف سافر من الخارج في هذه اللحظة. كانت كانديس تنادي بصوت عالٍ.

 

 

شعر هان شو بنظرة كانديس الغريبة قليلاً وأدار رأسه بكل فخر كما لو كان يريد إظهار شيء لكانديس. لم تستطع إلا أن تنفجر في الضحك الخفيف.

ومع ذلك، انضم إلى دارك منتل منذ وقت قصير فقط، لذلك لم يكن شيئًا جيدًا استخدام موارد المنظمة لشؤونه الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، كأمير الثالث، سيكون من الأمور المناسبة أن يتولى هذه المسألة ويعتني بشؤون ليزا بعد عودتها إلى الإمبراطورية.

 

ثم تحولت ليزا وتبعت تشيستر بعد هذه الكلمات، وانتقلا الاثنان بسرعة إلى الخارج. كان تأثير دارك منتل بطبيعة الحال كبيرًا في مدينة كبيرة مثل هذه، ولم يكن من الصعب تحقيق الأمر إذا أراد هان شو إرجاع ليزا.

“هيا بنا ، نحن نغادر أيضًا.” لم يجبر هان شو ليزا على النزول عن ظهره عندما رأى أن ليزا مصممة . لقد فقدت والديها للتو وكانت في أصعب لحظات حياتها. لم يرغب في جعلها غير سعيدة في مثل هذا الوقت. بعد ذلك توجه في اتجاه آخر ، تجنبًا لاتجاه الفريق الذي يتبعه كانديس لمدينة فالين.

تقترب خطى بسرعة من غرفتهم ، وصيحات كانديس العاجلة. تسابقت أفكار هان شو حيث بدا أنه فهم شيئًا ما وأعاد العصا العظمية البيضاء إلى حلقة الفضاء الخاصة به. وأشار الى إميلي بينما يتمايل بخطوات خفيفة إلى النافذة.

 

ثم تحولت ليزا وتبعت تشيستر بعد هذه الكلمات، وانتقلا الاثنان بسرعة إلى الخارج. كان تأثير دارك منتل بطبيعة الحال كبيرًا في مدينة كبيرة مثل هذه، ولم يكن من الصعب تحقيق الأمر إذا أراد هان شو إرجاع ليزا.

كان الوقت متأخرًا بالفعل في هذا الوقت. لاحظ هان شو الاتجاه وقام بالدوران حول أسوار المدينة. استخدم “فن السماوات التاسعة الشيطانية” للطيران فوق أسوار المدينة عندما سقط الليل وهبط في أراضي مدينة فالين.

أصبحت ملامح إميلي الساحرة جدًا خطيرة عندما تم نطق هذه الكلمات. أخذت نفسًا عميقًا وأجابت: “كنيسة الكارثة هي كنيسة شريرة. إنهم يعبدون جميع أنواع الآلهة الشريرة، ويتجمع العديد من الخبراء الشريرين ضمن صفوفهم. أعرف فقط بعض الشائعات حول هذه الكنيسة ولا أعرف التفاصيل ، لكن أخي قال لي إن كنيسة الكارثة هي أكبر طائفة شريرة على القارة بأكملها. إنهم يرتكبون أفعالًا يكرهها الإنسان والإله على حد سواء في الظلام. إنها دائمًا تهديدًا كبيرًا لأي دولة عندما ينطلقون في مهمة بشكل كبير.”

 

 

وصلوا إلى الفندق الذي كانت إيميلي تقيم فيه في المرة السابقة ، وتوجه هان شو مباشرةً إلى غرفة إيميلي. صرخ تشيستر بصوت منخفض من داخل الغرفة قبل أن يدخلوا “من هو؟”

 

 

“صديقة لي منذ فترة. لنذهب، سنذهب في اتجاه آخر. لا يزال علينا العودة إلى مدينة فالين بعد قليل.” نظر هان شو إلى كانديس ورأى أنها لا تزال تناقش الأمور مع صاحب عملها. علم أن كلماته كان لها تأثيرًا.

“أنا!” رد هان شو ودفع الباب للدخول. نظر إلى تشيستر المندهش وسأل: “ماذا تفعل هنا؟”

 

 

 

تردد تشيستر عندما رأى ليزا على ظهر هان شو ، وقال: “فكرت السيدة إيميلي أن هذا قد يكون المكان الذي تلتقي فيه بلورنس وطلبت مني أن ابقى هنا على أمل أن اتلقى خبر من اي شخص منكم

 

 

 

اذا ، هل تلقيت أي رسائل من لورنس؟” لم يستطع هان شو الذهاب مباشرة إلى دارك منتل من هنا لأن إميلي قد قامت بترتيب رجال ليكونوا هنا، ولأن ليزا كانت حاضرة. كما أن هذا هو المكان الذي قال فيه لورنس إنه يبقى فيه، لذلك كان من المحتمل أن يأتي لورنس إلى هنا بعد أن يهرب.

خرجت إميلي بابتسامة من الغرفة الداخلية ترتدي معطفًا من الجلد الناعم، ولما جاءت بجانب هان شو، لفتت عينيها إلى الخضوع. ثم مدت يدها وقبضت عليه، قائلة ببعض الغيرة: “أنت أخذت شقيقة لورنس بعد زيارته وجعلته يرسل رجالًا هنا للسؤال عنها. أنت مذهل حقًا!”

 

لا تزال العصا العظمية البيضاء تصدر صوتًا غريبًا وتهتز باستمرار ، كما لو أنها تريد الطيران خارج متناول هان شو. هذا ما أدهش هان شوو وإميلي كثيرًا.

وأجاب تشيستر، بعد أن أومأ برأسه: “لم يأتِ لورنس بعد، لكنه أرسل رسولًا. وقال لي الرجل إذا عدتما، يرجى أن تأخذ ليزا إلى هذا المكان!” ثم قدم تشيستر بطاقة، وكانت العنوان الذي لم يكن بعيدًا من هنا مكتوبًا عليه.

“صديقة لي منذ فترة. لنذهب، سنذهب في اتجاه آخر. لا يزال علينا العودة إلى مدينة فالين بعد قليل.” نظر هان شو إلى كانديس ورأى أنها لا تزال تناقش الأمور مع صاحب عملها. علم أن كلماته كان لها تأثيرًا.

 

“بالطبع لا.” إميلي تقلبت وأخذت تلوم هان شو على عدم الثقة بها. لم تواصل الحديث إلا بعد اعتذاره. “فقط قلت أننا قتلنا مستحضر الأرواح معًا وحصلنا على هذه المعلومات من حلقة الفضاء الخاصة به.”

“ما هي ملامح الرجل الذي أرسله لورنس؟” كان لا بد من اتخاذ جميع الاحتياطات.

 

 

 

وبعدما وصفه تشيستر، فهم هان شو على الفور أن الشخص الذي جاء كان القاتل القديم لاكي، ولذلك لا يوجد ما يدعو للقلق في هذا الأمر.

تقترب خطى بسرعة من غرفتهم ، وصيحات كانديس العاجلة. تسابقت أفكار هان شو حيث بدا أنه فهم شيئًا ما وأعاد العصا العظمية البيضاء إلى حلقة الفضاء الخاصة به. وأشار الى إميلي بينما يتمايل بخطوات خفيفة إلى النافذة.

 

هان شو فكر قليلاً بعد سماع كلمات إميلي. ، ما قالته إميلي بدا معقولاً . تأمل هان شوو بصمت لحظة ثم قال: “إذا كانت الأمور كذلك، فقد يكون لدينا الرغبة الفعلية في التعاون مع لورنس.

ثم خلَّى هان شو ليزا من ظهره، ونظر إليها بجدية وقال: “ليزا، نحن على وشك القيام بشيء خطير جدًا. يجب أن تذهبي مع تشيستر وتذهبي فورًا إلى حيث عمك. سوف يأخذك لورنس إلى الإمبراطورية في فترة قصيرة من الزمن. افعلي ما أقول، حسنا؟ سنبقى هنا وننتقم لك.”

 

 

 

بعد تجربة معاناة شديدة في الحياة، كانت ليزا أكثر نضجًا بكثير مما كان يتذكره هان شو عنها. على الرغم من أن التوق إلى العودة كان واضحًا في عينيها بعد قول هان شو كلماته، إلا أنها أومأت برأسها بطريقة مطيعة ووافقت على ترتيبات هان شو.

 

 

 

“استأجر عربة. خذ الآنسة ليزا إلى المكان الموجود على بطاقة لورنس. ضعها بأمان بين يدي لورنس.” قال هان شو بابتسامة لتشيستر.

 

 

مع الاحتفاظ بالعصا العظمية البيضاء المهتزة بقوة ، شعر هان شوو أيضًا بالحيرة وقال . “لا أعرف ما الذي يحدث ايضا. لم يحدث هذا من قبل عندما استخدمتها .”

“لا تقلق، سأتعامل مع كل هذا بكفاءة.” وعد تشيستر هان شو بثقة كبيرة، ثم انحنى تجاه ليزا، مشيرًا لها بالمضي قدمًا.

 

 

 

نظرت ليزا إلى هان شو بعمق، قائلة له بعض القلق بعد ذلك: “كن حذرا، لا تترك شيئًا يحدث لك.”

هان شو فكر قليلاً بعد سماع كلمات إميلي. ، ما قالته إميلي بدا معقولاً . تأمل هان شوو بصمت لحظة ثم قال: “إذا كانت الأمور كذلك، فقد يكون لدينا الرغبة الفعلية في التعاون مع لورنس.

 

 

“لا تقلق، لن يحدث لي شيء. استخدمي غطاء الليل للإسراع. اذهبي معه.” أومأ هان شو وحث ليزا بابتسامة خفيفة.

كانت ليزا في سن الشباب ، وبسبب تعاليم هان شو العشوائية ، أصبحت صدرها السابق مسطحًا مستديرًا بشكل مثير للسخرية الآن. يمكن لهان شو حتى أن يشعر بأن صدرها على ظهره ليس أصغر من صدر إيميلي. هذا الشعور الناعم والرائع جعل قلب هان شو يحك في بعض الأحيان.

 

ثم تحولت ليزا وتبعت تشيستر بعد هذه الكلمات، وانتقلا الاثنان بسرعة إلى الخارج. كان تأثير دارك منتل بطبيعة الحال كبيرًا في مدينة كبيرة مثل هذه، ولم يكن من الصعب تحقيق الأمر إذا أراد هان شو إرجاع ليزا.

ثم تحولت ليزا وتبعت تشيستر بعد هذه الكلمات، وانتقلا الاثنان بسرعة إلى الخارج. كان تأثير دارك منتل بطبيعة الحال كبيرًا في مدينة كبيرة مثل هذه، ولم يكن من الصعب تحقيق الأمر إذا أراد هان شو إرجاع ليزا.

 

 

 

ومع ذلك، انضم إلى دارك منتل منذ وقت قصير فقط، لذلك لم يكن شيئًا جيدًا استخدام موارد المنظمة لشؤونه الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، كأمير الثالث، سيكون من الأمور المناسبة أن يتولى هذه المسألة ويعتني بشؤون ليزا بعد عودتها إلى الإمبراطورية.

“ما هي ملامح الرجل الذي أرسله لورنس؟” كان لا بد من اتخاذ جميع الاحتياطات.

 

 

ثم تحول هان شو بعد رحيل ليزا وسار باتجاه الغرفة الداخلية، قائلا بابتسامة خفيفة: “اخرجي الى هنا .”

 

 

“هناك ثلاثة أشخاص خلفك على بعد خمسمائة متر. وبسبب بعدهم ولباسهم العادي ، لا يمكنني معرفة قوتهم.” نظر هان شو إلى الأشخاص وهو يقف على الصخرة ، وبعد لحظة أجاب على سؤال كانديس بصوت منخفض.

خرجت إميلي بابتسامة من الغرفة الداخلية ترتدي معطفًا من الجلد الناعم، ولما جاءت بجانب هان شو، لفتت عينيها إلى الخضوع. ثم مدت يدها وقبضت عليه، قائلة ببعض الغيرة: “أنت أخذت شقيقة لورنس بعد زيارته وجعلته يرسل رجالًا هنا للسؤال عنها. أنت مذهل حقًا!”

بدأ هان شوو ينظر بدهشة وهو صدمة، وجهه نحو إميلي “هل أبلغتي عن أنني أخذت ذكريات مستحضر ألارواح؟”

 

فجأة ، بدأت العصا العظمية البيضاء تصدر صوتًا غريبًا ، مثل مثل حشرة غير معروفة. هذا جعل هان شو يقف بدهشة .

وأمسك هان شو بيدها وجذبها نحوه، وبدأ يتحرك يديه في جميع أنحاء صدرها المستدير بشكل جيد. وقال بابتسامة في تفسير: “هذا ليس ما تعتقدين! اصطحبتها معي فقط لأن موقع لورنس قد تم كشفه.”

شرح هان شو الموضوع كاملاً لإميلي، التي ردت بجبين معقود: “وفقًا لقول لورنس، قد يكون هنا للعمل ضد بوب أشر بموافقة الأمير الصامت. يمكن أن يكون هذا واحدًا من الأساليب التي يستخدمها جلالته لاختبار لورنس. سيستخدم أداء لورنس في هذه المسألة لتحديد مساره المستقبلي.”

 

 

شرح هان شو الموضوع كاملاً لإميلي، التي ردت بجبين معقود: “وفقًا لقول لورنس، قد يكون هنا للعمل ضد بوب أشر بموافقة الأمير الصامت. يمكن أن يكون هذا واحدًا من الأساليب التي يستخدمها جلالته لاختبار لورنس. سيستخدم أداء لورنس في هذه المسألة لتحديد مساره المستقبلي.”

 

 

ثم خلَّى هان شو ليزا من ظهره، ونظر إليها بجدية وقال: “ليزا، نحن على وشك القيام بشيء خطير جدًا. يجب أن تذهبي مع تشيستر وتذهبي فورًا إلى حيث عمك. سوف يأخذك لورنس إلى الإمبراطورية في فترة قصيرة من الزمن. افعلي ما أقول، حسنا؟ سنبقى هنا وننتقم لك.”

هان شو فكر قليلاً بعد سماع كلمات إميلي. ، ما قالته إميلي بدا معقولاً . تأمل هان شوو بصمت لحظة ثم قال: “إذا كانت الأمور كذلك، فقد يكون لدينا الرغبة الفعلية في التعاون مع لورنس.

“لا تقلق، سأتعامل مع كل هذا بكفاءة.” وعد تشيستر هان شو بثقة كبيرة، ثم انحنى تجاه ليزا، مشيرًا لها بالمضي قدمًا.

 

 

صحيح، دارك مانتل لا يخضع لأي قيود عندما نقوم بالمهام. لا أمانع التعاون مع لورنس إذا كان التوقيت مناسبًا، ولكن فيما يتعلق بكيفية التصرف بالفعل، يجب أن يكون لدينا خطة محددة.” تجعدت حواجب إميلي النحيلة وهي تتحدث ببعض القلق.

وأجاب تشيستر، بعد أن أومأ برأسه: “لم يأتِ لورنس بعد، لكنه أرسل رسولًا. وقال لي الرجل إذا عدتما، يرجى أن تأخذ ليزا إلى هذا المكان!” ثم قدم تشيستر بطاقة، وكانت العنوان الذي لم يكن بعيدًا من هنا مكتوبًا عليه.

 

 

ينبع قلق إميلي من هوية لورنس كأمير. كانت تخشى أن يسيء الآخرون فهم علاقتهم قبل . إذا لم يكن لورنس ملكًا في النهاية وورثه العرش أمير آخر ، فقد يتعرض إميلي وهان شو والآخرون الذين كانوا قريبين جدًا من لورنس لكوارث قاتلة. وبالتالي كانت إميلي حذرة للغاية.

 

 

 

“أفهم قصدك. لا تقلق ، أعرف مكاني عند التفاعل مع لورنس.” قال هان شوو بصوت هادئ. فكر للحظة ثم سأل: “صحيح ، لقد غادرت بعجلة من أمرك لتبليغ أخيك عن كنيسة الكارثة وأخبرتني بعدم ذكر هذا لأي شخص آخر. لماذا؟”

 

 

في مسافة البعيدة ، تحدث كانديس قليلاً مع زملائها ويبدو أنها مصممة على الاستمرار في الوصول إلى مدينة فالين ، وتجاهل الثلاثة الذين يتبعونها. بعد اتخاذ قرارهم ، بدأت المجموعة في التحرك مرة أخرى. لقد لمحت كانديس نظرة عابرة إلى هان شو ورأت ليزا على ظهره. كانت مندهشة إلى حد ما.

أصبحت ملامح إميلي الساحرة جدًا خطيرة عندما تم نطق هذه الكلمات. أخذت نفسًا عميقًا وأجابت: “كنيسة الكارثة هي كنيسة شريرة. إنهم يعبدون جميع أنواع الآلهة الشريرة، ويتجمع العديد من الخبراء الشريرين ضمن صفوفهم. أعرف فقط بعض الشائعات حول هذه الكنيسة ولا أعرف التفاصيل ، لكن أخي قال لي إن كنيسة الكارثة هي أكبر طائفة شريرة على القارة بأكملها. إنهم يرتكبون أفعالًا يكرهها الإنسان والإله على حد سواء في الظلام. إنها دائمًا تهديدًا كبيرًا لأي دولة عندما ينطلقون في مهمة بشكل كبير.”

صحيح، دارك مانتل لا يخضع لأي قيود عندما نقوم بالمهام. لا أمانع التعاون مع لورنس إذا كان التوقيت مناسبًا، ولكن فيما يتعلق بكيفية التصرف بالفعل، يجب أن يكون لدينا خطة محددة.” تجعدت حواجب إميلي النحيلة وهي تتحدث ببعض القلق.

 

كانديس مرتزقة ولديها مهماتها وطريقة عيشها. قدم لها هان شو تذكيرًا عندما صادفها ورأى أن مهمتها تحمل بعض الخطورة. لأنها صديق جيد ، لكنه لن يتدخل في شؤونها.

“قبل عشر سنوات تقريبًا ، تعاونت الإمبراطوريات العديدة لإبادة كنيسة الكارثة واجتاحت جميع معاقلهم المكشوفة. لم يكن هناك أي خبر عن كنيسة الكارثة لفترة طويلة بعد ذلك ، لكن الجميع يعرف أنهم لم يتم تدميرهم تماما . إنهم فقط يختبئون. حقيقة أنك أكدت هذه الحقيقة من ذكريات مستحضر ارواح (necromancer)من كنيسة الكارثة يعني أن هذه المسألة تلقي اهتمامًا كبيرًا.”

تقترب خطى بسرعة من غرفتهم ، وصيحات كانديس العاجلة. تسابقت أفكار هان شو حيث بدا أنه فهم شيئًا ما وأعاد العصا العظمية البيضاء إلى حلقة الفضاء الخاصة به. وأشار الى إميلي بينما يتمايل بخطوات خفيفة إلى النافذة.

 

بعد تجربة معاناة شديدة في الحياة، كانت ليزا أكثر نضجًا بكثير مما كان يتذكره هان شو عنها. على الرغم من أن التوق إلى العودة كان واضحًا في عينيها بعد قول هان شو كلماته، إلا أنها أومأت برأسها بطريقة مطيعة ووافقت على ترتيبات هان شو.

بدأ هان شوو ينظر بدهشة وهو صدمة، وجهه نحو إميلي “هل أبلغتي عن أنني أخذت ذكريات مستحضر ألارواح؟”

عندما سمعت أن هان شو يريد المغادرة ، لم تقل ليزا الكثير وأخفضت رأسها بخجل وتبعت هان شو من الخلف ، ممددة يديها لتلتف حول عنقه والقفز بقوة على ظهره. قالت بفرح بجانب أذنه: “ما زلت أريدك أن تحملني.”

 

 

“بالطبع لا.” إميلي تقلبت وأخذت تلوم هان شو على عدم الثقة بها. لم تواصل الحديث إلا بعد اعتذاره. “فقط قلت أننا قتلنا مستحضر الأرواح معًا وحصلنا على هذه المعلومات من حلقة الفضاء الخاصة به.”

 

 

 

“أفهم. يبدو أن هذا المستحضر كان سمكة كبيرة.” ابتسم هان شوو وأخرج العصا العظمية البيضاء وهما يتحدثان، يلعب بها.

“قبل عشر سنوات تقريبًا ، تعاونت الإمبراطوريات العديدة لإبادة كنيسة الكارثة واجتاحت جميع معاقلهم المكشوفة. لم يكن هناك أي خبر عن كنيسة الكارثة لفترة طويلة بعد ذلك ، لكن الجميع يعرف أنهم لم يتم تدميرهم تماما . إنهم فقط يختبئون. حقيقة أنك أكدت هذه الحقيقة من ذكريات مستحضر ارواح (necromancer)من كنيسة الكارثة يعني أن هذه المسألة تلقي اهتمامًا كبيرًا.”

 

 

فجأة ، بدأت العصا العظمية البيضاء تصدر صوتًا غريبًا ، مثل مثل حشرة غير معروفة. هذا جعل هان شو يقف بدهشة .

“هل هناك أي شخص هنا في هذا الفندق؟” صوت مألوف سافر من الخارج في هذه اللحظة. كانت كانديس تنادي بصوت عالٍ.

 

 

“هل هناك أي شخص هنا في هذا الفندق؟” صوت مألوف سافر من الخارج في هذه اللحظة. كانت كانديس تنادي بصوت عالٍ.

وبعدما وصفه تشيستر، فهم هان شو على الفور أن الشخص الذي جاء كان القاتل القديم لاكي، ولذلك لا يوجد ما يدعو للقلق في هذا الأمر.

 

 

لا تزال العصا العظمية البيضاء تصدر صوتًا غريبًا وتهتز باستمرار ، كما لو أنها تريد الطيران خارج متناول هان شو. هذا ما أدهش هان شوو وإميلي كثيرًا.

 

 

 

“ياه ، الآنسة بيليندا ، ماذا تفعلين؟ لا يمكنك المغادرة بمفردك.” أصبحت صيحات كانديس عاجزة فجأة. يبدو أن صاحب العمل الخاص بها خرج من حماية فرقة المرتزقة باتلفاير.

 

 

 

مع الاحتفاظ بالعصا العظمية البيضاء المهتزة بقوة ، شعر هان شوو أيضًا بالحيرة وقال . “لا أعرف ما الذي يحدث ايضا. لم يحدث هذا من قبل عندما استخدمتها .”

 

 

 

تقترب خطى بسرعة من غرفتهم ، وصيحات كانديس العاجلة. تسابقت أفكار هان شو حيث بدا أنه فهم شيئًا ما وأعاد العصا العظمية البيضاء إلى حلقة الفضاء الخاصة به. وأشار الى إميلي بينما يتمايل بخطوات خفيفة إلى النافذة.

وأجاب تشيستر، بعد أن أومأ برأسه: “لم يأتِ لورنس بعد، لكنه أرسل رسولًا. وقال لي الرجل إذا عدتما، يرجى أن تأخذ ليزا إلى هذا المكان!” ثم قدم تشيستر بطاقة، وكانت العنوان الذي لم يكن بعيدًا من هنا مكتوبًا عليه.

 

 

التعليقات تحفزني على الاستمرار

 

 

 

ترجمة :bder

وأجاب تشيستر، بعد أن أومأ برأسه: “لم يأتِ لورنس بعد، لكنه أرسل رسولًا. وقال لي الرجل إذا عدتما، يرجى أن تأخذ ليزا إلى هذا المكان!” ثم قدم تشيستر بطاقة، وكانت العنوان الذي لم يكن بعيدًا من هنا مكتوبًا عليه.

 

كانديس مرتزقة ولديها مهماتها وطريقة عيشها. قدم لها هان شو تذكيرًا عندما صادفها ورأى أن مهمتها تحمل بعض الخطورة. لأنها صديق جيد ، لكنه لن يتدخل في شؤونها.

 

صحيح، دارك مانتل لا يخضع لأي قيود عندما نقوم بالمهام. لا أمانع التعاون مع لورنس إذا كان التوقيت مناسبًا، ولكن فيما يتعلق بكيفية التصرف بالفعل، يجب أن يكون لدينا خطة محددة.” تجعدت حواجب إميلي النحيلة وهي تتحدث ببعض القلق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط