نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Great Demon King 163

الاجتماع في الفندق

الاجتماع في الفندق

الفصل 163: الاجتماع في الفندق

 

 

ترجمة :bder 

رفع هان شو النافذة قليلاً للأعلى، مما كشف عن شق طويل وضيق، واستخدم هذا الفتحة للنظر إلى الخارج.

“يجب أن تكون بيليندا مشتبهًا بها في الغرف في هذا الممر. أعتقد أننا يجب أن نغادر هذا المكان مؤقتًا وننتقل إلى غرفة أخرى لمراقبتها.” اقترح هان شو على إميلي بعد التفكير لبعض الوقت.

 

وافقت إميلي متحدثة بثقة، “لا مشكلة، صاحب الفندق هو أحدنا. يمكننا التحول إلى أي غرفة نريدها.”

كانت بليندا، صاحبة عمل كانديس، ترتدي غطاء للوجه وتكشف فقط زوجًا من العيون بلون الياقوت. كان لديها  تعبير غريب كأنها تبحث عن شيء، ونظرت هنا وهناك بعد وصولها أمام غرفة هان شو وإيميلي.

تفكر إميلي لبعض الوقت وخلصت بجدية، “يبدو أن بيليندا تنتمي إلى كنيسة الكارثة. قد تكون هنا بسبب اختفاء كلاريندون. يجب أن نكون حذرين.”

 

 

ركض كانديس وبقية فريق المرتزقة  بجنون خلف بليندا. كانت كانديس في حالة تأهب عالية حيث وضعت يدها على السيف السحري المعلق على ظهرها وتنظر حوله بحذر شديد خوفًا من حدوث شيء لبليندا.

 

 

 

لم تشعر  كانديس بالراحة إلا عندما حاصر الأعضاء الآخرون بليندا في المركز. وهي تحدث بكلمات منعتية لبليندا التي كانت لا تزال تنظر من حولها: “الآنسة بليندا، من فضلك أخبرينا قبل أن تتجولي مرة أخرى. لقد تم استئجارنا لضمان سلامتك، ولكننا لن نقيد حرية تحركك. لا داعي لأن تهربي بهذا الشكل المفاجئ!”

 

 

 

كانت ملامح بليندا مخفية خلف الغطاء، حيث كانت حاجبيها الهلالية النحيلة متشابكتين بإحكام. وكانت عيناها الجميلتان تتحركان بشكل عشوائي كأنها مشوشة. لم تعود بليندا إلى رشدها حتى بعد أن تحدثت كانديس بسخط، فتكلمت بصوت لطيف بأسلوب الاعتذار: “آسفة، فقط اعتقدت أنني رأيت صديقًا لي وسرعت نحوه. لكنه تبين أنني كنت مخطئة.”

 

 

كانت كانديس أيضًا حائرة إلى حد كبير عند سماع هذه الكلمات، وقالت بنبرة غريبة: “لم يكن هناك أي شخص هنا. لماذا قلتِ أن هناك شخصًا هنا؟ هذا أمر غريب جدًا.”

التعليقات تحفزني على الاستمرار 

 

 

“يمكن أن يكون ذلك بسبب نقص النوم وأن عينيّ شاهدت شيئًا. أنا حقًا آسفة.” جابت عينا بليندا الساطعتان الغرفة التي كان هان شو وإيميلي فيها بعد أن ردت على كانديس بشكل عشوائي.

بدأت إميلي بالسؤال من منظور آخر، “كيف حصل كلاريندون على العصا العظمى البيضاء؟”

 

 

 بعد ذالك سمعت خطى هرولة  من الخلف حيث دخلت امرأة  نحيفة في منتصف  العمر وتحمل كتابًا في يدها، وقامت بالانحناء بأدب عندما وصلت أمامهم ، ثم قالت بنبرة اعتذارية: “أعزاء الضيوف، أنتم هنا للبحث عن مكان إقامة. كنت مشغولة قبل قليل وأنا حقًا آسفة. يرجى القدوم إلى   المكتب الاستقبال معي.”

“عذرًا، لا يمكننا الإفصاح عن ذلك. هذا لأجل خصوصية ضيوفنا، آسفون!”، ألتزمت صاحبة الفندق بمبادئها. على الرغم من أنها كانت تريد بوضوح من كانديس والاخرين البقاء هنا، إلا أنها لم تكن على استعداد للتراجع في مسألة النزاهة.

 

أغلق هان شو الفجوة في النافذاذ عندما دخل أعضاء فريق المرتزقة مع بليندا إلى الغرفة. وقال  لإميلي  بصوت منخفض: “يجب أن يكون لعصا العظام البيضاء علاقة ببليندا. إن هوية هذا الشخص مشبوهة للغاية”.

“يبدو أن لا أحد يقف أمام مكتب الاستقبال، هذا أمر يدعو للقلق. بالإضافة إلى ذلك، الجو المحيط لا يبدو جيدًا. هل يجب علينا التبديل إلى فندق آخر، الآنسة بليندا؟” لم تبدو كانديس معجبة بهذا الفندق وقدمت هذا الاقتراح بعبوس.

 

 

 

وبينما كانت بليندا مغطاة بالغطاء، قامت عيناها الواضحتان بتفحص المحيط وقالت: “لا داعي لذلك، دعونا نبقى هنا. أعتقد أن هذا المكان جيد.”

 

 

قالت إميلي: “حسنًا، يجب أن نجهز أنفسنا أيضًا. يجب ان نراقب   تلك الفتاة. قد يكون التحقيق في خلفيتها يؤدي إلى أرباح ضخمة لنا.”

“حسنًا، علينا  اتباع رغبات صاحب العمل”، أجابت كانديس ببعض خيبة الأمل.

 

 

 

“عذرًا، ما هو نوع الأشخاص الذين يعيشون في الغرفة  على نهاية هذه الردهة؟”، سألت بليندا السؤال بلا اهتمام لصاحبة الفندق السمينة.

 

 

كانت المرأة العمرانية المسماة هيلين متفاجئة قليلاً من كلام إميلي. فكرت للحظة وقالت: “أيضًا، جاء ثلاثة أشخاص وطلبوا غرفة يمكن استخدامها لمراقبة الآنسة بيليندا.”

“عذرًا، لا يمكننا الإفصاح عن ذلك. هذا لأجل خصوصية ضيوفنا، آسفون!”، ألتزمت صاحبة الفندق بمبادئها. على الرغم من أنها كانت تريد بوضوح من كانديس والاخرين البقاء هنا، إلا أنها لم تكن على استعداد للتراجع في مسألة النزاهة.

 

 

بعد أن أومأت بليندا برأسها، لم تستمر في سؤالها. وقالت بليندا بلطف: “هذا أمر جيد أيضًا. هل يوجد أي غرف فارغة على نهاية الردهة؟ إذا كان الأمر كذلك، فسأبقى هنا”.

 

 

“لا مشكلة، إذًا هذه الغرفة ستكون جيدة. كانديس، يمكنك التعامل مع الباقي”، قالت بليندا بلطف، وعيناها الصافيتان تلقي نظرة خفية على غرفة هان شو وإميلي، وهي تتقدم نحو غرفتها.

أشرقت عينا المرأة في منتصف عمرها بسرعة عندما اطلعت على الكتاب في يدها، ثم أشارت إلى غرفة ليست بعيدة عن غرفة هان شو وإميلي، وهي تقول بعجل: “هذه الغرفة فارغة، ولكنها ليست الأفضل في الفندق. إذا كانت السيدة  لا تمانع، فيمكنكم الانتقال إليها على الفور”.

 

 

 

“لا مشكلة، إذًا هذه الغرفة ستكون جيدة. كانديس، يمكنك التعامل مع الباقي”، قالت بليندا بلطف، وعيناها الصافيتان تلقي نظرة خفية على غرفة هان شو وإميلي، وهي تتقدم نحو غرفتها.

الفصل 163: الاجتماع في الفندق

 

 

عرفت صاحبة الفندق أن بليندا هي سيدة هذه المجموعة، لذلك استخرجت بسرعة مجموعة من المفاتيح عندما بدأت بليندا في التحرك. وفتحت الباب ودعت بليندا عندما وصلت إلى الباب.

 

 

أجاب هان شو بعد التفكير لبعض الوقت، “حصل عليها من القيادة العليا لكنيسة الكارثة بعد إكماله لعدد معين من المهام. يعرف فقط كيفية استخدام العصا العظمى البيضاء ولكن لا يعرف من أين جاءت.”

“انتم ادخلوا أولاً واحموا السيدة، سأتولى الأوراق وترتيب الغرف “، أمرت كانديس بقية فرقة المرتزقة بعدما رأت بليندا تدخل إلى الغرفة قبل أن تتبع الصاحبة العمل  إلى مكتب الاستقبال.

كانت كانديس أيضًا حائرة إلى حد كبير عند سماع هذه الكلمات، وقالت بنبرة غريبة: “لم يكن هناك أي شخص هنا. لماذا قلتِ أن هناك شخصًا هنا؟ هذا أمر غريب جدًا.”

 

“حسنًا، علينا  اتباع رغبات صاحب العمل”، أجابت كانديس ببعض خيبة الأمل.

أغلق هان شو الفجوة في النافذاذ عندما دخل أعضاء فريق المرتزقة مع بليندا إلى الغرفة. وقال  لإميلي  بصوت منخفض: “يجب أن يكون لعصا العظام البيضاء علاقة ببليندا. إن هوية هذا الشخص مشبوهة للغاية”.

قالت هيلين بابتسامة: “كفى، السيدة إميلي، لا تمدحيني بهذا الشكل. سأذهب لترتيب غرف جديدة لك على الفور. سأحرص أيضًا على مراقبة الذين وصلوا للتو وسأبلغك على الفور بأي تطورات.” ثم خرجت هيلين بعد الرد بسعادة.

 

 

لقد شاهدت إميلي بعض ما حدث للتو وأومأت على الفور عندما سمعت كلام هان شو. وقالت بجدية: “يبدو أن بليندا لها علاقة بساحر الارواح    الذي قتلته. منذ أن استحوذت على جميع ذكرياته، هل لديك أي انطباع عن بليندا؟”.

“يبدو أن لا أحد يقف أمام مكتب الاستقبال، هذا أمر يدعو للقلق. بالإضافة إلى ذلك، الجو المحيط لا يبدو جيدًا. هل يجب علينا التبديل إلى فندق آخر، الآنسة بليندا؟” لم تبدو كانديس معجبة بهذا الفندق وقدمت هذا الاقتراح بعبوس.

 

ركض كانديس وبقية فريق المرتزقة  بجنون خلف بليندا. كانت كانديس في حالة تأهب عالية حيث وضعت يدها على السيف السحري المعلق على ظهرها وتنظر حوله بحذر شديد خوفًا من حدوث شيء لبليندا.

تجعد  جبين هان شو، هزّ رأسه  في النهاية قائلاً: “لا، بيليندا لم تظهر في أي من ذكريات كلاريندون. لا أفهم حقًا لماذا كانت قادرة على الشعور بالعصا العظمى البيضاء.”

 

 

 

بدأت إميلي بالسؤال من منظور آخر، “كيف حصل كلاريندون على العصا العظمى البيضاء؟”

 

 

 

أجاب هان شو بعد التفكير لبعض الوقت، “حصل عليها من القيادة العليا لكنيسة الكارثة بعد إكماله لعدد معين من المهام. يعرف فقط كيفية استخدام العصا العظمى البيضاء ولكن لا يعرف من أين جاءت.”

 

 

 

تفكر إميلي لبعض الوقت وخلصت بجدية، “يبدو أن بيليندا تنتمي إلى كنيسة الكارثة. قد تكون هنا بسبب اختفاء كلاريندون. يجب أن نكون حذرين.”

 

 

ترجمة :bder 

كانت بيليندا حاليًا صاحبة عمل كانديس. إذا كانت تنتمي إلى كنيسة الكارثة، فليس من الواضح لماذا طلبت من كانديس حمايتها في هذه الرحلة إلى مدينة فالين. لم يتمكن هان شو من فهم هذه النقطة، ولكن بما أن بيليندا كانت قادرة على الشعور بالعصا العظمى البيضاء، فهذا يعني أن خلفيتها ليست بسيطة. فكر هان شو في الوضع بصمت بينما يفكر في شرور كنيسة الكارثة.

“يجب أن تكون بيليندا مشتبهًا بها في الغرف في هذا الممر. أعتقد أننا يجب أن نغادر هذا المكان مؤقتًا وننتقل إلى غرفة أخرى لمراقبتها.” اقترح هان شو على إميلي بعد التفكير لبعض الوقت.

 

“يمكن أن يكون ذلك بسبب نقص النوم وأن عينيّ شاهدت شيئًا. أنا حقًا آسفة.” جابت عينا بليندا الساطعتان الغرفة التي كان هان شو وإيميلي فيها بعد أن ردت على كانديس بشكل عشوائي.

“يجب أن تكون بيليندا مشتبهًا بها في الغرف في هذا الممر. أعتقد أننا يجب أن نغادر هذا المكان مؤقتًا وننتقل إلى غرفة أخرى لمراقبتها.” اقترح هان شو على إميلي بعد التفكير لبعض الوقت.

لم تشعر  كانديس بالراحة إلا عندما حاصر الأعضاء الآخرون بليندا في المركز. وهي تحدث بكلمات منعتية لبليندا التي كانت لا تزال تنظر من حولها: “الآنسة بليندا، من فضلك أخبرينا قبل أن تتجولي مرة أخرى. لقد تم استئجارنا لضمان سلامتك، ولكننا لن نقيد حرية تحركك. لا داعي لأن تهربي بهذا الشكل المفاجئ!”

 

“حسنًا، علينا  اتباع رغبات صاحب العمل”، أجابت كانديس ببعض خيبة الأمل.

وافقت إميلي متحدثة بثقة، “لا مشكلة، صاحب الفندق هو أحدنا. يمكننا التحول إلى أي غرفة نريدها.”

أجاب هان شو بعد التفكير لبعض الوقت، “حصل عليها من القيادة العليا لكنيسة الكارثة بعد إكماله لعدد معين من المهام. يعرف فقط كيفية استخدام العصا العظمى البيضاء ولكن لا يعرف من أين جاءت.”

 

 

ليس من المستغرب أن اختارت إميلي البقاء في هذا الفندق في مدينة فالين. يبدو أن صاحب الفندق كان جزءًا من الغطاء الأسود! يبدو أن شبكة المخابرات للغطاء الأسود كانت واسعة جدًا.

كانت ملامح بليندا مخفية خلف الغطاء، حيث كانت حاجبيها الهلالية النحيلة متشابكتين بإحكام. وكانت عيناها الجميلتان تتحركان بشكل عشوائي كأنها مشوشة. لم تعود بليندا إلى رشدها حتى بعد أن تحدثت كانديس بسخط، فتكلمت بصوت لطيف بأسلوب الاعتذار: “آسفة، فقط اعتقدت أنني رأيت صديقًا لي وسرعت نحوه. لكنه تبين أنني كنت مخطئة.”

 

 

استغل هان شو وإميلي الوقت قبل عودة كانديس وبما أن بيليندا دخلت تلك الغرفة مع أعضاء فرقة المرتزقة باتجاه آخر، تسللوا هان شو وإميلي بصمت من مخرج آخر. دخلوا  إلى  في الطابق العلوي واستندوا على النافذة، حيث استطاعوا رؤية الفناء الأمامي من موقعهم.

 

 

“حسنًا، علينا  اتباع رغبات صاحب العمل”، أجابت كانديس ببعض خيبة الأمل.

يجب أن تكون إميلي قد قامت بتشغيل آلية ما حيث ظهرت  صاحبة  الفندق  بعد وقت قصير. لا تزال تحمل ابتسامة احترافية وانحنت قليلاً أمام إميلي قائلة: “السيدة إميلي، ما هي الأوامر التي تودين إصدارها؟”

 

 

بدأت إميلي بالسؤال من منظور آخر، “كيف حصل كلاريندون على العصا العظمى البيضاء؟”

أجابت إميلي بابتسامة: “الأخت هيلين، قم بترتيب غرفة جديدة لنا، وإن أمكن فأخعليها قريبة  بعض الشيء عن بيليندا لنكون قادرين على مراقبتهم .”

 

 

 

كانت المرأة العمرانية المسماة هيلين متفاجئة قليلاً من كلام إميلي. فكرت للحظة وقالت: “أيضًا، جاء ثلاثة أشخاص وطلبوا غرفة يمكن استخدامها لمراقبة الآنسة بيليندا.”

 

 

 بعد ذالك سمعت خطى هرولة  من الخلف حيث دخلت امرأة  نحيفة في منتصف  العمر وتحمل كتابًا في يدها، وقامت بالانحناء بأدب عندما وصلت أمامهم ، ثم قالت بنبرة اعتذارية: “أعزاء الضيوف، أنتم هنا للبحث عن مكان إقامة. كنت مشغولة قبل قليل وأنا حقًا آسفة. يرجى القدوم إلى   المكتب الاستقبال معي.”

بينما يربط هان شو النقاط معًا، تذكر الثلاثة الذين كانوا يتبعون كانديس. سأل دون قصد: “أين هم الآن، وهل قدمت لهم الغرف المناسبة؟”

 

 

استغل هان شو وإميلي الوقت قبل عودة كانديس وبما أن بيليندا دخلت تلك الغرفة مع أعضاء فرقة المرتزقة باتجاه آخر، تسللوا هان شو وإميلي بصمت من مخرج آخر. دخلوا  إلى  في الطابق العلوي واستندوا على النافذة، حيث استطاعوا رؤية الفناء الأمامي من موقعهم.

أجابت هيلين: “لا تقلق، لقد حافظت على الغرف التي يمكن استخدامها لمراقبة غرفة الآنسة بيليندا. كنت أعرف أن هناك شيئًا خاطئًا فيما يتعلق بهذه المرأة عندما كانت نظرتها إلى غرفتك غير طبيعية.” ثم ألقت هيلين نظرة على هان شو وعرضت عليه وجهاً يعبر عن “لا تقلق، لقد  الأمور تحت السيطرة” وشرحت بابتسامة.

وبينما كانت بليندا مغطاة بالغطاء، قامت عيناها الواضحتان بتفحص المحيط وقالت: “لا داعي لذلك، دعونا نبقى هنا. أعتقد أن هذا المكان جيد.”

 

قالت هيلين بابتسامة: “كفى، السيدة إميلي، لا تمدحيني بهذا الشكل. سأذهب لترتيب غرف جديدة لك على الفور. سأحرص أيضًا على مراقبة الذين وصلوا للتو وسأبلغك على الفور بأي تطورات.” ثم خرجت هيلين بعد الرد بسعادة.

قالت إميلي: “لقد حققت الأخت هيلين إنجازات عديدة لمنظمتنا على مدار السنوات. على الرغم من عدم معرفتها بالسحر الهجومي، فإنها ماهرة جدًا في مراقبة الناس. هذا هو السبب في أنني أبقى هنا عندما أكون في مدينة فالين.”

 

 

 

قالت هيلين بابتسامة: “كفى، السيدة إميلي، لا تمدحيني بهذا الشكل. سأذهب لترتيب غرف جديدة لك على الفور. سأحرص أيضًا على مراقبة الذين وصلوا للتو وسأبلغك على الفور بأي تطورات.” ثم خرجت هيلين بعد الرد بسعادة.

 

 

 

قالت إميلي: “حسنًا، يجب أن نجهز أنفسنا أيضًا. يجب ان نراقب   تلك الفتاة. قد يكون التحقيق في خلفيتها يؤدي إلى أرباح ضخمة لنا.”

أغلق هان شو الفجوة في النافذاذ عندما دخل أعضاء فريق المرتزقة مع بليندا إلى الغرفة. وقال  لإميلي  بصوت منخفض: “يجب أن يكون لعصا العظام البيضاء علاقة ببليندا. إن هوية هذا الشخص مشبوهة للغاية”.

 

يجب أن تكون إميلي قد قامت بتشغيل آلية ما حيث ظهرت  صاحبة  الفندق  بعد وقت قصير. لا تزال تحمل ابتسامة احترافية وانحنت قليلاً أمام إميلي قائلة: “السيدة إميلي، ما هي الأوامر التي تودين إصدارها؟”

التعليقات تحفزني على الاستمرار 

“انتم ادخلوا أولاً واحموا السيدة، سأتولى الأوراق وترتيب الغرف “، أمرت كانديس بقية فرقة المرتزقة بعدما رأت بليندا تدخل إلى الغرفة قبل أن تتبع الصاحبة العمل  إلى مكتب الاستقبال.

 

الفصل 163: الاجتماع في الفندق

ترجمة :bder 

 

أجابت هيلين: “لا تقلق، لقد حافظت على الغرف التي يمكن استخدامها لمراقبة غرفة الآنسة بيليندا. كنت أعرف أن هناك شيئًا خاطئًا فيما يتعلق بهذه المرأة عندما كانت نظرتها إلى غرفتك غير طبيعية.” ثم ألقت هيلين نظرة على هان شو وعرضت عليه وجهاً يعبر عن “لا تقلق، لقد  الأمور تحت السيطرة” وشرحت بابتسامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط