نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك الشياطين الجبار 168

تمزيق الحجاب

تمزيق الحجاب

الفصل 168: تمزيق الحجاب

 

 

تلاشى الارتباك في عينيها على الفور حيث تعرفت بسرعة على المكان الذي كانت فيه. تألقت عيناها الصافيتان بالثلج حيث تحول صوتها إلى ناعم ، ولكن مهددًا: “من أنت لتجرؤ على الإمساك بي؟ لن تدعها كنيسة الكارثة تنجو من هذا. سوف تندم على ما فعلت اليوم!”

عندما قاد هان شو وإيميلي بيليندا إلى معقل الرداء الأسود، لاحظوا أن حشرات التي كانت تدور حول الفندق تتبعهم من مسافة قصيرة.

 

 

كانت إيميلي جزءًا من الرداء الأسود، ولذلك كانت أول تفكيراتها تتعلق بأمن البلاد وليس بما يمكن أن يجلبه لها هذه الغولم الشرير.

وفجأة، لمعت حافة سيف “ديمونسلاير “حيث اخترقت إحدى الحشرات وجلبتها إلى يد هان شو. فعندما نظر إليها عن كثب، اكتشف أن هذه الحشرة هي نفس المادة التي كانت مصنوع منها الغولم الذي أستدعته بيليندا. وكانت جميعها مصنوعة من درع معدني، وكانت واحدة منها كبيرة للغاية والأخرى صغيرة جدًا.

 

 

 

بينما كانت الطاقة السحرية تتدفق في يده، ضغط هان شو إصبعيه بقوة وانقسم الحشرة إلى أجزاء صغيرة. ثم لاحظ هان شو تشكيلة سحرية صغيرة للغاية داخل بطن الحشرة المحطمة، وكانت هناك آثار من العناصر السحرية تتلألأ داخلها.

“هل تعتقد أنني سأخبرك؟ إنك تضيع جهودك.” نظرت بيليندا بسخرية إلى إيميلي.

 

 

“إن كنيسة الكارثة فعلاً مخيفة لتنصب تشكيلة سحرية داخل حشرة بهذا الحجم الصغير!” لم يستطع هان شو إلا أن يهتف بالدهشة بينما يضع الحشرة جانبًا.

 

 

 

وافقت إيميلي كلام هان شو وتحدثت بصوت يحمل الخوف: “إن كنيسة الكارثة هي الأكثر شرًا بين جميع الكنائس، وتحتوي على كل أنواع السحر الشرير والفنون السرية. فلنأخذ غولم الإله الشيطان ذو الثلاثة أعين كمثال، فإذا تم تطوير قوته وقوة هجومه، فلن يكون لفرسان إمبراطوريتنا أي طريقة لمواجهة هجمات هذه الغولم.”

 

 

“أنا لست النوع الذي يستغل الآخرين. لا تقلق!” ابتسم هان شو بحزن.

كانت إيميلي جزءًا من الرداء الأسود، ولذلك كانت أول تفكيراتها تتعلق بأمن البلاد وليس بما يمكن أن يجلبه لها هذه الغولم الشرير.

وأضاف هان شو: “أنا متحمس لمعرفة الاحتمال الذي تنتمي إليه. لكن بما أنها سجينتنا الآن، فأعتقد أنه من الممكن أن تخلعي حجاب وجهها مباشرة.”

 

 

“سأتخلص من تلك الحشرات الطائرة لمنعها من متابعتنا إلى الرداء الأسود. لن يكون من المناسب أن يكتشف أحدهم آثارنا.” وبينما يستخدم الليل للتسلل إلى معقل الرداء الأسود، أخرج هان شو سيف” ديمونسلاير” هجم على حشرات ، مدمرًا جميعها بسرعة.

كانت إيميلي بوضوح فخورة بنفسها بعد قول هذه الكلمات وغادرت بسعادة.

 

كانت إيميلي جزءًا من الرداء الأسود، ولذلك كانت أول تفكيراتها تتعلق بأمن البلاد وليس بما يمكن أن يجلبه لها هذه الغولم الشرير.

عندما وصل هان شو وإيميلي إلى معقل الرداء الأسود، وضع هان شو بيليندا على كرسي في الغرفة السرية التي اقام فيها قبل يومين، وطلب من إيميلي إعطائه حبل لتثبيت بيليندا على الكرسي.

 

 

 

لم تشعر بيليندا بأي شيء وهي فاقدة للوعي، ولكن عندما ربطتها إيميلي، نظرت إلى وجه بيليندا الذي كان مغطى بالحجاب بفضول وقالت: “لماذا ترتدي هذه الفتاة الحجاب؟ هل هناك شيء لا يمكنها أن تظهره للعالم؟”

 

 

 

تبادل هان شو نظرة مع إيميلي قائلاً “هناك ثلاثة احتمالات لوجود الحجاب على الوجه. إما أنها جميلة جدًا وتخشى ان يجلب مظهرها الخطر لها ، أو لديها ضرورة لارتدائها بسبب بعض الاعتبارات الثقافية، أو أنها لا تريد للناس أن يروا عيوب وجهها.”

لم تشعر بيليندا بأي شيء وهي فاقدة للوعي، ولكن عندما ربطتها إيميلي، نظرت إلى وجه بيليندا الذي كان مغطى بالحجاب بفضول وقالت: “لماذا ترتدي هذه الفتاة الحجاب؟ هل هناك شيء لا يمكنها أن تظهره للعالم؟”

 

تلاشى الارتباك في عينيها على الفور حيث تعرفت بسرعة على المكان الذي كانت فيه. تألقت عيناها الصافيتان بالثلج حيث تحول صوتها إلى ناعم ، ولكن مهددًا: “من أنت لتجرؤ على الإمساك بي؟ لن تدعها كنيسة الكارثة تنجو من هذا. سوف تندم على ما فعلت اليوم!”

وأضاف هان شو: “أنا متحمس لمعرفة الاحتمال الذي تنتمي إليه. لكن بما أنها سجينتنا الآن، فأعتقد أنه من الممكن أن تخلعي حجاب وجهها مباشرة.”

 

 

“لقد حزرت بشكل صحيح ، لديها عيب طبيعي. إذا لم يكن لهذه الوسمة السوداء ، فسوف تكون جميلة للغاية . يا للأسف!” نظرت إيميلي بعناية إلى وجه بيليندا المكشوف وتحدثت ببعض الأسف.

غضت إيميلي عينيها عندما تكلم هان شو بثقة، وظهر صوت غريب في صوتها: “أنا لم أكن أعلم أنك تعرف الكثير عن الحجاب !”

 

 

ابتسم هان شو بمرارة وسارع إلى التفسير: “ليس لهذا علاقة بي. أنا فقط أعرف كل هذا لأنني حصلت على ذكريات كلاريندون.”

ابتسم هان شو بمرارة وسارع إلى التفسير: “ليس لهذا علاقة بي. أنا فقط أعرف كل هذا لأنني حصلت على ذكريات كلاريندون.”

لاحظت بيليندا فجأة الحجاب في يد إيميلي وفكرت في شيء ما. أصبح صوتها السابق المهدد مفجعًا لأول مرة. بحالة من الذعر ، حدقت في إيميلي وقالت بصوت عالٍ: “ستدفعين الثمن لخلع حجابي!”

 

 

بشخير بارد إيميلي ولم تقل اي شيء آخر ومدت يدها ببطء لسحب الحجاب الخفيف على وجه بيليندا.

 

 

بينما كانت الطاقة السحرية تتدفق في يده، ضغط هان شو إصبعيه بقوة وانقسم الحشرة إلى أجزاء صغيرة. ثم لاحظ هان شو تشكيلة سحرية صغيرة للغاية داخل بطن الحشرة المحطمة، وكانت هناك آثار من العناصر السحرية تتلألأ داخلها.

تم كشف ملامح بيليندا الغير مدركة ببطء. ظهرت الحاجبان الرفيعان تحت جبين ناعم ومتلألئ، ثم ظهرت عينيها المغلقتين بإحكام، ثم ظهرت أنفها الجميل ببطء. بشرتها بيضاء وشفافة، كانت جميلة للغاية ، كانت جميلة بشكل لا يصدق.

 

 

 

ومع ذلك، عندما تم سحب الحجاب الخاص بها بالكامل، رأى هان شو وإيميلي فجأة وسمة سوداء على خد بيليندا الأيسر. جعل هذا العيب الطبيعي جمال وجهها يبدو مخيفًا قليلاً.

تم كشف ملامح بيليندا الغير مدركة ببطء. ظهرت الحاجبان الرفيعان تحت جبين ناعم ومتلألئ، ثم ظهرت عينيها المغلقتين بإحكام، ثم ظهرت أنفها الجميل ببطء. بشرتها بيضاء وشفافة، كانت جميلة للغاية ، كانت جميلة بشكل لا يصدق.

 

“حسنًا ، سأوقظها الآن.” كانت نبرة هان شو كالمعتاد حيث لم يكترث بشكل خاص بمظهر هذه الفتاة. توجه نحو الخلف من الكرسي ووضع يده على الجزء الخلفي من رقبتها ، ثم قام بوخز الأعصاب الخلفية بلطف . “حان الوقت للاستيقاظ.”

“لقد حزرت بشكل صحيح ، لديها عيب طبيعي. إذا لم يكن لهذه الوسمة السوداء ، فسوف تكون جميلة للغاية . يا للأسف!” نظرت إيميلي بعناية إلى وجه بيليندا المكشوف وتحدثت ببعض الأسف.

“إن كنيسة الكارثة فعلاً مخيفة لتنصب تشكيلة سحرية داخل حشرة بهذا الحجم الصغير!” لم يستطع هان شو إلا أن يهتف بالدهشة بينما يضع الحشرة جانبًا.

 

“همف، وأنت تقول ذلك. هذا بالضبط كيف حصلت عليّ!” نظرت إيميلي بحدة ثم تذكرت شيئًا. “ومع ذلك، ربما تكون العلامة السوداء على جسد بيليندا أثرت على مشاعرك تجاهها. لا أعتقد أن لدي أي شيء يدعو للقلق.”

وجه على شكل بيضاوي ، أنف مستدق ، شفتان حمراء لامعة ، عينان زرقاوان كالياقوت ، وبشرة شفافة شاحبة جميعها تجتمع مع شكل جميل لتشكل جسد يليق ببمثل هذا الجمال . كان من الأسف أن الوسمة على الجانب الأيسر من وجهها كانت ببساطة ملفتة للنظر للغاية. لقد لفتت انتباه أي شخص ينظر إليها وشكلت تباينًا حادًا ، ملقية بذلك مظهرها في القمامة.

 

 

 

“حسنًا ، سأوقظها الآن.” كانت نبرة هان شو كالمعتاد حيث لم يكترث بشكل خاص بمظهر هذه الفتاة. توجه نحو الخلف من الكرسي ووضع يده على الجزء الخلفي من رقبتها ، ثم قام بوخز الأعصاب الخلفية بلطف . “حان الوقت للاستيقاظ.”

 

 

 

كانت بشرة بيليندا ناعمة للغاية . شعر هان شو بأن الإحساس كان مريحًا للغاية عندما وضع يده على بشرتها لإيقاظها. كان الشعور كما لو كنت تلمس قطعة حرير باهظة الثمن.

 

 

 

نظرت بيليندا حولها بأرتباك عندما فتحت عينيها الصافيتين. فحصت أولاً محيطها بالارتباك ، ثم وقعت على إيميلي وهان شو بدهشة.

وجه على شكل بيضاوي ، أنف مستدق ، شفتان حمراء لامعة ، عينان زرقاوان كالياقوت ، وبشرة شفافة شاحبة جميعها تجتمع مع شكل جميل لتشكل جسد يليق ببمثل هذا الجمال . كان من الأسف أن الوسمة على الجانب الأيسر من وجهها كانت ببساطة ملفتة للنظر للغاية. لقد لفتت انتباه أي شخص ينظر إليها وشكلت تباينًا حادًا ، ملقية بذلك مظهرها في القمامة.

 

 

تلاشى الارتباك في عينيها على الفور حيث تعرفت بسرعة على المكان الذي كانت فيه. تألقت عيناها الصافيتان بالثلج حيث تحول صوتها إلى ناعم ، ولكن مهددًا: “من أنت لتجرؤ على الإمساك بي؟ لن تدعها كنيسة الكارثة تنجو من هذا. سوف تندم على ما فعلت اليوم!”

 

 

“أنا لست النوع الذي يستغل الآخرين. لا تقلق!” ابتسم هان شو بحزن.

“ليس هناك حاجة لك للقلق بشأن ذلك. ما هو عملك في مدينة فالين؟ بالإضافة إلى اغتيال كلارك ، ما هي المؤامرات الشريرة الأخرى التي تقومون بها؟” نظرت إيميلي ببرودة إلى بيليندا وبدأت التحقيق.

 

 

لاحظت بيليندا فجأة الحجاب في يد إيميلي وفكرت في شيء ما. أصبح صوتها السابق المهدد مفجعًا لأول مرة. بحالة من الذعر ، حدقت في إيميلي وقالت بصوت عالٍ: “ستدفعين الثمن لخلع حجابي!”

“هل تعتقد أنني سأخبرك؟ إنك تضيع جهودك.” نظرت بيليندا بسخرية إلى إيميلي.

نظرت بيليندا حولها بأرتباك عندما فتحت عينيها الصافيتين. فحصت أولاً محيطها بالارتباك ، ثم وقعت على إيميلي وهان شو بدهشة.

 

 

لاحظت بيليندا فجأة الحجاب في يد إيميلي وفكرت في شيء ما. أصبح صوتها السابق المهدد مفجعًا لأول مرة. بحالة من الذعر ، حدقت في إيميلي وقالت بصوت عالٍ: “ستدفعين الثمن لخلع حجابي!”

كانت بشرة بيليندا ناعمة للغاية . شعر هان شو بأن الإحساس كان مريحًا للغاية عندما وضع يده على بشرتها لإيقاظها. كان الشعور كما لو كنت تلمس قطعة حرير باهظة الثمن.

 

 

بعد مشاهدة لفترة من الوقت ، سارع هان شو بحيرة إلى أمام بيليندا ، صوته باردًا: “أخبرنا لماذا جئت هنا ، أو سأعطيك وسمًا آخر على خدك الأيمن.”

 

 

 

تغيرت تعابير وجه بيليندا عندما سمعت هذه الكلمات وقامت بإطلاق ضحكة عالية الصوت: “ستندم على هذا!”

لم تشعر بيليندا بأي شيء وهي فاقدة للوعي، ولكن عندما ربطتها إيميلي، نظرت إلى وجه بيليندا الذي كان مغطى بالحجاب بفضول وقالت: “لماذا ترتدي هذه الفتاة الحجاب؟ هل هناك شيء لا يمكنها أن تظهره للعالم؟”

 

 

فجأة تلاش اللون الأحمر في وجهها الذي تحول فجأة إلى اللون الباهت حيث تجمد جسمها فورًا. بينما يبطء تنفسها وأغلقت عينيها مرة أخرى ، بدا أنها قد سقطت في غيبوبة حيث دخلت كل وظائفها الجسدية في السبات.

لم تشعر بيليندا بأي شيء وهي فاقدة للوعي، ولكن عندما ربطتها إيميلي، نظرت إلى وجه بيليندا الذي كان مغطى بالحجاب بفضول وقالت: “لماذا ترتدي هذه الفتاة الحجاب؟ هل هناك شيء لا يمكنها أن تظهره للعالم؟”

 

 

هان شو فقد الكلام . نظر إلى إيميلي بحزن: “يبدو أنها تناولت بعض الأدوية وفقدت وعيها مرة أخرى. هذا أمر صعب قليلاً ، ما رأيك يجب علينا فعله؟”

 

 

 

تقترب إيميلي وتطلق سحرًا أسود داخل جسد بيليندا. ثم أغلقت عينيها وفكرت لحظة ، لكنها لم تستطع سوى خفض رأسها للتنهد: “كنيسة الكارثة صعبة التعامل معها بالتأكيد. ليس هناك فائدة من التحقيق أو التعذيب إذا لم نتمكن من إيقاظها.”

 

 

 

“اذا ماذا نفعل ؟” هان شو قال بنبرة استسلام .

 

 

وفجأة، لمعت حافة سيف “ديمونسلاير “حيث اخترقت إحدى الحشرات وجلبتها إلى يد هان شو. فعندما نظر إليها عن كثب، اكتشف أن هذه الحشرة هي نفس المادة التي كانت مصنوع منها الغولم الذي أستدعته بيليندا. وكانت جميعها مصنوعة من درع معدني، وكانت واحدة منها كبيرة للغاية والأخرى صغيرة جدًا.

بعد التفكير لحظة، ردت إيميلي “سأبلغ عما حدث هنا وأرى ماذا يقول المسؤولون الكبار. بالإضافة إلى ذلك، أخطر الجن الغابة بأن أسلحة الحصار التي باعوها للتجار يبدو أنها نقلت سرًا إلى مدينة فالين. أحتاج إلى جمع بعض المعلومات لرؤية ما إذا كان بإمكاني الحصول على دليل ملموس.”

بشخير بارد إيميلي ولم تقل اي شيء آخر ومدت يدها ببطء لسحب الحجاب الخفيف على وجه بيليندا.

 

عندما وصل هان شو وإيميلي إلى معقل الرداء الأسود، وضع هان شو بيليندا على كرسي في الغرفة السرية التي اقام فيها قبل يومين، وطلب من إيميلي إعطائه حبل لتثبيت بيليندا على الكرسي.

“ماذا يجب أن أفعل بعد ذلك؟” سأل هان شو.

تلاشى الارتباك في عينيها على الفور حيث تعرفت بسرعة على المكان الذي كانت فيه. تألقت عيناها الصافيتان بالثلج حيث تحول صوتها إلى ناعم ، ولكن مهددًا: “من أنت لتجرؤ على الإمساك بي؟ لن تدعها كنيسة الكارثة تنجو من هذا. سوف تندم على ما فعلت اليوم!”

 

 

“هه، ليس هناك شيء يجب عليك فعله في الوقت الحالي. افعل ما تريد. سأخبرك فور حدوث أي شيء.” نظرت إيميلي إلى هان شو بابتسامة.

“حسنًا ، سأوقظها الآن.” كانت نبرة هان شو كالمعتاد حيث لم يكترث بشكل خاص بمظهر هذه الفتاة. توجه نحو الخلف من الكرسي ووضع يده على الجزء الخلفي من رقبتها ، ثم قام بوخز الأعصاب الخلفية بلطف . “حان الوقت للاستيقاظ.”

 

“حسنًا ، سأوقظها الآن.” كانت نبرة هان شو كالمعتاد حيث لم يكترث بشكل خاص بمظهر هذه الفتاة. توجه نحو الخلف من الكرسي ووضع يده على الجزء الخلفي من رقبتها ، ثم قام بوخز الأعصاب الخلفية بلطف . “حان الوقت للاستيقاظ.”

اومأ هان شو برأسه، وأجاب “يبدو أن ذلك جيداً. سأبقى في الغرفة السرية وأبدأ في ممارسة السحر الاستدعاء المتقدم. سأرى أيضًا إذا كان بإمكاني إيجاد طريقة لإيقاظ بيليندا والحصول على شيء منها.”

بينما كانت الطاقة السحرية تتدفق في يده، ضغط هان شو إصبعيه بقوة وانقسم الحشرة إلى أجزاء صغيرة. ثم لاحظ هان شو تشكيلة سحرية صغيرة للغاية داخل بطن الحشرة المحطمة، وكانت هناك آثار من العناصر السحرية تتلألأ داخلها.

 

 

“افعل ما تريد، لكن تصرف بحذر! لا تأخذ بيليندا إلى الفراش بينما لست هنا!” كانت إيميلي على وشك المغادرة عندما فكرت فجأة في شيء والتفت بغضب.

نظرت بيليندا حولها بأرتباك عندما فتحت عينيها الصافيتين. فحصت أولاً محيطها بالارتباك ، ثم وقعت على إيميلي وهان شو بدهشة.

 

تقترب إيميلي وتطلق سحرًا أسود داخل جسد بيليندا. ثم أغلقت عينيها وفكرت لحظة ، لكنها لم تستطع سوى خفض رأسها للتنهد: “كنيسة الكارثة صعبة التعامل معها بالتأكيد. ليس هناك فائدة من التحقيق أو التعذيب إذا لم نتمكن من إيقاظها.”

“أنا لست النوع الذي يستغل الآخرين. لا تقلق!” ابتسم هان شو بحزن.

 

 

 

“همف، وأنت تقول ذلك. هذا بالضبط كيف حصلت عليّ!” نظرت إيميلي بحدة ثم تذكرت شيئًا. “ومع ذلك، ربما تكون العلامة السوداء على جسد بيليندا أثرت على مشاعرك تجاهها. لا أعتقد أن لدي أي شيء يدعو للقلق.”

وأضاف هان شو: “أنا متحمس لمعرفة الاحتمال الذي تنتمي إليه. لكن بما أنها سجينتنا الآن، فأعتقد أنه من الممكن أن تخلعي حجاب وجهها مباشرة.”

 

 

كانت إيميلي بوضوح فخورة بنفسها بعد قول هذه الكلمات وغادرت بسعادة.

ومع ذلك، عندما تم سحب الحجاب الخاص بها بالكامل، رأى هان شو وإيميلي فجأة وسمة سوداء على خد بيليندا الأيسر. جعل هذا العيب الطبيعي جمال وجهها يبدو مخيفًا قليلاً.

 

“همف، وأنت تقول ذلك. هذا بالضبط كيف حصلت عليّ!” نظرت إيميلي بحدة ثم تذكرت شيئًا. “ومع ذلك، ربما تكون العلامة السوداء على جسد بيليندا أثرت على مشاعرك تجاهها. لا أعتقد أن لدي أي شيء يدعو للقلق.”

ومع ذلك، عندما تم سحب الحجاب الخاص بها بالكامل، رأى هان شو وإيميلي فجأة وسمة سوداء على خد بيليندا الأيسر. جعل هذا العيب الطبيعي جمال وجهها يبدو مخيفًا قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط