نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك الشياطين الجبار 170

الاعتداء أثناء النوم

الاعتداء أثناء النوم

 

 

الفصل 170: الاعتداء أثناء النوم

انتبه هان شو، يعتقد أنها اكتشفت وجوده. لم يستطع  الا رفع نفسه قليلاً لينظر إلى فيبي، لكنه لاحظ أن عينيها مغلقتان بإحكام وخديها محمران. تصدر أصوات منخفضة من فمها بينما يبدو أن ذراعيها تتحركان على جسدها وتفرك نفسها من تحت الألبسة.

 

 

عندما رأت إميلي أن هان شو وبيليندا كانوا يتحدثون عندما عادت إلى الغرفة السرية، فقد صدمت ونظرت بشك إلى هان شو وبيليندا. سحبت هان شو جانباً وسألت بصوت غير مصدق: “ألم تنام معها حقاً؟”

(الجزء القاد +18 إذا كنت صائم لا تقرأه وهو اصلا غير مهم )

 

انتبه هان شو، يعتقد أنها اكتشفت وجوده. لم يستطع  الا رفع نفسه قليلاً لينظر إلى فيبي، لكنه لاحظ أن عينيها مغلقتان بإحكام وخديها محمران. تصدر أصوات منخفضة من فمها بينما يبدو أن ذراعيها تتحركان على جسدها وتفرك نفسها من تحت الألبسة.

لم يكن هان شو يعرف إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي، فسرعان ما هز رأسه وقال: “بالطبع لا. هدف الآنسة بيليندا هو أيضاً قتل رئيس لواء الغريفون ويمكن أن تسامح بكل ما فعلناه في الماضي. هي مستعدة للتعاون معنا ضد بوب آشر. شعرت بأن هناك فائدة في التعاون بين جانبينا، لذا وافقت على اقتراحها.”

“حسنًا، كان من اللطيف مقابلتك.” ردت بيليندا بصوت خافت وغادرت بعد النزول من العربة.

 

باستخدام غطاء الليل، قام هان شو بتنشيط الفنون للطيران وهبط ببطء على سطح أحد المباني القريبة.

“لقد وافقت كذلك وحتى انك حررتها ؟” صدمت إميلي ونظرت إلى هان شو بإستجواب.

عجلت إميلي بالسؤال بعدما اختفت صورتها: “ما الذي يحدث؟ لماذا تركتها تذهب بهذه الطريقة؟”

 

“حسنًا، كان من اللطيف مقابلتك.” ردت بيليندا بصوت خافت وغادرت بعد النزول من العربة.

بعد أن ألقى نظرة على إميلي، ابتسم هان شو وقال لبيليندا: “لدينا علاقة خاصة. على الرغم من أننا نتعاون مع بعضنا البعض، إلا أن هناك أسراراً بيننا. إذا لم يكن بالأمر إزعاجاً بالنسبة لك، أود أن أغطي عينيك قبل أن نسمح لك بالرحيل.”

 

 

 

“بالطبع، أنا أفهم.” وافقت بيليندا بسرعة .

 

 

 

غطى هان شو عينيها مرة أخرى ووضع الحجاب على وجهها. قادها إلى الخارج  بنظرة إميلي المذهولة وسمح لها بالنزول من العربة عندما كانوا بعيداً. قال: “يمكنك العثور علينا في المكان المتفق عليه بعد الاتصال بأشخاصك. يمكننا التحدث عن تفاصيل تعاوننا بعد ذلك.”

كانت تحلم حلم بذيئ ! ويبدو أنه هو البطل!

 

“أنت متحرش!” كان من الواضح أن فيبي شعرت بنفس الدافع القوي في نومها حتى لم تستطع إلا أن تؤنبه أيضًا. غطت إحدى يديها بشكل لا إرادي اليد التي كانت تغزو ثدييها بينما وجّهت يدها الأخرى يد هان شو على ثدييها.

“حسنًا، كان من اللطيف مقابلتك.” ردت بيليندا بصوت خافت وغادرت بعد النزول من العربة.

 

 

 

عجلت إميلي بالسؤال بعدما اختفت صورتها: “ما الذي يحدث؟ لماذا تركتها تذهب بهذه الطريقة؟”

 

 

“أنت متحرش!” كان من الواضح أن فيبي شعرت بنفس الدافع القوي في نومها حتى لم تستطع إلا أن تؤنبه أيضًا. غطت إحدى يديها بشكل لا إرادي اليد التي كانت تغزو ثدييها بينما وجّهت يدها الأخرى يد هان شو على ثدييها.

فال  هان شو  بسرعة: “لن يكون هناك تأثير كبير إذا حاولنا استجوبها ، لكن يمكننا الحصول على المزيد من المعلومات إذا سمحنا لها بالرحيل بهذه الطريقة. يمكنني أخذ حياتها على الفور إذا حاولت القيام بأي شيء يضر بنا، لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء.”

كان يبدو أن جسد فيبي أيضًا يشعر بغزو هان شو حيث ضغطت ساقيها النحيلتين معًا، يبدو أنها تريد أن تشعر بغزوه بشكل أكثر وضوحًا. جعل هذا النوع من الحافز المخيف هان شو يتنفس بشكل أكثر حدة ويمص في فيبي بشراسة.

 

 

“ستتواصل مع كنيسة الكارثة بعد مغادرتها وسنحصل على المزيد من المعلومات إذا تعاونا مع بعضنا البعض. يمكننا أيضاً العمل سوياً ضد بوب آشر. أليس هذا يقتل عدة طيور بحجر واحد؟”

 

 

 

“هل تعلم أنك تقوم بأعمال خطيرة للغاية؟ كنيسة الكارثة ليست فصيلاً عادياً. إذا لم نكن حذرين، فلن نخسر كل ما قمنا بالعمل من قبل، بل سنخسر حتى حياتنا! أنت تلعب بالنار!” لا تزال إميلي تجد صعوبة في قبول أفعاله حتى بعد سماعها لتفسيراته وتنهّدت بحزن.

 

 

كان يبدو أن جسد فيبي أيضًا يشعر بغزو هان شو حيث ضغطت ساقيها النحيلتين معًا، يبدو أنها تريد أن تشعر بغزوه بشكل أكثر وضوحًا. جعل هذا النوع من الحافز المخيف هان شو يتنفس بشكل أكثر حدة ويمص في فيبي بشراسة.

“حسنًا حسنًا، أعرف حدودي في هذا الموضوع. يتطلب التخاطر المخاطرة أحيانًا. فقط مع المخاطرة الكبيرة تأتي مع الجوائز كبيرة. يمكننا التعامل معها.” توقف هان شو هنا وسأل إميلي: “صحيح، خرجت للتو… هل حصلت على معلومات مفيدة؟”

 

 

 

“فيبي التي رافقتك إلى حفل وزير المالية الماضي وصلت للتو إلى مدينة فالين. لن تتخيل لماذا .” عبّرت إميلي عن تذمرها عندما رأت هان شو يسأل عن العمل.

 

 

 

تفاجأ هان شو وسأل بدهشة: “ماذا تفعل فيبي في مدينة فالين؟”

 

 

 

“نظرًا لفشل نقابة ماكجرادي في مهمتهم المرة الماضية، لم يعد بوب أشر يثق بهم، لكنه توجه إلى فيبي بدلاً من ذلك. كمالكة للأسلحة، كانت تميل فيبي لقبول السعر العالي الذي عرضه بوب أشر لنقل الأسلحة الحصارواستخدمت قنوات نقابتها لتجاوز بعض المدن وجلبها إلى مدينة فالين. لم أكن أعتقد أنها ستفعل ذلك فعلًا، والآن أنها وصلت إلى مدينة فالين معهم. إذا لم يحدث شيء غير متوقع، فستسلمهم لفيلق غريفون غدًا “. ابتسمت إميلي بحزن وهي تشرح.

 

 

وضع هان شو رأسه في ظهر فيبي بينما يدخل جسده السفلي المنتصب بحدّة في  اسفل فيبي. حتى شعر بالرطوبة المتزايدة في جسدها من خلال النسيج الرقيق.

فكر هان شو بسرعة بعد سماعه هذه الكلمات وفجأة يسأل: “هل سيؤدي هذا الأمر إلى سقوط فيبي أيضًا؟”

 نظر  هان شو بصمت إلى فيبي،  رفع زاوية من الستائر البنفسجية، مخططًا لإيقاظها. سمع فجأة من فيبي تأوهًا عميقًا واحتجاجًا خجولًا، “أوه … لا، أنت الشرير. براين، أنت الشرير!”

 

في الوقت الذي أصبح فيه هذا الشعور أكثر حدة وأكثر، فجأة فتحت عينيها النعسانتين لتنظر إلى هان شو، وكان تعبير الاستمتاع مطبوعًا على وجهه.

“من الصعب القول، إذا قامت بمساعدة بوب أشر حتى بعد معرفتها بما هي هذه المعدات، فسيكون من الصعب عليّ التستر على هذا الأمر، ولكن إذا لم تكن تعلم شيئًا ، فقد يكون لدينا بعض المجال للتحرك.” فكرت إميلي لحظة وقالت .

 

 

 

“أين تقيم فيبي الآن؟ سأبحث عنها على الفور.” انقبضت جبين هان شو وهو ينظر إلى إميلي.

 

 

 

وجّهت إميلي عينها بغضب وقالت بتوتر: “وتقول أنه ليس لديك علاقة بها! انظر إليك، مهتم جدًا عندما تسمع أنها في خطر!”

وضع هان شو رأسه في ظهر فيبي بينما يدخل جسده السفلي المنتصب بحدّة في  اسفل فيبي. حتى شعر بالرطوبة المتزايدة في جسدها من خلال النسيج الرقيق.

 

في الوقت الذي أصبح فيه هذا الشعور أكثر حدة وأكثر، فجأة فتحت عينيها النعسانتين لتنظر إلى هان شو، وكان تعبير الاستمتاع مطبوعًا على وجهه.

“لدي الكثير من المواد التي تعتمد على توفيرها لي، لا يمكن أن يحدث أي شيء لها، فأرجوك أخبرني بعنوانها؟” وهو يحتضن إميلي، قبَّلها بقوة وتوسل بابتسامة مشاغبة.

 

 

انفجرت إميلي بالضحك   قبل أن تعطيه عنوان فيبي. وذكرته بحذر وهو يغادر: “هناك أعضاء فيلق غريفون يحرسون محيط فندقها. يجب أن تكون حذرًا!”

انتبه هان شو، يعتقد أنها اكتشفت وجوده. لم يستطع  الا رفع نفسه قليلاً لينظر إلى فيبي، لكنه لاحظ أن عينيها مغلقتان بإحكام وخديها محمران. تصدر أصوات منخفضة من فمها بينما يبدو أن ذراعيها تتحركان على جسدها وتفرك نفسها من تحت الألبسة.

 

غطى هان شو عينيها مرة أخرى ووضع الحجاب على وجهها. قادها إلى الخارج  بنظرة إميلي المذهولة وسمح لها بالنزول من العربة عندما كانوا بعيداً. قال: “يمكنك العثور علينا في المكان المتفق عليه بعد الاتصال بأشخاصك. يمكننا التحدث عن تفاصيل تعاوننا بعد ذلك.”

“شكرًا على اهتمامك، سأعتني بنفسي، فقط من أجلك.” هان شو ضحك ويتحرك بسرعة إلى مكان إقامة فيبي.

عندما رأت إميلي أن هان شو وبيليندا كانوا يتحدثون عندما عادت إلى الغرفة السرية، فقد صدمت ونظرت بشك إلى هان شو وبيليندا. سحبت هان شو جانباً وسألت بصوت غير مصدق: “ألم تنام معها حقاً؟”

 

 

كان الفندق الذي تقيم فيه فيبي على شارع قريب من مدخل المدينة. وعندما وصل هان شو، اكتشف أن هناك الكثير من الجنود المنتشرين حوله. كان من الواضح أنهم يهتمون كثيرًا بما كانت فيبي تنقله.

 

 

 

باستخدام غطاء الليل، قام هان شو بتنشيط الفنون للطيران وهبط ببطء على سطح أحد المباني القريبة.

(الجزء القاد +18 إذا كنت صائم لا تقرأه وهو اصلا غير مهم )

 

لم يكن هان شو يعرف إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي، فسرعان ما هز رأسه وقال: “بالطبع لا. هدف الآنسة بيليندا هو أيضاً قتل رئيس لواء الغريفون ويمكن أن تسامح بكل ما فعلناه في الماضي. هي مستعدة للتعاون معنا ضد بوب آشر. شعرت بأن هناك فائدة في التعاون بين جانبينا، لذا وافقت على اقتراحها.”

يجب أن نقول إن الرداء الداكن يملك شبكات مخابراتية لا تصدق. كانت إميلي قد عرفت أي فندق تم إقامة فيبي فيه فور دخولها المدينة. حتى عرفت في أي غرفة تقيم فيبي.

شعر هان شو بفمه ولسانه يجف عندما عرضت عليه مثل هذا المشهد المذهل والمدهش. وقف بشكل ابله . كان يخطط لإيقاظ فيبي، لكنه نسي كل شيء في هذه اللحظة. خفض جسده ببطء إلى سرير فيبي ورفع حافة الغطاء  لينزل فيها.

 

 

كانت الغرفة الأخيرة في الجانب الغربي هي الأكثر هدوءًا وأغلى غرفة في الفندق. كان هناك ثلاثة جنود من فيلق غريفون يحرسونها أيضًا. لمح هان شو المحيط من السطح واستغل شخصًا كان مغمض العينين لكسر النافذة بصمت والتسلل.

 

 

 

كانت الغرفة واسعة نوعًا ما حيث كانت بها غرفة معيشة منفصلة وحمام وغرفة نوم. وكانت فيبي نائمة ، . حافظ هان شو على تنفسه وتوجه بخطوات هادئة إلى غرفة النوم دون إصدار أي صوت.

 

 

 

وجد فراشًا ناعمًا تحت ستائر الفراش البنفسجية. كان هناك مدفئة بجانب السرير تحترق بلطف، تدفئ الغرفة بأكملها. وكان هناك جسد على جانب  السرير الناعم،  وشعر طويل يتدلى على الوسادة. كان الكتف الشاحب الشفاف مكشوفًا للهواء وكانت تصدر من فمها أصوات  منخفضة وهي تحلم.

 

 

 

(الجزء القاد +18 إذا كنت صائم لا تقرأه وهو اصلا غير مهم )

لم يكن هان شو يعرف إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي، فسرعان ما هز رأسه وقال: “بالطبع لا. هدف الآنسة بيليندا هو أيضاً قتل رئيس لواء الغريفون ويمكن أن تسامح بكل ما فعلناه في الماضي. هي مستعدة للتعاون معنا ضد بوب آشر. شعرت بأن هناك فائدة في التعاون بين جانبينا، لذا وافقت على اقتراحها.”

 

 

 نظر  هان شو بصمت إلى فيبي،  رفع زاوية من الستائر البنفسجية، مخططًا لإيقاظها. سمع فجأة من فيبي تأوهًا عميقًا واحتجاجًا خجولًا، “أوه … لا، أنت الشرير. براين، أنت الشرير!”

شعر هان شو بفمه ولسانه يجف عندما عرضت عليه مثل هذا المشهد المذهل والمدهش. وقف بشكل ابله . كان يخطط لإيقاظ فيبي، لكنه نسي كل شيء في هذه اللحظة. خفض جسده ببطء إلى سرير فيبي ورفع حافة الغطاء  لينزل فيها.

 

“لقد وافقت كذلك وحتى انك حررتها ؟” صدمت إميلي ونظرت إلى هان شو بإستجواب.

انتبه هان شو، يعتقد أنها اكتشفت وجوده. لم يستطع  الا رفع نفسه قليلاً لينظر إلى فيبي، لكنه لاحظ أن عينيها مغلقتان بإحكام وخديها محمران. تصدر أصوات منخفضة من فمها بينما يبدو أن ذراعيها تتحركان على جسدها وتفرك نفسها من تحت الألبسة.

 

 

“لقد وافقت كذلك وحتى انك حررتها ؟” صدمت إميلي ونظرت إلى هان شو بإستجواب.

كانت تحلم حلم بذيئ ! ويبدو أنه هو البطل!

 

 

 

صدم هان شو عندما نظر إلى فيبي بصدمة. كانت وجه فيبي ورقبتها حمراء كقطعة قماش ملونة، وكانت شفتاها الحمراء الكبيرة مفتوحتين قليلاً. يتحرك يد على صدرها وجسدها السفلي تحت الألبسة وتصدر منها أصوات منخفضة، وهي تنادي باسمه من حين لآخر.

 

 

“حسنًا، كان من اللطيف مقابلتك.” ردت بيليندا بصوت خافت وغادرت بعد النزول من العربة.

شعر هان شو بفمه ولسانه يجف عندما عرضت عليه مثل هذا المشهد المذهل والمدهش. وقف بشكل ابله . كان يخطط لإيقاظ فيبي، لكنه نسي كل شيء في هذه اللحظة. خفض جسده ببطء إلى سرير فيبي ورفع حافة الغطاء  لينزل فيها.

“لقد وافقت كذلك وحتى انك حررتها ؟” صدمت إميلي ونظرت إلى هان شو بإستجواب.

 

وضع هان شو رأسه في ظهر فيبي بينما يدخل جسده السفلي المنتصب بحدّة في  اسفل فيبي. حتى شعر بالرطوبة المتزايدة في جسدها من خلال النسيج الرقيق.

وضع هان شو رأسه في ظهر فيبي بينما يدخل جسده السفلي المنتصب بحدّة في  اسفل فيبي. حتى شعر بالرطوبة المتزايدة في جسدها من خلال النسيج الرقيق.

غطى هان شو عينيها مرة أخرى ووضع الحجاب على وجهها. قادها إلى الخارج  بنظرة إميلي المذهولة وسمح لها بالنزول من العربة عندما كانوا بعيداً. قال: “يمكنك العثور علينا في المكان المتفق عليه بعد الاتصال بأشخاصك. يمكننا التحدث عن تفاصيل تعاوننا بعد ذلك.”

 

 

لا يمكن لأي رجل مقاومة مثل هذا الحافز القوي. تنفس هان شو بشكل منخفض مرة واحدة وقام بتدليك ثديي فيبي من الوراء بينما كان يحرك فمه إلى رقبتها وشفتيه المشبعة بالشغف يلعقان رقبتها الحمراء.

 

 

كانت الغرفة واسعة نوعًا ما حيث كانت بها غرفة معيشة منفصلة وحمام وغرفة نوم. وكانت فيبي نائمة ، . حافظ هان شو على تنفسه وتوجه بخطوات هادئة إلى غرفة النوم دون إصدار أي صوت.

“أنت متحرش!” كان من الواضح أن فيبي شعرت بنفس الدافع القوي في نومها حتى لم تستطع إلا أن تؤنبه أيضًا. غطت إحدى يديها بشكل لا إرادي اليد التي كانت تغزو ثدييها بينما وجّهت يدها الأخرى يد هان شو على ثدييها.

 

 

كانت تحلم حلم بذيئ ! ويبدو أنه هو البطل!

كان يبدو أن جسد فيبي أيضًا يشعر بغزو هان شو حيث ضغطت ساقيها النحيلتين معًا، يبدو أنها تريد أن تشعر بغزوه بشكل أكثر وضوحًا. جعل هذا النوع من الحافز المخيف هان شو يتنفس بشكل أكثر حدة ويمص في فيبي بشراسة.

“فيبي التي رافقتك إلى حفل وزير المالية الماضي وصلت للتو إلى مدينة فالين. لن تتخيل لماذا .” عبّرت إميلي عن تذمرها عندما رأت هان شو يسأل عن العمل.

 

وجد فراشًا ناعمًا تحت ستائر الفراش البنفسجية. كان هناك مدفئة بجانب السرير تحترق بلطف، تدفئ الغرفة بأكملها. وكان هناك جسد على جانب  السرير الناعم،  وشعر طويل يتدلى على الوسادة. كان الكتف الشاحب الشفاف مكشوفًا للهواء وكانت تصدر من فمها أصوات  منخفضة وهي تحلم.

في الوقت الذي أصبح فيه هذا الشعور أكثر حدة وأكثر، فجأة فتحت عينيها النعسانتين لتنظر إلى هان شو، وكان تعبير الاستمتاع مطبوعًا على وجهه.

 

“لقد وافقت كذلك وحتى انك حررتها ؟” صدمت إميلي ونظرت إلى هان شو بإستجواب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط