نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك الشياطين الجبار 171

أنتِ امرأتي الآن

أنتِ امرأتي الآن

الفصل 171: أنتِ امرأتي الآن!

 

 

 

الفصل هذا كامل +18 لا تقرأه إذا كنت صايم و يفضل انك ما تقرأه اصلا

كان يقبل ويلحس فيبي بشكل عنيف ، ووزن جسده كان يحتفظ بها مضغوطة على السرير تحته، وذراعاه القوية تحتجزها وتجعلها غير قادرة على الحركة، وتتركها قادرة فقط على الصراخ من خلال فمها.

 

كانت فيبي مرتبكة قليلاً عندما تحدثت ، احمر خديها بشكل كبير. دفعت هان شو بشدة وسرعان ما سحبت لبسها الرقيق ولفتها حول جسدها بإحكام. صرخت: ، هذا ليس حلمًا!”

 

 

صُدِم هان شو على الفور حيث تسارع نبضات قلبه وتحرك فمه دون أن يعرف ما يفعل. لا يهم كيف ننظر إليها، فقد دخل غرفة شخص ما في منتصف الليل، وصعد إلى فراشها وارتكب تصرفات سخيفة وغير مبررة. وكانت فيبي النائمة تنظر إليه بعيون غائمة، حتى أن هان شو كان قد استعد لمواجهة العاصفة المحتملة.

“لا شيء ، كان لدي كابوس. لا تقلقوا بشأني. استمروا في الحراسة.” وعلى الرغم من حالة الذعر التي كانت تعيشها فيبي حاليًا ، إلا أنها لم تتردد في إخفاء وجود هان شو عندما سمعت صوت الحراس .

 

 

وعلى الرغم من توقعاته، فإن فيبي تحولت فعليًا لتواجه هان شو، والتفت جسدها لتواجهه. ثم لفت ذراعيها حول رقبته وحركت شفتيها الممتلئتين نحو فم هان شو المفتوح بشكل واسع. وصل لسانها الصغير والمنحني إلى فمه بدون تردد.

 

 

 

وأثناء وجودهما وجهًا لوجه، تشابكت ساقا فيبي الطويلتان والنحيلتان مع ساقي هان شو. وانبثقت إحداهما حول خصره وبدأت في العصر ضد جسده مثل الثعبان.

“أه … هذا يؤلم!” صرخت فيبي بألم حيث انسحب لسانها الحار وبدأت عيناها الممزوجتان بالضباب تتحسن تدريجياً.

 

عندما رأى هان شو أنه فعلاً أصبح النهار، وأن أصوات المحادثات تتدفق، فكر في الخطر الذي تعرضت له فيبي، وتحكّم في رغباته. انحنى بلطف لالتقاط الملابس الرقيقة، ولف فيبي بها وحملها بلطف.

كانت فيبي ترتدي بيجاما رقيقة من الحرير للنوم. وعندما اندمجا معًا بشكل وثيق، فإن هذا النوع من المواد الحريرية كان يكاد لا يوجد على البشرة. وكان هذا الجسد المثالي يندمج مع جسده وكان هذا اللسان العطري يعرض نفسه بشكل طوعي للتذوق. وفي لحظة ، نسي هان شو هلعه الذي شعر به للتو واستجاب بحماس.

“انت عضتني اولا ، لذلك عضيتك أيضًا!” كان وجه فيبي يلمع بالضوء الغريب بعد عض هان شو. تلألأت عيناها وبدت وكأنها تكبح حلاوة معينة.

 

 

وضع يديه على صدر فيبي ومؤخرتها وبدأ يلعب بهما بلا تحفظ ويشعر بنعومتهما. ومع تغير شكلهما تحت تدليك يديه ، أصبح شهيق هان شو أقسى وأقسى حتى لم يعد يتحمل ذلك أكثر وأثبت فيبي تحت جسده بقوة. ثم قطعت بلا رحمة بيجامتها الرقيقة وبدأت في العجن بقوة صدورها بيديه العاريتين.

 

 

انعكست ضوء غريب في عيني فيبي عندما فعل هذا هان شو، وبدت راضية ولطيفة. عندما انتهى هان شو من فعل كل ذلك، خفضت رأسها وقالت بلطف: “انتهكتني مرة أخرى اليوم، ماذا ستفعل بشأن ذلك؟”

“أه … هذا يؤلم!” صرخت فيبي بألم حيث انسحب لسانها الحار وبدأت عيناها الممزوجتان بالضباب تتحسن تدريجياً.

صُدِم هان شو على الفور حيث تسارع نبضات قلبه وتحرك فمه دون أن يعرف ما يفعل. لا يهم كيف ننظر إليها، فقد دخل غرفة شخص ما في منتصف الليل، وصعد إلى فراشها وارتكب تصرفات سخيفة وغير مبررة. وكانت فيبي النائمة تنظر إليه بعيون غائمة، حتى أن هان شو كان قد استعد لمواجهة العاصفة المحتملة.

 

 

صدم هان شو وشعر بالتوتر وهو يتنفس بشكل سريع، “أنا آسف ، سأكون أكثر حنانًا لاحقًا!”

 

 

أصبحت النداءات الناعمة لفيبي أكثر وأكثر عاجلة تحت القبلات القوية لهان شو، ووجهها أصبح أحمر وأحمر. أصبحت محاولاتها أضعف وأضعف حتى تحولت أخيرًا إلى أصوات منخفضة. شعر هان شو فجأة بشعور منعش بالانتصار وبدأ يلعق ويقبل بشكل أقوى.

كانت فيبي مرتبكة قليلاً عندما تحدثت ، احمر خديها بشكل كبير. دفعت هان شو بشدة وسرعان ما سحبت لبسها الرقيق ولفتها حول جسدها بإحكام. صرخت: ، هذا ليس حلمًا!”

هان شو ضحك بشرٍّ شيطاني، وشدد قبضته وقال بطريقة حاكمة: “أنتِ امرأتي ابتداءً من الآن!”

 

 

أخيرًا أدرك هان شو بعد سماع كلمات فيبي. كان بدايةً في حيرة ولم يعرف ما يفعل ، ولكن بدا أن فيبي قامت بتقبيله لأنها لم تكن مستيقظة بشكل كامل وظنت أنها لا تزال في حلمها. وكون أجسادهما تشابكت في ظروف غامضة وغير واضحة ، فضلاً عن حركات هان شو الخشنة قليلاً واستجابته ، استيقظت فيبي أخيرًا وأدركت حقيقة الوضع.

 

 

 

“أنتظر ، هل يوجد مشكلة؟” جذب صراخ فيبي انتباه الحراس الثلاثة الذين كانوا يحرسون بابها. واحد منهم وقف أمام الباب ونادى عليها.

 

 

 

“لا شيء ، كان لدي كابوس. لا تقلقوا بشأني. استمروا في الحراسة.” وعلى الرغم من حالة الذعر التي كانت تعيشها فيبي حاليًا ، إلا أنها لم تتردد في إخفاء وجود هان شو عندما سمعت صوت الحراس .

انعكست ضوء غريب في عيني فيبي عندما فعل هذا هان شو، وبدت راضية ولطيفة. عندما انتهى هان شو من فعل كل ذلك، خفضت رأسها وقالت بلطف: “انتهكتني مرة أخرى اليوم، ماذا ستفعل بشأن ذلك؟”

 

 

“حسنًا ، سيكون الفجر قريبًا. يمكن للآنسة فيبي أن تستريح لفترة أطول!” عاد الحارس إلى مكانه بعدما قال كلمة واحدة.

وضع يديه على صدر فيبي ومؤخرتها وبدأ يلعب بهما بلا تحفظ ويشعر بنعومتهما. ومع تغير شكلهما تحت تدليك يديه ، أصبح شهيق هان شو أقسى وأقسى حتى لم يعد يتحمل ذلك أكثر وأثبت فيبي تحت جسده بقوة. ثم قطعت بلا رحمة بيجامتها الرقيقة وبدأت في العجن بقوة صدورها بيديه العاريتين.

 

 

لقد تحولت وجه فيبي إلى اللون الأحمر بسبب صدمتها ، وعيناها كانت تنظر مباشرة إلى هان شو حيث نظرت إليه بصمت ، وكانت تعبر عن تعبير غريب على وجهها.

 

 

“اللعنة، اتركني يا أحمق. أوه… لا هناك، لا تلعق هناك. توقف، أيها الأحمق الشرير! أوه… لا…” استمرت الشتائم وأصوات النضال في الخروج من فمها، ولكن لأن هناك حراسًا خارجًا، لم تجرؤ فيبي على إثارة الانتباه، لذلك أبقت صوتها منخفضًا دون تأثير على هان شو على الإطلاق.

في حالة الحرج الحالية ، كان هان شو يرغب حقًا في العثور على حفرة ليدفن نفسه فيها. على الرغم من أنه كان لديه وجه سميك ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء حرجه. وقد بدأ في الحديث بلهجة غير مفهومة حيث حاول الشرح: “أه … أنا كنت بحاجة إليك وكنت تحلم بشكل غريب. ثم أنت عانقتني. أنا رجل عادي ، لذلك … هكذا حدثت الأمور …”

 

 

 

كان تفسير هان شو ضعيفاً وحتى شعر بالخجل بعض الشيء عندما تحدث. تقلص وجوده كثيرًا مع هذه الكلمات، وبدا وكأنه سجين في قفص الموتى في محاولاته الأخيرة.

على الرغم من أن أيدي فيبي تصدر صوتًا عندما تضرب هان شو، إلا أنه لم يشعر بأي ألم على الإطلاق لأنها لم تستخدم أي طاقة قتالية.

 

انحدر وجهها إلى رقبتها، وكانت فيبي خجولة جدًا، حيث قالت بصوت مرموق: “حسنًا”.

نظر بعمق إلى فيبي بينما وجهها يصبح أحمر وأحمر. بدت حركات هان شو المنفعلة للعثور على عذر يزعجها أكثر، حيث أنها قالت بغضب : “أسكت!”

كانت فيبي مرتبكة قليلاً عندما تحدثت ، احمر خديها بشكل كبير. دفعت هان شو بشدة وسرعان ما سحبت لبسها الرقيق ولفتها حول جسدها بإحكام. صرخت: ، هذا ليس حلمًا!”

 

حسنا ذا ، دعنا نعضّ بعضنا !” هان شو ضحك بشكل شيطاني وفجأة انتقل فمه الذي كان يُقبّل كتف فيبي إلى فمها.

سكن هان شو فورًا عند سماع هذه الكلمات وجلس بابتسامة ساخرة على زاوية السرير. انحنى برأسه بصمت، وكأنه طفل ارتكب شيئًا خطأ وينتظر معلمه ليعاقبه.

صدم هان شو وشعر بالتوتر وهو يتنفس بشكل سريع، “أنا آسف ، سأكون أكثر حنانًا لاحقًا!”

 

عندما شعر هان شو بردود فعل فيبي، تقلص قلبه وبدأت يديه وقدماه تفعلان ذالك مرة أخرى. حرّكت يديه الكبيرتين بحنان على الثديين الكاملين والمنتصبين لفيبي، وعصرهما بلا احترام. احتك أسفل جسده المنتصب بشكلٍ لا يهدأ ضد فيبي.

“أحرجتني بطريقة مشينة وأنا نائمة. براين، يا براين، أنت أكثر حقارة مما كنت أعتقد!” بدت فيبي كما لو أنها تريد قتله حيث قالت.

لمع وجه فيبي المحمر بضوء غير عادي عند سماع هذه الكلمات، كما لو كانت تنتظر هذا اليوم وهذه الكلمات لفترة طويلة. أصبحت خجولة عندما وصلت الحقيقة أمامها، لكن الحلاوة على وجهها تصور الفرح في قلبها.

 

انحدر وجهها إلى رقبتها، وكانت فيبي خجولة جدًا، حيث قالت بصوت مرموق: “حسنًا”.

“لم أفعل، أنت من عانقتني أولا! لأقول الصراحة، أنت السبب هنا.” انحنى هان شو برأسه ونظر سرًا إلى فيبي عندما تحدث ببعض الأسى.

أصبحت النداءات الناعمة لفيبي أكثر وأكثر عاجلة تحت القبلات القوية لهان شو، ووجهها أصبح أحمر وأحمر. أصبحت محاولاتها أضعف وأضعف حتى تحولت أخيرًا إلى أصوات منخفضة. شعر هان شو فجأة بشعور منعش بالانتصار وبدأ يلعق ويقبل بشكل أقوى.

 

“لم أفعل، أنت من عانقتني أولا! لأقول الصراحة، أنت السبب هنا.” انحنى هان شو برأسه ونظر سرًا إلى فيبي عندما تحدث ببعض الأسى.

غضبت فيبي كثيرا ، وهي تجذب بيديها الملابس الرفيعة لتغطية جسدها وتستخدم يدها الأخرى لضرب صدر هان شو بشدة. لعنت بصوت منخفض كأنها تبكي: “كيف تجرؤ علي، أنت المشاغب الحقير والوقح! لقد عاملتني دائمًا بهذه الطريقة ولم تتحمل المسؤولية. أكرهك، أكرهك!”

 

 

انعكست ضوء غريب في عيني فيبي عندما فعل هذا هان شو، وبدت راضية ولطيفة. عندما انتهى هان شو من فعل كل ذلك، خفضت رأسها وقالت بلطف: “انتهكتني مرة أخرى اليوم، ماذا ستفعل بشأن ذلك؟”

على الرغم من أن أيدي فيبي تصدر صوتًا عندما تضرب هان شو، إلا أنه لم يشعر بأي ألم على الإطلاق لأنها لم تستخدم أي طاقة قتالية.

“أحرجتني بطريقة مشينة وأنا نائمة. براين، يا براين، أنت أكثر حقارة مما كنت أعتقد!” بدت فيبي كما لو أنها تريد قتله حيث قالت.

 

 

فكر هان شو بسرعة، وتذكر أن فيبي كانت قد نادت باسمه في نومها، وربط ذلك بالأفعال الغريبة التي كانت تقوم بها تجاهه في بعض الأحيان. بالإضافة إلى ما قاله للتو، وهو يومض لحظة من الإبداع في ذهنه، فهو فهم فجأة شيئًا – فيبي تحبه!

انعكست ضوء غريب في عيني فيبي عندما فعل هذا هان شو، وبدت راضية ولطيفة. عندما انتهى هان شو من فعل كل ذلك، خفضت رأسها وقالت بلطف: “انتهكتني مرة أخرى اليوم، ماذا ستفعل بشأن ذلك؟”

 

“لا شيء ، كان لدي كابوس. لا تقلقوا بشأني. استمروا في الحراسة.” وعلى الرغم من حالة الذعر التي كانت تعيشها فيبي حاليًا ، إلا أنها لم تتردد في إخفاء وجود هان شو عندما سمعت صوت الحراس .

عندما فرز هذا، بدأت أفكار هان شو تدور بشكل أسرع، ولكن حتى مع ذكائه، لم يكن من السهل العثور على تفسير منطقي لما يريد القيام به. فكر للحظة ثم قرر بشراسة أن يقفذ عليها .

 

الفصل هذا كامل +18 لا تقرأه إذا كنت صايم و يفضل انك ما تقرأه اصلا

كان يقبل ويلحس فيبي بشكل عنيف ، ووزن جسده كان يحتفظ بها مضغوطة على السرير تحته، وذراعاه القوية تحتجزها وتجعلها غير قادرة على الحركة، وتتركها قادرة فقط على الصراخ من خلال فمها.

 

 

سكن هان شو فورًا عند سماع هذه الكلمات وجلس بابتسامة ساخرة على زاوية السرير. انحنى برأسه بصمت، وكأنه طفل ارتكب شيئًا خطأ وينتظر معلمه ليعاقبه.

“اللعنة، اتركني يا أحمق. أوه… لا هناك، لا تلعق هناك. توقف، أيها الأحمق الشرير! أوه… لا…” استمرت الشتائم وأصوات النضال في الخروج من فمها، ولكن لأن هناك حراسًا خارجًا، لم تجرؤ فيبي على إثارة الانتباه، لذلك أبقت صوتها منخفضًا دون تأثير على هان شو على الإطلاق.

 

فكر هان شو بسرعة، وتذكر أن فيبي كانت قد نادت باسمه في نومها، وربط ذلك بالأفعال الغريبة التي كانت تقوم بها تجاهه في بعض الأحيان. بالإضافة إلى ما قاله للتو، وهو يومض لحظة من الإبداع في ذهنه، فهو فهم فجأة شيئًا – فيبي تحبه!

أصبحت النداءات الناعمة لفيبي أكثر وأكثر عاجلة تحت القبلات القوية لهان شو، ووجهها أصبح أحمر وأحمر. أصبحت محاولاتها أضعف وأضعف حتى تحولت أخيرًا إلى أصوات منخفضة. شعر هان شو فجأة بشعور منعش بالانتصار وبدأ يلعق ويقبل بشكل أقوى.

 

 

لمع وجه فيبي المحمر بضوء غير عادي عند سماع هذه الكلمات، كما لو كانت تنتظر هذا اليوم وهذه الكلمات لفترة طويلة. أصبحت خجولة عندما وصلت الحقيقة أمامها، لكن الحلاوة على وجهها تصور الفرح في قلبها.

“أوه… لماذا عضيتني؟!” خرج صراخ كبير من فم هان شو فجأة. لم تستطع فيبي الحركة سوى فمها، لذلك قررت عض هان شو عندما أدركت أنها لا تستطيع تحريك جسدها.

 

كانت فيبي ترتدي بيجاما رقيقة من الحرير للنوم. وعندما اندمجا معًا بشكل وثيق، فإن هذا النوع من المواد الحريرية كان يكاد لا يوجد على البشرة. وكان هذا الجسد المثالي يندمج مع جسده وكان هذا اللسان العطري يعرض نفسه بشكل طوعي للتذوق. وفي لحظة ، نسي هان شو هلعه الذي شعر به للتو واستجاب بحماس.

“انت عضتني اولا ، لذلك عضيتك أيضًا!” كان وجه فيبي يلمع بالضوء الغريب بعد عض هان شو. تلألأت عيناها وبدت وكأنها تكبح حلاوة معينة.

 

 

 

حسنا ذا ، دعنا نعضّ بعضنا !” هان شو ضحك بشكل شيطاني وفجأة انتقل فمه الذي كان يُقبّل كتف فيبي إلى فمها.

 

 

 

على عكس توقّعات هان شو، لم تكافح فيبي هذه المرة، بل تنفّست بصعوبة عندما التقت شفتاها بشفتيه.

 

في حالة الحرج الحالية ، كان هان شو يرغب حقًا في العثور على حفرة ليدفن نفسه فيها. على الرغم من أنه كان لديه وجه سميك ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء حرجه. وقد بدأ في الحديث بلهجة غير مفهومة حيث حاول الشرح: “أه … أنا كنت بحاجة إليك وكنت تحلم بشكل غريب. ثم أنت عانقتني. أنا رجل عادي ، لذلك … هكذا حدثت الأمور …”

حرّكت لسانها تلقائيًا إلى فم هان شو، واندمجا معًا بشكل عنيف.

لمع وجه فيبي المحمر بضوء غير عادي عند سماع هذه الكلمات، كما لو كانت تنتظر هذا اليوم وهذه الكلمات لفترة طويلة. أصبحت خجولة عندما وصلت الحقيقة أمامها، لكن الحلاوة على وجهها تصور الفرح في قلبها.

 

 

عندما شعر هان شو بردود فعل فيبي، تقلص قلبه وبدأت يديه وقدماه تفعلان ذالك مرة أخرى. حرّكت يديه الكبيرتين بحنان على الثديين الكاملين والمنتصبين لفيبي، وعصرهما بلا احترام. احتك أسفل جسده المنتصب بشكلٍ لا يهدأ ضد فيبي.

انحدر وجهها إلى رقبتها، وكانت فيبي خجولة جدًا، حيث قالت بصوت مرموق: “حسنًا”.

 

 

عندما شعر هان شو بردود فعل فيبي، تقلص قلبه وبدأت يديه وقدماه تفعلان ذالك مرة أخرى. حرّكت يديه الكبيرتين بحنان على الثديين الكاملين والمنتصبين لفيبي، وعصرهما بلا احترام. احتك أسفل جسده المنتصب بشكلٍ لا يهدأ ضد فيبي.

 

 

بعد أن أصدرت فيبي “أوه” ناعمًا، تنفّست بشكلٍ شديد عندما بذلت قوة لدفع هان شو بعيدًا عنها. كانت تشعر بالخوف من النظر إلى هان شو بسبب خجلها، “يكفي، السماء على وشك الإشراق”.

كانت فيبي ترتدي بيجاما رقيقة من الحرير للنوم. وعندما اندمجا معًا بشكل وثيق، فإن هذا النوع من المواد الحريرية كان يكاد لا يوجد على البشرة. وكان هذا الجسد المثالي يندمج مع جسده وكان هذا اللسان العطري يعرض نفسه بشكل طوعي للتذوق. وفي لحظة ، نسي هان شو هلعه الذي شعر به للتو واستجاب بحماس.

 

 

عندما رأى هان شو أنه فعلاً أصبح النهار، وأن أصوات المحادثات تتدفق، فكر في الخطر الذي تعرضت له فيبي، وتحكّم في رغباته. انحنى بلطف لالتقاط الملابس الرقيقة، ولف فيبي بها وحملها بلطف.

 

 

“انت عضتني اولا ، لذلك عضيتك أيضًا!” كان وجه فيبي يلمع بالضوء الغريب بعد عض هان شو. تلألأت عيناها وبدت وكأنها تكبح حلاوة معينة.

انعكست ضوء غريب في عيني فيبي عندما فعل هذا هان شو، وبدت راضية ولطيفة. عندما انتهى هان شو من فعل كل ذلك، خفضت رأسها وقالت بلطف: “انتهكتني مرة أخرى اليوم، ماذا ستفعل بشأن ذلك؟”

“لم أفعل، أنت من عانقتني أولا! لأقول الصراحة، أنت السبب هنا.” انحنى هان شو برأسه ونظر سرًا إلى فيبي عندما تحدث ببعض الأسى.

 

 

هان شو ضحك بشرٍّ شيطاني، وشدد قبضته وقال بطريقة حاكمة: “أنتِ امرأتي ابتداءً من الآن!”

“لا شيء ، كان لدي كابوس. لا تقلقوا بشأني. استمروا في الحراسة.” وعلى الرغم من حالة الذعر التي كانت تعيشها فيبي حاليًا ، إلا أنها لم تتردد في إخفاء وجود هان شو عندما سمعت صوت الحراس .

 

غضبت فيبي كثيرا ، وهي تجذب بيديها الملابس الرفيعة لتغطية جسدها وتستخدم يدها الأخرى لضرب صدر هان شو بشدة. لعنت بصوت منخفض كأنها تبكي: “كيف تجرؤ علي، أنت المشاغب الحقير والوقح! لقد عاملتني دائمًا بهذه الطريقة ولم تتحمل المسؤولية. أكرهك، أكرهك!”

لمع وجه فيبي المحمر بضوء غير عادي عند سماع هذه الكلمات، كما لو كانت تنتظر هذا اليوم وهذه الكلمات لفترة طويلة. أصبحت خجولة عندما وصلت الحقيقة أمامها، لكن الحلاوة على وجهها تصور الفرح في قلبها.

 

 

 

انحدر وجهها إلى رقبتها، وكانت فيبي خجولة جدًا، حيث قالت بصوت مرموق: “حسنًا”.

أصبحت النداءات الناعمة لفيبي أكثر وأكثر عاجلة تحت القبلات القوية لهان شو، ووجهها أصبح أحمر وأحمر. أصبحت محاولاتها أضعف وأضعف حتى تحولت أخيرًا إلى أصوات منخفضة. شعر هان شو فجأة بشعور منعش بالانتصار وبدأ يلعق ويقبل بشكل أقوى.

 

فكر هان شو بسرعة، وتذكر أن فيبي كانت قد نادت باسمه في نومها، وربط ذلك بالأفعال الغريبة التي كانت تقوم بها تجاهه في بعض الأحيان. بالإضافة إلى ما قاله للتو، وهو يومض لحظة من الإبداع في ذهنه، فهو فهم فجأة شيئًا – فيبي تحبه!

عندما فرز هذا، بدأت أفكار هان شو تدور بشكل أسرع، ولكن حتى مع ذكائه، لم يكن من السهل العثور على تفسير منطقي لما يريد القيام به. فكر للحظة ثم قرر بشراسة أن يقفذ عليها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط