نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك الشياطين الجبار 175

حوار بين ثلاث فتيات

حوار بين ثلاث فتيات

الفصل 175: حوار بين ثلاث فتيات

استغلت إيلين هذه الفرصة لتحرك رأسها بمهارة لتطل على الداخل، وعندما أدركت أن الشخص داخل الغرفة هو هان شو، فإنها تفاجأت بشدة. وفي هذه الأثناء، دخلت فويبي وأغلقت كانديس الباب سريعاً.

 

 

، لا أصدقك!” عبّرت أنجيليكا عن استنكارها وهي ترفع أنفها الصغير الجميل.

 

 

 

“من أقال أن عليك أن تصدقيني أم لا، حسنًا، لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب علي القيام بها، لذا يمكنك العودة إلى ما كنتِ تفعليه من قبل.” بهذه الكلمات وبابتسامة، لم يعطِ هان شو أنجيليكا أي مزيد من الاهتمام، وكان على وشك الاستمرار في طريقه إلى غرفة كانديس.

كان هان شو يحمل قصة معدة مسبقاً، ولكن عندما حان وقت شرحها، تعرض لصداع في محاولة شرحها. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه خداعهما في هذا الأمر، لأن هناك العديد من المسائل المعقدة المتورطة في الأمر.

 

كانت فويبي وكانديس مشكوكتين الأمر، وتحولت إلى هان شو في نفس الوقت لتسأله: “من هي هذه؟”

في هذه اللحظة، سمع صوتًا يأتي من الباب الذي خرجت منه أنجيليكا، حيث خرج الدرويد العظيم كاسبيان. نظر إلى هان شو وصرخ بدهشة: “لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

ابتسم هان شو لكاسبيان وأومأ بطيبة، ثم انحنى وقال: “مرحبًا بك، الدرويد العظيم اكاسبيان؛ التقيتُ مع ترونكس في الغابة الداكنة من قبل.”

 

 

بالنسبة للتعبير الغامض لكاسبيان، لم يحاول هان شو تبرير أو شرح أي شيء، فقط أعطى كاسبيان ابتسامة عميقة وقال: “أنا مشغول حاليًا، لذا سأراك لاحقًا.”

“أها، أنت معرف بجدي؟” نظرت أنجيليكا إلى هان شو وهي تبدو مندهشة. نظرت إلى جدها كاسبيان، ثم التفتت لتحدق في هان شو.

منذ فترة قصيرة، كان هان شو يرتدي غطاء رأس أسود، لكن بالرغم من ذلك، لم يتم تعديل بنيته الجسدية أو صوته. بالإضافة إلى ذلك، عندما انتهت المسألة، دعا هان شو حتى اسم كاسبيان. على أساس هذه الثلاثة العيوب، لم يكن من الغريب أن يتمكن كاسبيان من التعرف على هان شو بسرعة.

 

 

ابتسم هان شو وكان على وشك الرد، عندما أضاءت عينا كاسبيان، وفحص هان شو جسده. بعد أن توصل إلى شيء، قال كاسبيان وهو يبتسم: “أوه، إذن أنت! لقد التقينا مؤخرًا، هاها!”

بمجرد قول هذه الكلمات، كانديس متفاجئة بوضوح. نظرت إلى هان شو بالحيرة وقالت: “سمعت من كاسبيان أنك وامرأة أخرى قمتما بلقبض بيليندا. ؟ ومنذ أن قمت بالقبض على بيليندا، لماذا تقول هذا؟”

 

 

منذ فترة قصيرة، كان هان شو يرتدي غطاء رأس أسود، لكن بالرغم من ذلك، لم يتم تعديل بنيته الجسدية أو صوته. بالإضافة إلى ذلك، عندما انتهت المسألة، دعا هان شو حتى اسم كاسبيان. على أساس هذه الثلاثة العيوب، لم يكن من الغريب أن يتمكن كاسبيان من التعرف على هان شو بسرعة.

 

 

دخل هان شو غرفة كانديس، وأغلقت هي الباب بعدها. فكرت في شيء وسألت هان شو: “أنت الشخص الذي أنقذنا سابقًا، أليس كذلك؟”

بالنسبة للتعبير الغامض لكاسبيان، لم يحاول هان شو تبرير أو شرح أي شيء، فقط أعطى كاسبيان ابتسامة عميقة وقال: “أنا مشغول حاليًا، لذا سأراك لاحقًا.”

“حسنًا، لن يكون هناك أي مزيد من اللعب، تعالي للغرفة لدراسة السحر!” قال كاسبيان ل أنجيليكا، ثم سحبها إلى الغرفة.

 

“حسنًا، لن يكون هناك أي مزيد من اللعب، تعالي للغرفة لدراسة السحر!” قال كاسبيان ل أنجيليكا، ثم سحبها إلى الغرفة.

“أنجيليكا الصغيرة، لا ينبغي أن تزعج الآخرين عندما يكونون مشغولين. تعالي معي إلى الغرفة.” أومأ كاسبيان بفهم، ثم اقترب من الجنية الصغيرة، على وشك حمل أنجيليكا بعيدًا.

“أخت كانديس، أنا أيضًا أبحث عنك. دعيني أدخل أيضًا!” صرخت أنجيليكا الأخرى بحلاوة باتجاه كانديس.

 

 

في هذه اللحظة، فتحت كانديس باب غرفتها لتنظر إلى هان شو، ثم نظرت إلى كاسبيان، الذي كان يتحدث مع هان شو، بدهشة. أومأت بودٍ تجاه الآخرين، ثم قالت لهان شو: “هل أنت هنا لتبحث عني؟”

 

“من أقال أن عليك أن تصدقيني أم لا، حسنًا، لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب علي القيام بها، لذا يمكنك العودة إلى ما كنتِ تفعليه من قبل.” بهذه الكلمات وبابتسامة، لم يعطِ هان شو أنجيليكا أي مزيد من الاهتمام، وكان على وشك الاستمرار في طريقه إلى غرفة كانديس.

“أخت كانديس، أنا أيضًا أبحث عنك. دعيني أدخل أيضًا!” صرخت أنجيليكا الأخرى بحلاوة باتجاه كانديس.

الفصل 175: حوار بين ثلاث فتيات

 

بالنسبة للتعبير الغامض لكاسبيان، لم يحاول هان شو تبرير أو شرح أي شيء، فقط أعطى كاسبيان ابتسامة عميقة وقال: “أنا مشغول حاليًا، لذا سأراك لاحقًا.”

“إذا كانت جنيتنا الصغيرة اللطيفة بحاجة ماسة إلي، فسأأتي لأراكِ في وقت لاحق. لا يمكنني الآن لأني مشغولة.” قالت كانديس بابتسامة، ثم فتحت الباب وقالت: “تعال!”

 

 

 

“حسنًا، لن يكون هناك أي مزيد من اللعب، تعالي للغرفة لدراسة السحر!” قال كاسبيان ل أنجيليكا، ثم سحبها إلى الغرفة.

 

 

 

دخل هان شو غرفة كانديس، وأغلقت هي الباب بعدها. فكرت في شيء وسألت هان شو: “أنت الشخص الذي أنقذنا سابقًا، أليس كذلك؟”

 

 

ابتسم هان شو لكاسبيان وأومأ بطيبة، ثم انحنى وقال: “مرحبًا بك، الدرويد العظيم اكاسبيان؛ التقيتُ مع ترونكس في الغابة الداكنة من قبل.”

لم يكن هناك حاجة لأن ينكر هان شو هذا الأمر. أومأ هان شو وأجاب: “هذا الأمر معقد إلى حد ما، هل دفعت بليندا عمولتك؟”

“شكرًا جزيلاً.” صدر صوت فيبي البارد والمتعجرف من الخارج.

 

 

كانديس اضطرت لابتسامة مصطنعة، ثم هزت رأسها وقالت: “إنها شخصية من كنيسة الكارثة. هذه الكنيسة تفعل الأشياء دائمًا بطريقة خبيثة. أنا محظوظة جدًا لأن لم يحدث لي أي شيء، كيف يمكنني الحصول على أي عمولة من ذلك؟”

 

 

بمجرد قول هذه الكلمات، كانديس متفاجئة بوضوح. نظرت إلى هان شو بالحيرة وقالت: “سمعت من كاسبيان أنك وامرأة أخرى قمتما بلقبض بيليندا. ؟ ومنذ أن قمت بالقبض على بيليندا، لماذا تقول هذا؟”

بعد التفكير لبعض الوقت، نظر هان شو إلى كانديس وأجاب: “عديني بشيء واحد، لا تحاولي إثارة المشاكل لبيليندا. أنتم لن تحصلوا على أي شيء من ذلك بالتأكيد. أما بالنسبة للعمولة التي وعدتك بها، فسأساعدك على استردادها.”

كانديس كانت أيضاً مندهشة، لذلك قامت بالإضافة، “بليندا تنتمي لكنيسة الكارثة، ولا يجب أن تكون لديها أي صلة بك. لماذا احتجزتها، وما هي الفائدة التي تجنيها منها؟ من أنت على الأرض؟”

 

كانديس كانت أيضاً مندهشة، لذلك قامت بالإضافة، “بليندا تنتمي لكنيسة الكارثة، ولا يجب أن تكون لديها أي صلة بك. لماذا احتجزتها، وما هي الفائدة التي تجنيها منها؟ من أنت على الأرض؟”

بمجرد قول هذه الكلمات، كانديس متفاجئة بوضوح. نظرت إلى هان شو بالحيرة وقالت: “سمعت من كاسبيان أنك وامرأة أخرى قمتما بلقبض بيليندا. ؟ ومنذ أن قمت بالقبض على بيليندا، لماذا تقول هذا؟”

 

 

 

“هذه المسألة معقدة قليلاً في الوقت الحالي، سأشرح لكما كليكما عندما تصل فيبي. ومع ذلك، لا تفكر في التعامل مع بيليندا. أنا أفهم قوتها، وهي ليست في مستوى يمكن لفرقتكم المرتزقة التعامل معها.” على الرغم من أن هان شو لم يعرف كانديس لفترة طويلة، إلا أنه عرف أنها ليست شخصية تستسلم بسهولة. كما فهم أنه بالرغم من معرفتها بالمخاطر المترتبة على ذلك، فإنها مصممة على شيء ما، لذلك كان عليه تهدئتها.

 

 

 

“لماذا تأتي فيبي أيضًا؟” كانديس متفاجئة في البداية، ثم رددت بثبات على هان شو: “لقد قمت بإرسال الآخرين للبحث عن آثار بيليندا. هذه المرة كان هناك مشكلة مع صاحب العمل، لذلك يجب على اتحاد المرتزقة تحمل خسائرنا، وسأتعامل مع بيليندا بطريقتي الخاصة.”

لم يكن هناك حاجة لأن ينكر هان شو هذا الأمر. أومأ هان شو وأجاب: “هذا الأمر معقد إلى حد ما، هل دفعت بليندا عمولتك؟”

 

في حين كان هان شو وكانديس يتحدثان، يمكن سماع صوت خطوتين، ثم سمع هان شو صوت صاحبة الفندق، إيلين: “هذه غرفة الآنسة كانديس.”

” أختي الكبرى، اتركي بيليندا. هذه المرأة بين يدي، أحتاج إليها لبعض الأمور، من فضلك.” بالنسبة لامرأة مثل كانديس التي لن تستمع إلى السبب، فكلما قال لها الشخص المزيد من المخاطر، كلما أصبحت أكثر عنادًا. لذا، كان على هان شو استخدام هذه الطريقة لتهدئتها.

 

 

“أنجيليكا الصغيرة، لا ينبغي أن تزعج الآخرين عندما يكونون مشغولين. تعالي معي إلى الغرفة.” أومأ كاسبيان بفهم، ثم اقترب من الجنية الصغيرة، على وشك حمل أنجيليكا بعيدًا.

مجرد قال هان شو هذا ، لم تعد كانديس مصرا . حدقت عيناها الحازمتان في هان شو لفترة من الوقت ، لكن أومأتا برأسها وقالت: “بما أنك تتوسل إلي ، فلا بأس بذلك. أعدك بأنني لن أستمر في هذا الأمر ، لكن على بليندا أن تدفع العمولة التي تدين بها ، وإلا فلن أجد طريقة للرد على الرئيس

 

 

اقتربت الخطوات، وطرقت الغرفة بلطف، وسمعت صوت إيميلي الناعم من الخارج: “أعلم أنكم في الداخل، هل يمكنني الدخول؟”

“لا مشكلة، هذا ليس مشكلة على الإطلاق. قالت إنها سترسل العمولة في اليومين القادمين بعد أن استجوبتها.” عندما رأى هان شو أن كانديس قد تخلصت من عنادها، وافق بسرعة.

عندما رأت فويبي هان شو، الذي نامت معه ليلة الأمس، احمرت خديها الجميلان. وربما بسبب وجود كانديس بجوارها، أصبحت جسدها متيبساً ولم تجرؤ حتى على النظر إلى هان شو كثيراً. وتحدثت فويبي مع كانديس قبل أن تلتفت أخيراً إلى هان شو وتسأله: “تحدث، لماذا أنت هنا في مدينة فالين؟ وكيف عرفت أين أسكن؟ وقالت كانديس أنك كنت مع امرأة أخرى، فأوضح ذلك لنا!”

 

الفصل 175: حوار بين ثلاث فتيات

في حين كان هان شو وكانديس يتحدثان، يمكن سماع صوت خطوتين، ثم سمع هان شو صوت صاحبة الفندق، إيلين: “هذه غرفة الآنسة كانديس.”

استغلت إيلين هذه الفرصة لتحرك رأسها بمهارة لتطل على الداخل، وعندما أدركت أن الشخص داخل الغرفة هو هان شو، فإنها تفاجأت بشدة. وفي هذه الأثناء، دخلت فويبي وأغلقت كانديس الباب سريعاً.

 

 

“شكرًا جزيلاً.” صدر صوت فيبي البارد والمتعجرف من الخارج.

“إذا كانت جنيتنا الصغيرة اللطيفة بحاجة ماسة إلي، فسأأتي لأراكِ في وقت لاحق. لا يمكنني الآن لأني مشغولة.” قالت كانديس بابتسامة، ثم فتحت الباب وقالت: “تعال!”

 

 

فرحت كانديس بشكل لافت. سرعان ما وقفت وسارت نحو الباب. عند فتح الباب، يمكن رؤية فيبي، التي كانت ترتدي فستانًا أنيقًا وتعبيرًا نبيلًا باردًا. ومع ذلك، بمجرد أن رأت كانديس، تلاشى البرودة فورًا، وخلفها ظهرت ابتسامة ساطعة، وصاحت: “كانديس، أنت هنا حقًا!”

 

 

 

“ليست أنا فقط، هناك شخص آخر تريدين رؤيته بالتأكيد!” صاحت كانديس بابتسامة مرحة، ثم انحنت للخلف لتترك المجال لفويبي للدخول.

الفصل 175: حوار بين ثلاث فتيات

 

 

استغلت إيلين هذه الفرصة لتحرك رأسها بمهارة لتطل على الداخل، وعندما أدركت أن الشخص داخل الغرفة هو هان شو، فإنها تفاجأت بشدة. وفي هذه الأثناء، دخلت فويبي وأغلقت كانديس الباب سريعاً.

 

 

منذ فترة قصيرة، كان هان شو يرتدي غطاء رأس أسود، لكن بالرغم من ذلك، لم يتم تعديل بنيته الجسدية أو صوته. بالإضافة إلى ذلك، عندما انتهت المسألة، دعا هان شو حتى اسم كاسبيان. على أساس هذه الثلاثة العيوب، لم يكن من الغريب أن يتمكن كاسبيان من التعرف على هان شو بسرعة.

عندما رأت فويبي هان شو، الذي نامت معه ليلة الأمس، احمرت خديها الجميلان. وربما بسبب وجود كانديس بجوارها، أصبحت جسدها متيبساً ولم تجرؤ حتى على النظر إلى هان شو كثيراً. وتحدثت فويبي مع كانديس قبل أن تلتفت أخيراً إلى هان شو وتسأله: “تحدث، لماذا أنت هنا في مدينة فالين؟ وكيف عرفت أين أسكن؟ وقالت كانديس أنك كنت مع امرأة أخرى، فأوضح ذلك لنا!”

في حين كان هان شو وكانديس يتحدثان، يمكن سماع صوت خطوتين، ثم سمع هان شو صوت صاحبة الفندق، إيلين: “هذه غرفة الآنسة كانديس.”

 

ابتسم هان شو لكاسبيان وأومأ بطيبة، ثم انحنى وقال: “مرحبًا بك، الدرويد العظيم اكاسبيان؛ التقيتُ مع ترونكس في الغابة الداكنة من قبل.”

كانديس كانت أيضاً مندهشة، لذلك قامت بالإضافة، “بليندا تنتمي لكنيسة الكارثة، ولا يجب أن تكون لديها أي صلة بك. لماذا احتجزتها، وما هي الفائدة التي تجنيها منها؟ من أنت على الأرض؟”

 

 

بالنسبة للتعبير الغامض لكاسبيان، لم يحاول هان شو تبرير أو شرح أي شيء، فقط أعطى كاسبيان ابتسامة عميقة وقال: “أنا مشغول حاليًا، لذا سأراك لاحقًا.”

كان هان شو يحمل قصة معدة مسبقاً، ولكن عندما حان وقت شرحها، تعرض لصداع في محاولة شرحها. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه خداعهما في هذا الأمر، لأن هناك العديد من المسائل المعقدة المتورطة في الأمر.

دخل هان شو غرفة كانديس، وأغلقت هي الباب بعدها. فكرت في شيء وسألت هان شو: “أنت الشخص الذي أنقذنا سابقًا، أليس كذلك؟”

 

 

فجأة، سمع هان شو أصوات خطوات شخص آخر يقترب من الخارج. سعل قليلاً ثم حرك يده ليطلب الصمت من الاثنين.

“لا مشكلة، هذا ليس مشكلة على الإطلاق. قالت إنها سترسل العمولة في اليومين القادمين بعد أن استجوبتها.” عندما رأى هان شو أن كانديس قد تخلصت من عنادها، وافق بسرعة.

 

 

اقتربت الخطوات، وطرقت الغرفة بلطف، وسمعت صوت إيميلي الناعم من الخارج: “أعلم أنكم في الداخل، هل يمكنني الدخول؟”

“شكرًا جزيلاً.” صدر صوت فيبي البارد والمتعجرف من الخارج.

 

“أخت كانديس، أنا أيضًا أبحث عنك. دعيني أدخل أيضًا!” صرخت أنجيليكا الأخرى بحلاوة باتجاه كانديس.

كانت فويبي وكانديس مشكوكتين الأمر، وتحولت إلى هان شو في نفس الوقت لتسأله: “من هي هذه؟”

 

 

 

“إنها المرأة التي تسألتما عنها!” كشف هان شو عن ابتسامة مرة. لم يكن يتوقع أبداً أن إيميلي ستأتي في هذا الوقت لتثير الامر.

 

 

“من أقال أن عليك أن تصدقيني أم لا، حسنًا، لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب علي القيام بها، لذا يمكنك العودة إلى ما كنتِ تفعليه من قبل.” بهذه الكلمات وبابتسامة، لم يعطِ هان شو أنجيليكا أي مزيد من الاهتمام، وكان على وشك الاستمرار في طريقه إلى غرفة كانديس.

  • إذا كان الأمر يتعلق بالأمس، عندما لم يكن هان شو قد فعل شيئاً حميمياً مع فويبي، فلن يكون خائفاً من لقاء الاثنين، ولكن الآن، كان هان شو محتاراً حقاً في كيفية التعامل مع العلاقة بين الاثنين.

 

“من أقال أن عليك أن تصدقيني أم لا، حسنًا، لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب علي القيام بها، لذا يمكنك العودة إلى ما كنتِ تفعليه من قبل.” بهذه الكلمات وبابتسامة، لم يعطِ هان شو أنجيليكا أي مزيد من الاهتمام، وكان على وشك الاستمرار في طريقه إلى غرفة كانديس.

“أها، أنت معرف بجدي؟” نظرت أنجيليكا إلى هان شو وهي تبدو مندهشة. نظرت إلى جدها كاسبيان، ثم التفتت لتحدق في هان شو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط