نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك الشياطين الجبار 191

صرخة المساعدة من الهيكل العظمي الصغير

صرخة المساعدة من الهيكل العظمي الصغير

الفصل 191: صرخة المساعدة من الهيكل العظمي الصغير

 

 

“ما هو الخطأ؟ ما حدث لك؟” كانت فيبي تفقد رباطة جأشها في حالتها المثيرة عندما عادت على الفور إلى نفسها بعد سماع صرخات هان شو، واستدارت لتسأل هان شو ببعض الذعر.

 

ومع ذلك، لم تشعر بالرضا عند القيام بذلك فقط مع هان شو. ضربت فكرة شريرة إميلي وهي تتظاهر بسؤال فيبي.

 

“إيه… نعم. سنجاب شرير عضني. سأجعله يعاني إذا أمسكت به!” كان فم هان شو مريرًا بسبب عدم قدرته على قول الحقيقة. لم يكن عليه أن يبتلع ما حدث فحسب، بل كان يلعب مع إميلي أيضًا.

اقترب الإحساس الدافئ حيث شعرت به إميلي وفيبي في نفس الوقت. شعرت به إميلي على فخذيها، وشعرت به فيبي على مؤخرتها. عندما هبطت يد هان شو على فخذ إميلي، تصلب جسدها لأنها اعتقدت أن هان شو كان يحاول القيام بشيء مضحك في هذا الوقت. لقد أبعدت فخذها بعيدًا في قليل من اللوم.

“ما هو الخطأ؟ ما حدث لك؟” كانت فيبي تفقد رباطة جأشها في حالتها المثيرة عندما عادت على الفور إلى نفسها بعد سماع صرخات هان شو، واستدارت لتسأل هان شو ببعض الذعر.

 

 

فيما يتعلق بهذا، تحركت يد هان شو فجأة إلى الوراء بفضل حركاتها وهبطت على مؤخرة فيبي المستديرة بشكل جيد.

شعرت يده فجأة أن الطبقة الرقيقة من الملابس كانت عائقًا لا يطاق. قام بسحب قميصها للأعلى ثم وضع يده على خصرها الناعم والدافئ. عندما أصبح تنفس فيبي أثقل، حرك يده للأسفل نحو مؤخرتها المستديرة.

 

 

“مممم!” صرخة ناعمة تنبعث من فم فيبي. تمكنت هان شو من رؤية خديها يحمر خجلاً بشدة في الظلام.

صرير الهيكل العظمي الصغير عندما كان يقف أمام هان شو، ولا يزال يلوح بخنجره العظمي كما لو كان قد نجا من معركة كبيرة. كانت عظام جسده متشققة، وبدت منهاره الندوب السبعة على ظهره باهتة بعض الشيء، ربما لأنهم كانوا يقطعون الأشياء لفترة طويلة.

 

 

بصفتها ساحرة، كانت إميلي ترتدي ملابس سميكة للغاية، ولكن بصفتها صانعة سيوف، كانت فيبي أكثر مقاومة للبرد، لذا لم تكن ملابسها سميكة إلى هذا الحد. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون صانع السيف قادرًا على القفز فوق الصخور وأن يكون رشيقًا في المعركة. كانت ترتدي زيًا عاديًا في الجزء السفلي من جسدها، ولذا كان من الممكن أن تشعر هان شو بوضوح بامتلاء أردافها عندما هبطت يده عليها.

 

 

“كان هناك سنجاب بالداخل ربما عضه. من المحتمل أن يكون قد خرج من الحفرة الآن!” بدا صوت إميلي الغريب غير ملتزم في الظلام. يمكن أن تسمع هان شو البهجة في صوتها.

كان وجه فيبي أحمر مشتعل في الظلام بينما كان قلبها ينبض بسرعة. كيف يجرؤ هذا المنحرف الجريء على معاملتي بهذه الطريقة في مثل هذا المكان! كم هو شرير!

“مممم!” صرخة ناعمة تنبعث من فم فيبي. تمكنت هان شو من رؤية خديها يحمر خجلاً بشدة في الظلام.

 

“لقد غزونا أراضيها، ومن الصواب أن تعاملنا بهذه الطريقة. لا تفكر في قتل الناس وإشعال النار في الأشياء كل يوم!” استعاد صوت فيبي رباطة جأشه المعتادة الآن.

تسارع قلبها، رفعت فيبي رقبتها في اتجاه هان شو لمنحه وهجًا قويًا. كان هان شو مستمتعًا تمامًا ولم يستطع إلا أن يدير رأسه لينظر إليها أيضًا. عندما التقت أعينهم، وجه لها وجهًا مضحكًا.

شعرت يده فجأة أن الطبقة الرقيقة من الملابس كانت عائقًا لا يطاق. قام بسحب قميصها للأعلى ثم وضع يده على خصرها الناعم والدافئ. عندما أصبح تنفس فيبي أثقل، حرك يده للأسفل نحو مؤخرتها المستديرة.

 

 

لم يكن هناك ضوء داخل الكهف، ولكن نظرًا لأن الثلاثة كانوا قريبين جدًا من بعضهم البعض، فلا يزال بإمكان فيبي رؤية وجه هان شو. لم تستطع فعل أي شيء آخر سوى الاستمرار في لعن جرأته داخليًا.

 

 

 

كان هان شو يخطط لإرسال الدفء إلى إميلي، ولكن انتهى به الأمر إلى لمس فيبي بدلاً من ذلك بسبب خجل إميلي. نظرًا لأنه كان بالفعل على علاقة حميمة مع فيبي في مدينة فالين، وقد أكد الاثنان علاقتهما بشكل أساسي، فلن يكون هان شو أي رجل نبيل الآن. قرر أن يسير مع التيار ووضع يده بقوة على مؤخرة فيبي، وعجنها بشراهة.

 

كان كل من هان شو وفيبي محرجين بعض الشيء بعد سماع هذه الكلمات. كان هناك نية واضحة فيهم، وكان من الطبيعي أن تستنتج فيبي أن إيميلي قد اكتشفت لحظاتهم المحرجة الآن. لم تستطع إلا أن تحدق بشراسة في هان شو.

لقد شعرت بالارتياح عند القيام بذلك لأن الاستدارة الناعمة لمؤخرتها لا تزال تمنحه إحساسًا رائعًا من خلال الملابس. لكن فيبي لم تُعامل بهذه الطريقة من قبل. استمرت درجة حرارة جسمها في الارتفاع وبدأ تنفسها الهادئ أصلاً يصبح أثقل قليلاً.

ومع ذلك، لم تشعر بالرضا عند القيام بذلك فقط مع هان شو. ضربت فكرة شريرة إميلي وهي تتظاهر بسؤال فيبي.

 

 

تأثرت رؤية إميلي وفيبي في مثل هذا المكان المظلم، لكن هان شو كان بإمكانه رؤية كل شيء من حوله بوضوح. لم يكن وجه فيبي يحمر خجلاً وعينيها ضبابية فحسب، بل كانت تتنفس الهواء الساخن من شفتيها الحمراء المبهجة. رأت هان شو ذلك بوضوح شديد، ورأت كم كان تعبيرها جذابًا الآن. لقد حصل على الكثير وأصبح أكثر جرأة في تحركاته.

عندما شعر هان شو بهذه الصرخة تحمل معها نداء للمساعدة، استخدم على الفور أبسط تعويذات استدعاء الهيكل العظمي واتبع هذا الاتصال الضعيف ولكن غير القابل للكسر لاستدعاء الهيكل العظمي الصغير.

 

“كان هناك سنجاب بالداخل ربما عضه. من المحتمل أن يكون قد خرج من الحفرة الآن!” بدا صوت إميلي الغريب غير ملتزم في الظلام. يمكن أن تسمع هان شو البهجة في صوتها.

 

 

شعرت يده فجأة أن الطبقة الرقيقة من الملابس كانت عائقًا لا يطاق. قام بسحب قميصها للأعلى ثم وضع يده على خصرها الناعم والدافئ. عندما أصبح تنفس فيبي أثقل، حرك يده للأسفل نحو مؤخرتها المستديرة.

 

 

 

في هذا الصدد، كانت رقبة فيبي ووجهها باللون الأحمر لأنها وجدت صعوبة أكبر من أي وقت مضى في التحكم في لهاثها. لم تستطع إلا أن تئن بهدوء.

إذا كان أي شخص آخر، فمن المحتمل أن يشعر هان شو بالحرج بعض الشيء، لكن إميلي وهان شو كانا ينامان معًا منذ فترة طويلة مرات لا تحصى، لذلك لم يكن لديه أي تحفظات حولها على الإطلاق. أدار رأسه لينظر إليها وحرك ساقه اليمنى، وحرك ركبته خلف مؤخرة إيميلي وصدمها بركبته.

 

“هل هذا صحيح يا براين؟” سألت إميلي بسعادة وعن قصد عندما رأت أن هان شو لم يتفق معها.

تمامًا كما كان هان شو يستمتع تمامًا بنفسه وأراد الاستمرار، سمع فجأة إيميلي تسعل بهدوء وألم حاد ينتقل من خصره، كما لو أنها قرصته.

تأثرت رؤية إميلي وفيبي في مثل هذا المكان المظلم، لكن هان شو كان بإمكانه رؤية كل شيء من حوله بوضوح. لم يكن وجه فيبي يحمر خجلاً وعينيها ضبابية فحسب، بل كانت تتنفس الهواء الساخن من شفتيها الحمراء المبهجة. رأت هان شو ذلك بوضوح شديد، ورأت كم كان تعبيرها جذابًا الآن. لقد حصل على الكثير وأصبح أكثر جرأة في تحركاته.

 

“ما هو الخطأ؟ ما حدث لك؟” كانت فيبي تفقد رباطة جأشها في حالتها المثيرة عندما عادت على الفور إلى نفسها بعد سماع صرخات هان شو، واستدارت لتسأل هان شو ببعض الذعر.

إذا كان أي شخص آخر، فمن المحتمل أن يشعر هان شو بالحرج بعض الشيء، لكن إميلي وهان شو كانا ينامان معًا منذ فترة طويلة مرات لا تحصى، لذلك لم يكن لديه أي تحفظات حولها على الإطلاق. أدار رأسه لينظر إليها وحرك ساقه اليمنى، وحرك ركبته خلف مؤخرة إيميلي وصدمها بركبته.

 

 

 

كانت إميلي منزعجة تمامًا من تصرفاته، معتقدة أنه كان جريئًا للغاية. لم يكن ينتهك فيبي أمامها فحسب، بل كان يفعل الشيء نفسه معها أيضًا. كانت يداها النحيلتان تستريحان على خصره بعد قرصتها، لكنها اتخذت قرارها الآن وحركته ببطء إلى الأسفل. لقد أعطتها قرصة قوية عندما وصلت إلى وجهتها.

 

 

 

“آه!!!” انفجرت صرخة غريبة فجأة من فم هان شو. لقد تعرض الجزء السفلي من جسده الفخور لقرصة قوية ولم يستطع إلا أن يصرخ من الألم. لقد كان يخطط للاعتداء على الفتاتين، لكنه تراجع فجأة عن يديه وقدميه.

عندما شعر هان شو بأنه يدخل في حالة مثالية من خلال تداول اليوان السحري الخاص به، اندفع فجأة دافع قوي مفاجئ إلى روحه. لقد كان استدعاءً غريبًا انعكس في قلبه، كصوت يحمل رسالة من أعماق روحه ويريد على الفور العودة إلى جانبه.

 

 

“ما هو الخطأ؟ ما حدث لك؟” كانت فيبي تفقد رباطة جأشها في حالتها المثيرة عندما عادت على الفور إلى نفسها بعد سماع صرخات هان شو، واستدارت لتسأل هان شو ببعض الذعر.

“مممم!” صرخة ناعمة تنبعث من فم فيبي. تمكنت هان شو من رؤية خديها يحمر خجلاً بشدة في الظلام.

 

تأثرت رؤية إميلي وفيبي في مثل هذا المكان المظلم، لكن هان شو كان بإمكانه رؤية كل شيء من حوله بوضوح. لم يكن وجه فيبي يحمر خجلاً وعينيها ضبابية فحسب، بل كانت تتنفس الهواء الساخن من شفتيها الحمراء المبهجة. رأت هان شو ذلك بوضوح شديد، ورأت كم كان تعبيرها جذابًا الآن. لقد حصل على الكثير وأصبح أكثر جرأة في تحركاته.

“كان هناك سنجاب بالداخل ربما عضه. من المحتمل أن يكون قد خرج من الحفرة الآن!” بدا صوت إميلي الغريب غير ملتزم في الظلام. يمكن أن تسمع هان شو البهجة في صوتها.

القليل من الوقحة، لقد تجرأت على قرصي حتى هناك! انظر كيف أعتني بك في المرة القادمة! صر هان شو على أسنانه وبدأ بالتخطيط لكيفية معاقبة إميلي.

 

 

القليل من الوقحة، لقد تجرأت على قرصي حتى هناك! انظر كيف أعتني بك في المرة القادمة! صر هان شو على أسنانه وبدأ بالتخطيط لكيفية معاقبة إميلي.

ومع ذلك، لم تشعر بالرضا عند القيام بذلك فقط مع هان شو. ضربت فكرة شريرة إميلي وهي تتظاهر بسؤال فيبي.

 

كانت إميلي منزعجة تمامًا من تصرفاته، معتقدة أنه كان جريئًا للغاية. لم يكن ينتهك فيبي أمامها فحسب، بل كان يفعل الشيء نفسه معها أيضًا. كانت يداها النحيلتان تستريحان على خصره بعد قرصتها، لكنها اتخذت قرارها الآن وحركته ببطء إلى الأسفل. لقد أعطتها قرصة قوية عندما وصلت إلى وجهتها.

“هل هذا صحيح يا براين؟” سألت إميلي بسعادة وعن قصد عندما رأت أن هان شو لم يتفق معها.

 

 

 

“إيه… نعم. سنجاب شرير عضني. سأجعله يعاني إذا أمسكت به!” كان فم هان شو مريرًا بسبب عدم قدرته على قول الحقيقة. لم يكن عليه أن يبتلع ما حدث فحسب، بل كان يلعب مع إميلي أيضًا.

لقد كان استدعاء من الهيكل العظمي الصغير في البعد الآخر!

 

انطلاقًا من حالة جسم الهيكل العظمي الصغير وحركاته الحالية، يمكن أن يكون هان شو متأكدًا من أن الهيكل العظمي الصغير قد قاتل مع مخلوقات في البعد الآخر، وكان يعلم بوضوح أنه كان الهيكل العظمي الصغير الذي كان يصرخ طلبًا للمساعدة في وقت سابق.

 

اقترب الإحساس الدافئ حيث شعرت به إميلي وفيبي في نفس الوقت. شعرت به إميلي على فخذيها، وشعرت به فيبي على مؤخرتها. عندما هبطت يد هان شو على فخذ إميلي، تصلب جسدها لأنها اعتقدت أن هان شو كان يحاول القيام بشيء مضحك في هذا الوقت. لقد أبعدت فخذها بعيدًا في قليل من اللوم.

“لقد غزونا أراضيها، ومن الصواب أن تعاملنا بهذه الطريقة. لا تفكر في قتل الناس وإشعال النار في الأشياء كل يوم!” استعاد صوت فيبي رباطة جأشه المعتادة الآن.

صرير الهيكل العظمي الصغير عندما كان يقف أمام هان شو، ولا يزال يلوح بخنجره العظمي كما لو كان قد نجا من معركة كبيرة. كانت عظام جسده متشققة، وبدت منهاره الندوب السبعة على ظهره باهتة بعض الشيء، ربما لأنهم كانوا يقطعون الأشياء لفترة طويلة.

 

 

“آنسة فيبي، درجة حرارة جسمك مرتفعة قليلاً وكنت تلهثين بصوت عالٍ قليلاً الآن. هل أصبت بالبرد من السفر في مهب الريح الباردة خلال اليومين الماضيين؟” كانت إميلي سعيدة جدًا برؤية حالة هان شو المزعجة. كان الأمر كما لو أن مشاعرها المكبوتة قد تم التنفيس عنها دفعة واحدة، ولم تفكر في التهديد الذي كان في صوته.

اقترب الإحساس الدافئ حيث شعرت به إميلي وفيبي في نفس الوقت. شعرت به إميلي على فخذيها، وشعرت به فيبي على مؤخرتها. عندما هبطت يد هان شو على فخذ إميلي، تصلب جسدها لأنها اعتقدت أن هان شو كان يحاول القيام بشيء مضحك في هذا الوقت. لقد أبعدت فخذها بعيدًا في قليل من اللوم.

 

 

ومع ذلك، لم تشعر بالرضا عند القيام بذلك فقط مع هان شو. ضربت فكرة شريرة إميلي وهي تتظاهر بسؤال فيبي.

 

 

“إيه… أعتقد ذلك!” احمرت خدود فيبي مرة أخرى بسؤال إميلي وهي تجيب ببعض الإحراج.

“هل هذا صحيح يا براين؟” سألت إميلي بسعادة وعن قصد عندما رأت أن هان شو لم يتفق معها.

 

 

“برايان، انظر كيف جعلت الآنسة فيبي تصاب بالبرد. لماذا لا تمسكها بشدة لتدفئتها؟ ومع ذلك، لا تستغلها! هيه هيه!” ضحكت إميلي.

انطلاقًا من حالة جسم الهيكل العظمي الصغير وحركاته الحالية، يمكن أن يكون هان شو متأكدًا من أن الهيكل العظمي الصغير قد قاتل مع مخلوقات في البعد الآخر، وكان يعلم بوضوح أنه كان الهيكل العظمي الصغير الذي كان يصرخ طلبًا للمساعدة في وقت سابق.

 

شعرت يده فجأة أن الطبقة الرقيقة من الملابس كانت عائقًا لا يطاق. قام بسحب قميصها للأعلى ثم وضع يده على خصرها الناعم والدافئ. عندما أصبح تنفس فيبي أثقل، حرك يده للأسفل نحو مؤخرتها المستديرة.

كان كل من هان شو وفيبي محرجين بعض الشيء بعد سماع هذه الكلمات. كان هناك نية واضحة فيهم، وكان من الطبيعي أن تستنتج فيبي أن إيميلي قد اكتشفت لحظاتهم المحرجة الآن. لم تستطع إلا أن تحدق بشراسة في هان شو.

“لقد غزونا أراضيها، ومن الصواب أن تعاملنا بهذه الطريقة. لا تفكر في قتل الناس وإشعال النار في الأشياء كل يوم!” استعاد صوت فيبي رباطة جأشه المعتادة الآن.

 

 

بالطريقة التي كانت عليها الأمور، فهم هان شو بشكل طبيعي أنه لم يكن من الممكن الاستفادة من فيبي أو إميلي مرة أخرى. بالنسبة لشخص منحرف مثل هان شو، لن يشعر بأي شيء حتى لو وقف عاريا في ليلة شتوية كهذه. من أجل منع إميلي من التحدث أكثر، قال هان شو: “أحتاج إلى الذهاب لقضاء حاجتي، أنتم أيها السيدات استريحوا هنا!”

 

 

كان هان شو يخطط لإرسال الدفء إلى إميلي، ولكن انتهى به الأمر إلى لمس فيبي بدلاً من ذلك بسبب خجل إميلي. نظرًا لأنه كان بالفعل على علاقة حميمة مع فيبي في مدينة فالين، وقد أكد الاثنان علاقتهما بشكل أساسي، فلن يكون هان شو أي رجل نبيل الآن. قرر أن يسير مع التيار ووضع يده بقوة على مؤخرة فيبي، وعجنها بشراهة.

لم ينتظر حتى يتحدثوا قبل أن يخرج من الحفرة. عندما كان على بعد خطوات قليلة، جلس متربعًا على جرف ثلجي وبدأ في توزيع اليوان السحري الخاص به.

كان هان شو مندهشًا للغاية ولم يكن يعرف ما كان يحدث. ومع ذلك، عندما قام بتصفية عقله من الأفكار الضالة وركز تركيزه، اكتشف فجأة اتصالًا رائعًا لم يتأثر بالمسافة. أو ربما كانت موجودة دائمًا، لكنه اكتشفها الآن فقط.

 

 

عندما شعر هان شو بأنه يدخل في حالة مثالية من خلال تداول اليوان السحري الخاص به، اندفع فجأة دافع قوي مفاجئ إلى روحه. لقد كان استدعاءً غريبًا انعكس في قلبه، كصوت يحمل رسالة من أعماق روحه ويريد على الفور العودة إلى جانبه.

 

 

لقد شعرت بالارتياح عند القيام بذلك لأن الاستدارة الناعمة لمؤخرتها لا تزال تمنحه إحساسًا رائعًا من خلال الملابس. لكن فيبي لم تُعامل بهذه الطريقة من قبل. استمرت درجة حرارة جسمها في الارتفاع وبدأ تنفسها الهادئ أصلاً يصبح أثقل قليلاً.

كان هان شو مندهشًا للغاية ولم يكن يعرف ما كان يحدث. ومع ذلك، عندما قام بتصفية عقله من الأفكار الضالة وركز تركيزه، اكتشف فجأة اتصالًا رائعًا لم يتأثر بالمسافة. أو ربما كانت موجودة دائمًا، لكنه اكتشفها الآن فقط.

 

 

ومع ذلك، لم تشعر بالرضا عند القيام بذلك فقط مع هان شو. ضربت فكرة شريرة إميلي وهي تتظاهر بسؤال فيبي.

لقد كان استدعاء من الهيكل العظمي الصغير في البعد الآخر!

شعرت يده فجأة أن الطبقة الرقيقة من الملابس كانت عائقًا لا يطاق. قام بسحب قميصها للأعلى ثم وضع يده على خصرها الناعم والدافئ. عندما أصبح تنفس فيبي أثقل، حرك يده للأسفل نحو مؤخرتها المستديرة.

 

 

عندما شعر هان شو بهذه الصرخة تحمل معها نداء للمساعدة، استخدم على الفور أبسط تعويذات استدعاء الهيكل العظمي واتبع هذا الاتصال الضعيف ولكن غير القابل للكسر لاستدعاء الهيكل العظمي الصغير.

 

 

إذا كان أي شخص آخر، فمن المحتمل أن يشعر هان شو بالحرج بعض الشيء، لكن إميلي وهان شو كانا ينامان معًا منذ فترة طويلة مرات لا تحصى، لذلك لم يكن لديه أي تحفظات حولها على الإطلاق. أدار رأسه لينظر إليها وحرك ساقه اليمنى، وحرك ركبته خلف مؤخرة إيميلي وصدمها بركبته.

صرير الهيكل العظمي الصغير عندما كان يقف أمام هان شو، ولا يزال يلوح بخنجره العظمي كما لو كان قد نجا من معركة كبيرة. كانت عظام جسده متشققة، وبدت منهاره الندوب السبعة على ظهره باهتة بعض الشيء، ربما لأنهم كانوا يقطعون الأشياء لفترة طويلة.

 

 

 

انطلاقًا من حالة جسم الهيكل العظمي الصغير وحركاته الحالية، يمكن أن يكون هان شو متأكدًا من أن الهيكل العظمي الصغير قد قاتل مع مخلوقات في البعد الآخر، وكان يعلم بوضوح أنه كان الهيكل العظمي الصغير الذي كان يصرخ طلبًا للمساعدة في وقت سابق.

 

 

 

كل هذا بدا خياليا إلى حد ما!

 

 

“آنسة فيبي، درجة حرارة جسمك مرتفعة قليلاً وكنت تلهثين بصوت عالٍ قليلاً الآن. هل أصبت بالبرد من السفر في مهب الريح الباردة خلال اليومين الماضيين؟” كانت إميلي سعيدة جدًا برؤية حالة هان شو المزعجة. كان الأمر كما لو أن مشاعرها المكبوتة قد تم التنفيس عنها دفعة واحدة، ولم تفكر في التهديد الذي كان في صوته.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط