أول دم في قلعة هالي
كان الباب المؤدي إلى القبو موجودًا بالقرب من متجر الهدايا. عندما وصلنا إلى هناك، كان كامدن ينتظر في الخارج.
“حسنًا، كان ذلك سهلاً”، قال كامدن. “لنخرج من هنا.”
“لم أكن لأدخل وحدي”، قال.
لم أكن بحاجة إلى قدرة سيد النغمات لمعرفة ذلك.
“نعم، من المحتمل أن يكون هناك عنكبوت في الأسفل”، قلت بابتسامة. من الناحية التقنية، كان كامدن ثالثًا في ترتيب الهجوم بعدي وبعد كيمبرلي، لكن لا ألومه على عدم المخاطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كذلك حقًا.
هزت آنا رأسها ودفتنا جانبًا، وفتحت الباب وأشعلت الضوء. كانت الكهرباء في القلعة غير مستقرة في أفضل الأحوال. حتى عند تشغيل هذا الضوء الوحيد، يمكنك أن تشعر تقريبًا بالنظام بأكمله يتوتر. كان لديه تلك المصابيح القديمة التي يمكنك سماعها وهي تسخن. قادتنا آنا إلى القبو.
“نعم، من المحتمل أن يكون هناك عنكبوت في الأسفل”، قلت بابتسامة. من الناحية التقنية، كان كامدن ثالثًا في ترتيب الهجوم بعدي وبعد كيمبرلي، لكن لا ألومه على عدم المخاطرة.
بينما كنت أتباعها، شعرت بأن الهواء أصبح أكثر برودة. كانت غرفة مربعة صغيرة بها رف نبيذ يمتد عبر جدار كامل. مثل جميع الغرف الأخرى في القلعة، كان السقف مرتفعًا هنا أيضًا. لابد أننا نزلنا كثيرًا. كانت الأرضيات مصنوعة من حجر أزرق بارد يختلف عن باقي أجزاء القلعة.
كان على حق. قفزت وحاولت الدفع مع آنا وكامدن، ولكن حتى مع الأربعة منا، لم يتحرك الجدار حتى.
بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء في القبو.
كان هناك طريقة واحدة فقط لمعرفة، وكامدن كان يحملها في يده.
“فارغ”، أعلنت آنا.
“حسنًا، كان ذلك سهلاً”، قال كامدن. “لنخرج من هنا.”
لم أكن مقتنعًا بالفكرة مع ذلك. “يمكن لجودي بسهولة أن تكون عضوا في طائفة أو وحشًا بنفسها. يمكنها أيضًا أن تكون تابعة لمصاص دماء. لننسى أنها في هذه القصة هي التي استدرجتنا إلى هنا.”
تظاهر كامدن وأنا بالاستدارة والصعود على الدرج.
“لا”، أجاب. “أعتقد أنه لا.”
“لا، علينا فحص كل شيء”، قالت آنا بابتسامة.
الفصل الثامن يتناول حلول كيميائية الفضة، والتي إذا أُعِدت بشكل صحيح، يمكنها إزالة التفاعل النجمي. مثل هذه الاحتياطات ضرورية. الروح غير المقيدة تفسد الجزء الداخلي.
كان هناك بعض الصناديق الموضوعة حول القبو. كانت تحتوي على النبيذ في وقت ما، ولكن الآن كل ما وجدناه هو بعض الزجاجات الفارغة. كان هذا منطقيًا بالنسبة لي. أتصور أن الجمعية التاريخية في كاروسيل ربما أخذت أي عينات قيمة من مجموعة عائلة هالي، بافتراض أن هناك أي شيء متبقي بعد بيع التركة.
بينما كنت أتباعها، شعرت بأن الهواء أصبح أكثر برودة. كانت غرفة مربعة صغيرة بها رف نبيذ يمتد عبر جدار كامل. مثل جميع الغرف الأخرى في القلعة، كان السقف مرتفعًا هنا أيضًا. لابد أننا نزلنا كثيرًا. كانت الأرضيات مصنوعة من حجر أزرق بارد يختلف عن باقي أجزاء القلعة.
دارت آنا في دوائر في القبو الصغير، تبحث عن شيء مثير للاهتمام. “نحتاج إلى البحث عن أي علامة–”
عندما وصلنا إلى هناك، رأينا أنطوان وكيمبرلي يقفان بالقرب من الجدار الخلفي. لم يبدوا أنهما تعرضا للإصابة. بالنظر إلى حالتهم، كانوا كلاهما غير مصابين.
صرخة مرعبة دوت في جميع أنحاء القلعة. “كيمبرلي!” قالت آنا.
“لن يفتح”، قلت. “لقد رأيت هذا في الأفلام عشرات المرات. عندما ينغلق الباب بقوة هكذا، لن يفتح حتى يكون الأوان قد فات.”
بدأنا جميعًا في الجري نحو الدرج والعودة إلى مصدر الصرخة. كان من المفترض أن يبقى أنطوان معها دائمًا. كان الرياضي هو أفضل بنية قتالية لدينا، وكانت الفتاة الأخيرة لدى آنا هي التالية الأفضل.
“إنها مكتبة”، قالت كيمبرلي. الفضول قد أخذ بعض الخوف من صوتها.
“إنه مبكر جدًا لهذا”، قلت. “نحن ما زلنا في مرحلة الحفلة.”
الفصل الثامن يتناول حلول كيميائية الفضة، والتي إذا أُعِدت بشكل صحيح، يمكنها إزالة التفاعل النجمي. مثل هذه الاحتياطات ضرورية. الروح غير المقيدة تفسد الجزء الداخلي.
لم تكن الإبرة الصغيرة قد وصلت بعد إلى أول دم، لذلك كان من غير المنطقي أن تتعرض كيمبرلي للهجوم بالفعل بناءً على فهمي لكيفية عمل دورة الحبكة.
من المحتمل أن يكون ذلك نمط أخر للباحث.
آخر ما علمناه، كان كيمبرلي وأنطوان قد ذهبوا إلى القاعة الرئيسية بمهمة استكشاف وإيجاد أي شيء ذو صلة بالحبكة. كانت القاعة الرئيسية في وقت ما جزءًا من صالة العرض حيث رأينا المعروضات داخل العلب الزجاجية، ولكن تم بناء جدار فاصل من قبل عائلة هالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الكتب؟” سألت آنا. “الكتب هي دليل. ماذا تعني؟ هل هو نوع من العبادة؟”
بينما كنا نجري، كانت خطواتنا تتردد في جميع أنحاء القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاموس مونجر اللاتيني إلى الإنجليزي.”
“كيمبرلي!” صاحت آنا بينما كنا نلتف إلى القاعة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بعض الصناديق الموضوعة حول القبو. كانت تحتوي على النبيذ في وقت ما، ولكن الآن كل ما وجدناه هو بعض الزجاجات الفارغة. كان هذا منطقيًا بالنسبة لي. أتصور أن الجمعية التاريخية في كاروسيل ربما أخذت أي عينات قيمة من مجموعة عائلة هالي، بافتراض أن هناك أي شيء متبقي بعد بيع التركة.
عندما وصلنا إلى هناك، رأينا أنطوان وكيمبرلي يقفان بالقرب من الجدار الخلفي. لم يبدوا أنهما تعرضا للإصابة. بالنظر إلى حالتهم، كانوا كلاهما غير مصابين.
ما بدا وكأنه جدار حجري صلب مع مكتبة بسيطة كان الآن مفتوحًا وكشف أن جزءًا صغيرًا من الجدار كان مفصلاً ويمكنه الدوران على محوره. كانت الفجوة غير مرئية من قبل. كان بابًا سريًا.
“ما المشكلة؟” سألت آنا.
“لا”، أجاب. “أعتقد أنه لا.”
أدار أنطوان رأسه إلى الجدار خلفهم وقال، “وجدنا شيئًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن البلورة يجب أن تُعاد إلى حالة معينة بحيث يمكنها احتواء الروح في داخلها، كما يوضح الفصل الخامس. وبعد أن تُعاد البلورة إلى الحالة المناسبة، تُوضَع الروح بقوتها في البلورة، ويتم ذلك من خلال عملية أكثر فنية من طبيعية، كما يوضح الفصل السادس.
بالتأكيد، كانوا قد وجدوا.
الفصل الثامن يتناول حلول كيميائية الفضة، والتي إذا أُعِدت بشكل صحيح، يمكنها إزالة التفاعل النجمي. مثل هذه الاحتياطات ضرورية. الروح غير المقيدة تفسد الجزء الداخلي.
ما بدا وكأنه جدار حجري صلب مع مكتبة بسيطة كان الآن مفتوحًا وكشف أن جزءًا صغيرًا من الجدار كان مفصلاً ويمكنه الدوران على محوره. كانت الفجوة غير مرئية من قبل. كان بابًا سريًا.
“لا أعرف”، قلت. كانت القصة تسير في اتجاه مختلف عما كنت أعتقد في البداية.
“تعثرنا فيه”، قال أنطوان.
فن الحياة : كتاب عن مرآة النجوم.
نظرنا نحن الخمسة إلى الباب السري ثم عدنا إلى بعضنا البعض. لم نتمكن من رؤية ما كان على الجانب الآخر بعد؛ لم يكن قد فتح كثيرًا.
أين هو سكوبي دو عندما تحتاج إليه؟
“استعدوا”، قالت آنا. تقدمت ببطء ووضعت يدها على الحجر. دفعت.
لم أكن مقتنعًا بالفكرة مع ذلك. “يمكن لجودي بسهولة أن تكون عضوا في طائفة أو وحشًا بنفسها. يمكنها أيضًا أن تكون تابعة لمصاص دماء. لننسى أنها في هذه القصة هي التي استدرجتنا إلى هنا.”
هذا الحجر تحرك. الباب دار، حيث فتح الجانب الأيسر في الجدار وكشف عن غرفة مخفية. الجانب الآخر فتح إلى القاعة الرئيسية، وكشف عن درج يؤدي إلى الأعلى.
“نعم، من المحتمل أن يكون هناك عنكبوت في الأسفل”، قلت بابتسامة. من الناحية التقنية، كان كامدن ثالثًا في ترتيب الهجوم بعدي وبعد كيمبرلي، لكن لا ألومه على عدم المخاطرة.
أين هو سكوبي دو عندما تحتاج إليه؟
أين هو سكوبي دو عندما تحتاج إليه؟
في البداية، لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت الغرفة السرية تحتوي على كهرباء. عندما دخلت آنا، كانت قادرة بسرعة على العثور على مفتاح صغير على الجدار بالقرب من الفتحة.
بينما كنت أتباعها، شعرت بأن الهواء أصبح أكثر برودة. كانت غرفة مربعة صغيرة بها رف نبيذ يمتد عبر جدار كامل. مثل جميع الغرف الأخرى في القلعة، كان السقف مرتفعًا هنا أيضًا. لابد أننا نزلنا كثيرًا. كانت الأرضيات مصنوعة من حجر أزرق بارد يختلف عن باقي أجزاء القلعة.
ألقت الإضاءة الصفراء بظلال الغرفة. تمكنت من رؤية أن الغرفة كانت بنفس حجم متجر الهدايا. كما تمكنت من رؤية أنها تحتوي على الكثير من الكتب والتحف التي تبدو قديمة مثل القلعة نفسها.
“إنها مكتبة”، قالت كيمبرلي. الفضول قد أخذ بعض الخوف من صوتها.
بينما كنا ندخل الغرفة، رأينا أن المساحة كانت مشغولة في الغالب برف كبير مملوء بالكتب. على ظهور الكتب، تمكنت من رؤية كلمات بلغات تتراوح من اللاتينية، اليونانية، والعبرية وصولاً إلى الصينية والإنجليزية الحديثة. كانت هناك مخطوطات مكدسة على أحد الرفوف وعلب عرض مليئة بما أعتقد أنه عينات بيولوجية محفوظة. لم أكن أريد أن أعرف ما هي.
آخر ما علمناه، كان كيمبرلي وأنطوان قد ذهبوا إلى القاعة الرئيسية بمهمة استكشاف وإيجاد أي شيء ذو صلة بالحبكة. كانت القاعة الرئيسية في وقت ما جزءًا من صالة العرض حيث رأينا المعروضات داخل العلب الزجاجية، ولكن تم بناء جدار فاصل من قبل عائلة هالي.
“إنها مكتبة”، قالت كيمبرلي. الفضول قد أخذ بعض الخوف من صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلسكوب؟” اقترحت آنا.
“كم عمرها؟” سأل أنطوان. اقترب من الطاولة في وسط الغرفة ورأى آلية معدنية أعتقد أنها تتعلق بعلم الفلك. كان لديها مغازل معدنية صغيرة مع كرات أعتقد أنها تمثل الكواكب. في البداية، مد يده ليلمسها، لكنه تراجع بعد ذلك.
“أعتقد أن هذا وقتي للتألق”، قال كامدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء في القبو.
كان الأمر كذلك حقًا.
“لم أكن لأدخل وحدي”، قال.
“هل هي شيطانية؟” سألت آنا. “ما هي أنواع هذه الكتب؟”
“كيمبرلي!” صاحت آنا بينما كنا نلتف إلى القاعة الرئيسية.
كما لو كان للإجابة على السؤال، وقف كامدن أمام الرف الكبير من الكتب ونظر إليها صعودًا ونزولاً، في انتظار أن ترسل له قدرة يوركا المعلومات.
“لا، علينا فحص كل شيء”، قالت آنا بابتسامة.
“آه، ها نحن ذا”، قال. التقط كتابًا من الرف. كان كبيرًا ومجلدًا بالجلد. لم أستطع فهم الكتابة على الغلاف، لكنني أعتقد أنها كانت مكتوبة باللاتينية.
هز الجميع رؤوسهم. كان الدرج مظلمًا، ثم حدث كل شيء بسرعة لدرجة أنني لم ألتقط لمحة عن أي شيء. لم أسجل حتى أي نغمات على الورق الأحمر لأن المخلوق الذي أخذها قد فعل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان بعيدًا جدًا عني لاستخدام قدرتي سيد النغمات بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من التفاعل.
فن الحياة : كتاب عن مرآة النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لماذا كنا أغبياء؟” قالت آنا. “كنا نعلم أنها ستكون الهدف الأول. كان يجب أن نتمسك بها.”
“ماذا يعني ذلك؟” سأل أنطوان.
“لا”، أجاب. “أعتقد أنه لا.”
“لا أعرف”، أجاب كامدن. “لا أقرأ اللاتينية.”
“اصمت”، قال أنطوان. “ساعدني!”
“قدرتك لا تتيح لك قراءة اللغات الأخرى؟” سألت آنا.
“اصمت”، قال أنطوان. “ساعدني!”
“لا”، أجاب. “أعتقد أنه لا.”
بينما كنا نجري، كانت خطواتنا تتردد في جميع أنحاء القلعة.
من المحتمل أن يكون ذلك نمط أخر للباحث.
بينما كنت أشكل نظريتي الجديدة، قال كامدن، “سيستغرق هذا وقتًا طويلاً. لكن يمكنني رؤية المقطع الذي نحتاج إلى قراءته بالفعل.” فتح الكتاب إلى الصفحات الأولى ووجد ما أعتقد أنه مقدمة. عرضه لي، ولكن بصرف النظر عن التعرف على بعض الأحرف، لم أتمكن حقًا من فهمه.
“قد تعرف جودي اللاتينية”، اقترحت آنا، وهي تنظر إلي. “لقد عرفت ماذا تعني العبارة تحت اللوحة في صالة العرض.”
“هل رأى أحد ما أخذها؟” سألت آنا.
كان لديها نقطة. لماذا تظهر شخصية غير قابلة للعب (NPC) وتستعرض تلك القدرة إذا لم يكن ذلك لإظهار للاعب أنها تستطيع قراءة اللاتينية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت الإضاءة الصفراء بظلال الغرفة. تمكنت من رؤية أن الغرفة كانت بنفس حجم متجر الهدايا. كما تمكنت من رؤية أنها تحتوي على الكثير من الكتب والتحف التي تبدو قديمة مثل القلعة نفسها.
لم أكن مقتنعًا بالفكرة مع ذلك. “يمكن لجودي بسهولة أن تكون عضوا في طائفة أو وحشًا بنفسها. يمكنها أيضًا أن تكون تابعة لمصاص دماء. لننسى أنها في هذه القصة هي التي استدرجتنا إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن البلورة يجب أن تُعاد إلى حالة معينة بحيث يمكنها احتواء الروح في داخلها، كما يوضح الفصل الخامس. وبعد أن تُعاد البلورة إلى الحالة المناسبة، تُوضَع الروح بقوتها في البلورة، ويتم ذلك من خلال عملية أكثر فنية من طبيعية، كما يوضح الفصل السادس.
بوضوح، لم تكن آنا قد فكرت في ذلك. أخذت نفسًا عميقًا ومررت أصابعها عبر ذيل الحصان الخاص بها، كما تفعل دائمًا عندما تكون متوترة.
من المحتمل أن يكون ذلك نمط أخر للباحث.
“انتظر”، قال كامدن. استدار إلى الرف مرة أخرى، وفي غضون ثوانٍ، اختار كتابًا آخر.
“المبدأ هو أن النفس يمكن أن تنفصل عن الجسد وتوضع في مرآة النجوم، ولتحقيق ذلك، يجب أن يكون هناك بلورة نقيّة وكاملة لاحتواء النفس. يتطلب ذلك فن البلوريات بشكل مثالي، كما يوضح الفصل الثاني. ثم، للوصول بالبلورة إلى الحالة المناسبة، بحيث يمكن أن تحتوي النفس، من الضروري معرفة علم المعادن، كما يوضح الفصل الثالث.
“قاموس مونجر اللاتيني إلى الإنجليزي.”
بمجرد أن انطفأ الضوء، أمسك شيء ما بذراع كيمبرلي وسحبها، ليس إلى المكتبة التي خرجنا منها للتو، بل إلى الدرج الذي تم كشفه على الجانب الآخر من الباب الدوار.
تصفح الكتاب بسرعة لدرجة أنك قد تظن أنه كان لديه العلامات المرجعية على الصفحات. أخبره نمط يوركا بالضبط أي صفحة يذهب إليها وأي سطر ينظر إليه. العرض ذكرني حقًا بمدى سرعة قراءة الشخصيات في الأفلام. ببضع تحولات سريعة، كان قادرًا على ترجمة عنوان الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء في القبو.
“فن الحياة: رسالة عن مرآة النجوم”، قال.
“لا، علينا فحص كل شيء”، قالت آنا بابتسامة.
همم.
“اصمت”، قال أنطوان. “ساعدني!”
“ما هي مرآة النجوم؟” سألت كيمبرلي.
“انتظر”، قال كامدن. استدار إلى الرف مرة أخرى، وفي غضون ثوانٍ، اختار كتابًا آخر.
“تلسكوب؟” اقترحت آنا.
تصفح الكتاب بسرعة لدرجة أنك قد تظن أنه كان لديه العلامات المرجعية على الصفحات. أخبره نمط يوركا بالضبط أي صفحة يذهب إليها وأي سطر ينظر إليه. العرض ذكرني حقًا بمدى سرعة قراءة الشخصيات في الأفلام. ببضع تحولات سريعة، كان قادرًا على ترجمة عنوان الكتاب.
“لا أعرف”، قلت. كانت القصة تسير في اتجاه مختلف عما كنت أعتقد في البداية.
عندما وصلنا إلى هناك، رأينا أنطوان وكيمبرلي يقفان بالقرب من الجدار الخلفي. لم يبدوا أنهما تعرضا للإصابة. بالنظر إلى حالتهم، كانوا كلاهما غير مصابين.
بينما كنت أشكل نظريتي الجديدة، قال كامدن، “سيستغرق هذا وقتًا طويلاً. لكن يمكنني رؤية المقطع الذي نحتاج إلى قراءته بالفعل.” فتح الكتاب إلى الصفحات الأولى ووجد ما أعتقد أنه مقدمة. عرضه لي، ولكن بصرف النظر عن التعرف على بعض الأحرف، لم أتمكن حقًا من فهمه.
تذبذب الأضواء فجأة. نظرنا إلى المصابيح الصفراء وأدركنا مدى سخافة البقاء في الغرفة السرية. من المفترض أن هذا المكان كان يأتي إليه الشرير الكبير غالبًا.
“المبدأ هو أن النفس يمكن أن تنفصل عن الجسد وتوضع في مرآة النجوم، ولتحقيق ذلك، يجب أن يكون هناك بلورة نقيّة وكاملة لاحتواء النفس. يتطلب ذلك فن البلوريات بشكل مثالي، كما يوضح الفصل الثاني. ثم، للوصول بالبلورة إلى الحالة المناسبة، بحيث يمكن أن تحتوي النفس، من الضروري معرفة علم المعادن، كما يوضح الفصل الثالث.
“أعتقد أن هذا وقتي للتألق”، قال كامدن.
تذبذب الأضواء فجأة. نظرنا إلى المصابيح الصفراء وأدركنا مدى سخافة البقاء في الغرفة السرية. من المفترض أن هذا المكان كان يأتي إليه الشرير الكبير غالبًا.
“لأن البلورة يجب أن تُعاد إلى حالة معينة بحيث يمكنها احتواء الروح في داخلها، كما يوضح الفصل الخامس. وبعد أن تُعاد البلورة إلى الحالة المناسبة، تُوضَع الروح بقوتها في البلورة، ويتم ذلك من خلال عملية أكثر فنية من طبيعية، كما يوضح الفصل السادس.
“هل رأى أحد ما أخذها؟” سألت آنا.
ومع ذلك، الروح، كواحدة من الجواهر الإلهية، تنطوي على العديد من الأسرار، لذلك هناك حاجة إلى معرفة السحر بحيث يمكن احتواء الروح في مرآة النجوم، كما يوضح الفصل الرابع. لذلك، لوضع الروح في مرآة النجوم، هناك حاجة إلى ممارسة فنون علم المعادن، البلوريات، والسحر بشكل مثالي، بحيث تكون خبيرًا في العملية بأكملها، كما يوضح الفصلان الأول والسابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاموس مونجر اللاتيني إلى الإنجليزي.”
الفصل الثامن يتناول حلول كيميائية الفضة، والتي إذا أُعِدت بشكل صحيح، يمكنها إزالة التفاعل النجمي. مثل هذه الاحتياطات ضرورية. الروح غير المقيدة تفسد الجزء الداخلي.
“هل رأى أحد ما أخذها؟” سألت آنا.
ربما يومًا ما، الأشخاص المتخصصون في الفنون النجمية، سيكون لديهم آلية حاسوبية، التي ستمنحهم القدرة على الحسابات والقياسات اللازمة لرسم خريطة للخطة النجمية. حينها في المستقبل، سنكون قادرين على إزالة الفارق بين الحياة والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بعض الصناديق الموضوعة حول القبو. كانت تحتوي على النبيذ في وقت ما، ولكن الآن كل ما وجدناه هو بعض الزجاجات الفارغة. كان هذا منطقيًا بالنسبة لي. أتصور أن الجمعية التاريخية في كاروسيل ربما أخذت أي عينات قيمة من مجموعة عائلة هالي، بافتراض أن هناك أي شيء متبقي بعد بيع التركة.
تذبذب الأضواء فجأة. نظرنا إلى المصابيح الصفراء وأدركنا مدى سخافة البقاء في الغرفة السرية. من المفترض أن هذا المكان كان يأتي إليه الشرير الكبير غالبًا.
كما لو كان للإجابة على السؤال، وقف كامدن أمام الرف الكبير من الكتب ونظر إليها صعودًا ونزولاً، في انتظار أن ترسل له قدرة يوركا المعلومات.
“من الأفضل أن نبدأ العمل”، قالت آنا. “لكن يجب أن نعود بالتأكيد إلى متجر الهدايا.”
كان الباب المؤدي إلى القبو موجودًا بالقرب من متجر الهدايا. عندما وصلنا إلى هناك، كان كامدن ينتظر في الخارج.
لم يجادل أحد. خرجنا من الغرفة واحدًا تلو الآخر. كان أنطوان آخر من خرج. مد يده لإطفاء الضوء.
“لا أعرف”، أجاب كامدن. “لا أقرأ اللاتينية.”
بمجرد أن انطفأ الضوء، أمسك شيء ما بذراع كيمبرلي وسحبها، ليس إلى المكتبة التي خرجنا منها للتو، بل إلى الدرج الذي تم كشفه على الجانب الآخر من الباب الدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟” سأل أنطوان.
انغلق الباب بقوة، مغلقًا الوصول إلى الدرج وحاصر قدم أنطوان أثناء إغلاقه. تمكن من سحب ساقه، تاركًا حذاءه محطمًا في الباب. كل شيء حدث في غمضة عين.
تذبذب الأضواء فجأة. نظرنا إلى المصابيح الصفراء وأدركنا مدى سخافة البقاء في الغرفة السرية. من المفترض أن هذا المكان كان يأتي إليه الشرير الكبير غالبًا.
“كيمبرلي!” صرخت آنا. سمعنا صراخ كيمبرلي لبضع ثوان، ثم ساد الصمت. تحركت الإبرة على دورة الحبكة إلى أول دم.
“نعم، من المحتمل أن يكون هناك عنكبوت في الأسفل”، قلت بابتسامة. من الناحية التقنية، كان كامدن ثالثًا في ترتيب الهجوم بعدي وبعد كيمبرلي، لكن لا ألومه على عدم المخاطرة.
“كيمبرلي!” صرخ أنطوان. حاول الوقوف، لكن قدمه كانت مصابة بشدة. ربما كانت مكسورة، لم أستطع الجزم، ولكن على الأقل، كانت تنزف، وكان يواجه صعوبة في وضع وزن عليها. على الرغم من ذلك، بذل كل قوته في محاولة تحريك الباب، لكنه لم يتحرك.
“اصمت”، قال أنطوان. “ساعدني!”
“لن يفتح”، قلت. “لقد رأيت هذا في الأفلام عشرات المرات. عندما ينغلق الباب بقوة هكذا، لن يفتح حتى يكون الأوان قد فات.”
“استعدوا”، قالت آنا. تقدمت ببطء ووضعت يدها على الحجر. دفعت.
لم أكن بحاجة إلى قدرة سيد النغمات لمعرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بعض الصناديق الموضوعة حول القبو. كانت تحتوي على النبيذ في وقت ما، ولكن الآن كل ما وجدناه هو بعض الزجاجات الفارغة. كان هذا منطقيًا بالنسبة لي. أتصور أن الجمعية التاريخية في كاروسيل ربما أخذت أي عينات قيمة من مجموعة عائلة هالي، بافتراض أن هناك أي شيء متبقي بعد بيع التركة.
“اصمت”، قال أنطوان. “ساعدني!”
“لا، علينا فحص كل شيء”، قالت آنا بابتسامة.
كان على حق. قفزت وحاولت الدفع مع آنا وكامدن، ولكن حتى مع الأربعة منا، لم يتحرك الجدار حتى.
ما بدا وكأنه جدار حجري صلب مع مكتبة بسيطة كان الآن مفتوحًا وكشف أن جزءًا صغيرًا من الجدار كان مفصلاً ويمكنه الدوران على محوره. كانت الفجوة غير مرئية من قبل. كان بابًا سريًا.
“تبًا، لماذا كنا أغبياء؟” قالت آنا. “كنا نعلم أنها ستكون الهدف الأول. كان يجب أن نتمسك بها.”
ومع ذلك، الروح، كواحدة من الجواهر الإلهية، تنطوي على العديد من الأسرار، لذلك هناك حاجة إلى معرفة السحر بحيث يمكن احتواء الروح في مرآة النجوم، كما يوضح الفصل الرابع. لذلك، لوضع الروح في مرآة النجوم، هناك حاجة إلى ممارسة فنون علم المعادن، البلوريات، والسحر بشكل مثالي، بحيث تكون خبيرًا في العملية بأكملها، كما يوضح الفصلان الأول والسابع.
“لم يكن ليهم”، قلت. كنت أعلم ذلك، وآنا على الأرجح كانت تعلم ذلك أيضًا. كيمبرلي كانت لديها نمط تعني أنها ستتعرض للهجوم في أول دم. لم يكن هناك منع لذلك.
هذا الحجر تحرك. الباب دار، حيث فتح الجانب الأيسر في الجدار وكشف عن غرفة مخفية. الجانب الآخر فتح إلى القاعة الرئيسية، وكشف عن درج يؤدي إلى الأعلى.
“هل رأى أحد ما أخذها؟” سألت آنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيمبرلي!” صرخ أنطوان. حاول الوقوف، لكن قدمه كانت مصابة بشدة. ربما كانت مكسورة، لم أستطع الجزم، ولكن على الأقل، كانت تنزف، وكان يواجه صعوبة في وضع وزن عليها. على الرغم من ذلك، بذل كل قوته في محاولة تحريك الباب، لكنه لم يتحرك.
هز الجميع رؤوسهم. كان الدرج مظلمًا، ثم حدث كل شيء بسرعة لدرجة أنني لم ألتقط لمحة عن أي شيء. لم أسجل حتى أي نغمات على الورق الأحمر لأن المخلوق الذي أخذها قد فعل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان بعيدًا جدًا عني لاستخدام قدرتي سيد النغمات بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من التفاعل.
من المحتمل أن يكون ذلك نمط أخر للباحث.
“هذا خارق للطبيعة”، قلت. “هذا هو السبيل الوحيد لأن يكون بهذه السرعة.”
“كم عمرها؟” سأل أنطوان. اقترب من الطاولة في وسط الغرفة ورأى آلية معدنية أعتقد أنها تتعلق بعلم الفلك. كان لديها مغازل معدنية صغيرة مع كرات أعتقد أنها تمثل الكواكب. في البداية، مد يده ليلمسها، لكنه تراجع بعد ذلك.
“ماذا عن الكتب؟” سألت آنا. “الكتب هي دليل. ماذا تعني؟ هل هو نوع من العبادة؟”
بينما كنا نجري، كانت خطواتنا تتردد في جميع أنحاء القلعة.
“لا أعرف”، أجبت.
“هل رأى أحد ما أخذها؟” سألت آنا.
كان هناك طريقة واحدة فقط لمعرفة، وكامدن كان يحملها في يده.
ما بدا وكأنه جدار حجري صلب مع مكتبة بسيطة كان الآن مفتوحًا وكشف أن جزءًا صغيرًا من الجدار كان مفصلاً ويمكنه الدوران على محوره. كانت الفجوة غير مرئية من قبل. كان بابًا سريًا.
بينما كنت أتباعها، شعرت بأن الهواء أصبح أكثر برودة. كانت غرفة مربعة صغيرة بها رف نبيذ يمتد عبر جدار كامل. مثل جميع الغرف الأخرى في القلعة، كان السقف مرتفعًا هنا أيضًا. لابد أننا نزلنا كثيرًا. كانت الأرضيات مصنوعة من حجر أزرق بارد يختلف عن باقي أجزاء القلعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات