You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اللعبة في كاروسيل: فيلم رعب 53

بحث دون جدوى

بحث دون جدوى

“لا وقت مثل الحاضر”، قال نيكولاس بصوت عالٍ لجميع الموجودين بالقرب. تكسرت نبرته. لا أدري إذا كان بسبب الصوت الغريب الصارخ أو لأنه كان متوتراً. “سوف يصل المستثمرون غداً. علينا أن نجهز الأمور.”

“يبدو آمنًا، لكن الرئيس قادم قريباً.”

بدأ العمال بالركض في كل الاتجاهات محاولين إحضار شاحنات إلى مدخل المنجم. كانوا جميعاً يبدو عليهم القلق من أن يصرخ عليهم نيكولاس. لا أستطيع لومهم.

“هل ستنزلين، عزيزتي؟” سألها.

“غداً؟” سألت.

كل ما وجدناه كان المزيد من مسارات عربات التعدين والمزيد من الصخور البنية والرمادية.

أومأ نيكولاس برأسه.

جيرالد هيسبر. غير لاعب. درع القصة: 35.

“لماذا يأتون بهذه السرعة؟” سألت آنا. ربما كان من الأفضل أن تدعها تطرح الأسئلة. كانت لديّ شجاعة عالية، لكنها كانت تملك طُرُقاً تساعدها على الحصول على المعلومات من الشخصيات غير القابلة للعب. حتى أفهم كيفية عمل اللعبة خلف الكواليس، ربما يكون من الأفضل أن تدعها تتولى الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر نيكولاس أصابعه في شعره، وهو فعل عصبي. “لقد وعدنا بالكثير للحصول على تمويل هذا المشروع. المستثمرون يريدون أن يروا أين ذهبت أموالهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرر نيكولاس أصابعه في شعره، وهو فعل عصبي. “لقد وعدنا بالكثير للحصول على تمويل هذا المشروع. المستثمرون يريدون أن يروا أين ذهبت أموالهم.”

“يمكنك الانتظار للمصعد”، عرض عليها. “قد يكون من الخطر قليلاً النزول هناك، لكن عليّ القيام بذلك. إنها وظيفتي.”

ألقى ذراعه حول كتف كيمبرلي وبدأ يمشي نحو مدخل المنجم، وهو يصرخ بأوامر تافهة إلى العمال القريبين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز العامل كتفيه.

خارج الشاشة.

بعد أن وصل كامدن إلى الأسفل، جاء نيكولاس بعده. لم يمشِ خطوة بخطوة كما فعلنا، بل ترك نفسه يسقط بسرعة، مقللاً من سرعته بالتمسك بالحبل. كان واضحاً أنه ذو خبرة في هذا.

“هناك شيء غريب بالتأكيد”، قال كامدن. “لقد كنت أبحث في هذا الملف أكثر. لقد اختاروا بعناية تقريراتي لترويج مشروع المنجم هذا. شخصيتي لا تفهم لماذا هم واثقون جداً بوجود ثروات تحت الأرض.”

وجهنا مصابيحنا نحو تلك الاتجاه. كان من الضيق أن يتسع لنا جميعاً. رأيت ابتسامة نيكولاس تتسع بينما كنا نقترب. كان علينا أن ننحني لأن السقف كان منخفضاً جداً. الآن، محاولة الزحف عبر فجوة لم يتم توسيعها بعد كانت ستجعل الأمور أكثر صعوبة.

لم أفهم الأمر أيضاً. في الواقع، إذا كان عليّ التخمين، لست متأكداً مما إذا كان نيكولاس يعرف كل شيء. على الرغم من نشأته النبيلة وثقته المتوقعة، بدا عليه التوتر. ربما كان ذلك بسبب أنهم أخذوا رهاناً على هذا المنجم. ربما كان هناك شيء آخر. “سوف نكتشف ما يحدث عاجلاً أم آجلاً. هناك شيء يخبرني أننا لن نكون سعداء عندما نفعل”، قلت.

“هل ستنزلين، عزيزتي؟” سألها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك التقدم ببطء بين المشاهد. كان هناك مصعد عند مدخل المنجم. كان في حالة سيئة. كان يتم العمل على إصلاحه على مدار الساعة لكي يتمكن المستثمرون من استخدامه في اليوم التالي. كنت أتساءل كيف سيعمل هذا النوع من الأشياء خارج الشاشة. كنت أعتقد أن المصعد سيتصلح بطريقة سحرية، لكن لا. كانوا يعملون عليه بالفعل، يبدلون الأجزاء ويشغلون الأنظمة الكهربائية.

“هل الذهب أعمق في الصخر؟” سأل. “نحتاج أن يكون شيئًا مرئيًا وواضحًا جدًا حتى يشعر المستثمرون بالثقة ولا يقررون سحب التمويل.”

“يجب أن يكون كونك شخصية غير قابلة للعب وظيفة غير مريحة جداً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل خطوة، كنت أظن أنني سأسقط إلى موتي. مرّ الحبل عبر كارابيني كبير. كان علينا التحكم في نزولنا بأنفسنا. لم أكن في عجلة من أمري للوصول إلى القاع.

على الشاشة.

ماذا كان يحدث؟

أخيراً، عاد نيكولاس وكيمبرلي إلينا.

أخذت مصباحي وبدأت في تسليطه حول الغرفة التي وجدنا أنفسنا فيها. لم يكن هناك ما يبرز كتهديد فوري. كانت سقف معظم الغرفة لا يتجاوز الستة أقدام. كان مدعماً بأعمدة خشبية قديمة كانت أعرض مني.

“ارتدوا ملابسكم”، قال. “لن ننتظر هنا دون أن نقوم بشيء. أنوي رؤية الذهب بحلول الغروب.”

كان هناك انفجار من الإشارات المتداخلة مثل راديو مضبوط على قناة بلا إشارة. لم أكن أعرف من أين يأتي، لكنه بدا وكأنه يأتي من حيث كانت آنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار إلينا إلى طاولة كانت قد تم إعدادها بجانب شاحنة. كانت الطاولة تحتوي على معدات تسلق. مشينا نحوها وبدأنا في ارتداء الأحزمة. لحسن الحظ، كانت الطاولة تحتوي أيضاً على مصابيح يد يمكننا استخدامها.

خلع نيكولاس سترته وجاكته وسلمهما إلى كيمبرلي. بدأ في ارتداء حزام التسلق. أثناء قيامه بذلك، لاحظت أن كيمبرلي بدأت بسحب سند الملكية الذي كان قد لوّح به لأكريز من جيب سترته.

خلع نيكولاس سترته وجاكته وسلمهما إلى كيمبرلي. بدأ في ارتداء حزام التسلق. أثناء قيامه بذلك، لاحظت أن كيمبرلي بدأت بسحب سند الملكية الذي كان قد لوّح به لأكريز من جيب سترته.

إلا أنه لم يكن هناك.

“هل ستنزلين، عزيزتي؟” سألها.

نظرنا إلى بعضنا. كان علينا البقاء في الشخصية، لكن هذا التطور فاجأنا كلا منا.

توقفت كيمبرلي. أعتقد أنها كانت تواجه صعوبة حقيقية في اتخاذ القرار. لا ألومها. لو كانت لديّ فرصة لاختيار عدم النزول إلى المناجم الملعونة بوضوح، كنت سأواجه صعوبة أيضاً. جزء من المشكلة كان في تخمين ما ستفعله شخصيتها. من غير المحتمل أن ترغب شخصيتها في التسلق إلى أسفل عمود المنجم.

 

**”أعتقد أنني سأبقى هنا”، قالت. **

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلينا إلى طاولة كانت قد تم إعدادها بجانب شاحنة. كانت الطاولة تحتوي على معدات تسلق. مشينا نحوها وبدأنا في ارتداء الأحزمة. لحسن الحظ، كانت الطاولة تحتوي أيضاً على مصابيح يد يمكننا استخدامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تلف الجاكيت والسترة حول ذراعيها، مما أخفى السند.

“ضع هذا حول الحبل، وشده ببطء، وانزل ببطء”، قال.

“يمكنك الانتظار للمصعد”، عرض عليها. “قد يكون من الخطر قليلاً النزول هناك، لكن عليّ القيام بذلك. إنها وظيفتي.”

“STP؟” سألتني آنا عندما حصلنا على لحظة من الخصوصية.

ابتسمت كيمبرلي. “كوني حذراً، أليس كذلك؟”

رفع العامل يديه في حركة استرضائية. “فقط ظننت أنه يجب أن تعرف أن والدك قريب.”

ابتسم لها بالمقابل. “سأكون بخير.”

**”أعتقد أنني سأبقى هنا”، قالت. **

لم يكن لديّ أي فكرة عن كيفية النزول على حبل عمود المنجم. إلى يساري، كان المصعد لا يزال يتم إصلاحه. كان العمال مربوطين بالهيكل المعدني الذي يحمل المصعد في مكانه. كانوا مشغولين بالطحن واللحام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا لتقاريرهم، يجب أن تكون هناك عروق ذهبية مرئية تمامًا حيث نقف الآن. هذا كان الادعاء على الأقل”، قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنا نتسلق جداراً صغيراً بجانب المصعد. كان حبل طويل وسميك مربوطاً عند فم المنجم ويتدلى في الحفرة التي سننزل من خلالها. لم أكن أعرف كيفية القيام بذلك.

“ليس من المفترض أن يكون هنا اليوم.”

نيكولاس كان يعرف، لكنه كان مقتصراً في التعليمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مساران ينفصلان عن المسارات الرئيسية. لابد أنهما كانا لقطارات التعدين على الرغم من أنني لم أرَ أي قاطرات هناك.

“ضع هذا حول الحبل، وشده ببطء، وانزل ببطء”، قال.

كان هناك انفجار من الإشارات المتداخلة مثل راديو مضبوط على قناة بلا إشارة. لم أكن أعرف من أين يأتي، لكنه بدا وكأنه يأتي من حيث كانت آنا.

بدت آنا أنها فهمت ما كان يحاول قوله، لذا كنت قادراً على مشاهدة قيامها بذلك أولاً. قيل لي أن أذهب بعد ذلك. كامدن كان بعدي. نيكولاس بقي في الأعلى مع كيمبرلي. بشكل غير متوقع، كانت كيمبرلي العضو الوحيد في فريقنا التي يمكنها تعليم نفسها كيفية القيام بذلك في لحظة باستخدام طريقتها في الخلفية المريحة ولم يكن عليها القيام بذلك على الإطلاق.

تسلل كامدن إلى المنطقة التي كنا نتجه إليها ثم تبعته خلفه.

هل ذكرت أنني أخاف من المرتفعات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل خطوة، كنت أظن أنني سأسقط إلى موتي. مرّ الحبل عبر كارابيني كبير. كان علينا التحكم في نزولنا بأنفسنا. لم أكن في عجلة من أمري للوصول إلى القاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كل خطوة، كنت أظن أنني سأسقط إلى موتي. مرّ الحبل عبر كارابيني كبير. كان علينا التحكم في نزولنا بأنفسنا. لم أكن في عجلة من أمري للوصول إلى القاع.

هل ذكرت أنني أخاف من المرتفعات؟

بعد أن أخبرت آنا أنها وصلت إلى الأسفل، بدأت في تسلق. ربما استغرق الأمر مني 5 دقائق أطول منها. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الأسفل كنت مرهقاً، وقلبى كان ينبض بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر منه دقيقة ليتسلل عبر الفجوة. بينما كنت واقفاً هناك، لاحظت مدى الرطوبة هنا في المنجم. كنت أتوقع أن يكون أكثر جفافاً. أقسمت أنني كنت أسمع تساقط قطرات في المسافة لكنني لم أستطع تحديد مصدرها أو إذا كانت فقط في ذهني.

كان هناك انفجار من الإشارات المتداخلة مثل راديو مضبوط على قناة بلا إشارة. لم أكن أعرف من أين يأتي، لكنه بدا وكأنه يأتي من حيث كانت آنا.

كان هناك ممر رئيسي يمتد إلى اليسار وآخر يمتد مباشرة إلى الأمام. إلى اليمين، كان هناك قاع المصعد.

بدأت آنا بتمرير يديها على ملابسها بحثاً عن مصدر الصوت حتى عثرت في النهاية عليه في جيب صغير من جاكيتها. كان لديها جهاز صغير مربع ملحق بعشرة أقدام من الأسلاك الرقيقة. سحبته من جيبها مع كل الأسلاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر نيكولاس أصابعه في شعره، وهو فعل عصبي. “لقد وعدنا بالكثير للحصول على تمويل هذا المشروع. المستثمرون يريدون أن يروا أين ذهبت أموالهم.”

كنا نتنقل بين المشهدين على الشاشة وخارجها أثناء نزولنا. الآن كنا على الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلينا إلى طاولة كانت قد تم إعدادها بجانب شاحنة. كانت الطاولة تحتوي على معدات تسلق. مشينا نحوها وبدأنا في ارتداء الأحزمة. لحسن الحظ، كانت الطاولة تحتوي أيضاً على مصابيح يد يمكننا استخدامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آنا، هل تسمعينني؟” جاء صوت مكسور من الجهاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان نيكولاس يجري لاستقبال والده، نظرنا أنا وأصدقائي إلى بعضنا وتساءلنا إلى أين ستأخذنا هذه القصة وكيف تلعب هذه الشخصيات غير القابلة للعب عالية المستوى دورًا فيها.

نظرنا إلى بعضنا. كان علينا البقاء في الشخصية، لكن هذا التطور فاجأنا كلا منا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتسلق جداراً صغيراً بجانب المصعد. كان حبل طويل وسميك مربوطاً عند فم المنجم ويتدلى في الحفرة التي سننزل من خلالها. لم أكن أعرف كيفية القيام بذلك.

أحضرت آنا الجهاز إلى فمها، ضغطت على الزر الصغير على الجانب، وقالت، “أسمعك. نحن في المنجم. ليس لدينا إشارة جيدة.”

لم أفهم الأمر أيضاً. في الواقع، إذا كان عليّ التخمين، لست متأكداً مما إذا كان نيكولاس يعرف كل شيء. على الرغم من نشأته النبيلة وثقته المتوقعة، بدا عليه التوتر. ربما كان ذلك بسبب أنهم أخذوا رهاناً على هذا المنجم. ربما كان هناك شيء آخر. “سوف نكتشف ما يحدث عاجلاً أم آجلاً. هناك شيء يخبرني أننا لن نكون سعداء عندما نفعل”، قلت.

ساد الصمت لحظة.

كل ما وجدناه كان المزيد من مسارات عربات التعدين والمزيد من الصخور البنية والرمادية.

“وجدنا ممر هواء”، قال الصوت. “قد نتمكن من النزول عبره. هل هو آمن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلف الجاكيت والسترة حول ذراعيها، مما أخفى السند.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت آنا إليّ تأمل أن يكون لديّ الجواب. شجبت.

انتقلنا إلى خارج الشاشة، لكن القصة استمرت.

“يبدو آمنًا، لكن الرئيس قادم قريباً.”

“من المفترض أن يكون هناك عرق غير مُستخرج هناك. قدروا قيمته بملايين الدولارات، وإذا كانت قياساتهم صحيحة، فهو ربما كذلك”، قال كامدن. أشار نحو شق صغير خارج المسار الرئيسي الذي اتبعناه.

“تأكد من التقاط صور لأي شيء يمكننا استخدامه. سننتظر.”

كانت الاتفاقية عقد إيجار لحقوق المعادن، وهي معاملة مؤقتة. وقع عليها مالك الأرض، دوجلاس أكيرز، وصاحب شركة إيهبرت للتعدين (الشركة التي فتحت المنجم)، جيرالد هيسبر.

خارج الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد أنك قلت إنه سيكون جافًا هنا؟” قال نيكولاس.

“STP؟” سألتني آنا عندما حصلنا على لحظة من الخصوصية.

فوقنا، سمعت طائرة هليكوبتر. التفت لرؤية مروحية سوداء أنيقة تتجه مباشرة نحونا. هبطت في المرج المستوي الذي يبعد حيث تبدأ الأرض في الانحدار إلى مدخل المنجم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذلك يبدو منطقياً”، أجبت.

ابتسم لها بالمقابل. “سأكون بخير.”

شخصياتنا كانت سراً جزءاً من منظمة بيئية تُدعى STP وتم إرسالنا هنا للحصول على أدلة ضد شركة التعدين. لم أكن أعرف إلى أين ستأخذنا خيوط القصة هذه. الآن بدأت أفهم بعض الأمور.

أرسل نيكولاس آنا أولاً. تبعه بعد ذلك.

سمعنا كامدن قادماً من الأعلى.

أخذت مصباحي وبدأت في تسليطه حول الغرفة التي وجدنا أنفسنا فيها. لم يكن هناك ما يبرز كتهديد فوري. كانت سقف معظم الغرفة لا يتجاوز الستة أقدام. كان مدعماً بأعمدة خشبية قديمة كانت أعرض مني.

سارعت آنا إلى لف الراديو الصغير وإعادته إلى جيبها.

بدأت آنا بتمرير يديها على ملابسها بحثاً عن مصدر الصوت حتى عثرت في النهاية عليه في جيب صغير من جاكيتها. كان لديها جهاز صغير مربع ملحق بعشرة أقدام من الأسلاك الرقيقة. سحبته من جيبها مع كل الأسلاك.

أخذت مصباحي وبدأت في تسليطه حول الغرفة التي وجدنا أنفسنا فيها. لم يكن هناك ما يبرز كتهديد فوري. كانت سقف معظم الغرفة لا يتجاوز الستة أقدام. كان مدعماً بأعمدة خشبية قديمة كانت أعرض مني.

“هذا جاف لمنجم مثل هذا”، رد كامدن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك مساران ينفصلان عن المسارات الرئيسية. لابد أنهما كانا لقطارات التعدين على الرغم من أنني لم أرَ أي قاطرات هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك يبدو منطقياً”، أجبت.

كان هناك ممر رئيسي يمتد إلى اليسار وآخر يمتد مباشرة إلى الأمام. إلى اليمين، كان هناك قاع المصعد.

ما يعنيه هو أن هناك لغزًا. كان جيرالد هيسبر هو من فتح هذا المنجم. ومن المحتمل أن شركته كانت هي التي أغلقت المنجم. لماذا يحاولون الآن إعادة فتحه؟ ولماذا كذبوا بشأن وجود الذهب؟

كانت المساحة بأكملها ضيقة وصامتة تماماً. لم أستطع رؤية مصدر الصوت الصارخ. بدأت آمل أن يكون مجرد هواء يندفع عبر الأنفاق.

على الشاشة.

بعد أن وصل كامدن إلى الأسفل، جاء نيكولاس بعده. لم يمشِ خطوة بخطوة كما فعلنا، بل ترك نفسه يسقط بسرعة، مقللاً من سرعته بالتمسك بالحبل. كان واضحاً أنه ذو خبرة في هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز العامل كتفيه.

“ها نحن هنا”، قال نيكولاس. بدأ في النظر حول الغرفة كما لو كان يتوقع رؤية أكوام من الذهب أمامه. “أين أقرب عرق؟”

“ارتدوا ملابسكم”، قال. “لن ننتظر هنا دون أن نقوم بشيء. أنوي رؤية الذهب بحلول الغروب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحب كامدن ملفه من تحت قميصه حيث كان قد خزنه أثناء النزول. أمسك بخريطة وبدأ في التعرف عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد أنك قلت إنه سيكون جافًا هنا؟” قال نيكولاس.

“في هذا الاتجاه”، قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز العامل كتفيه.

“من المفترض أن يكون هناك عرق غير مُستخرج هناك. قدروا قيمته بملايين الدولارات، وإذا كانت قياساتهم صحيحة، فهو ربما كذلك”، قال كامدن. أشار نحو شق صغير خارج المسار الرئيسي الذي اتبعناه.

ماذا كان يحدث؟

وجهنا مصابيحنا نحو تلك الاتجاه. كان من الضيق أن يتسع لنا جميعاً. رأيت ابتسامة نيكولاس تتسع بينما كنا نقترب. كان علينا أن ننحني لأن السقف كان منخفضاً جداً. الآن، محاولة الزحف عبر فجوة لم يتم توسيعها بعد كانت ستجعل الأمور أكثر صعوبة.

وجهنا مصابيحنا نحو تلك الاتجاه. كان من الضيق أن يتسع لنا جميعاً. رأيت ابتسامة نيكولاس تتسع بينما كنا نقترب. كان علينا أن ننحني لأن السقف كان منخفضاً جداً. الآن، محاولة الزحف عبر فجوة لم يتم توسيعها بعد كانت ستجعل الأمور أكثر صعوبة.

أرسل نيكولاس آنا أولاً. تبعه بعد ذلك.

خارج الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استغرق الأمر منه دقيقة ليتسلل عبر الفجوة. بينما كنت واقفاً هناك، لاحظت مدى الرطوبة هنا في المنجم. كنت أتوقع أن يكون أكثر جفافاً. أقسمت أنني كنت أسمع تساقط قطرات في المسافة لكنني لم أستطع تحديد مصدرها أو إذا كانت فقط في ذهني.

أومأ نيكولاس برأسه.

تسلل كامدن إلى المنطقة التي كنا نتجه إليها ثم تبعته خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك يبدو منطقياً”، أجبت.

عندما وصلنا، اختفت ابتسامة نيكولاس.

كان حراسه الثلاثة يُطلق عليهم “الحراس” على ورق الجدران الأحمر. وكان لديهم أيضًا درع قصة بقيمة 35.

“هل الذهب أعمق في الصخر؟” سأل. “نحتاج أن يكون شيئًا مرئيًا وواضحًا جدًا حتى يشعر المستثمرون بالثقة ولا يقررون سحب التمويل.”

أدار كامدن السند ليتسنى لنا رؤيته. تحديدًا، كان مركزًا على الصفحة الأخيرة حيث التوقيعات.

استشار كامدن ملاحظاته مرة أخرى. أمسكّت بمصباح اليد من أجل أن يتمكن من الرؤية.

كانت المساحة بأكملها ضيقة وصامتة تماماً. لم أستطع رؤية مصدر الصوت الصارخ. بدأت آمل أن يكون مجرد هواء يندفع عبر الأنفاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وفقًا لتقاريرهم، يجب أن تكون هناك عروق ذهبية مرئية تمامًا حيث نقف الآن. هذا كان الادعاء على الأقل”، قال.

“هذا جاف لمنجم مثل هذا”، رد كامدن.

“إذا كانت التقارير تقول إنه هنا، فهو هنا”، قال نيكولاس.

نيكولاس كان يعرف، لكنه كان مقتصراً في التعليمات.

إلا أنه لم يكن هناك.

بعد أن أخبرت آنا أنها وصلت إلى الأسفل، بدأت في تسلق. ربما استغرق الأمر مني 5 دقائق أطول منها. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الأسفل كنت مرهقاً، وقلبى كان ينبض بسرعة.

لقد رأيت صورًا لمنجم الذهب من قبل. عروق معدنية لامعة تمتد عبر جدران الحجر. عمال المناجم القدماء يبتسمون بأسنانهم الخالية للكاميرا وهم يعرضون عرقًا واعدًا.

لم أفهم الأمر أيضاً. في الواقع، إذا كان عليّ التخمين، لست متأكداً مما إذا كان نيكولاس يعرف كل شيء. على الرغم من نشأته النبيلة وثقته المتوقعة، بدا عليه التوتر. ربما كان ذلك بسبب أنهم أخذوا رهاناً على هذا المنجم. ربما كان هناك شيء آخر. “سوف نكتشف ما يحدث عاجلاً أم آجلاً. هناك شيء يخبرني أننا لن نكون سعداء عندما نفعل”، قلت.

لكن هنا لم يكن هناك شيء. كانت الصخور مجرد لون بني ورمادي.

كانت المساحة بأكملها ضيقة وصامتة تماماً. لم أستطع رؤية مصدر الصوت الصارخ. بدأت آمل أن يكون مجرد هواء يندفع عبر الأنفاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن يكون هذا خطأ”، قال نيكولاس. “لابد أنك قرأت الخريطة بشكل خاطئ.”

“تأكد من التقاط صور لأي شيء يمكننا استخدامه. سننتظر.”

تظاهر كامدن بالاهتمام. تتبع خطواتنا على الخريطة ولكنها قادتنا مباشرة إلى حيث كنا الآن.

“تأكد من التقاط صور لأي شيء يمكننا استخدامه. سننتظر.”

قضينا ما لا يقل عن ساعة على الشاشة وخارجها نبحث حولنا على أمل العثور على بعض الشقوق المليئة بالذهب. أقسم نيكولاس أن الخريطة لا بد وأنها كُتبت بشكل خاطئ وأن العرق الحقيقي قريب، لذا بحثنا في المنطقة بحثًا عن أي علامة.

“يبدو آمنًا، لكن الرئيس قادم قريباً.”

كل ما وجدناه كان المزيد من مسارات عربات التعدين والمزيد من الصخور البنية والرمادية.

“هذا جاف لمنجم مثل هذا”، رد كامدن.

“هذا ليس دقيقًا تمامًا. لقد وجدنا أيضًا تسرب الماء على الجدران مكونًا جداول صغيرة تآكلت قنواتها الصغيرة في الصخور تحت أقدامنا.”

يبدو أن هذا الخبر فاجأ نيكولاس لأن ملامح وجهه تملأها الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أعتقد أنك قلت إنه سيكون جافًا هنا؟” قال نيكولاس.

نظرنا إلى بعضنا. كان علينا البقاء في الشخصية، لكن هذا التطور فاجأنا كلا منا.

“هذا جاف لمنجم مثل هذا”، رد كامدن.

“تأكد من التقاط صور لأي شيء يمكننا استخدامه. سننتظر.”

انتقلنا إلى خارج الشاشة، لكن القصة استمرت.

أخذت مصباحي وبدأت في تسليطه حول الغرفة التي وجدنا أنفسنا فيها. لم يكن هناك ما يبرز كتهديد فوري. كانت سقف معظم الغرفة لا يتجاوز الستة أقدام. كان مدعماً بأعمدة خشبية قديمة كانت أعرض مني.

كان نيكولاس على وشك قول شيء حاد، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك سمعنا صرخات في المسافة. من حيث أتينا، كان هناك شخص يصرخ باسم نيكولاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنا، هل تسمعينني؟” جاء صوت مكسور من الجهاز.

“ماذا الآن؟” سأل.

تسلل كامدن إلى المنطقة التي كنا نتجه إليها ثم تبعته خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عامل يرتدي قبعة أمان بيضاء، نفس الشخص الذي شرح نظام الصرف، يصرخ لنيكولاس.

هل ذكرت أنني أخاف من المرتفعات؟

“ماذا؟ ألا تعلم أننا نقوم بشيء هنا؟”

بعد أن وصل كامدن إلى الأسفل، جاء نيكولاس بعده. لم يمشِ خطوة بخطوة كما فعلنا، بل ترك نفسه يسقط بسرعة، مقللاً من سرعته بالتمسك بالحبل. كان واضحاً أنه ذو خبرة في هذا.

رفع العامل يديه في حركة استرضائية. “فقط ظننت أنه يجب أن تعرف أن والدك قريب.”

“هذا جاف لمنجم مثل هذا”، رد كامدن.

يبدو أن هذا الخبر فاجأ نيكولاس لأن ملامح وجهه تملأها الخوف.

استشار كامدن ملاحظاته مرة أخرى. أمسكّت بمصباح اليد من أجل أن يتمكن من الرؤية.

“ليس من المفترض أن يكون هنا اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلف الجاكيت والسترة حول ذراعيها، مما أخفى السند.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز العامل كتفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان نيكولاس يجري لاستقبال والده، نظرنا أنا وأصدقائي إلى بعضنا وتساءلنا إلى أين ستأخذنا هذه القصة وكيف تلعب هذه الشخصيات غير القابلة للعب عالية المستوى دورًا فيها.

تبعناه إلى المدخل. خلال الساعات التي قضيناها في المنجم، تمكنت الشخصيات الغير لاعبة من إصلاح المصعد. أخذناه إلى السطح. شخصيًا، كنت سعيدًا جدًا بالخروج من المنجم.

أخذت مصباحي وبدأت في تسليطه حول الغرفة التي وجدنا أنفسنا فيها. لم يكن هناك ما يبرز كتهديد فوري. كانت سقف معظم الغرفة لا يتجاوز الستة أقدام. كان مدعماً بأعمدة خشبية قديمة كانت أعرض مني.

لكن كان هناك شيء غريب.

أدار كامدن السند ليتسنى لنا رؤيته. تحديدًا، كان مركزًا على الصفحة الأخيرة حيث التوقيعات.

لقد كنا خارج الشاشة منذ أن جاءنا الشخصية غير الاعبة الذي يرتدي قبعة الأمان البيضاء، غاري. لم نعد إلى الشاشة لفترة طويلة.

لقد رأيت صورًا لمنجم الذهب من قبل. عروق معدنية لامعة تمتد عبر جدران الحجر. عمال المناجم القدماء يبتسمون بأسنانهم الخالية للكاميرا وهم يعرضون عرقًا واعدًا.

عندما خرجنا، خلع نيكولاس قبعة الأمان الخاصة به وبدأ في تمرير أصابعه عبر شعره. كان واضحًا أنه لم يكن مستعدًا لرؤية والده.

“هل ستنزلين، عزيزتي؟” سألها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت إلينا وقال، “لا تقولو إننا لم نكتشف الذهب. قولو إننا لم نتمكن من الوصول إليه بعد.”

“غداً؟” سألت.

اتفقنا جميعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل خطوة، كنت أظن أنني سأسقط إلى موتي. مرّ الحبل عبر كارابيني كبير. كان علينا التحكم في نزولنا بأنفسنا. لم أكن في عجلة من أمري للوصول إلى القاع.

خارج مدخل المنجم، كانت كيمبرلي تنتظرنا. قدمت لها عناقًا غير متفهم ثم تابعت المشي للأمام.

أخذت مصباحي وبدأت في تسليطه حول الغرفة التي وجدنا أنفسنا فيها. لم يكن هناك ما يبرز كتهديد فوري. كانت سقف معظم الغرفة لا يتجاوز الستة أقدام. كان مدعماً بأعمدة خشبية قديمة كانت أعرض مني.

بمجرد أن رحل نيكولاس، ألقت كيمبرلي سند الملكية إلى كامدن.

“تأكد من التقاط صور لأي شيء يمكننا استخدامه. سننتظر.”

“انظر إذا كان هذا يخبرك بشيء”، قالت. “ظننت أنه قد يفعل.”

كان نيكولاس على وشك قول شيء حاد، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك سمعنا صرخات في المسافة. من حيث أتينا، كان هناك شخص يصرخ باسم نيكولاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح كامدن السند وتصفحه بسرعة. بدأت الدهشة تظهر على وجهه.

ماذا كان يحدث؟

“هذا مثير للاهتمام”، قال.

“ها نحن هنا”، قال نيكولاس. بدأ في النظر حول الغرفة كما لو كان يتوقع رؤية أكوام من الذهب أمامه. “أين أقرب عرق؟”

“ماذا؟” سألت آنا.

لقد رأيت صورًا لمنجم الذهب من قبل. عروق معدنية لامعة تمتد عبر جدران الحجر. عمال المناجم القدماء يبتسمون بأسنانهم الخالية للكاميرا وهم يعرضون عرقًا واعدًا.

أدار كامدن السند ليتسنى لنا رؤيته. تحديدًا، كان مركزًا على الصفحة الأخيرة حيث التوقيعات.

“وجدنا ممر هواء”، قال الصوت. “قد نتمكن من النزول عبره. هل هو آمن؟”

كانت الاتفاقية عقد إيجار لحقوق المعادن، وهي معاملة مؤقتة. وقع عليها مالك الأرض، دوجلاس أكيرز، وصاحب شركة إيهبرت للتعدين (الشركة التي فتحت المنجم)، جيرالد هيسبر.

إلا أنه لم يكن هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وماذا في ذلك؟” سألت.

“هذا مثير للاهتمام”، قال.

أخرج كامدن قطعة من الورق من ملفه وقدمها لنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتسلق جداراً صغيراً بجانب المصعد. كان حبل طويل وسميك مربوطاً عند فم المنجم ويتدلى في الحفرة التي سننزل من خلالها. لم أكن أعرف كيفية القيام بذلك.

“هيسبر هو اسم عائلة نيكولاس”، قال. “جيرالد هو والده.”

“يجب أن يكون كونك شخصية غير قابلة للعب وظيفة غير مريحة جداً.”

“انتظر”، قالت كيمبرلي. “ماذا يعني ذلك؟”

نيكولاس كان يعرف، لكنه كان مقتصراً في التعليمات.

ما يعنيه هو أن هناك لغزًا. كان جيرالد هيسبر هو من فتح هذا المنجم. ومن المحتمل أن شركته كانت هي التي أغلقت المنجم. لماذا يحاولون الآن إعادة فتحه؟ ولماذا كذبوا بشأن وجود الذهب؟

“غداً؟” سألت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يعني أننا تعرضنا للكذب”، قالت آنا.

كانت الاتفاقية عقد إيجار لحقوق المعادن، وهي معاملة مؤقتة. وقع عليها مالك الأرض، دوجلاس أكيرز، وصاحب شركة إيهبرت للتعدين (الشركة التي فتحت المنجم)، جيرالد هيسبر.

فوقنا، سمعت طائرة هليكوبتر. التفت لرؤية مروحية سوداء أنيقة تتجه مباشرة نحونا. هبطت في المرج المستوي الذي يبعد حيث تبدأ الأرض في الانحدار إلى مدخل المنجم.

ابتسمت كيمبرلي. “كوني حذراً، أليس كذلك؟”

عندما فتحت الأبواب، نزل ثلاثة من الأشخاص السابقين في الجيش يرتدون بدلات سوداء ثم اتجهوا لمساعدة رجل مسن يحتاج إلى كرسي متحرك بمجرد وصوله إلى الأرض.

بمجرد أن رحل نيكولاس، ألقت كيمبرلي سند الملكية إلى كامدن.

جيرالد هيسبر. غير لاعب. درع القصة: 35.

فوقنا، سمعت طائرة هليكوبتر. التفت لرؤية مروحية سوداء أنيقة تتجه مباشرة نحونا. هبطت في المرج المستوي الذي يبعد حيث تبدأ الأرض في الانحدار إلى مدخل المنجم.

كان حراسه الثلاثة يُطلق عليهم “الحراس” على ورق الجدران الأحمر. وكان لديهم أيضًا درع قصة بقيمة 35.

لقد كنا خارج الشاشة منذ أن جاءنا الشخصية غير الاعبة الذي يرتدي قبعة الأمان البيضاء، غاري. لم نعد إلى الشاشة لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان نيكولاس يجري لاستقبال والده، نظرنا أنا وأصدقائي إلى بعضنا وتساءلنا إلى أين ستأخذنا هذه القصة وكيف تلعب هذه الشخصيات غير القابلة للعب عالية المستوى دورًا فيها.

“انظر إذا كان هذا يخبرك بشيء”، قالت. “ظننت أنه قد يفعل.”

حتى عندما نزل هيسبر ونيكولاس وحراسه إلى المنطقة المنخفضة للترحيب بنا، لم نعد إلى الشاشة. من المؤكد أن هذا سيكون شيئًا يحتاج الجمهور إلى رؤيته.

كنا نتنقل بين المشهدين على الشاشة وخارجها أثناء نزولنا. الآن كنا على الشاشة.

ماذا كان يحدث؟

كان نيكولاس على وشك قول شيء حاد، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك سمعنا صرخات في المسافة. من حيث أتينا، كان هناك شخص يصرخ باسم نيكولاس.

“يمكنك الانتظار للمصعد”، عرض عليها. “قد يكون من الخطر قليلاً النزول هناك، لكن عليّ القيام بذلك. إنها وظيفتي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط