الثلاثاء في النهار
الثلاثاء في النهار
ابتلعتُ لعابي الغزير.
قبل أن أعرف ذلك، حل الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعتادت أختكِ أن تكون أقوى عضو في نادي الكندو على الإطلاق في تلك الأيام، صحيح؟”
شعرت بثقل في رأسي. لقد تركت نفسي مبتلاً لفترة طويلة بذلك الشكل البارحة ربما قد أُصبت بنزلة برد.
ثم تنهدت كودو فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يجب أن أقرر شيئًا قبل أن ألتقي بها مرة أخرى اليوم.
شعرتُ بالخمول في جسدي، وفكرة أنني يجب أن أبقى في المنزل من المدرسة اليوم خطرت في رأسي الضبابي – لكنها خطرت لومضة فقط. نزلتُ إلى الطابق الأول وتناولت الإفطار الذي أعدته والدتي. تناولت قطعة واحدة فقط من الخبز المحمص هذا الصباح.
“آهاها!”
كاذب، جالس هنا.
على الرغم من أن الأمر لم يخطر ببالي إلا جزئيًا أثناء ارتدائي للزي الرسمي، إلا أنني قررت ألا أكلف نفسي عناء قياس درجة حرارتي. من المؤكد أن رؤيتها بالأرقام ستكون أمر محبط.
“أوه، صباح الخير. من الغريب أن أراكِ هنا، كودو”.
عزز الإحساس بضعف جسدي الإقتناع بأنني في الواقع عالق في هذا الجسد. كان الشعور المعاكس عندما كنت أطير في السماء ليلاً. مع الغلاف الجوي والأصوات المحيطة، كان بإمكاني أن أؤمن بأنني كنت حياة مختلفة تمامًا عن نفسي. بالطبع، لمجرد أنني لم أقصد أنه ينبغي علي ذلك.
عندما خرجت، لم تعد السماء تمطر. ومع ذلك، قررت أن أمشي.
ربما أكثر ما كانت تخافه هو تجاهلها مرة أخرى اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة بخطوة، سرت في نفس المسار بالضبط الذي سلكته بالأمس. لقد كان نفس المسار الذي سرت فيه وركبت فيه الدراجة مرات لا تحصى، ولكن لأقصر اللحظات، شعرت أنه مختلف عن العادة. لا بد أنه بسبب هذا البرد أو أيا كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشيت مع رأسي منخفضًا، أحدق في البرك، عندما رأيت فجأة زوجًا صغيرًا من الأحذية الرياضية أمامي.
أنا متأكد من أن جميع من في الغرفة سمعوا تلك التحية الغريبة. سرعان ما عاد تدفق الوقت إلى طبيعته في الفصل، ربما لأنه كان نموذجيًا ومعتاداً إذا كانت يانو هي صاحبة ذلك الصوت الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير!”
قبل أن أتمكن من رفع عيني، سمعت صوت فتاة. كانت الكلمة وحدها كافية بالنسبة لي لتمييز هويتها، لكنني ما زلت متفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعتادت أختكِ أن تكون أقوى عضو في نادي الكندو على الإطلاق في تلك الأيام، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، صباح الخير. من الغريب أن أراكِ هنا، كودو”.
قصدت رؤيتها على هذا الطريق إلى المدرسة. كانت هناك ثلاث طرق رئيسية يتنقل على طولها الطلاب عادةً إلى مدرستنا، لكن كودو عاشت على طول الطريق الشمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ابتسامتها العادية. كانت زوايا فمها مرفوعة قليلاً فقط – ابتسامة طبيعية غير مقنعة. ربما كنت الوحيد الذي أدرك أن هذه هي ابتسامتها الحقيقية.
بعد أن ضحكت بصوتها المبتهج، قالت: “حسنًا، أنت تعلم.” مهما كان شعوري وعواطفي الحالية، كان علي أن أضحك على الإجابة الفاترة.
ولكن إذا كان مجرد التحدث إلى شخص ما يُعد سيئاً، فقد ضللتُ طريقي منذ فترة.
“حسنًا، أعلم ماذا؟” سألتها.
“لذا، عندما تكوني مع زملائكِ في الفريق في نادي الكندو، ومع الأشخاص في فصلنا، و … لديكِ حبيب الآن، أليس كذلك؟”
هل أصبحتُ خائنًا لوحدتنا المشتركة؟ هل انشققتُ إلى جانب يانو؟ لقد قمت بفحص الكثير من الاستنتاجات المحتملة، لكنني في الحقيقة لم أعتقد أنها كانت بهذه الخطورة.
“مكثتُ في منزل أختي الليلة الماضية، وكانت ستقودني إلى المدرسة، لكنني اعتقدت أن الناس سيسخرون مني لأنني عادة ما أركب دراجتي، لذلك جعلتها تنزلني بعيداً.”
“أوه، آه، لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك وحش جالس هنا.
“هاه.”
الآن عرفت سبب دموعي.
حتى وصلنا إلى المدرسة، تحدثت مع كودو عن أشياء تافهة، كما هو الحال دائمًا. لقد كان وقتًا لم أفكر فيه في تجنب صفنا، أو التنمر، أو الانتقام، أو أي شيء آخر.
لقد فوجئت بسماع أن كودو، التي بدت أنها متشابكة نسبيًا مع المجموعات الرياضية الشعبية، خائفة من شيء من هذا القبيل، لكنني لم أقل ذلك بصوت عالٍ.
“صباح الخير! هل أنتما تمشيان دائمًا إلى المدرسة معًا؟”
استدرت، يدي على رأسي، حيث توقفت كودو عن المشي ورفعت صوتها بدهشة.
“لقد اعتادت أختكِ أن تكون أقوى عضو في نادي الكندو على الإطلاق في تلك الأيام، صحيح؟”
بالتأكيد، يجب أن أقرر.
“صحيح! هناك الكثير من الضغط علي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الليلة، نمت بهدوء، لأول مرة منذ فترة طويلة.
قامت كودو بإخراج لسانها. كانت قوية يمكنها دائمًا تقديم شكاوى أو التحدث عن أشياء تكرهها بابتسامة. قلت: “بإمكانك الإستمرار.” ، مشجعاً الفتاة التي لطالما كانت تسعد يومي. عادت بإيماءة حازمة وابتسامة أظهرت أسنانها المعوجة.
أنا متأكد من أن جميع من في الغرفة سمعوا تلك التحية الغريبة. سرعان ما عاد تدفق الوقت إلى طبيعته في الفصل، ربما لأنه كان نموذجيًا ومعتاداً إذا كانت يانو هي صاحبة ذلك الصوت الغريب.
بينما أشاهد إيماءة رأسها، فكرتُ فجأة – هذا البرد أو أيا كان يعبث في رأسي بالتأكيد.
أيهما يكون؟ فكرتُ مرة أخرى.
مشيت في الردهة، ودخلت الفصل، وجلست في مقعدي. كما فعلت مئات المرات من قبل. في غرفة الفصل، هناك أشخاص نادوني بابتسامة، وأشخاص حوصروا في الأحاديث حول البرامج التلفزيونية الليلة الماضية، وأشخاص كانوا نائمين ووجههم لأسفل على مكاتبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعيش حياتي دون أن أعرف الاتجاه الذي يميل إليه كل جانب من جانبي، ومتى. لقد وصلت إلى الحد الأقصى لما يمكنني فعله أثناء عيشي في هذا التردد.
“قل أتشي، هذا يذكرني …”
“همم؟”
ظننت أنها كانت تسألني لماذا قررت أن أعيد لها التحية اليوم. ومع ذلك، لم تكن التحية شيئًا يجب أن يثير أي شك.
أيهما يكون؟
قبل أن أعرف ذلك، حل الصباح.
كودو، التي حاولت دائمًا الاستمتاع بالحياة على أكمل وجه، والتي تعتني دائمًا بالطلاب الأصغر.
“يبدو أنك حزينًا جدًا مؤخرًا. أكل شيء على ما يرام؟”
كودو، التي ستلقى فجأة بعلبة شراب على مؤخرة رأس زميلتهم في منتصف محادثة دون تردد.
ولكن إذا كان مجرد التحدث إلى شخص ما يُعد سيئاً، فقد ضللتُ طريقي منذ فترة.
“أوه، آه، لا شيء.”
“بجدية؟ أنا بخير تماماً.”
من الصعب قبول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيهما تكون كودو الحقيقية؟
“هذا جيد إذن. على محمل الجد، إذا كان هناك أي شيء يزعجك، يمكنك إخباري. أنا أجلس بجوارك مباشرة، بعد كل شيء”.
أقرر ماذا، لا أعرف. لكنني شعرت أنه علي أن أقرر شيئًا قبل مجيئي إلى هنا اليوم.
هذا شيئًا يمكن أن يفعله أي من جانبي.
قلت: “أعني ذلك، لا يوجد شيء حقًا”.
قالت بصوتٍ عالٍ بشكل مفرط: “لقد وجدت أخيرًا … طريقك وهويتك”.
لم أستطع أن أخبرها أنني قد أكون وحشًا.
تلعثمت قائلة: “لـ – لا، مستحيل”.
ألم يكن كل ذلك لأنها جعلت الجميع ينتبهون لها عن قصد؟ ألم يكن ذلك لأنها أخذت الوقت الكافي للتحدث إلى الأشخاص الذين قاموا بتخويفها؟ ألم يكن ذلك بسبب كل مراوغاتها وأفعالها الغريبة؟ كان هذا افتراضيًا بحتًا، لكن كل ما كان عليها فعله للتخفيف من حدة الموقف هو التوقف عن التصرف بهذه الطريقة.
“حقًا؟”
لا أعتقد أن أي شخص قد أدرك بالفعل من تحدث، ولا إلى من تم توجيه الكلمات.
“هممم… كنت أتساءل عما إذا يجب أن أبدأ بجدية في الإعداد للاختبار.”
“لذا، عندما تكوني مع زملائكِ في الفريق في نادي الكندو، ومع الأشخاص في فصلنا، و … لديكِ حبيب الآن، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربنا من بوابات المدرسة، وجدنا فجأة المزيد من الناس حولها. رأيت كاساي في وسطهم، وفمه مفتوح على مصراعيه في التثاؤب. لاحظنا أيضًا ولوح لنا. ولوحنا أنا وكودو له في المقابل.
“واو!”
نظرت مباشرة إلي. الإنسان، الوحش.
استدرت، يدي على رأسي، حيث توقفت كودو عن المشي ورفعت صوتها بدهشة.
إدراك هذا لأول مرة صدمني من جديد.
“ماذا؟” سألتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلّبت كلمات كودو مرارًا وتكرارًا في رأسي.
“لا، أعني، هذا فقط، كنت أعرف أنك رجل جاد، لكن واو.”
مثل، ماهو الموقف الذي يجب أن أتخذه تجاه يانو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بدا هذا الرد لكودو كإعلان نهائي، تصريح بأنني أتحالف مع يانو. لكن الأمر لم يكن كذلك. أنا كما أنا في أي وقت مضى. الليلة الماضية، كان هناك شيء يقلقني. هذا الصباح قابلت كودو وتحدثت عنه وابتهجت قليلاً. هذا يتماشى تمامًا مع الحياة اليومية العادية التي كنت أعيشها دائمًا.
قالت بجدية. وضعت حذري معتقداً أنني موضع سخرية… لكنني كنت مخطئاً.
“حسنًا، أعلم ماذا؟” سألتها.
عندما خرجت، لم تعد السماء تمطر. ومع ذلك، قررت أن أمشي.
“أحتاج حقًا إلى البدء في التفكير في ذلك أيضًا. أنا لست جيدةً بما يكفي في الكندو للدخول إلى المدرسة الثانوية فقط بالاعتماد عليه. أريد أن أتبع قيادتك يا أتشي. في المقابل، سأعطيك بعضاً أسلوبي في الإسترخاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج حقًا إلى البدء في التفكير في ذلك أيضًا. أنا لست جيدةً بما يكفي في الكندو للدخول إلى المدرسة الثانوية فقط بالاعتماد عليه. أريد أن أتبع قيادتك يا أتشي. في المقابل، سأعطيك بعضاً أسلوبي في الإسترخاء!”
فكرت طوال الوقت في ما قالته كودو، لكنني لم أجد إجابة.
“ياه، لا شكرًا.”
“آهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل أتشي، هذا يذكرني …”
أيهما يكون؟
رفعت صوتها ضاحكة. بصراحة، لقد أنقذتني طبيعتها الخالية من الهموم مرارًا وتكرارًا، والآن، شعرت أنها قد تساعدني مرة أخرى. اعتقدت أنه ربما يمكنني أن أسأل كودو – التي لم تسخر مني أبدًا لكوني جاد، ولم تسخر أبدًا من الناس لكونها مختلفة عنها. حتى لو كان السؤال نفسه بالتأكيد غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ضحكت بصوتها المبتهج، قالت: “حسنًا، أنت تعلم.” مهما كان شعوري وعواطفي الحالية، كان علي أن أضحك على الإجابة الفاترة.
ما زلت أؤمن بكودو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير.”
قلت بنفسي: “الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، هناك شيء آخر يزعجني نوعًا ما”.
قصدت رؤيتها على هذا الطريق إلى المدرسة. كانت هناك ثلاث طرق رئيسية يتنقل على طولها الطلاب عادةً إلى مدرستنا، لكن كودو عاشت على طول الطريق الشمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاغت كودو وجهها بسرعة لتعبير أكثر جدية. “بالطبع. لنستمع الى هذا.”
رفعت رأسي، وكالعادة نظرت إليها من زاوية عيني. دخلت يانو الفصل من الباب الأمامي، وابتسامة راضية على وجهها. بطبيعة الحال، لم يرد أحد. ملأ البرد الغرفة.
“لذا، عندما تكوني مع زملائكِ في الفريق في نادي الكندو، ومع الأشخاص في فصلنا، و … لديكِ حبيب الآن، أليس كذلك؟”
تلعثمت قائلة: “لـ – لا، مستحيل”.
“حسنًا، أعتقد عندما كنتِ مع حبيبكِ من قبل. أي من تلك الأوقات شعرتِ بأنكِ على طبيعتكِ الحقيقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، حسنًا، أنا أه…” قفزتْ فوق بركة مياه وتجولتُ أنا حولها. “أعتقد عندما أكون معك … ومع الآخرين. عندما أكون مع فريقي، يجب أن أتصرف بشكل صحيح ومناسب كسنيور في السنة الثالثة، وعندما كنتُ أواعد شابًا أكبر سنًا كنت دائمًا على أطراف أصابعي”.
كان هناك أيضًا خيار عدم التفكير على الإطلاق. لكنني لم أقرر حتى ما إذا كان علي فعل ذلك.
حتى بعد التفكير طوال الليل، لم أتمكن من اختيار واحد منهما.
“أرى. آسف لسؤالكِ شيئًا غريبًا جدًا”.
“لا، لا بأس.”
عبرنا جميعًا بوابات المدرسة في خطواتنا المختلفة، وابتسمنا في كلمات كودو المناسبة.
لم يبدو أنها تمانع في السؤال؛ شعرتُ بالارتياح. وبعد ذلك بدأت أشعر بالقلق، بسماع أنها تعرف بالضبط من هي نفسها الحقيقية. هل الجميع هكذا أيضًا؟ هل أنا الوحيد الذي لا يعرف؟
عبرنا جميعًا بوابات المدرسة في خطواتنا المختلفة، وابتسمنا في كلمات كودو المناسبة.
أيضًا، إذا كان هذا صحيحًا، فأردتُ أن أعرف كيف يتماشى التنمر على يانو سان مع ذلك، لكنني لم أكن على وشك المضي قدمًا إلى هذا الحد.
“أتشي، ما الذي يحدث؟” سمعت كودو تسأل من المقعد المجاور لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلت لم أقرر أي شيء. ومع ذلك، سمعتُ ذلك الصوت الغريب المألوف.
حتى وصلنا إلى المدرسة، تحدثت مع كودو عن أشياء تافهة، كما هو الحال دائمًا. لقد كان وقتًا لم أفكر فيه في تجنب صفنا، أو التنمر، أو الانتقام، أو أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت طوال الوقت في ما قالته كودو، لكنني لم أجد إجابة.
كودو، التي ستلقى فجأة بعلبة شراب على مؤخرة رأس زميلتهم في منتصف محادثة دون تردد.
عندما اقتربنا من بوابات المدرسة، وجدنا فجأة المزيد من الناس حولها. رأيت كاساي في وسطهم، وفمه مفتوح على مصراعيه في التثاؤب. لاحظنا أيضًا ولوح لنا. ولوحنا أنا وكودو له في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك وحش جالس هنا.
ثم تنهدت كودو فجأة.
كان يجب أن أختار شيئًا قبل وصولي.
“أنا حقاً عديمة الفائدة.”
الثلاثاء في النهار
“في ماذا؟”
“أوه، آه، لا شيء.”
قامت كودو بإخراج لسانها. كانت قوية يمكنها دائمًا تقديم شكاوى أو التحدث عن أشياء تكرهها بابتسامة. قلت: “بإمكانك الإستمرار.” ، مشجعاً الفتاة التي لطالما كانت تسعد يومي. عادت بإيماءة حازمة وابتسامة أظهرت أسنانها المعوجة.
احمرت خجلاً بشكل غير معهود وغطت فمها كما لو أنها تحدثت دون وعي أو شيء من هذا القبيل. على الرغم من فضولي، لم أكن على وشك المتابعة. لم أكن أعتقد أنها عديمة الفائدة، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظرنا كاساي أمام البوابات.
ربما غير قادرة على تحمل كيف بدا كاساي متململ عندما ابتسم ابتسامة عريضة وقدم ردودًا فارغة، غيّرت كودو الموضوع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير! هل أنتما تمشيان دائمًا إلى المدرسة معًا؟”
بسرعة، مسحت وجهي بكمي.
على الرغم من كل ما فعلته.
“صباح الخير! لقد طلبت من أختي الكبيرة أن توصلني لمكان قريب، والتقيت بأتشي على طول الطريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. آسف لسؤالكِ شيئًا غريبًا جدًا”.
“يبدو أنك حزينًا جدًا مؤخرًا. أكل شيء على ما يرام؟”
ربما غير قادرة على تحمل كيف بدا كاساي متململ عندما ابتسم ابتسامة عريضة وقدم ردودًا فارغة، غيّرت كودو الموضوع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت: “من الجميل أن يتوقف المطر”.
أيهما يكون؟ فكرتُ مرة أخرى.
“صباح الخير!”
عبرنا جميعًا بوابات المدرسة في خطواتنا المختلفة، وابتسمنا في كلمات كودو المناسبة.
لم يبدو أنها تمانع في السؤال؛ شعرتُ بالارتياح. وبعد ذلك بدأت أشعر بالقلق، بسماع أنها تعرف بالضبط من هي نفسها الحقيقية. هل الجميع هكذا أيضًا؟ هل أنا الوحيد الذي لا يعرف؟
وهكذا بدأ يوم آخر عادي تمامًا من حياة الطلاب المدرسية.
الجزء مني الذي اعتقد أن يانو غريبة لا يزال موجودًا. الطريقة التي تعاملت بها مع ميدوريكاوا، وما فعلته بإيغوتشي، كان هذا السلوك لا يزال ملتويًا، ولا يزال خاطئًا. لم أستطع التخلي عن الجزء الذي يؤمن بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلّبت كلمات كودو مرارًا وتكرارًا في رأسي.
“حسنًا، أعلم ماذا؟” سألتها.
أعتقد أن الشخص الذي كان عديم الفائدة حقًا هو أنا.
عاشت كودو حياتها كل يوم، وهي تعرف بالضبط من تكون، لكنني مختلف. اليوم جئت إلى هنا مرة أخرى، ولا أعرف شيئًا على الإطلاق، على الرغم من أنني كنت مشغولاً بالأسئلة ليلاً ونهارًا.
ربما اعتقدت أنني قد انحرفت عن مسارها. إذا هذا هو ما اعتقدته، فأنا آسف لقول ذلك، لكنها مخطئة.
ومع ذلك، فقد فكرت طوال الليل، ولم أختر شيئًا أو أقرر شيئًا.
بالتأكيد، يجب أن أقرر.
من الصعب قبول ذلك.
أقرر ماذا، لا أعرف. لكنني شعرت أنه علي أن أقرر شيئًا قبل مجيئي إلى هنا اليوم.
عندما خرجت، لم تعد السماء تمطر. ومع ذلك، قررت أن أمشي.
عند صناديق الأحذية، غيرت إلى حذائي الداخلي -حذاء لم يكن مبللًا أو متسخاً- وتوجهت إلى الدرج جنبًا إلى جنب مع زملائي في الفصل، الذين لم يكونوا جبناءً على عكس ما أنا عليه.
ومع ذلك، ها أنا ذا، أبدأ يومي بالطريقة نفسها التي أفعلها دائمًا – ما زلت غير قادر على تحديد من أكون وأين وقفت بين فصلنا.
عند صناديق الأحذية، غيرت إلى حذائي الداخلي -حذاء لم يكن مبللًا أو متسخاً- وتوجهت إلى الدرج جنبًا إلى جنب مع زملائي في الفصل، الذين لم يكونوا جبناءً على عكس ما أنا عليه.
“بجدية؟ أنا بخير تماماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا الوحيد الذي عرف أنها فعلت ذلك لأنها كانت خائفة.
مشيت في الردهة، ودخلت الفصل، وجلست في مقعدي. كما فعلت مئات المرات من قبل. في غرفة الفصل، هناك أشخاص نادوني بابتسامة، وأشخاص حوصروا في الأحاديث حول البرامج التلفزيونية الليلة الماضية، وأشخاص كانوا نائمين ووجههم لأسفل على مكاتبهم.
هناك وحش جالس هنا.
كان يجب أن أختار شيئًا قبل وصولي.
لم يتمكن أي منهم من معرفة شكلي الحقيقي في لمحة. حتى أنني لم أكن أعرف ما هو، بعد كل شيء. ما زلت لم أقرر بعد.
كاذب، جالس هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل أتشي، هذا يذكرني …”
ولم يدرك ذلك أحد منهم.
لم يتمكن أي منهم من معرفة شكلي الحقيقي في لمحة. حتى أنني لم أكن أعرف ما هو، بعد كل شيء. ما زلت لم أقرر بعد.
“صباح… الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحيدة التي عرفت شكّلي الرهيبين.
قالت بصوتٍ عالٍ بشكل مفرط: “لقد وجدت أخيرًا … طريقك وهويتك”.
ما زلت لم أقرر أي شيء. ومع ذلك، سمعتُ ذلك الصوت الغريب المألوف.
مثل، من كان الوحش.
رفعت رأسي، وكالعادة نظرت إليها من زاوية عيني. دخلت يانو الفصل من الباب الأمامي، وابتسامة راضية على وجهها. بطبيعة الحال، لم يرد أحد. ملأ البرد الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه.”
كنت أفكر إذا كان بإمكاني فقط أن أحمل نفسي على عدم الاهتمام بها. لكن محاولة عدم الاهتمام بها قد تعني بالضبط العكس وهو الاهتمام بها.
قامت كودو بإخراج لسانها. كانت قوية يمكنها دائمًا تقديم شكاوى أو التحدث عن أشياء تكرهها بابتسامة. قلت: “بإمكانك الإستمرار.” ، مشجعاً الفتاة التي لطالما كانت تسعد يومي. عادت بإيماءة حازمة وابتسامة أظهرت أسنانها المعوجة.
كعادتها دائماً.
كانت هي الوحيدة التي تعرف كلاهما.
بينما ترحب بزملائها في الفصل الذين كانت تعلم أنهم سيتجاهلونها، ابتسمت يانو، كما هو الحال دائمًا، بشكل متعجرف. أنا الوحيد الذي عرف أن هناك المزيد من الأشياء، وأنها لم تكن مجرد تعبث.
أيهما تكون كودو الحقيقية؟
قامت كودو بإخراج لسانها. كانت قوية يمكنها دائمًا تقديم شكاوى أو التحدث عن أشياء تكرهها بابتسامة. قلت: “بإمكانك الإستمرار.” ، مشجعاً الفتاة التي لطالما كانت تسعد يومي. عادت بإيماءة حازمة وابتسامة أظهرت أسنانها المعوجة.
أنا الوحيد الذي عرف أنها فعلت ذلك لأنها كانت خائفة.
كل صباح، تبتسم لأنها تخشى شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من كل ما فعلته.
فكرت فيما أفعله.
ألم يكن كل ذلك لأنها جعلت الجميع ينتبهون لها عن قصد؟ ألم يكن ذلك لأنها أخذت الوقت الكافي للتحدث إلى الأشخاص الذين قاموا بتخويفها؟ ألم يكن ذلك بسبب كل مراوغاتها وأفعالها الغريبة؟ كان هذا افتراضيًا بحتًا، لكن كل ما كان عليها فعله للتخفيف من حدة الموقف هو التوقف عن التصرف بهذه الطريقة.
بعبارة أخرى، ربما لم يكن التنمر اليومي هو أكبر مصدر لخوفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أدركت أخيرًا أن هناك جزءاً آخر مني كان هنا طوال الوقت أيضًا. الجزء الذي اعتقد أن يانو قد لا تكون شخصًا سيئًا تمامًا. الجزء الذي لم يصدق أنه من الجيد أن تتنمر على فتاة تحب الحديث عن الموسيقى والمانجا والأفلام التي تستمتع بها. أنني كنت هنا طوال الوقت، وليس فقط في الليل.
ربما الأمر أبسط من ذلك. ليس الجواب أنها الفتاة التي يجب أن يتنمر عليها الفصل دائماً أو لأنها هي نفسها بطبيعتها غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت صوتها ضاحكة. بصراحة، لقد أنقذتني طبيعتها الخالية من الهموم مرارًا وتكرارًا، والآن، شعرت أنها قد تساعدني مرة أخرى. اعتقدت أنه ربما يمكنني أن أسأل كودو – التي لم تسخر مني أبدًا لكوني جاد، ولم تسخر أبدًا من الناس لكونها مختلفة عنها. حتى لو كان السؤال نفسه بالتأكيد غريبًا.
لقد كان خوفًا بسيطًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يدركه.
حاولت أن أجيب، أنقل لها ذلك، شفتاي ترتعشان بعنف لدرجة أنني شعرت بها، لكن ذلك كان خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما أكثر ما كانت تخافه هو تجاهلها مرة أخرى اليوم.
“يبدو أنك حزينًا جدًا مؤخرًا. أكل شيء على ما يرام؟”
نظرت مباشرة إلي. الإنسان، الوحش.
رأيت كل خطوة من خطوات يانو كما لو كانت بالحركة البطيئة. بالطبع، بصدق، لم تكن كذلك. كانت تمشي كما تفعل دائمًا، وأطرافها تتأرجح، مع ابتعاد زملائنا في الفصل من حين لآخر خوفًا من التلامس معها.
“حقًا؟”
بدت عيناها مثل ناكاجاوا عندما نظرت إلى إيغوتشي.
بدأت كل أفكاري ومشاعري التي طفت طوال الليل تدور في ذهني.
“مكثتُ في منزل أختي الليلة الماضية، وكانت ستقودني إلى المدرسة، لكنني اعتقدت أن الناس سيسخرون مني لأنني عادة ما أركب دراجتي، لذلك جعلتها تنزلني بعيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلّبت كلمات كودو مرارًا وتكرارًا في رأسي.
كان يجب أن أقرر شيئًا قبل أن ألتقي بها مرة أخرى اليوم.
أنا الليلي، الذي لا يمكن أن يتجاهلها.
كان يجب أن أختار شيئًا قبل وصولي.
الثلاثاء في النهار
مثل من كنت.
كاذب، جالس هنا.
مثل، من كان الوحش.
لقد وجدت طريقي أخيرًا.
ابتلعتُ لعابي الغزير.
مثل، ماهو الموقف الذي يجب أن أتخذه تجاه يانو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. آسف لسؤالكِ شيئًا غريبًا جدًا”.
ليس لدي أي فكرة عن سبب القيام بمثل هذا الشيء، لأنني لم أقرر أي شيء.
مثل، ما هو مكاني الحقيقي داخل هذا الفصل.
“بجدية؟ أنا بخير تماماً.”
لم يتمكن أي منهم من معرفة شكلي الحقيقي في لمحة. حتى أنني لم أكن أعرف ما هو، بعد كل شيء. ما زلت لم أقرر بعد.
إذا لم أقرر، فكل ما فعلته الليلة الماضية كان من أجل لا أحد. لن يكون لدي مثل هذه المخاوف إذا توصلت إلى قرار، على ما أعتقد.
عرفت يانو كذلك. وصلت التحية لها. أدركت ذلك من تغير ابتسامتها.
بعبارة أخرى، ربما لم يكن التنمر اليومي هو أكبر مصدر لخوفها.
ومع ذلك، فقد فكرت طوال الليل، ولم أختر شيئًا أو أقرر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أيضًا خيار عدم التفكير على الإطلاق. لكنني لم أقرر حتى ما إذا كان علي فعل ذلك.
أنا حقًا، حقًا، لم أقرر أي شيء على الإطلاق. ومع ذلك … “صباح… الخير.”
ومع ذلك، لدي أمل.
غطى الصوت نفسه من خلال الشقوق بين كل من في الغرفة، مدويًا. بدت التحية غريبة، صوت متذبذب، نبرة مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنا حساسين تجاه هذه الأشياء. كانت عيوننا وآذاننا أكثر حدة مما كان يدركه الكبار، حتى نتمكن دائمًا من اكتشاف الأشياء الأضعف منا، الأشياء السيئة. لم يستغرق الأمر منا وقتًا طويلاً حتى نكتشف الغريب.
شعرت بثقل في رأسي. لقد تركت نفسي مبتلاً لفترة طويلة بذلك الشكل البارحة ربما قد أُصبت بنزلة برد.
مشيت مع رأسي منخفضًا، أحدق في البرك، عندما رأيت فجأة زوجًا صغيرًا من الأحذية الرياضية أمامي.
أنا متأكد من أن جميع من في الغرفة سمعوا تلك التحية الغريبة. سرعان ما عاد تدفق الوقت إلى طبيعته في الفصل، ربما لأنه كان نموذجيًا ومعتاداً إذا كانت يانو هي صاحبة ذلك الصوت الغريب.
لقد اعتبرتني كليًا، أتشي، بهاتين العينين الكبيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزز الإحساس بضعف جسدي الإقتناع بأنني في الواقع عالق في هذا الجسد. كان الشعور المعاكس عندما كنت أطير في السماء ليلاً. مع الغلاف الجوي والأصوات المحيطة، كان بإمكاني أن أؤمن بأنني كنت حياة مختلفة تمامًا عن نفسي. بالطبع، لمجرد أنني لم أقصد أنه ينبغي علي ذلك.
لا أعتقد أن أي شخص قد أدرك بالفعل من تحدث، ولا إلى من تم توجيه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ها أنا ذا، أبدأ يومي بالطريقة نفسها التي أفعلها دائمًا – ما زلت غير قادر على تحديد من أكون وأين وقفت بين فصلنا.
حتى أنني لم أكن أعرف.
“أوه، صباح الخير. من الغريب أن أراكِ هنا، كودو”.
“أوه، صباح الخير. من الغريب أن أراكِ هنا، كودو”.
ليس لدي أي فكرة عن سبب القيام بمثل هذا الشيء، لأنني لم أقرر أي شيء.
فقط يانو، التي تبتسم دائمًا، نظرت إلي مباشرةً بدهشة على وجهها.
“حسنًا، أعتقد عندما كنتِ مع حبيبكِ من قبل. أي من تلك الأوقات شعرتِ بأنكِ على طبيعتكِ الحقيقية؟”
نظرت مباشرة إلي. الإنسان، الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ابتسامتها العادية. كانت زوايا فمها مرفوعة قليلاً فقط – ابتسامة طبيعية غير مقنعة. ربما كنت الوحيد الذي أدرك أن هذه هي ابتسامتها الحقيقية.
رأت أتشي.
شعرت بثقل في رأسي. لقد تركت نفسي مبتلاً لفترة طويلة بذلك الشكل البارحة ربما قد أُصبت بنزلة برد.
ابتلعتُ لعابي الغزير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هي الوحيدة التي تعرف كلاهما.
كانت هي الوحيدة التي تعرف كلاهما.
الوحيدة التي عرفت شكّلي الرهيبين.
بعبارة أخرى، ربما لم يكن التنمر اليومي هو أكبر مصدر لخوفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك فهي لم تُبعد عينيها قليلاً.
“آه، حسنًا، أنا أه…” قفزتْ فوق بركة مياه وتجولتُ أنا حولها. “أعتقد عندما أكون معك … ومع الآخرين. عندما أكون مع فريقي، يجب أن أتصرف بشكل صحيح ومناسب كسنيور في السنة الثالثة، وعندما كنتُ أواعد شابًا أكبر سنًا كنت دائمًا على أطراف أصابعي”.
لقد اعتبرتني كليًا، أتشي، بهاتين العينين الكبيرتين.
ومع ذلك، فقد فكرت طوال الليل، ولم أختر شيئًا أو أقرر شيئًا.
رأت كلا الجانبين مني. ومع ذلك، اختارت أتشي.
استدرت، يدي على رأسي، حيث توقفت كودو عن المشي ورفعت صوتها بدهشة.
أعتقد أن الشخص الذي كان عديم الفائدة حقًا هو أنا.
في اللحظة التي أدركتُ فيها ذلك، حركتُ فمي مرة أخرى.
قصدت رؤيتها على هذا الطريق إلى المدرسة. كانت هناك ثلاث طرق رئيسية يتنقل على طولها الطلاب عادةً إلى مدرستنا، لكن كودو عاشت على طول الطريق الشمالي.
“صباح الخير.”
“همم؟”
في المرة الثانية التي قِيلت فيها هذه التحية، أدرك الجميع، بمن فيهم أنا، من قالها ولمن قالها.
’هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور’.
عرفت يانو كذلك. وصلت التحية لها. أدركت ذلك من تغير ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلّبت كلمات كودو مرارًا وتكرارًا في رأسي.
لكنني عرفت الآن، أدركت، أن كلا من جانبي انعكسا في عيون يانو.
لم تكن ابتسامتها العادية. كانت زوايا فمها مرفوعة قليلاً فقط – ابتسامة طبيعية غير مقنعة. ربما كنت الوحيد الذي أدرك أن هذه هي ابتسامتها الحقيقية.
آه – أستطيع أن أرى الآن. كنت دائمًا متخلفًا خطوة واحدة عن يانو في اكتشاف هذه الأشياء.
قالت بصوتٍ عالٍ بشكل مفرط: “لقد وجدت أخيرًا … طريقك وهويتك”.
ابتلعتُ لعابي الغزير.
ومع ذلك، فقد فكرت طوال الليل، ولم أختر شيئًا أو أقرر شيئًا.
لم ألومها على ذلك.
عرفت يانو كذلك. وصلت التحية لها. أدركت ذلك من تغير ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. آسف لسؤالكِ شيئًا غريبًا جدًا”.
فكرت فيما أفعله.
الجزء مني الذي اعتقد أن يانو غريبة لا يزال موجودًا. الطريقة التي تعاملت بها مع ميدوريكاوا، وما فعلته بإيغوتشي، كان هذا السلوك لا يزال ملتويًا، ولا يزال خاطئًا. لم أستطع التخلي عن الجزء الذي يؤمن بذلك.
لكن يمكنني على الأقل سماع صوتكِ وإعادته بالمثل.
هل أصبحتُ خائنًا لوحدتنا المشتركة؟ هل انشققتُ إلى جانب يانو؟ لقد قمت بفحص الكثير من الاستنتاجات المحتملة، لكنني في الحقيقة لم أعتقد أنها كانت بهذه الخطورة.
مشيت مع رأسي منخفضًا، أحدق في البرك، عندما رأيت فجأة زوجًا صغيرًا من الأحذية الرياضية أمامي.
كانت مجرد تحية. لا شيء أكثر من تحية بسيطة. هذا شيئًا يمكن لأي نسخة مني تحقيقه.
كودو، التي حاولت دائمًا الاستمتاع بالحياة على أكمل وجه، والتي تعتني دائمًا بالطلاب الأصغر.
ولكن…
“لا، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما يعطي؟” سألت يانو وهي تميل رقبتها القصيرة.
“ما يعطي؟” سألت يانو وهي تميل رقبتها القصيرة.
ظننت أنها كانت تسألني لماذا قررت أن أعيد لها التحية اليوم. ومع ذلك، لم تكن التحية شيئًا يجب أن يثير أي شك.
في المرة الثانية التي قِيلت فيها هذه التحية، أدرك الجميع، بمن فيهم أنا، من قالها ولمن قالها.
حاولت أن أجيب، أنقل لها ذلك، شفتاي ترتعشان بعنف لدرجة أنني شعرت بها، لكن ذلك كان خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتشي كن، لماذا… تبكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظت ذلك فقط عندما نبهتني. أصبحت رؤيتي ضبابية، شعرت بضيق في حلقي وهناك شيء ما يجري على خدي.
رفعت رأسي، وكالعادة نظرت إليها من زاوية عيني. دخلت يانو الفصل من الباب الأمامي، وابتسامة راضية على وجهها. بطبيعة الحال، لم يرد أحد. ملأ البرد الغرفة.
ما كان هذا؟ أنا لم أفهم. لماذا يجب أن أبكي؟ لم أكن حزينًا أو أي شيء.
بسرعة، مسحت وجهي بكمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتشي، ما الذي يحدث؟” سمعت كودو تسأل من المقعد المجاور لي.
قالت بصوتٍ عالٍ بشكل مفرط: “لقد وجدت أخيرًا … طريقك وهويتك”.
بطريقةٍ ما، أشك في أن اهتمامها موجهًا نحو دموعي.
لقد اعتبرتني كليًا، أتشي، بهاتين العينين الكبيرتين.
ربما اعتقدت أنني قد انحرفت عن مسارها. إذا هذا هو ما اعتقدته، فأنا آسف لقول ذلك، لكنها مخطئة.
رأت كلا الجانبين مني. ومع ذلك، اختارت أتشي.
الجزء مني الذي اعتقد أن يانو غريبة لا يزال موجودًا. الطريقة التي تعاملت بها مع ميدوريكاوا، وما فعلته بإيغوتشي، كان هذا السلوك لا يزال ملتويًا، ولا يزال خاطئًا. لم أستطع التخلي عن الجزء الذي يؤمن بذلك.
عندما تصبح فجأة في في مثل هذا المكان والموقف، لا يمكنك التصديق.
لكن يمكنني على الأقل سماع صوتكِ وإعادته بالمثل.
لكنني أدركت أخيرًا أن هناك جزءاً آخر مني كان هنا طوال الوقت أيضًا. الجزء الذي اعتقد أن يانو قد لا تكون شخصًا سيئًا تمامًا. الجزء الذي لم يصدق أنه من الجيد أن تتنمر على فتاة تحب الحديث عن الموسيقى والمانجا والأفلام التي تستمتع بها. أنني كنت هنا طوال الوقت، وليس فقط في الليل.
مثل من كنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أقرر أي شيء.
لكنني عرفت الآن، أدركت، أن كلا من جانبي انعكسا في عيون يانو.
حتى بعد التفكير طوال الليل، لم أتمكن من اختيار واحد منهما.
ربما أكثر ما كانت تخافه هو تجاهلها مرة أخرى اليوم.
لكنني عرفت الآن، أدركت، أن كلا من جانبي انعكسا في عيون يانو.
لقد كان خوفًا بسيطًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يدركه.
أنا الليلي، الذي لا يمكن أن يتجاهلها.
أيهما تكون كودو الحقيقية؟
أنا النهاري، الذي لا يريد أن يُكره من الآخرين.
عرفت يانو كذلك. وصلت التحية لها. أدركت ذلك من تغير ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الليلة، نمت بهدوء، لأول مرة منذ فترة طويلة.
لم يكن أي منهما شخصًا جيدًا.
قبل أن أعرف ذلك، حل الصباح.
ولذا لم أستطع إنقاذكِ.
بعبارة أخرى، ربما لم يكن التنمر اليومي هو أكبر مصدر لخوفها.
لكن يمكنني على الأقل سماع صوتكِ وإعادته بالمثل.
ولذا لم أستطع إنقاذكِ.
ما كان هذا؟ أنا لم أفهم. لماذا يجب أن أبكي؟ لم أكن حزينًا أو أي شيء.
هذا شيئًا يمكن أن يفعله أي من جانبي.
عاشت كودو حياتها كل يوم، وهي تعرف بالضبط من تكون، لكنني مختلف. اليوم جئت إلى هنا مرة أخرى، ولا أعرف شيئًا على الإطلاق، على الرغم من أنني كنت مشغولاً بالأسئلة ليلاً ونهارًا.
ربما كان غريباً، ربما غير مفهوم.
إدراك هذا لأول مرة صدمني من جديد.
“مكثتُ في منزل أختي الليلة الماضية، وكانت ستقودني إلى المدرسة، لكنني اعتقدت أن الناس سيسخرون مني لأنني عادة ما أركب دراجتي، لذلك جعلتها تنزلني بعيداً.”
وربما كان حتى عابث قليلاً.
أنا متأكد من أن جميع من في الغرفة سمعوا تلك التحية الغريبة. سرعان ما عاد تدفق الوقت إلى طبيعته في الفصل، ربما لأنه كان نموذجيًا ومعتاداً إذا كانت يانو هي صاحبة ذلك الصوت الغريب.
ولكن إذا كان مجرد التحدث إلى شخص ما يُعد سيئاً، فقد ضللتُ طريقي منذ فترة.
لم أستطع أن أخبرها أنني قد أكون وحشًا.
كنت أعيش حياتي دون أن أعرف الاتجاه الذي يميل إليه كل جانب من جانبي، ومتى. لقد وصلت إلى الحد الأقصى لما يمكنني فعله أثناء عيشي في هذا التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت كودو بإخراج لسانها. كانت قوية يمكنها دائمًا تقديم شكاوى أو التحدث عن أشياء تكرهها بابتسامة. قلت: “بإمكانك الإستمرار.” ، مشجعاً الفتاة التي لطالما كانت تسعد يومي. عادت بإيماءة حازمة وابتسامة أظهرت أسنانها المعوجة.
آه – أستطيع أن أرى الآن. كنت دائمًا متخلفًا خطوة واحدة عن يانو في اكتشاف هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الليلة، نمت بهدوء، لأول مرة منذ فترة طويلة.
شعرت بالحزن من أعماق قلبي.
الآن عرفت سبب دموعي.
لكنني عرفت الآن، أدركت، أن كلا من جانبي انعكسا في عيون يانو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعيش حياتي دون أن أعرف الاتجاه الذي يميل إليه كل جانب من جانبي، ومتى. لقد وصلت إلى الحد الأقصى لما يمكنني فعله أثناء عيشي في هذا التردد.
لقد وجدت طريقي أخيرًا.
ولذلك أخبرت كودو: “لا شيء يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما بدا هذا الرد لكودو كإعلان نهائي، تصريح بأنني أتحالف مع يانو. لكن الأمر لم يكن كذلك. أنا كما أنا في أي وقت مضى. الليلة الماضية، كان هناك شيء يقلقني. هذا الصباح قابلت كودو وتحدثت عنه وابتهجت قليلاً. هذا يتماشى تمامًا مع الحياة اليومية العادية التي كنت أعيشها دائمًا.
بالطبع، أعلم أن زملائي في الفصل لن يقبلوا شخصًا غير حاسم مثلي بهذه البساطة. لم أستطع أن أنسى ما حدث لإيغوتشي، بمجرد أن تم الكشف عن موقفها الفاتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا الوحيد الذي عرف أنها فعلت ذلك لأنها كانت خائفة.
ومع ذلك، لدي أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلّبت كلمات كودو مرارًا وتكرارًا في رأسي.
عندما خرجت، لم تعد السماء تمطر. ومع ذلك، قررت أن أمشي.
أمل أن يدرك الجميع ذلك يومًا ما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك وحش جالس هنا.
لم يكن الأمر صعب لتخيل أنهم يمكن أن يكونوا في نفس المكان. قد يكونون هناك، وسط آذية الآخرين. قد يكونون مخطئين في الاعتقاد بأنهم يعرفون بالضبط من هم. قد يتم العبث بنا جميعًا، كلٌّ بطريقته المختلفة. قد لا يكون لدينا مكان محدد.
لقد فوجئت بسماع أن كودو، التي بدت أنها متشابكة نسبيًا مع المجموعات الرياضية الشعبية، خائفة من شيء من هذا القبيل، لكنني لم أقل ذلك بصوت عالٍ.
“حسنًا، أعتقد عندما كنتِ مع حبيبكِ من قبل. أي من تلك الأوقات شعرتِ بأنكِ على طبيعتكِ الحقيقية؟”
لقد أدركت وفهمت هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، عرفت أن كودو مختلفة عني، حيث استجابت بجانبها الوحش، مبتعدةً بمقعدها بعيدًا عن مقعدي بينما تحدق في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم… كنت أتساءل عما إذا يجب أن أبدأ بجدية في الإعداد للاختبار.”
بدت عيناها مثل ناكاجاوا عندما نظرت إلى إيغوتشي.
هل أصبحتُ خائنًا لوحدتنا المشتركة؟ هل انشققتُ إلى جانب يانو؟ لقد قمت بفحص الكثير من الاستنتاجات المحتملة، لكنني في الحقيقة لم أعتقد أنها كانت بهذه الخطورة.
من الصعب قبول ذلك.
“ما يعطي؟” سألت يانو وهي تميل رقبتها القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالحزن من أعماق قلبي.
عندما تصبح فجأة في في مثل هذا المكان والموقف، لا يمكنك التصديق.
عندما تصبح فجأة في في مثل هذا المكان والموقف، لا يمكنك التصديق.
كان يجب أن أختار شيئًا قبل وصولي.
وهكذا، عرفت أن كودو مختلفة عني، حيث استجابت بجانبها الوحش، مبتعدةً بمقعدها بعيدًا عن مقعدي بينما تحدق في وجهي.
’هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور’.
“آه، حسنًا، أنا أه…” قفزتْ فوق بركة مياه وتجولتُ أنا حولها. “أعتقد عندما أكون معك … ومع الآخرين. عندما أكون مع فريقي، يجب أن أتصرف بشكل صحيح ومناسب كسنيور في السنة الثالثة، وعندما كنتُ أواعد شابًا أكبر سنًا كنت دائمًا على أطراف أصابعي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إدراك هذا لأول مرة صدمني من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدركت وفهمت هذا.
في هذه الليلة، نمت بهدوء، لأول مرة منذ فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات