سمعتك أم حياتك؟
الفصل 133: سمعتك أم حياتك؟
كان صيادو “العنكبوت” يفرزون الغنائم ويعالجون الأسرى، بينما تولت “بذرة الرغبة” تنظيف الساحة.
**************************
تساءلت “جي زيشيو” مرارًا: أليست هذه إحدى طرق صاحب المكتبة في ترويض الوحوش؟ تجويعها لفترات طويلة لتصبح شرسةً بشكل استثنائي عند الحاجة.
حصل رائد هذا المسار الجديد على مساعدة صاحب المكتبة، وتوج كل ذلك بانتصار اللحظة الحاسمة.
الله أكبر.
غُطّي المخبأ القديم بالكامل بطبقة سميكة من اللحم المفروم. كانت رائحة الدم المركزة تبدو حقيقية بشكل مقلق، بينما خفَّض الضباب الأحمر الخفيف من مدى الرؤية.
“إذن أخبرني: كيف تفقد العلامات مفعولها فجأة؟”
رفع يديه مرتعبًا: “غرفة تجارة الرماد! وعدوني بصفقات سرية آمنة!”
ضيّقت “جي زيشيو” عينيها وأخذت نفسًا عميقًا.
انطلقت شفرة عصاها فجأةً. تحدق به بابتسامة جليدية: “بالضبط. أريدك أن تُطبّقها على نفسك”.
تلوّت “العزيمة الفولاذية” غير المرئية كأخطبوط طافي خلف ظهرها، ممدةً مجساتها لجمع أرواح القتلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم تضرر هذه الأرواح بسبب “بذرة الرغبة”، إلا أنها بقيت قرابين ممتازة كونها تنتمي لكائنات متجاوزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُطّي المخبأ القديم بالكامل بطبقة سميكة من اللحم المفروم. كانت رائحة الدم المركزة تبدو حقيقية بشكل مقلق، بينما خفَّض الضباب الأحمر الخفيف من مدى الرؤية.
خططت لتقديم هذه الأرواح قربانًا للجرجول الحجري في المكتبة.
رفع يديه مرتعبًا: “غرفة تجارة الرماد! وعدوني بصفقات سرية آمنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن أرض المذبحة، بقيت المكتبة جزيرةً من الهدوء.
بما أنها لم تجد طريقةً لمكافأة صاحب المكتبة على مساعدته الجليلة، قررت إطعام التمثال سرًا.
حصل رائد هذا المسار الجديد على مساعدة صاحب المكتبة، وتوج كل ذلك بانتصار اللحظة الحاسمة.
تعامل السيد “لين جي” مع هذه “الحيوانات الأليفة” بقسوة، معاملًا إياها كمجرد ديكورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك من نظراتها الحازمة أن دوره لم ينتهِ بعد.
لم يكن هذا تخمينًا من “جي زيشيو”، بل ما أخبرها به “الزهرة الصغيرة” – الاسم الذي أطلقته على بذرة الرغبة – أثناء معالجته للرغبات الملتهمة.
همس “كايي”: “السيد “هايود” هنا ويطلبكِ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شراهة البذرة الآن كانت جزءًا من طبيعتها، وجزءًا آخر نتيجة الجوع المُتعمَّد.
الفصل 133: سمعتك أم حياتك؟
انطلقت شفرة عصاها فجأةً. تحدق به بابتسامة جليدية: “بالضبط. أريدك أن تُطبّقها على نفسك”.
تساءلت “جي زيشيو” مرارًا: أليست هذه إحدى طرق صاحب المكتبة في ترويض الوحوش؟ تجويعها لفترات طويلة لتصبح شرسةً بشكل استثنائي عند الحاجة.
صوووت!
في أعماقه، أصبح يعتبرها ندًا له.
وقف “أكرمان” بجانبها يراقب المخبأ المضطرب، ثم هز كتفيه: “يبدو أنكِ لا تحتاجين مساعدتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست “جي زيشيو” كالأفعى: “أيهما أغلى: سمعتك.. أم حياتك؟”
تغيرت نظرة “أكرمان” لها جذريًا. رغم ارتباطهما بالمكتبة، كان يعتبرها سابقًا مجرد تلميذة بسبب تفوقه في القوة والخبرة.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
كان صيادو “العنكبوت” يفرزون الغنائم ويعالجون الأسرى، بينما تولت “بذرة الرغبة” تنظيف الساحة.
لكن الآن، حسمت “جي زيشيو” أمر الغزاة دون معونته. لا بد أن هذه الكفاءة القيادية نالت إعجاب صاحب المكتبة.
*********************************************************************
**************************
في أعماقه، أصبح يعتبرها ندًا له.
في الغرفة المؤقتة، كان “هايود” يتضجر من تواضع المكان رغم ثرائه كساحر في شركة “رول”. لكنه ارتدى ابتسامة لامعة عند دخولها: “آنسة، سمعت أنكِ تريدين علامة ولاء جديدة..”
هزت “جي زيشيو” رأسها: “انتهت المعركة هنا، لكن هناك مهمة أهم تتطلب مساعدتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبهما وجود “أكرمان” الذي أثار هيبته حتى بعد تقديمها المختصر. تبادلا نظرات فرح: دعمٌ من مرتبة “التدمير” إضافةٌ لا تُرفَض، رغم امتلاك سيدتهم للبذرة الغريبة.
“أمركِ يا قائدة”. غيَّر “أكرمان” نبرته وانحنى: “سأكون خادمًا لمبادئ المكتبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد في مكانه: “م-ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت دون تعليق، وأشارت له بالمتابعة نحو القاعة الرئيسية.
لكن الآن، حسمت “جي زيشيو” أمر الغزاة دون معونته. لا بد أن هذه الكفاءة القيادية نالت إعجاب صاحب المكتبة.
لم يكن هذا تخمينًا من “جي زيشيو”، بل ما أخبرها به “الزهرة الصغيرة” – الاسم الذي أطلقته على بذرة الرغبة – أثناء معالجته للرغبات الملتهمة.
كان صيادو “العنكبوت” يفرزون الغنائم ويعالجون الأسرى، بينما تولت “بذرة الرغبة” تنظيف الساحة.
حصل رائد هذا المسار الجديد على مساعدة صاحب المكتبة، وتوج كل ذلك بانتصار اللحظة الحاسمة.
ضمّ الهجوم الأخير نخبة منظمتي الصيادين المنافستين. مع إبادتهم، انقلبت الموازين تمامًا.
هزت “جي زيشيو” رأسها: “انتهت المعركة هنا، لكن هناك مهمة أهم تتطلب مساعدتك”.
عند وصولها، استقبلها “ماركوس” و”كايي” – مساعداها المخلصان اللذان رقاهما لمنصب النواب.
همس “كايي”: “السيد “هايود” هنا ويطلبكِ”.
سبحان الله.
جذبهما وجود “أكرمان” الذي أثار هيبته حتى بعد تقديمها المختصر. تبادلا نظرات فرح: دعمٌ من مرتبة “التدمير” إضافةٌ لا تُرفَض، رغم امتلاك سيدتهم للبذرة الغريبة.
همس “كايي”: “السيد “هايود” هنا ويطلبكِ”.
تغيرت نظرة “أكرمان” لها جذريًا. رغم ارتباطهما بالمكتبة، كان يعتبرها سابقًا مجرد تلميذة بسبب تفوقه في القوة والخبرة.
ربتت على كتفه: “كنت سأبحث عنه. دلني على مكانه”.
تساءلت “جي زيشيو” مرارًا: أليست هذه إحدى طرق صاحب المكتبة في ترويض الوحوش؟ تجويعها لفترات طويلة لتصبح شرسةً بشكل استثنائي عند الحاجة.
ضمّ الهجوم الأخير نخبة منظمتي الصيادين المنافستين. مع إبادتهم، انقلبت الموازين تمامًا.
كانت “العزيمة الفولاذية” قد رصدت وصوله مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت لـ”أكرمان”: “السيد “هايود” ساحر أبيض قوي وضيف خاص لوالدي. تعال معنا”.
حصل رائد هذا المسار الجديد على مساعدة صاحب المكتبة، وتوج كل ذلك بانتصار اللحظة الحاسمة.
أدرك من نظراتها الحازمة أن دوره لم ينتهِ بعد.
رغم تضرر هذه الأرواح بسبب “بذرة الرغبة”، إلا أنها بقيت قرابين ممتازة كونها تنتمي لكائنات متجاوزة.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
—–
ابتلع ريقه: “ح-حياتي..” أدرك أن فضيحة بيعه لأسرار علامات الولاء انكشفت.
في الغرفة المؤقتة، كان “هايود” يتضجر من تواضع المكان رغم ثرائه كساحر في شركة “رول”. لكنه ارتدى ابتسامة لامعة عند دخولها: “آنسة، سمعت أنكِ تريدين علامة ولاء جديدة..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوووت!
انطلقت شفرة عصاها فجأةً. تحدق به بابتسامة جليدية: “بالضبط. أريدك أن تُطبّقها على نفسك”.
كانت “العزيمة الفولاذية” قد رصدت وصوله مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد في مكانه: “م-ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست “جي زيشيو” كالأفعى: “أيهما أغلى: سمعتك.. أم حياتك؟”
اسودّ وجهه: “هذه إهانة للسحرة البيض! حتى والدكِ..”
شراهة البذرة الآن كانت جزءًا من طبيعتها، وجزءًا آخر نتيجة الجوع المُتعمَّد.
ابتسمت دون تعليق، وأشارت له بالمتابعة نحو القاعة الرئيسية.
طنين!
تساءلت “جي زيشيو” مرارًا: أليست هذه إحدى طرق صاحب المكتبة في ترويض الوحوش؟ تجويعها لفترات طويلة لتصبح شرسةً بشكل استثنائي عند الحاجة.
ظهر “أكرمان” خلفه كالشبح، ماسكًا خنجرًا عند حنجرته.
ارتجف “هايود”: “أرجوكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همست “جي زيشيو” كالأفعى: “أيهما أغلى: سمعتك.. أم حياتك؟”
الحمد لله.
ابتلع ريقه: “ح-حياتي..” أدرك أن فضيحة بيعه لأسرار علامات الولاء انكشفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن أخبرني: كيف تفقد العلامات مفعولها فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُطّي المخبأ القديم بالكامل بطبقة سميكة من اللحم المفروم. كانت رائحة الدم المركزة تبدو حقيقية بشكل مقلق، بينما خفَّض الضباب الأحمر الخفيف من مدى الرؤية.
رفع يديه مرتعبًا: “غرفة تجارة الرماد! وعدوني بصفقات سرية آمنة!”
رفع يديه مرتعبًا: “غرفة تجارة الرماد! وعدوني بصفقات سرية آمنة!”
انطلقت شفرة عصاها فجأةً. تحدق به بابتسامة جليدية: “بالضبط. أريدك أن تُطبّقها على نفسك”.
—–
هزت “جي زيشيو” رأسها: “انتهت المعركة هنا، لكن هناك مهمة أهم تتطلب مساعدتك”.
انطلقت شفرة عصاها فجأةً. تحدق به بابتسامة جليدية: “بالضبط. أريدك أن تُطبّقها على نفسك”.
بعيدًا عن أرض المذبحة، بقيت المكتبة جزيرةً من الهدوء.
تغيرت نظرة “أكرمان” لها جذريًا. رغم ارتباطهما بالمكتبة، كان يعتبرها سابقًا مجرد تلميذة بسبب تفوقه في القوة والخبرة.
تحت ضوء المصباح، كان “لين جي” يقلب سجله باحثًا عن عنوان “وايلد”.
كان صيادو “العنكبوت” يفرزون الغنائم ويعالجون الأسرى، بينما تولت “بذرة الرغبة” تنظيف الساحة.
*********************************************************************
ارتجف “هايود”: “أرجوكم!”
ترجمة Nobody
بسم الله.
صوووت!
سبحان الله.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
الحمد لله.
لم يكن هذا تخمينًا من “جي زيشيو”، بل ما أخبرها به “الزهرة الصغيرة” – الاسم الذي أطلقته على بذرة الرغبة – أثناء معالجته للرغبات الملتهمة.
الله أكبر.
استغفر الله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنها لم تجد طريقةً لمكافأة صاحب المكتبة على مساعدته الجليلة، قررت إطعام التمثال سرًا.
لا إله إلا الله.
لكن الآن، حسمت “جي زيشيو” أمر الغزاة دون معونته. لا بد أن هذه الكفاءة القيادية نالت إعجاب صاحب المكتبة.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد.
اسودّ وجهه: “هذه إهانة للسحرة البيض! حتى والدكِ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات