ما ترك في الوراء
تحرك النهر الصغير في مدينتنا الواقعة تحت الأرض الذي بناه السحرة القدامى بسعادة. اعتقدت أنه محظوظ. لقد كان قادرًا على العيش ببساطة ، يتحرك بين الصخور ويغني أغنيته الصغيرة. حتى عندما قام بوو بإخراج سمكة لامعة من مياهه ، فليس الأمر كما لو أن النهر الصغير عانى من فقدان السمكة. لم يكن له قلب ليشكو.
سارت تيسيا بحذر عبر التيار الضحل وتوجهت نحوي. رفعت السلسلة التي ارتدتها حول رقبتها بإبهامها وسحبت قلادة من تحت قميصها ورفعتها نحوي.
لكنني فعلت -. أينما نظرت كنت أتذكر باستمرار إرث عائلتي من الفشل والخسارة والموت.
أصبح تعبير هيلين جدياً ، وأشارت إلى الماء “إذًا دعنا نرى ذلك “
تذكرت فشلنا في كل وجه متعب ويائس وكل نظرة حزن في عيون الآخرين.
لكنني فعلت -. أينما نظرت كنت أتذكر باستمرار إرث عائلتي من الفشل والخسارة والموت.
حتى لو تكبدوا خسائرهم الخاصة ، فهم لا يزالون يعاملونني أنا وأمي مثل الجوائز . كما لو كنا شيئًا يستمتعون به ، لنحافظ على المكان الذي يمكن للجميع العيش فيه ، ولكن لا يمكننا التفاعل معهم … نُعامل كما لو كنا لا نزال مهمين ، على الرغم من أننا أصبحنا مجرد بقايا للمجد السابق عندما كان آرثر لوين العظيم لا يزال يحمي ديكاثين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ربما تكونين أكثر حكمة مني إيلي – ولهذا السبب أحتاج إليكِ … وربما تحتاجين لي أيضًا ” ثبتت تيسيا عينيها اللامعتان علي ، ونظراتها توحي بالتوسل والتفاؤل ، متضاربة…
عندما اختفى أخي وسيلفي ، بدا الأمر وكأن آخر قطعة أرض صلبة في العالم انزلقت بعيدًا عن تحت أقدامنا ، والآن كنا جميعًا نغرق ببطء في مياه اليأس المظلمة.
‘لكنك جئتِ إلى هنا ورأيتني وقررتي أن تتقدمي على أي حال‘ قلت بنبرة صوت أخبرتها أن الأمر ليس جيدًا على الإطلاق “لا بأس”.
أو هكذا قالت كاثلين على أي حال.
من زاوية عيني رأيتها ترفع جبينها وابتسمت “سمكة؟ بصخرة؟ “
كان الأمر غريباً. أعتقدت أن موت والديها سيكون أكثر أهمية بالنسبة لها من أختفاء أخي ، لكن أعتقد أنه لم يكن يجب أن أتفاجأ ؛ أحب الجميع دائمًا آرثر ، وآرثر الجنرال ، وآرثر البطل.
‘لكنك جئتِ إلى هنا ورأيتني وقررتي أن تتقدمي على أي حال‘ قلت بنبرة صوت أخبرتها أن الأمر ليس جيدًا على الإطلاق “لا بأس”.
لكنني كنت أحب آرثر الأخ ، آرثر الصديق… على أي حال لم يعد هنا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ربما تكونين أكثر حكمة مني إيلي – ولهذا السبب أحتاج إليكِ … وربما تحتاجين لي أيضًا ” ثبتت تيسيا عينيها اللامعتان علي ، ونظراتها توحي بالتوسل والتفاؤل ، متضاربة…
وقفت والدتي في الخلف. كانت سعيدة وابتسمت بحزن وقالت “شكرًا” كلما قدم أحدهم تعازيه. في أحسن الأحوال ساعدت القليل من اللاجئين الجرحى الذين سحبهم الجنود إلى الملجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت أنها قريبة جدًا من حافة اليأس بالفعل لدرجة أنه إذا لم يعد آرثر بعد ذهابه لإنقاذ تيسيا ، فقد تفقد الأمل في كل شيء آخر. من المؤلم أن أعترف ، لكن لولاي ، أعتقد أنها ستغلق عينيها ولن تفتحهما مرة أخرى.
تحرك النهر الصغير في مدينتنا الواقعة تحت الأرض الذي بناه السحرة القدامى بسعادة. اعتقدت أنه محظوظ. لقد كان قادرًا على العيش ببساطة ، يتحرك بين الصخور ويغني أغنيته الصغيرة. حتى عندما قام بوو بإخراج سمكة لامعة من مياهه ، فليس الأمر كما لو أن النهر الصغير عانى من فقدان السمكة. لم يكن له قلب ليشكو.
التقطت صخرة مسطحة وناعمة ، رميتها في الهواء والتقطتها مرة أخرى.
ظننت أن هذا ليس عدلاً. لماذا فعلت ذلك يا آرثر؟ لماذا تركتني مرة أخرى؟
منذ متى وقفت أنا وآرثر هنا على ضفة هذا النهر وعلمني كيف أرمي الحجارة عبر الماء للصيد؟ أيام؟ أسابيع؟ من الممكن أن أكون قد مت وولدت من جديد منذ ذلك الحين.
شعرت بالارتياح الشديد عندما وصلت إلى الملجأ مع دوردون وانجيلا روز ، وسارعت إلى تولي مكان مرشدتي مرة أخرى.
توقفت عن التفكير في الأمر ورميت الحجر بعنف على سطح الماء حيث تناثر السمك بطريقة مرضية.
رفع بوو صيده وتنقل بحثًا عن مكان ليأكل السمك، لكن قبل المغارة أدار رأسه لينظر إلي بجدية. اجتمعت البقع الداكنة فوق عينيه ، مما جعله دائمًا يبدو غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أخي ذات مرة أن الأشياء التي تراها في الماء ليست تمامًا في المكان الذي تبدو فيه لأن الماء ينحني الضوء. مع وضع هذا في الاعتبار ، قمت بسحب سلسلة القوس واستحضرت سهمًا رفيعًا من مانا. ثم انتظرت.
”آسفة بوو. أنا بخير ” على الرغم من أنني لم أكن متأكدة من أنه صدقني ، إلا أن وحش المانا الكبير الذي يشبه الدب زفر وعاد لتناول وجبته.
ابتعدت عن تيسيا ومسحت الدموع من وجهي بكمي “ماذا علينا أن نفعل؟”
“بذراع مثل هذه، هل فكرتي في إلقاء الحجارة على أعدائنا بدلاً من إطلاق السهام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذُهلت واستدرت ، لكنني استرخيت عندما أدركت أنها هيلين شارد فقط ، قائدة ما تبقى من القرن المزدوج. كانت هيلين مرشدتي في القلعة ، حيث تعلمني وتساعدني في تحسين قدرتي على إطلاق سهام المانا بالقوس.
لكنني كنت أحب آرثر الأخ ، آرثر الصديق… على أي حال لم يعد هنا بعد الآن.
شعرت بالارتياح الشديد عندما وصلت إلى الملجأ مع دوردون وانجيلا روز ، وسارعت إلى تولي مكان مرشدتي مرة أخرى.
أردت أن أمسكها من شعرها الفضي الغبي وأغرس رأسها في الماء. لقد هربت من الملجأ ، متحدية كل من المنطق وتوسلات أخي وفيريون ، وأجبرت آرثر على ملاحقتها. بسبب أنانيتها ، اختفت سيلفي وآرثر.
بدت وكأنها تمتلك نوعًا من الإحساس السحري عندما كنت أنزلق إلى “حالة مزاجية سيئة” لأنها دائمًا ما تدعمني.
عندما اختفى أخي وسيلفي ، بدا الأمر وكأن آخر قطعة أرض صلبة في العالم انزلقت بعيدًا عن تحت أقدامنا ، والآن كنا جميعًا نغرق ببطء في مياه اليأس المظلمة.
قمت بنفض شعري بالطريقة التي كنت أعرف أنها ستنزعج منها ونظرت للخلف “كنت أحاول اصطياد سمكة للعشاء مع أمي “
عند رؤية مظهرها الجاد ، التقطت قوسي من حيث وضعته على صخرة قريبة وتفحصت المياه الصافية. كل ثلاثين ثانية أو نحو ذلك ، تسبح سمكة متوهجة بشكل خافت ببطء ، متجهة إلى أسفل الجدول.
من زاوية عيني رأيتها ترفع جبينها وابتسمت “سمكة؟ بصخرة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت أبتسامة على وجهها الجميل الذي يعلوه الحزن المثيرة للغضب “لقد فكرت في نفس الشيء مراراً وتكراراً، إذا كان آرثر هنا ، الآن … وكنت ميتة … “توقفت تيسيا وأخذت نفسًا عميقًا وأعادت الابتسامة الحزينة على وجهها “لكنه ليس كذلك. بغض النظر عن مدى رغبتي فيما لو لم يكن الأمر هكذا ، فقد ضحى آرثر بحياته من أجلي. والثمن الذي دفعه مقابل ذلك شيء لن أتمكن من سداده أبدًا “.
قلت بغطرسة: “أصطياد السمك بالقوس أمر سهل للغاية” لطالما دفعتني هيلين لأن أكون مختلفة عن الأطفال النبلاء في القلعة ، وأزعجني ذلك بلا نهاية عندما كنت أتصرف مثلهم.
عندما اختفى أخي وسيلفي ، بدا الأمر وكأن آخر قطعة أرض صلبة في العالم انزلقت بعيدًا عن تحت أقدامنا ، والآن كنا جميعًا نغرق ببطء في مياه اليأس المظلمة.
أصبح تعبير هيلين جدياً ، وأشارت إلى الماء “إذًا دعنا نرى ذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أخي ذات مرة أن الأشياء التي تراها في الماء ليست تمامًا في المكان الذي تبدو فيه لأن الماء ينحني الضوء. مع وضع هذا في الاعتبار ، قمت بسحب سلسلة القوس واستحضرت سهمًا رفيعًا من مانا. ثم انتظرت.
عند رؤية مظهرها الجاد ، التقطت قوسي من حيث وضعته على صخرة قريبة وتفحصت المياه الصافية. كل ثلاثين ثانية أو نحو ذلك ، تسبح سمكة متوهجة بشكل خافت ببطء ، متجهة إلى أسفل الجدول.
أوضح أخي ذات مرة أن الأشياء التي تراها في الماء ليست تمامًا في المكان الذي تبدو فيه لأن الماء ينحني الضوء. مع وضع هذا في الاعتبار ، قمت بسحب سلسلة القوس واستحضرت سهمًا رفيعًا من مانا. ثم انتظرت.
توقفت عن التفكير في الأمر ورميت الحجر بعنف على سطح الماء حيث تناثر السمك بطريقة مرضية.
أخبرني السطح الأزرق المتذبذب في النهر أن سمكة قادمة. انتظرت حتى وصلت إلى الجزء الضحل العريض من النهر الصغير حيث كنت أقف ، ثم استعدت لإطلاق السهم. في اللحظة الأخيرة قمت بربط السهم بخيط من المانا الخالصة ثم تركته يطير.
انزلق شعاع الضوء الأبيض إلى الماء وتحركت السمكة بسرعة لكن لم تستطع تجنب السهم وأخترق خياشيم السمكة اللامعة بدقة عالية. سحبت خيط المانا واستعدت السهم من الماء إلى يدي.
انزلق شعاع الضوء الأبيض إلى الماء وتحركت السمكة بسرعة لكن لم تستطع تجنب السهم وأخترق خياشيم السمكة اللامعة بدقة عالية. سحبت خيط المانا واستعدت السهم من الماء إلى يدي.
“لا يمكنكِ فقط قبول الأمر والمضي قدمًا يا أميرة. لم ينبغي أن ينقذكِ آرثر! يجب أن تكوني ميتة ، ويجب أن يكون آرثر هنا معي! “
بدأت هيلين في التصفيق ببطء. هزت رأسها وفتحت فمها كما لو كانت في حالة من الصدمة “لا يصدق ، إليانور ، ببساطة لا يصدق ” ثم تقدمت نحوي ، وسحبت السمكة اللامعة من السهم ، وضربتها بإحدى الصخور الكبيرة على حواف النهر ، وحيتني بالسمكة الميتة واستدارت للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ولم تبطئ خطوتها: “اعتبريها دفعة مقابل درس تعلمته جيدًا، بموهبة مثل موهبتك ، بالتأكيد لن تكون هناك مشكلة في الإمساك بأخرى؟”
“مرحبًا ، هذا لي!”
انزلق شعاع الضوء الأبيض إلى الماء وتحركت السمكة بسرعة لكن لم تستطع تجنب السهم وأخترق خياشيم السمكة اللامعة بدقة عالية. سحبت خيط المانا واستعدت السهم من الماء إلى يدي.
قالت ولم تبطئ خطوتها: “اعتبريها دفعة مقابل درس تعلمته جيدًا، بموهبة مثل موهبتك ، بالتأكيد لن تكون هناك مشكلة في الإمساك بأخرى؟”
استدرت وقابلت عين تيسيا “إنه خطأكِ ، لقد رحل ، أتمنى أن تعرفي ذلك “
نصف منزعجة ونصف مستمتعة ، عدت إلى الماء وشعرت بتحسن. قررت أنني سأصطاد المزيد من الأسماك وأخذهم إلى المنزل لأمي لتناول العشاء.
بدأت هيلين في التصفيق ببطء. هزت رأسها وفتحت فمها كما لو كانت في حالة من الصدمة “لا يصدق ، إليانور ، ببساطة لا يصدق ” ثم تقدمت نحوي ، وسحبت السمكة اللامعة من السهم ، وضربتها بإحدى الصخور الكبيرة على حواف النهر ، وحيتني بالسمكة الميتة واستدارت للمغادرة.
ومع ذلك عندما رفعت قوسي مرة أخرى ، لفتت انتباهي حركة على الجانب الآخر من النهر ونظرت غريزيًا إلى هذا الاتجاه.
حملت قوسي على كتفي وأشرت إلى بوو ، استدرت لأعود إلى أعلى الجسر ، لكن نبضات قلبي تسارعت مع كل خطوة اتخذتها ، مما أغضبني حتى أردت التوقف والصراخ.
“أوه!”
استغرقت عيناي ثانية للتركيز تحت الضوء الخافت ، لكن عندما استعدت تركيزي ألغيت تعويذتي على الفور ، وتلاشى السهم الأبيض المتوهج.
أستشعر بوو غضبي ومنحني حضوره الشجاعة.
“آسفة ، تيسيا”
عندما اختفى أخي وسيلفي ، بدا الأمر وكأن آخر قطعة أرض صلبة في العالم انزلقت بعيدًا عن تحت أقدامنا ، والآن كنا جميعًا نغرق ببطء في مياه اليأس المظلمة.
بعد وقفة محرجة ، نظرت لي كما لو تحاول قراءة ذهني ، واصلت تيسيا سيرها على الحافة شديدة الانحدار على الجانب الآخر من النهر. كان النهر أعمق قليلاً على هذا الجانب ، وهناك قطع كبير من جذوع الأشجار المتحجرة المغروسة في الأرض والتي شكلت مقعدًا مثاليًا يجلس عليه المرء ويبرد قدميه في الماء.
أخبرني السطح الأزرق المتذبذب في النهر أن سمكة قادمة. انتظرت حتى وصلت إلى الجزء الضحل العريض من النهر الصغير حيث كنت أقف ، ثم استعدت لإطلاق السهم. في اللحظة الأخيرة قمت بربط السهم بخيط من المانا الخالصة ثم تركته يطير.
لكنني كنت أحب آرثر الأخ ، آرثر الصديق… على أي حال لم يعد هنا بعد الآن.
قالت تيسيا بهدوء “آسفة” وأدارت عينيها إلى أسفل نحو النهر “لم أدرك أن شخص ما هنا عندما قررت أن آتي لأسبح قليلاً “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت أنها قريبة جدًا من حافة اليأس بالفعل لدرجة أنه إذا لم يعد آرثر بعد ذهابه لإنقاذ تيسيا ، فقد تفقد الأمل في كل شيء آخر. من المؤلم أن أعترف ، لكن لولاي ، أعتقد أنها ستغلق عينيها ولن تفتحهما مرة أخرى.
‘لكنك جئتِ إلى هنا ورأيتني وقررتي أن تتقدمي على أي حال‘ قلت بنبرة صوت أخبرتها أن الأمر ليس جيدًا على الإطلاق “لا بأس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة ، تيسيا”
“سأرحل الآن على أي حال”
تذكرت فشلنا في كل وجه متعب ويائس وكل نظرة حزن في عيون الآخرين.
حملت قوسي على كتفي وأشرت إلى بوو ، استدرت لأعود إلى أعلى الجسر ، لكن نبضات قلبي تسارعت مع كل خطوة اتخذتها ، مما أغضبني حتى أردت التوقف والصراخ.
قلت بغطرسة: “أصطياد السمك بالقوس أمر سهل للغاية” لطالما دفعتني هيلين لأن أكون مختلفة عن الأطفال النبلاء في القلعة ، وأزعجني ذلك بلا نهاية عندما كنت أتصرف مثلهم.
“مرحبًا ، هذا لي!”
لم تخرج تيسيا من المنزل منذ أحتفاء آرثر. لقد رأيتها عدة مرات ، لكن هذه المرة الأولى التي أكون فيها قريبة بما يكفي للتحدث معها ، وأدركت فجأة أنني أريد البوح بكل الأشياء التي أردت أن أقولها لها.
رفع بوو صيده وتنقل بحثًا عن مكان ليأكل السمك، لكن قبل المغارة أدار رأسه لينظر إلي بجدية. اجتمعت البقع الداكنة فوق عينيه ، مما جعله دائمًا يبدو غاضبًا.
‘لا شيء مما ستقولينه هنا سيغير أي شيء إيلي ‘ قلت لنفسي بينما أصر على أسناني.
‘لا شيء مما ستقولينه هنا سيغير أي شيء إيلي ‘ قلت لنفسي بينما أصر على أسناني.
صراخي ولومي لـ تيسيا لن يعيد إلي –
ومع ذلك عندما رفعت قوسي مرة أخرى ، لفتت انتباهي حركة على الجانب الآخر من النهر ونظرت غريزيًا إلى هذا الاتجاه.
استدرت وقابلت عين تيسيا “إنه خطأكِ ، لقد رحل ، أتمنى أن تعرفي ذلك “
لكنني كنت أحب آرثر الأخ ، آرثر الصديق… على أي حال لم يعد هنا بعد الآن.
جفلت تيسيا لكنها بقيت صامتة ، مما أثار غضبي أكثر.
من زاوية عيني رأيتها ترفع جبينها وابتسمت “سمكة؟ بصخرة؟ “
“هذا خطأكِ ، ولن تتمكني أبدًا من إصلاحه ” كان صوتي يعلو كلما تحدثت “لقد كان أفضل فرصة لنا لعيش حياة خارج هذا الكهف مرة أخرى ، لكنه أيضاً أحمق لم يستطع السماح لكِ بالرحيل! كان يجب أن تعرفي ذلك! “
قلت بلهفة: “أشعر أني الآن بلا جدوى ، إنه شعور سيء للغاية”.
انقبض صوتي بينما أمسح دمعتي بظهر يدي”ل- لماذا لم تبقي هنا فقط؟ لماذا؟”
ذُهلت واستدرت ، لكنني استرخيت عندما أدركت أنها هيلين شارد فقط ، قائدة ما تبقى من القرن المزدوج. كانت هيلين مرشدتي في القلعة ، حيث تعلمني وتساعدني في تحسين قدرتي على إطلاق سهام المانا بالقوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شدّت أميرة الجان فكها عندما انحدرت بصرها ، ولكن عندما تحدثت ، كانت هادئة بشكل محبط “لم أستطع ، إيلي. أنا آسفة. أنا آسفة جدا. ربما إذا كنت أعرف حينها كيف سينتهي الأمر … لكنهما والدي ” بعد فترة من الصمت ، نظرت تيسيا إليّ ، وعيناها تلمعان بالدموع “أخبريني بصراحة، ماذا كنتِ ستفعلين؟”
“هذا خطأكِ ، ولن تتمكني أبدًا من إصلاحه ” كان صوتي يعلو كلما تحدثت “لقد كان أفضل فرصة لنا لعيش حياة خارج هذا الكهف مرة أخرى ، لكنه أيضاً أحمق لم يستطع السماح لكِ بالرحيل! كان يجب أن تعرفي ذلك! “
أردت أن أمسكها من شعرها الفضي الغبي وأغرس رأسها في الماء. لقد هربت من الملجأ ، متحدية كل من المنطق وتوسلات أخي وفيريون ، وأجبرت آرثر على ملاحقتها. بسبب أنانيتها ، اختفت سيلفي وآرثر.
عندما اختفى أخي وسيلفي ، بدا الأمر وكأن آخر قطعة أرض صلبة في العالم انزلقت بعيدًا عن تحت أقدامنا ، والآن كنا جميعًا نغرق ببطء في مياه اليأس المظلمة.
أستشعر بوو غضبي ومنحني حضوره الشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرحل الآن على أي حال”
“كنت سأستمع!” صرخت غير متأكد من أنه صحيح.
ذُهلت واستدرت ، لكنني استرخيت عندما أدركت أنها هيلين شارد فقط ، قائدة ما تبقى من القرن المزدوج. كانت هيلين مرشدتي في القلعة ، حيث تعلمني وتساعدني في تحسين قدرتي على إطلاق سهام المانا بالقوس.
“إذن ربما تكونين أكثر حكمة مني إيلي – ولهذا السبب أحتاج إليكِ … وربما تحتاجين لي أيضًا ” ثبتت تيسيا عينيها اللامعتان علي ، ونظراتها توحي بالتوسل والتفاؤل ، متضاربة…
تحرك النهر الصغير في مدينتنا الواقعة تحت الأرض الذي بناه السحرة القدامى بسعادة. اعتقدت أنه محظوظ. لقد كان قادرًا على العيش ببساطة ، يتحرك بين الصخور ويغني أغنيته الصغيرة. حتى عندما قام بوو بإخراج سمكة لامعة من مياهه ، فليس الأمر كما لو أن النهر الصغير عانى من فقدان السمكة. لم يكن له قلب ليشكو.
تمتمت “أنا لست بحاجة إليكِ”.
انقبض صوتي بينما أمسح دمعتي بظهر يدي”ل- لماذا لم تبقي هنا فقط؟ لماذا؟”
ظهر عبوس على وجهها “ألا تعتقدين أنني لاحظت كيف يعاملنكِ كأنكِ طفلة؟ ، أليس لديكِ ما تقولينه؟ هل أنت قيمة فقط لقربك من آرثر؟ ألا تعتقدين أنني أعرف كيف تشعرين؟ “وقفت تيسيا على قدميها وأسنانها مشدودة ، وتعبيرها بين الحزن واليأس “أسمع ما يهمس به الآخرون عني خلف ظهري إيلي ، والكثير منهم لا يكلفون نفسهم عناء إخفاء شكوكهم ، لكنهم يقولون ذلك علانية ليسمعها الجميع”.
منذ متى وقفت أنا وآرثر هنا على ضفة هذا النهر وعلمني كيف أرمي الحجارة عبر الماء للصيد؟ أيام؟ أسابيع؟ من الممكن أن أكون قد مت وولدت من جديد منذ ذلك الحين.
“لكنكِ مختلفة … أنتِ أكثر بكثير من مجرد أخت بطل وأريد إثبات ذلك للجميع. أنا لا أطلب منك أن تسامحني – لا يمكنني أبدًا أن أطلب منك ذلك بعد ما فعلت. أعلم أنه إذا لم أهرب ، فربما ظل آرثر هنا معنا ، لكن لا شيء يمكنني فعله الآن سيعيده ، و- “
“لا يمكنكِ فقط قبول الأمر والمضي قدمًا يا أميرة. لم ينبغي أن ينقذكِ آرثر! يجب أن تكوني ميتة ، ويجب أن يكون آرثر هنا معي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت أبتسامة على وجهها الجميل الذي يعلوه الحزن المثيرة للغضب “لقد فكرت في نفس الشيء مراراً وتكراراً، إذا كان آرثر هنا ، الآن … وكنت ميتة … “توقفت تيسيا وأخذت نفسًا عميقًا وأعادت الابتسامة الحزينة على وجهها “لكنه ليس كذلك. بغض النظر عن مدى رغبتي فيما لو لم يكن الأمر هكذا ، فقد ضحى آرثر بحياته من أجلي. والثمن الذي دفعه مقابل ذلك شيء لن أتمكن من سداده أبدًا “.
كررت تيسيا بهدوء “سوف نتجاوز هذا” ويدها تداعب مؤخرة رأسي “وعلينا أن نكون أقوياء ، لأنه حتى لو شتمني هؤلاء الناس وقللوا من شأنك ، فهم بحاجة إلينا. كلانا “
ارتجفت من الغضب ، وبدأت الدموع الساخنة تنهمر على خدي ، فتحت فمي لأقول لها ما أفكر به ، وألعنها ، وأفرغ غضبي عليها ، لكن الكلمات توقفت في حلقي. أردت أن أكرهها أكثر ، لكنني لم أستطع ذلك.
سارت تيسيا بحذر عبر التيار الضحل وتوجهت نحوي. رفعت السلسلة التي ارتدتها حول رقبتها بإبهامها وسحبت قلادة من تحت قميصها ورفعتها نحوي.
لم أستطع أن أكرهها ، لأن آرثر أحبها. لقد أحبها كثيرًا لدرجة أنه استبدل حياته بها. هذا ما فكرت فيه. حياتها آخر أعمال أخي البطولية.
قلت بلهفة: “أشعر أني الآن بلا جدوى ، إنه شعور سيء للغاية”.
ظننت أن هذا ليس عدلاً. لماذا فعلت ذلك يا آرثر؟ لماذا تركتني مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت أنها قريبة جدًا من حافة اليأس بالفعل لدرجة أنه إذا لم يعد آرثر بعد ذهابه لإنقاذ تيسيا ، فقد تفقد الأمل في كل شيء آخر. من المؤلم أن أعترف ، لكن لولاي ، أعتقد أنها ستغلق عينيها ولن تفتحهما مرة أخرى.
سارت تيسيا بحذر عبر التيار الضحل وتوجهت نحوي. رفعت السلسلة التي ارتدتها حول رقبتها بإبهامها وسحبت قلادة من تحت قميصها ورفعتها نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تيسيا إلى القرية “قد تضيع ديكاثين ، لكنها لم تختفي. وإذا كان هذا يعني أننا بحاجة إلى التدريب أو القتال ، فسنبذل قصارى جهدنا لاستعادتها ” نظرت أميرة الجان لي ورفعت حواجبها “لا مزيد من الجلوس على الهامش “
تمتمت “أنا لست بحاجة إليكِ”.
“لقد أعطاني آرثر هذا ، إيلي” كانت قلادة صغيرة من أوراق الشجر الفضية “أعطاني هذا ، ووعدني”
من زاوية عيني رأيتها ترفع جبينها وابتسمت “سمكة؟ بصخرة؟ “
بعد أن فوجئت بحديثها ، همست “بما وعدك؟”
منذ متى وقفت أنا وآرثر هنا على ضفة هذا النهر وعلمني كيف أرمي الحجارة عبر الماء للصيد؟ أيام؟ أسابيع؟ من الممكن أن أكون قد مت وولدت من جديد منذ ذلك الحين.
“وعد واحد منا فقط يمكن أن يفي به ، لذا سأعيش إيلي. سأعيش من أجل آرثر ، هل تفهمين؟ “
شدّت أميرة الجان فكها عندما انحدرت بصرها ، ولكن عندما تحدثت ، كانت هادئة بشكل محبط “لم أستطع ، إيلي. أنا آسفة. أنا آسفة جدا. ربما إذا كنت أعرف حينها كيف سينتهي الأمر … لكنهما والدي ” بعد فترة من الصمت ، نظرت تيسيا إليّ ، وعيناها تلمعان بالدموع “أخبريني بصراحة، ماذا كنتِ ستفعلين؟”
حدقت بها بينما تلمس القلادة وكأنها طفلة حديثة الولادة متعلقة بلعبة جميلة. إن أميرة الجان تعتبر ساحرة بالغة القوة قريبة من أن تصبح ذات نواة بيضاء ، بالإضافة إلى كونها تمتلك إرادة وحش فقوتها قادرة على تسوية الجبال … ومع ذلك بدت أكتافها وذراعاها النحيفتان شاحبتان للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت أنها قريبة جدًا من حافة اليأس بالفعل لدرجة أنه إذا لم يعد آرثر بعد ذهابه لإنقاذ تيسيا ، فقد تفقد الأمل في كل شيء آخر. من المؤلم أن أعترف ، لكن لولاي ، أعتقد أنها ستغلق عينيها ولن تفتحهما مرة أخرى.
تقدمت للأمام ولفت ذراعي النحيفتين حولها ، وضغطت وجهي على صدرها ، وغرق قميصها بدموعي … تركت الحزن والغضب والخوف والوحدة يتدفق مني ، وأرتجف جسدي وأنا أبكي.
عندما اختفى أخي وسيلفي ، بدا الأمر وكأن آخر قطعة أرض صلبة في العالم انزلقت بعيدًا عن تحت أقدامنا ، والآن كنا جميعًا نغرق ببطء في مياه اليأس المظلمة.
كررت تيسيا بهدوء “سوف نتجاوز هذا” ويدها تداعب مؤخرة رأسي “وعلينا أن نكون أقوياء ، لأنه حتى لو شتمني هؤلاء الناس وقللوا من شأنك ، فهم بحاجة إلينا. كلانا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخي ولومي لـ تيسيا لن يعيد إلي –
قلت بلهفة: “أشعر أني الآن بلا جدوى ، إنه شعور سيء للغاية”.
لم تخرج تيسيا من المنزل منذ أحتفاء آرثر. لقد رأيتها عدة مرات ، لكن هذه المرة الأولى التي أكون فيها قريبة بما يكفي للتحدث معها ، وأدركت فجأة أنني أريد البوح بكل الأشياء التي أردت أن أقولها لها.
قالت تيسيا وهي تضم جسدي بقوة أكبر “هذا ما شعرت به أيضًا. حملني الجد فيريون وبكيت حتى أُغمي علي ، ثم عندما استيقظت ظللت أبكي. فقدت والديّ ، وفقدت آرثر ، وفقدت الأمل. لكن الجد فيريون لم يسمح لي بالاستسلام ، ولن أسمح لك أيضًا بالاستسلام “
“لقد أعطاني آرثر هذا ، إيلي” كانت قلادة صغيرة من أوراق الشجر الفضية “أعطاني هذا ، ووعدني”
ابتعدت عن تيسيا ومسحت الدموع من وجهي بكمي “ماذا علينا أن نفعل؟”
لكنني فعلت -. أينما نظرت كنت أتذكر باستمرار إرث عائلتي من الفشل والخسارة والموت.
نظرت تيسيا إلى القرية “قد تضيع ديكاثين ، لكنها لم تختفي. وإذا كان هذا يعني أننا بحاجة إلى التدريب أو القتال ، فسنبذل قصارى جهدنا لاستعادتها ” نظرت أميرة الجان لي ورفعت حواجبها “لا مزيد من الجلوس على الهامش “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخي ولومي لـ تيسيا لن يعيد إلي –
لكنني كنت أحب آرثر الأخ ، آرثر الصديق… على أي حال لم يعد هنا بعد الآن.
[ المترجم: معاكم ساد! لا يوجد وقت محدد لتنزيل الفصول، صياحكم طرب، وأنا بحب الطرب… عدد تعليقات كويس + حبة شكر للمترجم نيكس لإن لولاه مكنتوش هتقرأوا الفصول ديه أصلاً = تنزيل فصول كل مدة قصيرة ].
“بذراع مثل هذه، هل فكرتي في إلقاء الحجارة على أعدائنا بدلاً من إطلاق السهام؟”
من زاوية عيني رأيتها ترفع جبينها وابتسمت “سمكة؟ بصخرة؟ “
ترجمة : Sadegyptian
[ المترجم: معاكم ساد! لا يوجد وقت محدد لتنزيل الفصول، صياحكم طرب، وأنا بحب الطرب… عدد تعليقات كويس + حبة شكر للمترجم نيكس لإن لولاه مكنتوش هتقرأوا الفصول ديه أصلاً = تنزيل فصول كل مدة قصيرة ].
بعد أن فوجئت بحديثها ، همست “بما وعدك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات