ذو وجهين
“الآن لقد أعددت لنا وجبة رائعة” تحدث أغرونا واستدار مشيرًا إلى أن نتبعه ” فاكهة و بايسون القمر من إيلينوار، طعام شهي نادر، ولكن هذا ليس سبب رغبتي في التحدث إليكم”
منظور تيسيا
بارد.
رأيت عيناه الغريبتان مثبتتان على وجهي من تحت حواجبه الداكنة. تقيأت على الفور على قميصه قبل أن أفقد الوعي …
على الرغم من أن الجو البارد حولي جعل جسدي سيقشعر، لكن الإحساس بتلامس الهواء البارد ببشرتي جعلني سعيدة، ذكرني أني …
مثل هذه القلعة الضخمة.
أني على قيد الحياة.
لا ، ليس الأرض ، ليس بعد الآن. على الرغم من تذكير نفسي باستمرار بهذه الحقيقة مائة مرة ، إلا أنني لم أعتاد على ذلك بعد. من كان يعرف أن هناك عوالم أخرى؟ ويمكن أن تولد من جديد في واحد منهم؟
وضعت يدي العاريتين على الدرابزين المتجمد البارد الذي يزين شرفتي، حدقت في سلسة لا نهاية من الجبال الثلجية ، وأميال من القمم التي ارتفعت من الأرض مثل أسنان ضخمة.
لا ، ليس الأرض ، ليس بعد الآن. على الرغم من تذكير نفسي باستمرار بهذه الحقيقة مائة مرة ، إلا أنني لم أعتاد على ذلك بعد. من كان يعرف أن هناك عوالم أخرى؟ ويمكن أن تولد من جديد في واحد منهم؟
لا ، ليس الأرض ، ليس بعد الآن. على الرغم من تذكير نفسي باستمرار بهذه الحقيقة مائة مرة ، إلا أنني لم أعتاد على ذلك بعد. من كان يعرف أن هناك عوالم أخرى؟ ويمكن أن تولد من جديد في واحد منهم؟
زينت الخواتم الذهبية والفضية يده والسلاسل المزينة بالجواهر. هذه الزينة على أي شخص آخر سيبدو مهرجاً ، لكن بالنسبة إلى أغرونا ، فقد أضاف ذلك إلى هيبة القوة التي تنبثق منه.
انجذبت عيوني إلى سلسلة الأحرف الرونية المتوهجة بضوء دافئ وتلتف حول ذراعي العاريتين. هذه الأذرع أكثر نعومة من التي كنت أمتلكها من قبل …
عندما غيرت بسرعة ، أعددت نفسي لإجراء محادثة مع أغرونا ، وفرزت أفكاري وأعدت إجابات للأسئلة التي كنت أعرف أنني سأستقبلها.
قبل ماذا؟
أغمضت عيني وركزت على الضباب في رأسي وضغطت على أسناني حتى رأيت النجوم قبل أن أفتحها مرة أخرى.
هناك شيء آخر أيضًا.
الوضع سيء، سيء جداً. في المرة الأولى التي رأيت فيها الذراعين الرفيعين والأحرف الرونية. كان نيكو بجانبي، رغم أنني لم أتعرف عليه بالطبع من اللمحة الأولى.
إنه المكان المفضل لدي في تايغرن كيلوم.
رأيت عيناه الغريبتان مثبتتان على وجهي من تحت حواجبه الداكنة. تقيأت على الفور على قميصه قبل أن أفقد الوعي …
قال صوت رقيق متعب من مكان عميق في الغرفة: “من هناك! فقط اترك كل ما لديك بجوار الباب واذهبي من هنا!”
….
طرت في السماء ولكن أصابني دوار مما جعلني أعود إلى غرفتي وأغلقت الباب لمنع البرد والمناظر الطبيعية الغريبة. هدد إحساس ملتوي بالدوار بإرهاقني ، لذلك ألقيت جسدي على كرسي أمام المدفأة وفركت أنفي بقوة وشعرت أن جسدي يلتوي بسبب الغثيان.
من بعيد رأيت مخلوق يطير في السماء بحجم طائرة ويدور حول إحدى القمم ، يصطاد. ماذا دعا نيكو هذا المخلوق؟
ومض سيل من الذكريات في ذهني بسرعة:
وحش مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت قليلاً وهربت عائدة إلى القاعة.
بينما أراقب تركت انتباهي يبتعد تمامًا عن جسدي والأحرف الرونية المتوهجة التي لمعت على بشرتي الفاتحة الآن.
طرت في السماء ولكن أصابني دوار مما جعلني أعود إلى غرفتي وأغلقت الباب لمنع البرد والمناظر الطبيعية الغريبة. هدد إحساس ملتوي بالدوار بإرهاقني ، لذلك ألقيت جسدي على كرسي أمام المدفأة وفركت أنفي بقوة وشعرت أن جسدي يلتوي بسبب الغثيان.
رأيت المخلوق الرائع يلوي جناحيه فجأة ويختفي في المنحدرات والوديان. تمنيت أن أتمكن من الانضمام إليه، وأحلق حول الجبال ، لا شيء يقف بيني وبين الصخور سوى السحر الذي ورثته مع هذا الجسد.
تحرك الباب الخشبي إلى الداخل بسلاسة كاشفاً عن شخص أطول مني بشعر أسود. دخل إلى الداخل وترك الباب يغلق بهدوء قبل السير في الغرفة للجلوس على سريري.
من بين كل الأشياء المدهشة التي رأيتها وتعلمتها ، الطيران بالتأكيد هو المفضل لدي.
ترجمة : Sadegyptian
لكن جعلني الطيران أفكر في معركتي الأولى في هذا العالم الجديد ، والقوة العالية لأعدائنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنقذني نيكو من رجال أشرار في زقاق ، رجال أرادوا أن يأخذوني بعيدًا وعلى استعداد لقتل أي أحد ليأخذوني.
بالتفكير في ذلك شعرت بقشعريرة تمر عبر جسدي.
وقف أمام الكرسي وحدقت في الباب “من؟” سألت بعد بضع ثوان.
لم نتوقع هجوم أعدائنا … كنت بالكاد أعرف ما الذي يحدث ، فقط صديقي الجديد أغرونا – الشخص الذي منحني ونيكو فرصة أخرى في الحياة – احتاج إلى مساعدتي. كررت ببساطة ما قاله لي حتى…
هززت رأسي ثم أعدت خصلة من شعري خلف أذني “لا ، سأقابلك هناك ”
طرت في السماء ولكن أصابني دوار مما جعلني أعود إلى غرفتي وأغلقت الباب لمنع البرد والمناظر الطبيعية الغريبة. هدد إحساس ملتوي بالدوار بإرهاقني ، لذلك ألقيت جسدي على كرسي أمام المدفأة وفركت أنفي بقوة وشعرت أن جسدي يلتوي بسبب الغثيان.
هناك شيء آخر أيضًا.
ظهرت ذاكرة غير مرغوب فيها.
قال صوت رقيق متعب من مكان عميق في الغرفة: “من هناك! فقط اترك كل ما لديك بجوار الباب واذهبي من هنا!”
كنت أسير في حرم الأكاديمية في يوم مثل أي يوم آخر ، عندما بدأ جسدي يرتجف ويضغط الكي يضغط على جسدي … استلقيت بعدها مباشرة على الأرض وبدأ جسدي يرتجف ويلتوي داخل شرنقة من الكروم ذات رؤوس حادة.
أومأت برأسي وأغمضت عيني وبدأت أركز على الوهج البرتقالي للنار الذي يدور داخلي. ثم أخذت نفساً عميقاً من خلال أنفي نزولاً إلى رئتي.
أثناء ذلك رأيت وجوه غاضبة يصرخون بكراهية وارتباك …
“كيف تشعرين؟” سأل وعيناه مثبتتان على جسدي كما لو يحاول أن يرى روحي المختبئة تحت الجلد الذي أرتديه.
هززت رأسي مراراً وتكراراً حتى اختفت الذكرى غير السعيدة ثم رفعت ساقي حتى صدري ولففت ذراعي حولهما.
من بعيد رأيت مخلوق يطير في السماء بحجم طائرة ويدور حول إحدى القمم ، يصطاد. ماذا دعا نيكو هذا المخلوق؟
‘تنفسي ، تنفسي فقط سيسيليا‘
بينما أصابعه تعجن عقلي ، أخذت نفسًا عميقًا وتركت جسدي يرتاح. أولاً أزال ذكرياتها ودفعها بعيدًا ودفنها في الأعماق ، ثم بدأ في التدقيق في ذكرياتي وأخذ من هنا وهناك لمساعدتي على تذكر أشياء من حياتي السابقة.
هذا الإحساس بالدوار والغثيان عادي في البداية. قال نيكو إن ذهني يتأقلم مع جسدي الجديد ، لكن
فاجأتني هذه الفكرة ، لكن في اللحظة التي فكرت في ذلك ، عرفت ما تعنيه. يمكنني أن أتخيل الرجل ، المنتفخ والهيكل العظمي في نفس الوقت ، بشعر أخضر وعيون غائرة …
طرقة على الباب جعلتني أقفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت قليلاً وهربت عائدة إلى القاعة.
وقف أمام الكرسي وحدقت في الباب “من؟” سألت بعد بضع ثوان.
‘كاذبة‘
“سيسيليا ، أنا نيكو. هل يمكنني الدخول؟ ”
تذكرت ما قاله نيكو عن العشاء ، قفزت وسرت إلى الجانب الآخر من سريري إلى غرفة تبديل الملابس الخاصة بي. في الداخل مكتب به أدراج مليئة بالعطور والماكياج ، والعديد من المرايا ، وثلاثة خزانات لأنواع مختلفة من الملابس ، وخزانة بطول الغرفة.
سرت حتى جلست على الكرسي أمام المدفأة ودفأت النار البرتقالية والصفراء جسدي. أخذت نفسًا عميقًا لمقاومة الدوار السابق ثم قلت “نعم، تفضل”
تغير تعبيره عندما لاحظ أنفاسي المتوترة “ما الخطب؟ ماذا حدث؟”
تحرك الباب الخشبي إلى الداخل بسلاسة كاشفاً عن شخص أطول مني بشعر أسود. دخل إلى الداخل وترك الباب يغلق بهدوء قبل السير في الغرفة للجلوس على سريري.
هززت رأسي ، مع العلم أن هذه لم تكن ملاحظة عادلة.شعرت بالكثير من التحفيز ، خاصة بعد الهجوم … عليهم تقديم هذا العالم الجديد لي ببطء ، وحتى بعد ذلك وجدت نفسي أجد صعوبة في الاحتفاظ بالمعلومات.
بدا نيكو مختلفًا ولم يقتصر الأمر على ملامح وجهه أو جسده. كل ما حدث له في هذه الحياة الجديدة كان صعبًا عليه. لقد جعله شخصاً مختلفاً.
تغير تعبيره عندما لاحظ أنفاسي المتوترة “ما الخطب؟ ماذا حدث؟”
“كيف تشعرين؟” سأل وعيناه مثبتتان على جسدي كما لو يحاول أن يرى روحي المختبئة تحت الجلد الذي أرتديه.
….
أجبته بسرعة “أن بخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر دقيقة ، لكنني وجدتها في النهاية بالقرب من السرة. بمجرد أن فكرت في ذلك ، شعرت أنه من المستحيل أن أفوت كرة بيضاء ساخنة تنتظرني لأستفيد من إعصار الطاقة الموجود في الداخل. مثل مركز الكي الخاص بي ، ولكن ….
‘كاذبة‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت: “أنا آسفة” غير متأكدة من سبب عداوة المرأة نحوي.
قلت “لقد أصبت بالدوار مجدداً منذ قليل، ولكنني بخير الآن”
فقط بعد أن دخلت من باب آخر إلى ممر واسع بسقف منحني أنيق مغطى بلوحة جدارية طويلة ومفصلة ، توقفت وتنفست بصعوبة.
سار نيكو نحوي ووقف بجانبي ثم وضع يده على يدي.
قال صوت رقيق متعب من مكان عميق في الغرفة: “من هناك! فقط اترك كل ما لديك بجوار الباب واذهبي من هنا!”
همست “آسفة” ولم أسحب يدي إلى الوراء.
لم أفكر في هذه الذكريات لتجنب نوبة دوار أخرى ، وبدأت في فحص الملابس المعلقة داخل الخزانة. أحتوت الخزانة في الغالب على فساتين وأردية غريبة بمئات الألوان والتصميمات المختلفة ، وكل ذلك من أجلي فقط.
“لا بأس سيسيليا ، لا بأس. إنه أمر جيد ” شعرت بالراحة من رده نحوي من تلك العيون غير المألوفة ، لكنه رفع يده عن ذراع الكرسي “أعلم أن هذا كله محير للغاية.”
“سيسيليا؟”
‘الحيرة لا تصف ما يحدث‘
بدا خديها شاحبين تحت عينيها الداكنتين وعندما تنفست من خلال شفتيها النحيفتين الرماديتين ، رأيت أسنانها قد الحادة. العباءة السوداء التي ترتديها كشفت ذراعيها وجوانبها مما أظهر نحافتها العالية.
اقترح نيكو “قومي بما علمته لكِ سابقاً”.
إنه المكان المفضل لدي في تايغرن كيلوم.
أومأت برأسي وأغمضت عيني وبدأت أركز على الوهج البرتقالي للنار الذي يدور داخلي. ثم أخذت نفساً عميقاً من خلال أنفي نزولاً إلى رئتي.
منظور تيسيا
بينما أتنفس ، ظل تركيزي على رئتي ومررت بعظم القفص الصدي حتى معدتي ، مما تسبب في تفاعل معقد للعضلات والعظام والأعضاء الداخلية. هناك بحثت عن جوهر المانا الخاص بي ، محاولة الشعور به.
فقط بعد أن دخلت من باب آخر إلى ممر واسع بسقف منحني أنيق مغطى بلوحة جدارية طويلة ومفصلة ، توقفت وتنفست بصعوبة.
استغرق الأمر دقيقة ، لكنني وجدتها في النهاية بالقرب من السرة. بمجرد أن فكرت في ذلك ، شعرت أنه من المستحيل أن أفوت كرة بيضاء ساخنة تنتظرني لأستفيد من إعصار الطاقة الموجود في الداخل. مثل مركز الكي الخاص بي ، ولكن ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل؟” سألني عندما فتحت عيني.
هناك شيء آخر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت: “أنا آسفة” غير متأكدة من سبب عداوة المرأة نحوي.
شعرت أن بداخل الكرة إرادة أخرى ، منفصلة عن إرادتي كما في ذكرياتي. ألتوت المجسات الخضراء مما جعل معدتي تؤلمني.
تهربت إلى الجانب ووصلت إلى منتصف الطريق إلى الممر التالي قبل أن أسمع صراخها ، ثم زدت سرعتي أكثر ، وحلقت في الممر حتى وصلت إلى باب خلفه سلم متعرج.
إرادة الوحش …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل؟” سألني عندما فتحت عيني.
فتحت عيني عندما تم إبعادي بسبب الشعور المزعج الذي شعرت به من الوحش. من زاوية عيني رأيت نيكو يراقبني بجدية.
“لا شيء” تلعثمت بينما أحاول تهدئة نفسي “أنا فقط … لا أريد أن أتأخر ”
“أفضل؟” سألني عندما فتحت عيني.
“نعم لورد أغرونا” أجبته بهدوء وهدأت الضوضاء في رأسي “شكرا لمساعدتك”
أومأت برأسي فقط رداً على ذلك.
مثل هذه القلعة الضخمة.
“على أي حال ” وقف نيكو وأخذ خطوة إلى الوراء “أغرونا يريد منا أن ننضم إليه لتناول العشاء في غضون ساعة في غرفه الخاصة. هل تريدين مني أن أنتظر حتى ترتدي ملابسكِ؟ ”
اقترح نيكو “قومي بما علمته لكِ سابقاً”.
هززت رأسي ثم أعدت خصلة من شعري خلف أذني “لا ، سأقابلك هناك ”
فتحت عيني عندما تم إبعادي بسبب الشعور المزعج الذي شعرت به من الوحش. من زاوية عيني رأيت نيكو يراقبني بجدية.
بإيماءة تراجع نيكو ولف مقبض الباب ثم خرج إلى الردهة ولم يرفع عينيه عني حتى أغلق الباب.
….
تنهدت – شيء لم أفعله في حياتي الماضية ، لكنني شعرت بالحاجة إلى القيام به بشدة الآن – جلست على الكرسي وحركت قدمي بالقرب من النار.
” أنا …؟ هل أنا بخير؟ ” صرخت بينما تحدق في وجهي كأنني غريبة “أنت تتحدثين إلى آخر دم … وتتسائلين عما إذا كنت بخير؟”
مثل البرد ، جعلني إحساس اللهب الدافئ الذي يلامس أصابع قدمي العارية بـ …
من بين كل الأشياء المدهشة التي رأيتها وتعلمتها ، الطيران بالتأكيد هو المفضل لدي.
أني على قيد الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل؟” سألني عندما فتحت عيني.
تذكرت ما قاله نيكو عن العشاء ، قفزت وسرت إلى الجانب الآخر من سريري إلى غرفة تبديل الملابس الخاصة بي. في الداخل مكتب به أدراج مليئة بالعطور والماكياج ، والعديد من المرايا ، وثلاثة خزانات لأنواع مختلفة من الملابس ، وخزانة بطول الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي العاريتين على الدرابزين المتجمد البارد الذي يزين شرفتي، حدقت في سلسة لا نهاية من الجبال الثلجية ، وأميال من القمم التي ارتفعت من الأرض مثل أسنان ضخمة.
إنه المكان المفضل لدي في تايغرن كيلوم.
بدوت مندهشة من الوحوش الغريبة ، وتلقيت الكثير من المعلومات عن القلعة من خلال معرفة موقع العديد من الوحوش ، ولكن لم يكن هناك وقت طويل لفحصها اليوم.
لم يكن لدي غرفة وأشياء خاصة بي من قبل. أو على الأقل لم أعتقد ذلك. الكثير من أحداث حياتي السابقة لا تزال ضبابية ، على الرغم من أن نيكو وأغرونا أكدوا لي أنها ستعود مع مرور الوقت. لكنني تذكرت دار الأيتام ، ومديرة الميتم ويلبيك ، وتذكرت الاختبار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يريدونك أن تكون معزولًا ، لترى فقط ما يعطونه لك.
لم أفكر في هذه الذكريات لتجنب نوبة دوار أخرى ، وبدأت في فحص الملابس المعلقة داخل الخزانة. أحتوت الخزانة في الغالب على فساتين وأردية غريبة بمئات الألوان والتصميمات المختلفة ، وكل ذلك من أجلي فقط.
….
ارتديت فستانًا بسيطًا مع رونية سوداء على الظهر اعتقدت أنها ستجعل شعري الجديد بارزًا ، لكنني رفضته وأرتديت فستان أخضر بطول الكاحل مع أوراق ذهبية مطرزة على الجانب.
على الرغم من أن الجو البارد حولي جعل جسدي سيقشعر، لكن الإحساس بتلامس الهواء البارد ببشرتي جعلني سعيدة، ذكرني أني …
عندما غيرت بسرعة ، أعددت نفسي لإجراء محادثة مع أغرونا ، وفرزت أفكاري وأعدت إجابات للأسئلة التي كنت أعرف أنني سأستقبلها.
فاجأتني هذه الفكرة ، لكن في اللحظة التي فكرت في ذلك ، عرفت ما تعنيه. يمكنني أن أتخيل الرجل ، المنتفخ والهيكل العظمي في نفس الوقت ، بشعر أخضر وعيون غائرة …
بمجرد أن أرتديت ملابسي ، بدأت المشي الطويل عبر القلعة إلى غرفة أغرونا الخاصة دون حتى إلقاء نظرة خاطفة في المرايا للتحقق من مظهري ؛ النظر إلى جسد الغريب المغطى بالرون والوجه غير المألوف مرة أخرى لن يعطيني سوى نوبة دوار مرة أخرى.
لكن جعلني الطيران أفكر في معركتي الأولى في هذا العالم الجديد ، والقوة العالية لأعدائنا.
عجت قاعات تايغرن كيلوم دائمًا بالنشاط: هرع المئات من الخدم حولها ، لتلبية احتياجات العديد من الجنود والأرستقراطيين والقادة العسكريين الذين يترددون على القلعة الجبلية. القلعة بمثابة مدينة في حد ذاتها ، داخل أسوار شاهقة من الحجر الأسود.
“هل …” فشلت في الرد وجاهدت لكبت الغريزة التي تحثني على الفرار من المرأة. أخذت نفساً عميقاً وحاولت مرة أخرى “هل أنتِ بخير؟”
كل قاعة مبطنة باللوحات والصور الشخصية ، أو القطع الأثرية المعلقة في علب زجاجية بحروف الرون. وحوش المانا شائعة هنا ، وكل واحد منهم يتظاهر كما لو على وشك الاندفاع ويهاجم المارة.
“على أي حال ” وقف نيكو وأخذ خطوة إلى الوراء “أغرونا يريد منا أن ننضم إليه لتناول العشاء في غضون ساعة في غرفه الخاصة. هل تريدين مني أن أنتظر حتى ترتدي ملابسكِ؟ ”
بدوت مندهشة من الوحوش الغريبة ، وتلقيت الكثير من المعلومات عن القلعة من خلال معرفة موقع العديد من الوحوش ، ولكن لم يكن هناك وقت طويل لفحصها اليوم.
أغمضت عيني وركزت على الضباب في رأسي وضغطت على أسناني حتى رأيت النجوم قبل أن أفتحها مرة أخرى.
أثناء سيري في الممرات رأيت الخدم ينظفون القطع الأثرية أو البقع من السجادة القرمزية التي تصل إلى وسط القاعة ، سيستمرون بالتنظيف حتى بعد أن أموت.
‘الحيرة لا تصف ما يحدث‘
في وقت سابق حاولت التحدث إلى عدد قليل من هؤلاء الخدم ، لكنهم لم يتحدثوا معي ، إلا للإجابة على الأسئلة المباشرة ، ولم يجرؤ أي منهم على النظر في عيني. في الواقع بصرف النظر عن نيكو وأغرونا ، لم يكن لدي أحد لأتحدث معه.
قبل ماذا؟
يريدونك أن تكون معزولًا ، لترى فقط ما يعطونه لك.
أني على قيد الحياة.
هززت رأسي ، مع العلم أن هذه لم تكن ملاحظة عادلة.شعرت بالكثير من التحفيز ، خاصة بعد الهجوم … عليهم تقديم هذا العالم الجديد لي ببطء ، وحتى بعد ذلك وجدت نفسي أجد صعوبة في الاحتفاظ بالمعلومات.
“سيسيليا؟”
مثل هذه القلعة الضخمة.
إرادة الوحش …
عندما مررت بوحش برأسين وثلاثة ذيول للمرة الثانية ، أدركت أنني ضللت الطريق بينما ذهني مشتت سابقاً.
لكن جعلني الطيران أفكر في معركتي الأولى في هذا العالم الجديد ، والقوة العالية لأعدائنا.
“هل هذه هي المرة الثانية أم الثالثة التي أمر فيها من هذا الطريق؟” تمتمت وألقيت نظرة خاطفة على الممر خلفي.
“أنا آسفة لخسارتكِ ” قلت بعاطفة لم أستطع تفسيرها “سامحي تدخلي ”
عندما استدرت نحو الممر الثالث ، قمت بزيادة سرعتي نحو الباب في نهاية الممر ، والذي اعتقدت أنه يؤدي إلى سلم ضيق من شأنه أن يأخذني طوابق غرفة أغرونا الخاصة.
“أنا آسفة لخسارتكِ ” قلت بعاطفة لم أستطع تفسيرها “سامحي تدخلي ”
بدلاً من السلم ، وجدت جناحًا كبيرًا خافت الإضاءة. من الدهشة وقفت في مكاني وعيني تبحثان ببطء الغرفة بينما أحاول معرفة مكاني.
لا ، ليس الأرض ، ليس بعد الآن. على الرغم من تذكير نفسي باستمرار بهذه الحقيقة مائة مرة ، إلا أنني لم أعتاد على ذلك بعد. من كان يعرف أن هناك عوالم أخرى؟ ويمكن أن تولد من جديد في واحد منهم؟
قال صوت رقيق متعب من مكان عميق في الغرفة: “من هناك! فقط اترك كل ما لديك بجوار الباب واذهبي من هنا!”
“على أي حال ” وقف نيكو وأخذ خطوة إلى الوراء “أغرونا يريد منا أن ننضم إليه لتناول العشاء في غضون ساعة في غرفه الخاصة. هل تريدين مني أن أنتظر حتى ترتدي ملابسكِ؟ ”
أجبته “أنا آسفة، لقت ضللت الطريق. هل-”
لف نيكو ذراعيه من حولي من الفرحة بعد أن تم قبولنا في معهد التدريب العسكري الذي قدمنا إليه معًا.
كان هناك شيء ما يخربش على الأرض بالقرب من الزاوية ، و بإمكاني فقط أن ألمح شكل ظلي من الزاوية وتنظر نحوي وإلى الباب المفتوح.
“كيف تشعرين؟” سأل وعيناه مثبتتان على جسدي كما لو يحاول أن يرى روحي المختبئة تحت الجلد الذي أرتديه.
عدت للخارج إلى الردهة ، وخفق قلبي فجأة في صدري رغم أنني لم أكن متأكدة تمامًا من السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع سيء، سيء جداً. في المرة الأولى التي رأيت فيها الذراعين الرفيعين والأحرف الرونية. كان نيكو بجانبي، رغم أنني لم أتعرف عليه بالطبع من اللمحة الأولى.
خرجت المرأة إلى المدخل بجسدها الرقيق. أراحت يديها على على جانبي الباب ونظرت لي بإستياء. فوجئت من النظرة غير البشرية التي رمقتني بها.
ارتديت فستانًا بسيطًا مع رونية سوداء على الظهر اعتقدت أنها ستجعل شعري الجديد بارزًا ، لكنني رفضته وأرتديت فستان أخضر بطول الكاحل مع أوراق ذهبية مطرزة على الجانب.
بدا خديها شاحبين تحت عينيها الداكنتين وعندما تنفست من خلال شفتيها النحيفتين الرماديتين ، رأيت أسنانها قد الحادة. العباءة السوداء التي ترتديها كشفت ذراعيها وجوانبها مما أظهر نحافتها العالية.
هززت رأسي ثم أعدت خصلة من شعري خلف أذني “لا ، سأقابلك هناك ”
“هل …” فشلت في الرد وجاهدت لكبت الغريزة التي تحثني على الفرار من المرأة. أخذت نفساً عميقاً وحاولت مرة أخرى “هل أنتِ بخير؟”
أني على قيد الحياة؟
” أنا …؟ هل أنا بخير؟ ” صرخت بينما تحدق في وجهي كأنني غريبة “أنت تتحدثين إلى آخر دم … وتتسائلين عما إذا كنت بخير؟”
بدوت مندهشة من الوحوش الغريبة ، وتلقيت الكثير من المعلومات عن القلعة من خلال معرفة موقع العديد من الوحوش ، ولكن لم يكن هناك وقت طويل لفحصها اليوم.
تمتمت: “أنا آسفة” غير متأكدة من سبب عداوة المرأة نحوي.
هناك شيء آخر أيضًا.
هي تشبهه تماماً
بدوت مندهشة من الوحوش الغريبة ، وتلقيت الكثير من المعلومات عن القلعة من خلال معرفة موقع العديد من الوحوش ، ولكن لم يكن هناك وقت طويل لفحصها اليوم.
فاجأتني هذه الفكرة ، لكن في اللحظة التي فكرت في ذلك ، عرفت ما تعنيه. يمكنني أن أتخيل الرجل ، المنتفخ والهيكل العظمي في نفس الوقت ، بشعر أخضر وعيون غائرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر دقيقة ، لكنني وجدتها في النهاية بالقرب من السرة. بمجرد أن فكرت في ذلك ، شعرت أنه من المستحيل أن أفوت كرة بيضاء ساخنة تنتظرني لأستفيد من إعصار الطاقة الموجود في الداخل. مثل مركز الكي الخاص بي ، ولكن ….
شقيقة بيلال؟
على الرغم من أن الجو البارد حولي جعل جسدي سيقشعر، لكن الإحساس بتلامس الهواء البارد ببشرتي جعلني سعيدة، ذكرني أني …
“أنا آسفة لخسارتكِ ” قلت بعاطفة لم أستطع تفسيرها “سامحي تدخلي ”
هناك شيء آخر أيضًا.
انحنيت قليلاً وهربت عائدة إلى القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! من فضلك لا تفعل–‘
“انتظري!” صرخت المرأة لكنني لم أتوقف وكدت أصطدم بخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنقذني نيكو من رجال أشرار في زقاق ، رجال أرادوا أن يأخذوني بعيدًا وعلى استعداد لقتل أي أحد ليأخذوني.
تهربت إلى الجانب ووصلت إلى منتصف الطريق إلى الممر التالي قبل أن أسمع صراخها ، ثم زدت سرعتي أكثر ، وحلقت في الممر حتى وصلت إلى باب خلفه سلم متعرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت وأستدرت حولي لأدرك أن نيكو يقف بالقرب من باب السلم وزين درع ذهبي وفضي الحائط.
فقط بعد أن دخلت من باب آخر إلى ممر واسع بسقف منحني أنيق مغطى بلوحة جدارية طويلة ومفصلة ، توقفت وتنفست بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمنا أنا ونيكو أمام اللورد فريترا وتبعناه إلى غرفة طعامه الخاصة متلهفة لإثبات نفسي أمام الحاكم الأعلى.
“سيسيليا؟”
بدا خديها شاحبين تحت عينيها الداكنتين وعندما تنفست من خلال شفتيها النحيفتين الرماديتين ، رأيت أسنانها قد الحادة. العباءة السوداء التي ترتديها كشفت ذراعيها وجوانبها مما أظهر نحافتها العالية.
قفزت وأستدرت حولي لأدرك أن نيكو يقف بالقرب من باب السلم وزين درع ذهبي وفضي الحائط.
شعرت بدوار شديد ولم يسعني إلا التحديق حولي بعيون غائبة.
تغير تعبيره عندما لاحظ أنفاسي المتوترة “ما الخطب؟ ماذا حدث؟”
إرادة الوحش …
“لا شيء” تلعثمت بينما أحاول تهدئة نفسي “أنا فقط … لا أريد أن أتأخر ”
بدا نيكو مختلفًا ولم يقتصر الأمر على ملامح وجهه أو جسده. كل ما حدث له في هذه الحياة الجديدة كان صعبًا عليه. لقد جعله شخصاً مختلفاً.
قال صوت عميق من أسفل الرواق “مرحباً بكِ سيسيليا، لا داعي لأن تكوني متوترة عزيزتي سيسيليا.”
وحش مانا.
التفت نحو الصوت وانحنيت ، لكن الحركة جعلت رأسي يؤلمني وعاد الدوار مجدداً. تعثرت إلى الأمام ولكن أمسكت بي ذراع قوية رمادية وشعرت أن أحد ما يرفعني مثل طفلة صغيرة حتى وقفت على قدمي.
همست “آسفة” ولم أسحب يدي إلى الوراء.
وقف أغرونا أمامي ويداه على كتفي وعيناه القرمزيتان النابضتان بالحيوية تحدقان في. لورد عشيرة فريترا الوسيم ذو البشرة الناعمة وفك حاد يذكرني بممثل مشهور.
“على أي حال ” وقف نيكو وأخذ خطوة إلى الوراء “أغرونا يريد منا أن ننضم إليه لتناول العشاء في غضون ساعة في غرفه الخاصة. هل تريدين مني أن أنتظر حتى ترتدي ملابسكِ؟ ”
نبتت قرون ضخمة من جوانب رأسه خارجة من شعره الأسود مثل قرون الأيل باستثناء اللمعان واللون الأسود وحدة نهاية كل قرن.
….
زينت الخواتم الذهبية والفضية يده والسلاسل المزينة بالجواهر. هذه الزينة على أي شخص آخر سيبدو مهرجاً ، لكن بالنسبة إلى أغرونا ، فقد أضاف ذلك إلى هيبة القوة التي تنبثق منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عجت قاعات تايغرن كيلوم دائمًا بالنشاط: هرع المئات من الخدم حولها ، لتلبية احتياجات العديد من الجنود والأرستقراطيين والقادة العسكريين الذين يترددون على القلعة الجبلية. القلعة بمثابة مدينة في حد ذاتها ، داخل أسوار شاهقة من الحجر الأسود.
شعرت بدوار شديد ولم يسعني إلا التحديق حولي بعيون غائبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر دقيقة ، لكنني وجدتها في النهاية بالقرب من السرة. بمجرد أن فكرت في ذلك ، شعرت أنه من المستحيل أن أفوت كرة بيضاء ساخنة تنتظرني لأستفيد من إعصار الطاقة الموجود في الداخل. مثل مركز الكي الخاص بي ، ولكن ….
قال بهدوء: “أوه ، تلك الذكريات المزعجة تثير غضبكِ مرة أخرى أليس كذلك؟ دعيني أساعدكِ”
رأيت المخلوق الرائع يلوي جناحيه فجأة ويختفي في المنحدرات والوديان. تمنيت أن أتمكن من الانضمام إليه، وأحلق حول الجبال ، لا شيء يقف بيني وبين الصخور سوى السحر الذي ورثته مع هذا الجسد.
‘لا! من فضلك لا تفعل–‘
همست “آسفة” ولم أسحب يدي إلى الوراء.
ثم دخل أغرونا رأسي ، في ذهني تجول مثل يراعة. بدأت الذكريات والأفكار المربكة التي لم تكن لي في الانحسار ، كما حدث في سيل المشاعر المتتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي مراراً وتكراراً حتى اختفت الذكرى غير السعيدة ثم رفعت ساقي حتى صدري ولففت ذراعي حولهما.
بينما أصابعه تعجن عقلي ، أخذت نفسًا عميقًا وتركت جسدي يرتاح. أولاً أزال ذكرياتها ودفعها بعيدًا ودفنها في الأعماق ، ثم بدأ في التدقيق في ذكرياتي وأخذ من هنا وهناك لمساعدتي على تذكر أشياء من حياتي السابقة.
تذكرت ما قاله نيكو عن العشاء ، قفزت وسرت إلى الجانب الآخر من سريري إلى غرفة تبديل الملابس الخاصة بي. في الداخل مكتب به أدراج مليئة بالعطور والماكياج ، والعديد من المرايا ، وثلاثة خزانات لأنواع مختلفة من الملابس ، وخزانة بطول الغرفة.
ومض سيل من الذكريات في ذهني بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! من فضلك لا تفعل–‘
دعاني نيكو للعب معه ومع صديقه ، رغم أنني كنت فتاة خجولة جدًا ولم أتحدث كثيراً.
أني على قيد الحياة؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت: “أنا آسفة” غير متأكدة من سبب عداوة المرأة نحوي.
تهرب نيكو من هجمات الكي وتحرك أسرع من فتى في نفس سنه ثم ضغط بيده على بطني وأنقذني أنا وكل شخص آخر في دار الأيتام من ارتفاع الكي غير المستقر الذي ينثق مني.
“أعلم أنكِ تريدين الخروج لرؤية العالم يا عزيزتي سيسيليا. لا يزال كل هذا يبدو غريبًا جدًا ولا أريدكِ أن تشعري وكأنكِ طائر محاصر في قفصه. هذا هو السبب في أنني سأرسل نيكو معكِ للتحقيق في بعض الأحداث الغريبة التي تحدث في القاعة العليا داخل المقابر الأثرية “.
…
…
سلمني نيكو ميدالية صنعها لي فقط لإبقائي آمنة بابتسامته عصبية تعبر عن كلماته.
أثناء سيري في الممرات رأيت الخدم ينظفون القطع الأثرية أو البقع من السجادة القرمزية التي تصل إلى وسط القاعة ، سيستمرون بالتنظيف حتى بعد أن أموت.
….
كنت أسير في حرم الأكاديمية في يوم مثل أي يوم آخر ، عندما بدأ جسدي يرتجف ويضغط الكي يضغط على جسدي … استلقيت بعدها مباشرة على الأرض وبدأ جسدي يرتجف ويلتوي داخل شرنقة من الكروم ذات رؤوس حادة.
أنقذني نيكو من رجال أشرار في زقاق ، رجال أرادوا أن يأخذوني بعيدًا وعلى استعداد لقتل أي أحد ليأخذوني.
منظور تيسيا
….
قال صوت رقيق متعب من مكان عميق في الغرفة: “من هناك! فقط اترك كل ما لديك بجوار الباب واذهبي من هنا!”
لف نيكو ذراعيه من حولي من الفرحة بعد أن تم قبولنا في معهد التدريب العسكري الذي قدمنا إليه معًا.
قبل ماذا؟
…..
لكن جعلني الطيران أفكر في معركتي الأولى في هذا العالم الجديد ، والقوة العالية لأعدائنا.
نيكو ، ذراعيه ملفوفتان حولي …
شعرت أن بداخل الكرة إرادة أخرى ، منفصلة عن إرادتي كما في ذكرياتي. ألتوت المجسات الخضراء مما جعل معدتي تؤلمني.
فتحت عيني وعدت خطوة إلى الوراء مبتعدة عن فريترا الذي نظر لي بابتسامة قبل أن يقول”هكذا أفضل ، أليس كذلك سيسيليا؟”
“انتظري!” صرخت المرأة لكنني لم أتوقف وكدت أصطدم بخادمة.
“نعم لورد أغرونا” أجبته بهدوء وهدأت الضوضاء في رأسي “شكرا لمساعدتك”
وقف أمام الكرسي وحدقت في الباب “من؟” سألت بعد بضع ثوان.
بجانبي لمحت أصابع نيكو ترتعش وعرفت أنه يريد مد يده لإمساك يدي ، لكنه تراجع. لم أبذل أي جهد لتشجيعه. لسبب ما أدى الاتصال الجسدي مع نيكو دائمًا إلى شعوري بالدوار.
بدوت مندهشة من الوحوش الغريبة ، وتلقيت الكثير من المعلومات عن القلعة من خلال معرفة موقع العديد من الوحوش ، ولكن لم يكن هناك وقت طويل لفحصها اليوم.
“الآن لقد أعددت لنا وجبة رائعة” تحدث أغرونا واستدار مشيرًا إلى أن نتبعه ” فاكهة و بايسون القمر من إيلينوار، طعام شهي نادر، ولكن هذا ليس سبب رغبتي في التحدث إليكم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت للخارج إلى الردهة ، وخفق قلبي فجأة في صدري رغم أنني لم أكن متأكدة تمامًا من السبب.
“أعلم أنكِ تريدين الخروج لرؤية العالم يا عزيزتي سيسيليا. لا يزال كل هذا يبدو غريبًا جدًا ولا أريدكِ أن تشعري وكأنكِ طائر محاصر في قفصه. هذا هو السبب في أنني سأرسل نيكو معكِ للتحقيق في بعض الأحداث الغريبة التي تحدث في القاعة العليا داخل المقابر الأثرية “.
ثم دخل أغرونا رأسي ، في ذهني تجول مثل يراعة. بدأت الذكريات والأفكار المربكة التي لم تكن لي في الانحسار ، كما حدث في سيل المشاعر المتتالية.
ابتسمنا أنا ونيكو أمام اللورد فريترا وتبعناه إلى غرفة طعامه الخاصة متلهفة لإثبات نفسي أمام الحاكم الأعلى.
بينما أتنفس ، ظل تركيزي على رئتي ومررت بعظم القفص الصدي حتى معدتي ، مما تسبب في تفاعل معقد للعضلات والعظام والأعضاء الداخلية. هناك بحثت عن جوهر المانا الخاص بي ، محاولة الشعور به.
رأيت المخلوق الرائع يلوي جناحيه فجأة ويختفي في المنحدرات والوديان. تمنيت أن أتمكن من الانضمام إليه، وأحلق حول الجبال ، لا شيء يقف بيني وبين الصخور سوى السحر الذي ورثته مع هذا الجسد.
ترجمة : Sadegyptian
تهربت إلى الجانب ووصلت إلى منتصف الطريق إلى الممر التالي قبل أن أسمع صراخها ، ثم زدت سرعتي أكثر ، وحلقت في الممر حتى وصلت إلى باب خلفه سلم متعرج.
مثل هذه القلعة الضخمة.
بدا نيكو مختلفًا ولم يقتصر الأمر على ملامح وجهه أو جسده. كل ما حدث له في هذه الحياة الجديدة كان صعبًا عليه. لقد جعله شخصاً مختلفاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات