حد الكارثة
– هذا الفصل مقدم بدعم من Nyx –
– هذا الفصل مقدم بدعم من Nyx –
{منظور غراي}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بثقة ” بالطبع ” ولمع بريق مؤذٍ في عينيها.
“اذهب وتحقق من الأمر ” صدر نفس الصوت الجاد السابق.
“هل حصلتي عليها؟” سألت كايرا بينما تخلع عباءتها وتغلق الباب. ألتصق شعرها الأزرق الرطب برأسها والماء يقطر من جسدها على الأرض.
رعفت أنه هناك حارسان إضافيان في الردهة الخارجية. ركزت الأثير على أذني واستمعت عن كثب لخطواتهم: بدا الأمر وكأنهم على الجانب الآخر من المبنى عائدين نحو مصدر الاضطراب. شعرت بالدهشة عندما بدأ هايدريغ في الصراخ حول إلقاءهم جميعًا في البحر قبل قطع تدفق الأثير إلى أذني ، مما جعل سمعي يعود إلى طبيعته.
قالت بثقة ” بالطبع ” ولمع بريق مؤذٍ في عينيها.
تقبلت كايرا بشكل مدهش فكرتي. علمت من مغامراتنا في المقابر الأثرية أن لديها عرق متمرد ومتهور إلى حد ما ، لكنني توقعت أن تعارض وتفكر في الأمر. كايرا ذكية وفهمت نيتي على الفور وسرعان ما وافقت. ثم قضينا بقية فترة بعد الظهر والمساء في التخطيط لخطة.
لمست خاتم البُعد الخاصة بها وسحبت كرة فضية بحجم كرة قدم تقريباً. بدت الكرة المعدنية مثقوبة ومليئة بالشقوق والخطوط ، مما يجعلها تبدو وكأنها كرة معدنية مستديرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار ريجيس في دائرة بطيئة حول هايدريغ وشم حذائه ” لأكون صادقًا، لا أعرف شعوري حيال ذلك.لكن شعور صديقك – ”
أمسكتها كايرا بعناية.
“أنتما الاثنان هناك!” صاح أحد الحراس ” ما الذي تفعلانه هنا؟”
قالت “إنها ثقيلة ” وألقت بها لي وعاينتها في يدي لأشعر بالثقل.
رد هايدريغ بنخر ” لدي أصدقاء! أصدقاء أقوياء. أعرف لعين منهم قريب من المدير. أنا متأكد من أن أحدهم سيسمح لي بالدخول ”
” هل هذا سيهم؟” قلت بينما أخلع عباءتي وأعلقها خلف الباب.
” أتمنى لا. لم ترى أي حروف رون تشير إلى رونات حساسية الضغط محفورة على قاعدة الأثر الحقيق، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
أجبتها “لا، ويبدو أنه من المحتمل أن الآثار الميتة الحقيقة تظل مكانها معظم الوقت، لكن وقتما يكتشف شخص ما المزيفة – ”
عندما عبس الحراس وتبادلوا نظرة غير مؤكدة ، أضاف: “لن يبدو الأمر جيدًا إذا أثار دمه ضجة للمدير ، أليس كذلك؟”
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
‘أذهب‘.
تقبلت كايرا بشكل مدهش فكرتي. علمت من مغامراتنا في المقابر الأثرية أن لديها عرق متمرد ومتهور إلى حد ما ، لكنني توقعت أن تعارض وتفكر في الأمر. كايرا ذكية وفهمت نيتي على الفور وسرعان ما وافقت. ثم قضينا بقية فترة بعد الظهر والمساء في التخطيط لخطة.
‘اللعنة.
ناقشنا معًا نقاط القوة في كل بقايا – أو على الأقل ما عرفناه عنها من الكتب واستجواب كايرا الدقيق للأساتذة. أنا شخصياً كنت أرغب في أخذ اثنين أو ثلاثة ، لكن كايرا محقة في أن ذلك من شأنه أن يسبب مخاطر غير ضرورية. بعد مناقشة ما تتطلبه السرقة ، قررنا في النهاية سرقة بقايا ميتة واحدة من الكنيسة. من بين جميع الآثار المتاحة ، لم أعلم ما هي البقايا التي ستعطيني دفعة كبيرة من القوة ، لذلك انتهى بنا الأمر باختيار بقايا لا يعرف عنها ألاكاريا الكثير من المعلومات ، و تصادف أن تكون أحدث إضافة لـ الأكاديمية المركزية.
أومأت برأسي وأنا أراقب وجهه وعينيه بعناية بحثًا عن أي مؤشر مما رآه ما حدث أو خمن سبب وجودي بالقرب من الكنيسة ، لكن وجهه ظل فارغًا بإستثناء ظل ابتسامة سهرية.
على الرغم من أن المنسقة لم تشر إلى سبب إحضار المنجل دراغوث للكرة الفضية إلى الأكاديمية المركزية ، فقد كانت سعيدة لمناقشة فائدتهاً التي لم تعرف الكثير بشأنها مع كايرا.
أمسكتها كايرا بعناية.
وفقًا للمنسقة ، هذه البقايا الميتة فريدة من نوعها من حيث أن شكلها لم يقدم أي تلميحات حول فائدتها. لم يكن السطح الفضي المليء بالشقوق بسبب التصميم ، بل بسبب التآكل ؛ عندما تم اكتشاف البقايا لأول مرة ، كانت لا تشوبها شائبة ، بدت مثل كرة فضية مثالية ، ولكن عند إزالتها من المقابر الأثرية ، تحللت بسرعة. ظنوا أنها أداة أو ربما شيء يستخدم في بناء المقابر الأثرية نفسها و التآكل المفاجئ هو آلية الدفاع لمنع اكتشاف أسرار السحرة القدامى. ومع ذلك لم تتمكن المنسقة من تزويد كايرا بأي معلومات أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج ريجيس في شكل خصلة شعر سوداء من صدري مباشرة عبر الباب.
بدت فكرة امتلاك أداة الجن ، أداة من شأنها أن تسمح لي بالتلاعب في المقابر الأثرية مباشرة ، فكرة جيدة للغاية بحيث لا يمكن تفويتها.
أجاب الحارس: “لا يا سيدي ” لكنه احتفظ بقبضة قوية على ذراع هايدريغ ” ومع ذلك سأصبح مقصراً في واجبي إذا لم أبلغ حراس الحرم الجامعي عن ذلك. سيقررون ما سيفعلونه بـ – ”
“هل أنتِ متأكدة من أن المنسقة -”
سحب الأستاذ ذراعه من قبضتي وتجاوزني وهو يعرج بينما أقوم بتوجيه الأثير في يدي واستعدت للقضاء على جميع الشهود إذا لزم الأمر.
” لا بأس، ليس من غير المألوف لذوي المناصب أن يتحدثوا عن الآثار الميتة من أجل إثارة إعجاب أصدقائهم ومنافسيهم ” أشارت كايرا إلى الكرة الفضية بابتسامة ” ستظل صامتة بشأن حديثها معنا لأن هذا من شأنه أن يأخذها مباشرة إلى منصة الإعدام إذا علم أحد ما أنها قالت أي شيء”
“هل يمكننا أن نكون أكثر جدية؟” قاطعت بينما أرفع القلنسوة ” نحن على وشك ارتكاب سرقة كبيرة ”
“ومع ذلك إذا قالت -”
رميت عباءتي البيضاء على كتفي وابتسمت إلى كايرا ” إذا ساءت الأمور ، على الأقل أل- غرانبل هم من سيتلقون اللوم ”
لوحت كايرا وخففت قلقي ” لقد تنكرت وتظاهرت بأنني دماء مختلفة. لذا حتى لو قالت أي شيء ، فلن أتورط ”
“الأستاذ غراي ، أنا …”
شبعت رون البُعد الخاص بي مع الأثير و خبأت البقايا الميتة ” أي دم انتحلت هويته؟”
أمسكتها كايرا بعناية.
عاد اللمعان المؤذي في عيون كايرا ” أوه ، أعتقد أنك تعرفهم ”
عدت خطوة إلى الوراء من الباب وركزت على مسارات الأثير مرة أخرى و الباب المغلق. عندما بدأت الصورة الذهنية للداخلية للكنيسة تتشكل في ذهني ، قمت بربطها بمسارات الأثير الأرجوانية التي يمكنني رؤيتها ، لتشكيل خريطة ذهنية للمكان الذي اعتقدت أنهم مروا فيه.
ضحك ريجيس و كاد يسقط على مؤخرته ” تخدم هذه الحمقاء دماء غرانبل. يكاد ذلك يجعلك تأمل أن تنقلب هذه المنسقة عليهم – أو علينا ، أياً كان ”
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
[ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
رميت عباءتي البيضاء على كتفي وابتسمت إلى كايرا ” إذا ساءت الأمور ، على الأقل أل- غرانبل هم من سيتلقون اللوم ”
تحركت صاعقة البرق على ذراعي ، و صدري ، وأسفل ذراعي الأخرى. إذا تركت صاعقة البرق تلمس أرضية القاعة ، فمن المحتمل أن تحدث ثقبًا في الأرضية أو أتلف أحد الآثار الميتة الحقيقة الأخرى.
سحبت كايرا القلادة التي ترتديها دائمًا وهمست تعويذة. أصبحت ملامحها ضبابية وجعلت م ينظر إلى وجهها يشعر بالانزعاج ، ثم أُعيد تشكيل وجهها ليصبح الصاعد ذو الشعر الأخضر المألوف ، هايدريغ.
“أننا شركاءه أتينا لمساعدته؟” ضحك البروفيسور أفيليون بصوت عالٍ ” لا ، لكن الثلاثة منكم يتمتعون بشرف مقابلة الصاعد … أه – الصاعد..”
قلت: “هذا أمر غريب حقًا بعد مشاهدة نتائج التعويذة من هذا القرب ” وأنا أتفحص الوجه والجسم بحثًا عن أي تلميح من جسد كايرا.
اختفت إثارة استخدام خطوة الإله لأول مرة منذ تشكيل الطبقة الثانية من قلب الأثير عندما شعرت بإحساس بالوخز في جميع أنحاء جسدي.
رفع هايدريغ قدمه ونظر لي ” ما بك يا غراي؟” قال بصوت خشن ” ألا تجدني جذاب بعد الآن؟”
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
سار ريجيس في دائرة بطيئة حول هايدريغ وشم حذائه ” لأكون صادقًا، لا أعرف شعوري حيال ذلك.لكن شعور صديقك – ”
“الأستاذ أفيليون …” قلت بينما مازلت ممسكًا بذراعه.
“هل يمكننا أن نكون أكثر جدية؟” قاطعت بينما أرفع القلنسوة ” نحن على وشك ارتكاب سرقة كبيرة ”
تم نقش سلسلة من الأحرف الرونية المعقدة حول القاعدة لمنع أي شخص من لمسها. تعطي اللمسة الخفيفة الجاني صدمة كبيرة وستنطلق صفارات الإنذار لتنبيه الحراس. أي شيء يتجاوز اللمسة الخفيفة – على سبيل المثال محاولة رفع الزجاج وأخذ الآثار الميتة بداخله – من شأنه أن يطلق صاعقة كهربائية تشل الجاني قبل إصدار إنذار صاخب يسمعه نصف الحرم الجامعي.
سحب هايدريغ عباءة خضراء قذرة من خاتم البُعد وعبس ثم خدش ذقنه ” لا أعرف ما الذي أنت قلق بشأنه. أنا ذاهبة فقط في نزهة إلى الكنيسة … ”
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
قال ريجيس: “لا تهتمي به، إنه مجرد توتر ما قبل السرقة ”
و ضعت يدًا على الأحرف الرونية المحروقة من البرق ، وقمت بتنشيط قداس الشفق ، ومُلئت القاعة بالضوء الذهبي بينما يضيء الرون تحت يدي. لمع ضوء ذراعي أرجواني متلألئ من ذراعي إلى القاعدة لإزالة الشقوق والحروق و علامات المخلب تاركة وراءها رخامًا لا تشوبه شائبة. توهجت الأحرف الرونية على القاعدة بشكل خافت في الضوء القاتم ، مما يشير إلى أنها تعمل مرة أخرى.
قلت بينما أشير إلى ريجيس ليعود إلى جسدي: “هيا بنا، يجب أن تكون الكنيسة مغلقة الآن”
“نعم ، حتى وقت لاحق …” قلت بحذر وأنا أقلب القلنسوة وأستدرت.
سارت كايرا – أو هايدريغ – في الطريق للخروج إلى الردهة التي تربط العديد من الأجنحة في مبنى ويندكريست. اتجه هايدريغ إلى اليسار ، متخذًا طريقا أكثر مباشرة إلى المخرج بينما استدرت يمينًا ، متبعًا المسار الدائري.
لم أستطع رؤية هايدريغ ، لكن بإمكاني سماع غناء سكير أمامي مخففة بضوضاء هطول الأمطار.
كان الطقس قاتماً. هطلت الأمطار من السماء و ومض البرق بين الحين والآخر وأضاء مبنى الجامعة. سوء الطقس مصادفة جيدة للغاية. هذا يعني أنه سيكون هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص يسيرون بالخارج.
على عكس الأحرف الرونية خلف الأبواب ، والتي لم تكن موجودة خلال النهار ، فإن القاعدة الحجرية التي عُرضت عليها الآثار الميتة لم تكشف عن أي حماية جديدة. لكن هذا لا يعني أنها بلا حماية.
سحبت العباءة البيضاء اللامعة حولي وسرت تحت المطر. على الرغم من أن الجو بارد للغاية، إلا أنه ربما بسبب طبيعتها السحرية أو جودة صنعها ، جعلتني العباءة أشعر بالدفء وجاف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج ريجيس في شكل خصلة شعر سوداء من صدري مباشرة عبر الباب.
لم أستطع رؤية هايدريغ ، لكن بإمكاني سماع غناء سكير أمامي مخففة بضوضاء هطول الأمطار.
بينما الحارس يتحدث ، استمر هايدريغ في الانحناء للإفلات من قبضة الحراس. فجأة تراجع الصاعد الذي كان يعاني من حالة سكر وخرج من أيدي الحراس وتقلب برشاقة في الهواء ليهبط عند قاعدة الدرج. رفع القلنسوة بكسل قبل أن يهرب بسرعة وسرعته المعززة بالمانا جعلته يبتعد عنهم وراء ستار المطر.
“لم أتوقع أن تعرف السيدة الجميلة كايرا مثل هذه الأغنية البذيئة …” قال ريجيس وهو يدندن نفس اللحن.
قبل دخولي إلى المبنى ، ركزت على مسارات الأثير التي تربط كل مسار من حولي. لم أتمكن من رؤية ما وراء الجدار والباب المؤدي إلى الكنيسة ، لكنني راقبت بعناية المسارات من قاعة الدخول إلى الباب.
أصبحت الفوانيس الساطعة التي تضيء مدخل الكنيسة مرئية ببطء من خلال قطرات المطر السميكة. صعد هايدريغ الدرج إلى الأبواب المزدوجة التي لا تزال مفتوحة ونحو الحارس الذي يقف بجانبها.
لم أستطع رؤية هايدريغ ، لكن بإمكاني سماع غناء سكير أمامي مخففة بضوضاء هطول الأمطار.
توقف هايدريغ مؤقتًا عندما خاطبه الحارس ، لكنهم بعيدين جدًا عني و ضوضاء العاصفة جعلت من الصعب سماعهم. افترضت أن الحارس يخبره ببساطة أن الكنيسة مغلقة ، لكننا نعرف ذلك بالفعل. أومأ هايدريغ برأسه وتوجه إلى المبنى ، لكن تعثر على العتبة وكاد يقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت كايرا – أو هايدريغ – في الطريق للخروج إلى الردهة التي تربط العديد من الأجنحة في مبنى ويندكريست. اتجه هايدريغ إلى اليسار ، متخذًا طريقا أكثر مباشرة إلى المخرج بينما استدرت يمينًا ، متبعًا المسار الدائري.
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
اختفت إثارة استخدام خطوة الإله لأول مرة منذ تشكيل الطبقة الثانية من قلب الأثير عندما شعرت بإحساس بالوخز في جميع أنحاء جسدي.
راقب الحارس هايدريغ عن كثب. بعد لحظة من التردد ، تخلى عن مكانه ليتبع السكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الفوانيس الساطعة التي تضيء مدخل الكنيسة مرئية ببطء من خلال قطرات المطر السميكة. صعد هايدريغ الدرج إلى الأبواب المزدوجة التي لا تزال مفتوحة ونحو الحارس الذي يقف بجانبها.
تحركت بسرعة وظهري منحنٍ وعباءتي مشدودة بإحكام نحو أبواب الكنيسة. أي شخص يراني الآن سيظن أني أركض من العاصفة بحثاً عن ملجأ.
{منظور غراي}
بعد الصعود درجات حجرية توقفت مؤقتًا لأسمع ما يتحدثون عنه.
أجاب الحارس: “لا يا سيدي ” لكنه احتفظ بقبضة قوية على ذراع هايدريغ ” ومع ذلك سأصبح مقصراً في واجبي إذا لم أبلغ حراس الحرم الجامعي عن ذلك. سيقررون ما سيفعلونه بـ – ”
صرخ هايدريغ أثناء وقوفه في قاعة الدخول: ” قلت لك لا بأس، أريد فقط الدخول وإلقاء نظرة على آثاري القديمة… ” تجشأ هايدريغ بصوت عالٍ ثم أكمل “درعي ”
أمسكتها كايرا بعناية.
أجاب صوت واضح بنبرة جادة ” وكما أخبرتك لا بأس يا سيدي. سيتعين عليك العودة غدًا عندما تكون الكنيسة مفتوحة ”
“أنتما الاثنان هناك!” صاح أحد الحراس ” ما الذي تفعلانه هنا؟”
رد هايدريغ بنخر ” لدي أصدقاء! أصدقاء أقوياء. أعرف لعين منهم قريب من المدير. أنا متأكد من أن أحدهم سيسمح لي بالدخول ”
بتفعيل خطوة الإله اختفى جسده وميض الضوء.
“سيدي المحترم!” أصر الحارس ” سيدي ، إذا لم تغادر -”
قالت “إنها ثقيلة ” وألقت بها لي وعاينتها في يدي لأشعر بالثقل.
قطعت صاعقة من الرعد ما تبقى من تهديد الحارس. ألقيت نظرة خاطفة على قاعة الدخول في الوقت المناسب لأرى هايدريغ ينعطف إلى زاوية مع رجلين مسلحين يتبعانه عن كثب.
في الردهة البعيدة ، بدأ هايدريغ بالصراخ حول “الاحترام” و “الشرف” و “أيام الاحتفال و المجد ”
رعفت أنه هناك حارسان إضافيان في الردهة الخارجية. ركزت الأثير على أذني واستمعت عن كثب لخطواتهم: بدا الأمر وكأنهم على الجانب الآخر من المبنى عائدين نحو مصدر الاضطراب. شعرت بالدهشة عندما بدأ هايدريغ في الصراخ حول إلقاءهم جميعًا في البحر قبل قطع تدفق الأثير إلى أذني ، مما جعل سمعي يعود إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المنسقة لم تشر إلى سبب إحضار المنجل دراغوث للكرة الفضية إلى الأكاديمية المركزية ، فقد كانت سعيدة لمناقشة فائدتهاً التي لم تعرف الكثير بشأنها مع كايرا.
قبل دخولي إلى المبنى ، ركزت على مسارات الأثير التي تربط كل مسار من حولي. لم أتمكن من رؤية ما وراء الجدار والباب المؤدي إلى الكنيسة ، لكنني راقبت بعناية المسارات من قاعة الدخول إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التأكد مما رآه الأستاذ ، أو سبب وجوده هناك. إذا شاهدني أخرج من فراغ ملفوفًا بالضوء ، لكنه يمثل عقبة. فكرت في كسر رقبته وابتعاد بخطوة الإله مرة أخرى ، لكن هذا سيعقد الموقف أكثر. علاوة على ذلك لم أعرف حقًا ما رآه ، وقتل رجل بريء – حتى لو من ألاكاريا – لم يكن جيدًا لي.
اندفعت عبر قاعة الدخول إلى باب الكنيسة وفحصت المقبض الحديدي الأسود. كما كان متداولاً في الأكاديمية ، الباب مغلق بمقبض حديد. على عكس أبواب غرفتي أو مكتبي ، هناك رون متوهج حول المقبض. من لمحة علمت أنه رون النار وتقييد المانا ، مما يشير إلى أن لمس المقبض سيؤدي إلى حادث سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريجيس: “صعب ” وانتقل قلقه مع كلماته ” لا يوجد مقبض أو طريقة لفتح الباب من الداخل ”
‘أذهب‘.
بعدها قمت بتنشيط خطوة الإله .
خرج ريجيس في شكل خصلة شعر سوداء من صدري مباشرة عبر الباب.
نبض قلبي وحاولت التفكير في أي شيء يخرجني من هذا الموقف.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية من خلال عينيه ، إلا أنني شعرت بمشاعر رفيقي و أفكاره و هو يفحص الجزء الداخلي من الغرفة بحثًا عن دفاعات إضافية.
سحب الأستاذ ذراعه من قبضتي وتجاوزني وهو يعرج بينما أقوم بتوجيه الأثير في يدي واستعدت للقضاء على جميع الشهود إذا لزم الأمر.
في الردهة البعيدة ، بدأ هايدريغ بالصراخ حول “الاحترام” و “الشرف” و “أيام الاحتفال و المجد ”
قال الحارس بسرعة “اعتذاري يا سادة ” وهو ينحني و أجبر هايدريغ على الإنحناء أيضًا ” هذا الثمل كان يسبب ضجة ، وأعتقدنا …”
‘تم تأمين الأرضية خلف كل باب برونيات مختلفة. إنه … ” تباطأ كلام ريجيس بينما يحاول إرسال ما يشعر به. أي شخص يمشي على هذه الأرضية سيتم استنزاف المانا منه. الرون يقيد و يسجل المانا … ربما حتى يتمكنوا من التعرف على هويته.
بتفعيل خطوة الإله اختفى جسده وميض الضوء.
ابتسمت ابتسامة عريضة أمام الباب ‘ سهل. ماذا عن القفل؟ هل يمكنك فتحه من جانبك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التأكد مما رآه الأستاذ ، أو سبب وجوده هناك. إذا شاهدني أخرج من فراغ ملفوفًا بالضوء ، لكنه يمثل عقبة. فكرت في كسر رقبته وابتعاد بخطوة الإله مرة أخرى ، لكن هذا سيعقد الموقف أكثر. علاوة على ذلك لم أعرف حقًا ما رآه ، وقتل رجل بريء – حتى لو من ألاكاريا – لم يكن جيدًا لي.
قال ريجيس: “صعب ” وانتقل قلقه مع كلماته ” لا يوجد مقبض أو طريقة لفتح الباب من الداخل ”
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية من خلال عينيه ، إلا أنني شعرت بمشاعر رفيقي و أفكاره و هو يفحص الجزء الداخلي من الغرفة بحثًا عن دفاعات إضافية.
في استطلاعنا السابق لـ الكنيسة ، قضيت أنا و كايرا ما يقرب من ساعتين كاملتين في فحص المبنى عن كثب قدر الإمكان دون إثارة الشكوك. على الرغم من أنه كان واضحًا أن الأبواب بها مقابض من الخارج فقط ، إلا أننا لم نكن متأكدين مما إذا يمكن فتحها بطريقة أخرى من داخل الغرفة.
“هل حصلتي عليها؟” سألت كايرا بينما تخلع عباءتها وتغلق الباب. ألتصق شعرها الأزرق الرطب برأسها والماء يقطر من جسدها على الأرض.
جاءتني فكرة ، لكن لم أكن متأكدًا من أنها ستنجح ‘ ريجيس ، أريدك أن تسجل محيطك بأكبر قدر ممكن من الدقة و ترسله لي، بدقة! حسنًا؟‘
أومأت برأسي وأنا أراقب وجهه وعينيه بعناية بحثًا عن أي مؤشر مما رآه ما حدث أو خمن سبب وجودي بالقرب من الكنيسة ، لكن وجهه ظل فارغًا بإستثناء ظل ابتسامة سهرية.
“نعم نعم ، فهمت ”
سحب هايدريغ عباءة خضراء قذرة من خاتم البُعد وعبس ثم خدش ذقنه ” لا أعرف ما الذي أنت قلق بشأنه. أنا ذاهبة فقط في نزهة إلى الكنيسة … ”
عدت خطوة إلى الوراء من الباب وركزت على مسارات الأثير مرة أخرى و الباب المغلق. عندما بدأت الصورة الذهنية للداخلية للكنيسة تتشكل في ذهني ، قمت بربطها بمسارات الأثير الأرجوانية التي يمكنني رؤيتها ، لتشكيل خريطة ذهنية للمكان الذي اعتقدت أنهم مروا فيه.
“أنتما الاثنان هناك!” صاح أحد الحراس ” ما الذي تفعلانه هنا؟”
علمتني ثلاث خطوات ألا أبحث فقط عن المسارات ، بل أن أشعر بها و أدعهم يرشدنني. أدى هذا إلى جعل القدرة أسرع و أكثر كفاءة في الاستخدام ، و لكنها أيضًا من الناحية النظرية تعني أنه يمكنني استخدام خطوة الإله للتحرك إلى مكان لا أستطيع رؤيته بشكل مباشر.
تقبلت كايرا بشكل مدهش فكرتي. علمت من مغامراتنا في المقابر الأثرية أن لديها عرق متمرد ومتهور إلى حد ما ، لكنني توقعت أن تعارض وتفكر في الأمر. كايرا ذكية وفهمت نيتي على الفور وسرعان ما وافقت. ثم قضينا بقية فترة بعد الظهر والمساء في التخطيط لخطة.
بتفعيل خطوة الإله اختفى جسده وميض الضوء.
جاءتني فكرة ، لكن لم أكن متأكدًا من أنها ستنجح ‘ ريجيس ، أريدك أن تسجل محيطك بأكبر قدر ممكن من الدقة و ترسله لي، بدقة! حسنًا؟‘
ظهرت مرة أخرى على الجانب الآخر من الباب . بصرف النظر عن حقيقة أن فكرتي نجحت وانتقلت من خلال باب صلب، كان الإحساس الأكثر إثارة هو مقدار استهلاك خطوة الإله للقليل من الأثير. على الرغم من أنني لم أتمكن حتى من امتصاص ما يكفي من الأثير لملء قلبي المعزز حديثًا ، إلا أن خطوة الإله لم تأخذ سوى جزء بسيط من الأثير الخاصة بي.
– هذا الفصل مقدم بدعم من Nyx –
اختفت إثارة استخدام خطوة الإله لأول مرة منذ تشكيل الطبقة الثانية من قلب الأثير عندما شعرت بإحساس بالوخز في جميع أنحاء جسدي.
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
تحت قدمي تم تنشيط فخ الرون لسحب كل ما عندي من مانا. نزلت لأسفل دون أن أصاب بأذى ، لم أنزعج من رون تقييد المانا. الرون يجذب المانا المحيطة بجسدي – مانا الماء أو مانا الأرض التي بقيت بالقرب مني بشكل طبيعي، ولكن مع عدم وجود مانا في جسدي للتلاعب بها ، فإن المانا الصغيرة حولي لن تبين هويتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت كايرا – أو هايدريغ – في الطريق للخروج إلى الردهة التي تربط العديد من الأجنحة في مبنى ويندكريست. اتجه هايدريغ إلى اليسار ، متخذًا طريقا أكثر مباشرة إلى المخرج بينما استدرت يمينًا ، متبعًا المسار الدائري.
علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت قبل أن يتصاعد الموقف بين هايدريغ والحراس ، لذلك أجبرت تركيزي على العودة إلى المهمة. بالانتقال بسرعة إلى هدفي ، قمت بفحص القاعدة أسفل الهدف بحثًا عن أي آلية دفاع أو حروف رون لم ألاحظها أنا وكايرا من قبل.
لمست خاتم البُعد الخاصة بها وسحبت كرة فضية بحجم كرة قدم تقريباً. بدت الكرة المعدنية مثقوبة ومليئة بالشقوق والخطوط ، مما يجعلها تبدو وكأنها كرة معدنية مستديرة.
على عكس الأحرف الرونية خلف الأبواب ، والتي لم تكن موجودة خلال النهار ، فإن القاعدة الحجرية التي عُرضت عليها الآثار الميتة لم تكشف عن أي حماية جديدة. لكن هذا لا يعني أنها بلا حماية.
فُتح الباب الأقرب إلى المكان الذي كان يصرخ فيه هايدريغ قليلاً.
تم نقش سلسلة من الأحرف الرونية المعقدة حول القاعدة لمنع أي شخص من لمسها. تعطي اللمسة الخفيفة الجاني صدمة كبيرة وستنطلق صفارات الإنذار لتنبيه الحراس. أي شيء يتجاوز اللمسة الخفيفة – على سبيل المثال محاولة رفع الزجاج وأخذ الآثار الميتة بداخله – من شأنه أن يطلق صاعقة كهربائية تشل الجاني قبل إصدار إنذار صاخب يسمعه نصف الحرم الجامعي.
رفع هايدريغ قدمه ونظر لي ” ما بك يا غراي؟” قال بصوت خشن ” ألا تجدني جذاب بعد الآن؟”
لم أفكر إلا في طريقة واحدة لتجاوز الأحرف الرونية دون إطلاق الإنذار.
كنت آمل أن يكون ذلك كافياً لتغطية صوت الحجر المحطم.
ظهر الأثير في يدي وشكلت مخلبًا واحدًا. لففت جسدي أيضًا بحاجز من الأثير قبل الوقوف بجانب القاعدة. كسرت بالمخلب الرونية المسؤولة عن إصدار الإنذار وقمت بشق الحجر.
قلت: “هذا أمر غريب حقًا بعد مشاهدة نتائج التعويذة من هذا القرب ” وأنا أتفحص الوجه والجسم بحثًا عن أي تلميح من جسد كايرا.
عندما توغل المخلب في الرخام ، انبثقت صاعقة من البرق الأزرق نحو يدي واخترق حاجز الأثير ووصل إلى مفاصلي قبل أن أتمكن من الرد. عززت الأثير وركزت على إعادة توجيه البرق لينزلق حول جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق بشأن ظهور البروفيسور أفيليون غير المتوقع أثناء السرقة ، ولكن فيما يتعلق بالأشياء التي من الممكن أن تحدث ، فقد بدا الأمر كارثيًا .
تحركت صاعقة البرق على ذراعي ، و صدري ، وأسفل ذراعي الأخرى. إذا تركت صاعقة البرق تلمس أرضية القاعة ، فمن المحتمل أن تحدث ثقبًا في الأرضية أو أتلف أحد الآثار الميتة الحقيقة الأخرى.
ضغطت على يدي بقوة على حرف الرون حتى تنتقل صاعقة البرق في دائرة وتعود مرة أخرى إلى نفس الأحرف الرونية التي استحضرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضوا بأحذيتهم تحت المطر ، ولكن من الواضح أنه ليس لديهم فرصة للقبض على الصاعد السريع.
تشقق الرخام وتوسع الشق ببطء.
وقف هايدريغ خلف الحراس وعيناه نصف مغمضتين ، لكني ألقيت نظرة خفية عليه ووجدته ضيق فكه عندما لاحظ الأستاذ أفيليون. ظهر حارس آخر من المدخل المفتوح للكنيسة وشفته تنزف وانخفض حاجبه وبدا غاضباً.
تجمدت ونبض قلبي بسرعة وركزت لعدم إحداث أي ضوضاء.
سحب الأستاذ ذراعه من قبضتي وتجاوزني وهو يعرج بينما أقوم بتوجيه الأثير في يدي واستعدت للقضاء على جميع الشهود إذا لزم الأمر.
عندما دوى صوت تحطم الحجر، علا صوت جدال هايدريغ مع الحراس عبر الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريجيس: “صعب ” وانتقل قلقه مع كلماته ” لا يوجد مقبض أو طريقة لفتح الباب من الداخل ”
كنت آمل أن يكون ذلك كافياً لتغطية صوت الحجر المحطم.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية من خلال عينيه ، إلا أنني شعرت بمشاعر رفيقي و أفكاره و هو يفحص الجزء الداخلي من الغرفة بحثًا عن دفاعات إضافية.
“- بحق فريترا ما كان هذا؟”
لم أفكر إلا في طريقة واحدة لتجاوز الأحرف الرونية دون إطلاق الإنذار.
“اذهب وتحقق من الأمر ” صدر نفس الصوت الجاد السابق.
نبض قلبي وحاولت التفكير في أي شيء يخرجني من هذا الموقف.
‘اللعنة.
هز رأسه نحوي وهو يرفع غطاء رأسه ” حتى وقت آخر أستاذ غراي.”
حذر ريجيس ” من الأفضل أن تسرع ” وراقبني بعيون واسعة.
‘أحسنتِ يا كايرا ‘ ورفعت البقايا الميتة بيدي الأخرى.
تجاهلتُ الحرق الناجم عن صاعقة البرق على ذراعي وركزت على البقايا الموجودة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
البقايا محمية أيضًا بعلبة زجاجية ، و محمية بسلسلة من الأحرف الرونية التي عززتها وحمتها من الهجوم السحري ، لكنها لم تتفاعل عندما رفعتها من القاعدة ووضعتها بعناية على الأرض. قبل أن ألمس البقايا الحقيقية ، سحبت البقايا المزيفة من رون البُعد الخاص بي ورفعتها إلى جانب الكرة الأصلية. بدوا متطابقين.
ناقشنا معًا نقاط القوة في كل بقايا – أو على الأقل ما عرفناه عنها من الكتب واستجواب كايرا الدقيق للأساتذة. أنا شخصياً كنت أرغب في أخذ اثنين أو ثلاثة ، لكن كايرا محقة في أن ذلك من شأنه أن يسبب مخاطر غير ضرورية. بعد مناقشة ما تتطلبه السرقة ، قررنا في النهاية سرقة بقايا ميتة واحدة من الكنيسة. من بين جميع الآثار المتاحة ، لم أعلم ما هي البقايا التي ستعطيني دفعة كبيرة من القوة ، لذلك انتهى بنا الأمر باختيار بقايا لا يعرف عنها ألاكاريا الكثير من المعلومات ، و تصادف أن تكون أحدث إضافة لـ الأكاديمية المركزية.
‘أحسنتِ يا كايرا ‘ ورفعت البقايا الميتة بيدي الأخرى.
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
بدت خفيفة كالريشة وشعرت بانعدام الوزن مقارنة بنسخة كايرا الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت قبل أن يتصاعد الموقف بين هايدريغ والحراس ، لذلك أجبرت تركيزي على العودة إلى المهمة. بالانتقال بسرعة إلى هدفي ، قمت بفحص القاعدة أسفل الهدف بحثًا عن أي آلية دفاع أو حروف رون لم ألاحظها أنا وكايرا من قبل.
بعناية شديدة قمت بوضع البقايا المزيفة البديلة ببطء على الوسادة. غرقت البقايا المزيفة في القماش الناعم وبدت على الفور مطابقة للحقيقية ، ولكن قبل أن أتمكن من فعل أي شيء آخر ، سمعت صوتًا ثقيلًا لقفل سحري يتم فتحه.
تشقق الرخام وتوسع الشق ببطء.
“اللعنة ، شخص ما قادم!” صرخ ريجيس عقلياً وهو يدور حول قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المنسقة لم تشر إلى سبب إحضار المنجل دراغوث للكرة الفضية إلى الأكاديمية المركزية ، فقد كانت سعيدة لمناقشة فائدتهاً التي لم تعرف الكثير بشأنها مع كايرا.
فُتح الباب الأقرب إلى المكان الذي كان يصرخ فيه هايدريغ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بثقة ” بالطبع ” ولمع بريق مؤذٍ في عينيها.
في الوقت نفسه ، صدر صوت أجوف عندما ارتطم جسد شخص بالجدران ” أبعد يداك عني!” صاح هايدريغ.
تجمدت ونبض قلبي بسرعة وركزت لعدم إحداث أي ضوضاء.
توقف الباب مؤقتًا ، ولم يفتح إلا شبرًا واحدًا أو اثنين.
صرخ هايدريغ أثناء وقوفه في قاعة الدخول: ” قلت لك لا بأس، أريد فقط الدخول وإلقاء نظرة على آثاري القديمة… ” تجشأ هايدريغ بصوت عالٍ ثم أكمل “درعي ”
حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
“نعم ، حتى وقت لاحق …” قلت بحذر وأنا أقلب القلنسوة وأستدرت.
و ضعت يدًا على الأحرف الرونية المحروقة من البرق ، وقمت بتنشيط قداس الشفق ، ومُلئت القاعة بالضوء الذهبي بينما يضيء الرون تحت يدي. لمع ضوء ذراعي أرجواني متلألئ من ذراعي إلى القاعدة لإزالة الشقوق والحروق و علامات المخلب تاركة وراءها رخامًا لا تشوبه شائبة. توهجت الأحرف الرونية على القاعدة بشكل خافت في الضوء القاتم ، مما يشير إلى أنها تعمل مرة أخرى.
” لا بأس، ليس من غير المألوف لذوي المناصب أن يتحدثوا عن الآثار الميتة من أجل إثارة إعجاب أصدقائهم ومنافسيهم ” أشارت كايرا إلى الكرة الفضية بابتسامة ” ستظل صامتة بشأن حديثها معنا لأن هذا من شأنه أن يأخذها مباشرة إلى منصة الإعدام إذا علم أحد ما أنها قالت أي شيء”
بدأ الباب يفُتح مرة أخرى. على الجانب الآخر وقف حارس شاب. إحدى يديه على سيفه ، والأخرى على مقبض الباب ، لكن أدار رأسه لينظر إلى خارج القاعة ، ولا يزال تركيزه ، في تلك اللحظة ، على هايدريغ.
كنت آمل أن يكون ذلك كافياً لتغطية صوت الحجر المحطم.
استحضرت خريطة للمسارات الأثيرية في ذهني عندما قفز ريجيس واختفى في جسدي. في وقت نبضة قلب واحدة ، قمت بتحديد المسارات التي يمكنني رؤيتها بعقلي لتلك الموجودة على الجانب الآخر من الباب.
“لم أتوقع أن تعرف السيدة الجميلة كايرا مثل هذه الأغنية البذيئة …” قال ريجيس وهو يدندن نفس اللحن.
بعدها قمت بتنشيط خطوة الإله .
“هل حصلتي عليها؟” سألت كايرا بينما تخلع عباءتها وتغلق الباب. ألتصق شعرها الأزرق الرطب برأسها والماء يقطر من جسدها على الأرض.
الإحساس الأول الذي شعرت به هو هطول الأمطار الباردة على كل جزء من جسدي مرة واحدة. انبثق البرق من جسدي إلى المطر مما تسبب في توهج محيطي.
صرخ هايدريغ أثناء وقوفه في قاعة الدخول: ” قلت لك لا بأس، أريد فقط الدخول وإلقاء نظرة على آثاري القديمة… ” تجشأ هايدريغ بصوت عالٍ ثم أكمل “درعي ”
الإحساس الثاني الذي شعرت به هو أن قلبي ينبض بسرعة عندما أدركت أن هناك شخص يركض وسط الظلام مباشرة نحوي ورأسه لأسفل لتفادي قطرات المطر.
في استطلاعنا السابق لـ الكنيسة ، قضيت أنا و كايرا ما يقرب من ساعتين كاملتين في فحص المبنى عن كثب قدر الإمكان دون إثارة الشكوك. على الرغم من أنه كان واضحًا أن الأبواب بها مقابض من الخارج فقط ، إلا أننا لم نكن متأكدين مما إذا يمكن فتحها بطريقة أخرى من داخل الغرفة.
تدفق الأثير ليغطي جسدي بينما أستعد للدفاع عن نفسي ، لكن الشخص المنحني توقف فجأة لدرجة أنه كاد يسقط على الأرض عندما انزلقت قدمه على الحجارة المبللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
مد يده بشكل غريزي وأمسكت بهم تحت إبطي لمنعه من السقوط.
توقف هايدريغ مؤقتًا عندما خاطبه الحارس ، لكنهم بعيدين جدًا عني و ضوضاء العاصفة جعلت من الصعب سماعهم. افترضت أن الحارس يخبره ببساطة أن الكنيسة مغلقة ، لكننا نعرف ذلك بالفعل. أومأ هايدريغ برأسه وتوجه إلى المبنى ، لكن تعثر على العتبة وكاد يقع.
“بحق فريترا!” صدر صوت رجل من تحت غطاء رأسه.
“هل أنتِ متأكدة من أن المنسقة -”
حدقنا في بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك إذا قالت -”
“الأستاذ أفيليون …” قلت بينما مازلت ممسكًا بذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأستاذ غراي ، أنا …”
أجبتها “لا، ويبدو أنه من المحتمل أن الآثار الميتة الحقيقة تظل مكانها معظم الوقت، لكن وقتما يكتشف شخص ما المزيفة – ”
توسعت عيناه ونظر إلى وجهي ثم إلى يدي التي تمسك بذراعه ثم نظر إلى مدخل الكنيسة ورائي ، حيث بإمكاني سماع ضجيج الحراس الذين يكافحون لقتال هايدريغ.
القلق أمر سيء، لكن بالتفكير في الجائزة المنتظرة في رون البُعد لم يسعني سوى الابتسام.
نبض قلبي وحاولت التفكير في أي شيء يخرجني من هذا الموقف.
أجاب الحارس: “لا يا سيدي ” لكنه احتفظ بقبضة قوية على ذراع هايدريغ ” ومع ذلك سأصبح مقصراً في واجبي إذا لم أبلغ حراس الحرم الجامعي عن ذلك. سيقررون ما سيفعلونه بـ – ”
لم أستطع التأكد مما رآه الأستاذ ، أو سبب وجوده هناك. إذا شاهدني أخرج من فراغ ملفوفًا بالضوء ، لكنه يمثل عقبة. فكرت في كسر رقبته وابتعاد بخطوة الإله مرة أخرى ، لكن هذا سيعقد الموقف أكثر. علاوة على ذلك لم أعرف حقًا ما رآه ، وقتل رجل بريء – حتى لو من ألاكاريا – لم يكن جيدًا لي.
لفتت الضجة من مدخل الكنيسة انتباهنا عندما ظهر ثلاثة حراس ، نصفهم يركضون ، ونصفهم يدفعون هايدريغ الذي يعرج خلفهم.
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
“أنتما الاثنان هناك!” صاح أحد الحراس ” ما الذي تفعلانه هنا؟”
كنت آمل أن يكون ذلك كافياً لتغطية صوت الحجر المحطم.
وقف هايدريغ خلف الحراس وعيناه نصف مغمضتين ، لكني ألقيت نظرة خفية عليه ووجدته ضيق فكه عندما لاحظ الأستاذ أفيليون. ظهر حارس آخر من المدخل المفتوح للكنيسة وشفته تنزف وانخفض حاجبه وبدا غاضباً.
‘اللعنة.
سحب الأستاذ ذراعه من قبضتي وتجاوزني وهو يعرج بينما أقوم بتوجيه الأثير في يدي واستعدت للقضاء على جميع الشهود إذا لزم الأمر.
” لا بأس، ليس من غير المألوف لذوي المناصب أن يتحدثوا عن الآثار الميتة من أجل إثارة إعجاب أصدقائهم ومنافسيهم ” أشارت كايرا إلى الكرة الفضية بابتسامة ” ستظل صامتة بشأن حديثها معنا لأن هذا من شأنه أن يأخذها مباشرة إلى منصة الإعدام إذا علم أحد ما أنها قالت أي شيء”
قال وديًا للحراس: “مرحباً أيها الأصدقاء، سأغفر وقاحتكم بسبب ما يبدو أنه موقف متوتر إلى حد ما ، لكنكم تتحدثون إلى اثنين من أساتذة الأكاديمية المركزية. لقد لاحظنا عدم وجود حارس على باب الكنيسة وجئنا للتحقيق ”
“اللعنة ، شخص ما قادم!” صرخ ريجيس عقلياً وهو يدور حول قدمي.
“هل أنتِ متأكدة من أن المنسقة -”
قال الحارس بسرعة “اعتذاري يا سادة ” وهو ينحني و أجبر هايدريغ على الإنحناء أيضًا ” هذا الثمل كان يسبب ضجة ، وأعتقدنا …”
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
“أننا شركاءه أتينا لمساعدته؟” ضحك البروفيسور أفيليون بصوت عالٍ ” لا ، لكن الثلاثة منكم يتمتعون بشرف مقابلة الصاعد … أه – الصاعد..”
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
“الصاعد هايدريغ” همست بصوت منخفض.
توقف هايدريغ مؤقتًا عندما خاطبه الحارس ، لكنهم بعيدين جدًا عني و ضوضاء العاصفة جعلت من الصعب سماعهم. افترضت أن الحارس يخبره ببساطة أن الكنيسة مغلقة ، لكننا نعرف ذلك بالفعل. أومأ هايدريغ برأسه وتوجه إلى المبنى ، لكن تعثر على العتبة وكاد يقع.
“—الصاعد العظيم هايدريغ ، الذي يبدو أنه قد مر بوقت عصيب. أظهروا القليل من الشفقة وأطلقوا سراحه، حسناً؟ لا داعي لإحراج دمه بسبب حالة سكر خفيفة ، صحيح؟ ”
القلق أمر سيء، لكن بالتفكير في الجائزة المنتظرة في رون البُعد لم يسعني سوى الابتسام.
عندما عبس الحراس وتبادلوا نظرة غير مؤكدة ، أضاف: “لن يبدو الأمر جيدًا إذا أثار دمه ضجة للمدير ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك إذا قالت -”
أجاب الحارس: “لا يا سيدي ” لكنه احتفظ بقبضة قوية على ذراع هايدريغ ” ومع ذلك سأصبح مقصراً في واجبي إذا لم أبلغ حراس الحرم الجامعي عن ذلك. سيقررون ما سيفعلونه بـ – ”
لم أستطع رؤية هايدريغ ، لكن بإمكاني سماع غناء سكير أمامي مخففة بضوضاء هطول الأمطار.
بينما الحارس يتحدث ، استمر هايدريغ في الانحناء للإفلات من قبضة الحراس. فجأة تراجع الصاعد الذي كان يعاني من حالة سكر وخرج من أيدي الحراس وتقلب برشاقة في الهواء ليهبط عند قاعدة الدرج. رفع القلنسوة بكسل قبل أن يهرب بسرعة وسرعته المعززة بالمانا جعلته يبتعد عنهم وراء ستار المطر.
“هل أنتِ متأكدة من أن المنسقة -”
“اذهبوا ورائه!” صاح الحارس مما تسبب في ركض الاثنين الآخرين خلفه.
“بحق فريترا!” صدر صوت رجل من تحت غطاء رأسه.
ركضوا بأحذيتهم تحت المطر ، ولكن من الواضح أنه ليس لديهم فرصة للقبض على الصاعد السريع.
سحبت العباءة البيضاء اللامعة حولي وسرت تحت المطر. على الرغم من أن الجو بارد للغاية، إلا أنه ربما بسبب طبيعتها السحرية أو جودة صنعها ، جعلتني العباءة أشعر بالدفء وجاف قليلاً.
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق بشأن ظهور البروفيسور أفيليون غير المتوقع أثناء السرقة ، ولكن فيما يتعلق بالأشياء التي من الممكن أن تحدث ، فقد بدا الأمر كارثيًا .
هز رأسه نحوي وهو يرفع غطاء رأسه ” حتى وقت آخر أستاذ غراي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضوا بأحذيتهم تحت المطر ، ولكن من الواضح أنه ليس لديهم فرصة للقبض على الصاعد السريع.
أومأت برأسي وأنا أراقب وجهه وعينيه بعناية بحثًا عن أي مؤشر مما رآه ما حدث أو خمن سبب وجودي بالقرب من الكنيسة ، لكن وجهه ظل فارغًا بإستثناء ظل ابتسامة سهرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذر ريجيس ” من الأفضل أن تسرع ” وراقبني بعيون واسعة.
“نعم ، حتى وقت لاحق …” قلت بحذر وأنا أقلب القلنسوة وأستدرت.
عدت خطوة إلى الوراء من الباب وركزت على مسارات الأثير مرة أخرى و الباب المغلق. عندما بدأت الصورة الذهنية للداخلية للكنيسة تتشكل في ذهني ، قمت بربطها بمسارات الأثير الأرجوانية التي يمكنني رؤيتها ، لتشكيل خريطة ذهنية للمكان الذي اعتقدت أنهم مروا فيه.
لا يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق بشأن ظهور البروفيسور أفيليون غير المتوقع أثناء السرقة ، ولكن فيما يتعلق بالأشياء التي من الممكن أن تحدث ، فقد بدا الأمر كارثيًا .
“هل يمكننا أن نكون أكثر جدية؟” قاطعت بينما أرفع القلنسوة ” نحن على وشك ارتكاب سرقة كبيرة ”
القلق أمر سيء، لكن بالتفكير في الجائزة المنتظرة في رون البُعد لم يسعني سوى الابتسام.
“نعم ، حتى وقت لاحق …” قلت بحذر وأنا أقلب القلنسوة وأستدرت.
في الردهة البعيدة ، بدأ هايدريغ بالصراخ حول “الاحترام” و “الشرف” و “أيام الاحتفال و المجد ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصعود درجات حجرية توقفت مؤقتًا لأسمع ما يتحدثون عنه.
ترجمة : Sadegyptian
تم نقش سلسلة من الأحرف الرونية المعقدة حول القاعدة لمنع أي شخص من لمسها. تعطي اللمسة الخفيفة الجاني صدمة كبيرة وستنطلق صفارات الإنذار لتنبيه الحراس. أي شيء يتجاوز اللمسة الخفيفة – على سبيل المثال محاولة رفع الزجاج وأخذ الآثار الميتة بداخله – من شأنه أن يطلق صاعقة كهربائية تشل الجاني قبل إصدار إنذار صاخب يسمعه نصف الحرم الجامعي.
{منظور غراي}
هز رأسه نحوي وهو يرفع غطاء رأسه ” حتى وقت آخر أستاذ غراي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
