منظور تيسيا إيراليث
سقط نيكو ، لكنني أخذته من ذقنه وأجبرته على مقابلة عيني.
وقفت دون حركة، دون حركة كأنني مشلولة ، عيناي لا تبصران وأفكاري معكوسة.
قام بضرب الكلمات في الهواء بإحدى يديه بينما كان يبحث عن قارورة باليد الأخرى. ”لا تكن. أنا أخبرك بهذا حتى لا تغادر و أنت قلق علي ، معتقدًا أنك أحدثت بعض الفوضى الكبيرة في حياتي. إلى جانب … “حشد ألاريك ابتسامة. “من الأفضل إطلاق سراح بعض الشياطين الداخلية أكثر من صبي قد لا أراه مرة أخرى.”
كان أغرونا يصرخ ، ولكني لم أسمع كلمة مما كان يقول.
رفرفت عيون نيكو المفتوحة. كانت الابتسامة التي أعطاها لي مليئة بالنعومة والعجب واللطف المؤقت الذي رأيته في ذكرياتي عنه من دار الأيتام.
هذا الرجل المفترض أنه صديقي، حاول قتلي. مرة أخرى. لكن ما أقلقني أكثر من ذلك هو أنني فقدت السيطرة على جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت “شكرًا” وأنا أضع الخاتم في إصبعي الأوسط. “سيبحثون عني. أعتقد أنهم سيبقون الأمور هادئة ، لكني أتوقع أنهم سيفحصون أي شخص اتصلت به “.
تسابقت أفكاري وأنا مضطربة اثناء هذه الفترة من حياتي الجديدة ، وأدركت أنها كانت دائمًا هناك ، مختبئة داخل هذا الجسد ، //متشابكة داخل الإرادة المتجذرة بداخلي.//
غمز. “أراك لاحقًا ، أيها المتطفل أرثر.”
ثم تولت زمام الأمور. لثانية واحدة فقط ، لتظهر لي أنها كانت أكثر من مجرد ذكرياتها.
كان أغرونا يصرخ ، ولكني لم أسمع كلمة مما كان يقول.
لكن هذا كان خطأ. هذه الجثة … قال نيكو وأغرونا أنها ملك لعدوة أميرة مقاتلة ، لكنها أصيبت في القتال ، جسدها يعيش لكن عقلها رحل …
قلت عابسة: “إنه يهمني ، أغرونا ، ويجب أن يهمك أنت أيضا.”
أكاذيب ، أكاذيب دائمًا –
كان من الواضح بشكل مؤلم أنها لم تكن الشخص الذي مات بسيفي في بطولة الملك. فعل أغرونا شيئًا لها بالتأكيد ، إما أثناء أو بعد التناسخ. نظرة الكراهية التي أعطتها لي … لم تكن نظرة فتاة معذبة ألقت بنفسها على سلاح صديق لإنهاء حياتها.
الآن بعد أن استطعت الإحساس بها ، أدركت أن هذه الفكرة فكرتها ، وليست فكرتي، فقمت بكتمها. فكرت في الشعور الذي شعر به أغرونا وهو يخمد الذكريات ، مما أزعجني باستمرار في الأيام الأولى بعد التناسخ. وصولا إلى هذا الشعور مرة أخرى ، قمت غريزيًا بلف إرادة الوحش في مانا ، مما خلق حاجزًا بين عقلها وعقلي.
“قتلوه.”
رددت في نفسي: “أفكاري هي أفكاري ، ولا تخص أي شخص آخر”.
أخذها ألاريك. “لقد دفعت جيدًا وقدمت لي نوعًا من … الجحيم ، لا أعلم ، ربما هدف أو شيءًا ما ، في شيخوختي.” نما صوته الخشن بصوت أجش. “حسنًا ،
لم يكن هناك رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت نفسا عميقا. كانت رائحة الملعب مثل القطران والرماد ، تطغى على روائح المانا، كان المكان لا يزال في حالة من الفوضى بعد المعركة.
فصول مدعومة من طرف Orinchi
نظر أغرونا في اتجاهي ، عابسًا قليلاً. من وراءه ، رأيت ، في المدرجات ، صفوفًا وصفوفًا من المارة ، لا يزالون راكعين ، وبعضهم منهار على الارض من الواضح أنه أغمي عليهم من نية أغرونا. تلك الوجوه التي استطعت رؤيتها – هؤلاء الذين هم شجعان بما يكفي لرفع رؤوسهم في حضور صاحب السيادة – كانت وجوههم كأقنعة متعبة من الخوف والحيرة.
ورائي مباشرة ، قاطع قوس المناظر الطبيعية. كانت منحوتة من الرخام الأبيض ، لكن النقوش التفصيلية قد تآكلت منذ فترة طويلة ، وكان الحجر ملطخًا باللون الأصفر. تسللت الكروم الزاحفة إلى الجانبين ، وتمسك بها كما لو أنها ستسحبها لأسفل مرة أخرى إلى الأرض حيث تنتمي.
“ما هو شعورك منه ، سيسيل؟”
“قتلوه.”
هززت رأسي فسقطت خصلة من الشعر الرمادي البرونزي أمامي. ربما كان علي أن أصبغه؟ فكرت في نفسي ، قبل أن أتذكر أن أغرونا كان ينتظرني. “لا شيئ. لم أشعر بأي مانا منه على الإطلاق ، حتى عندما كان يستخدم السحر بوضوح “. توقفت للحظة وأنا أنظر في عيون أغرونا القرمزية المشتعلة. “هل كنت ستسمح له بقتلي؟”
“غراي؟” قال أغرونا ، وهو يرفع حاجبه على وجه غير عاطفي. “بعد فشلك المذهل ، اختفى مرة أخرى.”
قال وهو ينظر الى السماء: “لم تكوني أبدًا في خطر. كنت أعلم أنه سيحاول ، وعرفت أنه سيفشل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، آه …” كح ألاريك ، وعيناه المحتقنتان بالدم تندفعان نحوي ، ثم بعيدًا مرة أخرى. “كان لدي ابن ، كما تعلم. من مواليد فريترا “.
أومأت برأسي ، التفت بعيدًا. اشتعلت أنفاسي عندما لاحظت أن نيكو منبطح في منطقة من مناطق الانطلاق المحيطة بميدان القتال. تقدمت خطوة نحوه ، لكن أغرونا أمسك بمرفقي.
أجبت ببرود: “لا بأس”. “لأنني لن أتخلى عنه أبدًا. ولن أدعك تنسى وعدك أيضًا “.
قال دون أن ينظر إليّ ، “اتركوه. لم يعد الصبي مهماً لأي منا “.
لكن أيا منها لم ينجذب إلى عروق مانا أو يغذي جسده عبر قنواته. كانت الأحرف الرونية المحفورة في جسده فارغة وخالية من المانا أيضًا ، لا تختلف عن الوشم بالحبر البسيط في عالمي السابق.
قلت عابسة: “إنه يهمني ، أغرونا ، ويجب أن يهمك أنت أيضا.”
سقط نيكو ، لكنني أخذته من ذقنه وأجبرته على مقابلة عيني.
طفت من الأرض ، حلقت فوق حقل من المسامير والأرض المتفحمة ، ثم نزلت على ركبتي بجانب نيكو. كانت أنفاسه متقطعة وخشنة ، شعره الداكن بارز. والعرق على وجهه الشاحب المتسخ
“قتلوه.”
كان هناك ثقب ملطخ بالدماء في درعه ، فوق صدره مباشرة . لم يكن الجرح ينزف، كان ملتئم حول الحواف ، لكن أي إكسير تم إعطاؤه لا يمكن أن ينقذ قلبه. تجاهله المانا. تشبتت بعض جزيئات مانا الترابية بجلده ، كان بعض المياه الزرقاء الخاصة بالمانا تختلط مع الدم في عروقه ، لكن قلبه كان فارغًا مكسوراً.
كان من الواضح بشكل مؤلم أنها لم تكن الشخص الذي مات بسيفي في بطولة الملك. فعل أغرونا شيئًا لها بالتأكيد ، إما أثناء أو بعد التناسخ. نظرة الكراهية التي أعطتها لي … لم تكن نظرة فتاة معذبة ألقت بنفسها على سلاح صديق لإنهاء حياتها.
قلت ، “أنا آسفة نيكو” وأنا أمسح بقعة من الأوساخ من خده. “كان يجب أن أحميك. أنت تغضب … كان يجب أن أدرك أنك ستفعل شيئًا كهذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا” ، اعترفت. “لكنني أتوقع أنني سأفعل ذلك في النهاية.”
كان صدر نيكو يرتفع وينخفض. رفرفت جفونه وهو ينظر من حوله و المانا ثقيلًة على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت المناجل تعود ، لكن أغرونا تخلص من أعذارهم وتخميناتهم. لقد كان يركز كليًا علي ، وعقله يتفحص عقلي بفضول.
لكن أيا منها لم ينجذب إلى عروق مانا أو يغذي جسده عبر قنواته. كانت الأحرف الرونية المحفورة في جسده فارغة وخالية من المانا أيضًا ، لا تختلف عن الوشم بالحبر البسيط في عالمي السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مليئة بالدم المتخثر والمتصلب.
لم يكن ذلك عادلاً. لم يكن ذلك على نحو الصواب.
إنفجر قلبي احتجاجًا عندما أكملت خطوة الإله.
شعرت أن قوة أغرونا تقترب من الخلف ، استطعت أن أشعر بفضوله حتى دون النظر إليه. كانت نظراته كالضوء ، تضيء المكان أينما اتجهت. “بعد كل جهده وألمه ليصبح أقوى ، لن يستخدم نيكو السحر مرة أخرى.” لم يبد أغرونا حزينًا، ولم يبذل أي محاولة للإظهار مشاعره على الإطلاق، فقط علق على ذلك.
باستخدام المانا كالصوف الصلب ، قمت بتنظيف الدم الجاف من الداخل بينما حرقت البقايا بإشعال دقيقٍ لمانا السمة النار.
كانت كلماته جوفاء في أذني. الجرح الذي لم يقتل الجسد لا يمكنه أخذ قدرة السحر من الساحر. منح شخص ما هذه الهدية فقط ليتم نزعها منه؟ لقد كان مصيرًا أسوأ من الموت.
قلت أخيرًا “أنا آسف ، ألاريك”.
تحدث أغرونا مرة أخرى ، لكنني لم أنصت إليه بسبب أفكاري. توغلت رؤيتي في نفق مانا باقية حول نيكو. كان هناك شيء ما هنا ، بعض الإمكانات ، شيء أنا فقط يمكنني القيام به.
لكن الحقيقة كانت شيئًا آخر. شيء أكثر تعقيدًا وغريبًا.
بدأ جسدي يتحرك كأنني في نشوة ، تجتذبني غريزة أعمق. انجرفت يدي إلى صدر نيكو، ثم دفعت أصابعي إلى الجرح الذي لا يزال يتعافى. دخلت اصابعي من خلال أحشائه الدافئة حتى اصطدمت بشيء صلب: قلبه.
بدأت جزيئات المانا داخل قلب نيكو في التغير ، وأصبحت أكثر إشراقًا ونقاءً. استيقظت قنواته أيضًا ، وسحب المانا المنقى حديثًا إلى جسده لمساعدته على التعافي. نشطت الأحرف الرونية في ومضات قصيرة ، واحدة تلو الأخرى ، مثل العضلات.
دارت حولنا ذرات زرقاء وحمراء وخضراء وصفراء ، تطفو كحبوب اللقاح المتوهجة في الهواء ، ثم بدأت تتدفق في عروق مانا ، ثم إلى جسده ثم تعود إلى قلبه المكسور. مع المانا ، شعرت بالندبة السوداء التي تشوه قلبه والخشونة بداخلها ،
رفرفت عيون نيكو المفتوحة. كانت الابتسامة التي أعطاها لي مليئة بالنعومة والعجب واللطف المؤقت الذي رأيته في ذكرياتي عنه من دار الأيتام.
مليئة بالدم المتخثر والمتصلب.
فوجئت ، نظرت إلى الأعلى مندهشا وهو يواصل.
القلب – هذا العضو الغريب الموجود في هذا العالم ولكن ليس في الماضي – لم يتفاعل مع وجود المانا. كأن قلبه ميت ، على الرغم من استمرار عمل أعضاء نيكو الأخرى. عادة ، قد يتسبب العضو الفاشل في سلسلة من الإخفاقات الأخرى ، مما يؤدي في النهاية إلى الوفاة. لكن البشر كانوا قادرين على البقاء بدون قلب المانا …
غمز. “أراك لاحقًا ، أيها المتطفل أرثر.”
لقد تم إعادة تجسيدي في هيئة ذات قلب فضي مكتمل ورائعة ، ولذا لم أكن بحاجة أبدًا إلى تكوين جسد خاص بي. عملية التناسخ نفسها قامت على الفور تقريبًا بتحويل جوهر الفضة في الجسم إلى الأبيض. لكن المانا العالقة المحيطة بجوهر نيكو بدت وكأنها مخطط لما كانت عليه في السابق … لما كان يمكن أن تكون عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو ينظر الى السماء: “لم تكوني أبدًا في خطر. كنت أعلم أنه سيحاول ، وعرفت أنه سيفشل “.
باستخدام المانا كالصوف الصلب ، قمت بتنظيف الدم الجاف من الداخل بينما حرقت البقايا بإشعال دقيقٍ لمانا السمة النار.
هذا الرجل المفترض أنه صديقي، حاول قتلي. مرة أخرى. لكن ما أقلقني أكثر من ذلك هو أنني فقدت السيطرة على جسدي.
أطلق نيكو أنينًا منخفضًا وارتعش ، لكنه ظل فاقدًا للوعي ، كنت سعيدة بذلك. لم تكن هذه العملية سريعة. استطعت إتقان تقنيات جديدة ، في غضون دقيقتين ، قمت بتنظيف الجزء الداخلي من القلب.
“لقد تم أخذه بالطبع في اللحظة التي تم التعرف عليه فيها. انتُزع منّا وعزّل عند الدم العالي “. انحنى ألاريك على إحدى الأشجار المجاورة وأغمض عينيه. “لم أكتشف إلا بعد سنوات ما فعلوا به ، لكن من الواضح أنهم فعلوا كل شيئ لكي يظهر دمه ، كان عليهم دفعه. ”
استوليت على مانا الماء فقط وسحبتها عبر الجدران الأساسية. كل جسيم منفرد امتص بعضًا من الدم المحاصر ، وكلما كررت العملية ، أصبح قلب نيكو أنظف وأكثر وضوحًا.
لقد توقفت لأجمع أفكاري. هذا أيضًا ، السماح لي بخوض معركتي ضد كاديل. كان أنانيًا وخطيرًا حتى ، لكنه شيئ كنت بحاجة إلى القيام به.
كانت هذه عملية أبطأ ، لذا توقفت عندما كان قلبه لا يزال لونه أصفر غامق. في الوقت الحالي ، كنت بحاجة فقط إلى معرفة أنها ستنجح.
“ما هو شعورك منه ، سيسيل؟”
لكن وجود اللب النظيف والمانا وحده لا يبدو أنه يثير أي شيء بداخله. استراح بقلق ، حواجبه مقروصة وفمه منحني لأسفل في عبوس غير مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا” ، اعترفت. “لكنني أتوقع أنني سأفعل ذلك في النهاية.”
على عكس البشر في ديكاثين ، وُلِد سكان ألكريون مع وجود نواة المانا في مكانها: واحدة من الطفرات العديدة التي سببتها تجارب أغرونا وتهجينها. قامت الهبة بتنشيط اللب الطبيعي ، وتسخير مانا للسحرة حتى يتمكنوا من الاستفادة من قوى الأحرف الرونية. ومع ذلك ، كنت أعلم في ديكاثن أن السحرة الصغار يتأملون لجمع وتنقية المانا حتى “يستيقظوا” .
إنفجر قلبي احتجاجًا عندما أكملت خطوة الإله.
عندما وصلت إلى الخارج ، اتصلت بالمانا التي تملأ الملعب ، سحبتها مرة أخرى عبر عروق مانا لنيكو ، إلى قلبه ، ثم خرجت مرة أخرى من خلال قنواته إلى رونية حتى كان جسده يتوهج معها ، وملامحه المظلمة تضيء من الداخل.
“لقد تم أخذه بالطبع في اللحظة التي تم التعرف عليه فيها. انتُزع منّا وعزّل عند الدم العالي “. انحنى ألاريك على إحدى الأشجار المجاورة وأغمض عينيه. “لم أكتشف إلا بعد سنوات ما فعلوا به ، لكن من الواضح أنهم فعلوا كل شيئ لكي يظهر دمه ، كان عليهم دفعه. ”
سمعت المناجل تعود ، لكن أغرونا تخلص من أعذارهم وتخميناتهم. لقد كان يركز كليًا علي ، وعقله يتفحص عقلي بفضول.
بقيت صامتًا ، وأفكاري نصف فقط على كلماته ، وأتجه بدلاً من ذلك نحو ما جاء بعد ذلك بالنسبة لي.
تجاهلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني علمت أيضًا أن أغرونا لم يكن ليتيح حدوث ذلك.
تضاءلت الدروع – تلك التي نجت من المعركة – عندما سرقت المانا منها. تومض أدوات الإضاءة التي تعمل بالطاقة مانا . فشلت القطع الأثرية المشبعة. توقفت فقط عند رسم المانا مباشرة من قلب الأشخاص المرتعشين والخائفين في المدرجات ، وإلا أخذت كل جزيء من مانا يمكنني الوصول إليه وسكبها في نيكو.
فوجئت ، نظرت إلى الأعلى مندهشا وهو يواصل.
ومضت عيناه. “سيسيليا؟”
إذن ، تلك القوة التي استخدمتها …
بدأ يسعل. تركت قلبه وسحبت يدي ببطء من صدره ، مسحت دمه بلا مبالاة . “لقد قمت بدوري ، نيكو. أحتاج مساعدتك الآن. ارسم المانا و تحكم فيها. هل تستطيع … هل تستطيع فعل ذلك؟ ”
شرحت العملية بأفضل ما يمكنني ، مع الحفاظ على صوتي منخفضًا حتى يتمكن نيكو من التركيز. “لكنني لست متأكدًة تمامًا مما إذا كان سيعمل حتى الآن.”
أخذ نيكو نفسًا عميقًا وخنق وسعالًا أكثر. “لا أستطيع الشعور بها.”
واقفا ، سحبت نيكو معي. تحركت عيناه إلى أغرونا قبل أن يقفز بعيدًا مرة أخرى ، مركزا في المسافة. “ماذا حدث لـ …”
أمسكت بيده ، ضغطت عليها بقوة بما يكفي لتؤذيها. “يمكن للأطفال في القارة الأخرى التلاعب بالمانا في أجسادهم قبل أن يشكلوا نواة. بالتأكيد يمكنك ذلك أيضًا “. عندما رأيت الثقة تترك بصره ، بصقت الكلمات الأخيرة ، محاولًة إشعال حماس نيكو. “لقد أنجزها غراي في جسد طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات ، أليس كذلك؟”
أكاذيب ، أكاذيب دائمًا –
بالمناسبة ، كان متوتراً ، كنت على يقين أنه نجح. نظر إليّ نيكو ، ثم أغمض عينيه. مرت نبضة ، ثم اثنتان ، ثم … تموجت المانا التي كانت قد في جسده. حركة صغيرة في البداية ، مثل نسيم خفيف على سطح بركة ، لكنها كانت كافية لإضفاء البسمة على وجهي.
لكن أيا منها لم ينجذب إلى عروق مانا أو يغذي جسده عبر قنواته. كانت الأحرف الرونية المحفورة في جسده فارغة وخالية من المانا أيضًا ، لا تختلف عن الوشم بالحبر البسيط في عالمي السابق.
“ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أغرونا وهو ينحني بجواري ووضع يده على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني علمت أيضًا أن أغرونا لم يكن ليتيح حدوث ذلك.
شرحت العملية بأفضل ما يمكنني ، مع الحفاظ على صوتي منخفضًا حتى يتمكن نيكو من التركيز. “لكنني لست متأكدًة تمامًا مما إذا كان سيعمل حتى الآن.”
هزيت رأسي ، واستعددت لما سيأتي ودخلت البوابة.
قال أغرونا ، “مرة أخرى ، تحكمك في مانا يفاجئني”. “أعتقد حقًا أنه لا يوجد حد لقدرتك ، سيسيل. وأنا أعتذر عما قلته سابقاً. كنت سريعًا جدًا في التخلي عن نيكو “.
فصول مدعومة من طرف Orinchi
أجبت ببرود: “لا بأس”. “لأنني لن أتخلى عنه أبدًا. ولن أدعك تنسى وعدك أيضًا “.
فوجئت ، نظرت إلى الأعلى مندهشا وهو يواصل.
بدأت جزيئات المانا داخل قلب نيكو في التغير ، وأصبحت أكثر إشراقًا ونقاءً. استيقظت قنواته أيضًا ، وسحب المانا المنقى حديثًا إلى جسده لمساعدته على التعافي. نشطت الأحرف الرونية في ومضات قصيرة ، واحدة تلو الأخرى ، مثل العضلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو ينظر الى السماء: “لم تكوني أبدًا في خطر. كنت أعلم أنه سيحاول ، وعرفت أنه سيفشل “.
رفرفت عيون نيكو المفتوحة. كانت الابتسامة التي أعطاها لي مليئة بالنعومة والعجب واللطف المؤقت الذي رأيته في ذكرياتي عنه من دار الأيتام.
“لقد قمت بتسجيل نفسي للذهاب في رحلة صعود مع بعض قومهم. جلبت الكثير من الشراب ، وجعلتهم يتحدثون. لم احتاج حتى إلى المشروب “. كانت عيون ألاريك بعيدة الآن ، تحدق في هاوية ذكرياته. “كانوا فخورين بالحديث عن كيف دفعوه. لقد عززوا ثلاثة من مواليد فريترا بالفعل ، وكان من الممكن أن يكون الرابع. ولكن…”
“كيف؟”
أومأت برأسه وهزيت يده بقوة. “آرثر. نادني آرثر “.
ضغطت على يده مرة أخرى وأدركت أن الدوار والغثيان اللذين شعرت بهما في السابق عند لمسه . إختفت بعض البقايا المجردة من المشاعر التي كانت تيسيا إيراليث تكنها له . فكرت في الانحناء لأقبله ، لكن بعد ذلك تذكرت وعد أغرونا.
قررت أن هذه لن تكون حياتي الحقيقية على الإطلاق.. على الرغم من أنني لن أكون مجرد سلاح في ترسانة أغرونا ، فلا يمكنني أن أكون على طبيعتي ، ليس حقًا ، طالما أرتدي هذا الجلد. لم يستطع نيكو أيضًا. لكننا سنعمل معًا ، ونغير وجه هذا العالم إلى تصميم أغرونا ، وعندما ننتصر في الحرب ، يمكننا المغادرة. سويا و معا. لنكون أنفسنا مرة أخرى.
يومًا ما ، يمكن أن نستعيد حياتنا أنا ونيكو. حياتنا الحقيقية – بما في ذلك علاقتنا مع بعضنا البعض. لكن في الوقت الحالي ، في هذا الجسد … شعرت أنه من تدنيس القيام بعلاقة الحميمة. كدت أضحك على طفولية هذا الفكر. قلت لنفسي يا له من
استدار ريجيس وقضم إصبع ألاريك ، ثم قفز إلي مرة أخرى.
كلام سخيف لأفكر فيه. هل من الأخلاقي خوض حرب في جسد شخص آخر لكن رفض مشاركة القبلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كنت ذلك الفتى. مأخوذا من عائلتي ، ترعرعت في البداية من قبل سيلفيا ، ثم آل إيراليث ، والداي ليس لديهما أي فكرة عما حدث لي …
لكن الحقيقة كانت شيئًا آخر. شيء أكثر تعقيدًا وغريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كنت ذلك الفتى. مأخوذا من عائلتي ، ترعرعت في البداية من قبل سيلفيا ، ثم آل إيراليث ، والداي ليس لديهما أي فكرة عما حدث لي …
قررت أن هذه لن تكون حياتي الحقيقية على الإطلاق.. على الرغم من أنني لن أكون مجرد سلاح في ترسانة أغرونا ، فلا يمكنني أن أكون على طبيعتي ، ليس حقًا ، طالما أرتدي هذا الجلد. لم يستطع نيكو أيضًا. لكننا سنعمل معًا ، ونغير وجه هذا العالم إلى تصميم أغرونا ، وعندما ننتصر في الحرب ، يمكننا المغادرة. سويا و معا. لنكون أنفسنا مرة أخرى.
بدأ يسعل. تركت قلبه وسحبت يدي ببطء من صدره ، مسحت دمه بلا مبالاة . “لقد قمت بدوري ، نيكو. أحتاج مساعدتك الآن. ارسم المانا و تحكم فيها. هل تستطيع … هل تستطيع فعل ذلك؟ ”
سويا او معا.
“حقا.” أطلق ألاريك ضحكة شديدة ، متحسسًا بالرمز الرمزي في يده قبل أن يلمسه بالرخام. مع طنين ناعم ، ظهرت بوابة في الإطار. “ستعود … أينما تذهب؟”
واقفا ، سحبت نيكو معي. تحركت عيناه إلى أغرونا قبل أن يقفز بعيدًا مرة أخرى ، مركزا في المسافة. “ماذا حدث لـ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نيكو نفسًا عميقًا وخنق وسعالًا أكثر. “لا أستطيع الشعور بها.”
“غراي؟” قال أغرونا ، وهو يرفع حاجبه على وجه غير عاطفي. “بعد فشلك المذهل ، اختفى مرة أخرى.”
سار ريجيس بجانبي عندما اقتربنا من البوابة ، وانحنى ألاريك ليربت على رأسه. “اعتن بالصبي جيداً ”
سقط نيكو ، لكنني أخذته من ذقنه وأجبرته على مقابلة عيني.
—-
“لا تستسلم لليأس والغضب ،” قلت ، وبختبه بهدوء. “أنا بحاجة إليك. إذا كنا سنقتل جراي ، فعلينا أن نفعل ذلك معًا “.
استدار ريجيس وقضم إصبع ألاريك ، ثم قفز إلي مرة أخرى.
منظور آرثر
إنفجر قلبي احتجاجًا عندما أكملت خطوة الإله.
إنفجر قلبي احتجاجًا عندما أكملت خطوة الإله.
أخذها ألاريك. “لقد دفعت جيدًا وقدمت لي نوعًا من … الجحيم ، لا أعلم ، ربما هدف أو شيءًا ما ، في شيخوختي.” نما صوته الخشن بصوت أجش. “حسنًا ،
سقطت على الأرض ، وتحطم جسدي في سجادة سميكة من الإبر الجافة.
أكاذيب ، أكاذيب دائمًا –
لبضع ثوان ، نظرت من ظهري. سدت مظلة كثيفة من الخضرة الطويلة السماء. ارتفعت جذوع الأشجار ذات اللون الرمادي والبني عالياً في الهواء ، وانتشرت أطرافها السميكة حتى تنسجم مع جيرانها.
كان أغرونا يصرخ ، ولكني لم أسمع كلمة مما كان يقول.
تشققت يدي على الأرض تحتها ، وغرقت الأوساخ في راحتي. ضغطت بقبضتي لأسفل ، ومرة أخرى مع صراخ محبط انفجر من حلقي.
“تم التنقيب في سجلات جمعية أسكندرز بمساعدة بعض الأصدقاء بعد سنوات ، عندما كان كبيرًا بما يكفي ليصعد. لا يوجد تطابق على الإطلاق بالنسبة لطفلي ، لذلك واصلت الذهاب. لا أعرف لماذا ، حقًا “. خدش ألاريك لحيته ، والتي تم إخفاء ابتسامة مؤلمة تحتها. “لكنه أصبح نوعا من الهوس. أدى اتصال واحد إلى آخر ، وفي النهاية اكتشفت الدم المرتفع الذي تم إرساله إليه.”
كنت أعلم أنني ارتكبت خطأ. لكنني لم أكن متأكدا بعد ما إذا كان الخطأ في محاولة قتل سيسيليا والفشل فيها ، أو في المحاولة أصلا.
“ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أغرونا وهو ينحني بجواري ووضع يده على كتفي.
كان من الواضح بشكل مؤلم أنها لم تكن الشخص الذي مات بسيفي في بطولة الملك. فعل أغرونا شيئًا لها بالتأكيد ، إما أثناء أو بعد التناسخ. نظرة الكراهية التي أعطتها لي … لم تكن نظرة فتاة معذبة ألقت بنفسها على سلاح صديق لإنهاء حياتها.
قال دون أن ينظر إليّ ، “اتركوه. لم يعد الصبي مهماً لأي منا “.
لكن كان هناك شيء اخر. لم أكن أعرف حتى الآن ما إذا كانت جيدة أم سيئة.
كانت كلماته جوفاء في أذني. الجرح الذي لم يقتل الجسد لا يمكنه أخذ قدرة السحر من الساحر. منح شخص ما هذه الهدية فقط ليتم نزعها منه؟ لقد كان مصيرًا أسوأ من الموت.
كانت تيسيا لا تزال هناك. لقد استولت على جسدها ، للحظة فقط ، لفترة كافية لتخبرني.
“كيف؟”
كان بإمكاني إمساكها ، ابتعد الاله عنها …
هذا الرجل المفترض أنه صديقي، حاول قتلي. مرة أخرى. لكن ما أقلقني أكثر من ذلك هو أنني فقدت السيطرة على جسدي.
لكنني علمت أيضًا أن أغرونا لم يكن ليتيح حدوث ذلك.
لقد تم إعادة تجسيدي في هيئة ذات قلب فضي مكتمل ورائعة ، ولذا لم أكن بحاجة أبدًا إلى تكوين جسد خاص بي. عملية التناسخ نفسها قامت على الفور تقريبًا بتحويل جوهر الفضة في الجسم إلى الأبيض. لكن المانا العالقة المحيطة بجوهر نيكو بدت وكأنها مخطط لما كانت عليه في السابق … لما كان يمكن أن تكون عليه.
ضغط وزن خفيف فجأة على صدري عندما ظهر ريجيس في شكل جرو. قفز ذئب الظل الصغير عني وبدأ في القيام بدوريات في محيط الفراغ الصغير الذي ظهر للتو بداخله.
“حسنًا” ابتسمت وأنا أمد يدي. “بغض النظر. شكرا لك على كل ما فعلته من أجلي “.
شكراً ، فكرت ، غير قادر على حشد الطاقة لأقولها بصوت عالٍ بعد.
لبضع ثوان ، نظرت من ظهري. سدت مظلة كثيفة من الخضرة الطويلة السماء. ارتفعت جذوع الأشجار ذات اللون الرمادي والبني عالياً في الهواء ، وانتشرت أطرافها السميكة حتى تنسجم مع جيرانها.
“لماذا أنقذت مؤخرتك؟” توقف ريجيس مؤقتًا ، ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رد.
لقد توقفت لأجمع أفكاري. هذا أيضًا ، السماح لي بخوض معركتي ضد كاديل. كان أنانيًا وخطيرًا حتى ، لكنه شيئ كنت بحاجة إلى القيام به.
لقد توقفت لأجمع أفكاري. هذا أيضًا ، السماح لي بخوض معركتي ضد كاديل. كان أنانيًا وخطيرًا حتى ، لكنه شيئ كنت بحاجة إلى القيام به.
استهزأ ريجيس بب قليلا. ‘أنت تخبرني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نيكو نفسًا عميقًا وخنق وسعالًا أكثر. “لا أستطيع الشعور بها.”
إذن ، تلك القوة التي استخدمتها …
الآن بعد أن استطعت الإحساس بها ، أدركت أن هذه الفكرة فكرتها ، وليست فكرتي، فقمت بكتمها. فكرت في الشعور الذي شعر به أغرونا وهو يخمد الذكريات ، مما أزعجني باستمرار في الأيام الأولى بعد التناسخ. وصولا إلى هذا الشعور مرة أخرى ، قمت غريزيًا بلف إرادة الوحش في مانا ، مما خلق حاجزًا بين عقلها وعقلي.
“لقد قلتها من قبل … قوتي لم تواكب قوتك ،” فكر ريجيس بشكل واقعي. لقد تدربت بالتأكيد ، لكنني قضيت أيضًا الكثير من الوقت في التفكير. التأمل.
ألاريك أدخل إبهامه في حزامه ونظر إليّ. “حسنًا ، بالنظر إلى التلميحات التي قدمتها لي ، توقعت أنك ستبدو بحال أسوأ كثيرًا إذا انتهى بك الأمر هنا. وإلا لسارت الأمور كما هو مخطط لها بعد ذلك؟ ”
رؤية ريجيس جالسًا على صخرة ، وعيناه مغمضتان ، وكفوفه مسترخية على ركبتيه ، وغارقة في أشعة الشمس الجبلية الباردة ، جعلت شفتي ترتعش. التأمل ، هاه؟
منظور تيسيا إيراليث
” مهلا ، لا تنخدع بمجموعة أسناني الرائعة. أنا مثقف. لكن النقطة المهمة هي أنني فكرت كثيرًا في كيفية إبقائنا عاقلين بشكل أفضل أثناء الاستفادة من رؤيتك في الأثير … ”
تضاءلت الدروع – تلك التي نجت من المعركة – عندما سرقت المانا منها. تومض أدوات الإضاءة التي تعمل بالطاقة مانا . فشلت القطع الأثرية المشبعة. توقفت فقط عند رسم المانا مباشرة من قلب الأشخاص المرتعشين والخائفين في المدرجات ، وإلا أخذت كل جزيء من مانا يمكنني الوصول إليه وسكبها في نيكو.
لذلك ، من خلال نقص تطبيق التدمير على تعويذة معينة … فكرت في تذكر اللهب البنفسجي المسنن الذي يغلف السيف الأثيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت المناجل تعود ، لكن أغرونا تخلص من أعذارهم وتخميناتهم. لقد كان يركز كليًا علي ، وعقله يتفحص عقلي بفضول.
فكر ريجيس “بالضبط” ، ثم تشدد.
كانت هذه عملية أبطأ ، لذا توقفت عندما كان قلبه لا يزال لونه أصفر غامق. في الوقت الحالي ، كنت بحاجة فقط إلى معرفة أنها ستنجح.
سمعت قرع الخطوات الناعمة بعد لحظة ، وأدرت رأسي لأبحث عن كثب حول الغابة.
الآن بعد أن استطعت الإحساس بها ، أدركت أن هذه الفكرة فكرتها ، وليست فكرتي، فقمت بكتمها. فكرت في الشعور الذي شعر به أغرونا وهو يخمد الذكريات ، مما أزعجني باستمرار في الأيام الأولى بعد التناسخ. وصولا إلى هذا الشعور مرة أخرى ، قمت غريزيًا بلف إرادة الوحش في مانا ، مما خلق حاجزًا بين عقلها وعقلي.
غطت بطانية ثقيلة من الإبر البرتقالية والذهبية أرضية الغابة ، قاطعتها شجيرات خضراء داكنة نمت حول قاعدة الأشجار ، مما يجعل من الصعب رؤية أكثر من بضع عشرات من الأقدام في أي اتجاه.
الآن بعد أن استطعت الإحساس بها ، أدركت أن هذه الفكرة فكرتها ، وليست فكرتي، فقمت بكتمها. فكرت في الشعور الذي شعر به أغرونا وهو يخمد الذكريات ، مما أزعجني باستمرار في الأيام الأولى بعد التناسخ. وصولا إلى هذا الشعور مرة أخرى ، قمت غريزيًا بلف إرادة الوحش في مانا ، مما خلق حاجزًا بين عقلها وعقلي.
ورائي مباشرة ، قاطع قوس المناظر الطبيعية. كانت منحوتة من الرخام الأبيض ، لكن النقوش التفصيلية قد تآكلت منذ فترة طويلة ، وكان الحجر ملطخًا باللون الأصفر. تسللت الكروم الزاحفة إلى الجانبين ، وتمسك بها كما لو أنها ستسحبها لأسفل مرة أخرى إلى الأرض حيث تنتمي.
هزيت رأسي ، واستعددت لما سيأتي ودخلت البوابة.
رجل عجوز حكيم ، بدين حول الوسط لكن أكتاف عريضة لم تفقد كل تعريفها بعد ، تدوس حول إحدى الأشجار الضخمة ، وحاجبه مرفوعان. “اعتقدت أنك قلت أن هذه عملية هادئة ، يا فتى. التحطم من السماء والصراخ كالمجنون ليس كذلك بالضبط ، أليس كذلك؟ ”
كانت هذه عملية أبطأ ، لذا توقفت عندما كان قلبه لا يزال لونه أصفر غامق. في الوقت الحالي ، كنت بحاجة فقط إلى معرفة أنها ستنجح.
دفعت بنفسي على قدمي وأومأته بإيماءة متعبة. “كل هذا سبب إضافي لتحركي.”
لقد تم إعادة تجسيدي في هيئة ذات قلب فضي مكتمل ورائعة ، ولذا لم أكن بحاجة أبدًا إلى تكوين جسد خاص بي. عملية التناسخ نفسها قامت على الفور تقريبًا بتحويل جوهر الفضة في الجسم إلى الأبيض. لكن المانا العالقة المحيطة بجوهر نيكو بدت وكأنها مخطط لما كانت عليه في السابق … لما كان يمكن أن تكون عليه.
ألاريك أدخل إبهامه في حزامه ونظر إليّ. “حسنًا ، بالنظر إلى التلميحات التي قدمتها لي ، توقعت أنك ستبدو بحال أسوأ كثيرًا إذا انتهى بك الأمر هنا. وإلا لسارت الأمور كما هو مخطط لها بعد ذلك؟ ”
بدأ يسعل. تركت قلبه وسحبت يدي ببطء من صدره ، مسحت دمه بلا مبالاة . “لقد قمت بدوري ، نيكو. أحتاج مساعدتك الآن. ارسم المانا و تحكم فيها. هل تستطيع … هل تستطيع فعل ذلك؟ ”
“الى حد ما . هل حصلت على كل شيء؟”
كانت تيسيا لا تزال هناك. لقد استولت على جسدها ، للحظة فقط ، لفترة كافية لتخبرني.
ألاريك . “مباشرة إلى العمل إذن ، إيه؟” سحب خاتمًا بسيطًا من الحجر الأسود المصقول ، ألقى بها إلي. “كل شيء هناك.”
توقف ألاريك لتطهير حلقه مرة أخرى. “لقد كًسر. مات وهو في الثامنة من عمره فقط. تم نقله إلى تاغرين كولمن ليتم تشريحه والبحث فيه. قالوا إنه إنجار للدم. جردت إلى دم مسمى. لقتل ابني “.
قلت “شكرًا” وأنا أضع الخاتم في إصبعي الأوسط. “سيبحثون عني. أعتقد أنهم سيبقون الأمور هادئة ، لكني أتوقع أنهم سيفحصون أي شخص اتصلت به “.
أكاذيب ، أكاذيب دائمًا –
نظر ألاريك إلى عيني مباشرة وأطلق تجشؤًا عاليًا. “تبا لهم جميعا. أنا مجرد أسكندر فاشل ، على أي حال. غبي وسكران للغاية لأرفض عملات سهلة عندما يعرض شخص غريب أن يدفع لي مقابل إرشاده “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن قوة أغرونا تقترب من الخلف ، استطعت أن أشعر بفضوله حتى دون النظر إليه. كانت نظراته كالضوء ، تضيء المكان أينما اتجهت. “بعد كل جهده وألمه ليصبح أقوى ، لن يستخدم نيكو السحر مرة أخرى.” لم يبد أغرونا حزينًا، ولم يبذل أي محاولة للإظهار مشاعره على الإطلاق، فقط علق على ذلك.
شممت ، وأنا أراقب الرجل العجوز بحذر ، وشعرت بوجود صدع يمر عبر البرودة الجليدية التي كانت تزحف مثل الصقيع في داخلي. “شكرًا ألاريك. أتمنى ألا أجعل حياتك أكثر صعوبة “.
قلت ، “أنا آسفة نيكو” وأنا أمسح بقعة من الأوساخ من خده. “كان يجب أن أحميك. أنت تغضب … كان يجب أن أدرك أنك ستفعل شيئًا كهذا “.
ركل الأرض بخفة ، . “في الواقع عليك ذلك ، ولكن أتخيل أنك تقصد هذه الكلمات على أنها اعتذار غير مؤكد ، لأنك تعرف ذلك بالفعل.” اتبعت عيون ألاريك ريجيس بينما واصل جرو الذئب الظل دائرته. “لم أكن أعيش حياة ملكية بالضبط عندما قابلتني بعد كل شيء.”
منظور تيسيا إيراليث
بقيت صامتًا ، وأفكاري نصف فقط على كلماته ، وأتجه بدلاً من ذلك نحو ما جاء بعد ذلك بالنسبة لي.
منظور تيسيا إيراليث
“أنا ، آه …” كح ألاريك ، وعيناه المحتقنتان بالدم تندفعان نحوي ، ثم بعيدًا مرة أخرى. “كان لدي ابن ، كما تعلم. من مواليد فريترا “.
فصول مدعومة من طرف Orinchi
فوجئت ، نظرت إلى الأعلى مندهشا وهو يواصل.
شممت ، وأنا أراقب الرجل العجوز بحذر ، وشعرت بوجود صدع يمر عبر البرودة الجليدية التي كانت تزحف مثل الصقيع في داخلي. “شكرًا ألاريك. أتمنى ألا أجعل حياتك أكثر صعوبة “.
“لقد تم أخذه بالطبع في اللحظة التي تم التعرف عليه فيها. انتُزع منّا وعزّل عند الدم العالي “. انحنى ألاريك على إحدى الأشجار المجاورة وأغمض عينيه. “لم أكتشف إلا بعد سنوات ما فعلوا به ، لكن من الواضح أنهم فعلوا كل شيئ لكي يظهر دمه ، كان عليهم دفعه. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل عجوز حكيم ، بدين حول الوسط لكن أكتاف عريضة لم تفقد كل تعريفها بعد ، تدوس حول إحدى الأشجار الضخمة ، وحاجبه مرفوعان. “اعتقدت أنك قلت أن هذه عملية هادئة ، يا فتى. التحطم من السماء والصراخ كالمجنون ليس كذلك بالضبط ، أليس كذلك؟ ”
“قتلوه.”
لكن كان هناك شيء اخر. لم أكن أعرف حتى الآن ما إذا كانت جيدة أم سيئة.
ترك ألاريك هذه الكلمات معلقة في هواء الغابة الكثيف. “كانت والدته منزعجة منذ سنوات. لم أرها مرة أخرى. لم يُسمح لنا بأي اتصال ، ولا حتى معرفة أي نوع من الدم كان لديه ، وأعتقد أنها لم تدرك قيمة الاستمرار معًا. لا أدري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء ريجيس للانضمام إلينا ، ويبدو أنه راضٍ عن شعورنا بالأمان في الوقت الحالي.
هب نسيم بارد عبر الأشجار ، ووحش مانا يعوي من بعيد … ومع ذلك ، ساد صمت شديد في الهواء حيث لم تتشكل كلمات العزاء.
“تم التنقيب في سجلات جمعية أسكندرز بمساعدة بعض الأصدقاء بعد سنوات ، عندما كان كبيرًا بما يكفي ليصعد. لا يوجد تطابق على الإطلاق بالنسبة لطفلي ، لذلك واصلت الذهاب. لا أعرف لماذا ، حقًا “. خدش ألاريك لحيته ، والتي تم إخفاء ابتسامة مؤلمة تحتها. “لكنه أصبح نوعا من الهوس. أدى اتصال واحد إلى آخر ، وفي النهاية اكتشفت الدم المرتفع الذي تم إرساله إليه.”
تشققت يدي على الأرض تحتها ، وغرقت الأوساخ في راحتي. ضغطت بقبضتي لأسفل ، ومرة أخرى مع صراخ محبط انفجر من حلقي.
“لقد قمت بتسجيل نفسي للذهاب في رحلة صعود مع بعض قومهم. جلبت الكثير من الشراب ، وجعلتهم يتحدثون. لم احتاج حتى إلى المشروب “. كانت عيون ألاريك بعيدة الآن ، تحدق في هاوية ذكرياته. “كانوا فخورين بالحديث عن كيف دفعوه. لقد عززوا ثلاثة من مواليد فريترا بالفعل ، وكان من الممكن أن يكون الرابع. ولكن…”
ترك ألاريك هذه الكلمات معلقة في هواء الغابة الكثيف. “كانت والدته منزعجة منذ سنوات. لم أرها مرة أخرى. لم يُسمح لنا بأي اتصال ، ولا حتى معرفة أي نوع من الدم كان لديه ، وأعتقد أنها لم تدرك قيمة الاستمرار معًا. لا أدري.”
توقف ألاريك لتطهير حلقه مرة أخرى. “لقد كًسر. مات وهو في الثامنة من عمره فقط. تم نقله إلى تاغرين كولمن ليتم تشريحه والبحث فيه. قالوا إنه إنجار للدم. جردت إلى دم مسمى. لقتل ابني “.
بدأ يسعل. تركت قلبه وسحبت يدي ببطء من صدره ، مسحت دمه بلا مبالاة . “لقد قمت بدوري ، نيكو. أحتاج مساعدتك الآن. ارسم المانا و تحكم فيها. هل تستطيع … هل تستطيع فعل ذلك؟ ”
هب نسيم بارد عبر الأشجار ، ووحش مانا يعوي من بعيد … ومع ذلك ، ساد صمت شديد في الهواء حيث لم تتشكل كلمات العزاء.
توقف ألاريك لتطهير حلقه مرة أخرى. “لقد كًسر. مات وهو في الثامنة من عمره فقط. تم نقله إلى تاغرين كولمن ليتم تشريحه والبحث فيه. قالوا إنه إنجار للدم. جردت إلى دم مسمى. لقتل ابني “.
بعد كل شيء ، كنت ذلك الفتى. مأخوذا من عائلتي ، ترعرعت في البداية من قبل سيلفيا ، ثم آل إيراليث ، والداي ليس لديهما أي فكرة عما حدث لي …
سقطت على الأرض ، وتحطم جسدي في سجادة سميكة من الإبر الجافة.
قلت أخيرًا “أنا آسف ، ألاريك”.
منظور تيسيا إيراليث
قام بضرب الكلمات في الهواء بإحدى يديه بينما كان يبحث عن قارورة باليد الأخرى. ”لا تكن. أنا أخبرك بهذا حتى لا تغادر و أنت قلق علي ، معتقدًا أنك أحدثت بعض الفوضى الكبيرة في حياتي. إلى جانب … “حشد ألاريك ابتسامة. “من الأفضل إطلاق سراح بعض الشياطين الداخلية أكثر من صبي قد لا أراه مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منظور آرثر
“حسنًا” ابتسمت وأنا أمد يدي. “بغض النظر. شكرا لك على كل ما فعلته من أجلي “.
سار ريجيس بجانبي عندما اقتربنا من البوابة ، وانحنى ألاريك ليربت على رأسه. “اعتن بالصبي جيداً ”
أخذها ألاريك. “لقد دفعت جيدًا وقدمت لي نوعًا من … الجحيم ، لا أعلم ، ربما هدف أو شيءًا ما ، في شيخوختي.” نما صوته الخشن بصوت أجش. “حسنًا ،
نظر ألاريك إلى عيني مباشرة وأطلق تجشؤًا عاليًا. “تبا لهم جميعا. أنا مجرد أسكندر فاشل ، على أي حال. غبي وسكران للغاية لأرفض عملات سهلة عندما يعرض شخص غريب أن يدفع لي مقابل إرشاده “.
اذهب ، جراي ، قبل أن ينهار المنجل على رؤوسنا ويجعل هذه القصة المحزنة بأكملها هباءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مليئة بالدم المتخثر والمتصلب.
أومأت برأسه وهزيت يده بقوة. “آرثر. نادني آرثر “.
وقفت دون حركة، دون حركة كأنني مشلولة ، عيناي لا تبصران وأفكاري معكوسة.
كرر ببطء “آرثر”. تجعدت حواجبه في التفكير ، واندفعت عيناه نحوي قبل أن تتسع. “كما في -”
ورائي مباشرة ، قاطع قوس المناظر الطبيعية. كانت منحوتة من الرخام الأبيض ، لكن النقوش التفصيلية قد تآكلت منذ فترة طويلة ، وكان الحجر ملطخًا باللون الأصفر. تسللت الكروم الزاحفة إلى الجانبين ، وتمسك بها كما لو أنها ستسحبها لأسفل مرة أخرى إلى الأرض حيث تنتمي.
قلت بابتسامة مضحكة: “من الأفضل أن أذهب”.
بدأت جزيئات المانا داخل قلب نيكو في التغير ، وأصبحت أكثر إشراقًا ونقاءً. استيقظت قنواته أيضًا ، وسحب المانا المنقى حديثًا إلى جسده لمساعدته على التعافي. نشطت الأحرف الرونية في ومضات قصيرة ، واحدة تلو الأخرى ، مثل العضلات.
“حقا.” أطلق ألاريك ضحكة شديدة ، متحسسًا بالرمز الرمزي في يده قبل أن يلمسه بالرخام. مع طنين ناعم ، ظهرت بوابة في الإطار. “ستعود … أينما تذهب؟”
غمز. “أراك لاحقًا ، أيها المتطفل أرثر.”
“لست متأكدًا” ، اعترفت. “لكنني أتوقع أنني سأفعل ذلك في النهاية.”
“لقد قمت بتسجيل نفسي للذهاب في رحلة صعود مع بعض قومهم. جلبت الكثير من الشراب ، وجعلتهم يتحدثون. لم احتاج حتى إلى المشروب “. كانت عيون ألاريك بعيدة الآن ، تحدق في هاوية ذكرياته. “كانوا فخورين بالحديث عن كيف دفعوه. لقد عززوا ثلاثة من مواليد فريترا بالفعل ، وكان من الممكن أن يكون الرابع. ولكن…”
“حسنًا ، عندما تفعل ذلك ، زر عمك.” انحنى على إطار البوابة وعقد ذراعيه على بطنه. “ما لم أشرب حتى الموت ، في هذه الحالة ، هذا سيأخذ وقتا طويلا للغاية.”
قررت أن هذه لن تكون حياتي الحقيقية على الإطلاق.. على الرغم من أنني لن أكون مجرد سلاح في ترسانة أغرونا ، فلا يمكنني أن أكون على طبيعتي ، ليس حقًا ، طالما أرتدي هذا الجلد. لم يستطع نيكو أيضًا. لكننا سنعمل معًا ، ونغير وجه هذا العالم إلى تصميم أغرونا ، وعندما ننتصر في الحرب ، يمكننا المغادرة. سويا و معا. لنكون أنفسنا مرة أخرى.
سار ريجيس بجانبي عندما اقتربنا من البوابة ، وانحنى ألاريك ليربت على رأسه. “اعتن بالصبي جيداً ”
رددت في نفسي: “أفكاري هي أفكاري ، ولا تخص أي شخص آخر”.
استدار ريجيس وقضم إصبع ألاريك ، ثم قفز إلي مرة أخرى.
فوجئت ، نظرت إلى الأعلى مندهشا وهو يواصل.
قال ، في إشارة إلى أنين في صوته: “سأفتقد ذلك العجوز القديم”.
إذن ، تلك القوة التي استخدمتها …
أعطيت ابتسامة أخيرة للشكر العجوز. “وداعا ، ألاريك.”
رددت في نفسي: “أفكاري هي أفكاري ، ولا تخص أي شخص آخر”.
غمز. “أراك لاحقًا ، أيها المتطفل أرثر.”
ألاريك . “مباشرة إلى العمل إذن ، إيه؟” سحب خاتمًا بسيطًا من الحجر الأسود المصقول ، ألقى بها إلي. “كل شيء هناك.”
هزيت رأسي ، واستعددت لما سيأتي ودخلت البوابة.
بدأ جسدي يتحرك كأنني في نشوة ، تجتذبني غريزة أعمق. انجرفت يدي إلى صدر نيكو، ثم دفعت أصابعي إلى الجرح الذي لا يزال يتعافى. دخلت اصابعي من خلال أحشائه الدافئة حتى اصطدمت بشيء صلب: قلبه.
—-
أومأت برأسه وهزيت يده بقوة. “آرثر. نادني آرثر “.
فصول مدعومة من طرف Orinchi
لقد توقفت لأجمع أفكاري. هذا أيضًا ، السماح لي بخوض معركتي ضد كاديل. كان أنانيًا وخطيرًا حتى ، لكنه شيئ كنت بحاجة إلى القيام به.
شرحت العملية بأفضل ما يمكنني ، مع الحفاظ على صوتي منخفضًا حتى يتمكن نيكو من التركيز. “لكنني لست متأكدًة تمامًا مما إذا كان سيعمل حتى الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات