اللامبالاة و النشوة
392
اولا عيد مبارك لكل قراء الرواية
بدا الوقت في المشهد من حولي مجمداً.
وجهت إرادتي نحوها ، وارتجفت المانا عالقة بين قوتي وقوة أولريك.
صار وجه ريتشمال مرتخيًا، ألغي تركيزه على السحر بينما كان ينظر بذهول. إلى جانبه ، تألقت أولريك بضوء داخلي ، وتناثرت المزيد والمزيد من المانا منها، بينما ازدادت شبكة الكهرباء إشراقًا بفضل جهودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة صدمة تسحق العظام من القوة الخالصة الناتجة عن طاقة التشويه الساكن دفعت كلا الطيفين إلى الخلف نحو الحائط.
تجنبتني عيناها القرمزية لأنها ركزت على تعويذتها، بينما تحركت عضلات فكها حيث صرت على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حررت بركة الهلام الحمضي، الذي تناثر ثم غرق بين الشقوق في بلاط الجرانيت واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلفهم ، ترهل إيفوك والعرق يتصبب على وجهه، وتدلت بقايا ذراعه على جانبه، بينما تقطرت المانا من قنواته بعيدًا إلى اللا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق به الدمار عندما استدار وحاول جر نفسه فوق الجندي لكنت جعله يسقط أرضًا. كلاهما فرقع مثل العديد من إبر الصنوبر الجافة ، ثم اختفيا.
تراجع بلايز وفاليسكا نحو النفق المؤدي لفيلدوريال، لمس بلايز تشوه الإيقاع، بينما دمدم الجهاز على شكل سندان والذي يبدوا مألوفا أثناء جمعه وتكثيفه المانا.
فكرت في وجه وذراع فاليسكا وهو يتدحرج عبر البوابة في مكان ما في ألاكريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت مترنحا من اكتشافي للتفاعل بين الأثير ومانا. وحتى مع كوني لم أفهم إلى الآن ما بإمكان نطاق القلب فعله، إلا أني لم أملك الوقت للتساؤل عما كنت في صدده.
إيلي وأمي… ممسكتين ببعضهما البعض ، ترتجفان خوفًا حيث احتشدوا مع كتلة من الأقزام المجهولي الهوية بينما كانت الأرض تحتهم ترتجف وتلتوي و تلتهمها ألسنة اللهب الساطعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقت في وجهي تعويذات قليلة ، لكن الدمار اخذهم من الهواء والتهمهم.
لقد تطلب مني الأمر مجهودًا هائلاً لرفع قدم ووضعها أمام الأخرى فقط. ولا يزال هناك خمسة من أنصاف فريترا الأطياف للتعامل معهم، ويمكنني أن أشعر بقوة حياة ريجيس تضعف مع كل لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليهم جميعا أن يموتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق به الدمار عندما استدار وحاول جر نفسه فوق الجندي لكنت جعله يسقط أرضًا. كلاهما فرقع مثل العديد من إبر الصنوبر الجافة ، ثم اختفيا.
تحول المجال المداري للمسامير والبرق الأزرق المسود أثناء تحركي، ودار بعيدًا مع مروري، حوى الأثير خاصتي المانا وأعاد توجيهها وشكل تعاويذ المختلفة.
البرق، الذي استمرت هذه الأخيرة في صب المانا فيه والذي صار يحرق بمجرد النظر إليه، تكثف في صاعقة واحدة وضرب الأرض، وانفجر مع وميض معمي بشدة.
كانت قوة إرادتي متكافئة مع قوة السحرة الأعداء الثلاثة. اضطررت إلى فرض سيطرتي على الأثير أكثر مما يمكنهم فرضه على مانا، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر… بعض المقاومة من الأثير التي لم أفهمها بعد.
لكنني استعدت نفسي ، ولم أعد أشعر باللامبالاة ونشوة الخراب الذي كنت أتسبب فيه. شعرت بأنني أجوف ، كما لو أن اللهب قد أحرق شيئًا جوهريًا لوجودي ، كما لو أني أرمي قطعة من إنسانيتي مع كل لحظة تمر بينما ينتشر الجحيم البنفسجي ويذبح كل شيء داخل القاعدة.
استنفد التحرك لمسافة قصيرة نحو ريجيس قوة وتحمل بنية الازوراس الجسدية خاصتي وقوتها اللاإنسانية، وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى قفص البرق، اصبحت ساقاي ترتجفان.
عندما صدمتني صواعق مع حمض حارق مثل نيران المدافع، حارب عقلي المحطم بالألم للحفاظ على تركيزه، أدركت أنه لا يوجد خيار آخر.لا أستطع الدفاع عن القصف والسيطرة على البوابة ومحاربة البقية.
“أقضي عليه!” ضعف صوت ريتشمال العميق وهو يهدر ، وتساقطت تعويذات عليَّ من كل اتجاه.
حررت بركة الهلام الحمضي، الذي تناثر ثم غرق بين الشقوق في بلاط الجرانيت واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفرة حادة في الأدرينالين صفت ذهني جزئيًا كفكرة تجلت فيه. لم آخذ وقتًا للتفكير فيما كنت أفعله أو ما الذي سيعنيه إذا نجح الأمر.
شهق ريتشمال عميقا بشكل يائس، كما لو أنه يكتم تنفسه طوال الوقت.
“اذهبي!” صاح بلايز ، وضدفع فاليسكا بقوة.
”فاليسكا! اذهبي، الآن! ” أعلن بصوت عالٍ خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -+-
مطلقا الأثير من نواتي ، قمت بالتلاعب به حول تعويذة أولريك، باحثًا مرة أخرى عن الستار الوهمي الذي يفصل بين القوتين.
جلست متكئا على جدار أملس مخرب بالدمار ، إنه جهاز تشوه الإيقاع.
تماما مثلما في حجر الأساس، عندما كنت أتدرب مع إيلي. تركت عقلي يركز من جديد ، وغيرت وجهة نظري.
لقد أخبرتني الخطوات الثلاث ذات مرة شيئًا مشابهًا جدًا أيضًا، وحتى دروس كوردري تطلبت مني تجربة الحركة والتفاعل بأجسادنا بشكل مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهبي!” صاح بلايز ، وضدفع فاليسكا بقوة.
قد يكون هذا ما تنصهر إليه كل المعارف : تجارب جديدة تغير منظور المرء بشكل طفيف، وتكشف المزيد عن عالم موجود بالفعل لكننا لم نكن نستطيع رؤيته.
ترنحت. عندما نظرت إلى الأسفل ، أدركت أن اللهب العنيف كان يحترق على طول يدي وساعدي ، وأن جلدي كان ينهار تحت النار. كنت أفقد السيطرة.
“مثير للشفقة.”
اشتعلت أنفاسي وتشوش عقلي، وأعدت نفسي مرة أخرى إلى الحاضر. حيث تطايرت العشرات من السهام السامة في الهواء نحو وجهي.
تراجع بلايز وفاليسكا نحو النفق المؤدي لفيلدوريال، لمس بلايز تشوه الإيقاع، بينما دمدم الجهاز على شكل سندان والذي يبدوا مألوفا أثناء جمعه وتكثيفه المانا.
رفعت يدي، و ببطء شديد تلاشى ثباتي العقلي. تفرقت السهام ، وتحول مسارهم بينما إندفعوا مجددا نحوي من كلا الجانبين، وأخذت نفسًا كله دهشة وتعب في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهرت أمام الجهاز على شكل سندان. كان نصفه في حالة خراب.
إستطعت أن أشعر بمكان تفاعل كل جسيم من المانا والأثير ، وكيف استولى الأثير على المانا وأعاد توجيهها لإنشاء ارتباط مؤقت بين القوتين.
لكنني كنت أيضًا أتحمل عبء تحمل كل تلك المانا، محاولًا كبح التعاويذ الفردية بشكل منفصل في ذهني ، ومع انحناء السهام لتجنبي، اضطررت إلى إفلات قبضتي من على المسامير وشبكة البرق التي استعملها الاطياف الآخرون لكبحي.
صارت أنفاسي خشنة عندما وصلت النار إلى صدري ورئتي. كان بإمكاني أن أشعر بالدمار يلتف حول نواتي، ويسحب منها المزيد والمزيد من الأثير.
بدأت النيران البنفسجية تتسرب بعيدًا عني على شكل موجات ، متدفقة عبر الحجر الأسود الصلب لأرضية الفناء وباتجاه صفوف جنود ألاكريا.
انفجر حقل المسامير السوداء بعيدًا بشكل عنيف ، مما أدى إلى خوزقة إيفوك تقريبًا وتحطم ضد درع أولريك.
تخيلت قوة أنصاف دماء فريترا هؤلاء يهيجون على شعب فيلدوريال الأعزل. إذا حدث ذلك فلن يهم شيء آخر.
البرق، الذي استمرت هذه الأخيرة في صب المانا فيه والذي صار يحرق بمجرد النظر إليه، تكثف في صاعقة واحدة وضرب الأرض، وانفجر مع وميض معمي بشدة.
لقد ترددت حتى عندما ضربتني التعويذة تلو الأخرى، تجنبت قدر ما أستطيع ، وتحملت الباقي ، كل الالم الذي احدثوه في آن واحد هو لا شيء على الإطلاق، حيث ركزت على الشيء الذي ينتظر خامدا في شكل ريجيس الهزيل.
اهتزت الغرفة.
وجهت إرادتي نحوها ، وارتجفت المانا عالقة بين قوتي وقوة أولريك.
وجهت انتباهي بسرعة إلى قفص البرق الصغير، بحثت عن المكان الذي تتحرك فيه القوتان لجعل بعضهما البعض موجودتين، وسحبت السيطرة على القفص من أولريك.
لقد تطلب مني الأمر مجهودًا هائلاً لرفع قدم ووضعها أمام الأخرى فقط. ولا يزال هناك خمسة من أنصاف فريترا الأطياف للتعامل معهم، ويمكنني أن أشعر بقوة حياة ريجيس تضعف مع كل لحظة.
اندلعت المانا من الردهة عندما نشط تشوه الإيقاع.
. قطع وحرق الهواء عندما سحبتُه بعيدًا عن ريجيس.وتمايل متلعثما وهو ينجرف حول كاحلي. مددت يدي وأغلقت قبضتي حوله. وجعلته يغرق في جسدي وينجرف نحو نواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقدم ريجيس أي رد على وجودي المفاجئ، لكني شعرت بوعيه، بعيدًا وغير مدرك ولكنه حي.
لا يسعني إلا أن آمل في تعافيه إذا نجونا من هذه المعركة.
ترنحت. عندما نظرت إلى الأسفل ، أدركت أن اللهب العنيف كان يحترق على طول يدي وساعدي ، وأن جلدي كان ينهار تحت النار. كنت أفقد السيطرة.
اندلعت المانا من الردهة عندما نشط تشوه الإيقاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني ، وركزت على رون إله قداس الشفق. كان بعيدًا ، وحتى عندما تدفق الأثير إليه، لم يعلن أي اندفاع للقوة عن تفعيل الرون.
بعد فك قيوده عن بصيرة ريجيس الأكثر توافقًا معه، اندفع الدمار بعنف، مثل تدافع الفحول وسط اللهب، بدأ إيفوك في الصراخ.
كانت المانا اللامعة واضحة، وكذلك الأثير في الجو الذي تحرك لتطويقها، ارتجفت فاليسكا حيث استندت على المانا ، ومتدت يدها ، وأطراف أصابعها مسحت سطح البوابة.
مددت يدي ذات القفاز ولففتها مشكلة مخلب بينما حاولت الاستيلاء على البوابة. قفز الأثير بأمر مني، طوق البوابة وضغط المانا.
انكمش سحر تشوه الإيقاع ، تاركًا البوابة نصف المشكّلة تتموج في الهواء بشكل ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنني العبور” صرخت فاليسكا وهي تخدش سطح البوابة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجنبتني عيناها القرمزية لأنها ركزت على تعويذتها، بينما تحركت عضلات فكها حيث صرت على أسنانها.
“أقضي عليه!” ضعف صوت ريتشمال العميق وهو يهدر ، وتساقطت تعويذات عليَّ من كل اتجاه.
اندلع الحديد والنار على درعي والطبقة الأثيرية. وومض البرق والحمض من الجانب ، منفجرا و محترقا على الأرض ، جاعلين الصخور تتحطم بغضب ونيران جحيم أعدائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق به الدمار عندما استدار وحاول جر نفسه فوق الجندي لكنت جعله يسقط أرضًا. كلاهما فرقع مثل العديد من إبر الصنوبر الجافة ، ثم اختفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقت في وجهي تعويذات قليلة ، لكن الدمار اخذهم من الهواء والتهمهم.
ولكن مع معظم تركيزي على قمع تشوه الإيقاع بقوة ، صار كل ما يمكنني فعله هو صد نصف هجماتهم.
كان هناك شيء حار ومبلل يخرج من عيني وركض على وجهي بينما كنت أزحف بمخالب الدمار وساقي المحترقة إلى البوابة.
جرح وجهي بسبب الحروق الحمضية والبرق ، ومزقت المسامير المعدنية الدرع واللحم. احترق وجهي وجمجمتي في المكان حيث اخترق الوتد المعدني سابقا.
“مثير للشفقة.”
ركزت الكثير من الأثير من خلال نطاق القلب للدفاع ضد تعويذات الأطياف والبوابة.
لا، هذا خطأ .
صارت أنفاسي خشنة عندما وصلت النار إلى صدري ورئتي. كان بإمكاني أن أشعر بالدمار يلتف حول نواتي، ويسحب منها المزيد والمزيد من الأثير.
ولقد علمت أنه ليس بإستطاعتي ترك الأطياف يتراجعون، ولا أي واحد منهم.
استدارت فاليسكا وقابلت عيني. الآن هناك شيء يشبه الرعب الحقيقي فيهم. تدربت هذه المخلوقات لشن حرب هادئة غامضة ضد الآلهة.
في يد أغرونا، تصبح المعلومات سلاحًا. لا استطيع منحه ذلك. لا أستطع السماح لهم بالفرار للإبلاغ عن قدراتي.
بجدية فصل عظيم فعلياً..
عليهم جميعا أن يموتوا.
ركزت على إبقاء التدمير بعيدًا ، وإرساله في كل مكان ما عدا تشوه الإيقاع ، لكنني نجحت جزئيا فقط.
وضعت أولريك نفسها بيني وبين البوابة النصف مفعلة. غطيت ساقها بطبقة من المانا النقية التي كانت تثير شررا وتتقافز مع كل حركة وتتدحرج خلفها.
ضغطت ذراع ريتشمال على جرح كبير مفتوح في جانبه حيث تم إزالة الدرع واللحم والعظام والأعضاء على حد سواء بشكل نظيف للكشف عن أجزاء حادة من الأضلاع تتدفق من خلالها فوضى حمراء فضيعة، وهو جرح سببه آخر انفجار يائس لريجيس بالدمار .
كانت المانا اللامعة واضحة، وكذلك الأثير في الجو الذي تحرك لتطويقها، ارتجفت فاليسكا حيث استندت على المانا ، ومتدت يدها ، وأطراف أصابعها مسحت سطح البوابة.
أعطى قلبي نبضا مؤلمًا وأخيرًا وتناثرت النيران بنهاية مفاجئة. تم استنفاد مخزون الأثير الخاص بي. ولم يبق شيء. ومع عدم وجود الأثير لتزويده بالوقود، تضاءل رون إله الدمار تاركا لا شيء سوى الهدوء.
‘ الدمار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -+-
لقد ترددت حتى عندما ضربتني التعويذة تلو الأخرى، تجنبت قدر ما أستطيع ، وتحملت الباقي ، كل الالم الذي احدثوه في آن واحد هو لا شيء على الإطلاق، حيث ركزت على الشيء الذي ينتظر خامدا في شكل ريجيس الهزيل.
دموع أو دماء – لم أستطع تحديد أيها – جعلت خلف عيني تغرق بينما كنت أشاهد صفًا تلو الآخر من جنود ألاكريا يتلاشون داخل نيران بنفسجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أحاول استخدام رون الإله هذا بمفردي منذ كنا في منطقة المرايا ، ولكن حتى حينها كان ريجيس واعيًا، حيث طار إلى يدي لمساعدتي في تركيز كل الأثير في اتجاه واحد محدد.
ما زلت أنظر لعينها ، أرسلت الدمار متموجا نحو ريتشمال. انسكبت المانا من هذا الأخير على شكل بخار كثيف ودهني ، مما أدى إلى إيقاف النيران الأرجوانية للحظة لكنها استهلكت قوته بدلاً من ذلك.
من بعيد ، شعرت بشكل غامض بانفجار توقيعات مانا القوية وعاصفة مانا مستعرة في جميع أنحاء كهف فيلدوريال.
كنت أعرف جيدًا مخاطر استخدامه الآن ، بدون ريجيس لمساعدتي في التركيز والتحكم فيه. ومع وفرة الأثير في نواة الطبقة المزدوجة ، يمكنني حرق كل فيلدوريال.
ذراعي اختفت حتى العضلة ذات الرأسين. وأخذ الدمار مكانها، سرعان ما سيحل محلني بالكامل ، تاركا الفراغ فقط.
أصبحت التعويذات أكثر عشوائية وجنونًا، وحركاتهم غريبة ويصعب متابعتها ، وأدركت أن أولريك كانت تضفي صفة مانا البرق على تعويذات الآخرين. كان نتاج اندماج السحر هذا أسرع وأكثر وحشية وأكثر صعوبة لمواجهته.
عندما صدمتني صواعق مع حمض حارق مثل نيران المدافع، حارب عقلي المحطم بالألم للحفاظ على تركيزه، أدركت أنه لا يوجد خيار آخر.لا أستطع الدفاع عن القصف والسيطرة على البوابة ومحاربة البقية.
الصوت سينمو الى صمت قريبًا بما فيه الكفاية. كل شيء سيكون دمارا في النهاية. الجميع ، كل شيء.
في النهاية سافقد تركيزي ، وستفتح البوابة ، ويهرب واحد أو أكثر من الأطياف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آرث…’
فكرت في وجه وذراع فاليسكا وهو يتدحرج عبر البوابة في مكان ما في ألاكريا.
حتى حينها سيتعين علي هزيمة الآخرين. لكن ما الذي قد يجعلهم يقاتلون؟ إذا انسحبوا إلى المدينة ، سيجبرونني على القتال في الكهف الكبير …
تخيلت قوة أنصاف دماء فريترا هؤلاء يهيجون على شعب فيلدوريال الأعزل. إذا حدث ذلك فلن يهم شيء آخر.
نزلت نوبة من الألم من ظهري بينما اشتعل رون نطاق القلب بضوء ذهبي ، وارتجعت رؤيتي وشعوري بالمانا.
شدّت قبضتي، اصبح رون الإله الموجود في جوهر ريجيس نشطا معطيا شعوراً بالجوع والقوة ، وانفجرت ألسنة اللهب البنفسجي في يدي، وأعطت هالة مشرقة مميتة.
نزلت نوبة من الألم من ظهري بينما اشتعل رون نطاق القلب بضوء ذهبي ، وارتجعت رؤيتي وشعوري بالمانا.
وجدت نفسي متفاجئًا بصعوبة الحفاظ على كلا من روني الإله، لكني لم أستطع التخلي عن نطاق القلب…. ليس بعد.
وضعت أولريك نفسها بيني وبين البوابة النصف مفعلة. غطيت ساقها بطبقة من المانا النقية التي كانت تثير شررا وتتقافز مع كل حركة وتتدحرج خلفها.
“ضعيف” هدرت بصوت عالي، وبدت الكلمة مثل الترانيم قوتها تهز العدو.
في مكان ما في الجزء الخلفي من عقلي، اعتبرت أن القوة الجائعة والشغوفة للتدمير هي كل ما أحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحاول استخدام رون الإله هذا بمفردي منذ كنا في منطقة المرايا ، ولكن حتى حينها كان ريجيس واعيًا، حيث طار إلى يدي لمساعدتي في تركيز كل الأثير في اتجاه واحد محدد.
رفعت يدي.
شهق ريتشمال عميقا بشكل يائس، كما لو أنه يكتم تنفسه طوال الوقت.
تموج الدمار إلى الأمام، وألسنة اللهب الجامحة الخارجة عن السيطرة توسعت وإلتهمت ما في طريقها بينما أشع ضوءها الداكن عبر الغرفة.
تحول المجال المداري للمسامير والبرق الأزرق المسود أثناء تحركي، ودار بعيدًا مع مروري، حوى الأثير خاصتي المانا وأعاد توجيهها وشكل تعاويذ المختلفة.
دفعت مسامير وأوتاد إيفوك الحديدية إلى الأمام لمواجهتها. تسابقت ألسنة اللهب الأرجواني عبر المعدن الأسود تفكك سحره تقفز من مسمار إلى آخر مطاردة مصدرهم.
”فاليسكا! اذهبي، الآن! ” أعلن بصوت عالٍ خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت برمح من الحديد الأسود في الهواء وشاهدت الدمار يسحب التعويذة بعيدًا ويفككها.
بعد فك قيوده عن بصيرة ريجيس الأكثر توافقًا معه، اندفع الدمار بعنف، مثل تدافع الفحول وسط اللهب، بدأ إيفوك في الصراخ.
صار أكثر إلحاحًا، وصار هناك هلع يتغلغل من خلال اللامبالاة ومجد التدمير.
سارع اللهب عبر ذراعيه وعبر صدره، محولا لحمه ودمه والمانا خاصته إلى ضوء أرجواني ثم إلى لا شيء على الإطلاق.
قد يكون هذا ما تنصهر إليه كل المعارف : تجارب جديدة تغير منظور المرء بشكل طفيف، وتكشف المزيد عن عالم موجود بالفعل لكننا لم نكن نستطيع رؤيته.
درت مع إحساس ضعيف بالغثيان ، ناشرًا موجة الدمار عشوائياً في كل اتجاه.
أعدتُ الإيماءة البسيطة، ثم غرقت في غيبوبة.
جر ريتشمال نفسه وأولريك من طريق الدمار بمخالبه الحمضية بينما أرسل طوفانًا من الطين الأخضر لإخماد ناري ، لكن الدمار لم يقم سوى بإلتهام ذلك أيضًا.
اشتعلت أنفاسي وتشوش عقلي، وأعدت نفسي مرة أخرى إلى الحاضر. حيث تطايرت العشرات من السهام السامة في الهواء نحو وجهي.
كان هناك أشخاص في كل مكان حولي ، العشرات والعشرات منهم ، ووجوه متفاجئة تتنقل بعيدًا ، ودوامات من الألوان كما تم إلقاء الدروع من عشرات المصادر المختلفة ، والصراخ غير المتماسك – الأسئلة ، والأوامر ، والنداءات – والتحديق في وجهي، على الأرض وجدت جزءًا من وجه فاليسكا ، بلا جسد في بركة من الدماء.
“أغرونا يعتقد أن أنصاف الازوراس الدانين هؤلاء سيقتلون الأزوراس الحقيقين من أجله؟” سألت اللهب، وكان صوتي أضعف بسبب قوة الدمار الذي يهتز خلاله.
ما زلت أنظر لعينها ، أرسلت الدمار متموجا نحو ريتشمال. انسكبت المانا من هذا الأخير على شكل بخار كثيف ودهني ، مما أدى إلى إيقاف النيران الأرجوانية للحظة لكنها استهلكت قوته بدلاً من ذلك.
“ضعيف” هدرت بصوت عالي، وبدت الكلمة مثل الترانيم قوتها تهز العدو.
“مثير للشفقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أينما استحضر نطاق القلب الأحرف الرونية الأرجوانية، بدأت أحترق وأتعرق ، لكنني دفعت بقوة أكبر ، واستهلك الدمار ألمي وخوفي ، حتى احترقت تعويذة أولريك.
أمسكت برمح من الحديد الأسود في الهواء وشاهدت الدمار يسحب التعويذة بعيدًا ويفككها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم كنت … في مكان آخر.
انبعثت أبخرة ضارة من جلد ريتشمال لطخت الهواء بظلام مخضر وملء ما تبقى من الغرفة برائحة الموت والعفن في محاولة واهنة لإبعادي عن البوابة.
مطلقا الأثير من نواتي ، قمت بالتلاعب به حول تعويذة أولريك، باحثًا مرة أخرى عن الستار الوهمي الذي يفصل بين القوتين.
”فاليسكا! اذهبي، الآن! ” أعلن بصوت عالٍ خشن.
من فوقي، تشكلت نفس المقصلة التي دمرت جسم ريجيس المادي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجهت إرادتي نحوها ، وارتجفت المانا عالقة بين قوتي وقوة أولريك.
إلا أنني لست في المقابر. ليس لدي رفاهية رمي كل ما عندي من الأثير إلى اللا شيء. هنا يوجد دائمًا شيء ليحترق ، شيء ليستهلك.
أينما استحضر نطاق القلب الأحرف الرونية الأرجوانية، بدأت أحترق وأتعرق ، لكنني دفعت بقوة أكبر ، واستهلك الدمار ألمي وخوفي ، حتى احترقت تعويذة أولريك.
أفلت تأوه من شفتي بينما أجبرت الأثير على العودة إلى رون نطاق القلب واعدته إلى النشاط مع موجة من الألم المقزز. وسحبت بقوة على الأثير حول البوابة ، وسحقتها.
عندما فشل هذا، حاولت إغلاق البوابات التي تتحكم في تدفق الأثير من نواتي وقطع تدفق الأثير إلى رون إله- الدمار، لكنني لم أستطع.
موجة صدمة تسحق العظام من القوة الخالصة الناتجة عن طاقة التشويه الساكن دفعت كلا الطيفين إلى الخلف نحو الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفقت مستديرا ببطئ ، محدقت في ما أحدثته.
شهق ريتشمال عميقا بشكل يائس، كما لو أنه يكتم تنفسه طوال الوقت.
قوة الانفجار والدمار قفزت لتغمر جسدي في هالة من اللهب الخشنة ، تلوى اللهب البنفسجي بين حراشف درع الآثار ، وبدأ يأكله من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء…الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء…الجميع.
غريزيًا وبدون اعتبار أبعدت الدرع ، وأصبح غير مادي. لم أكن بحاجة إليه على أي حال. الدمار نفسه يعد درعا أفضل من أي آثار قديمة من الجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع معظم تركيزي على قمع تشوه الإيقاع بقوة ، صار كل ما يمكنني فعله هو صد نصف هجماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه صوت مزعج مثل صوتي.
اختبأت أولريك خلف درعها حينما لحقها الدمار، لكنها لم تحقق شيئًا. تدمرت الرونات، ثم الدرع ، ثم أولريك نفسها ،الدرع التي ترتديه ، واللحم ، ثم العظام تلاشى كل شيء طبقة تلو الأخرى.
جر ريتشمال نفسه وأولريك من طريق الدمار بمخالبه الحمضية بينما أرسل طوفانًا من الطين الأخضر لإخماد ناري ، لكن الدمار لم يقم سوى بإلتهام ذلك أيضًا.
تراجع ريتشمال إلى الوراء ، لكنه لم يحاول الهرب. وبدلاً من ذلك ، ألقى بنفسه أمام المخارج ، وارتفع جدار من السائل النتن والبخار لإغلاق الطريق.
“فاليسكا ، بلايز ، أنطلقا!” صرخ وفوجئت بسماع شيء يشبه الاهتمام الحقيقي بصوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع اللهب عبر ذراعيه وعبر صدره، محولا لحمه ودمه والمانا خاصته إلى ضوء أرجواني ثم إلى لا شيء على الإطلاق.
“ضعيف” هدرت بصوت عالي، وبدت الكلمة مثل الترانيم قوتها تهز العدو.
من خلال الجدار شبه الشفاف ، كان بإمكاني رؤية بلايز وفاليسكا يبذلان جهودهما مع تشوه الإيقاع ، ويصبان السحر فيها في محاولة لاستعادة السيطرة على مانا البوابة وأخذها مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخبرتني الخطوات الثلاث ذات مرة شيئًا مشابهًا جدًا أيضًا، وحتى دروس كوردري تطلبت مني تجربة الحركة والتفاعل بأجسادنا بشكل مختلف.
… سبحان الله في ثلاث ايام “عطلة” جانا ناس يتحدون الموقع وكأن المترجم والإدارة تعدو عليهم بمجرد التأخر..
اهتز الشكل البيضاوي المشوه المتوهج وظهرت خطوط صدوع التشويه عبر سطحه، لكنني ابقيته تحت سيطرتي تمامًا ، اللامبالاة من الدمار تحميني من الألم المتزايد للتركيز على كلا روني الإله.
‘آرث!’
استدارت فاليسكا وقابلت عيني. الآن هناك شيء يشبه الرعب الحقيقي فيهم. تدربت هذه المخلوقات لشن حرب هادئة غامضة ضد الآلهة.
ضحكت مبتسما، ضحكة واحدة طويلة ومرحة ومجنونة بينما آخر أطياف أغرونا “قتلة الأزوراس” كما من المفترض سقط أمامي.
لكنهم مجرد أطفال يلعبون لعبة التظاهر بكونهم آلهة. هم لا يفهمون شيئًا.هم أنفسهم لا شيء- مجرد نكرات.
فكرت في غرفة المرايا مرة أخرى، والفراغ الذي خلفها، وكيف استنفدت كل ما عندي من الأثير من خلال إرسال الدمار إلى اللا شيء الفارغ لإنقاذ كايرا.
ما زلت أنظر لعينها ، أرسلت الدمار متموجا نحو ريتشمال. انسكبت المانا من هذا الأخير على شكل بخار كثيف ودهني ، مما أدى إلى إيقاف النيران الأرجوانية للحظة لكنها استهلكت قوته بدلاً من ذلك.
بنطاق القلب بحثت عن الستارة التي تفصل بين الضوء والظل ، ومزقتها جانبًا. أخمدت تعويذته مثل لهب الشمعة ، ثم أضاء جسده مثل نفس الشيء ، ثم اختفى.
تموج الدمار إلى الأمام، وألسنة اللهب الجامحة الخارجة عن السيطرة توسعت وإلتهمت ما في طريقها بينما أشع ضوءها الداكن عبر الغرفة.
في مكان ما في أعماقي ، تصدع شيء ما.
تراجعت رؤيتي وشعوري بالمانا ، واضطررت إلى ضغط عيناي مغمضتين في مواجهة الدوار والغثيان المفاجئ. عندما فتحتهم مرة أخرى ، ظهر الشكل البيضاوي المتوهج للبوابة فوق جهاز تشوه الإيقاع.
صرخ بلايز ودفع فاليسكا نحو البوابة، لكنها ظلت تحدق في المكان الذي وقف فيه ريتشمال قبل ثوانٍ فقط.
ترنحت. عندما نظرت إلى الأسفل ، أدركت أن اللهب العنيف كان يحترق على طول يدي وساعدي ، وأن جلدي كان ينهار تحت النار. كنت أفقد السيطرة.
“اذهبي!” صاح بلايز ، وضدفع فاليسكا بقوة.
دموع أو دماء – لم أستطع تحديد أيها – جعلت خلف عيني تغرق بينما كنت أشاهد صفًا تلو الآخر من جنود ألاكريا يتلاشون داخل نيران بنفسجية.
رفعت ذراعيها ، واختفت يدها وذراعها ثم وجهها عبر البوابة.
إيلي وأمي… ممسكتين ببعضهما البعض ، ترتجفان خوفًا حيث احتشدوا مع كتلة من الأقزام المجهولي الهوية بينما كانت الأرض تحتهم ترتجف وتلتوي و تلتهمها ألسنة اللهب الساطعة …
أفلت تأوه من شفتي بينما أجبرت الأثير على العودة إلى رون نطاق القلب واعدته إلى النشاط مع موجة من الألم المقزز. وسحبت بقوة على الأثير حول البوابة ، وسحقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت البوابة وتموجت بعنف. ضغطت جزيئات المانا وتحطمت القوة المرتبطة بها. تلاشت البوابة بضوضاء خافتة بشعة ، وانهار ما تبقى من فاليسكا على هذا الجانب من البوابة ملطخا الأرض.
لم أستطع ترك الذنب يطوقني، ليس إذا كان ذلك يعني إنقاذ عائلتي.
ارتجفت عندما انقطع رون إله نطاق القلب مرة أخرى ، مما أدى إلى قطع اتصالي بالمانا للمرة الثانية. وبصقت دما وصفارة معدتي.
في مكان ما في أعماقي ، تصدع شيء ما.
عوى بلايز باكيا. ثم اكتسح ثعبان ضخم من لهب الروح النفق يلاحقني. استوعبت النار البنفسجية اللون الأسود ، ثم تدفقت في عيون وأنف وفم بلايز قبل أن تحرقه إلى اللا شيء من الداخل إلى الخارج.
ضحكت مبتسما، ضحكة واحدة طويلة ومرحة ومجنونة بينما آخر أطياف أغرونا “قتلة الأزوراس” كما من المفترض سقط أمامي.
– كل ما لدي لقوله : اصبروا إن الله مع الصابرين…
لقد تم القضاء على قلب كيانهم بالكامل بواسطة قوتي، دون حتى وصمة مانا فاسدة تبقت.
أمي، ايلي، كل ما فعلته …
انقطعت الضحك، وسقطت على ركبة واحدة.
اندلعت المانا من الردهة عندما نشط تشوه الإيقاع.
بدأت أصابع يدي اليسرى تتفكك. كان هناك الكثير من الأثير في نواتي الآن لكي يتغذى الدمار،
شدّت قبضتي، اصبح رون الإله الموجود في جوهر ريجيس نشطا معطيا شعوراً بالجوع والقوة ، وانفجرت ألسنة اللهب البنفسجي في يدي، وأعطت هالة مشرقة مميتة.
مع بعض التسلية ، أدركت أن ذراعي قد احترقت حتى مرفقي. وصل الدمار إلى الحجارة الآن ، سيلتهم الحجرة والنفق باحثاعن المزيد من الوقود ، والمزيد ، والمزيد ، وسيصل إلى المدينة حيث هناك الكثير من المواد، والكثير من الحياة …
كان منظرا جميلا.
أمي، ايلي، كل ما فعلته …
بدأت أصابع يدي اليسرى تتفكك. كان هناك الكثير من الأثير في نواتي الآن لكي يتغذى الدمار،
يمكنني فقط أن أتخيلها وهي تحترق وتحترق وتحترق و-
جرح وجهي بسبب الحروق الحمضية والبرق ، ومزقت المسامير المعدنية الدرع واللحم. احترق وجهي وجمجمتي في المكان حيث اخترق الوتد المعدني سابقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي ذات القفاز ولففتها مشكلة مخلب بينما حاولت الاستيلاء على البوابة. قفز الأثير بأمر مني، طوق البوابة وضغط المانا.
من بعيد ، شعرت بشكل غامض بانفجار توقيعات مانا القوية وعاصفة مانا مستعرة في جميع أنحاء كهف فيلدوريال.
جلست متكئا على جدار أملس مخرب بالدمار ، إنه جهاز تشوه الإيقاع.
اختبأت أولريك خلف درعها حينما لحقها الدمار، لكنها لم تحقق شيئًا. تدمرت الرونات، ثم الدرع ، ثم أولريك نفسها ،الدرع التي ترتديه ، واللحم ، ثم العظام تلاشى كل شيء طبقة تلو الأخرى.
يمكنني حرق المدينة. كل دارف ، إذا أردت. حتى ديكاثين وألاكريا وأفيوتوس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . قطع وحرق الهواء عندما سحبتُه بعيدًا عن ريجيس.وتمايل متلعثما وهو ينجرف حول كاحلي. مددت يدي وأغلقت قبضتي حوله. وجعلته يغرق في جسدي وينجرف نحو نواتي.
شعرت بوجهي يتشقق في ابتسامة عريضة وحشية ومنتصرة بينما بدأ لحم ذراعي في التشقق والنزيف تحت قوة الدمار.
في أعماقي ، هز ريجيس نفسه مستيقظًا ، ودفعني بلا كلام… الراحة الوحيدة التي كان رفيقي يتمتع بالقوة ليقدمها.
فكرت في وجه وذراع فاليسكا وهو يتدحرج عبر البوابة في مكان ما في ألاكريا.
بنطاق القلب بحثت عن الستارة التي تفصل بين الضوء والظل ، ومزقتها جانبًا. أخمدت تعويذته مثل لهب الشمعة ، ثم أضاء جسده مثل نفس الشيء ، ثم اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء…الجميع.
“ستكون هذه رسالة مختلفة تمامًا عما كانت تنوي أن ترسله إلى أغرونا”، قلت بصوت عالٍ مدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع بعض التسلية ، أدركت أن ذراعي قد احترقت حتى مرفقي. وصل الدمار إلى الحجارة الآن ، سيلتهم الحجرة والنفق باحثاعن المزيد من الوقود ، والمزيد ، والمزيد ، وسيصل إلى المدينة حيث هناك الكثير من المواد، والكثير من الحياة …
لقد تطلب مني الأمر مجهودًا هائلاً لرفع قدم ووضعها أمام الأخرى فقط. ولا يزال هناك خمسة من أنصاف فريترا الأطياف للتعامل معهم، ويمكنني أن أشعر بقوة حياة ريجيس تضعف مع كل لحظة.
‘آرث…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق به الدمار عندما استدار وحاول جر نفسه فوق الجندي لكنت جعله يسقط أرضًا. كلاهما فرقع مثل العديد من إبر الصنوبر الجافة ، ثم اختفيا.
كانت المانا اللامعة واضحة، وكذلك الأثير في الجو الذي تحرك لتطويقها، ارتجفت فاليسكا حيث استندت على المانا ، ومتدت يدها ، وأطراف أصابعها مسحت سطح البوابة.
صدى صوت ريجيس بعيدا ،.وكان أجوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آرث!’
بجدية فصل عظيم فعلياً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صار أكثر إلحاحًا، وصار هناك هلع يتغلغل من خلال اللامبالاة ومجد التدمير.
الصوت سينمو الى صمت قريبًا بما فيه الكفاية. كل شيء سيكون دمارا في النهاية. الجميع ، كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت ذراعي المدمرة للخارج. غلى الدمار وسيلتهم الجدران والسقف والأرضية تحت قدمي.
اخترقت صورة عقلي مثل طلقة قوس ونشاب. كان بإمكاني أن أشعر أن ريجيس يمسك بها هناك، ويظهرها في وعيي بآخر قوته.
ازدهر الدفء على ظهري ، وبدأت أرتعش يشدة.
إيلي وأمي… ممسكتين ببعضهما البعض ، ترتجفان خوفًا حيث احتشدوا مع كتلة من الأقزام المجهولي الهوية بينما كانت الأرض تحتهم ترتجف وتلتوي و تلتهمها ألسنة اللهب الساطعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الدمار إلى ما وراء نطاق بصري، لكنني شعرت به يقفز بمرح من هيكل إلى آخر ، دون ترك أي بلاط أو قرميد أو خشب خلفه ، مدمرًا كل شيء تماما ودون أي اعتبار.
الجميع…كل شيء.
جر ريتشمال نفسه وأولريك من طريق الدمار بمخالبه الحمضية بينما أرسل طوفانًا من الطين الأخضر لإخماد ناري ، لكن الدمار لم يقم سوى بإلتهام ذلك أيضًا.
من فوقي انهار السقف، وفي مكان آخر سمعت بشكل خافت تحطم الحجارة بينما سقط جزء من الكهف منهار على نفسه ، لكن كل شيء في مرمى البصر كان مجرد نار بنفسجية.
بقيت مترنحا من اكتشافي للتفاعل بين الأثير ومانا. وحتى مع كوني لم أفهم إلى الآن ما بإمكان نطاق القلب فعله، إلا أني لم أملك الوقت للتساؤل عما كنت في صدده.
كل شيء…الجميع.
لكن لم يسعني إلا أن أتخيل هذه القوة مسرعة عبر غابات الينوار لا تترك شيئًا سوى الدمار في أعقابها.
لم يقدم ريجيس أي رد على وجودي المفاجئ، لكني شعرت بوعيه، بعيدًا وغير مدرك ولكنه حي.
لا، هذا خطأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بنسيم من الهواء البارد. أرضية صلبة تحت ركبتي. وشعرت بانطباع غامض عن قمم حادة تشبه الأنياب بعيدا.
حسب تفكيري، محاولة الاحتفاظ بفكرة واحدة بسيطة اشبه بالمشي على زجاج مكسور.
ببطء انتقل الحريق إلى المباني المحيطة بالفناء، وإلى كل شيء وكل من بداخلها ، ومع ذلك لا يزال هناك المزيد.
أمي، ايلي، كل ما فعلته …
تزعزع العالم من حولي بشدة. تمزق الفضاء كما في الماضي. اندفعت بسرعة عبر مشهد غير واضح. مع عدم وجود أي مسألة أخرى للاهتمام بها ، كان الدمار يتغذى على الأثير وجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ لكن هذا انتصار ‘
‘ هذه هي النهاية. هذه نهاية أعدائنا.’
رد عليه صوت مزعج مثل صوتي.
‘ لكن هذا انتصار ‘
‘ هذه هي النهاية. هذه نهاية أعدائنا.’
بدا الوقت في المشهد من حولي مجمداً.
وكل شيء آخر…
صررت على أسناني ، انحنيت إلى الأمام وضربت رأسي بشكل محموم في الحجر الخشن للحفرة التي كنت أغرق فيها ، محاولًا أن افرض سيطرتي على الدمار الذي يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فشل هذا، حاولت إغلاق البوابات التي تتحكم في تدفق الأثير من نواتي وقطع تدفق الأثير إلى رون إله- الدمار، لكنني لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت على ريجيس، عازما على إجباره للخروج من جسدي ، وإزالة اتصالي بالرون، لكن شكل الخصلة الضعيفة تذبذب، وتوقف، خائفًا من أن يؤدي فصله عن الأثري إلى تدميره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت ذراعي المدمرة للخارج. غلى الدمار وسيلتهم الجدران والسقف والأرضية تحت قدمي.
ذراعي اختفت حتى العضلة ذات الرأسين. وأخذ الدمار مكانها، سرعان ما سيحل محلني بالكامل ، تاركا الفراغ فقط.
الفراغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فك قيوده عن بصيرة ريجيس الأكثر توافقًا معه، اندفع الدمار بعنف، مثل تدافع الفحول وسط اللهب، بدأ إيفوك في الصراخ.
فكرت في غرفة المرايا مرة أخرى، والفراغ الذي خلفها، وكيف استنفدت كل ما عندي من الأثير من خلال إرسال الدمار إلى اللا شيء الفارغ لإنقاذ كايرا.
من بعيد ، كانت الخطوط العريضة الزرقاء الباهتة لجبال ناب البازيليكس خلابة في السماء. كنت في قاعدة أو معسكر من نوع ما ، ربما حول الحافة الشرقية لفيكور بناءً على موقع الجبال والتصميم العسكري الوحشي للمخيم.
إلا أنني لست في المقابر. ليس لدي رفاهية رمي كل ما عندي من الأثير إلى اللا شيء. هنا يوجد دائمًا شيء ليحترق ، شيء ليستهلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعدت عن الخراب ، شعرت بشيء قاس تحت حذائتي وكاد يجعلني أتعثر. محميًا بجسدي ، نجا قرن فاليسكا الوحيد المتبقي من الدمار. بتعب انحنيت لاسترداده ، ثم صعدت عبر البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طفرة حادة في الأدرينالين صفت ذهني جزئيًا كفكرة تجلت فيه. لم آخذ وقتًا للتفكير فيما كنت أفعله أو ما الذي سيعنيه إذا نجح الأمر.
392
لم أستطع ترك الذنب يطوقني، ليس إذا كان ذلك يعني إنقاذ عائلتي.
أفلت تأوه من شفتي بينما أجبرت الأثير على العودة إلى رون نطاق القلب واعدته إلى النشاط مع موجة من الألم المقزز. وسحبت بقوة على الأثير حول البوابة ، وسحقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت بأسرع ما يمكن لشكلي المتدهور ، شققت طريقي بعيدًا عن الحفرة، ثم تعثرت في النفق باتجاه فيلدوريال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية سافقد تركيزي ، وستفتح البوابة ، ويهرب واحد أو أكثر من الأطياف.
جلست متكئا على جدار أملس مخرب بالدمار ، إنه جهاز تشوه الإيقاع.
أمي، ايلي، كل ما فعلته …
انهرت أمام الجهاز على شكل سندان. كان نصفه في حالة خراب.
عندما صدمتني صواعق مع حمض حارق مثل نيران المدافع، حارب عقلي المحطم بالألم للحفاظ على تركيزه، أدركت أنه لا يوجد خيار آخر.لا أستطع الدفاع عن القصف والسيطرة على البوابة ومحاربة البقية.
‘ هذه هي النهاية. هذه نهاية أعدائنا.’
أغمضت عيني ، وركزت على رون إله قداس الشفق. كان بعيدًا ، وحتى عندما تدفق الأثير إليه، لم يعلن أي اندفاع للقوة عن تفعيل الرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفرة حادة في الأدرينالين صفت ذهني جزئيًا كفكرة تجلت فيه. لم آخذ وقتًا للتفكير فيما كنت أفعله أو ما الذي سيعنيه إذا نجح الأمر.
392
غيم الدمار على كل شيء آخر ، وكان جسدي ينهار ، لكنني ضغطت أكثر. هذه القوة لا يمكن محوها، حتى لو تدهور جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدهر الدفء على ظهري ، وبدأت أرتعش يشدة.
كانت المانا اللامعة واضحة، وكذلك الأثير في الجو الذي تحرك لتطويقها، ارتجفت فاليسكا حيث استندت على المانا ، ومتدت يدها ، وأطراف أصابعها مسحت سطح البوابة.
من خلال الجدار شبه الشفاف ، كان بإمكاني رؤية بلايز وفاليسكا يبذلان جهودهما مع تشوه الإيقاع ، ويصبان السحر فيها في محاولة لاستعادة السيطرة على مانا البوابة وأخذها مني.
كان الدمار يقفز مني إلى الجدران الحجرية والأرضية ، يحرص على استهلاك المزيد من المواد. بدأت الطاقة الأرجوانية الوامضة تتساقط بعيدًا عني إلى جهاز تشوه الإيقاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آرث…’
ركزت على إبقاء التدمير بعيدًا ، وإرساله في كل مكان ما عدا تشوه الإيقاع ، لكنني نجحت جزئيا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم مجرد أطفال يلعبون لعبة التظاهر بكونهم آلهة. هم لا يفهمون شيئًا.هم أنفسهم لا شيء- مجرد نكرات.
حسب تفكيري، محاولة الاحتفاظ بفكرة واحدة بسيطة اشبه بالمشي على زجاج مكسور.
تم دفع الدمار و قداس الشفق ذهابًا وإيابًا ، وذابت القطعة الأثرية في أماكن أثناء إعادة بنائها في أماكن أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آرث…’
ضغطت ذراع ريتشمال على جرح كبير مفتوح في جانبه حيث تم إزالة الدرع واللحم والعظام والأعضاء على حد سواء بشكل نظيف للكشف عن أجزاء حادة من الأضلاع تتدفق من خلالها فوضى حمراء فضيعة، وهو جرح سببه آخر انفجار يائس لريجيس بالدمار .
أخذت نفسا عميقا وسحبت الدمار الى جسدي.
رقص اللهب الأثيري على طول السطح المعدني المليء بالثقوب من جهاز التواء الايقاع ، وأعيد تشكيل القطعة الأثرية أمام عيني، وملأت الثقوب ، وعادت الأحرف الرونية للظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بلايز ودفع فاليسكا نحو البوابة، لكنها ظلت تحدق في المكان الذي وقف فيه ريتشمال قبل ثوانٍ فقط.
انفجر حقل المسامير السوداء بعيدًا بشكل عنيف ، مما أدى إلى خوزقة إيفوك تقريبًا وتحطم ضد درع أولريك.
صارت أنفاسي خشنة عندما وصلت النار إلى صدري ورئتي. كان بإمكاني أن أشعر بالدمار يلتف حول نواتي، ويسحب منها المزيد والمزيد من الأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت برمح من الحديد الأسود في الهواء وشاهدت الدمار يسحب التعويذة بعيدًا ويفككها.
شدّت قبضتي، اصبح رون الإله الموجود في جوهر ريجيس نشطا معطيا شعوراً بالجوع والقوة ، وانفجرت ألسنة اللهب البنفسجي في يدي، وأعطت هالة مشرقة مميتة.
الشكل الضعيف لريجيس حمى نفسه في مكان قريب ، وتجمع بشكل غير متماسك داخل النواة.
كان الدمار يقفز مني إلى الجدران الحجرية والأرضية ، يحرص على استهلاك المزيد من المواد. بدأت الطاقة الأرجوانية الوامضة تتساقط بعيدًا عني إلى جهاز تشوه الإيقاع.
بدأت أصابع يدي اليسرى تتفكك. كان هناك الكثير من الأثير في نواتي الآن لكي يتغذى الدمار،
أنهى قداس الشفق عمله ، وأطلقت بامتنان تركيزي عن رون الإله هذا. تلاشت الجروح إلى لا شيء. فوق جهاز تشوه الايقاع علقت الوابة ، وهي عبارة عن شكل بيضاوي رمادي – أزرق – بنفسجي – أبيض يمكنني من خلاله رؤية شبح أي شيء كان على الجانب الآخر.
بنطاق القلب بحثت عن الستارة التي تفصل بين الضوء والظل ، ومزقتها جانبًا. أخمدت تعويذته مثل لهب الشمعة ، ثم أضاء جسده مثل نفس الشيء ، ثم اختفى.
أعاد قداس الشفق الجهاز إلى نفس الحالة التي كان عليها قبل أن يصله الدمار.
رفعت ذراعيها ، واختفت يدها وذراعها ثم وجهها عبر البوابة.
كان هناك شيء حار ومبلل يخرج من عيني وركض على وجهي بينما كنت أزحف بمخالب الدمار وساقي المحترقة إلى البوابة.
كنت أعرف جيدًا مخاطر استخدامه الآن ، بدون ريجيس لمساعدتي في التركيز والتحكم فيه. ومع وفرة الأثير في نواة الطبقة المزدوجة ، يمكنني حرق كل فيلدوريال.
تزعزع العالم من حولي بشدة. تمزق الفضاء كما في الماضي. اندفعت بسرعة عبر مشهد غير واضح. مع عدم وجود أي مسألة أخرى للاهتمام بها ، كان الدمار يتغذى على الأثير وجسدي.
عندما فشل هذا، حاولت إغلاق البوابات التي تتحكم في تدفق الأثير من نواتي وقطع تدفق الأثير إلى رون إله- الدمار، لكنني لم أستطع.
عندما صدمتني صواعق مع حمض حارق مثل نيران المدافع، حارب عقلي المحطم بالألم للحفاظ على تركيزه، أدركت أنه لا يوجد خيار آخر.لا أستطع الدفاع عن القصف والسيطرة على البوابة ومحاربة البقية.
ثم كنت … في مكان آخر.
شعرت بنسيم من الهواء البارد. أرضية صلبة تحت ركبتي. وشعرت بانطباع غامض عن قمم حادة تشبه الأنياب بعيدا.
كان هناك أشخاص في كل مكان حولي ، العشرات والعشرات منهم ، ووجوه متفاجئة تتنقل بعيدًا ، ودوامات من الألوان كما تم إلقاء الدروع من عشرات المصادر المختلفة ، والصراخ غير المتماسك – الأسئلة ، والأوامر ، والنداءات – والتحديق في وجهي، على الأرض وجدت جزءًا من وجه فاليسكا ، بلا جسد في بركة من الدماء.
ركزت على إبقاء التدمير بعيدًا ، وإرساله في كل مكان ما عدا تشوه الإيقاع ، لكنني نجحت جزئيا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أيضًا أتحمل عبء تحمل كل تلك المانا، محاولًا كبح التعاويذ الفردية بشكل منفصل في ذهني ، ومع انحناء السهام لتجنبي، اضطررت إلى إفلات قبضتي من على المسامير وشبكة البرق التي استعملها الاطياف الآخرون لكبحي.
سقطت ألسنة حادة من اللهب البنفسجي مني ، وشعرت بالراحة لأن الدمار وجد شيئًا آخر يتغذى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحاول استخدام رون الإله هذا بمفردي منذ كنا في منطقة المرايا ، ولكن حتى حينها كان ريجيس واعيًا، حيث طار إلى يدي لمساعدتي في تركيز كل الأثير في اتجاه واحد محدد.
“إنه! غراي!” عوت عدة أصوات، واندفع الناس – السحرة والجنود … جنود ألاكريا – إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تراجعوا! تراجعوا!”
نزلت نوبة من الألم من ظهري بينما اشتعل رون نطاق القلب بضوء ذهبي ، وارتجعت رؤيتي وشعوري بالمانا.
سقطت ألسنة حادة من اللهب البنفسجي مني ، وشعرت بالراحة لأن الدمار وجد شيئًا آخر يتغذى عليه.
حلقت في وجهي تعويذات قليلة ، لكن الدمار اخذهم من الهواء والتهمهم.
انا ضحكت. بجنون طائش من البهجة الخالصة، خال من التعاطف أو الاهتمام. لقد أيقظني الصوت على الفور.
“تحركوا جانبا!” صوت مألوف غامض زمجر.
وكل شيء آخر…
لم يقدم ريجيس أي رد على وجودي المفاجئ، لكني شعرت بوعيه، بعيدًا وغير مدرك ولكنه حي.
لقد شعرت بالارتباك المحموم بالبرد ، وبدا أن عقلي ركز من جديد. كنت في فناء مغلق تحيط به مبان رمادية كثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بعيد ، كانت الخطوط العريضة الزرقاء الباهتة لجبال ناب البازيليكس خلابة في السماء. كنت في قاعدة أو معسكر من نوع ما ، ربما حول الحافة الشرقية لفيكور بناءً على موقع الجبال والتصميم العسكري الوحشي للمخيم.
كان الجنود والسحرة في الفناء يرتدون الزي الأحمر والأسود ودروع ألاكريا. شق رجل يرتدي رداءًا نظيفًا مبطّنًا باللون الأزرق السماوي طريقه عبر الصفوف محدقا في وجهي بابتسامة انتقامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول المجال المداري للمسامير والبرق الأزرق المسود أثناء تحركي، ودار بعيدًا مع مروري، حوى الأثير خاصتي المانا وأعاد توجيهها وشكل تعاويذ المختلفة.
“ما الذي تخشوه جميعًا؟” صاح ، وعيناه اللتان لمعتا في وجهه الحليق تمامًا المحاط بشعر بني مصفف بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظروا اليه. بالكاد يقدر على أي شيء – ”
“مثير للشفقة.”
بدأت النيران البنفسجية تتسرب بعيدًا عني على شكل موجات ، متدفقة عبر الحجر الأسود الصلب لأرضية الفناء وباتجاه صفوف جنود ألاكريا.
– كل ما لدي لقوله : اصبروا إن الله مع الصابرين…
أمسكه جندي من كتفه وحاول جره خلف صف الدروع. “بروفيسور جرايم يا سيدي ، الأمر ليس لـ_”
رفعت يدي، و ببطء شديد تلاشى ثباتي العقلي. تفرقت السهام ، وتحول مسارهم بينما إندفعوا مجددا نحوي من كلا الجانبين، وأخذت نفسًا كله دهشة وتعب في نفس الوقت.
تحطمت سخرية يانوش غرايم المنتصرة مع بزوغ فجر الإدراك على وجهه.
أمي، ايلي، كل ما فعلته …
لحق به الدمار عندما استدار وحاول جر نفسه فوق الجندي لكنت جعله يسقط أرضًا. كلاهما فرقع مثل العديد من إبر الصنوبر الجافة ، ثم اختفيا.
في يد أغرونا، تصبح المعلومات سلاحًا. لا استطيع منحه ذلك. لا أستطع السماح لهم بالفرار للإبلاغ عن قدراتي.
انا ضحكت. بجنون طائش من البهجة الخالصة، خال من التعاطف أو الاهتمام. لقد أيقظني الصوت على الفور.
في يد أغرونا، تصبح المعلومات سلاحًا. لا استطيع منحه ذلك. لا أستطع السماح لهم بالفرار للإبلاغ عن قدراتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت المزيد من الدروع حيث تحطمت عشرات الأصوات معًا في بؤرة الخوف والارتباك هذه. ضغطت، وضغطت ، وضغطت، عاد كل تركيزي إلي عندما حاولت إخراج كل جزيء من الأثير في نواتي، حيث أظهرت الدمار الجامح الذي لا يقهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني حرق المدينة. كل دارف ، إذا أردت. حتى ديكاثين وألاكريا وأفيوتوس …
دموع أو دماء – لم أستطع تحديد أيها – جعلت خلف عيني تغرق بينما كنت أشاهد صفًا تلو الآخر من جنود ألاكريا يتلاشون داخل نيران بنفسجية.
‘آرث!’
ببطء انتقل الحريق إلى المباني المحيطة بالفناء، وإلى كل شيء وكل من بداخلها ، ومع ذلك لا يزال هناك المزيد.
شدّت قبضتي، اصبح رون الإله الموجود في جوهر ريجيس نشطا معطيا شعوراً بالجوع والقوة ، وانفجرت ألسنة اللهب البنفسجي في يدي، وأعطت هالة مشرقة مميتة.
انتشر الدمار إلى ما وراء نطاق بصري، لكنني شعرت به يقفز بمرح من هيكل إلى آخر ، دون ترك أي بلاط أو قرميد أو خشب خلفه ، مدمرًا كل شيء تماما ودون أي اعتبار.
مع بعض التسلية ، أدركت أن ذراعي قد احترقت حتى مرفقي. وصل الدمار إلى الحجارة الآن ، سيلتهم الحجرة والنفق باحثاعن المزيد من الوقود ، والمزيد ، والمزيد ، وسيصل إلى المدينة حيث هناك الكثير من المواد، والكثير من الحياة …
لكنني استعدت نفسي ، ولم أعد أشعر باللامبالاة ونشوة الخراب الذي كنت أتسبب فيه. شعرت بأنني أجوف ، كما لو أن اللهب قد أحرق شيئًا جوهريًا لوجودي ، كما لو أني أرمي قطعة من إنسانيتي مع كل لحظة تمر بينما ينتشر الجحيم البنفسجي ويذبح كل شيء داخل القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قوة الانفجار والدمار قفزت لتغمر جسدي في هالة من اللهب الخشنة ، تلوى اللهب البنفسجي بين حراشف درع الآثار ، وبدأ يأكله من الداخل.
لقد تصورت إيلي وأمي مرة أخرى وقمت بجمع شتات نفسي. لم يكون لدي خيار ، ليس هذه المرة. ليس عندما صار الأمر بين أحبائي والأشخاص الذين سعوا لقتلهم.
لقد تم القضاء على قلب كيانهم بالكامل بواسطة قوتي، دون حتى وصمة مانا فاسدة تبقت.
كان هناك أشخاص في كل مكان حولي ، العشرات والعشرات منهم ، ووجوه متفاجئة تتنقل بعيدًا ، ودوامات من الألوان كما تم إلقاء الدروع من عشرات المصادر المختلفة ، والصراخ غير المتماسك – الأسئلة ، والأوامر ، والنداءات – والتحديق في وجهي، على الأرض وجدت جزءًا من وجه فاليسكا ، بلا جسد في بركة من الدماء.
لكن لم يسعني إلا أن أتخيل هذه القوة مسرعة عبر غابات الينوار لا تترك شيئًا سوى الدمار في أعقابها.
أعطى قلبي نبضا مؤلمًا وأخيرًا وتناثرت النيران بنهاية مفاجئة. تم استنفاد مخزون الأثير الخاص بي. ولم يبق شيء. ومع عدم وجود الأثير لتزويده بالوقود، تضاءل رون إله الدمار تاركا لا شيء سوى الهدوء.
فكرت في وجه وذراع فاليسكا وهو يتدحرج عبر البوابة في مكان ما في ألاكريا.
التفقت مستديرا ببطئ ، محدقت في ما أحدثته.
صارت القاعدة عبارة عن خراب كبير في وسط المدينة. دائرة من الرماد و الا شيء تنتشر لمسافة نصف ميل في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بلايز ودفع فاليسكا نحو البوابة، لكنها ظلت تحدق في المكان الذي وقف فيه ريتشمال قبل ثوانٍ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت ذراعي المدمرة للخارج. غلى الدمار وسيلتهم الجدران والسقف والأرضية تحت قدمي.
انتهى الدمار فجأة بمباني حجرية بسيطة وعملية، وقد انهار أو دمر الكثير منها جزئياً. ترهل مجمع من ثلاثة طوابق وتحطم على الأرض بينما كنت أشاهده ، مما أدى إلى ارتفاع عمود طويل من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء…الجميع.
كنت أسمع من بعيد صرخات أشباح ، العشرات منها ، وربما المئات.
غريزيًا وبدون اعتبار أبعدت الدرع ، وأصبح غير مادي. لم أكن بحاجة إليه على أي حال. الدمار نفسه يعد درعا أفضل من أي آثار قديمة من الجن.
عندما فشل هذا، حاولت إغلاق البوابات التي تتحكم في تدفق الأثير من نواتي وقطع تدفق الأثير إلى رون إله- الدمار، لكنني لم أستطع.
ورائي مباشرة ، ظل الشكل البيضاوي المحلق للبوابة سليمًا ، واستمر تشوه الإيقاع على الطرف الآخر في العرض.
NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتعدت عن الخراب ، شعرت بشيء قاس تحت حذائتي وكاد يجعلني أتعثر. محميًا بجسدي ، نجا قرن فاليسكا الوحيد المتبقي من الدمار. بتعب انحنيت لاسترداده ، ثم صعدت عبر البوابة.
في النهاية سافقد تركيزي ، وستفتح البوابة ، ويهرب واحد أو أكثر من الأطياف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تخشوه جميعًا؟” صاح ، وعيناه اللتان لمعتا في وجهه الحليق تمامًا المحاط بشعر بني مصفف بعناية.
شعرت بذلك الاندفاع المثير للاشمئزاز للانتقال عن بعد ، وبعد ذلك تعثر مرة أخرى في ديكاثين. لقد تركت تشوه الإيقاع جانبًا ، وكسرت علاقته بالبوابة، التي ارتجفت، وتشققت واختفت من الوجود.
استسلم جسدي وعقلي، وسقطت على ركبتي، ثم على جانبي، حافظ الألم الحقيقي الذي أصابني من جرحي على وعيي، وبدون وجود أي أثير في نواتي ، لم أستطع الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعماقي ، هز ريجيس نفسه مستيقظًا ، ودفعني بلا كلام… الراحة الوحيدة التي كان رفيقي يتمتع بالقوة ليقدمها.
انتهى الدمار فجأة بمباني حجرية بسيطة وعملية، وقد انهار أو دمر الكثير منها جزئياً. ترهل مجمع من ثلاثة طوابق وتحطم على الأرض بينما كنت أشاهده ، مما أدى إلى ارتفاع عمود طويل من الغبار.
أعدتُ الإيماءة البسيطة، ثم غرقت في غيبوبة.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقت في وجهي تعويذات قليلة ، لكن الدمار اخذهم من الهواء والتهمهم.
لقد ترددت حتى عندما ضربتني التعويذة تلو الأخرى، تجنبت قدر ما أستطيع ، وتحملت الباقي ، كل الالم الذي احدثوه في آن واحد هو لا شيء على الإطلاق، حيث ركزت على الشيء الذي ينتظر خامدا في شكل ريجيس الهزيل.
NERO
اولا عيد مبارك لكل قراء الرواية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجدية فصل عظيم فعلياً..
-+-
لقد ترددت حتى عندما ضربتني التعويذة تلو الأخرى، تجنبت قدر ما أستطيع ، وتحملت الباقي ، كل الالم الذي احدثوه في آن واحد هو لا شيء على الإطلاق، حيث ركزت على الشيء الذي ينتظر خامدا في شكل ريجيس الهزيل.
ارتجفت عندما انقطع رون إله نطاق القلب مرة أخرى ، مما أدى إلى قطع اتصالي بالمانا للمرة الثانية. وبصقت دما وصفارة معدتي.
إنه العيد، لذا الناس تنشغل مع العائلة والاحباء … لم يكن هناك أي داعي لكل ذيك الضجة الي سببوها آخر ثلاث ايام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… سبحان الله في ثلاث ايام “عطلة” جانا ناس يتحدون الموقع وكأن المترجم والإدارة تعدو عليهم بمجرد التأخر..
جاو ناس يشهرون أسماء مواقع سارقة …
أينما استحضر نطاق القلب الأحرف الرونية الأرجوانية، بدأت أحترق وأتعرق ، لكنني دفعت بقوة أكبر ، واستهلك الدمار ألمي وخوفي ، حتى احترقت تعويذة أولريك.
– كل ما لدي لقوله : اصبروا إن الله مع الصابرين…
في مكان ما في أعماقي ، تصدع شيء ما.
-+-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
