الأدنى بين المناجل
401
[ نيكو سيفر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صفيت رأسي ، تحدث أغرونا مرة أخرى. “من بين المناجل الأربعة المتبقية ، واحدًا فقط كان شجاعًا بما يكفي لمواجهة آرثر لوين في المعركة. وقفت البقية على الهامش في فيكتورياد ، وتركت أفضل وأسوأ منجل يسقط “.
“سامحنا يا صاحب السيادة ، لقد خشينا -”
أضاء الوهج نقي طاولة العمل الخاصة بي ومجموعة من الأجزاء التي انتشرت فوق الخشب الداكن. تسابقت الأحرف الرونية الفضية حول الحافة وعبر سطح طاولة العمل في دوائر بأحجام مختلفة.
على الأرض ، كنت ساحرًا تقنيًا ، أتقن المبادئ العلمية المتقدمة في سن مبكرة لتحقيق مآثر مثل قمع كي سيسيليا والسماح لها بالحصول على شيء مثل الحياة الطبيعية.
التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
لم تكن الغرفة الواقعة خلف القوس كبيرة ، لكن الطريقة التي كان يتلألأ بها الضوء من مليون طية وجوانب السقف تجعلها تبدو وكأن سماء الليل تنفتح فوقي ، تتلألأ بشفق أرجواني.
إن هناك ألف متغير يجب مراعاته أثناء تنفيذ مشروع تشبيع معقد مثل هذا ، ولا يمكنني تحمل أي شيء أقل من الكمال.
علقت عيني على عيب قي حافة أحد الأخاديد الداخلية في التركيبات. مع أنفاسي محبطة ، رميتها مرة أخرى على سطح طاولة العمل الخشبية.
كان هذا أفضل لإبقاء الأمور هادئة ، ولكن ليس كثيرًا من أجل الكفاءة. بالإضافة إلى التركيب المكسور ، تلقيت بالفعل ثلاث بلورات مانا بها عيوب ، وقطعة من خشب الفحم قصير جدًا بثلاث بوصات ، وطلبت سبيكة فضة مكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نيكو ، أردت أن أقول …” شدني صوت سيسيليا بعيدًا عن التفكير ، واستدرت للنظر إليها.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
“يبدو أنه مشروع رائع.”
ارتجفت عيني اليمنى ، وغزت ذاكرة أخرى للأرض تركيزي.
ربما كنت في الثامنة أو التاسعة من عمري ، أجلس بمفردي خلف دار الأيتام. وفي يدي مطواة صغيرة ، كنت أقوم بقطع عصا وجدتها في الشارع. لا شيء مميز ، فقط نحت مجموعة من الدوائر حولها بحيث تبدو نوعًا ما وكأنها عصا سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نحتت ما يزيد قليلاً عن نصف العصا عندما انزلقت السكين ، وشققت إبهامي بعمق. كان الأمر مؤلمًا ، لكنني كنت أكثر خوفًا من الإمساك بالسكين.
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
ستأخذه مديرة المدرسة ويلبيك بعيدًا وتوبخني ، ثم سيكون عليّ أن أرى نظرة – انت تجعلني اعاني أيها الغبي – التي سيرمقني بها غراي لمدة أسبوع. هذا درس صغير ولكنه مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نيكو ، أردت أن أقول …” شدني صوت سيسيليا بعيدًا عن التفكير ، واستدرت للنظر إليها.
مهما كانت هذه الأخبار ، فلم لم تكن تنذر بالخير أن أغرونا سمح لنفسه بالظهور منزعجًا ظاهريًا.
كن أكثر حذرا. انتبه ولا تلفت الانتباه. اختبئ عندما تتألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قدرًا مدهشًا من هذه المعرفة قابلاً للتحويل مباشرة إلى سحر العمل ، خاصةً التشبع والتأثير. كان لابد من الحصول على الطاقة ونقلها بكفاءة ،و تقديم التعليمات ، وإخراج الطاقة لتوفير نتيجة محددة.
تتكون الحياة من آلاف اللحظات الصغيرة مثل هذه … الخوف والألم يتضحان فوق كل شيء آخر ، وتعلم الشخص ألا يلمس سطحًا ساخنًا أو يضع إبهامه على الجانب الخطأ من النصل تعتبر جزء كبيراً من المادة التي تشكل الشخصية.
“حسنًا قلت بصوت خافت ثم أضفت “أنا بخير” بنبرة أكثر هدوءًا.
بدون تلك الذكريات ، ماذا سيصبح البشر؟
سيسيليا قد فعلت معجزة ما زلت لم أفهمها وهي إعادة موهبة السحر لي ، لكن ذلك لم يكن بدون تكلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة بدأ برد يتسرب عبر الغرفة ، مستحضرا بلورات الصقيع عبر الجدران والأرضية ، وحتى نسيج سترتي.
في مواجهة الأسئلة التي لم أستطع الإجابة عليها ، حققت اللامبالاة التي شعرت بها بعد أن استيقظت في المختبر أدناه … بعد أن دمر غراي نواتي وتركني أموت.
بعد تثبيت المطرقة ، تحققت من النتائج : لقد استقر التركيب الفضي تمامًا في الوجه المنحوت ، وفجأة بدت العصا العادية وكأنها شيء أكثر مما كانت عليه.
لم تكن تنظر إلي بنفس الطريقة مرة أخرى ، وكان أغرونا يقطعني ببطء من الصورة.
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
ضربت قبضتي على طاولة العمل ، مما يجعل الأجزاء تتطاير.
لقد نحتت ما يزيد قليلاً عن نصف العصا عندما انزلقت السكين ، وشققت إبهامي بعمق. كان الأمر مؤلمًا ، لكنني كنت أكثر خوفًا من الإمساك بالسكين.
-+-
نواة التنين التي سرقتها تدحرجت من دائرة من الأحرف الرونية باتجاه حافة طاولة العمل. لقد تلاشت الغضب الذي شعرت به من قبل دقات إنذار مفاجئة ، واندفعت عمليًا عبر الطاولة للاستيلاء على النواة ، وأحتضنها في يدي.
وجهت لي ابتسامة حزينة ووجهت عينيها بمهارة نحو الباب. “يجب أن تنتظر ، أخشى أنه قد تم استدعاؤنا من قبله أغرونا. جميع المناجل وأنا ”
من الأسهل إبعاد الصوت الغاضب بداخلي والتركيز على اللامبالاة بدلاً من ذلك. سأحتاج إلى هذا التحكم. بقدر ما كانت هذه الذكريات الغازية عن حياتي الماضية – على كل من الأرض وديكاثين كلأحمق إيلجا – مزعجة ، شعرت أيضًا بحماية شديدة عليها.
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت مانا من أطراف أصابعها وعبر الجرح ، مما أدى إلى تبريد الندبة وتخفيف اللدغة الحارقة. كانت المانا الخاص بي تنتشر بالفعل عبر جسدي لتحسين معدل الشفاء أيضًا.
كانوا لي. والآن بعد أن استعدتهم ، لن أتخلى عنهم مرة أخرى.
من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير لو لم أشعر بالحاجة إلى إبقاء أنشطتي محجوبة عن أغرونا – أو أي قدر ممكن منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما يعني أنه سيكون لدي سر عن أغرونا. هناك شيء مثير حول هذا الاحتمال. ومع ذلك ، لم يكن رجلاً يمكن أن ينخدع بسهولة.
تضخمت العاطفة بداخلي ، وملأت صدري بحلاوة دافئة ، ثم أضافت ، “حسنًا ، باستثناء أغرونا بالطبع” وتلاشى الشعور.
سأحتاج إلى التظاهر بنقص السيطرة بينما أمسك قبضة حديدية على نفسي وعواطفي. لم أستطع إعطائه أي سبب للتلاعب بعقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أكثر دراية بـ “ماوار” “الوردة السوداء لإتريل”. كانت ترتدي أردية ناعمة سوداء نقية ، واختفت تقريبًا في ظل غرفة الانتظار ، باستثناء بالطبع شعرها الأبيض القصير ، الذي كان لامعًا لدرجة أنه بدا متوهجًا. على الرغم من أنها أكبر مني بقليل – أو على الأقل هذا الجسد – فقد كانت خادمة فيسا لما يقرب من أربع سنوات ، وقد تدربنا معًا بشكل مكثف.
تسبب هذا الخط الفكري في وخز حاد من الذنب لا يمكنني تجاهله.
أمامي ، رفع المسؤول عصاه من حيث كانت تتكئ على المذبح. طقطق على الأرض ثلاث مرات ، بصوت عالٍ في هذا السكون. تحرك الاثنان الآخران ورائي ، كل واحد يحمل عصا مائلة على جانبي المدخل المقنطر.
-+-
سيسيليا …
كانوا لي. والآن بعد أن استعدتهم ، لن أتخلى عنهم مرة أخرى.
أغرق رنين المطرقة جميع الأصوات الخفية الأخرى للقلعة ، مثل تحرك الخدم ذهابًا وإيابًا في الردهة بالخارج ورشقات سحرية مكتومة من إحدى غرف التدريب أدناه.
على الرغم من حرصي على التحدث معها بعد عودة ذكرياتي القديمة إلى الظهور ، إلا أنني لم أجدها إلا لفترة وجيزة ، ولم أجدها في نفسي لبدء المناقشة التي كنت أعلم أننا بحاجة إلى إجرائها.
وقف أمام زوج من الأبواب منحوت بصورة بازيليسك متحول بجسم طويل أفعواني ملفوف على شكل “V” وجناحيه المصنوعان من الجلد مطويان على جوانبه.
تسبب هذا الخط الفكري في وخز حاد من الذنب لا يمكنني تجاهله.
في هذه اللحظة بالذات ، يوجد عدد من الذكريات المزيفة يغمر عقلها ، ذكريات كنت قد ساعدت في تطويرها فوق ذلك، على الرغم من ذلك ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة عدد اللحظات الصغيرة في حياتها السابقة التي قد تكون مفقودة.
بابتسامة لا مبالية نحو أغرونا ، مشى حولي أنا وسيسيليا من أجل الوقوف أمامنا مباشرة ، وظهره واسع جدًا لدرجة أنه منع كلانا من رؤية أغرونا.
ما مقدار ما يجعل الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء قي العالم لا يزال سليماً؟ تساءلت ، عضضت من الداخل على خدي حتى تذوقت طعم الدم المعدني.
401
أغمضت عيني بشدة ، ثم قمت بشد وجهي وشد عضلاتي ، ثم أطلقت التوتر. إذا هبطت إلى الظلمة العميقة والباردة لهذه الأفكار الآن ، فلن أكمل مهمتي الحالية أبدًا.
في مواجهة الأسئلة التي لم أستطع الإجابة عليها ، حققت اللامبالاة التي شعرت بها بعد أن استيقظت في المختبر أدناه … بعد أن دمر غراي نواتي وتركني أموت.
كانوا لي. والآن بعد أن استعدتهم ، لن أتخلى عنهم مرة أخرى.
بعناية ، قمت بوضع ال النواة مرة أخرى على طاولة العمل وفحصت مجموعة الأجزاء والمعدات التي تمكنت من الحصول عليها بهدوء.
.
من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير لو لم أشعر بالحاجة إلى إبقاء أنشطتي محجوبة عن أغرونا – أو أي قدر ممكن منها.
“أنتك ضعفاء.” توقف مؤقتًا ، وترك هذا الإعلان يغرق. “لقد تجاوزكم العدو. ومع ذلك ، كما خيبت أملي تمامًا ، لن أضع اللوم الكامل عليكم “.
تشددت حيث فوجئت. لم يكن التهكم والاستهزاء شيئًا جديدًا ، ولكن في هذه الحالة ، يبدو أن أغرونا كان يقدم لي مجاملة بدلاً من إهانة مباشرة.
إن المشلكة هي أنني لا أستطيع صنع كل شيء بنفسي. بالتأكيد ، كانت هناك منشآت داخل تاغرين كالوم للقيام بذلك ، لكن كل ما افعله هناك سيراقب.
على الأرض ، كنت ساحرًا تقنيًا ، أتقن المبادئ العلمية المتقدمة في سن مبكرة لتحقيق مآثر مثل قمع كي سيسيليا والسماح لها بالحصول على شيء مثل الحياة الطبيعية.
وإذا طلبت جميع المواد من نفس المشغلين والحدادين ، فأنا أجازف بالتخلي عن الكثير من تصميمي. وهكذا جمعت كل شيء بهدوء.
كان هذا أفضل لإبقاء الأمور هادئة ، ولكن ليس كثيرًا من أجل الكفاءة. بالإضافة إلى التركيب المكسور ، تلقيت بالفعل ثلاث بلورات مانا بها عيوب ، وقطعة من خشب الفحم قصير جدًا بثلاث بوصات ، وطلبت سبيكة فضة مكررة.
لكن عودة ذكرياتي القديمة ذكّرتني بالضبط أين تكمن قوتي. لفترة طويلة جدًا الآن ، كنت أعتمد على القوة الخام المتأصلة التي أتت من تجسيد جسد جديد في جسد دم فريترا.
مهما كان ما يحدث هنا ، كان علي اتباع البروتوكولات التي يتطلبها الاحتفال. لن يسمح هؤلاء المسؤولون بأي تغيير ، وكنت أخشى أن أفكر في ما يمكن أن يفعله أغرونا إذا قمت بإيذائهم بأي شكل من الأشكال.
جعلتني القدرة على إتقان أحد فنون مانا فريترا من نوع الاضمحلال أقوى من معظم السحرة الآخرين في هذا العالم ، وقد استندت إلى ذلك بشكل حصري تقريبًا طوال فترة تدريبي في تاغرين كالوم. حتى الأحرف الرونية التي تفسد الجسد على طول العمود الفقري بدت مجرد أفكار ثانوية تافهة بالمقارنة.
“- آسف لأنني لم أتواجد كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. كنت أرغب في التحدث إليك- أنا متأكد من أن التعامل مع ما حدث في فيكتورياد كان صعبًا – ولكن هناك الكثير مما يحدث في كل من ديكاثين وألاكريا ، وقد أبقاني أغرونا مشغولة يشكل غير عادي ، لذا … ”
ولكن مع عودة المزيد من ذكرياتي القديمة على دفعات ، أدركت أن لدي شيئًا آخر أيضًا ، شيء لم يكن لدى أي ألكريان آخر.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأرض ، كنت ساحرًا تقنيًا ، أتقن المبادئ العلمية المتقدمة في سن مبكرة لتحقيق مآثر مثل قمع كي سيسيليا والسماح لها بالحصول على شيء مثل الحياة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وفاتها … ارتقيت ، وألقيت بنفسي في بحثي ، وتعلمت كل شيء عن الهندسة والفيزياء والدراسات المتعلقة بـ الكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برز تألق شعرها الجميل وأثوابها الفيروزية في مواجهة البقية مثل القمر في سماء بلا نجوم. كان القلق محفوراً في ملامحها ، لكنها كانت تتراجع.
كان قدرًا مدهشًا من هذه المعرفة قابلاً للتحويل مباشرة إلى سحر العمل ، خاصةً التشبع والتأثير. كان لابد من الحصول على الطاقة ونقلها بكفاءة ،و تقديم التعليمات ، وإخراج الطاقة لتوفير نتيجة محددة.
الكفاءة ، كررت لنفسي. تلك هي المشكلة الحقيقية. إذا كان ما أفعله سيعمل ، فيجب أن يسمح بمعالجة فعالة تمامًا للمانا ، دون تأخير أو خسارة.
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
في ديكاثين ، تم تدريبي على التعامل مع مانا الغلاف الجوي ، وليس فقط الأحرف الرونية الخاصة بي والتشكيلات التعويذة التي قدمتها. لقد ذهبت إلى واحدة من أفضل مدارس السحر في القارة ودرست على يد أساتذة موهوبين ، وتعلمت نظرية المانا ونوعًا من التلاعب الذي لم يدرس في ألاكريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
تعلم السحرة فهم شكل التعويذة ، وصياغة المانا بأذهانهم ونياتهم من خلال الترتيل والأجهزة الأخرى ، مثل الصولجانات.
أمامي ، رفع المسؤول عصاه من حيث كانت تتكئ على المذبح. طقطق على الأرض ثلاث مرات ، بصوت عالٍ في هذا السكون. تحرك الاثنان الآخران ورائي ، كل واحد يحمل عصا مائلة على جانبي المدخل المقنطر.
نزلت السلالم لأسفل لفترة طويلة. ورائي ، اتبعت الخطوات الناعمة للسحراء ، همساتهم كانت مثل صوت خطواتي. بعد عدة دقائق ، انتهى الدرج بفتحة مقوسة.
كان الأمر أصعب ، واستغرق وقتًا أطول ، لكنه كان أكثر تنوعًا. يمكن للسحر تعديل تركيز نواياهم أو كلمات الترنيمة لتغيير إخراج التعويذة ، أو حتى ابتكار تعويذة جديدة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الجميع يرونني ضعيفًا.
من ناحية أخرى ، يمكن إتقان الأحرف الرونية ولكن لا تتغير أبدًا. يمكن إصلاحهم ، وكذلك الفائدة التي قدموها لكل من نواة وجسم الساحر. وبدون استخدام الرونية الجديدة ببطء من قبل خدم أغرونا ، لا يمكن لأي ساحر من ألاكريا أن يحقق تقدمًا حقيقيًا ، حتى بين المناجل.
المناجل قد خذلت أغرونا في شيء ما.
لكن لم يكن هناك سبب اضطراري للاعتماد على أغرونا للحصول على القوة. ليس بكل المعرفة والمهارة التي كانت تحت تصرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأيت كل شيء بشكل أكثر وضوحًا الآن بعد أن تم تدمير نواني وإعادة بنائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقلي من الدرج إلى غرفة الانتظار. حدقت في نصف دائرة من الوجوه المتفاجئة. عندما هبطت نظري غير المستقر على سيسيليا ، اشتعلت وظلت هناك.
سيسيليا قد فعلت معجزة ما زلت لم أفهمها وهي إعادة موهبة السحر لي ، لكن ذلك لم يكن بدون تكلفة.
بدا حفل الإغداق فجأة تافهاً وغير مهم. كنت أرغب في التحقيق في هذا الإحساس بشكل أكبر ، لكن السحرة – مسؤولي الحفل – اللذان تبعوني على الدرج كانا على جانبي ، ويصلان إلى سترتي ، ثم حافة قميصي ، محاولين خلع الملابس.
استدارت سيسيليا يمينًا بدلاً من اليسار أسفل الردهة ، وأخذتني على حين غرة.
إن نواتي ضعيفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
تبع دراغوث ساحر عرفته بالاسم والسمعة ، ولكن ليس بالبصر: ايكرون ، خادمه الجديد. كان الرجل طويل القامة. برزت قرون قصيرة من العقيق اليماني مثل المسامير من شعره الذهبي المصفف بعناية. قابلت عيونه الرمادية الفضية عيني ، وتناثرت ملامح الخادم المنحوتة في عبوس قبل أن يبعدها مرة أخرى. وقف بجانب وخلف دراغوث مباشرة.
وهذا يعني أن الجميع يرونني ضعيفًا.
ثم أثبت التعب وعدم اليقين والآلام العميقة من نواتي أنها أكثر من هذا ، وصل الظلام إلي. بكل سرور ، أنا تقبلته
لكن العالم يتغير. كان كل شيء يتغير من حولنا ، ويصبح أكثر خطورة يومًا بعد يوم. إن سيسيليا مشغولة للغاية منذ أن تعافيت ، وعرفت أن هناك سببًا واحدًا لذلك.
لقد نحتت ما يزيد قليلاً عن نصف العصا عندما انزلقت السكين ، وشققت إبهامي بعمق. كان الأمر مؤلمًا ، لكنني كنت أكثر خوفًا من الإمساك بالسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة بدأ برد يتسرب عبر الغرفة ، مستحضرا بلورات الصقيع عبر الجدران والأرضية ، وحتى نسيج سترتي.
ات أغرونا يعدها للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أغرونا الحقيقي ، الذي يقف أمامه وذراعيه متقاطعتين ووجهه يحمل الاستياء ، هو عكس ذلك تمامًا.
إذا اعتقدت أنني ضعيف جدًا ، فستتركني وراءها. سيكون هناك حزن في عينيها عندما تفعل ذلك ، وستعتقد حقًا أن ذلك كان لحمايتي ، لكنه سيدمرنا.
حملت أداة تشبه إلى حد ما ملعقة ضحلة متقاطعة بمشرط وضغطتها على خشب الفحم. قفزت مانا من يدي إلى مقبض الأداة ، وتحولت الأحرف الرونية المخبأة تحت غلاف الجلد من مانا إلى حرارة.
لم تكن الغرفة الواقعة خلف القوس كبيرة ، لكن الطريقة التي كان يتلألأ بها الضوء من مليون طية وجوانب السقف تجعلها تبدو وكأن سماء الليل تنفتح فوقي ، تتلألأ بشفق أرجواني.
لم تكن تنظر إلي بنفس الطريقة مرة أخرى ، وكان أغرونا يقطعني ببطء من الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قريبًا ، لن تكون سوى سلاح بالنسبة له ، والأسوأ من ذلك كله ، أنها لن تعرف حتى أنها تريد أن تكون أي شيء آخر.
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
بعد تثبيت المطرقة ، تحققت من النتائج : لقد استقر التركيب الفضي تمامًا في الوجه المنحوت ، وفجأة بدت العصا العادية وكأنها شيء أكثر مما كانت عليه.
علي أن أبقى بجانبها. علي أن أحميها.
وسأفعل أي شيء للتأكد من أنني قوي بما يكفي للقيام بذلك.
في ديكاثين ، تم تدريبي على التعامل مع مانا الغلاف الجوي ، وليس فقط الأحرف الرونية الخاصة بي والتشكيلات التعويذة التي قدمتها. لقد ذهبت إلى واحدة من أفضل مدارس السحر في القارة ودرست على يد أساتذة موهوبين ، وتعلمت نظرية المانا ونوعًا من التلاعب الذي لم يدرس في ألاكريا.
هذا يؤكد فقط ما كنت قد خمنته بالفعل. كان أغرونا يستعد لإطلاق العنان لسيسيليا ، وإرسالها إلى معركة حقيقية.
مع إحكام قبضتي على هدفي ، رفعت غصنًا أسود طويلًا ملتويًا من خشب الفحم -خاطرت باقتحام مخازن أغرونا الخاصة بعد أن كانت العينة الأولى غير كافية.
أغرق رنين المطرقة جميع الأصوات الخفية الأخرى للقلعة ، مثل تحرك الخدم ذهابًا وإيابًا في الردهة بالخارج ورشقات سحرية مكتومة من إحدى غرف التدريب أدناه.
جاء خشب الفحم من موطن أغرونا في افيتوس ، وكان صلبًا مثل الفولاذ ومثاليًا لعمل السحر الروني ، ولكنه أيضًا نادر جدًا ومكلف.
إذا اعتقدت أنني ضعيف جدًا ، فستتركني وراءها. سيكون هناك حزن في عينيها عندما تفعل ذلك ، وستعتقد حقًا أن ذلك كان لحمايتي ، لكنه سيدمرنا.
وصلت العصا التي يبلغ طولها ستة أقدام إلى نقطة مستدقة في أحد طرفيها لكنها مقسومة على الطرف الأوسع حيث قطعت من شجرتها.
“هل تعرفين-”
حملت أداة تشبه إلى حد ما ملعقة ضحلة متقاطعة بمشرط وضغطتها على خشب الفحم. قفزت مانا من يدي إلى مقبض الأداة ، وتحولت الأحرف الرونية المخبأة تحت غلاف الجلد من مانا إلى حرارة.
هذا يؤكد فقط ما كنت قد خمنته بالفعل. كان أغرونا يستعد لإطلاق العنان لسيسيليا ، وإرسالها إلى معركة حقيقية.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
“- آسف لأنني لم أتواجد كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. كنت أرغب في التحدث إليك- أنا متأكد من أن التعامل مع ما حدث في فيكتورياد كان صعبًا – ولكن هناك الكثير مما يحدث في كل من ديكاثين وألاكريا ، وقد أبقاني أغرونا مشغولة يشكل غير عادي ، لذا … ”
.
غذيت عضلاتي بالمانا ، دفعت الأداة في الخشب ، لكنني تمكن من التخلص من رقاقة رقيقة فقط. صررت على أسناني ، وكررت العملية ، ثم مرة أخرى ، في كل مرة أخرج فيها برقاقة رقيقة.
لم يكن هناك ترنيمة. لا توجد كلمات إرشادية. لا شيء سوى القوة الهادئة للمذبح ، والوزن الخفيف للجبل ، والليونة بالحركة المؤكدة للسحراء الثلاثة المقنعين.
ستأخذه مديرة المدرسة ويلبيك بعيدًا وتوبخني ، ثم سيكون عليّ أن أرى نظرة – انت تجعلني اعاني أيها الغبي – التي سيرمقني بها غراي لمدة أسبوع. هذا درس صغير ولكنه مهم.
بعد عشرين دقيقة ، جفت حفرة ضحلة في العصا. بعد ساعة ، كان لدي حفرة غير مستوية. في قسمين ، تمكنت من تحديد وجه دقيق.
في هذه اللحظة بالذات ، يوجد عدد من الذكريات المزيفة يغمر عقلها ، ذكريات كنت قد ساعدت في تطويرها فوق ذلك، على الرغم من ذلك ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة عدد اللحظات الصغيرة في حياتها السابقة التي قد تكون مفقودة.
اجتاحت عيون أغرونا القرمزية الغاضبة الغرفة ، مشتعلة مثل نار الجحيم أينما هبطت.
بعد ذلك ، تناولت أحد التركيبات المعدنية ، وقمت بفحصها مرتين للتأكد من أنها كانت مثالية. ضغطتها على الوجه ، ثم أخذت مطرقة صغيرة ودفعها إلى الفتحة.
إن المشلكة هي أنني لا أستطيع صنع كل شيء بنفسي. بالتأكيد ، كانت هناك منشآت داخل تاغرين كالوم للقيام بذلك ، لكن كل ما افعله هناك سيراقب.
أغرق رنين المطرقة جميع الأصوات الخفية الأخرى للقلعة ، مثل تحرك الخدم ذهابًا وإيابًا في الردهة بالخارج ورشقات سحرية مكتومة من إحدى غرف التدريب أدناه.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
تتكون الحياة من آلاف اللحظات الصغيرة مثل هذه … الخوف والألم يتضحان فوق كل شيء آخر ، وتعلم الشخص ألا يلمس سطحًا ساخنًا أو يضع إبهامه على الجانب الخطأ من النصل تعتبر جزء كبيراً من المادة التي تشكل الشخصية.
بعد تثبيت المطرقة ، تحققت من النتائج : لقد استقر التركيب الفضي تمامًا في الوجه المنحوت ، وفجأة بدت العصا العادية وكأنها شيء أكثر مما كانت عليه.
“هل انت بخير؟”
كان الموظف يقول بتعبير جاد ، هذا … شيئ جديد؟
لم تعد قطعة من الطبيعة ، بل شيئًا مصنوعًا وله غرض.
لم تفسد أي عاطفة ملامح أغرونا الناعمة وهو ينظر إلى أسفل رأسها. بعد وقفة قصيرة ، قال ببساطة “لا”
أخذت قطعة أخرى من طاولة العمل ، أدخلت جوهرة سداسية في التركيب. بدا الحجر الأحمر اللامع دمويًا ومظلمًا مقابل الخشب الأسود والمعدن الفضي.
لكنني لم أضع الحجر بشكل دائم. بدلاً من ذلك ، هززته ووضعته مرة أخرى على طاولة العمل ، وقلبت العصى ، والتقطت أداة النحت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنه مشروع رائع.”
جعلتني القدرة على إتقان أحد فنون مانا فريترا من نوع الاضمحلال أقوى من معظم السحرة الآخرين في هذا العالم ، وقد استندت إلى ذلك بشكل حصري تقريبًا طوال فترة تدريبي في تاغرين كالوم. حتى الأحرف الرونية التي تفسد الجسد على طول العمود الفقري بدت مجرد أفكار ثانوية تافهة بالمقارنة.
وقف أمام زوج من الأبواب منحوت بصورة بازيليسك متحول بجسم طويل أفعواني ملفوف على شكل “V” وجناحيه المصنوعان من الجلد مطويان على جوانبه.
جفلت بشدة لدرجة أنني كشطت أداة الحرق على مفاصلي. لقد اشتعلت درجة حرارته بدرجة كافية لاختراق حاجز المانا الخاص بي وإخراج اللحم تحته.
كان أغرونا ينظر إلي مباشرة. “اليوم ، سيكون أدنى المناجل أول من يدخل قبو السبج.”
لقد شتمت ورميت الشيء الغبي مرة أخرى على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تثبيت المطرقة ، تحققت من النتائج : لقد استقر التركيب الفضي تمامًا في الوجه المنحوت ، وفجأة بدت العصا العادية وكأنها شيء أكثر مما كانت عليه.
“أه آسف!” أسرعت سيسيليا إلى جانبي ، وانحنيت وأخذت يدي بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءلت بعصبية كم من الوقت كانت تقف هناك ، ثم أدركت أنها لا بد أنها جاءت بينما كنت أطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيليا …
عضت شفتها وهي تتفقد الجرح ، وعندما نظرت إلى عيني ، كانت شفتيها تتألق.
“حسنًا قلت بصوت خافت ثم أضفت “أنا بخير” بنبرة أكثر هدوءًا.
“هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
“حسنًا قلت بصوت خافت ثم أضفت “أنا بخير” بنبرة أكثر هدوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأسهل إبعاد الصوت الغاضب بداخلي والتركيز على اللامبالاة بدلاً من ذلك. سأحتاج إلى هذا التحكم. بقدر ما كانت هذه الذكريات الغازية عن حياتي الماضية – على كل من الأرض وديكاثين كلأحمق إيلجا – مزعجة ، شعرت أيضًا بحماية شديدة عليها.
من ناحية أخرى ، كنت قد تجنبتها إلى حد كبير. لقد كانت مخلوقًا مرعبًا للنظر إليه ، كما لو أن شخصًا ما قد وضع حفنة من العصي المكسورة بحمأة المستنقعات ثم علق بعض الخرق القديمة على الملابس. كان إخوتها من السحرة الفاترين في أحسن الأحوال ، وكان بلال بالكاد قادرًا على صد تيسيا إيراليث لفترة كافية حتى وصلت ، وبالطبع مات في هذه العملية.
خرجت مانا من أطراف أصابعها وعبر الجرح ، مما أدى إلى تبريد الندبة وتخفيف اللدغة الحارقة. كانت المانا الخاص بي تنتشر بالفعل عبر جسدي لتحسين معدل الشفاء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت في الثامنة أو التاسعة من عمري ، أجلس بمفردي خلف دار الأيتام. وفي يدي مطواة صغيرة ، كنت أقوم بقطع عصا وجدتها في الشارع. لا شيء مميز ، فقط نحت مجموعة من الدوائر حولها بحيث تبدو نوعًا ما وكأنها عصا سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيد لأنك هنا ، في الواقع” أضفت بعد وقفة محرجة حيث حدّقنا فقط في بعظنا “أريد أن أتحدث معك عن شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبي ، شعرت بإحباط سيسيليا المنبثق منها مثل هالة حيث أحرقت عيناها الفيروزيتان ثقوبًا في ظهر دراغوث.
وجهت لي ابتسامة حزينة ووجهت عينيها بمهارة نحو الباب. “يجب أن تنتظر ، أخشى أنه قد تم استدعاؤنا من قبله أغرونا. جميع المناجل وأنا ”
في هذه اللحظة بالذات ، يوجد عدد من الذكريات المزيفة يغمر عقلها ، ذكريات كنت قد ساعدت في تطويرها فوق ذلك، على الرغم من ذلك ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة عدد اللحظات الصغيرة في حياتها السابقة التي قد تكون مفقودة.
حملت نبرتها نفس عدم اليقين الذي شعرت به انا نحو هذا الخبر. كان من النادر أن يتم جمع كل المناجل مرة واحدة.
“هل تعرفين-”
كان الموظف يقول بتعبير جاد ، هذا … شيئ جديد؟
انقطعت الأنفاس من رئتي ميلزري عندما وجه أغرونا القوة الكاملة لغضبه إليها ،جاعلا أيا ما ناشدت قوله ينتهي عند طرف شفتيها.
“لا ، لكنه … غاضب” ، قالت ببطء. “لم أره مثل هذا من قبل.”
سقطت الرونية من مخالبه على سلسلة من الوجوه المقلوبة. أغرونا يعطي السحر للشعب.
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
تبع دراغوث ساحر عرفته بالاسم والسمعة ، ولكن ليس بالبصر: ايكرون ، خادمه الجديد. كان الرجل طويل القامة. برزت قرون قصيرة من العقيق اليماني مثل المسامير من شعره الذهبي المصفف بعناية. قابلت عيونه الرمادية الفضية عيني ، وتناثرت ملامح الخادم المنحوتة في عبوس قبل أن يبعدها مرة أخرى. وقف بجانب وخلف دراغوث مباشرة.
مهما كانت هذه الأخبار ، فلم لم تكن تنذر بالخير أن أغرونا سمح لنفسه بالظهور منزعجًا ظاهريًا.
قبل متابعة سيسيليا من غرفتي ، استغرقت دقيقة لإلقاء نظرة على طاولة العمل. لقد استخدمت خرقة لمسح دمي من أداة النحت ، وجمعت بعض العناصر لصفهم بشكل أفضل في حلقةرونية ، ثم ، بعد أن أدركت أنه سيكون من الغباء للغاية تركهل هنا أثناء غيابي ، أمسكت النواة خلسة ورميتها في الجيب الداخلي من سترتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الألعاب داخل الألعاب ، ذكرت نفسي.
“ما الذي تعمل عليه ، على أي حال؟” سألت سيسيليا عندما خرجنا إلى القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدرت ووضعت قفل مانا. “أوه ، لا شيء حقًا ، إنه …”
كنت دائمًا أجد النحت هادئًا ، ومشهده بطريقة ما يعززه ويسوده الهدوء في وقت واحد.
ابتسمت في وجهي وابتعدت.
“هل انت بخير؟”
-+-
“يمكنني أن أقول إنه شيء أنت متحمس بشأنه. لست بحاجة للقول ، بالطبع ، لكنني سعيد لأنك وجدت شيئًا يشغل وقتك ”
لكن العالم يتغير. كان كل شيء يتغير من حولنا ، ويصبح أكثر خطورة يومًا بعد يوم. إن سيسيليا مشغولة للغاية منذ أن تعافيت ، وعرفت أن هناك سببًا واحدًا لذلك.
ألصقت يدي في جيبي ، فركت النواة بإبهامي من خلال نسيج البطانة ، لكنني لم أخوض في التفاصيل.
بدأت نواتي تتألم بشدة.
استدارت سيسيليا يمينًا بدلاً من اليسار أسفل الردهة ، وأخذتني على حين غرة.
“حسنًا قلت بصوت خافت ثم أضفت “أنا بخير” بنبرة أكثر هدوءًا.
“ألن نذهب إلى جناح أغرونا الخاص؟” سألتها مسرعا وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت في الثامنة أو التاسعة من عمري ، أجلس بمفردي خلف دار الأيتام. وفي يدي مطواة صغيرة ، كنت أقوم بقطع عصا وجدتها في الشارع. لا شيء مميز ، فقط نحت مجموعة من الدوائر حولها بحيث تبدو نوعًا ما وكأنها عصا سحرية.
“لا. لقد دعانا جميعًا إلى قبو السبج “.
“هل فشل حفل الإغداق؟” صوت آخر عميق. صوت أغرونا. دوى مع نبرة ملل تقريبا. غير متفاجئ. مثلما توقع مني أن أفشل …
لم يكن لدي أي شيء لأقوله لذلك. لم أكن متأكدة مما شعرت به. إن قبو السبج هو المكان الذي تتلقى فيه أعلى المستويات من رعايا أغرونا هداياهم : الأطياف ، المناجل ، الخدم ، وأحيانًا حتى المحاربين أو الصاعدين ذوي الدم العالي الذين استحوذوا على انتباه أغرونا.
سيكون هناك إغداق. ربما ليست أخبارًا سيئة بعد كل شيء.
“يمكنني أن أقول إنه شيء أنت متحمس بشأنه. لست بحاجة للقول ، بالطبع ، لكنني سعيد لأنك وجدت شيئًا يشغل وقتك ”
كان هناك سبب واحد فقط لدعوتنا إلى قبو السبج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون هناك إغداق. ربما ليست أخبارًا سيئة بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، يمكن إتقان الأحرف الرونية ولكن لا تتغير أبدًا. يمكن إصلاحهم ، وكذلك الفائدة التي قدموها لكل من نواة وجسم الساحر. وبدون استخدام الرونية الجديدة ببطء من قبل خدم أغرونا ، لا يمكن لأي ساحر من ألاكريا أن يحقق تقدمًا حقيقيًا ، حتى بين المناجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نيكو ، أردت أن أقول …” شدني صوت سيسيليا بعيدًا عن التفكير ، واستدرت للنظر إليها.
كنت أتعامل مع تغيير مظهرها ، تمامًا كما قبلت أنا. رؤية ملامح الجان الجميلة – الآذان المدببة ، والعينان اللوزيتان ، والشعر الفضي الذي ظلت تهدد بصبغه – الآن ، على الرغم من اختتامها بكل ذكريات إيليا عن تيسيا إيراليث ، تسببت في صراع أكثر مما كنت معتادًا عليه.
401
“- آسف لأنني لم أتواجد كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. كنت أرغب في التحدث إليك- أنا متأكد من أن التعامل مع ما حدث في فيكتورياد كان صعبًا – ولكن هناك الكثير مما يحدث في كل من ديكاثين وألاكريا ، وقد أبقاني أغرونا مشغولة يشكل غير عادي ، لذا … ”
تساءلت بعصبية كم من الوقت كانت تقف هناك ، ثم أدركت أنها لا بد أنها جاءت بينما كنت أطرق.
هذا يؤكد فقط ما كنت قد خمنته بالفعل. كان أغرونا يستعد لإطلاق العنان لسيسيليا ، وإرسالها إلى معركة حقيقية.
ركز عقلي سريعًا على العصا ، مستلقية في غرفتي هناك ، وفجأة شعرت بالغضب من هذا الوقت الضائع. مهما قال أغرونا ، لا يمكن أن يكون بنفس أهمية ضمان أن لدي القوة للدفاع عن سيسيل.
تعلم السحرة فهم شكل التعويذة ، وصياغة المانا بأذهانهم ونياتهم من خلال الترتيل والأجهزة الأخرى ، مثل الصولجانات.
نزلت يد برقة على كتفي ، وأدركت أنني ، مرة أخرى ، أصبحت مشتتا
“نيكو ، هل أنت متأكد أنك بخير؟” سألت سيسيليا ، قلقها مكتوب في ملامح وجهها الخالي من العيوب.
مما يعني أنه سيكون لدي سر عن أغرونا. هناك شيء مثير حول هذا الاحتمال. ومع ذلك ، لم يكن رجلاً يمكن أن ينخدع بسهولة.
“كما قلت ، لقد كان … صعبًا. أنا آسف لتشتت انتباهي. لدي فقط … الكثير في ذهني ”
حملت أداة تشبه إلى حد ما ملعقة ضحلة متقاطعة بمشرط وضغطتها على خشب الفحم. قفزت مانا من يدي إلى مقبض الأداة ، وتحولت الأحرف الرونية المخبأة تحت غلاف الجلد من مانا إلى حرارة.
ابتسمت أروع ابتسامة وأكثرها فهمًا يمكن أن أتخيلها ، وأصابعها تنظف خدي. “لا تعتذر لي. نحن الشخصان الوحيدان اللذان يستطيعان حقًا فهم ما مر به الآخر ”
تعلم السحرة فهم شكل التعويذة ، وصياغة المانا بأذهانهم ونياتهم من خلال الترتيل والأجهزة الأخرى ، مثل الصولجانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تضخمت العاطفة بداخلي ، وملأت صدري بحلاوة دافئة ، ثم أضافت ، “حسنًا ، باستثناء أغرونا بالطبع” وتلاشى الشعور.
كان قبو السج مكانًا غريبًا ومشرق. الجدران ، والسقف ، وحتى الدرج النازل ، كلها مُشكَّلة من حجر السبج الأسود ولامعة بانعكاسات أرجوانية.
تبعتُ سيسيليا عبر سلسلة من السلالم الضيقة المتعرجة إلى نفق محفور تقريبًا. في نهايتها ، دخلنا غرفة منحوتة من حجر أسود أملس متموج يتلألأ بلمعان أرجواني ، كما لو كان ينبعث منه ضوء داخلي خاص به.
تشددت حيث فوجئت. لم يكن التهكم والاستهزاء شيئًا جديدًا ، ولكن في هذه الحالة ، يبدو أن أغرونا كان يقدم لي مجاملة بدلاً من إهانة مباشرة.
من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير لو لم أشعر بالحاجة إلى إبقاء أنشطتي محجوبة عن أغرونا – أو أي قدر ممكن منها.
كان أغرونا هناك بالفعل.
لكن لم يكن هناك سبب اضطراري للاعتماد على أغرونا للحصول على القوة. ليس بكل المعرفة والمهارة التي كانت تحت تصرفي.
وقف أمام زوج من الأبواب منحوت بصورة بازيليسك متحول بجسم طويل أفعواني ملفوف على شكل “V” وجناحيه المصنوعان من الجلد مطويان على جوانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، يمكن إتقان الأحرف الرونية ولكن لا تتغير أبدًا. يمكن إصلاحهم ، وكذلك الفائدة التي قدموها لكل من نواة وجسم الساحر. وبدون استخدام الرونية الجديدة ببطء من قبل خدم أغرونا ، لا يمكن لأي ساحر من ألاكريا أن يحقق تقدمًا حقيقيًا ، حتى بين المناجل.
سقطت الرونية من مخالبه على سلسلة من الوجوه المقلوبة. أغرونا يعطي السحر للشعب.
كنت دائمًا أجد النحت هادئًا ، ومشهده بطريقة ما يعززه ويسوده الهدوء في وقت واحد.
أضاء الوهج نقي طاولة العمل الخاصة بي ومجموعة من الأجزاء التي انتشرت فوق الخشب الداكن. تسابقت الأحرف الرونية الفضية حول الحافة وعبر سطح طاولة العمل في دوائر بأحجام مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على ذلك ، اندفع الدفء والقوة المهتزة والوخز بالأعصاب في يدي وأعلى ذراعي من المذبح ، متتبعًا كتفي ووقف الشعر على مؤخرة رقبتي. أخيرًا ، تراجعت إلى أسفل العمود الفقري لتلتقي بنقطتي البرد.
كان أغرونا الحقيقي ، الذي يقف أمامه وذراعيه متقاطعتين ووجهه يحمل الاستياء ، هو عكس ذلك تمامًا.
بعد وفاتها … ارتقيت ، وألقيت بنفسي في بحثي ، وتعلمت كل شيء عن الهندسة والفيزياء والدراسات المتعلقة بـ الكي.
كانت ميلزري وفيسا هناك بالفعل. لقد صُدمت عندما رأيت المرأتين القويتين تجنبين أعينه، مطويتين على نفسيهما مثل ثعابين يلفون أنفسهم ليبدوا صغارا وغير مهددين قدر الإمكان. لم تكن نظرة حملها أي من المناجل من قبل.
خلف كل منجل كان هناك خادم.
تتكون الحياة من آلاف اللحظات الصغيرة مثل هذه … الخوف والألم يتضحان فوق كل شيء آخر ، وتعلم الشخص ألا يلمس سطحًا ساخنًا أو يضع إبهامه على الجانب الخطأ من النصل تعتبر جزء كبيراً من المادة التي تشكل الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أكثر دراية بـ “ماوار” “الوردة السوداء لإتريل”. كانت ترتدي أردية ناعمة سوداء نقية ، واختفت تقريبًا في ظل غرفة الانتظار ، باستثناء بالطبع شعرها الأبيض القصير ، الذي كان لامعًا لدرجة أنه بدا متوهجًا. على الرغم من أنها أكبر مني بقليل – أو على الأقل هذا الجسد – فقد كانت خادمة فيسا لما يقرب من أربع سنوات ، وقد تدربنا معًا بشكل مكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتُ سيسيليا عبر سلسلة من السلالم الضيقة المتعرجة إلى نفق محفور تقريبًا. في نهايتها ، دخلنا غرفة منحوتة من حجر أسود أملس متموج يتلألأ بلمعان أرجواني ، كما لو كان ينبعث منه ضوء داخلي خاص به.
من ناحية أخرى ، كنت قد تجنبتها إلى حد كبير. لقد كانت مخلوقًا مرعبًا للنظر إليه ، كما لو أن شخصًا ما قد وضع حفنة من العصي المكسورة بحمأة المستنقعات ثم علق بعض الخرق القديمة على الملابس. كان إخوتها من السحرة الفاترين في أحسن الأحوال ، وكان بلال بالكاد قادرًا على صد تيسيا إيراليث لفترة كافية حتى وصلت ، وبالطبع مات في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى ماوار إحساس جيد بإبقاء عينيها على ظهر ميلزري ، لكن بيفراي حدقت في أنا وسيسيليا عندما دخلنا غرفة الانتظار ، ولم نتجنب نظرها حتى ، بعد عدة ثوانٍ طويلة جدًا ، أعلن عن وصول آخر للقدمين.
كان على دراغوث أن ينحني للسير عبر النفق المتصل دون أن يكشط قرنيه ، وعندما دخل غرفة الانتظار ، وقف طويلًا وتمدد بشكل عرضي.
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بابتسامة لا مبالية نحو أغرونا ، مشى حولي أنا وسيسيليا من أجل الوقوف أمامنا مباشرة ، وظهره واسع جدًا لدرجة أنه منع كلانا من رؤية أغرونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت ببطء ولكن بهدف ، دخلت إلى قبو السبج ومررت بين السحرة ، اللذين أغلقوا الأبواب خلفي.
كان الأمر أصعب ، واستغرق وقتًا أطول ، لكنه كان أكثر تنوعًا. يمكن للسحر تعديل تركيز نواياهم أو كلمات الترنيمة لتغيير إخراج التعويذة ، أو حتى ابتكار تعويذة جديدة تمامًا.
تبع دراغوث ساحر عرفته بالاسم والسمعة ، ولكن ليس بالبصر: ايكرون ، خادمه الجديد. كان الرجل طويل القامة. برزت قرون قصيرة من العقيق اليماني مثل المسامير من شعره الذهبي المصفف بعناية. قابلت عيونه الرمادية الفضية عيني ، وتناثرت ملامح الخادم المنحوتة في عبوس قبل أن يبعدها مرة أخرى. وقف بجانب وخلف دراغوث مباشرة.
“- آسف لأنني لم أتواجد كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. كنت أرغب في التحدث إليك- أنا متأكد من أن التعامل مع ما حدث في فيكتورياد كان صعبًا – ولكن هناك الكثير مما يحدث في كل من ديكاثين وألاكريا ، وقد أبقاني أغرونا مشغولة يشكل غير عادي ، لذا … ”
ملأ الصمت غرفة الانتظار ، وزاد عدم الراحة كلما طال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانبي ، شعرت بإحباط سيسيليا المنبثق منها مثل هالة حيث أحرقت عيناها الفيروزيتان ثقوبًا في ظهر دراغوث.
سقط ميلزري على الفور على ركبة واحدة. “من فضلك ، صاحب السيادة. اسمحوا لي أن أكون أول من يخطو داخل قبو السبج ”
لقد تلاشى أي شعور بالترهيب الذي كنت أعلم أنها كانت تشعر به في وجود المناجل ، لكنني لم أكن متأكدًا مما يدفعها إلى مشاعرها الحالية.
كان هناك غثيان في معدتي عندما ربطت خوف ميلزري وفيسا المليء بالغضب مع غضب سيسيليا الغليظ.
المناجل قد خذلت أغرونا في شيء ما.
هل تمت خسارة سيز كلار؟ ماذا؟ عندها أدركت غياب سيريس ووكيلها.
وجدت نفسي لا أعطيها شيئًا ، لكن رؤية مدى ولاء سيسيليا وتعلقها بأجرونا كان رعبًا لم أكن أعرف كيف أتعامل معه. الأمر أشبه بالنظر في المرآة التي أظهرت نسخة أصغر بكثير من نفسي ، عندما كنت ألقي بنفسي في جبل نيشان بأمر من أغرونا.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
وفجأة بدأ برد يتسرب عبر الغرفة ، مستحضرا بلورات الصقيع عبر الجدران والأرضية ، وحتى نسيج سترتي.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتُ سيسيليا عبر سلسلة من السلالم الضيقة المتعرجة إلى نفق محفور تقريبًا. في نهايتها ، دخلنا غرفة منحوتة من حجر أسود أملس متموج يتلألأ بلمعان أرجواني ، كما لو كان ينبعث منه ضوء داخلي خاص به.
ثم بدأ أغرونا في الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً ، لقد خذلتموني في الفيكتورياد ، مما سمح للصبي آرثر لوين بالهروب ، ثم تمكنت بطريقة ما من خسارة سيز كلار لصالح خائن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة ، كنت خائفت لم أشعر أبدًا بأي شيء مثل هذا خلال إغداق من قبل.
علق ذهني على هذه الكلمات ، مثل عجلة عربة مكسورة.
“هل تعرفين-”
مع إحكام قبضتي على هدفي ، رفعت غصنًا أسود طويلًا ملتويًا من خشب الفحم -خاطرت باقتحام مخازن أغرونا الخاصة بعد أن كانت العينة الأولى غير كافية.
هل تمت خسارة سيز كلار؟ ماذا؟ عندها أدركت غياب سيريس ووكيلها.
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
كنت أتعامل مع تغيير مظهرها ، تمامًا كما قبلت أنا. رؤية ملامح الجان الجميلة – الآذان المدببة ، والعينان اللوزيتان ، والشعر الفضي الذي ظلت تهدد بصبغه – الآن ، على الرغم من اختتامها بكل ذكريات إيليا عن تيسيا إيراليث ، تسببت في صراع أكثر مما كنت معتادًا عليه.
“أخيرًا ، انسحب اثنان من مناجلي أمام خصم جريح ومن المحتمل أن يكون على وشك الموت ، تاركين ديكاثين تحت امرة خادم واحد ، واحد فقدنا الاتصال به الآن.”
فجأة استدرت ، وارتفع قميصي حتى يعض الهواء البارد على لحمي الساخن.
اجتاحت عيون أغرونا القرمزية الغاضبة الغرفة ، مشتعلة مثل نار الجحيم أينما هبطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على ذلك ، اندفع الدفء والقوة المهتزة والوخز بالأعصاب في يدي وأعلى ذراعي من المذبح ، متتبعًا كتفي ووقف الشعر على مؤخرة رقبتي. أخيرًا ، تراجعت إلى أسفل العمود الفقري لتلتقي بنقطتي البرد.
“سامحنا يا صاحب السيادة ، لقد خشينا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأ الصمت غرفة الانتظار ، وزاد عدم الراحة كلما طال.
انقطعت الأنفاس من رئتي ميلزري عندما وجه أغرونا القوة الكاملة لغضبه إليها ،جاعلا أيا ما ناشدت قوله ينتهي عند طرف شفتيها.
“أنتك ضعفاء.” توقف مؤقتًا ، وترك هذا الإعلان يغرق. “لقد تجاوزكم العدو. ومع ذلك ، كما خيبت أملي تمامًا ، لن أضع اللوم الكامل عليكم “.
تشددت حيث فوجئت. لم يكن التهكم والاستهزاء شيئًا جديدًا ، ولكن في هذه الحالة ، يبدو أن أغرونا كان يقدم لي مجاملة بدلاً من إهانة مباشرة.
أمسكني أحدهم بينما كافح الآخر ليفتح الأبواب الحجرية الضخمة بنفسه بالقوة. عندما خرج أحد الجانبين أخيرًا من إطاره ويتأرجح بشدة إلى الخارج ، اندفعت الدموع في عيني عند السطوع ، ولم أستطع إلا أن أغمضها مرة أخرى لأنها تتأرجح دافئة ورطبة على طول خدي.
أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
علقت عيني على عيب قي حافة أحد الأخاديد الداخلية في التركيبات. مع أنفاسي محبطة ، رميتها مرة أخرى على سطح طاولة العمل الخشبية.
سقط ميلزري على الفور على ركبة واحدة. “من فضلك ، صاحب السيادة. اسمحوا لي أن أكون أول من يخطو داخل قبو السبج ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تفسد أي عاطفة ملامح أغرونا الناعمة وهو ينظر إلى أسفل رأسها. بعد وقفة قصيرة ، قال ببساطة “لا”
خلف كل منجل كان هناك خادم.
ثم استدار وعبر غرفة الانتظار للوقوف أمام دراغوث. كما فعل ، بدا أن الغرفة وكل من بداخلها قد تغير ، بحيث كان المنجل والسيادة العليا متساويتين في الارتفاع.
جفلت بشدة لدرجة أنني كشطت أداة الحرق على مفاصلي. لقد اشتعلت درجة حرارته بدرجة كافية لاختراق حاجز المانا الخاص بي وإخراج اللحم تحته.
رمشت عدة مرات وأنا أكافح من أجل التخلص من هذا الإحساس الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما صفيت رأسي ، تحدث أغرونا مرة أخرى. “من بين المناجل الأربعة المتبقية ، واحدًا فقط كان شجاعًا بما يكفي لمواجهة آرثر لوين في المعركة. وقفت البقية على الهامش في فيكتورياد ، وتركت أفضل وأسوأ منجل يسقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توترت كل كتلة عضلات دراغوث الهائلة ، ثم تنحى الأبله المتثاقل جانبًا ، مما قدم لي رؤية واضحة لأجرونا.
الألعاب داخل الألعاب ، ذكرت نفسي.
كان أغرونا ينظر إلي مباشرة. “اليوم ، سيكون أدنى المناجل أول من يدخل قبو السبج.”
إن هناك ألف متغير يجب مراعاته أثناء تنفيذ مشروع تشبيع معقد مثل هذا ، ولا يمكنني تحمل أي شيء أقل من الكمال.
تشددت حيث فوجئت. لم يكن التهكم والاستهزاء شيئًا جديدًا ، ولكن في هذه الحالة ، يبدو أن أغرونا كان يقدم لي مجاملة بدلاً من إهانة مباشرة.
جاءت يد ناعمة بين لوحي كتفي ، واستدرت لأنظر إلى سيسيليا ، التي كانت تبتسم بشكل مشجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتُ سيسيليا عبر سلسلة من السلالم الضيقة المتعرجة إلى نفق محفور تقريبًا. في نهايتها ، دخلنا غرفة منحوتة من حجر أسود أملس متموج يتلألأ بلمعان أرجواني ، كما لو كان ينبعث منه ضوء داخلي خاص به.
تقدمت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت أبواب القبو المنحوتة عندما دفع سحرة يرتدون ملابس سوداء من الداخل. أشار أغرونا نحو الفتحة بينما وضع السحرة ظهورهم على الحائط وانتظروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت. لا يعني ذلك أنني أستطيع الرفض حتى لو كنت أرغب في ذلك ، وهو ما لم أفعله ، لكن لم يسعني إلا أن أتساءل لماذا كان أغرونا يرسلني أولاً حقًا.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان مجرد تكتيك لإشعال النار تحت المناجل الأخرى ، أو ربما أراد أن يرى تأثير الإغداق عليّ بعد أن تم تدمير نواتي وإصلاحها لاحقًا …
لم يكن لدي أي شيء لأقوله لذلك. لم أكن متأكدة مما شعرت به. إن قبو السبج هو المكان الذي تتلقى فيه أعلى المستويات من رعايا أغرونا هداياهم : الأطياف ، المناجل ، الخدم ، وأحيانًا حتى المحاربين أو الصاعدين ذوي الدم العالي الذين استحوذوا على انتباه أغرونا.
الألعاب داخل الألعاب ، ذكرت نفسي.
لكن لم يكن هناك سبب اضطراري للاعتماد على أغرونا للحصول على القوة. ليس بكل المعرفة والمهارة التي كانت تحت تصرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت ببطء ولكن بهدف ، دخلت إلى قبو السبج ومررت بين السحرة ، اللذين أغلقوا الأبواب خلفي.
“نيكو ، هل أنت متأكد أنك بخير؟” سألت سيسيليا ، قلقها مكتوب في ملامح وجهها الخالي من العيوب.
كان قبو السج مكانًا غريبًا ومشرق. الجدران ، والسقف ، وحتى الدرج النازل ، كلها مُشكَّلة من حجر السبج الأسود ولامعة بانعكاسات أرجوانية.
هل كان مجرد تكتيك لإشعال النار تحت المناجل الأخرى ، أو ربما أراد أن يرى تأثير الإغداق عليّ بعد أن تم تدمير نواتي وإصلاحها لاحقًا …
نزلت السلالم لأسفل لفترة طويلة. ورائي ، اتبعت الخطوات الناعمة للسحراء ، همساتهم كانت مثل صوت خطواتي. بعد عدة دقائق ، انتهى الدرج بفتحة مقوسة.
لم تكن الغرفة الواقعة خلف القوس كبيرة ، لكن الطريقة التي كان يتلألأ بها الضوء من مليون طية وجوانب السقف تجعلها تبدو وكأن سماء الليل تنفتح فوقي ، تتلألأ بشفق أرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تضخمت العاطفة بداخلي ، وملأت صدري بحلاوة دافئة ، ثم أضافت ، “حسنًا ، باستثناء أغرونا بالطبع” وتلاشى الشعور.
كان في وسط الغرفة مذبح ، لوح من حجر السبج المغطى بخشب كبير بما يكفي لاستلقاء رجل عليها يشع القوة.
لكن العالم يتغير. كان كل شيء يتغير من حولنا ، ويصبح أكثر خطورة يومًا بعد يوم. إن سيسيليا مشغولة للغاية منذ أن تعافيت ، وعرفت أن هناك سببًا واحدًا لذلك.
اعتقدت أن هذا غريب. لم أشعر أبدًا بهذه القوة من قبل ، على الرغم من أنني كنت قد ذهبت إلى الخزائن عدة مرات طوال حياتي.
حملت أداة تشبه إلى حد ما ملعقة ضحلة متقاطعة بمشرط وضغطتها على خشب الفحم. قفزت مانا من يدي إلى مقبض الأداة ، وتحولت الأحرف الرونية المخبأة تحت غلاف الجلد من مانا إلى حرارة.
شيء ما قد تغير.
-+-
تحولت أفكاري على الفور إلى محتويات جيبي ، الشيء الذي لم أستطع إحضاره لنفسي لأتركه دون حراسة في غرفتي. تذكرت أيضًا الأضواء الأرجوانية التي رأيتها عندما لمستها ، في الزنزانات ، كيف رأيتها من خلال ال النواة كما لو أنها نوعًا من العدسات.
تحولت أفكاري على الفور إلى محتويات جيبي ، الشيء الذي لم أستطع إحضاره لنفسي لأتركه دون حراسة في غرفتي. تذكرت أيضًا الأضواء الأرجوانية التي رأيتها عندما لمستها ، في الزنزانات ، كيف رأيتها من خلال ال النواة كما لو أنها نوعًا من العدسات.
برز تألق شعرها الجميل وأثوابها الفيروزية في مواجهة البقية مثل القمر في سماء بلا نجوم. كان القلق محفوراً في ملامحها ، لكنها كانت تتراجع.
على الرغم من أنني حاولت إعادة إنشاء هذه الظاهرة عدة مرات ، إلا أنني فشلت.
من تلقاء نفسها تقريبًا ، انزلقت يدي في جيبي وتمسكت بالنواة.
ات أغرونا يعدها للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا حفل الإغداق فجأة تافهاً وغير مهم. كنت أرغب في التحقيق في هذا الإحساس بشكل أكبر ، لكن السحرة – مسؤولي الحفل – اللذان تبعوني على الدرج كانا على جانبي ، ويصلان إلى سترتي ، ثم حافة قميصي ، محاولين خلع الملابس.
هذا يؤكد فقط ما كنت قد خمنته بالفعل. كان أغرونا يستعد لإطلاق العنان لسيسيليا ، وإرسالها إلى معركة حقيقية.
انتشر القلق والخوف من خلالي عند التفكير في العثور على جوهر سيلفيا. كنت أرغب في دفع الرجال بعيدًا ، لكنني كنت أعلم أنه لا جدوى من ذلك.
كان هناك غثيان في معدتي عندما ربطت خوف ميلزري وفيسا المليء بالغضب مع غضب سيسيليا الغليظ.
مهما كان ما يحدث هنا ، كان علي اتباع البروتوكولات التي يتطلبها الاحتفال. لن يسمح هؤلاء المسؤولون بأي تغيير ، وكنت أخشى أن أفكر في ما يمكن أن يفعله أغرونا إذا قمت بإيذائهم بأي شكل من الأشكال.
لم يكن لدي أي شيء لأقوله لذلك. لم أكن متأكدة مما شعرت به. إن قبو السبج هو المكان الذي تتلقى فيه أعلى المستويات من رعايا أغرونا هداياهم : الأطياف ، المناجل ، الخدم ، وأحيانًا حتى المحاربين أو الصاعدين ذوي الدم العالي الذين استحوذوا على انتباه أغرونا.
لقد تلاشى أي شعور بالترهيب الذي كنت أعلم أنها كانت تشعر به في وجود المناجل ، لكنني لم أكن متأكدًا مما يدفعها إلى مشاعرها الحالية.
ام يكن هؤلاء مجرد باحثين مختبئين في الأبراج المحصنة ، فقد كان هؤلاء المسؤولون هم المفتاح لسيطرة أغرونا على ألاكريا ، وكان شخصياً يسلخ جلد أي رجل أو امرأة يتجرأون عليهم ، حتى أنا.
أمسكني أحدهم بينما كافح الآخر ليفتح الأبواب الحجرية الضخمة بنفسه بالقوة. عندما خرج أحد الجانبين أخيرًا من إطاره ويتأرجح بشدة إلى الخارج ، اندفعت الدموع في عيني عند السطوع ، ولم أستطع إلا أن أغمضها مرة أخرى لأنها تتأرجح دافئة ورطبة على طول خدي.
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
تلقائياً ، تابعت مطالبهم. رجل لم أره – مشتت انتباهي كما كنت بجوار المذبح نفسه – انتقل من الظل إلى مكانه على الجانب الآخر من المذبح. كانت حلقة من الأحرف الرونية العريضة منحوتة في حجر السلط من حولي ، وعرفت أن هناك ميزة مماثلة تزين الأرضية حول الشخص الثالث.
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
استدارت سيسيليا يمينًا بدلاً من اليسار أسفل الردهة ، وأخذتني على حين غرة.
أرشدني الاثنان الآخران إلى مركز الدائرة الرونية ، حيث جثوت على ركبتي. استقرت يدي على سطح المذبح الخشبي ، وضعت بعناية فوق اثنين من سيجيلات معقدة ، كل واحدة مصنوعة من العديد من الأحرف الرونية الصغيرة المترابطة.
401
أمامي ، رفع المسؤول عصاه من حيث كانت تتكئ على المذبح. طقطق على الأرض ثلاث مرات ، بصوت عالٍ في هذا السكون. تحرك الاثنان الآخران ورائي ، كل واحد يحمل عصا مائلة على جانبي المدخل المقنطر.
رمشت عدة مرات وأنا أكافح من أجل التخلص من هذا الإحساس الغريب.
“أولاً ، لقد خذلتموني في الفيكتورياد ، مما سمح للصبي آرثر لوين بالهروب ، ثم تمكنت بطريقة ما من خسارة سيز كلار لصالح خائن.”
لم يكن هناك ترنيمة. لا توجد كلمات إرشادية. لا شيء سوى القوة الهادئة للمذبح ، والوزن الخفيف للجبل ، والليونة بالحركة المؤكدة للسحراء الثلاثة المقنعين.
للحظة ، كنت خائفت لم أشعر أبدًا بأي شيء مثل هذا خلال إغداق من قبل.
الكريستال البارد مضغوط على جانبي العمود الفقري من الخلف.
“ما الذي تعمل عليه ، على أي حال؟” سألت سيسيليا عندما خرجنا إلى القاعة.
رداً على ذلك ، اندفع الدفء والقوة المهتزة والوخز بالأعصاب في يدي وأعلى ذراعي من المذبح ، متتبعًا كتفي ووقف الشعر على مؤخرة رقبتي. أخيرًا ، تراجعت إلى أسفل العمود الفقري لتلتقي بنقطتي البرد.
للحظة ، كنت خائفت لم أشعر أبدًا بأي شيء مثل هذا خلال إغداق من قبل.
للحظة ، كنت خائفت لم أشعر أبدًا بأي شيء مثل هذا خلال إغداق من قبل.
كان هذا أفضل لإبقاء الأمور هادئة ، ولكن ليس كثيرًا من أجل الكفاءة. بالإضافة إلى التركيب المكسور ، تلقيت بالفعل ثلاث بلورات مانا بها عيوب ، وقطعة من خشب الفحم قصير جدًا بثلاث بوصات ، وطلبت سبيكة فضة مكررة.
نزلت السلالم لأسفل لفترة طويلة. ورائي ، اتبعت الخطوات الناعمة للسحراء ، همساتهم كانت مثل صوت خطواتي. بعد عدة دقائق ، انتهى الدرج بفتحة مقوسة.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
استدارت سيسيليا يمينًا بدلاً من اليسار أسفل الردهة ، وأخذتني على حين غرة.
في ديكاثين ، تم تدريبي على التعامل مع مانا الغلاف الجوي ، وليس فقط الأحرف الرونية الخاصة بي والتشكيلات التعويذة التي قدمتها. لقد ذهبت إلى واحدة من أفضل مدارس السحر في القارة ودرست على يد أساتذة موهوبين ، وتعلمت نظرية المانا ونوعًا من التلاعب الذي لم يدرس في ألاكريا.
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
في مكان ما بعيدًا جدًا ، أو هكذا بدا الأمر لدماغي المليء بالألم ، ألقى صوت قصبي صلاة إلى فريترا.
بدأت أرتجف وأعرق. كنت أرتجف من الرأس إلى أخمص القدمين. ثم ، مثل رفع القبضة ، هدأ الألم.
ثم استدار وعبر غرفة الانتظار للوقوف أمام دراغوث. كما فعل ، بدا أن الغرفة وكل من بداخلها قد تغير ، بحيث كان المنجل والسيادة العليا متساويتين في الارتفاع.
كانت الغرفة متذبذبة ، وكنت سأكون منهارًا لولا الأيدي القوية للمسؤولين. شدوني في وضع مستقيم وعملوا بقميصي فوق رأسي بطريقة خرقاء ، ثم شدوا ذراعي في سترتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
معلّقة بينهم ، تم جرّ بطريقة غير متقنة إلى أعلى الدرج ، خطوة تلو الأخرى. ورائي ، سمعت تقليب المخطوطات وغمغم الموظف الثالث.
“كما قلت ، لقد كان … صعبًا. أنا آسف لتشتت انتباهي. لدي فقط … الكثير في ذهني ”
بدأت نواتي تتألم بشدة.
“ما الذي تعمل عليه ، على أي حال؟” سألت سيسيليا عندما خرجنا إلى القاعة.
“أنا سعيد لأنك هنا ، في الواقع” أضفت بعد وقفة محرجة حيث حدّقنا فقط في بعظنا “أريد أن أتحدث معك عن شيء ما.”
أمسكني أحدهم بينما كافح الآخر ليفتح الأبواب الحجرية الضخمة بنفسه بالقوة. عندما خرج أحد الجانبين أخيرًا من إطاره ويتأرجح بشدة إلى الخارج ، اندفعت الدموع في عيني عند السطوع ، ولم أستطع إلا أن أغمضها مرة أخرى لأنها تتأرجح دافئة ورطبة على طول خدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة بدأ برد يتسرب عبر الغرفة ، مستحضرا بلورات الصقيع عبر الجدران والأرضية ، وحتى نسيج سترتي.
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
تم نقلي من الدرج إلى غرفة الانتظار. حدقت في نصف دائرة من الوجوه المتفاجئة. عندما هبطت نظري غير المستقر على سيسيليا ، اشتعلت وظلت هناك.
علق ذهني على هذه الكلمات ، مثل عجلة عربة مكسورة.
برز تألق شعرها الجميل وأثوابها الفيروزية في مواجهة البقية مثل القمر في سماء بلا نجوم. كان القلق محفوراً في ملامحها ، لكنها كانت تتراجع.
“ماذا حل به؟”دوى صوت ملزري مع تلميح القلق.
سيسيليا قد فعلت معجزة ما زلت لم أفهمها وهي إعادة موهبة السحر لي ، لكن ذلك لم يكن بدون تكلفة.
ضربت قبضتي على طاولة العمل ، مما يجعل الأجزاء تتطاير.
“هل فشل حفل الإغداق؟” صوت آخر عميق. صوت أغرونا. دوى مع نبرة ملل تقريبا. غير متفاجئ. مثلما توقع مني أن أفشل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة استدرت ، وارتفع قميصي حتى يعض الهواء البارد على لحمي الساخن.
كلمات. كلمات أكثر ، لكن فهمها أصعب وأصعب.
خلف كل منجل كان هناك خادم.
جاهدت لأدير رأسي وأنا أنظر من فوق كتفي. كانت يد سيسيليا على فمها ، وحاجباها محيكان بقلق. سلسلة من المشاعر على الوجوه الباهتة – الفضول والارتباك والتهيج – ثم اندمجت ملامح أغرونا وهو يميل إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل ، وتعبيراته غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت ببطء ولكن بهدف ، دخلت إلى قبو السبج ومررت بين السحرة ، اللذين أغلقوا الأبواب خلفي.
أرشدني الاثنان الآخران إلى مركز الدائرة الرونية ، حيث جثوت على ركبتي. استقرت يدي على سطح المذبح الخشبي ، وضعت بعناية فوق اثنين من سيجيلات معقدة ، كل واحدة مصنوعة من العديد من الأحرف الرونية الصغيرة المترابطة.
كان الموظف يقول بتعبير جاد ، هذا … شيئ جديد؟
شيء غير مسجل في المجلدات القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرين دقيقة ، جفت حفرة ضحلة في العصا. بعد ساعة ، كان لدي حفرة غير مستوية. في قسمين ، تمكنت من تحديد وجه دقيق.
ثم أثبت التعب وعدم اليقين والآلام العميقة من نواتي أنها أكثر من هذا ، وصل الظلام إلي. بكل سرور ، أنا تقبلته
الألعاب داخل الألعاب ، ذكرت نفسي.
-+-
ثم استدار وعبر غرفة الانتظار للوقوف أمام دراغوث. كما فعل ، بدا أن الغرفة وكل من بداخلها قد تغير ، بحيث كان المنجل والسيادة العليا متساويتين في الارتفاع.
NERO
كان أغرونا ينظر إلي مباشرة. “اليوم ، سيكون أدنى المناجل أول من يدخل قبو السبج.”
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات