تبادل سلمي
404: تبادل سلمي
_
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
قالت ياسمين ، “أنت تفعل الشيء الصحيح” ، بصوتها الثابت الذي طغى على ضجيج الحشود في الأسفل.
ظهرت صورة ظلية بيضاء عمياء ، تخطو عبر القرص المعتم لتعلق في الهواء أمامه.
اصطفت صفوف جنود الألاكريان العزل في طوابير غير مريحة أمام صفوف بوابات النقل الآني التي يديرها الديكاثيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ ألقاب مثل المنجل الطيف الخادم .. الرمح ستبقى كما هي مع المذكر والمؤنث]
وجدنا أنا وياسمين سطحًا مستويا لمشاهدة جنود فانيسي وهم يعملون من الأعلى.
أومأت برأسها قبل أن تختفي عبر البوابة دون تردد.
“أنا أعرف.” أخرجت نفسا ثقيلا.
تابعت الخيط الذي كشفته الخادم. “ما لم تكن لا تحاول الفوز …. متى بالضبط بدأ هذا التمرد؟ ”
كانت المقاومة ضد خطتي هنا أكثر شدة مما كانت عليه في بلاك بيند. علق العداء بين الجانبين في الهواء مثل ضباب لزج.
لم يفهم العديد من جنود ألاكريا سبب استسلام قادتهم الكبار بسهولة ، وكانوا لا يزالون متحمسين للقتال. كانت سيطرتهم هنا مغطاة بالحديد ، وكان سكان المدينة يعانون من أي إنتقال يجرونه.
لا ، انا بحاجة إلى أشخاص يعرفون المدينة جيدًا ، ويفهمون السياسة ولاعبيها ، اشخاص سيحصلون على الدعم العام على الفور.
أعطت المدينة شعوراً وكأنها برميل بارود ، وكانت الشرارات تتطاير في كل اتجاه.
احمرار عنق كورتيس ووجنتيه. “من قال أنك تستطيعين أن تتكلمي أيتها الشيطان؟”
حتى عندما شاهدنا ، رأيت رجلاً ديكاثينيا يدفع ألاكرياً غير مسلح بقوة في ظهره عندما لم يتحرك الرجل على الفور إلى الأمام لسد الفجوة في قائمة انتظاره.
“أنا ليرا من الدماء العليا دريد، وكيلة السيادة الوسطى والوصية على هذه القارة نيابة عن السيادة العليا أغرونا.”
قام الرجل بتدوير قبضته وسحبها إلى الوراء ، حيث برزت مسامير حجرية ، ولكن سيف وصل بالفعل الى يده ، وضغط بقمته على صدر الالاكريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتموا بالمخيمات”.قلت من فوق كتفي.
“فقط قل الكلمة” قال ريجيس وهو يرفع ساقه عن حافة السطح. “يمكنني تبول تيار من الدمار عليهم لأضرب بهم مثالا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ابق آمنًا.» قلت « لا ينبغي أن أذهب طويلا.» فكرت في ريجيس.
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
لقد كانت رحلة مهمة من زيروس إلى ايتيستين ، عابرا سابين بالكامل تقريبًا. عندما تمزق المشهد غير الواضح ، شعرت بنفسي مستقرًا ، تاركًا مشاكل زيروس ورائي.
“لقد أحلت إدارة هذه المدينة إلى القائد غلوري وهيلستيس لسبب ما” قالت ياسمين، وبنظرتها الإدراكية ملتقطة التحول الطفيف في وضعي وهذا ما تخلص من أفكاري. “التدخل الآن أشبه بإظهار أنك لا تثق بهم.”
“أود أن أقترح السماح لأي شخص يتخلى عن خدمته للسيادة السامية بالبقاء في ديكاثين.” رفعت ذقنها بينما سخرت كورتيس ، وعيناها الخزامى تنظران إلى أسفل أنفه في الآبار البنية العميقة خاصته “العديد من هؤلاء الرجال والنساء موجودون هنا منذ أكثر من عام ، لورد جلايدر. لديهم منازل وعائلات – ”
“هذا صحيح” قلت ، وأجبرت نفسي على الاسترخاء.
قامت ليرا دريد بتطهير حلقها مرة أخرى وأعطتني ابتسامة اعتذارية في نفس الوقت ولكن ليس كذلك. “- حاولت أن أقترح من قبل ، لا أعتقد أن إرسال الكثير من جنود ألاكريا عبر كامل اتساع القارة لتلال الوحوش هو مسار العمل الوحيد – أو الأكثر حكمة – أيها الوصي.”
كما لو أن كلمات ياسمين هب الواقع نفسه، ظهرت فانيسي وسط الحشد وأجبرت الرجال المقاتلين على التفرق، صرخت على رجالها بينما وعدت بالعدالة السريعة لأي ألاكري يلوح بسلاح أو تعويذة ضد الديكاثيين.
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
وقفت ، وتركت ريجيس يعود إلى جسدي. “يجب أن نتحرك.”
“أيها الوصي ، ربما أستطيع -”
معًا ، قفزت أنا وياسمين من السطح وسرنا عبر الشارع الواسع الذي يربط جميع إطارات البوابة.
كانت معظم البوابات مشغولة ، حيث أرسلت تيارا بلا توقف من الألاكريان وراء الجدار إلى بلدة صغيرة في تلال الوحوش ، والتي تصادف أنها موقع بوابة النقل الآني الوحيدة الباقية على الجانب الآخر من الجبال. لكن بوابة واحدة في النهاية لم تكن مستخدمة حاليًا ، كما طلبت.
كانت معظم البوابات مشغولة ، حيث أرسلت تيارا بلا توقف من الألاكريان وراء الجدار إلى بلدة صغيرة في تلال الوحوش ، والتي تصادف أنها موقع بوابة النقل الآني الوحيدة الباقية على الجانب الآخر من الجبال. لكن بوابة واحدة في النهاية لم تكن مستخدمة حاليًا ، كما طلبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراحت ليرا أحد فخذيها على جانب المكتب واصلت على الغرفة وعبثت بحافة لفيفة.
عندما مررنا ، تحولت الرؤوس في اتجاهنا. كل عاطفة بشرية موجودة ، كتبت على وجوههم، كما احترقت النظرات عبر عيون جميع أولئك المجتمعين هنا ، اختلط العديد منهم معًا في كيمياء متناقضة من المشاعر غير المؤكدة.
“أنتم تعرفون المدينة ، الناس. اسمكم يعني شيئًا ما هنا ، يحمل سلطة طبيعية “. تركت ذراع كورتيس. “هناك الكثير من إعادة البناء التي يتعين القيام بها. أنا أثق بكم للقيام بذلك “.
لقد حافظت على تركيزي نحو الأمام ، مع ذلك ، تركت الخوف والكراهية والاحترام والتبجيل الصادر من كل من الالكريان والديكاثيين يملأني دون استيعاب ذلك.
تراجعت ثلاث مجموعات من العيون في وجهي بشكل غير مؤكد ، لكنني علمت أنه لا يمكنني قضاء المزيد من الوقت في الانتظار في ايتيستين. إن المرحلة التالية من الحرب قد بدأت بالفعل.
صارت بوابة النقل الآني تنبض بالحياة حين قام المصاحب بتوجيهها لمدينة ايتيستين.
“كاث ، هذه المرأة هي التي -”
أصبح العالم يترنح من حولي عندما دخلت البوابة.
“انتظري هنا” قلت ، ووصلت إلى رون التخزين الخاص بي.
لقد كانت رحلة مهمة من زيروس إلى ايتيستين ، عابرا سابين بالكامل تقريبًا. عندما تمزق المشهد غير الواضح ، شعرت بنفسي مستقرًا ، تاركًا مشاكل زيروس ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أسنان كورتيس متماسكة معًا وهو يحدق في وجهي ، مصدومًا.
ترنحت رؤيتي ، وأصبح الجزء الداخلي من الهيكل الحجري الذي يضم بوابة النقل الآني موضع التركيز.
جرت رعشة عبر ظهرها واتسعت عيناها الحمراوتان بعدم تصديق “مـ- ماذا …؟”
فراغ. لم يكن هناك حراس يحرسون بوابة الاستقبال ، أو يحرسون الأبواب ذات الأشرطة الحديدية التي تؤدي إلى ساحة واسعة خلفها.
كورتيس ، ذراعه ما زالت مشتعلة ، يشير بإصبعه الناري نحوي. “آرثر ، ما معنى هذا؟ لماذا أتيت بنا إلى هنا؟ لماذا لم رأس هذه المخلوقة في مكانه بالفعل؟ ”
من خلال إحدى النوافذ المفتوحة التي كانت تحيط بالهيكل ، تمكنت من رؤية القصر الملكي من بعيد ، وهو أبيض لامع في الشمس الساطعة.
وجدت نفسي على الفور فضوليًا أكثر مما أزعجتتي جرأة الخادم.. تذللها ، وتوسلها … وهذا ما كنت أفكر فيه. تساءلت من أين أتت هذه الجرأة.
ظهرت ياسمين ورائي بعد لحظة. أخرجت خناجرها ، لكني أشرت إليها لكي تهدئ.
كانت هناك فترة توقف متوترة. التف كورتيس إلى كاثيلن ، التي واجهت بصري.
خلف الأبواب المفتوحة ، وقف ما لا يقل عن خمسين مجموعة قتالية مصطفين في جميع أنحاء الساحة. كان الجنود يقفون بصلابة ، ويرتدون بزاتهم الرمادية والحمراء ، لكنهم لم يكونوا مسلحين أو مدرعين.
خرج ريجيس من الظلال العميقة حولي ، وعيناه واسعتان باهتمام.
عندما عبرت الأرضية المكسوة بالبلاط في حجرة المدخل ، كانت أقدامنا هي الصوت الوحيد باستثناء الصياح البعيد لبعض طيور البحر التي تدور حول الخليج.
الى جانب ذلك ، إن ليرا خادم. مما سمعته ، لقد خاضت معركة نصف لائقة ضد فاراي و ميكا آيا معًا. حتى لو هاجمها آل غلايدر ، أشك في أنهم يمكن أن يقتلوها.
وقفت أمام قائدة القوة المجمعة ، الخادم* ليرا دريد ، مع شعرها الأحمر الناري يرفرف مثل العلم مع النسيم القادم من البحر. تشددت على مرأى مني.
“أهؤلاء كل الجنود في إيتيستين؟” سألت عندما استدرت نحو القصر الملكي.
[ ألقاب مثل المنجل الطيف الخادم .. الرمح ستبقى كما هي مع المذكر والمؤنث]
“فهمت” قالت دون أن تفوت أي لحظة ، متذكرة بشكل صارخ بأن ثمن الفشل في موقعها في اللكرياع كان دائمًا الموت.
“تحياتي ، الرمح آرثر لوين ” قالت، وكان صوتها الحلو مسموعا بسهولة في جميع أنحاء الساحة الصامتة.
“هذا بالتأكيد جاء بنتائج عكسية عليهم ، أليس كذلك؟”
“أنا ليرا من الدماء العليا دريد، وكيلة السيادة الوسطى والوصية على هذه القارة نيابة عن السيادة العليا أغرونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بفك اللفافة. كانت رسالة تشرح بالتفصيل أحداث التمرد في ألاكريا. «لذا فكرت سيريس في تحركها أخيرًا.»
تركت ياسمين نفساً حاداً عندما ظهرت بجانبي في منتصف حديث ليرا. تبادلنا نظرة سريعة ، وخرج كلانا من الأبواب المزدوجة العريضة ونظرنا حولنا.
استغرقت ياسمين لحظة لتقويم نفسها ، وتصحيح درعها وتنعيم تعبير الصدمة من ملامحها. “سأفعل ما علي.”
تركت فجوة بين سطرين من مجموعات القتال حيث تم وضع ثلاثين جثة بدقة على الحصى. فكرتي الأولى ، هي الشعور بوميض من الغضب ، هذه بالتأكيد حيلة أخرى من الالكريان ، كنت خائفًا من الوجوه التي قد أراها بين الموتى.
ظهرت ياسمين ورائي بعد لحظة. أخرجت خناجرها ، لكني أشرت إليها لكي تهدئ.
على الرغم من ذلك ، كان لباسهم لباس ألاكريان.
قالت بإسهاب “أقترح أن نفعل ما اقترحته الخادم”.
خلف الجثث كانت أكوام من الأسلحة والدروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ابق آمنًا.» قلت « لا ينبغي أن أذهب طويلا.» فكرت في ريجيس.
اتبعت ليرا دريد خط نظرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
“هذا ما حدث للألاكريان الذين لن يتبعوا الأوامر.”
“لأننا ، على الأقل في الوقت الحالي ، نحتاج إليها.” فتح كيرتس فمه ليجادل ، لكني استمريت أتحدث.
لم يترك أي من الجنود الباقين انتباههم يستقر على الجثث. أولئك الأقرب – أولئك الذين سيكونون قادرين على سماع أزيز الذباب الذي يطن في حشد الجثث – أبقوا أعينهم بثبات إلى الأمام.
بجانب ليرا ، رفعت ياسمين حواجبها قليلاً جدًا ورفعت خنجرًا جزئيًا من غمده. اومأت خفية برأسي.
ومع ذلك ، ظللت حذرًا من أي فخ ، ولذلك قمت بتنشيط نطاق القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ذلك ، كان لباسهم لباس ألاكريان.
مع تموج عبر الحشد ، مثل الريح التي تحرك أوراق شجرة كبيرة.
“هاي ، هذا ليس أفضل بكثير بالنسبة لي ، حسنًا؟” فكرت ريجيس ، لكن بسبب افتقارها إلى رد الفعل ، افترضت أن ياسمين لم تستطع سماعه.
رفعت نطاق القلب شعري الأشقر من رأسي ، وشعرت بالوهج الدافئ من ظهري وتحت عيني. الخوف الذي غرسته فيهم أشرق من أعينهم ، انعكس على وجهي شكل الرونية البنفسجي لنطاق القلب.
نظرت حولي بفضول.
ولا يسعني إلا أن أتساءل ، ما الذي يراه فيَ هؤلاء الرجال والنساء من تلك القارة البعيدة والغريبة؟ هل جعلت من نفسي رمزًا للرحمة ، أم أنهم يرونني فقط تجسيدًا للموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعي”
وربما الأهم من ذلك ، بغض النظر عما هو عليه ، هل سيكون كافياً للتغلب على خوفهم من الأزوراس الذين يسيطرون عليهم؟
كانت القطعة الموجودة أسفلها في الكومة متشابهة إلى حد كبير ، ولكن من زاوية مختلفة وبقصاصة تكشف عن داخل القصر.
“ما كل هذا؟” سألت ، وأعدت انتباهي إلى ليرا دريد
“هذا ما حدث للألاكريان الذين لن يتبعوا الأوامر.”
رفعت يدها ، ونزل جميع الجنود الحاضرين على ركبة واحدة وأحنوا رؤوسهم. ببطء ، تبعتهم ، على الرغم من أنها لم تحني رأسها بل حافظت على اتصال بصري ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال إحدى النوافذ المفتوحة التي كانت تحيط بالهيكل ، تمكنت من رؤية القصر الملكي من بعيد ، وهو أبيض لامع في الشمس الساطعة.
“هذا هو استسلامي” قالت بنبرة بطيئة ومبالغ فيها.
NERO
حركة خفية على يساري جعلتني أستدير. كانت قبضة ياسمين بيضاء حول مقبض خنجر ، وكانت تعض شفتها من الداخل. بالنسبة لمعظم الناس ، كان الأمر أكثر بقليل من علامة خافتة ، لكن يمكنني قراءة دهشتها وحذرها وانعدام الثقة بها بوضوح.
حركة خفية على يساري جعلتني أستدير. كانت قبضة ياسمين بيضاء حول مقبض خنجر ، وكانت تعض شفتها من الداخل. بالنسبة لمعظم الناس ، كان الأمر أكثر بقليل من علامة خافتة ، لكن يمكنني قراءة دهشتها وحذرها وانعدام الثقة بها بوضوح.
خطوت خطوة أقرب إلى هذه الخادم ونظرت إلى أسفل في عينيها الفضوليتين. “ما هي شروط هذا الاستسلام؟”
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
عبر لسانها على طول شفتيها وهي تفكر في أفضل طريقة للرد. بعد لحظة طويلة ، قالت ، “لم آت للمساومة أو التماس منك ، الوصي لوين. لا توجد شروط. استسلمت قوات ألاكريا في ديكاثين “.
قالت ياسمين ، “أنت تفعل الشيء الصحيح” ، بصوتها الثابت الذي طغى على ضجيج الحشود في الأسفل.
“إذن ما الذي يمنعني من قتلك الآن؟” انا سألت. “أم هؤلاء الرجال؟”
“نعم أنا-”
أعطتني ليرا دريد ابتسامة خافتة. “لقد رحمت الرجال الذين كانوا يحاولون بنشاط قتلك بحياتهم ، ومع ذلك ستقتل أولئك الذين يقفون أمامك الآن ، غير مسلحين وتحت رحمتك؟”
ولا يسعني إلا أن أتساءل ، ما الذي يراه فيَ هؤلاء الرجال والنساء من تلك القارة البعيدة والغريبة؟ هل جعلت من نفسي رمزًا للرحمة ، أم أنهم يرونني فقط تجسيدًا للموت؟
“لقد أخبرتك أنك بدأت في أن تكون متوقعا”أشار ريجيس عند هذه النقطة.
توقفت واستدرت ، وعلقتها بعبوس رصين.
رددت بأنه ليس بالضرورة أمرًا سيئًا.
خلف الجثث كانت أكوام من الأسلحة والدروع.
اقتربت ياسمين خطوة مني .
كما لو أن كلمات ياسمين هب الواقع نفسه، ظهرت فانيسي وسط الحشد وأجبرت الرجال المقاتلين على التفرق، صرخت على رجالها بينما وعدت بالعدالة السريعة لأي ألاكري يلوح بسلاح أو تعويذة ضد الديكاثيين.
“لعل إعدام الخادم يجعل إبعاد الجنود أسهل؟”
“انتظري هنا” قلت ، ووصلت إلى رون التخزين الخاص بي.
ليرا طهرت حلقها “الوصي لوين ، أنا -”
“أيها الوصي ، ربما أستطيع -”
قاطعت ، “أنا لست وصيا ” ، مع الأخذ في الاعتبار كلمات ياسمين وريجيس. ” رمح أو جنرال ربما ، لكن …”
جرت رعشة عبر ظهرها واتسعت عيناها الحمراوتان بعدم تصديق “مـ- ماذا …؟”
“عفواً ، الوصي لوين ، لكني تنازلت لك عن السلطة على هذه القارة.” حدقت في المرأة وهي قاطعتني لكنها لم تتراجع. “حتى يحين الوقت الذي تعيد فيه تأسيس شكل الحكومة الخاص بك ، أعتقد أن هذا ، في الواقع ، يجعلك وصيًا على ديكاثن.”
“أيها الوصي ، ربما أستطيع -”
“هذا ليس مكانًا لإجراء هذه المحادثة” ، قلت بنظرة هادفة على حشد من السحرة الأعداء في صفوفهم المرتبة. “ليرا من الدماء العليا دريد ، أنت ، في الوقت الحالي ، سجينتي.” انحنيت قليلا جدا. “إذا شعرت بأي غدر منك ، تموتين.”
“هذا صحيح” قلت ، وأجبرت نفسي على الاسترخاء.
“فهمت” قالت دون أن تفوت أي لحظة ، متذكرة بشكل صارخ بأن ثمن الفشل في موقعها في اللكرياع كان دائمًا الموت.
ولا يسعني إلا أن أتساءل ، ما الذي يراه فيَ هؤلاء الرجال والنساء من تلك القارة البعيدة والغريبة؟ هل جعلت من نفسي رمزًا للرحمة ، أم أنهم يرونني فقط تجسيدًا للموت؟
“أهؤلاء كل الجنود في إيتيستين؟” سألت عندما استدرت نحو القصر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أصبحنا بعيدًا عن المكتب ، توقفت.
سقطت ياسمين وليرا في خطوة ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسي أتفق مع حكم ليرا ، لكنني كنت لا أزال حذرًا من مجرد إصدار المراسيم وأتوقع أن يقفز الجميع في الصف ويتبعون الأوامر.
“لا ، لا يزال الجزء الأكبر من قوتنا هنا يخرج من المدينة. نظرًا لأن ايتيستين ظلت معقلًا للنشاط المتمردين ، فهناك قوة كبيرة من القوات هنا. أكثر من ستة عشر ألفًا في المدينة وحدها ، وما يقرب من ذلك العدد منتشر في جميع أنحاء الريف المحيط. يتم نقل الغالبية حاليًا إلى مخيمات خارج المدينة “.
“ربما تكون قد عشت العام الماضي في حفرة في الأرض ، يا لورد جلايدر ، لكنني لم أفعل ذلك”. قالت ليرا بحدة “سترى بنفسك قريبًا بما فيه الكفاية.”
“لا تهتموا بالمخيمات”.قلت من فوق كتفي.
“أهؤلاء كل الجنود في إيتيستين؟” سألت عندما استدرت نحو القصر الملكي.
نظر إلينا وجه من نافذة الطابق الثاني لمنزل مبني جيدًا: فتاة ، ربما في السابعة من عمرها ، عيناها واسعتان مثل أطباق العشاء وزرقاء مثل البحيرات. أردت أن أبتسم لها ، وربما حتى الوح لها ، لكنني ببساطة شاهدتها وهي تهرب بعيدًا عن الأنظار.
ترنحت رؤيتي ، وأصبح الجزء الداخلي من الهيكل الحجري الذي يضم بوابة النقل الآني موضع التركيز.
“يتم نقل جميع سكان ألكريا إلى ما وراء الجدار حتى تنتهي هذه الحرب”واصلت، الآن بعد أن كنت أبحث ، تمكنت من رؤية علامات أخرى على الحركة من سكان إيتيستين. أدركت أن ليرا دريد لم تخبر الناس بما يحدث.
قامت الخادم بتطهير حلقها. “أنا أفهم كراهيتك لي ، لكن فل تعرف كما اعرف أنني لم أفعل إلا ما أمرني به المنجل كاديل أو صاحب السيادة نفسه. بعد كل شيء ، كل واحد منا ليس سوى قطعة على اللةح ، إن الملوك هم الذين – ”
“أيها الوصي ، ربما أستطيع -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
توقفت واستدرت ، وعلقتها بعبوس رصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعي”
“هل كان هناك جزء من« أنت سجينتي » لم تفهميه؟”
من شأنه أن يبني الاستياء لدى آل غلايدر إذا أجبرتهم على التنحي أو ظهرت إلى جانب ليرا دريد. عليهم التوصل لحل بأنفسهم.
توقفت مؤقتًا ، في انتظار أن أنهي حديثي ، ثم تابعت. “- تقديم نظرة ثاقبة حول الوضع في ايتيستين والتي قد توفر بعض الخيارات بخلاف خطتك الحالية فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قل الكلمة” قال ريجيس وهو يرفع ساقه عن حافة السطح. “يمكنني تبول تيار من الدمار عليهم لأضرب بهم مثالا.”
بجانب ليرا ، رفعت ياسمين حواجبها قليلاً جدًا ورفعت خنجرًا جزئيًا من غمده. اومأت خفية برأسي.
“هراء” ، قاطعها كيرتس. “كما لو أن أي ديكاثيني سيشكل عن طيب خاطر عائلة مع ألاكريان. ما تقصده هو أن شعبنا أُجبر على العبودية ، وبيعت منازلهم ، وسُرقت أرواحهم – ”
وجدت نفسي على الفور فضوليًا أكثر مما أزعجتتي جرأة الخادم.. تذللها ، وتوسلها … وهذا ما كنت أفكر فيه. تساءلت من أين أتت هذه الجرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ذلك ، كان لباسهم لباس ألاكريان.
عندما وصلنا إلى بوابات القصر ، ألقى حراس الألاكريان المسلحون على الفور أسلحتهم وساروا بعيدًا ، متبعين بعض الأوامر الصادرة مسبقًا. شاهدنا العديد من الأشخاص بفضول نقترب من مدخل القصر ، لكنهم تفرقوا للابتعاد عن طريقنا ، ولم يتعامل معنا أحد.
“هذا صحيح” قلت ، وأجبرت نفسي على الاسترخاء.
كنت في القصر لفترة وجيزة قبل معركة بلودفروست ، لكن ليس بما يكفي لمعرفة طريقي. سمحت أنا وياسمين ليرا بقيادتنا عبر المدخل الكبير وإلى سلسلة من السولار والشقق حتى وصلنا إلى مكتب خاص.
تابعت الخيط الذي كشفته الخادم. “ما لم تكن لا تحاول الفوز …. متى بالضبط بدأ هذا التمرد؟ ”
نظرت حولي بفضول.
فتحت الباب وتوجهت نحو البوابات الرئيسية بينما ياسمين ظل هادئة خلفي.
كانت الغرفة مرتبة ، لكنها مليئة باللفائف والخرائط وأكوام المخطوطات والكتب. التقطت قطعة من المخطوطات الثقيلة المصنوعة من الشمع ، وأدركت أنها رسم تفصيلي للقصر نفسه.
ترددت ليرا لحظة ، على ما يبدو تنتظر لترى ما إذا كان آل غلايدر سيقاطعونها ، ثم قالت :
كانت القطعة الموجودة أسفلها في الكومة متشابهة إلى حد كبير ، ولكن من زاوية مختلفة وبقصاصة تكشف عن داخل القصر.
“يتم نقل جميع سكان ألكريا إلى ما وراء الجدار حتى تنتهي هذه الحرب”واصلت، الآن بعد أن كنت أبحث ، تمكنت من رؤية علامات أخرى على الحركة من سكان إيتيستين. أدركت أن ليرا دريد لم تخبر الناس بما يحدث.
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
أراحت ليرا أحد فخذيها على جانب المكتب واصلت على الغرفة وعبثت بحافة لفيفة.
“تريدنا أن نقود المدينة” قالت كاثيلن، وعين علي والأخرى على ليرا.
“لا يزال العديد من ملوك والملكات والأوصياء الدكاثيين السابقين يقيمون في المدينة. بعضهم مسجون في أحشاء هذا القصر ، وآخرون اتخذوا حياة جديدة ، ووظائف جديدة. أنا متأكد من أنهم سيعلنون عن أنفسهم عندما تعلن استسلامي علانية ”
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
ما قالته كان صحيحًا ، لكنني علمت أنه لا يمكنني إخراج أحد رجال البلاط من السجن وإخبارهم أنهم مسؤولون عن عاصمة سابين.
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
لا ، انا بحاجة إلى أشخاص يعرفون المدينة جيدًا ، ويفهمون السياسة ولاعبيها ، اشخاص سيحصلون على الدعم العام على الفور.
وجدنا أنا وياسمين سطحًا مستويا لمشاهدة جنود فانيسي وهم يعملون من الأعلى.
“انتظري هنا” قلت ، ووصلت إلى رون التخزين الخاص بي.
كان تركيز كورتيس علي ، ابتسامة تضيء وجهه المربع ، ولكن بعد ذلك استدار رأسه ، وانهارت الابتسامة إلى زمجرة غاضبة. “ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟”
ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
استدارت كاثيلن ، معطية تحديقًا جليديًا في ليرا.
بعد لحظة ، تلألأت بوابة إلى الوجود بجانب جهاز تشويه الإيقاع
“تحياتي ، الرمح آرثر لوين ” قالت، وكان صوتها الحلو مسموعا بسهولة في جميع أنحاء الساحة الصامتة.
“هل تمانعين في إحضار آل غلايدر إلى هنا من أجلي؟” سألت ياسمين.
“عفواً ، الوصي لوين ، لكني تنازلت لك عن السلطة على هذه القارة.” حدقت في المرأة وهي قاطعتني لكنها لم تتراجع. “حتى يحين الوقت الذي تعيد فيه تأسيس شكل الحكومة الخاص بك ، أعتقد أن هذا ، في الواقع ، يجعلك وصيًا على ديكاثن.”
أومأت برأسها قبل أن تختفي عبر البوابة دون تردد.
عندما مررنا ، تحولت الرؤوس في اتجاهنا. كل عاطفة بشرية موجودة ، كتبت على وجوههم، كما احترقت النظرات عبر عيون جميع أولئك المجتمعين هنا ، اختلط العديد منهم معًا في كيمياء متناقضة من المشاعر غير المؤكدة.
دفعت ليرا بعيدًا عن المكتب واقتربت من الجهاز ، راكعة لأسفل لتفحصه عن كثب. “غير متوقع. يُسمح فقط للسيادة السامية بنفسه بتكليف الآثار اليدوية القادرة على مثل هذا النقل بعيد المدى “.
قالت ياسمين ، “أنت تفعل الشيء الصحيح” ، بصوتها الثابت الذي طغى على ضجيج الحشود في الأسفل.
واصلت الاطلاع على أكوام المخطوطات واللفائف.
“ماذا بحق -” تمتم كورتيس ويده على سيفه.
“الأطياف الذين قتلتهم جلبوه معهم” قلت بشكل عرضي. “طريق هروب طارئ في حال سارت الأمور على ما يرام ، على ما أفترض.”
جرت رعشة عبر ظهرها واتسعت عيناها الحمراوتان بعدم تصديق “مـ- ماذا …؟”
سخرت وهي واقفة منتصبة ، وعيناها الخزاميى تستقر عليّ.
“هذه المدينة في حالة من الفوضى. أحتاج إلى يد قوية للمساعدة في رفع دعم شعب ايتيستين ، لتوفير القيادة والأمن بعد رحيل الالكريان ”
“هذا بالتأكيد جاء بنتائج عكسية عليهم ، أليس كذلك؟”
حدقت في الباب مع ريجيس قريبًا من الخلف ، ثم توقفت فجأة واستدرت لمواجهة آل غلايدر.
اتكأت على رف ، وارحت كتفي ، وقابلت بصرها. “أنت تعرفين الكثير عما كان يحدث. في كلتا القارتين ، على ما يبدو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
“هذا هو عملي” أجابت ببساطة . ” أي عرفة الأشياء. على سبيل المثال ، ربما خطر ببالك أن دفاع ديكاثين كان متداعًا وغير فعال؟ حسنًا ، قد يثير اهتمامك معرفة أن اهتمام أغرونا قد أُجبر على العودة إلى الوطن. حصل غدر في أعلى المراتب. ربما حتى حرب أهلية ”
تذكرت ذلك الاجتماع الأول ، حيث نظرت إلى أعلى – كلي دم ، محطم – من أسفل فوهة بركانية ، وسيلفي بجانبي ، مثبتة على الأرض بواسطة مسامير أوتو. حتى ذلك الحين ، قبل أن نلتقي ، كانت سيريس تحميني من خدام أغرونا.
خرج ريجيس من الظلال العميقة حولي ، وعيناه واسعتان باهتمام.
أعطت المدينة شعوراً وكأنها برميل بارود ، وكانت الشرارات تتطاير في كل اتجاه.
“أوه ، اسكبي الشاي.”
[ م.م : » سيربي لاتاي «✓]
مع تموج عبر الحشد ، مثل الريح التي تحرك أوراق شجرة كبيرة.
لم يعطِ أي مؤشر آخر على أنها فوجئت بمظهر ريجيس بخلاف تراجعها عن الذئب الغامض ، انتزعت الخادم لفافة من سطح المكتب وألقت لي بابتسامة قسرية.
ظهرت ياسمين ورائي بعد لحظة. أخرجت خناجرها ، لكني أشرت إليها لكي تهدئ.
“المنجل سيريس فريترا هزمت بطريقة ما أو ختمت أحد الملوك وطالبت بنصف سيز كلار لنفسها.”
أعطتني ليرا دريد ابتسامة خافتة. “لقد رحمت الرجال الذين كانوا يحاولون بنشاط قتلك بحياتهم ، ومع ذلك ستقتل أولئك الذين يقفون أمامك الآن ، غير مسلحين وتحت رحمتك؟”
قمت بفك اللفافة. كانت رسالة تشرح بالتفصيل أحداث التمرد في ألاكريا. «لذا فكرت سيريس في تحركها أخيرًا.»
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
قلت بصوت عالٍ : “ولكن حتى لو كانت تحظى بدعم جميع من في ألاكريا، فإنها لا تستطيع الفوز في حرب أهلية ضد عشيرة فريترا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م / مؤلف : لست متأكدًا مما إذا لاحظ أي شخص ، ولكن هذا السطر الاخير كان تكرارا لبداية المجلد 5 عندما قال آرثر هذا السطر بالذات لـ ويندسوم عندما جاء لإخراج آرثر من زنزانته. ؛)
“يبدو أنها طريقة ملتوية غير ضرورية لقتل نفسها وجميع أتباعها”أجابت ليرا قامت بتحويل وزنها وحفر إصبع حذائها في الخشب المصقول للأرضية. “إلا إذا…”
“هذا لا يجب أن يذكر حتى، لكن ليرا دريد سجينتي. في الوقت الحالي ، ستبقى هنا وتساعدكم في الترتيبات. أتوقع أن تظل دون أن اصاب بأذى “. تحول تركيزي إلى الخادمة. “عندما أعود ، سأقرر مصيرها ، بالطبع، اعتمادًا على مدى مساعدتها في ذلك الوقت ”
تابعت الخيط الذي كشفته الخادم. “ما لم تكن لا تحاول الفوز …. متى بالضبط بدأ هذا التمرد؟ ”
لم يعطِ أي مؤشر آخر على أنها فوجئت بمظهر ريجيس بخلاف تراجعها عن الذئب الغامض ، انتزعت الخادم لفافة من سطح المكتب وألقت لي بابتسامة قسرية.
“فور تدميرك لمنشأة عسكرية سرية في منطقة فيكور”أجابت
“أوه” ، همس ريجيس قبل أن أحدق فيه بوهج.
لقد عبست. لقد مر أسبوع منذ أن نصب لي الأطياف كمينًا في فيلدوريال. أكثر من وقت كافي لأجرونا للرد على هزيمتهم. كنت قد جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له لإرسال جنود إضافيين إلى ديكاثين ، لكن هذا ليس مستحيلًا.
لم يعطِ أي مؤشر آخر على أنها فوجئت بمظهر ريجيس بخلاف تراجعها عن الذئب الغامض ، انتزعت الخادم لفافة من سطح المكتب وألقت لي بابتسامة قسرية.
وحتى أنني لم أستطع محاربة كل قواته ، خاصة إذا أرسل المزيد من الأطياف أو حتى الملوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ابق آمنًا.» قلت « لا ينبغي أن أذهب طويلا.» فكرت في ريجيس.
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
سخرت وهي واقفة منتصبة ، وعيناها الخزاميى تستقر عليّ.
تذكرت ذلك الاجتماع الأول ، حيث نظرت إلى أعلى – كلي دم ، محطم – من أسفل فوهة بركانية ، وسيلفي بجانبي ، مثبتة على الأرض بواسطة مسامير أوتو. حتى ذلك الحين ، قبل أن نلتقي ، كانت سيريس تحميني من خدام أغرونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتنشيط نطاق القلب بسرعة ، وتفتحت ابتسامة ببطء على وجهي حين تعرفت على صاحب تلك المانا.
هل هذا ما تفعله الآن؟ أتسائل. لا يبدو أن هناك أي تفسير آخر محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ، وتركت ريجيس يعود إلى جسدي. “يجب أن نتحرك.”
تكلمت ليرا “لو لم تمانع في سؤالي… ما الذي ستفعله الآن؟ مع وجود فيلدوريال و بلاك بيند و زيروس و ايتستين تحت سيطرتك ، إنها مسألة وقت فقط حتى تعود إليك باقي أقطاب ديكاثين “.
كانت القطعة الموجودة أسفلها في الكومة متشابهة إلى حد كبير ، ولكن من زاوية مختلفة وبقصاصة تكشف عن داخل القصر.
“أتوقع رفقة بعد ذلك” قلت بشكل غامض، لكن في تلك اللحظة ، اهتزت البوابة المعتمة ، ومرت تموج على سطحها عديم اللون مع ظهور ياسمين مرة أخرى.
قام الرجل بتدوير قبضته وسحبها إلى الوراء ، حيث برزت مسامير حجرية ، ولكن سيف وصل بالفعل الى يده ، وضغط بقمته على صدر الالاكريان.
خلفها مباشرة ، جاء كورتيس وكاثيلن غلايدر.
لم يترك أي من الجنود الباقين انتباههم يستقر على الجثث. أولئك الأقرب – أولئك الذين سيكونون قادرين على سماع أزيز الذباب الذي يطن في حشد الجثث – أبقوا أعينهم بثبات إلى الأمام.
ابتسمت لرؤية العجب على وجهيهما. خطت كاثيل خطوة مترددة نحو المكتب ، وامتدت يدها ببطء ، وأصابعها تتدحرج عبر سطح خشب الماهوجني الأملس.
“أوه” ، همس ريجيس قبل أن أحدق فيه بوهج.
كان تركيز كورتيس علي ، ابتسامة تضيء وجهه المربع ، ولكن بعد ذلك استدار رأسه ، وانهارت الابتسامة إلى زمجرة غاضبة. “ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟”
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
انحنا ليرا ، الاي عاد إلى ركن الغرفة ، أمام عائلة غلايدر. “تحياتي يا سيد وانسة جلايدر. أفهم أن هذا – ”
بجانب ليرا ، رفعت ياسمين حواجبها قليلاً جدًا ورفعت خنجرًا جزئيًا من غمده. اومأت خفية برأسي.
فجأة تحرك كورتيس. اشتعلت النيران الذهبية من قبضته على طول ذراعه ، والتي عادت لتلقي ضربة معززة بالمانا. ولكن ، حتى بسرعة كخاصة كورتيس ، كانت كاثيلن أسرع.
“لقد أحلت إدارة هذه المدينة إلى القائد غلوري وهيلستيس لسبب ما” قالت ياسمين، وبنظرتها الإدراكية ملتقطة التحول الطفيف في وضعي وهذا ما تخلص من أفكاري. “التدخل الآن أشبه بإظهار أنك لا تثق بهم.”
بخطوة واحدة ، وقفت بين أخيها وخادمها ، وشعرها الأسود يطير خلفها مثل العلم. ارتفعت يدها وضغطت على صدر كورتيس ، مما أجبره على التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو عملي” أجابت ببساطة . ” أي عرفة الأشياء. على سبيل المثال ، ربما خطر ببالك أن دفاع ديكاثين كان متداعًا وغير فعال؟ حسنًا ، قد يثير اهتمامك معرفة أن اهتمام أغرونا قد أُجبر على العودة إلى الوطن. حصل غدر في أعلى المراتب. ربما حتى حرب أهلية ”
“كاث ، هذه المرأة هي التي -”
ألقيت نظرة خاطفة على ياسمين ، التي كانت صامتة طوال اللقاء. هزت كتفيها فقط.
قالت كاثيلن ، وهي لا تخون أي عاطفة : ” انا أعرف من هي يا أخي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحب؟” كورتيس قال. “كما لو أن محتلَا يمكن أن يقع في حب محتلِه ، إلا بالقوة والخوف.”
ظل ياسمين تلقي نظرة خاطفة في اتجاهي ، ربما تأمل في الحصول على بعض التوجيهات حول التدخل أم لا ، لكني كنت أشاهد فقط.
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
من شأنه أن يبني الاستياء لدى آل غلايدر إذا أجبرتهم على التنحي أو ظهرت إلى جانب ليرا دريد. عليهم التوصل لحل بأنفسهم.
كانت الغرفة مرتبة ، لكنها مليئة باللفائف والخرائط وأكوام المخطوطات والكتب. التقطت قطعة من المخطوطات الثقيلة المصنوعة من الشمع ، وأدركت أنها رسم تفصيلي للقصر نفسه.
الى جانب ذلك ، إن ليرا خادم. مما سمعته ، لقد خاضت معركة نصف لائقة ضد فاراي و ميكا آيا معًا. حتى لو هاجمها آل غلايدر ، أشك في أنهم يمكن أن يقتلوها.
كانت الغرفة مرتبة ، لكنها مليئة باللفائف والخرائط وأكوام المخطوطات والكتب. التقطت قطعة من المخطوطات الثقيلة المصنوعة من الشمع ، وأدركت أنها رسم تفصيلي للقصر نفسه.
استدارت كاثيلن ، معطية تحديقًا جليديًا في ليرا.
عندما مررنا ، تحولت الرؤوس في اتجاهنا. كل عاطفة بشرية موجودة ، كتبت على وجوههم، كما احترقت النظرات عبر عيون جميع أولئك المجتمعين هنا ، اختلط العديد منهم معًا في كيمياء متناقضة من المشاعر غير المؤكدة.
قامت الخادم بتطهير حلقها. “أنا أفهم كراهيتك لي ، لكن فل تعرف كما اعرف أنني لم أفعل إلا ما أمرني به المنجل كاديل أو صاحب السيادة نفسه. بعد كل شيء ، كل واحد منا ليس سوى قطعة على اللةح ، إن الملوك هم الذين – ”
“هراء” ، قاطعها كيرتس. “كما لو أن أي ديكاثيني سيشكل عن طيب خاطر عائلة مع ألاكريان. ما تقصده هو أن شعبنا أُجبر على العبودية ، وبيعت منازلهم ، وسُرقت أرواحهم – ”
تحطمت يد كاثيلن على خد ليرا بصدى حاد ، مما أدى إلى اصطدام رأس الخادم بالجانب. قالت وهي تتحكم في نفسها تمامًا : “أعذارك واهية ولا طائل من ورائها”.
ما قالته كان صحيحًا ، لكنني علمت أنه لا يمكنني إخراج أحد رجال البلاط من السجن وإخبارهم أنهم مسؤولون عن عاصمة سابين.
“بغض النظر عما إذا قد ذبحت والدينا من أجل المتعة ، أو عرضت جثثهم في الريف خوفًا من الموت على يد سيدك ، فأنت وحش ، وإذا كان الأمر متروكًا لي ، فستكونين ميتة بالفعل. ”
“لعل إعدام الخادم يجعل إبعاد الجنود أسهل؟”
“أوه” ، همس ريجيس قبل أن أحدق فيه بوهج.
“لا ، لا يزال الجزء الأكبر من قوتنا هنا يخرج من المدينة. نظرًا لأن ايتيستين ظلت معقلًا للنشاط المتمردين ، فهناك قوة كبيرة من القوات هنا. أكثر من ستة عشر ألفًا في المدينة وحدها ، وما يقرب من ذلك العدد منتشر في جميع أنحاء الريف المحيط. يتم نقل الغالبية حاليًا إلى مخيمات خارج المدينة “.
كورتيس ، ذراعه ما زالت مشتعلة ، يشير بإصبعه الناري نحوي. “آرثر ، ما معنى هذا؟ لماذا أتيت بنا إلى هنا؟ لماذا لم رأس هذه المخلوقة في مكانه بالفعل؟ ”
اتكأت على رف ، وارحت كتفي ، وقابلت بصرها. “أنت تعرفين الكثير عما كان يحدث. في كلتا القارتين ، على ما يبدو “.
تحركت بعيدًا عن رف الكتب وأغلقت المسافة إلى كورتيس. مددت يدي ، ووضعتها على ذراعه – الذراع التي كانت تحترق.
“انتظري هنا” قلت ، ووصلت إلى رون التخزين الخاص بي.
رقصت النيران الذهبية بين أصابعي. أبقى اللهب المستحضر في مكانه لالتقاط أنفاسه.. واحد ، اثنان ، ثم اختفوا فجأة ، تاركين الغرفة أكثر قتامة وأقل دفئًا.
رددت بأنه ليس بالضرورة أمرًا سيئًا.
“لأننا ، على الأقل في الوقت الحالي ، نحتاج إليها.” فتح كيرتس فمه ليجادل ، لكني استمريت أتحدث.
“لقد أخبرتك أنك بدأت في أن تكون متوقعا”أشار ريجيس عند هذه النقطة.
“هذه المدينة في حالة من الفوضى. أحتاج إلى يد قوية للمساعدة في رفع دعم شعب ايتيستين ، لتوفير القيادة والأمن بعد رحيل الالكريان ”
“عفواً ، الوصي لوين ، لكني تنازلت لك عن السلطة على هذه القارة.” حدقت في المرأة وهي قاطعتني لكنها لم تتراجع. “حتى يحين الوقت الذي تعيد فيه تأسيس شكل الحكومة الخاص بك ، أعتقد أن هذا ، في الواقع ، يجعلك وصيًا على ديكاثن.”
“تريدنا أن نقود المدينة” قالت كاثيلن، وعين علي والأخرى على ليرا.
تذكرت ذلك الاجتماع الأول ، حيث نظرت إلى أعلى – كلي دم ، محطم – من أسفل فوهة بركانية ، وسيلفي بجانبي ، مثبتة على الأرض بواسطة مسامير أوتو. حتى ذلك الحين ، قبل أن نلتقي ، كانت سيريس تحميني من خدام أغرونا.
“أنتم تعرفون المدينة ، الناس. اسمكم يعني شيئًا ما هنا ، يحمل سلطة طبيعية “. تركت ذراع كورتيس. “هناك الكثير من إعادة البناء التي يتعين القيام بها. أنا أثق بكم للقيام بذلك “.
أصبح العالم يترنح من حولي عندما دخلت البوابة.
حدق كورتيس حول المكتب ، وعيناه لا تركزان سوى علي أنا أو ليرا دريد. “ماذا عن الالكريان؟ الشائعات تقول إنك ترسلهم جميعًا إلى ما وراء الجدار “.
كان تركيز كورتيس علي ، ابتسامة تضيء وجهه المربع ، ولكن بعد ذلك استدار رأسه ، وانهارت الابتسامة إلى زمجرة غاضبة. “ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟”
“نعم أنا-”
“أنتم تعرفون المدينة ، الناس. اسمكم يعني شيئًا ما هنا ، يحمل سلطة طبيعية “. تركت ذراع كورتيس. “هناك الكثير من إعادة البناء التي يتعين القيام بها. أنا أثق بكم للقيام بذلك “.
قامت ليرا دريد بتطهير حلقها مرة أخرى وأعطتني ابتسامة اعتذارية في نفس الوقت ولكن ليس كذلك. “- حاولت أن أقترح من قبل ، لا أعتقد أن إرسال الكثير من جنود ألاكريا عبر كامل اتساع القارة لتلال الوحوش هو مسار العمل الوحيد – أو الأكثر حكمة – أيها الوصي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عبست. لقد مر أسبوع منذ أن نصب لي الأطياف كمينًا في فيلدوريال. أكثر من وقت كافي لأجرونا للرد على هزيمتهم. كنت قد جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له لإرسال جنود إضافيين إلى ديكاثين ، لكن هذا ليس مستحيلًا.
احمرار عنق كورتيس ووجنتيه. “من قال أنك تستطيعين أن تتكلمي أيتها الشيطان؟”
بعد ذلك ، فكرت نحو ريجيس واضفت ، «أريدك أن تبقى هنا أيضًا. لمراقبة ليرا. ابق بعيدًا عن الأنظار وراقبها. يخبرني حدسي أنه يمكننا الوثوق بإحساسها بالحفاظ على الذات ، لكنني لن أخاطر بحياة آل غلايدر على ذلك وحده.»
«يالها من وقاحة» فكرت، مستمتعا تقريبًا. “ماذا تقترحين إذن؟”
عندما وصلنا إلى بوابات القصر ، ألقى حراس الألاكريان المسلحون على الفور أسلحتهم وساروا بعيدًا ، متبعين بعض الأوامر الصادرة مسبقًا. شاهدنا العديد من الأشخاص بفضول نقترب من مدخل القصر ، لكنهم تفرقوا للابتعاد عن طريقنا ، ولم يتعامل معنا أحد.
كانت أسنان كورتيس متماسكة معًا وهو يحدق في وجهي ، مصدومًا.
“ربما” قالت كاثيلن لليرا، لكنها كانت تنظر إلي. “أعترف أنني غير مرتاحة لاقتراح الخادم. يمكن للسفن المليئة بالجنود أن تدور حول القارة بسهولة وتهاجم من اتجاه آخر. أو تنتظر بعيدًا عن الساحل حتى الهجوم الرئيسي التالي ، فعندئذ سنتعامل مع صراع على جبهات متعددة. إذا جاء المزيد من هؤلاء الأطياف … ”
ترددت ليرا لحظة ، على ما يبدو تنتظر لترى ما إذا كان آل غلايدر سيقاطعونها ، ثم قالت :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
“لدينا العديد من السفن في الخليج. السماح لأي ألاكريان – أو ديكاثيني – يرغب في المغادرة إلى ألاكريا على الفور. لقد استسلمنا. ستكون علامة على حسن النية ، وقرارًا استراتيجيًا سليمًا أيضًا ، حيث أن الرحلة طويلة. لا يمكن استخدام أي جنود يقضون الشهر التالي في البحر ضدك ، لكنهم أيضًا في مأمن من غضب صاحب السيادة. ”
ثم سرت عبر القصر مرة أخرى ، هذه المرة، وحدي.
“هل هذه علامة على حسن النية؟” سخر كورتيس ، لكن كاثيلين أمسكت بيده وضغطت عليها بقوة ، وأسكتته.
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعي”
“تابعي”
احمرار عنق كورتيس ووجنتيه. “من قال أنك تستطيعين أن تتكلمي أيتها الشيطان؟”
“أود أن أقترح السماح لأي شخص يتخلى عن خدمته للسيادة السامية بالبقاء في ديكاثين.” رفعت ذقنها بينما سخرت كورتيس ، وعيناها الخزامى تنظران إلى أسفل أنفه في الآبار البنية العميقة خاصته “العديد من هؤلاء الرجال والنساء موجودون هنا منذ أكثر من عام ، لورد جلايدر. لديهم منازل وعائلات – ”
قالت ياسمين ، “أنت تفعل الشيء الصحيح” ، بصوتها الثابت الذي طغى على ضجيج الحشود في الأسفل.
“هراء” ، قاطعها كيرتس. “كما لو أن أي ديكاثيني سيشكل عن طيب خاطر عائلة مع ألاكريان. ما تقصده هو أن شعبنا أُجبر على العبودية ، وبيعت منازلهم ، وسُرقت أرواحهم – ”
ترنحت رؤيتي ، وأصبح الجزء الداخلي من الهيكل الحجري الذي يضم بوابة النقل الآني موضع التركيز.
“لا” ، قالت ليرا بحزم. “في الواقع ، الملك السامي يمنع مثل هذه الأشياء. تقدر ثقافتنا نقاء الدم ، وكان الملوك حازمين في إصرارهم على عدم اختلاط دم الديكاثيين والألاكريان “.
تركت ياسمين نفساً حاداً عندما ظهرت بجانبي في منتصف حديث ليرا. تبادلنا نظرة سريعة ، وخرج كلانا من الأبواب المزدوجة العريضة ونظرنا حولنا.
ابتسمت ، وكان هناك بريق شرير في عينها. “لكن السيادة بعيدة ، والحب شيء غريب وقوي.”
نظر إلينا وجه من نافذة الطابق الثاني لمنزل مبني جيدًا: فتاة ، ربما في السابعة من عمرها ، عيناها واسعتان مثل أطباق العشاء وزرقاء مثل البحيرات. أردت أن أبتسم لها ، وربما حتى الوح لها ، لكنني ببساطة شاهدتها وهي تهرب بعيدًا عن الأنظار.
“الحب؟” كورتيس قال. “كما لو أن محتلَا يمكن أن يقع في حب محتلِه ، إلا بالقوة والخوف.”
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
“ربما تكون قد عشت العام الماضي في حفرة في الأرض ، يا لورد جلايدر ، لكنني لم أفعل ذلك”. قالت ليرا بحدة “سترى بنفسك قريبًا بما فيه الكفاية.”
خطوت خطوة أقرب إلى هذه الخادم ونظرت إلى أسفل في عينيها الفضوليتين. “ما هي شروط هذا الاستسلام؟”
“ربما” قالت كاثيلن لليرا، لكنها كانت تنظر إلي. “أعترف أنني غير مرتاحة لاقتراح الخادم. يمكن للسفن المليئة بالجنود أن تدور حول القارة بسهولة وتهاجم من اتجاه آخر. أو تنتظر بعيدًا عن الساحل حتى الهجوم الرئيسي التالي ، فعندئذ سنتعامل مع صراع على جبهات متعددة. إذا جاء المزيد من هؤلاء الأطياف … ”
أعطت المدينة شعوراً وكأنها برميل بارود ، وكانت الشرارات تتطاير في كل اتجاه.
لقد أوضحت نقطة جيدة. لقد فهمت القصد من خطة ليرا ، وسيكون من الأسهل بكثير ركوب الجنود على متن القوارب بدلاً من نقلهم طوال الطريق إلى الجدار ، لكن هذا يعني أننا نعيد أغرونا إلى عدة آلاف من المحاربين.
خطوت خطوة أقرب إلى هذه الخادم ونظرت إلى أسفل في عينيها الفضوليتين. “ما هي شروط هذا الاستسلام؟”
ألقيت نظرة خاطفة على ياسمين ، التي كانت صامتة طوال اللقاء. هزت كتفيها فقط.
“بغض النظر عما إذا قد ذبحت والدينا من أجل المتعة ، أو عرضت جثثهم في الريف خوفًا من الموت على يد سيدك ، فأنت وحش ، وإذا كان الأمر متروكًا لي ، فستكونين ميتة بالفعل. ”
وجدت نفسي أتفق مع حكم ليرا ، لكنني كنت لا أزال حذرًا من مجرد إصدار المراسيم وأتوقع أن يقفز الجميع في الصف ويتبعون الأوامر.
تركت فجوة بين سطرين من مجموعات القتال حيث تم وضع ثلاثين جثة بدقة على الحصى. فكرتي الأولى ، هي الشعور بوميض من الغضب ، هذه بالتأكيد حيلة أخرى من الالكريان ، كنت خائفًا من الوجوه التي قد أراها بين الموتى.
“سوف يعمل الثلاثة منكم معًا على هذا. استسلمت ليرا ، لكن اقتراحاتها ليست بلا قيمة. مهما كنا نمضي قدما ، يجب أن يكون الجميع متفقين “.
“لا ، لا يزال الجزء الأكبر من قوتنا هنا يخرج من المدينة. نظرًا لأن ايتيستين ظلت معقلًا للنشاط المتمردين ، فهناك قوة كبيرة من القوات هنا. أكثر من ستة عشر ألفًا في المدينة وحدها ، وما يقرب من ذلك العدد منتشر في جميع أنحاء الريف المحيط. يتم نقل الغالبية حاليًا إلى مخيمات خارج المدينة “.
كانت هناك فترة توقف متوترة. التف كورتيس إلى كاثيلن ، التي واجهت بصري.
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
قالت بإسهاب “أقترح أن نفعل ما اقترحته الخادم”.
قام الرجل بتدوير قبضته وسحبها إلى الوراء ، حيث برزت مسامير حجرية ، ولكن سيف وصل بالفعل الى يده ، وضغط بقمته على صدر الالاكريان.
كنت أتوقع أن يتجادل كورتيس معها ، لكن يبدو أنه أجبر نفسه على الاسترخاء ، واراح قبضتيه الملتفتين وأخذ نفسًا عميقًا. “إذا كنا سنسمح للألاكريان بالبقاء ، فعلينا على الأقل سجنهم لبعض الوقت … ثلاثين يومًا ، إن لم يكن أكثر.”
تنهد قبل أن يستدير إلى ياسمين. “أعلم أن هذا غريب ، لكن هل لدي موافقتك في الاختباء داخل دمية اللحم التي تسميها جسدك؟”
عبست ليرا.
خلف الجثث كانت أكوام من الأسلحة والدروع.
ارتفعت حواجب كاثيلن بينما نظرت لشقيقها. “سيسمح ذلك «للعائلات » ببعض الانفصال لضمان أن تكون أي من هذه العلاقات متبادلة حقًا ، وحماية كل من شعب ديكاثين وجنود ألاكريان. إنها تسوية جيدة ”
“يبدو أنها طريقة ملتوية غير ضرورية لقتل نفسها وجميع أتباعها”أجابت ليرا قامت بتحويل وزنها وحفر إصبع حذائها في الخشب المصقول للأرضية. “إلا إذا…”
تسببت موجة من القوة في إزعاج الهواء في الدراسة ، وألقت حجابًا واضحًا فوقنا وتسبب في تحولنا جميعًا في الاتجاه الذي أتت منه.
“أنا أعرف.” أخرجت نفسا ثقيلا.
“ماذا بحق -” تمتم كورتيس ويده على سيفه.
“ما الأمر؟” سألت ياسمين وأنا استدرت نحوها.
“الكثير من المانا …” قالت ليرا وعيناها تتسعان.
تركت فجوة بين سطرين من مجموعات القتال حيث تم وضع ثلاثين جثة بدقة على الحصى. فكرتي الأولى ، هي الشعور بوميض من الغضب ، هذه بالتأكيد حيلة أخرى من الالكريان ، كنت خائفًا من الوجوه التي قد أراها بين الموتى.
قمت بتنشيط نطاق القلب بسرعة ، وتفتحت ابتسامة ببطء على وجهي حين تعرفت على صاحب تلك المانا.
لم يترك أي من الجنود الباقين انتباههم يستقر على الجثث. أولئك الأقرب – أولئك الذين سيكونون قادرين على سماع أزيز الذباب الذي يطن في حشد الجثث – أبقوا أعينهم بثبات إلى الأمام.
حدقت في الباب مع ريجيس قريبًا من الخلف ، ثم توقفت فجأة واستدرت لمواجهة آل غلايدر.
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
“هذا لا يجب أن يذكر حتى، لكن ليرا دريد سجينتي. في الوقت الحالي ، ستبقى هنا وتساعدكم في الترتيبات. أتوقع أن تظل دون أن اصاب بأذى “. تحول تركيزي إلى الخادمة. “عندما أعود ، سأقرر مصيرها ، بالطبع، اعتمادًا على مدى مساعدتها في ذلك الوقت ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الاطلاع على أكوام المخطوطات واللفائف.
تراجعت ثلاث مجموعات من العيون في وجهي بشكل غير مؤكد ، لكنني علمت أنه لا يمكنني قضاء المزيد من الوقت في الانتظار في ايتيستين. إن المرحلة التالية من الحرب قد بدأت بالفعل.
خلفها مباشرة ، جاء كورتيس وكاثيلن غلايدر.
فتحت الباب وتوجهت نحو البوابات الرئيسية بينما ياسمين ظل هادئة خلفي.
“أتوقع رفقة بعد ذلك” قلت بشكل غامض، لكن في تلك اللحظة ، اهتزت البوابة المعتمة ، ومرت تموج على سطحها عديم اللون مع ظهور ياسمين مرة أخرى.
بمجرد أن أصبحنا بعيدًا عن المكتب ، توقفت.
“تحياتي ، الرمح آرثر لوين ” قالت، وكان صوتها الحلو مسموعا بسهولة في جميع أنحاء الساحة الصامتة.
“ما الأمر؟” سألت ياسمين وأنا استدرت نحوها.
معًا ، قفزت أنا وياسمين من السطح وسرنا عبر الشارع الواسع الذي يربط جميع إطارات البوابة.
أعطيتها ابتسامة اعتذارية. “أنا آسف ، أحتاج إلى القيام بهذا الجزء التالي بمفردي.”
“تريدنا أن نقود المدينة” قالت كاثيلن، وعين علي والأخرى على ليرا.
هزت كتفيها. “توقعت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ظللت حذرًا من أي فخ ، ولذلك قمت بتنشيط نطاق القلب.
بعد ذلك ، فكرت نحو ريجيس واضفت ، «أريدك أن تبقى هنا أيضًا. لمراقبة ليرا. ابق بعيدًا عن الأنظار وراقبها. يخبرني حدسي أنه يمكننا الوثوق بإحساسها بالحفاظ على الذات ، لكنني لن أخاطر بحياة آل غلايدر على ذلك وحده.»
ابتسمت ، وكان هناك بريق شرير في عينها. “لكن السيادة بعيدة ، والحب شيء غريب وقوي.”
شعرت بخيبة أمل ريجيس وإحباطه ينزف من خلال رابطنا.
قامت الخادم بتطهير حلقها. “أنا أفهم كراهيتك لي ، لكن فل تعرف كما اعرف أنني لم أفعل إلا ما أمرني به المنجل كاديل أو صاحب السيادة نفسه. بعد كل شيء ، كل واحد منا ليس سوى قطعة على اللةح ، إن الملوك هم الذين – ”
“أنا لا أعرف عن هذا ، أرث.”
“ماذا بحق -” تمتم كورتيس ويده على سيفه.
«هذا مهم يا ريجيس. لا أعرف ليرا ، لكنني أعرف كيزيس. لن أكون في خطر.»
“كاث ، هذه المرأة هي التي -”
تنهد قبل أن يستدير إلى ياسمين. “أعلم أن هذا غريب ، لكن هل لدي موافقتك في الاختباء داخل دمية اللحم التي تسميها جسدك؟”
“لأننا ، على الأقل في الوقت الحالي ، نحتاج إليها.” فتح كيرتس فمه ليجادل ، لكني استمريت أتحدث.
جرت رعشة عبر ظهرها واتسعت عيناها الحمراوتان بعدم تصديق “مـ- ماذا …؟”
“هذا صحيح” قلت ، وأجبرت نفسي على الاسترخاء.
أدرت عيني وكنت سأركل ريجيس ، إلا أنه أصبح بالفعل غير متجسد. “سيبقى في الخلف للحفاظ على سلامة الجميع ، لكني أريده بعيدًا عن الأنظار. لا ينبغي أن اعرف ليرا أنه هنا ”
ثم سرت عبر القصر مرة أخرى ، هذه المرة، وحدي.
استغرقت ياسمين لحظة لتقويم نفسها ، وتصحيح درعها وتنعيم تعبير الصدمة من ملامحها. “سأفعل ما علي.”
“لا يزال العديد من ملوك والملكات والأوصياء الدكاثيين السابقين يقيمون في المدينة. بعضهم مسجون في أحشاء هذا القصر ، وآخرون اتخذوا حياة جديدة ، ووظائف جديدة. أنا متأكد من أنهم سيعلنون عن أنفسهم عندما تعلن استسلامي علانية ”
بدون صوت ، اختفى ريجيس في ياسمين. شدا فكها وهي تصر أسنانها بينما كرة الأثير التي كانت ريجيس تحوم حول نواتها.
تسببت موجة من القوة في إزعاج الهواء في الدراسة ، وألقت حجابًا واضحًا فوقنا وتسبب في تحولنا جميعًا في الاتجاه الذي أتت منه.
“غريب جدا” قالت.
“لأننا ، على الأقل في الوقت الحالي ، نحتاج إليها.” فتح كيرتس فمه ليجادل ، لكني استمريت أتحدث.
“هاي ، هذا ليس أفضل بكثير بالنسبة لي ، حسنًا؟” فكرت ريجيس ، لكن بسبب افتقارها إلى رد الفعل ، افترضت أن ياسمين لم تستطع سماعه.
“انتظري هنا” قلت ، ووصلت إلى رون التخزين الخاص بي.
«ابق آمنًا.» قلت « لا ينبغي أن أذهب طويلا.» فكرت في ريجيس.
فراغ. لم يكن هناك حراس يحرسون بوابة الاستقبال ، أو يحرسون الأبواب ذات الأشرطة الحديدية التي تؤدي إلى ساحة واسعة خلفها.
« وأنت تهتم بأدائك.»
رفعت نطاق القلب شعري الأشقر من رأسي ، وشعرت بالوهج الدافئ من ظهري وتحت عيني. الخوف الذي غرسته فيهم أشرق من أعينهم ، انعكس على وجهي شكل الرونية البنفسجي لنطاق القلب.
ثم سرت عبر القصر مرة أخرى ، هذه المرة، وحدي.
تركت فجوة بين سطرين من مجموعات القتال حيث تم وضع ثلاثين جثة بدقة على الحصى. فكرتي الأولى ، هي الشعور بوميض من الغضب ، هذه بالتأكيد حيلة أخرى من الالكريان ، كنت خائفًا من الوجوه التي قد أراها بين الموتى.
في الخارج ، وجدت قرصًا بيضاويًا تقريبًا من الطاقة المعتمة معلق أمامنا. وارتفعت صيحات من القصر بينما اندفع عدد قليل من الأشخاص الذين تسللوا إلى الخارج ليروا ما يحدث بعيدًا عن المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في القصر لفترة وجيزة قبل معركة بلودفروست ، لكن ليس بما يكفي لمعرفة طريقي. سمحت أنا وياسمين ليرا بقيادتنا عبر المدخل الكبير وإلى سلسلة من السولار والشقق حتى وصلنا إلى مكتب خاص.
ظهرت صورة ظلية بيضاء عمياء ، تخطو عبر القرص المعتم لتعلق في الهواء أمامه.
خطوت خطوة أقرب إلى هذه الخادم ونظرت إلى أسفل في عينيها الفضوليتين. “ما هي شروط هذا الاستسلام؟”
ثم تلاشت البوابة ، وكشفت عن رجل بشعر أشقر بلاتيني يرتدي زيًا عسكريًا داكنًا ، واستقرت علي عيناه – كل واحدة مثل نافذة في مجرة بعيدة.
“لعل إعدام الخادم يجعل إبعاد الجنود أسهل؟”
“آرثر لوين. لقد مر بعض الوقت ”
“إذن ما الذي يمنعني من قتلك الآن؟” انا سألت. “أم هؤلاء الرجال؟”
“لقد فات الوقت اللعين”. أجبته متحدثاً”لم أكن متأكدًا من أنه سيرسلك بالتفكير في كل شيء.”
“لا يزال العديد من ملوك والملكات والأوصياء الدكاثيين السابقين يقيمون في المدينة. بعضهم مسجون في أحشاء هذا القصر ، وآخرون اتخذوا حياة جديدة ، ووظائف جديدة. أنا متأكد من أنهم سيعلنون عن أنفسهم عندما تعلن استسلامي علانية ”
ظل تعبير وندسوم هادئًا. “أنا مبعوث اللورد إندراث إلى هذا العالم. وعلى هذا النحو ، أنا هنا لجلبك “. تصلبت للمانا في مجموعة متلألئة من السلالم المؤدية إلى البوابة. “فل تأتي ، آرثر. سيتحدث اللورد إندراث معك ”
حتى عندما شاهدنا ، رأيت رجلاً ديكاثينيا يدفع ألاكرياً غير مسلح بقوة في ظهره عندما لم يتحرك الرجل على الفور إلى الأمام لسد الفجوة في قائمة انتظاره.
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
خلف الجثث كانت أكوام من الأسلحة والدروع.
م / مؤلف : لست متأكدًا مما إذا لاحظ أي شخص ، ولكن هذا السطر الاخير كان تكرارا لبداية المجلد 5 عندما قال آرثر هذا السطر بالذات لـ ويندسوم عندما جاء لإخراج آرثر من زنزانته. ؛)
رددت بأنه ليس بالضرورة أمرًا سيئًا.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ياسمين تلقي نظرة خاطفة في اتجاهي ، ربما تأمل في الحصول على بعض التوجيهات حول التدخل أم لا ، لكني كنت أشاهد فقط.
NERO
“سوف يعمل الثلاثة منكم معًا على هذا. استسلمت ليرا ، لكن اقتراحاتها ليست بلا قيمة. مهما كنا نمضي قدما ، يجب أن يكون الجميع متفقين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر لسانها على طول شفتيها وهي تفكر في أفضل طريقة للرد. بعد لحظة طويلة ، قالت ، “لم آت للمساومة أو التماس منك ، الوصي لوين. لا توجد شروط. استسلمت قوات ألاكريا في ديكاثين “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات