الفصل 405
“كالعادة ، نيكو” قال أغرونا، صوته اهتز في صدري “لقد نجحت في الفشل بأكثر طريقة لا تصدق.”
نيكو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقلبت معدتي ، وقلقت من أنني قد أمرض مرة أخرى. على الرغم من أنني كنت قادرًا على الطيران بنفسي قبل أن يدمر جراي نواتي ، إلا أن الأمر لم يكن مماثلاً لكوني رضيعا يحمل بسحر شخص آخر.
شيء ثقيل كان يمسك بي ، يعلقني. شيء مظلم ، مظلم كليا. تشبث البلل بي ، ملطخًا بشرتي العارية ، بينما كان هناك شيء ناعم يضغط علي مثل لسان مخلوق عملاق ، مما أعطى الحياة والملمس لرائحة البصل الحلوة المقززة التي التصقت بكل شيء.
“هذا رائع حقًا ، نيكو. لكن … “ترددت ، وشيئ ما يتلوى ويسخن في معدتي. “هل الآن هو أفضل وقت للتجربة حقًا؟ نحن ذاهبون للحرب. ماذا لو … “تلاشت كلماتها ، وعضت شفتها.
ضربت فجأة ، وأنا واثق من أنني كنت ألتهم. انزلقت من بطانية ثقيلة ، كانت ملفوفة على وجهي ، من جانب السرير نحو الأرض.
“عما تبحثين؟”
شهقت ، وأمتصصت الهواء البارد الذي جعلني أتنخر واسعل. عندما تدحرجت الى جانبي ، محاولا أن أعلق رأسي على حافة السرير وأنا دائخ.
مختلفة بشكل غريب عن أعماق تايغرين كالوم المظلمة. كنت أتوقع وجود معسكر حرب ، جنود يتدفقون في الشوارع ، قطع أثرية مدمرة مصفوفة نحو الدروع الضخمة التي استحضرها سيريس.
لم أكن وحدي.
لكنها لم ترد سماعي أو لم تستطع. مددت يدي ، محاولًا الإمساك بها ، لكنها كانت بعيدة جدًا وكنت محاصرًا.
كان أغرونا يقف عند نهاية السرير ، وهو يحدق بي مع نظرة اشمئزاز. كانت سيسيليا بجانبه ، حملت تعبيراتها العصبية والفزع والإحراج.
ارتفعت المانا ، وهوت كالعاصفة ، شقت القوة اللون الأزرق الصافي. مدت سيسيليا يدها لأسفل ، واهتزت المانا التي تشكل الدرع مثل بوابات القلعة التي اصطدمت بكبش مدمر( أداة حصار).
: “سأذهب إذن”. قال أغرونا ، وعيناه الياقوتيتان تدوران على سيسيليا”لا مزيد من التأخير ، يا عزيزتي سيسيل. غادري في الصباح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تابعت نقاط السطوع الجديدة هذه أثناء مسح الغرفة ضوئيًا. الجدران والأرضية والسقف والأثاث – كل شيء عادي داخل الغرفة – بدت باهتة ومظللة ، في حين أن القطع الأثرية للإضاءة تتوهج بشكل أكثر إشراقًا. كان هناك لمعان خفي للمقبض المعدني وقفل بابي ، لكن الغريب ، لم يكن هناك توهج على الإطلاق من نواة التنين.
“نعم ، صاحب السيادة العليا”.قالت سيسيليا وهي تنحني بعمق “أنا مستعدة.”
لم تتحرك ، لم تتوانى عن هجوم سيسيليا. تتبعت عيناها القرمزية كل حركة وكل تقلب في المانا ، لكن لم يكن هناك حذر أو خوف رأيته في تلك النظرة. كانت سيريس تدرس سيسيليا ، مع الأخذ في الاعتبار تحكمها في المانا … قوتها.
تحركت أفكاري مثل دبس السكر وأنا أجاهد لفهم ما يقوله الاثنان. لكن شرارة قطعت ركودي هذا ، وأعادتني إلى آخر شيء أتذكره.
كانت عيناها الفيروزيتان تقفزان بسرعة عبر سطح الدرع ، مثل شخص يقرأ بسرعة لفيفة. “اللحامات تخيط هذه التعويذة معًا.”
“الرونات…” كان لساني سميكًا وثقيلًا ، وفمي جافا. قمت بترطيب شفتي وحاولت مرة أخرى. “ماذا حدث أثناء الإغداق؟”
“كالعادة ، نيكو” قال أغرونا، صوته اهتز في صدري “لقد نجحت في الفشل بأكثر طريقة لا تصدق.”
نظر أغرونا إلي نظرة غير مقروءة ، ثم تقدم إلي ووضع يده فوق رأسي. شعرت بالإثارة عند الاتصال ، لكن المرارة انبعثت على الفور ، وهي نقطة مقابلة للاستجابة العاطفية الأولية.
ربما كانت من مخيلتي ، لكن شيئًا مظلمًا مر على وجه سيسيليا للحظة. ثم كانت تبتسم ابتسامة عريضة معي ، ويدها على يدي حول العصا.
«هل أنا كلب يهز ذيله عند أي علامة على المودة من سيده بعيد المنال؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الزمرد الأخضر مثل عيون الأفعى ، والياقوت الأزرق أكثر زرقة من أعمق أعماق المحيط ، والتوباز الساطع مثل وميض البرق ، والياقوت الغني بالدم المتبلور.
“كالعادة ، نيكو” قال أغرونا، صوته اهتز في صدري “لقد نجحت في الفشل بأكثر طريقة لا تصدق.”
لم يسخر من الكلمات. لم يكونوا مليئين بالمرارة أو الإهانة. بل قال ببساطة ، مجرد بيان لحقيقة.
لم يسخر من الكلمات. لم يكونوا مليئين بالمرارة أو الإهانة. بل قال ببساطة ، مجرد بيان لحقيقة.
أغمضت عيني وقمعت الكلمات المرّة التي قفزت على لساني. كانت تلك هي الأخبار التي كنت أتوقعها ، ومع ذلك كنت لا أزال أواجه صعوبة في التنفس. “يبدو أنك مسرورة.”
“كنت أتمنى أن تغرس خبراتك الأخيرة فيك نوع الدافع الذي كنت تفتقر إليه دائمًا. لكن للأسف ، هذا الرون الجديد يتماشى بمثالية مع مواهبك ”
«هل أنا كلب يهز ذيله عند أي علامة على المودة من سيده بعيد المنال؟»
ابتعدت يده ، وارتفعت حواجبه جزءًا من البوصة في سؤال صامت : « هل لديك أي شيء لتقوله عن ذلك ، أيها الفتى الأبله؟»
ثم توقفوا في وضع مستقيم كما لو كانوا في زنبرك. “أحمق” ، شتمت نفسي وقفزت من السرير
عندما لم أرد ، بدا لي أنني أؤكد شيئًا توقعه أغرونا ، لأنه أومأ برأسه ، ثم انطلق بعيدًا ، والحلي في قرنيه تتصاظم ثليلاً.
ظهرت ضحكة قاتمة غير مشروطة من داخلي. “كيف سأفعل ذلك بالضبط؟”
عندما أُغلق الباب ، أسرعت سيسيليا إلى حافة سريري ، وغرقت على ركبتيها ودفعت الشعر المبلل بالعرق من عيني. “أوه ، نيكو. هل انت بخير؟ لقد كنت فاقدًا للوعي ليوم كامل ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن وحدي.
تدحرجت على ظهري وركزت على التنفس حتى لا أتقيأ أمامها. “أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة بدأت اهوي حيث تم سحب السحر الذي كان يمسك بي عالياً. لقد شتمت وأنا أصطدم بالأرض واتدحرج. اصطدمت مؤخرة العصا ، المربوطة بظهري ، في رأسي.
كانت أصابعها الرشيقة مثبتة في أصابعي، وأراحت رأسها وراقبتني بصمت.
وبعد ذلك ، مع الإدراك المحطم والمتغير للعالم ، عرفت ما يفعلته روني ، وابتسمت ابتسامة عريضة على وجهي. “شيء يتناسب مع مواهبي بالفعل.”
“قال أغرونا إنك سترحلين” سألت بعد دقيقتين من الصمت. “إلى أين يرسلك؟”
“سيسيليا ، توقفي!” صرخت مرة أخرى.
جلست ، وتركت يدي لتنظيف خصلة من الشعر الرمادي البرونزي من وجهها بينما قالت. “أنا أقود الهجوم على سيز كلار. أغرونا يريد مني أن أقدم عرضا للقوة لضمان عدم انتشار هذا التمرد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن وحدي.
أغمضت عيني وقمعت الكلمات المرّة التي قفزت على لساني. كانت تلك هي الأخبار التي كنت أتوقعها ، ومع ذلك كنت لا أزال أواجه صعوبة في التنفس. “يبدو أنك مسرورة.”
بعد أن ارتديت بسرعة ثياب القتال المظلمة ، تم نقلي عبر تايغرين كالوم دون أن أسجل حقًا إلى أين نحن ذاهبون.
سمعت سيسيليا وهي تقفز على قدميها. فتحت عيني مرة أخرى لأجدها جالسة بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطاولة ، تم تخصيص مجموعة من التركيبات المختلفة المصبوبة من سبائك مختلفة ، والتي تم وضعها جانباً لمزيد من التجارب. لقد اشتعلت بشكل زاهي
“بالطبع أنا مسرورة” قالت عابسة “لقد تدربت على هذا منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنها فرصة أخيرًا بالنسبة لي لأثبت لأجرونا أنني أستحق كل ما منحني إياه – ما منحنا إياه “. قابلت عيني وأمسكتهما. “هذه هي الطريقة التي سنستعيد بها حياتنا يا نيكو.”
ومضت الأحجار الكريمة ، وتدفقت نفخة من البخار المتصاعد من العصا ، من نافذتي المفتوحة ، وبعيدًا في المسافة.
ابتلعت بشدة. شعرت بالانتفاخ في لساني ، وفجأة خفت أن أختنق به.
وجدت نفسي أحدق في الملامح الجميلة التي كانت تسكنها وأتساءل من أين أتى هذا الاتزان. كنا بعيدين جدًا عن غرف التدريب في تايغرين كالوم ، ولم يتم اختبارها إلى حد كبير. كانت مواجهة سيريس مختلفة عن أي شيء فعلته سيسيليا في أي من حياتها القصيرة.
انحنت ، ولا تزال تحدق بعمق في عيني. “لكنني لن أذهب إلى أي مكان بدونك. لذا استريح ، حسنا؟ سأعود في الصباح ، وبعد ذلك ، سنقتل خائنًا ”
رمشت عدة مرات عندما ظهرنا تحت شمس الصباح الباكر الساطعة ، والتي لم تكن تخفيها الجبال في سيز كلار. استغرق الأمر لحظة حتى اصبح محيطنا موضع تركيز.
بابتسامة كبيرة تشرق على وجهها الرائع ، مررت سيسيليا أصابعها من خلال شعري ، ثم قفزت من على سريري. توقفت لتنظر للخلف من المدخل. “أوه ، لقد نسيت تقريبًا.”
استمرت التروس في الدوران بينما قادتنا سيسيليا نحو الدرع.
من الحقيبة ، سحبت الكرة الخشنة قليلاً والتي هي قلب مانا التنين. “لا أعتقد أن أغرونا كان سيكون سعيدًا جدًا إذا وجد هذا. عليك أن تكون أكثر حذرا “. على الرغم من التحذير ، ابتسمت وهي تضع الكرة بجانبي. ثم ، مع تلويحة سريعة ، ذهبت.
“أي شعب؟” ردت ، مشيرًا إلى المدينة الفارغة خلفي. “أي تمرد؟ هذه ذروة الحماقة “.
نفخت نفسًا محبطًا عاصفًا. “يا للقرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابعها الرشيقة مثبتة في أصابعي، وأراحت رأسها وراقبتني بصمت.
بضع ساعات … كان هذا كل الوقت الذي اضطررت فيه للاستعداد. كانت سيسيليا ذاهبة للحرب. وسأكون بجانبها ، أحميها.
“أين جنودنا؟” سألت سيسيليا.
ظهرت ضحكة قاتمة غير مشروطة من داخلي. “كيف سأفعل ذلك بالضبط؟”
نيكو
تركت عيني تنجرفان مغمضتين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست مهتمًا بألعاب كلمتك”قالت سيسيليا ، وشعرت أن المانا من حولنا ترتجف. “أسقطي هذه الدروع. اطلب من رجالك التنحي ، واسمح لقواتي بالدخول. تعال بمحض إرادتك أمام السيادة الأعلى لمواجهة الحكم ، وهو يعد بنهاية سريعة. كلما طالت مدة هذه المهزلة ، كلما وجدتي أن ذلك سيان مع موتك “. [ترتل خبير في جعل الشخصيات غثـ-…. حسنا هكذا]
ثم توقفوا في وضع مستقيم كما لو كانوا في زنبرك. “أحمق” ، شتمت نفسي وقفزت من السرير
“بالتأكيد ، هناك ألف رسول آخر كان من الممكن أن يرسلها أغرونا لتهديدي” ، قالت سيريس بهدوء. “أنت لست هنا فقط من أجل هذه المحادثة الغير سارة ، أليس كذلك؟ لأنني لا أهتم بالانخراط في معركة دهاء عندما يملك خصمي تسليحًا سيئًا للغاية ”
تدفقت المانا من نواتي الضعيفة، مما أدى إلى تقوية الرونات الجديدة التي استقرت عبر عمودي الفقري أسفل شفرات كتفي.
« ألا ترين أنني فعلت هذا من أجلك؟»
لم أكن أعرف ما أتوقعه ، وهذا كان إحساسًا غريبًا في حد ذاته. في العادة ، كان الضباط يشرحون الرونات ، لكن من القليل الذي يمكنني استخلاصه من ذاكرتي الضبابية ، لم يعرفوا ما هو روني.
بجواري ، تعثر تعبير سيسيليا ، ولكن فقط للحظة.
كان شيئًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست مهتمًا بألعاب كلمتك”قالت سيسيليا ، وشعرت أن المانا من حولنا ترتجف. “أسقطي هذه الدروع. اطلب من رجالك التنحي ، واسمح لقواتي بالدخول. تعال بمحض إرادتك أمام السيادة الأعلى لمواجهة الحكم ، وهو يعد بنهاية سريعة. كلما طالت مدة هذه المهزلة ، كلما وجدتي أن ذلك سيان مع موتك “. [ترتل خبير في جعل الشخصيات غثـ-…. حسنا هكذا]
«شيء يتناسب مع مواهبي» فكرت بمرارة ، تلك الكلمات التي خرجت بصوت أغرونا.
تحولت حماستي إلى حزن ، ووجدت نفسي انجرف وسط ضباب كئيب.
تغيرت الإضاءة في غرفتي مع تنشيط الرون. لقد كان شيئًا خفيًا ، بالكاد يمكن ملاحظته في البداية ، مثل الزحف البطيء للغيوم في الأعلى بينما يتم تنشيط القطع الأثرية للإضاءة في الشارع.
“نيكو ، أنا …”
لقد تابعت نقاط السطوع الجديدة هذه أثناء مسح الغرفة ضوئيًا. الجدران والأرضية والسقف والأثاث – كل شيء عادي داخل الغرفة – بدت باهتة ومظللة ، في حين أن القطع الأثرية للإضاءة تتوهج بشكل أكثر إشراقًا. كان هناك لمعان خفي للمقبض المعدني وقفل بابي ، لكن الغريب ، لم يكن هناك توهج على الإطلاق من نواة التنين.
وحتى مع ذلك ، فإن شحن البلورات سيتطلب المزيد من المانا أكثر مما يمكن الحفاظ عليه ، بغض النظر عن عدد السحرة الذين كانوا يعملون.
التقطت الكرة لأعلى ولفتها في يدي ، وفحصتها من زوايا متعددة ، لكنها كانت قاتمة ومظلمة. بدا هذا غريباً بالنسبة لي لأن شيئًا صغيرًا وغير مهم مثل الريشة على مكتبي احترقت في تصوري المتغير ، وكذلك الحال مع المخطوطة المرسلة التي جمعتها لطلب بعض المواد من أجل قطعة أثرية جديدة.
كأنما من العدم ، أمسكت بي عاصفة من الرياح ورفعتني عن الأرض. طارت سيسيليا أمامي ، متبعة القوس المنحني للحاجز.
عندما توصل عقلي للعصى ، أسرعت إلى الباب في مكان عملي وفتحته. في الداخل ، كان الأمر متشابهًا إلى حد كبير ، ما عدا أنه هناك ، كانت جميع العناصر المصفوفة عبر طاولة العمل الخاصة بي متوهجة بفاعلية مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطاولة ، تم تخصيص مجموعة من التركيبات المختلفة المصبوبة من سبائك مختلفة ، والتي تم وضعها جانباً لمزيد من التجارب. لقد اشتعلت بشكل زاهي
هذا أكثر من مجرد إحساس مرئي. بإمكاني الشعور بهم ، كما لو كانوا مرتبطين بي – ومع بعضهم البعض. كل عنصر سحري ، وحتى تلك التي لم تكن سحرية بعد ولكن لديها القدرة على أن تكون مشبعة ، برزت في حواسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنا مسرورة” قالت عابسة “لقد تدربت على هذا منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنها فرصة أخيرًا بالنسبة لي لأثبت لأجرونا أنني أستحق كل ما منحني إياه – ما منحنا إياه “. قابلت عيني وأمسكتهما. “هذه هي الطريقة التي سنستعيد بها حياتنا يا نيكو.”
كان الأكثر تألقًا وسطوعًا في هذا الشكل المتغير للإدراك هو الغصن نفسه ، مضمنًا بتركيب واحد. كان المعدن الفضي للتركيب باهتًا مقابل الخشب الأسود اللامع.
الفصل 405
على الطاولة ، تم تخصيص مجموعة من التركيبات المختلفة المصبوبة من سبائك مختلفة ، والتي تم وضعها جانباً لمزيد من التجارب. لقد اشتعلت بشكل زاهي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه تم فرض تهدأة على العصا لمدة أقل من دقيقة ، إلا أنها تحتوي على ما يكفي من المانا لوقفة بسيطة كهذه.
فضوليًا ، قمت بوضع النواة والتقطت تركيبا. لا شيء تغير. ومع ذلك ، كلما اقتربت من الفرع الملتوي ، تغير كلا مصدري هذا الاتصال ، لكن التغيير كان أقل توهجًا وأكثر اهتزازًا. كان هناك شيء مشترك بينهما ، تناغم …
“أدخلي” صرخت من طاولة العمل ، جاءت سيسيليا لأخذي في مهمتنا إلى سيز كلار.
وبعد ذلك ، مع الإدراك المحطم والمتغير للعالم ، عرفت ما يفعلته روني ، وابتسمت ابتسامة عريضة على وجهي. “شيء يتناسب مع مواهبي بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت المانا من نواتي الضعيفة، مما أدى إلى تقوية الرونات الجديدة التي استقرت عبر عمودي الفقري أسفل شفرات كتفي.
أمسكت بأداة النحت المتخصصة في يد وثبت قاعدة العصى بيد أخرى ، وشرعت في العمل ، وأنا أعلم أنه لم يكن لدي سوى بضع ساعات لأجعل نفسي جاهزًا.
انحنت ، ولا تزال تحدق بعمق في عيني. “لكنني لن أذهب إلى أي مكان بدونك. لذا استريح ، حسنا؟ سأعود في الصباح ، وبعد ذلك ، سنقتل خائنًا ”
***
“بالتأكيد ، هناك ألف رسول آخر كان من الممكن أن يرسلها أغرونا لتهديدي” ، قالت سيريس بهدوء. “أنت لست هنا فقط من أجل هذه المحادثة الغير سارة ، أليس كذلك؟ لأنني لا أهتم بالانخراط في معركة دهاء عندما يملك خصمي تسليحًا سيئًا للغاية ”
كان ضوء الشمس بالكاد قد حوّل الأفق إلى اللون الرمادي والأزرق خلف الجبال البعيدة عندما طرقت طرقة على بابي.
ثم توقفوا في وضع مستقيم كما لو كانوا في زنبرك. “أحمق” ، شتمت نفسي وقفزت من السرير
لقد تجاهلت ذلك في البداية ، حيث كنت منغمسًا في عملي لذا نسيت سبب إلحاحها. جاءت الطرقة مرة أخرى ، بصوت أعلى وأكثر إلحاحًا ، واندمج الزمان والمكان داخل عقلي ، وأعادني إلى الواقع.
فضوليًا ، قمت بوضع النواة والتقطت تركيبا. لا شيء تغير. ومع ذلك ، كلما اقتربت من الفرع الملتوي ، تغير كلا مصدري هذا الاتصال ، لكن التغيير كان أقل توهجًا وأكثر اهتزازًا. كان هناك شيء مشترك بينهما ، تناغم …
“أدخلي” صرخت من طاولة العمل ، جاءت سيسيليا لأخذي في مهمتنا إلى سيز كلار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتمنى أن تغرس خبراتك الأخيرة فيك نوع الدافع الذي كنت تفتقر إليه دائمًا. لكن للأسف ، هذا الرون الجديد يتماشى بمثالية مع مواهبك ”
فُتح الباب ، ثم أُغلق مجددًا ، وسمعت وقع أقدامها الناعمة تتقاطع إلى الباب الداخلي. “أنا آسف نيكو ، أين ملابسك؟ هل استرتحت على الإطلاق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت المانا من نواتي الضعيفة، مما أدى إلى تقوية الرونات الجديدة التي استقرت عبر عمودي الفقري أسفل شفرات كتفي.
نظرت إلى أسفل في نفسي.
بدا العالم نفسه مرنًا بينما دفعت سيسيليا الدرع. تشوهت الفقاعة ، وانحنت للداخل نحو سيريس.
عندما استيقظت بعد الإغداق ، كنت قد جردت من ملابسي. الآن فقط أدركت أنني كنت منغمسًا جدًا في روني والقطع الأثرية التي كنت أصنعها حتى أنني لم أرتدي ملابسي.
انحنت ، ولا تزال تحدق بعمق في عيني. “لكنني لن أذهب إلى أي مكان بدونك. لذا استريح ، حسنا؟ سأعود في الصباح ، وبعد ذلك ، سنقتل خائنًا ”
أخبرتها ، وأنا متحمس جدًا لكي لا تهتم بأي شيء من هذا: “هنا ، انظري إلى هذا”.
كأنما من العدم ، أمسكت بي عاصفة من الرياح ورفعتني عن الأرض. طارت سيسيليا أمامي ، متبعة القوس المنحني للحاجز.
أمسكت بيدها ، وسحبت سيسيليا إلى طاولة العمل وابتسمت بفخر على إبداعي.
وجدت نفسي أحدق في الملامح الجميلة التي كانت تسكنها وأتساءل من أين أتى هذا الاتزان. كنا بعيدين جدًا عن غرف التدريب في تايغرين كالوم ، ولم يتم اختبارها إلى حد كبير. كانت مواجهة سيريس مختلفة عن أي شيء فعلته سيسيليا في أي من حياتها القصيرة.
حيث كان يوجد فرع ملتوي من قبل ، يوجد الآن عصى ناعمة ومصقولة من أنقى أنواع الأسود.
سمعت كلمات أغرونا وراء كل مقطع لفظي تنطقه . اكره هذا .
برز رأس العصا إلى الخارج بمهارة ، وحيث اتسعت ، تم إدخال أربعة أحجار كريمة في خشب الفحم.
ظهرت ضحكة قاتمة غير مشروطة من داخلي. “كيف سأفعل ذلك بالضبط؟”
الزمرد الأخضر مثل عيون الأفعى ، والياقوت الأزرق أكثر زرقة من أعمق أعماق المحيط ، والتوباز الساطع مثل وميض البرق ، والياقوت الغني بالدم المتبلور.
كانت صحة اللون مهمة ، وكذلك نقاء الأحجار الكريمة ، ونظافة القطع ، وقوة نيتي عند وضع كل جوهرة.
لكنها لم ترد سماعي أو لم تستطع. مددت يدي ، محاولًا الإمساك بها ، لكنها كانت بعيدة جدًا وكنت محاصرًا.
هذا ما فعله الرون خاصتي. لقد ربط ذهني بحقيقة المواد التي عملت معها. كان بإمكاني أن أرى ، وأشعر ، بل أتذوق الطريقة التي تتلاءم بها المواد المختلفة مع العالم.
“نيكو ، أنا …”
كنت على يقين من أن هذه هي البداية فقط. كلما كان الرون أكثر تقدمًا وقوة ، أصبح إتقانه أصعب ، لكن النتائج أعظم. مع الوقت والممارسة والصبر ، لم أستطع إلا أن أبدأ في تصور ما يمكن أن يكون ممكنًا مع الشعارات.
نظرت إلى أسفل في نفسي.
“- ماذا تفعل؟”
بعد أن ارتديت بسرعة ثياب القتال المظلمة ، تم نقلي عبر تايغرين كالوم دون أن أسجل حقًا إلى أين نحن ذاهبون.
“آسف؟” سألت ، مدركة أن سيسيليا كانت تتحدث.
“إذا لم تكن … تسقطه … إذن سأفعل بنفسي” ، قالت سيسيليا من خلال أسنانها المشدودة.
“هذا جميل! بما تفيد، أو ماذا تفعل؟” كررت ، ناظرة إلي بحذر.
بضع ساعات … كان هذا كل الوقت الذي اضطررت فيه للاستعداد. كانت سيسيليا ذاهبة للحرب. وسأكون بجانبها ، أحميها.
لقد رفعت العصى ، وشعرت بشبكة غير محسوسة تقريبًا من الحروف الرسومية والرونية والعناصر الرابطة التي تم تسجيلها بعناية في كل بوصة تقريبًا من سطح خشب الفحم.
استمرت التروس في الدوران بينما قادتنا سيسيليا نحو الدرع.
أخذتها في كلتا يدي ، شبعت المانا مباشرة في العصى. تم سحب المانا عبر السطح من خلال دوائر الفضة المنقوشة في الأخاديد الغير المرئية قبل أن يتم امتصاصها في بلورة مانا مصممة خصيصًا مخبأة بين الجواهر الأربعة المرئية.
“تعرف كل شيء عن ذلك ، أليس كذلك؟” أجابت. “إن وجودك كله مبني على فرضية ، مؤسسة على الحماقة. أنتما – المتناسخين – لا تفهمان كيف تبدو الحياة حقًا في هذا العالم. بالنسبة لكم ، إنها ملعب ، لعبة ، حلم ستستيقظ منه في يوم ما “. لم تعد تبتسم بعد الآن. كان هناك صلابة في ملامحه جعلت الشعر على ذراعي يقف على نهايته. “أنا أعرف ما وعدك به ، نيكو. لكنني أعلم أيضًا أنه لا يستطيع فعل ذلك. ليس لديه هذا النوع من القوة “.
اتبعت عيون سيسيليا أثر المانا ، ومرة أخرى أدهشتني حواسها المحسنة. جزئيًا ، كان تصميم العصى يهدف إلى إخفاء قدراتهم.
لم يسخر من الكلمات. لم يكونوا مليئين بالمرارة أو الإهانة. بل قال ببساطة ، مجرد بيان لحقيقة.
بعد كل شيء ، ستكون كاشفا مسكينا لقوتي إذا أظهرت أيضًا ما أفعله بالضبط. على الرغم من ذلك ، لم تواجه سيسيليا أي مشكلة في متابعة المانا خلال رحلتها.
جلست ، وتركت يدي لتنظيف خصلة من الشعر الرمادي البرونزي من وجهها بينما قالت. “أنا أقود الهجوم على سيز كلار. أغرونا يريد مني أن أقدم عرضا للقوة لضمان عدم انتشار هذا التمرد “.
حول رأس العصى ، بدأت المانا في الجو تتفاعل مع المانا التي اشبع العصى. كان بإمكاني الشعور بذلك ، لكنني علمت أنها تستطيع رؤية الجسيمات الفردية يتم سحبها إلى الأحجار الكريمة الخاصة بها.
كان الأكثر تألقًا وسطوعًا في هذا الشكل المتغير للإدراك هو الغصن نفسه ، مضمنًا بتركيب واحد. كان المعدن الفضي للتركيب باهتًا مقابل الخشب الأسود اللامع.
“إنه لأمر مدهش …” تمتمت ، وتمتد أطراف أصابعها نحو الخشب لكن دون أن تلمسه.
هذا أكثر من مجرد إحساس مرئي. بإمكاني الشعور بهم ، كما لو كانوا مرتبطين بي – ومع بعضهم البعض. كل عنصر سحري ، وحتى تلك التي لم تكن سحرية بعد ولكن لديها القدرة على أن تكون مشبعة ، برزت في حواسي.
“المانا المنقات داخل البلورة الداخلية تعطي شكلًا للسحر ، والذي يستمد بعد ذلك من مانا الغلاف الجوي المخزنة ليتجسد كتأثير عنصري ، ليصبح تعويذة ،” قلت ، وصدري ينتفخ بفخر .
برز رأس العصا إلى الخارج بمهارة ، وحيث اتسعت ، تم إدخال أربعة أحجار كريمة في خشب الفحم.
” إن نواة التنين هي التي أعطتني فكرة الهيكل ، لكن لم يكن بإمكاني إصلاح بلورة المانا بدون الروت. هنا ، دعيني أريك”.
“نيكو ، الآن ليس الوقت المناسب لذلك”.أغلقت أصابعها بقوة حول يدي. قالت بحزم “لقد أحضرتني إلى هنا ، والآن دعني أقوم بدوري حتى أتمكن من إعادتنا إلى المنزل. حسنا؟”
على الرغم من أنه تم فرض تهدأة على العصا لمدة أقل من دقيقة ، إلا أنها تحتوي على ما يكفي من المانا لوقفة بسيطة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منصة الاستقبال في قلب حديقة مترامية الأطراف. أحاطت بنا شجيرات كبيرة وأشجار صغيرة وعشرات أنواع الزهور. كان الهواء مثقلًا بملح البحر.
من خلال الدائرة الضامة ، لا يزال بإمكاني الشعور والتلاعب بالمانا المخزنة. شكّلتها في التعويذة التي رغبت فيها.
الكآبة التي شعرت بها قبل لحظات فقط تلاشت بينما بدأ عقلي في العمل مع الأخذ في الاعتبار الآثار المترتبة على منشأة سيريس.
ومضت الأحجار الكريمة ، وتدفقت نفخة من البخار المتصاعد من العصا ، من نافذتي المفتوحة ، وبعيدًا في المسافة.
«شيء يتناسب مع مواهبي» فكرت بمرارة ، تلك الكلمات التي خرجت بصوت أغرونا.
“كان هذا ماء و نار و مانا الهواء” ، لاحظت بشيء من الفضول.
“كالعادة ، نيكو” قال أغرونا، صوته اهتز في صدري “لقد نجحت في الفشل بأكثر طريقة لا تصدق.”
“مع هذا ، يمكنني صقل تعويذتي الخاصة بالطريقة التي يفعلونها في ديكاثين ” قلت ، لاهثًا من الإثارة واندفاع النصر.
لم تتحرك ، لم تتوانى عن هجوم سيسيليا. تتبعت عيناها القرمزية كل حركة وكل تقلب في المانا ، لكن لم يكن هناك حذر أو خوف رأيته في تلك النظرة. كانت سيريس تدرس سيسيليا ، مع الأخذ في الاعتبار تحكمها في المانا … قوتها.
“ساقوم بتشكيلها كما أريد ، دون الاعتماد على الأحرف الرونية فقط. و “- اتسعت ابتسامتي -” يمكنني الاستفادة من جميع العناصر الأربعة. ”
من خلال الدائرة الضامة ، لا يزال بإمكاني الشعور والتلاعب بالمانا المخزنة. شكّلتها في التعويذة التي رغبت فيها.
ربما كانت من مخيلتي ، لكن شيئًا مظلمًا مر على وجه سيسيليا للحظة. ثم كانت تبتسم ابتسامة عريضة معي ، ويدها على يدي حول العصا.
انحنت ، ولا تزال تحدق بعمق في عيني. “لكنني لن أذهب إلى أي مكان بدونك. لذا استريح ، حسنا؟ سأعود في الصباح ، وبعد ذلك ، سنقتل خائنًا ”
“هذا رائع حقًا ، نيكو. لكن … “ترددت ، وشيئ ما يتلوى ويسخن في معدتي. “هل الآن هو أفضل وقت للتجربة حقًا؟ نحن ذاهبون للحرب. ماذا لو … “تلاشت كلماتها ، وعضت شفتها.
برز رأس العصا إلى الخارج بمهارة ، وحيث اتسعت ، تم إدخال أربعة أحجار كريمة في خشب الفحم.
“ماذا!” سألت ، وكان الجليد يتسرب الآن من الشيء الساخن الذي يندفع عبر أحشائي.
بعد مرور بضع دقائق في صمت ثابت ، شعرت بتوقيع مانا مألوف يقترب من الجانب الآخر من الدرع.
« ألا ترين أنني فعلت هذا من أجلك؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنظر إلي وهي تجيب. “يتم تجميع القوات خارج روزير ، وقد تم بالفعل طرد جميع المدنيين الذين يعيشون على بعد ميل من الجدار”.
“نواتك لا تزال تتعافى”قالت أخيرًا “لا أريد أن تتأذى من خلال الضغط على نفسك بشدة. ماذا لو فشلتوالعصا؟ ماذا لو أنها تؤذيك بطريقة ما ، أو … أو لا تعمل كما تتمنى؟ ”
مختلفة بشكل غريب عن أعماق تايغرين كالوم المظلمة. كنت أتوقع وجود معسكر حرب ، جنود يتدفقون في الشوارع ، قطع أثرية مدمرة مصفوفة نحو الدروع الضخمة التي استحضرها سيريس.
“ألا تثقين بي؟” سألت ، وخرج صوتي رقيقًا ومتألمًا بشكل واضخ.
“هذا رائع حقًا ، نيكو. لكن … “ترددت ، وشيئ ما يتلوى ويسخن في معدتي. “هل الآن هو أفضل وقت للتجربة حقًا؟ نحن ذاهبون للحرب. ماذا لو … “تلاشت كلماتها ، وعضت شفتها.
“نيكو ، الآن ليس الوقت المناسب لذلك”.أغلقت أصابعها بقوة حول يدي. قالت بحزم “لقد أحضرتني إلى هنا ، والآن دعني أقوم بدوري حتى أتمكن من إعادتنا إلى المنزل. حسنا؟”
شيء ثقيل كان يمسك بي ، يعلقني. شيء مظلم ، مظلم كليا. تشبث البلل بي ، ملطخًا بشرتي العارية ، بينما كان هناك شيء ناعم يضغط علي مثل لسان مخلوق عملاق ، مما أعطى الحياة والملمس لرائحة البصل الحلوة المقززة التي التصقت بكل شيء.
أردت أن أقول هذا خطأ. كنت مخطئا…
أغمضت عيني وقمعت الكلمات المرّة التي قفزت على لساني. كانت تلك هي الأخبار التي كنت أتوقعها ، ومع ذلك كنت لا أزال أواجه صعوبة في التنفس. “يبدو أنك مسرورة.”
“نعم ، حسنًا ” قلت بدلاً من ذلك “انا مستعدة للذهاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت المانا من نواتي الضعيفة، مما أدى إلى تقوية الرونات الجديدة التي استقرت عبر عمودي الفقري أسفل شفرات كتفي.
نظرت إليّ لما شعرت أنه وقت طويل جدًا ، ثم كسر ظل الابتسامة التوتر. “ربما يجب أن ترتدي بعض الملابس أولاً.”
ومضت الأحجار الكريمة ، وتدفقت نفخة من البخار المتصاعد من العصا ، من نافذتي المفتوحة ، وبعيدًا في المسافة.
بعد أن ارتديت بسرعة ثياب القتال المظلمة ، تم نقلي عبر تايغرين كالوم دون أن أسجل حقًا إلى أين نحن ذاهبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنا مسرورة” قالت عابسة “لقد تدربت على هذا منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنها فرصة أخيرًا بالنسبة لي لأثبت لأجرونا أنني أستحق كل ما منحني إياه – ما منحنا إياه “. قابلت عيني وأمسكتهما. “هذه هي الطريقة التي سنستعيد بها حياتنا يا نيكو.”
تحولت حماستي إلى حزن ، ووجدت نفسي انجرف وسط ضباب كئيب.
رمشت عدة مرات عندما ظهرنا تحت شمس الصباح الباكر الساطعة ، والتي لم تكن تخفيها الجبال في سيز كلار. استغرق الأمر لحظة حتى اصبح محيطنا موضع تركيز.
كانت البوابة جاهزة لنا. تبادلت سيسيليا الكلمات مع حفنة من المسؤولين وكبار السحرة ، لم أعرف أيًا منها. ثم قاموا بتنشيط التشويه ، وعبرنا نصف القارة في لحظة.
لكنها لم ترد سماعي أو لم تستطع. مددت يدي ، محاولًا الإمساك بها ، لكنها كانت بعيدة جدًا وكنت محاصرًا.
رمشت عدة مرات عندما ظهرنا تحت شمس الصباح الباكر الساطعة ، والتي لم تكن تخفيها الجبال في سيز كلار. استغرق الأمر لحظة حتى اصبح محيطنا موضع تركيز.
شهقت ، وأمتصصت الهواء البارد الذي جعلني أتنخر واسعل. عندما تدحرجت الى جانبي ، محاولا أن أعلق رأسي على حافة السرير وأنا دائخ.
كانت منصة الاستقبال في قلب حديقة مترامية الأطراف. أحاطت بنا شجيرات كبيرة وأشجار صغيرة وعشرات أنواع الزهور. كان الهواء مثقلًا بملح البحر.
سمعت سيسيليا وهي تقفز على قدميها. فتحت عيني مرة أخرى لأجدها جالسة بجانبي.
مختلفة بشكل غريب عن أعماق تايغرين كالوم المظلمة. كنت أتوقع وجود معسكر حرب ، جنود يتدفقون في الشوارع ، قطع أثرية مدمرة مصفوفة نحو الدروع الضخمة التي استحضرها سيريس.
عندما توصل عقلي للعصى ، أسرعت إلى الباب في مكان عملي وفتحته. في الداخل ، كان الأمر متشابهًا إلى حد كبير ، ما عدا أنه هناك ، كانت جميع العناصر المصفوفة عبر طاولة العمل الخاصة بي متوهجة بفاعلية مختلفة.
عندما عدلت عيني ، رأيت الدروع من بعيد. “رائع. ولكن كيف؟ كيف يمكنها أن تغلف سيادة كاملة – أو ربما نصف واحدة – في شيء من هذا القبيل؟ ”
شيء ثقيل كان يمسك بي ، يعلقني. شيء مظلم ، مظلم كليا. تشبث البلل بي ، ملطخًا بشرتي العارية ، بينما كان هناك شيء ناعم يضغط علي مثل لسان مخلوق عملاق ، مما أعطى الحياة والملمس لرائحة البصل الحلوة المقززة التي التصقت بكل شيء.
نزلت سيسيليا من المنصة المرتفعة التي ظهرنا عليها وبدأت في الوقوف عند مخرج الحديقة. قالت فوق كتفها “أغرونا لديه نظريات فقط في هذه المرحلة. أنا أعتمد عليك لاكتشاف مصدر هذه القوة “.
تحركت أفكاري مثل دبس السكر وأنا أجاهد لفهم ما يقوله الاثنان. لكن شرارة قطعت ركودي هذا ، وأعادتني إلى آخر شيء أتذكره.
الكآبة التي شعرت بها قبل لحظات فقط تلاشت بينما بدأ عقلي في العمل مع الأخذ في الاعتبار الآثار المترتبة على منشأة سيريس.
“كان هذا ماء و نار و مانا الهواء” ، لاحظت بشيء من الفضول.
لكنها لم تكن منطقية. حتى مع وجود جبل من بلورات المانا ، لم يكن من الممكن تخزين طاقة كافية للحفاظ على مثل هذا الاستقرار الهائل.
كأنما من العدم ، أمسكت بي عاصفة من الرياح ورفعتني عن الأرض. طارت سيسيليا أمامي ، متبعة القوس المنحني للحاجز.
وحتى مع ذلك ، فإن شحن البلورات سيتطلب المزيد من المانا أكثر مما يمكن الحفاظ عليه ، بغض النظر عن عدد السحرة الذين كانوا يعملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرت بالقرب من سيسيليا أغمغم “ليس الآن” ، ثم أقحمت نفسي بينها وبين سيريس. “لم نأت إلى هنا لنلقي بالتهديدات من الجانب الآخر من هذا الجدار الذي استحضرته ” قلت بحزم قدر استطاعتي. “العديد من سكان ألاكريا سيفقدون حياتهم في حرب بين سيز كلار وبقية ألاكريا ، سيريس. لماذا ا؟ لماذا تقودين هؤلاء الناس إلى موتهم في حرب لا يمكنك أن تأملي في الفوز بها “.
استمرت التروس في الدوران بينما قادتنا سيسيليا نحو الدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف؟” سألت ، مدركة أن سيسيليا كانت تتحدث.
مع اقترابنا ، أصبح من الواضح أن الحاجز يقسم المدينة بشكل نظيف إلى قسمين. خلف فقاعة المانا الشفافة ، ارتفعت منحدرات شديدة الانحدار عدة مئات من الأقدام في الهواء. كان الجنود والسحرة مشغولين في العمل على هذا الجانب ، لكن الشوارع كانت فارغة بشكل غريب وهادئة خارج الدروع.
تركت عيني تنجرفان مغمضتين مرة أخرى.
“أين جنودنا؟” سألت سيسيليا.
ومضت الأحجار الكريمة ، وتدفقت نفخة من البخار المتصاعد من العصا ، من نافذتي المفتوحة ، وبعيدًا في المسافة.
لم تنظر إلي وهي تجيب. “يتم تجميع القوات خارج روزير ، وقد تم بالفعل طرد جميع المدنيين الذين يعيشون على بعد ميل من الجدار”.
استمرت التروس في الدوران بينما قادتنا سيسيليا نحو الدرع.
“عما تبحثين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواتك لا تزال تتعافى”قالت أخيرًا “لا أريد أن تتأذى من خلال الضغط على نفسك بشدة. ماذا لو فشلتوالعصا؟ ماذا لو أنها تؤذيك بطريقة ما ، أو … أو لا تعمل كما تتمنى؟ ”
كانت عيناها الفيروزيتان تقفزان بسرعة عبر سطح الدرع ، مثل شخص يقرأ بسرعة لفيفة. “اللحامات تخيط هذه التعويذة معًا.”
تحولت حماستي إلى حزن ، ووجدت نفسي انجرف وسط ضباب كئيب.
كأنما من العدم ، أمسكت بي عاصفة من الرياح ورفعتني عن الأرض. طارت سيسيليا أمامي ، متبعة القوس المنحني للحاجز.
برز رأس العصا إلى الخارج بمهارة ، وحيث اتسعت ، تم إدخال أربعة أحجار كريمة في خشب الفحم.
وقد لاحظ هؤلاء الموجودون على الجانب الآخر. انطلقت صيحات لا يمكن فهمها من عشرات المصادر المختلفة ، وبدأت تلك الأقرب إلى الحماية تتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقلبت معدتي ، وقلقت من أنني قد أمرض مرة أخرى. على الرغم من أنني كنت قادرًا على الطيران بنفسي قبل أن يدمر جراي نواتي ، إلا أن الأمر لم يكن مماثلاً لكوني رضيعا يحمل بسحر شخص آخر.
انقلبت معدتي ، وقلقت من أنني قد أمرض مرة أخرى. على الرغم من أنني كنت قادرًا على الطيران بنفسي قبل أن يدمر جراي نواتي ، إلا أن الأمر لم يكن مماثلاً لكوني رضيعا يحمل بسحر شخص آخر.
شيء ثقيل كان يمسك بي ، يعلقني. شيء مظلم ، مظلم كليا. تشبث البلل بي ، ملطخًا بشرتي العارية ، بينما كان هناك شيء ناعم يضغط علي مثل لسان مخلوق عملاق ، مما أعطى الحياة والملمس لرائحة البصل الحلوة المقززة التي التصقت بكل شيء.
لا أستطيع أن أقول إنني استمتعت به على أقل تقدير ، حتى مع سيسيليا ، لكنني ظللت صامتًا وتكركها تفكر في الحاجز.
طار شخص وحيد من قمة الجرف ، متحركًا بسرعة. في لحظة ، كانت أمامنا ، تحوم في الجانب الآخر.
بعد مرور بضع دقائق في صمت ثابت ، شعرت بتوقيع مانا مألوف يقترب من الجانب الآخر من الدرع.
كأنما من العدم ، أمسكت بي عاصفة من الرياح ورفعتني عن الأرض. طارت سيسيليا أمامي ، متبعة القوس المنحني للحاجز.
طار شخص وحيد من قمة الجرف ، متحركًا بسرعة. في لحظة ، كانت أمامنا ، تحوم في الجانب الآخر.
كان الأكثر تألقًا وسطوعًا في هذا الشكل المتغير للإدراك هو الغصن نفسه ، مضمنًا بتركيب واحد. كان المعدن الفضي للتركيب باهتًا مقابل الخشب الأسود اللامع.
سيري.
لقد تجاهلت ذلك في البداية ، حيث كنت منغمسًا في عملي لذا نسيت سبب إلحاحها. جاءت الطرقة مرة أخرى ، بصوت أعلى وأكثر إلحاحًا ، واندمج الزمان والمكان داخل عقلي ، وأعادني إلى الواقع.
“آه. الإرث. لقد بدأت أتساءل ما الذي يستغرقك كل هذا الوقت الطويل ، “قالت ، وصوتها مكتوم قليلاً فقط بسبب المانا بيننا.
فضوليًا ، قمت بوضع النواة والتقطت تركيبا. لا شيء تغير. ومع ذلك ، كلما اقتربت من الفرع الملتوي ، تغير كلا مصدري هذا الاتصال ، لكن التغيير كان أقل توهجًا وأكثر اهتزازًا. كان هناك شيء مشترك بينهما ، تناغم …
“هل السيادي أورلايث لا يزال على قيد الحياة؟” طلبت سيسيليا ردا ، وكان سلوكها هادئًا تمامًا.
كانت صحة اللون مهمة ، وكذلك نقاء الأحجار الكريمة ، ونظافة القطع ، وقوة نيتي عند وضع كل جوهرة.
وجدت نفسي أحدق في الملامح الجميلة التي كانت تسكنها وأتساءل من أين أتى هذا الاتزان. كنا بعيدين جدًا عن غرف التدريب في تايغرين كالوم ، ولم يتم اختبارها إلى حد كبير. كانت مواجهة سيريس مختلفة عن أي شيء فعلته سيسيليا في أي من حياتها القصيرة.
“قال أغرونا إنك سترحلين” سألت بعد دقيقتين من الصمت. “إلى أين يرسلك؟”
فلماذا لم تكن خائفة؟
كانت صحة اللون مهمة ، وكذلك نقاء الأحجار الكريمة ، ونظافة القطع ، وقوة نيتي عند وضع كل جوهرة.
ومضت لنا سيريس بابتسامة ساخرة بينما قالت : “في الواقع ، إنه معنا في هذه اللحظة بالذات. إنه في الواقع في كل مكان ، ولا يزال يحرس سيز كلار كما كان دائمًا ”
كان شيئًا جديدًا.
“لست مهتمًا بألعاب كلمتك”قالت سيسيليا ، وشعرت أن المانا من حولنا ترتجف. “أسقطي هذه الدروع. اطلب من رجالك التنحي ، واسمح لقواتي بالدخول. تعال بمحض إرادتك أمام السيادة الأعلى لمواجهة الحكم ، وهو يعد بنهاية سريعة. كلما طالت مدة هذه المهزلة ، كلما وجدتي أن ذلك سيان مع موتك “.
[ترتل خبير في جعل الشخصيات غثـ-…. حسنا هكذا]
: “سأذهب إذن”. قال أغرونا ، وعيناه الياقوتيتان تدوران على سيسيليا”لا مزيد من التأخير ، يا عزيزتي سيسيل. غادري في الصباح “.
سمعت كلمات أغرونا وراء كل مقطع لفظي تنطقه . اكره هذا .
“نعم ، صاحب السيادة العليا”.قالت سيسيليا وهي تنحني بعمق “أنا مستعدة.”
“بالتأكيد ، هناك ألف رسول آخر كان من الممكن أن يرسلها أغرونا لتهديدي” ، قالت سيريس بهدوء. “أنت لست هنا فقط من أجل هذه المحادثة الغير سارة ، أليس كذلك؟ لأنني لا أهتم بالانخراط في معركة دهاء عندما يملك خصمي تسليحًا سيئًا للغاية ”
“نعم ، حسنًا ” قلت بدلاً من ذلك “انا مستعدة للذهاب.”
ارتفعت المانا ، وهوت كالعاصفة ، شقت القوة اللون الأزرق الصافي. مدت سيسيليا يدها لأسفل ، واهتزت المانا التي تشكل الدرع مثل بوابات القلعة التي اصطدمت بكبش مدمر( أداة حصار).
الكآبة التي شعرت بها قبل لحظات فقط تلاشت بينما بدأ عقلي في العمل مع الأخذ في الاعتبار الآثار المترتبة على منشأة سيريس.
“إذا لم تكن … تسقطه … إذن سأفعل بنفسي” ، قالت سيسيليا من خلال أسنانها المشدودة.
ومضت لنا سيريس بابتسامة ساخرة بينما قالت : “في الواقع ، إنه معنا في هذه اللحظة بالذات. إنه في الواقع في كل مكان ، ولا يزال يحرس سيز كلار كما كان دائمًا ”
اقتربنا أكثر ، وضغطت سيسيليا بيدها على الحاجز. خف الهواء من حولنا ، وعانيت من أجل التنفس. شعرت بالعجز ، ولم أتحكم في جسدي ، وكل ما استطعت فعله هو المشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه تم فرض تهدأة على العصا لمدة أقل من دقيقة ، إلا أنها تحتوي على ما يكفي من المانا لوقفة بسيطة كهذه.
لم أشعر أبدًا بأي شيء مثل هذه المعركة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة بدأت اهوي حيث تم سحب السحر الذي كان يمسك بي عالياً. لقد شتمت وأنا أصطدم بالأرض واتدحرج. اصطدمت مؤخرة العصا ، المربوطة بظهري ، في رأسي.
بدا العالم نفسه مرنًا بينما دفعت سيسيليا الدرع. تشوهت الفقاعة ، وانحنت للداخل نحو سيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت بعد الإغداق ، كنت قد جردت من ملابسي. الآن فقط أدركت أنني كنت منغمسًا جدًا في روني والقطع الأثرية التي كنت أصنعها حتى أنني لم أرتدي ملابسي.
لفت انتباهي زميلتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء الشمس بالكاد قد حوّل الأفق إلى اللون الرمادي والأزرق خلف الجبال البعيدة عندما طرقت طرقة على بابي.
لم تتحرك ، لم تتوانى عن هجوم سيسيليا. تتبعت عيناها القرمزية كل حركة وكل تقلب في المانا ، لكن لم يكن هناك حذر أو خوف رأيته في تلك النظرة. كانت سيريس تدرس سيسيليا ، مع الأخذ في الاعتبار تحكمها في المانا … قوتها.
عندما توصل عقلي للعصى ، أسرعت إلى الباب في مكان عملي وفتحته. في الداخل ، كان الأمر متشابهًا إلى حد كبير ، ما عدا أنه هناك ، كانت جميع العناصر المصفوفة عبر طاولة العمل الخاصة بي متوهجة بفاعلية مختلفة.
عندها علمت أن سيسيليا لن تكسر الدرع ، ليس بهذه الطريقة.
“نعم ، حسنًا ” قلت بدلاً من ذلك “انا مستعدة للذهاب.”
لكنها لم تتراجع. ازداد الضغط واستمر في التزايد من حولنا لأنها سحبت المانا من كل مكان باستثناء الدرع. لم تستطع التحكم في هذا المانا ، كان ذلك واضحًا ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربنا أكثر ، وضغطت سيسيليا بيدها على الحاجز. خف الهواء من حولنا ، وعانيت من أجل التنفس. شعرت بالعجز ، ولم أتحكم في جسدي ، وكل ما استطعت فعله هو المشاهدة.
ناديتُ “سيسيليا” ، ثم بصوت أعلى ، “سيسيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطاولة ، تم تخصيص مجموعة من التركيبات المختلفة المصبوبة من سبائك مختلفة ، والتي تم وضعها جانباً لمزيد من التجارب. لقد اشتعلت بشكل زاهي
لكنها لم ترد سماعي أو لم تستطع. مددت يدي ، محاولًا الإمساك بها ، لكنها كانت بعيدة جدًا وكنت محاصرًا.
“إذا لم تكن … تسقطه … إذن سأفعل بنفسي” ، قالت سيسيليا من خلال أسنانها المشدودة.
“سيسيليا ، توقفي!” صرخت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أخشى دائمًا أن تكون كذبة. منذ أن اكتمل تناسخ سيسيليا ، نما الشك.
وفجأة بدأت اهوي حيث تم سحب السحر الذي كان يمسك بي عالياً. لقد شتمت وأنا أصطدم بالأرض واتدحرج. اصطدمت مؤخرة العصا ، المربوطة بظهري ، في رأسي.
نزلت سيسيليا من المنصة المرتفعة التي ظهرنا عليها وبدأت في الوقوف عند مخرج الحديقة. قالت فوق كتفها “أغرونا لديه نظريات فقط في هذه المرحلة. أنا أعتمد عليك لاكتشاف مصدر هذه القوة “.
مثل الأحمق الذي كنت عليه ، كدت أنسى أنها كانت هناك.
قمت بتمزيقها من حزامي ، وبدأت في توجيه المانا إليها. لم يكن هناك وقت لانتظاره ، لذلك عملت على الفور على تحويل المانا إلى تعويذة سمة جوية ، ونسخت ما فعلته سيسيليا لتجعلني أطير.
تلاشت عاصفة المانا بهذه الطريقة. اصطدم تعبيرها بالفزع وهي تحدق في وجهي ، إحدى يديها فوق فمها.
لقد عملت. وسائد الهواء الناعمة التفت حول أطرافي ورفعتني عن الأرض ، ورجعت إلى جانب سيسيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتمنى أن تغرس خبراتك الأخيرة فيك نوع الدافع الذي كنت تفتقر إليه دائمًا. لكن للأسف ، هذا الرون الجديد يتماشى بمثالية مع مواهبك ”
كان هجومها يتراجع. و العرق يمطر على وجهها. كان الصدع الذي سببته في الدرع يشفى ويقوي ويدفع ظهرها.
لقد رفعت العصى ، وشعرت بشبكة غير محسوسة تقريبًا من الحروف الرسومية والرونية والعناصر الرابطة التي تم تسجيلها بعناية في كل بوصة تقريبًا من سطح خشب الفحم.
أمسكت معصمها بيدي.
“ألا تثقين بي؟” سألت ، وخرج صوتي رقيقًا ومتألمًا بشكل واضخ.
أدارت رأسها، ونظرت في وجهي مثل وحش كاسر ، وأسنانها مكشوفة وعيناها تحترقان. تراجعت إلى الوراء ، وانكسر شيء بداخلها.
“كالعادة ، نيكو” قال أغرونا، صوته اهتز في صدري “لقد نجحت في الفشل بأكثر طريقة لا تصدق.”
تلاشت عاصفة المانا بهذه الطريقة. اصطدم تعبيرها بالفزع وهي تحدق في وجهي ، إحدى يديها فوق فمها.
كان هجومها يتراجع. و العرق يمطر على وجهها. كان الصدع الذي سببته في الدرع يشفى ويقوي ويدفع ظهرها.
“نيكو ، أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء الشمس بالكاد قد حوّل الأفق إلى اللون الرمادي والأزرق خلف الجبال البعيدة عندما طرقت طرقة على بابي.
لكنني لم أشاهدها. انجذب انتباهي إلى الابتسامة الواعية التي ترتعش على شفاه سيريس.
انحنت ، ولا تزال تحدق بعمق في عيني. “لكنني لن أذهب إلى أي مكان بدونك. لذا استريح ، حسنا؟ سأعود في الصباح ، وبعد ذلك ، سنقتل خائنًا ”
طرت بالقرب من سيسيليا أغمغم “ليس الآن” ، ثم أقحمت نفسي بينها وبين سيريس. “لم نأت إلى هنا لنلقي بالتهديدات من الجانب الآخر من هذا الجدار الذي استحضرته ” قلت بحزم قدر استطاعتي. “العديد من سكان ألاكريا سيفقدون حياتهم في حرب بين سيز كلار وبقية ألاكريا ، سيريس. لماذا ا؟ لماذا تقودين هؤلاء الناس إلى موتهم في حرب لا يمكنك أن تأملي في الفوز بها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها علمت أن سيسيليا لن تكسر الدرع ، ليس بهذه الطريقة.
“هذه ليست حربًا يا نيكو الصغير ، ولكنها ثورة”.جاء ردها سريعاً “ويعلم أغرونا جيدًا أنها بالتأكيد ليسا سيز كلار ألاكريا ، ولكن الشعب ضد السيادى”
عندما أُغلق الباب ، أسرعت سيسيليا إلى حافة سريري ، وغرقت على ركبتيها ودفعت الشعر المبلل بالعرق من عيني. “أوه ، نيكو. هل انت بخير؟ لقد كنت فاقدًا للوعي ليوم كامل ”
“أي شعب؟” ردت ، مشيرًا إلى المدينة الفارغة خلفي. “أي تمرد؟ هذه ذروة الحماقة “.
كان هجومها يتراجع. و العرق يمطر على وجهها. كان الصدع الذي سببته في الدرع يشفى ويقوي ويدفع ظهرها.
“تعرف كل شيء عن ذلك ، أليس كذلك؟” أجابت. “إن وجودك كله مبني على فرضية ، مؤسسة على الحماقة. أنتما – المتناسخين – لا تفهمان كيف تبدو الحياة حقًا في هذا العالم. بالنسبة لكم ، إنها ملعب ، لعبة ، حلم ستستيقظ منه في يوم ما “. لم تعد تبتسم بعد الآن. كان هناك صلابة في ملامحه جعلت الشعر على ذراعي يقف على نهايته. “أنا أعرف ما وعدك به ، نيكو. لكنني أعلم أيضًا أنه لا يستطيع فعل ذلك. ليس لديه هذا النوع من القوة “.
الكآبة التي شعرت بها قبل لحظات فقط تلاشت بينما بدأ عقلي في العمل مع الأخذ في الاعتبار الآثار المترتبة على منشأة سيريس.
عبرت كلماتها مباشرة من خلالي. كان يجب أن أجهز نفسي ، كان يجب أن أعلم بشكل أفضل ، لكن كل ما كنت أفعله أنا وسيسيليا كان باعتبار أن أغرونا سيعيدنا إلى الأرض ، إلى الأرض حيث كانت لدينا فرصة للعيش معًا – حياة حقيقية ، كأنفسنا ، وليس مثل الأشكال التي اتخذناها عند التناسخ في هذا العالم.
كان أغرونا يقف عند نهاية السرير ، وهو يحدق بي مع نظرة اشمئزاز. كانت سيسيليا بجانبه ، حملت تعبيراتها العصبية والفزع والإحراج.
لكنني كنت أخشى دائمًا أن تكون كذبة. منذ أن اكتمل تناسخ سيسيليا ، نما الشك.
تغيرت الإضاءة في غرفتي مع تنشيط الرون. لقد كان شيئًا خفيًا ، بالكاد يمكن ملاحظته في البداية ، مثل الزحف البطيء للغيوم في الأعلى بينما يتم تنشيط القطع الأثرية للإضاءة في الشارع.
كان أغرونا بالكاد قادرًا على إكمال تناسخاتنا في هذا العالم. ما الذي جعلني أعتقد أنه يمكن أن يعيدنا مرة أخرى إلى عالم آخر؟
عبرت كلماتها مباشرة من خلالي. كان يجب أن أجهز نفسي ، كان يجب أن أعلم بشكل أفضل ، لكن كل ما كنت أفعله أنا وسيسيليا كان باعتبار أن أغرونا سيعيدنا إلى الأرض ، إلى الأرض حيث كانت لدينا فرصة للعيش معًا – حياة حقيقية ، كأنفسنا ، وليس مثل الأشكال التي اتخذناها عند التناسخ في هذا العالم.
بجواري ، تعثر تعبير سيسيليا ، ولكن فقط للحظة.
***
“كاذبة”.قالت لاهثة “يمكنك أن تقولي أي شيء لإنقاذ جلدك المثير للشفقة. أنت لا تعرفين أغرونا ، ليس بالطريقة التي أعرفها. إنه أقوى مما تتخيلين ، وأنا مثله ”
برز رأس العصا إلى الخارج بمهارة ، وحيث اتسعت ، تم إدخال أربعة أحجار كريمة في خشب الفحم.
إنها تزعجني الآن ، وحتى أنني فوجئت بالوحشية التي خاطبت بها سيريس. “أعدك ، أيتها المنجل الصغيرى ، سأقوم بتمزيق هذا الحاجز بطريقة أو بأخرى ، وبعد ذلك” – سحابة تتدحرج فوقنا ، لتلقي بظلامها على سيسيليا – “سآتي من أجلك.”
طار شخص وحيد من قمة الجرف ، متحركًا بسرعة. في لحظة ، كانت أمامنا ، تحوم في الجانب الآخر.
-+-
NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف؟” سألت ، مدركة أن سيسيليا كانت تتحدث.
سيسيليا تعكر مزاجي مجددا…
رمشت عدة مرات عندما ظهرنا تحت شمس الصباح الباكر الساطعة ، والتي لم تكن تخفيها الجبال في سيز كلار. استغرق الأمر لحظة حتى اصبح محيطنا موضع تركيز.
«هل أنا كلب يهز ذيله عند أي علامة على المودة من سيده بعيد المنال؟»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات