من بعيد
من بعيد
من بعيد
إميلي واتسكين
بينما كنا نحدق جميعًا في الصور الظلية الزرقاء البعيدة التي امتدت بعيدًا عن الأنظار إلى الشمال الغربي ، تحولت السماء فجأة إلى اللون الأبيض ، كما لو كان هناك وميض من البرق يغطي السماء بأكملها فوق بلد الينوار البعيد.
انتهت المعركة. كان جايدن قد جرني إلى أقرب عربة وكان يحمل شظية من رداء على جرحي في محاولة لوقف النزيف ، لكن قطعة القماش الداكنة كانت لامعة بالفعل بالدم.
“هل أي منكم معالج؟” عندما نظرت المجموعة إلينا بحذر ، صرخ جايدن عليهم. “حسنًا؟”
“تعالي ، الآنسة واتسكن. نحن بحاجة إلى أن نوصلك إلى معالج. أنهضي، أنهضي!”
“تعالي ، الآنسة واتسكن. نحن بحاجة إلى أن نوصلك إلى معالج. أنهضي، أنهضي!”
شدتني ذراعيه الرقيقتان ، وسحباني بشكل محرج على قدمي. أرسلت كل حركة موجات من الألم الحارق تنبض من الجرح ، مما جعلني أشعر وكأنني سوف أتقيأ ، أو يغمي علي، أو ربما أتقيأ ثم أفقد
الوعي.
من بعيد
لم أكن مهتمة حقًا كيف وجهني جايدن، وركزت بدلاً من ذلك على مجرد الحفاظ على قدمي تحتي. فكل نفس عميق يؤلم.
“انتم جميعا!” صرخ جايدن، كانت هناك مجموعة من الشبان والشابات في سن قريبة سني.
“لا سيدي.” كان المتحدث صبيًا أشقر نحيفًا. بدا مألوفًا ، لكنني كنت أواجه مشكلة صغيرة في التركيز على وجهه. “لكن هناك صيدلي ومعالج في المدينة ، على افتراض أنه لم يهرب. لقد جرحنا أيضًا ، يمكننا أن نظهر لك – ”
من أين أتوا؟ تساءلت شاردة.
بدا أن الهواء يهتز في اتجاه جبال غراند، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان كذلك حقيقية أو مجرد عيني ترتجف في رأسي. ثم شعرت بهزة في قدمي، صدمة مسموعة جرت من خلال عظامي.
“هل أي منكم معالج؟” عندما نظرت المجموعة إلينا بحذر ، صرخ جايدن عليهم. “حسنًا؟”
إميلي واتسكين
“لا سيدي.” كان المتحدث صبيًا أشقر نحيفًا. بدا مألوفًا ، لكنني كنت أواجه مشكلة صغيرة في التركيز على وجهه. “لكن هناك صيدلي ومعالج في المدينة ، على افتراض أنه لم يهرب. لقد جرحنا أيضًا ،
يمكننا أن نظهر لك – ”
إميلي واتسكين
قطع الصبي ، وبصره ينجرف أمامنا. التفت جايدن لينظر وقد سحبني هذا معه.
بدا أن الهواء يهتز في اتجاه جبال غراند، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان كذلك حقيقية أو مجرد عيني ترتجف في رأسي. ثم شعرت بهزة في قدمي، صدمة مسموعة جرت من خلال عظامي.
بدا أن الهواء يهتز في اتجاه جبال غراند، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان كذلك حقيقية أو مجرد عيني ترتجف في رأسي. ثم شعرت بهزة في قدمي، صدمة مسموعة جرت من خلال
عظامي.
إميلي واتسكين
بينما كنا نحدق جميعًا في الصور الظلية الزرقاء البعيدة التي امتدت بعيدًا عن الأنظار إلى الشمال الغربي ، تحولت السماء فجأة إلى اللون الأبيض ، كما لو كان هناك وميض من البرق يغطي السماء بأكملها فوق بلد الينوار البعيد.
إميلي واتسكين
من بعيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات