You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية@بعد@النهاية@kol 471

مُطاردة

مُطاردة

الفصل 471: مُطاردة

من منظور إليانور ليوين:

 

 

بمخالبها الحرة، مزقت ملقي سحر العدو، ثم قامت بنوع من الدوران في الهواء. وفي نهاية الدوران، انطلقت عدة ريش من جناحيها مثل السهام. عدد قليل منهم اصطدم بالحاجزين اللذين استحضرهما دروع العدو، لكن المزيد منهم ضربوا، وأسقطوا ثلاثة من سحرة العدو في ضربة واحدة.

“هل هذا شخص؟” ركضت رعشة في عمودي الفقري عندما أدركت ما كنت أراه. “ليس هناك مانا قادمة منهم، ومع ذلك فهم يطلقون مثل هذه الهالة القوية. ولكن كيف…؟”

الفصل 471: مُطاردة من منظور إليانور ليوين:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إذاً، هذا هو مشروع جيدون السري.” قالت كايرا بجانبي والكلمات بدت ثقيلة في فمها.

من مصر: رقم فودافون كاش: 01023751436

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد أطلقت على المرأة الشابة ذات الشعر الذهبي القصير نظرة قلقة. “نحن بحاجة إلى أخذكم جميعًا إلى مُعالج.” أضفت مترددة، وما زلت غير متأكدة تمامًا مما يفكر فيه هؤلاء الألكريون، “يبدو أن المعركة قد بدأت في التحول.”

شاهدت هذا بعين واحدة، بحثًا عن أفضل فرصة للمساعدة. وبالعين الأخرى، كنت أتفحص ما يحيط بنا، محاولة متابعة رفاقي والقتال خارج البوابات.

 

“ربما لا تعرفين”، قلت، وأنا أقاوم رغبتي في الرجوع خطوة إلى الوراء. “لكن أخوكِ الآخر… أنا من قتلته، وليس تيسيا.”

كان ذلك الشخص السحلية سريعًا جدًا لدرجة أنه وصل بالفعل إلى الطريق السريع، وقفز عشرين قدمًا في الهواء وهبط على السد أمام عدة مجموعات من الألكريين الذين وصلوا إلى المستويات الدنيا.

فتحت عيني. من خلال فراء بو الأشعث، تمكنت من رؤية سيث في مكان قريب، ويركز على وضع درع حول فالين وإينولا، وكلاهما مستلقين على الأرض دون حراك. كانت مايلا تزحف بعيدًا عنا باتجاه المكان الذي انهارت فيه بوابات معهد إيرثبورن تحت وطأة نيران ميلزري.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الألكريون في إلقاء التعويذات، لكن الخطوط العديدة ذات اللون البرتقالي والأخضر والأحمر ارتدت في الغالب من الحراشف الرمادية. الشيء – جندي؟ بدلة؟ لم أتمكن من اتخاذ قرار بشأن ما يجب أن أسميه – استدار، وضرب اثنين من المهاجمين بضربة واحدة من ذيله وأظهر لنا ظهره، الذي يحتوي على إطار من نوع ما من المعدن المثبت مباشرة في اللحم والقشور والعظم. تمت تغطية أي فجوات في الفولاذ واللحم بالمزيد من حواجز المانا الشفافة.

 

 

انتقلت كايرا إلى فالين وإينولا وكانت تسحبهما بعيدًا عن القتال قدر الإمكان. كان سيث يساعد كلير على فك ارتباطها بالآلة، وكلاهما ملفوفان في تعويذة درعه. خلف بيفري، انتفض بوو من تحت الأنقاض، وقفزت عيناه الصغيرتان مني إلى الخادمة ثم إلى الخلف. رغبته في الهجوم أحرقت بغضب في ذهني.

وصل بدلة وحش مانا بشري أخر إلى المعركة. كان له فراء كثيف رمادي مبيض في شكل خصلات. تم بناء الأذرع بقوة ودعمها بمزيد من المعدن، وتم إدخال صفائح مدرعة في لحمه عبر صدره وأضلاعه العريضة. برزت أنياب على جانبي وجهه البشري، حيث جلس هناك فك عريض لوحش مانا. لقد طار بقفزة عشرة أقدام بسهولة، وحلّق فوق مهاجم ليسحق الدرع ويدمره.

 

 

كانت هناك موجة من المانا من بدلة كلير الغريفون. خفقت أجنحتها، ورفعتها بضعة أقدام في الهواء بينما كانت تتجنب هجومًا نحو حلقها، ثم انفجر السيف الضخم بحرارة جافة شعرت بها على بعد ثلاثين قدمًا. ظهرت هالة البدلة فجأة على شكل ضوء رمادي متموج ينبعث من داخلها، وتبعها صدى برتقالي للشفرة أثناء تحركها.

وظهرت المزيد من الأشياء الغريبة والبشعة إلى حد ما، وسرعان ما صار جيش صغير يكتسح الألكريين في الشوارع. ربما كان يجب أن أشعر بالارتياح، أو حتى بالفخر بالنصر، لكن كل ما شعرت به في الحقيقة هو غثيان خفيف، انتقل إلى رأسي وأصابني بالدوار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بالتحقق، أدركت أنني استنزفت مانا أكثر مما كنت أعتقد في البداية. داخل جسدي، احترقت خمس كرات من المانا بشكل مشرق، كل واحدة منها استقرت عند التقاطع الرئيسي لقنوات المانا الخاصة بي. لقد وصلت إلى واحدة من هذه الكرات، التي قمت بجمعها وتخزينها داخل نفسي بشق الأنفس. عندما لمس وعيي واحدة، ذابت وتحولت إلى مانا نقية، التي اندفعت بعد ذلك عبر قنواتي إلى أعماقي، مما أدى إلى إعادة تنشيطي.

جاءت همهمة رنانة من المانا التي غرست أبواب خشب الشارود المؤدية إلى معهد إيرثبورن نفسه، وانفتحت بقوة كافية لكسر الأبواب. انطلق العشرات من الأقزام بصرخة قتال مدوية وبدأوا في إلقاء التعاويذ والأسلحة على الخادمة. لم تتمكن من تجنب مجموعة الهجمات المحاصرة في فكي بو، وظهرت جروح صغيرة في جميع أنحاء جسدها الملتوي.

 

اشتعلت النيران في الفولاذ، وتحطمت ذراع المهاجم للحظة قبل أن يفرق الفولاذ المتوهج في لحمه من الكتف إلى الورك.

شددت قبضتي على كايرا. “هيا، نحن بحاجة للعثور على أمي. بو معها، وآمل أن لا تزال في معهد إيرثبورن حيث تركتها. سنصل قريبًا إلى هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت بيفري بعيدًا عنه، ولم تحرك قدميها بل لويت جذعها لتجنب الضربة. انفجر السهم خلفها مباشرة، واندفع لوو عبر المانا البيضاء، واصطدم بـ بيفري من الخلف. لقد ضربته بسهم واقي آخر في الوقت الذي جاءت فيه مخالبها لتعض جانبه، وأطبق فكيه على كتفها.

 

“نار الروح،” شهقت كايرا. كانت تبحث بشكل محموم في الكهف عن مصدر التعويذة. “ولكن من…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن حارسي…” نظرت كايرا من فوق كتفها، وعادت إلى الاتجاه الذي وقعت فيه في الأصل.

“هؤلاء السحرة” -أشرت إلى حقل الجثث-“قالوا إنهم يبحثون عني.”

 

 

في المقابل، ألقيت نظرة فاحصة على بقية مجموعتنا: الصبيان الألكريانيان اللذان يحملان الفتاة الغائبة عن الوعي ذات الشعر الذهبي القصير، ومايلا، وكايرا نفسها، التي بالكاد تستطيع الوقوف حتى مع المانا التي أعطيتها لها. كنت أعلم أنني أستطيع تكثيف المانا لتحويلها إلى شيء لحمل صديقها، لكنها ستكون بالفعل رحلة صعبة. “سيتعين علينا إرسال شخص ما إليه عندما نصل إلى المعهد.”

أمسك بو بفالين ورفعه مثل القطة الأم التي تحمل قططها الصغيرة بينما ألقيت إينولا على كتفي ومدت يدي إلى سيث. حدق فيها لما بدا وكأنه للأبد، ثم أمسكها وترك نفسه يُسحب.

 

“هل هذا شخص؟” ركضت رعشة في عمودي الفقري عندما أدركت ما كنت أراه. “ليس هناك مانا قادمة منهم، ومع ذلك فهم يطلقون مثل هذه الهالة القوية. ولكن كيف…؟”

أومأت كايرا برأسها على مضض، وبدأت في الابتعاد بحذر، مما أدى إلى تحرك مجموعة الألكريان نحو المأوى، وآمل، أمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم نكن قد ذهبنا بعيدًا عندما اندفع نحونا أحد المرشدين*، الذي ارتدى مثل وحش ذو فراء فضية يشبه الدب إلى حد كبير، وجذعه مفتوح ولكن مغطى بحاجز شفاف، ودواخله مدعومة بهيكل من المعدن المزرق. ولحسن الحظ أنه تعرف علي – على الرغم من أنني لم أكن متأكدة من كيفية إمكانية رؤيته بقطعة القماش المغطاة بالرون على عينيه – وسرعان ما قبلَ أنني أخذت مجموعة من السجناء الشباب الألكرييين الجرحى والمتعبين قبل أن أغادر مرة أخرى.

شددت قبضتي على كايرا. “هيا، نحن بحاجة للعثور على أمي. بو معها، وآمل أن لا تزال في معهد إيرثبورن حيث تركتها. سنصل قريبًا إلى هناك.”


(بصراحة لا أعلم ماذا اترجمهم فهي تحمل معاني كثيرة منها الطيارين والمرشدين والملاحين والموجهين لكن أنا اميل للمرشدين أكثر لذا هذا المصطلح قابل للتغيير حتى اجد معنى جيد)

لم أتمكن من فتح عيني، لكنني شعرت بكل إطلاق للمانا مثل ضربة جسدية على صدري. صدرت همهمات مؤلمة، وأنين يائس، وصرخات خائفة من كل مكان حولي، لكنني لم أستطع التحرك حتى بوصة واحدة بينما مزقت النيران الشارع إلى أشلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وصلنا إلى مستوى معهد إيرثبورن الذي ليس بعيدًا عن بواباته، وتفاجأت برؤيتها مغلقة. صرخت في وجه الحراس، وأنا لا أزال أدعم أغلبية وزن كايرا. “يا من هناك! افتحوا البوابة، لدي سجناء جرحى يحتاجون للوصول إلى المعالجة، أليس ليوين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان هناك قزم ذو لحية سوداء مشذبة وأنف مسطح ملتوي يطل من شق سهم، وكانت خوذته تخدش جوانب الفتحة الضيقة. “معهد إيرثبورن مغلق يا إليانور! لا أستطيع فتح الأبواب حتى يطلق اللورد كارنيليان بنفسه الأمر!”

 

 

جاءت همهمة رنانة من المانا التي غرست أبواب خشب الشارود المؤدية إلى معهد إيرثبورن نفسه، وانفتحت بقوة كافية لكسر الأبواب. انطلق العشرات من الأقزام بصرخة قتال مدوية وبدأوا في إلقاء التعاويذ والأسلحة على الخادمة. لم تتمكن من تجنب مجموعة الهجمات المحاصرة في فكي بو، وظهرت جروح صغيرة في جميع أنحاء جسدها الملتوي.

نظرت إلى الحارس الذي كان اسمه بولجيرمود. “هل أمي لا تزال هناك؟”

 

 

قمت بسحب خيط قوسي واستحضرت سهمًا. “هل كان لديكِ شقيقان؟” سألت مماطلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد. “لقد سمعت صراخها حتى من خلال الأبواب الداخلية. أعتقد أنها كانت تنوي الانضمام إلى القتال، أو على الأقل الخروج للاستفادة من مهاراتها كمعالجة، لكن تم القبض عليها بالداخل عندما أغلق اللورد إيرثبورن القصر.”

“هؤلاء السحرة” -أشرت إلى حقل الجثث-“قالوا إنهم يبحثون عني.”

 

اجتمعنا خلف الأقزام، وحدنا في وسط الفناء الكبير القاحل المؤدي إلى المعهد ومنزلنا هناك. تحرك فالين عندما وضعه بو بخشونة على الأرض، ثم جلس بحزن. لقد وضعت إينولا بجانبه بعناية أكبر؛ كانت لا تزال فاقدة للوعي، وبشرتها شاحبة ورطبة. أسرعت مايلا وسيث لتقديم ما في وسعهما من رعاية لأصدقائهما.

التفتت لأنظر إلى “السجناء”. وعلى الرغم من أن لعنتهم لم تنجم عن “هزيمتهم”، إلا أنني لم أستطع أن أكون على ثقة من أنهم لا يشكلون تهديدًا بعد، أو أنهم أنفسهم لم يكونوا خطرًا.

 

 

“ماذا تفعلين؟” هسهست بتوتر. هدر بوو بخشونة.

انزلقت عيني عنهم إلى حيث كان المزيد من المرشدين من وحوش المانا يقاتلون من بعيد، ويدفعون الألكريين إلى الخلف ويطاردونهم عبر المدينة. ربما لم يكن الأمر مهما؛ يبدو أن مشروع جيدون السري كان ناجحًا، وعلى الرغم من أن المعركة لم يتم الفوز بها بعد، إلا أنها لن تستغرق وقتًا طويلاً الآن. ومع ذلك، يبدو أنني لم أتمكن من تحرير العقدة التي تشكلت في معدتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد. “لقد سمعت صراخها حتى من خلال الأبواب الداخلية. أعتقد أنها كانت تنوي الانضمام إلى القتال، أو على الأقل الخروج للاستفادة من مهاراتها كمعالجة، لكن تم القبض عليها بالداخل عندما أغلق اللورد إيرثبورن القصر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل هناك مكان آخر يمكننا الذهاب إليه؟” سألت مايلا بصوت منخفض. “إينولا بحاجة إلى المساعدة. إنها…”

 

 

“هل هذا شخص؟” ركضت رعشة في عمودي الفقري عندما أدركت ما كنت أراه. “ليس هناك مانا قادمة منهم، ومع ذلك فهم يطلقون مثل هذه الهالة القوية. ولكن كيف…؟”

أجبتها، مدركةً أنني لا أبدو واثقة تمامًا: “سيكون هناك معالج أو اثنان في لودنهولد. قد نتمكن من الوصول إلى القصر، إذا لم يكن القتال سيئًا للغاية…”

ببطء، استقامت بيفري واقفة. نظرت إلى الدم الأسود المتدفق من جرحها، ثم بدا أنها تتخلص منه. انقض عليها رمح ناري أسود، لكنها أبعدته مرة أخرى نحو كايرا، التي تلاشت ألسنة اللهب الوهمية، واضطرت كايرا إلى القفز بعيدًا عن الهجوم.

 

اندفع العديد من الألكريين الآخرين إلى الأمام، وتم سحب الأسلحة وإعداد التعويذات. انفجرت أقراص المانا، مما أدى إلى تحليق المهاجمين المتبقيين وملقي واحد بينما كان الدروع يكافحون للرد. انقض بو على الملقي الساقط، والذي لم ينقذه إلا درع لامع من الحجر الأسود شكل قبة فوقهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيريس،” قالت كايرا، وصوتها أجش من الألم والتعب. “يجب أن نجد سيريس. أو ليرا. إنهم بحاجة إلى… معرفة كل شيء. يمكنهم إنهاء القتال.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت بيفري بعيدًا عنه، ولم تحرك قدميها بل لويت جذعها لتجنب الضربة. انفجر السهم خلفها مباشرة، واندفع لوو عبر المانا البيضاء، واصطدم بـ بيفري من الخلف. لقد ضربته بسهم واقي آخر في الوقت الذي جاءت فيه مخالبها لتعض جانبه، وأطبق فكيه على كتفها.

عندما تذكرت وجود اثنين من الألكريين الأقوياء، الذين كانوا حلفاء أخي، بحثت عن علامات معركتهم فقط لأدرك أنني لم أعد أستطيع الشعور بها. من خلال تفعيل المرحلة الأولى من إرادة الوحش خاصتي، قمت بالاعتماد على حواس الوحش الحارس وقمت بمسح المدينة. بعد العلامات التي تشير إلى المكان الذي اشتبك فيه السحرة الأقوياء، شعرت بتوقيعات المانا البعيدة ولكن الصامتة للسحرة ذوي النواة البيضاء.

لقد تدحرجت إلى شكل كرة حيث كنت مستلقية، ودفعت بشكل غريزي إلى الخارج باستخدام المانا لتشكيل فقاعة فضية. قصفني الجروح والجروح مزقت المانا إلى شرائط في لحظة. سحقني وجود كثيف فروي، ودفعني إلى الشارع. صرخ المعدن عندما تمزق، وضرب شيء ثقيل الأرض بقوة كافية لجعله يرتعش تحتي.

 

 

“لقد قادهم الرمح بايرون إلى بعض الأنفاق الجانبية.” أشرت. “هناك، حيث تم تحطيم هذا الحاجز بالكامل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج البوابات المنهارة، تحرك الرمح بايرون مثل صاعقة، واستجابت ميزلري كإعصار من النار السوداء والرياح، ولم تكن تبادلاتهم أكثر من مجرد حركة مشوبة بالضبابية لم تتمكن حتى حواسي المعززة من متابعتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

من السعودية: اسم المستفيد: عماد محمد عبد الحليم رقم حساب بنك الراجحي: 340608010215829

أغلقت كايرا عينيها وصارت عابسة من التركيز. “أنا بالكاد أشعر بأي شيء. أنا ضعيفة جدًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الطيارين أفضل من المرشدين وممكن أيضًا الموجهين بما أني الآن فهمت وضعهم)

استحوذت المشاعر المختلطة علي أعصابي مثل مخالب وحوش المانا الآلية التي تقاتل الآن الغزاة الألكريين في جميع أنحاء المدينة، لكنني تخلصت منها. حياتي الخاصة، وحياة من يتبعونني أهم، اعتمدت على الحفاظ على رباطة جأشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدم بايرون الخلفية، وتشقق الحجر تحته عندما اندفع، مما دفع الرمح القرمزي للأمام في عدة دفعات سريعة. تم صد المنجل الذي اٌفترض أنها ميلزري وواجهه بالسيف المحترق حتى عندما أصبح نصلها الثاني ملفوفًا بخطوط قطع من الرياح السوداء. قطع هذا السيف الثاني، ونحتت الرياح السوداء الهواء من حولنا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأنه لم يكن هناك أي فائدة من استجداء بولجيرمود، فقد قمت بدلاً من ذلك بفحص الجدران الحجرية الملساء للفناء الخارجي لمعهد إيرثبورن. كان ارتفاعهما عشرين قدمًا على الأقل، ولم يكن بهما أي أخاديد أو ثغرات تجعل من الممكن الإمساك بها باليد. لم يكن من الممكن أن أتمكن من إيصال كايرا أو الفتاة المصابة. كانت هناك المخابئ التي تم تركيبها حديثًا، لكن كان علينا أن نقطع كل الطريق عبر المدينة للوصول إليها. وحتى لو فعلنا ذلك، فهل سيكون هناك أي معالجين هناك؟ احتاجت إينولا إلى المساعدة على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت مايلا نفسا من الراحة لكنه تحول إلى ألم متشنج. أمسكت بيدها بطريقة خرقاء بجزء صغير من ظهرها، الذي كان يومض بعروض مرئية من الضوء.

 

“علينا أن نفعل شيئًا ما.”، قال الصبي ذو البشرة الداكنة – اعتقد أنهم يطلقون عليه اسم فالين – متوترًا مثل القوس الجاهز للإطلاق. “لا يمكننا أن نقف هنا وننتظر حتى يقرر أحد الطرفين مهاجمتنا.”

“علينا أن نفعل شيئًا ما.”، قال الصبي ذو البشرة الداكنة – اعتقد أنهم يطلقون عليه اسم فالين – متوترًا مثل القوس الجاهز للإطلاق. “لا يمكننا أن نقف هنا وننتظر حتى يقرر أحد الطرفين مهاجمتنا.”

 

 

اندفع العديد من الألكريين الآخرين إلى الأمام، وتم سحب الأسلحة وإعداد التعويذات. انفجرت أقراص المانا، مما أدى إلى تحليق المهاجمين المتبقيين وملقي واحد بينما كان الدروع يكافحون للرد. انقض بو على الملقي الساقط، والذي لم ينقذه إلا درع لامع من الحجر الأسود شكل قبة فوقهم.

“لن يهاجمك أحد ااه…” قلت، لكن كلماتي تحولت إلى صرخة عندما هطلت نار داكنة فجأة من الهواء، وتناثرت على الجدران الخارجية لمعهد إيرثبورن. لقد رميت حاجزًا من المانا البيضاء الساطعة من حولنا، واستحضر سيث حاجزًا وراء حاجزي. “ماذا…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شعرت بالنار تشتعل في المانا الخاصة بي كما لو كانت حية داخل عروق المانا الخاصة بي.

 

 

الفصل 471: مُطاردة من منظور إليانور ليوين:

“نار الروح،” شهقت كايرا. كانت تبحث بشكل محموم في الكهف عن مصدر التعويذة. “ولكن من…؟”

 

 

لم أجرؤ على إضاعة حتى لحظة من المهلة القصيرة، وبدأت في استيعاب المانا. من خلال تنشيط نموذج التعويذة الخاص بي، يمكنني سحبه بسرعة أكبر والتعجيل بإلقاءها. لكن لم يكن لدي سوى لحظات قبل أن ينفجر صوت بوق، مدويًا في جميع أنحاء الكهف بأكمله، ويبدو أنه يصدر من الحجارة نفسها ويملأ الهواء بتوتر طقطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صررت على أسناني بقوة حتى آلمت، وبذلت كل ذرة من تركيزي لتثبيت الحاجز في مكانه. استمرت النيران السوداء – نار الروح – في الاشتعال في بقع صغيرة حتى عندما استوعبت ثانية من خزانات المانا، وكان ذلك بسبب حاجز سيث الثانوي فقط الذي لم تبتلعه. لقد كانت أقوى تعويذة شعرت بها على الإطلاق، ولم تكن موجهة نحونا حتى؛ كانت النيران تمطر على أكثر من نصف فيلدوريال.

 

 

على مستوى تحتنا، شاهدت الفراء الرمادي المنتصب لمرشد هادر، والذي كان مدعومًا بهيكل خارجي معقد من الفولاذ المزرق والأجزاء الميكانيكية التي لا أستطيع وصفها، يذوب تحت تلك النيران. تلاشت حواجز المانا الشفافة التي كانت تحيط بالمرشد بداخله، ثم أكلت النيران المرشد أيضًا. انهارت البدلة والمرشد ولم يتحركا مرة أخرى.

 

 

اندفع العديد من الألكريين الآخرين إلى الأمام، وتم سحب الأسلحة وإعداد التعويذات. انفجرت أقراص المانا، مما أدى إلى تحليق المهاجمين المتبقيين وملقي واحد بينما كان الدروع يكافحون للرد. انقض بو على الملقي الساقط، والذي لم ينقذه إلا درع لامع من الحجر الأسود شكل قبة فوقهم.

فجأة تلاشى المطر الناري، وألغيت الحاجز بلهفة. ووقعت عدة انفجارات دفعة واحدة، وانفجرت ثلاثة من الممرات المغطاة بالحجارة خارج المدينة إلى الداخل مع طيران وابل من الصخور والغبار في الهواء. بدأ الجنود الذين يرتدون ملابس ألاكريا السوداء والقرمزية بالتدفق في مجموعات مكونة من ثلاثة وأربعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في منتصف الطريق عبر غرفة المدخل لكني سمعت والدتي تصرخ منادية عندما انهار جدار المعهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اندفعت كلير للأسفل وسط ضباب برتقالي ورمادي. بدأت بيفري في الانزلاق بعيدًا، ثم بدأ مجال السهام ينفجر حولها، مما أدى إلى فقدان توازنها. تم ربط كل من السيف والمخلب الذي يمسك به في الهواء عندما كانا على اتصال بكسوة المانا لجلد بيفري الرمادي، ثم دخل الفولاذ الساخن من خلال اللحم والعضلات والعظام عندما استقر السيف في كتف بيفري.

حدقت نحو كايرا والآخرين، لكن يمكنني أن أقول من تعبيراتهم أنهم كانوا مندهشين مثلي تمامًا.

فجأة أمسكت بي كايرا من ذراعي بعنف وبدأت بالسير في اتجاه الألكريين الآخرين.

 

 

بدأ الجنود الذين يقودون بدلات وحوش المانا في الابتعاد عن طريق الأكريين الأوائل والعودة نحو الوافدين الجدد، لكن حتى أنا تمكنت من رؤية أنهم كانوا يكافحون من أجل التنظيم. كانت هذه الموجة الجديدة من الأعداء أكثر تنظيمًا وتفانيًا في القتال، ولم يظهروا أي ميل للتحرر من الدفاع والدخول إلى المدينة، وبدلاً من ذلك نقلوا القتال مباشرة إلى أي ديكاثيني رأوه.

للتخلص من الرهبة المروعة للقتال، أرسلت سهمًا من المانا النقية عبر عين المهاجم الأخير. لقد تعثرت وسقط عن ظهر كلير، التي شرعت في الدخول عبر ما تبقى من الألكريان بكفاءة وحشية.

 

صلييل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أقرب الأنفاق المخترقة على مستوى تحتنا فقط، وكان الألكريون يتدفقون بالفعل على الطريق. أصبحنا محاصرين وظهورنا مستندة إلى البوابات الحديدية الضخمة، ولم يكن من الممكن أن نصل إلى المخابئ الآن.

نظرت إليه المرأة بعينيها الحمراء. عندما تحدثت، كان صوتها ثقيلا من التعب. “بالنسبة لموت أختي فقط، فلقد جئت للانتقام للعديد من الموتى في المقابل، هذا ما استحقه. سأبدأ بك يا سيد الرعد.”

 

أومأت كايرا برأسها على مضض، وبدأت في الابتعاد بحذر، مما أدى إلى تحرك مجموعة الألكريان نحو المأوى، وآمل، أمي.

قلت: “نحن بحاجة إلى العودة نحو القصر”، وقررت أخيرًا المسار. “إذا تجنبنا الطريق السريع، فمن المحتمل أن نتمكن من البقاء بعيدًا عن القوات المتقدمة والمعارك حتى نقترب من الوصول.” بينما كنت أتحدث، تواصلت مع بو، وناديته عقليًا. بمعرفة أن أمي كانت آمنة داخل معهد إيرثبورن أعطتني الثقة لاخذه بعيدًا عنها، ثم ظهر الدب الحارس الكبير بجانبي بصوت خافت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقط الدرع الأخير وانهارت قبة الحاجز، أغلق فكي بو على جمجمة الساحر الأخير بضربة مبللة، ثم عاد إلى جانبي، يستنشق الهواء بحذر وهو ينظر إلى كلير.

لقد خدشته بين عينيه. “شكرا أيها الرجل الكبير.”

“إلينور ليوين.” قالت: “لا ينبغي أن تكوني هنا.” كان صوتها مكتومًا ومشوهًا، كما لو كانت تتحدث معي من تحت الماء. تحول رأس الغريفون قليلاً حتى أشار وجه كلير نحو كايرا، التي كانت لا تزال على ركبة واحدة. “والسيدة كايرا دينوار. من المحتمل جدًا ألا تكوني كذلك. كلاكما ستشكلان أهدافًا محتملة للعدو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أطلقت الجندية شهقة مخنوقة. اصطدمت قبضة واحدة مقيدة بصدر كايرا. لوح الشعر الأزرق مثل العلم بينما تم رمي كايرا للخلف، وظهر درع ثانوي متأخر جدًا للمساعدة في تخفيف الضربة بينما كان سيث يكافح للرد في الوقت المناسب.

قرقر، ثم سقطت عيناه الداكنتان الصغيرتان بشكل خطير على الآخرين باستثناء كايرا. لقد تراجعوا بتوتر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

التفتت لأقودهم إلى أعلى الكهف، لكن ثلاث مجموعات قتالية من الألاكريا كانت قد انفصلت بالفعل وكانت تسير بسرعة نحونا. وخلفهم، اصطدمت اثنتان من مرشدي وحوش المانا بالخطوط الأمامية.

انزلقت عيني عنهم إلى حيث كان المزيد من المرشدين من وحوش المانا يقاتلون من بعيد، ويدفعون الألكريين إلى الخلف ويطاردونهم عبر المدينة. ربما لم يكن الأمر مهما؛ يبدو أن مشروع جيدون السري كان ناجحًا، وعلى الرغم من أن المعركة لم يتم الفوز بها بعد، إلا أنها لن تستغرق وقتًا طويلاً الآن. ومع ذلك، يبدو أنني لم أتمكن من تحرير العقدة التي تشكلت في معدتي.

 

صلييل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتم سجنائي، ومهمتكم في هذه المدينة قد انتهت.” قلت: “إذا حاولتم الهرب، فلن يكون لدي خيار سوى قتلكم.”، محاولةً إضافة مستوى من الشراسة إلى صوتي الذي لم أشعر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هناك، من الذي يقود هذه القوة؟” صرخت كايرا عندما كان جنود ألاكريان لا يزالون على بعد خمسين قدمًا أو أكثر. “لا توجد علامة على هدفنا هنا. أبلغ قائدك؛ سنتراجع.”

 

فجأة أمسكت بي كايرا من ذراعي بعنف وبدأت بالسير في اتجاه الألكريين الآخرين.

فجأة أمسكت بي كايرا من ذراعي بعنف وبدأت بالسير في اتجاه الألكريين الآخرين.

 

 

انزلقت عيني عنهم إلى حيث كان المزيد من المرشدين من وحوش المانا يقاتلون من بعيد، ويدفعون الألكريين إلى الخلف ويطاردونهم عبر المدينة. ربما لم يكن الأمر مهما؛ يبدو أن مشروع جيدون السري كان ناجحًا، وعلى الرغم من أن المعركة لم يتم الفوز بها بعد، إلا أنها لن تستغرق وقتًا طويلاً الآن. ومع ذلك، يبدو أنني لم أتمكن من تحرير العقدة التي تشكلت في معدتي.

“ماذا تفعلين؟” هسهست بتوتر. هدر بوو بخشونة.

“أعتقد أنني التقيت بهم،” واصلت وأطرافي ترتجف قليلاً. “لقد قتلت صديقتي تيسيا واحدًا منهم. الخادم. إنها الإرث الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اندفعت كايرا إلى الأمام، وظهر في يديها لهب أسود. وفي الوقت نفسه، ذابت عدة نسخ شبحية من نفسها، كل واحدة منها مكون من النار الرمادية. رفعت المرأة البدينة قبضتيها المقيدتين للدفاع عن نفسها، لكن كايرا عادت للظهور أمامها مباشرة، واخترقت يدها المكللة باللهب الدرع ولفت حول حلق المرأة.

لقد أطلقت علي نظرة خاطفة. وقالت من زاوية فمها: “فقط مثلي معي”. لم يمتد العداء المفاجئ إلى نبرة صوتها.

“هؤلاء السحرة” -أشرت إلى حقل الجثث-“قالوا إنهم يبحثون عني.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم سجنائي، ومهمتكم في هذه المدينة قد انتهت.” قلت: “إذا حاولتم الهرب، فلن يكون لدي خيار سوى قتلكم.”، محاولةً إضافة مستوى من الشراسة إلى صوتي الذي لم أشعر به.

لقد ثبّتت أنفاسي، ووثقت بها تمامًا.

لقد تدحرجت إلى شكل كرة حيث كنت مستلقية، ودفعت بشكل غريزي إلى الخارج باستخدام المانا لتشكيل فقاعة فضية. قصفني الجروح والجروح مزقت المانا إلى شرائط في لحظة. سحقني وجود كثيف فروي، ودفعني إلى الشارع. صرخ المعدن عندما تمزق، وضرب شيء ثقيل الأرض بقوة كافية لجعله يرتعش تحتي.

 

على مستوى تحتنا، شاهدت الفراء الرمادي المنتصب لمرشد هادر، والذي كان مدعومًا بهيكل خارجي معقد من الفولاذ المزرق والأجزاء الميكانيكية التي لا أستطيع وصفها، يذوب تحت تلك النيران. تلاشت حواجز المانا الشفافة التي كانت تحيط بالمرشد بداخله، ثم أكلت النيران المرشد أيضًا. انهارت البدلة والمرشد ولم يتحركا مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت هناك، من الذي يقود هذه القوة؟” صرخت كايرا عندما كان جنود ألاكريان لا يزالون على بعد خمسين قدمًا أو أكثر. “لا توجد علامة على هدفنا هنا. أبلغ قائدك؛ سنتراجع.”

 

 

بالتحقق، أدركت أنني استنزفت مانا أكثر مما كنت أعتقد في البداية. داخل جسدي، احترقت خمس كرات من المانا بشكل مشرق، كل واحدة منها استقرت عند التقاطع الرئيسي لقنوات المانا الخاصة بي. لقد وصلت إلى واحدة من هذه الكرات، التي قمت بجمعها وتخزينها داخل نفسي بشق الأنفس. عندما لمس وعيي واحدة، ذابت وتحولت إلى مانا نقية، التي اندفعت بعد ذلك عبر قنواتي إلى أعماقي، مما أدى إلى إعادة تنشيطي.

نظرت امرأة قصيرة كان من الممكن أن يخطئ المرء على أنها قزمة نحو كايرا. “دماء فريترا بين المتمردين والخونة؟ هذه مفاجأة. يا له من عار. لا مانع، رغم ذلك. لدي أوامري، ولديكِ أوامر لتنفيذها. قومي بعملك وإلا سوف يشعلك السيادة العليا مثل الشمعة، أليس هذا صحيحًا؟”

أمسك بو بفالين ورفعه مثل القطة الأم التي تحمل قططها الصغيرة بينما ألقيت إينولا على كتفي ومدت يدي إلى سيث. حدق فيها لما بدا وكأنه للأبد، ثم أمسكها وترك نفسه يُسحب.

 

وصل سيث وكلير إلى الأبواب، بينما دعمت كايرا فالين بذراع واحدة ووضعت إينولا على كتفها الآخر. استدرت لمواجهة المعركة، وتبعت الآخرين عبر صفوف الأقزام بينما واصلت إطلاق سهم تلو الآخر، بعضهم يستهدف الخادمة، والبعض الآخر يحصن بو، الذي كان يمتص العبء الأكبر من غضبها.

“لقد قمت بعملي بالفعل”، أصرت كايرا، ممسكةً بنفسها بقوة، وحضورها مسيطر على الرغم من تعبها. “يجب إرسال الإشارة. “الرمح آرثر لوين ليس موجودًا في-“

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيريس،” قالت كايرا، وصوتها أجش من الألم والتعب. “يجب أن نجد سيريس. أو ليرا. إنهم بحاجة إلى… معرفة كل شيء. يمكنهم إنهاء القتال.”

“انتظري لحظة،” قاطعت المرأة، وقد استقر تركيزها علي. تحركت عيناها بيني وبين بو، ثم اتسعت. “لقد استوليتِ على أحد أهدافنا. كيف فعلت ذلك إذن؟” بدلاً من انتظار إجابة، نظرت إلى الرجل المجاور لها، ساحر ذو رفيع يرتدي أردية معركة داكنة مع بولدرون قرمزي وبطانة سلسلة حمراء دموية تطل من خلاله. “هذه هي، أليس كذلك؟ اخته؟ حتى أنها تمتلك دبًا، كما قالوا.”

 

 

 

شعرت بعيناي تتسع قبل أن أتمكن من إيقاف نفسي. “ماذا؟”

في المقابل، ألقيت نظرة فاحصة على بقية مجموعتنا: الصبيان الألكريانيان اللذان يحملان الفتاة الغائبة عن الوعي ذات الشعر الذهبي القصير، ومايلا، وكايرا نفسها، التي بالكاد تستطيع الوقوف حتى مع المانا التي أعطيتها لها. كنت أعلم أنني أستطيع تكثيف المانا لتحويلها إلى شيء لحمل صديقها، لكنها ستكون بالفعل رحلة صعبة. “سيتعين علينا إرسال شخص ما إليه عندما نصل إلى المعهد.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها هي!” قالت المرأة وهي تصرخ عمليًا. “سليمها. سنقوم بتسليمها إلى المنجل ميلزري مباشرة.”

اندفعت كلير للأسفل وسط ضباب برتقالي ورمادي. بدأت بيفري في الانزلاق بعيدًا، ثم بدأ مجال السهام ينفجر حولها، مما أدى إلى فقدان توازنها. تم ربط كل من السيف والمخلب الذي يمسك به في الهواء عندما كانا على اتصال بكسوة المانا لجلد بيفري الرمادي، ثم دخل الفولاذ الساخن من خلال اللحم والعضلات والعظام عندما استقر السيف في كتف بيفري.

 

 

نظرت كايرا إليّ، وقد أخطأت. أعطيت أصغر الإيماءات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لقد أطلقت علي نظرة خاطفة. وقالت من زاوية فمها: “فقط مثلي معي”. لم يمتد العداء المفاجئ إلى نبرة صوتها.

التفتت، وحررتُ ذراعي من قبضتها، ثم فككتُ قوسي من كتفي، وسحبت، وأطلقت النار على حلق جندية العدو قبل أن ينتهي حاجباها من الارتفاع.

وظهرت المزيد من الأشياء الغريبة والبشعة إلى حد ما، وسرعان ما صار جيش صغير يكتسح الألكريين في الشوارع. ربما كان يجب أن أشعر بالارتياح، أو حتى بالفخر بالنصر، لكن كل ما شعرت به في الحقيقة هو غثيان خفيف، انتقل إلى رأسي وأصابني بالدوار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

غطى درع من الريح ذات اللون الأخضر هدفي بينما كان الرجل النحيف يلقي تعويذة، فانفجر سهمي عليه.

ألقت امرأة ملفوفة بدرع من الحجر والمعدن والمسامير بنفسها على ظهر كلير وضربت بقبضاتها المسننة في حاجز المانا الذي يغطي أجزاء من أسفل ظهرها المكشوف، والذي يمكن رؤيته من خلال شبكة من الأقواس الميكانيكية.

 

أغلقت كايرا عينيها وصارت عابسة من التركيز. “أنا بالكاد أشعر بأي شيء. أنا ضعيفة جدًا.”

اندفعت كايرا إلى الأمام، وظهر في يديها لهب أسود. وفي الوقت نفسه، ذابت عدة نسخ شبحية من نفسها، كل واحدة منها مكون من النار الرمادية. رفعت المرأة البدينة قبضتيها المقيدتين للدفاع عن نفسها، لكن كايرا عادت للظهور أمامها مباشرة، واخترقت يدها المكللة باللهب الدرع ولفت حول حلق المرأة.

كانت إمراة لديه أطراف رفيعة للغاية تبرز بزوايا مبالغ فيها مثل العنكبوت. كان شعرها الرقيق الرطب ذو اللون الأخضر المستنقعي ملتصقًا بجوانب وجهها المشوه، والتصقت قطع القماش الداكنة عمليًا بأضلاعها البارزة.

 

شاهدت هذا بعين واحدة، بحثًا عن أفضل فرصة للمساعدة. وبالعين الأخرى، كنت أتفحص ما يحيط بنا، محاولة متابعة رفاقي والقتال خارج البوابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النار السوداء لم تحرق لحم المرأة. بدلا من ذلك، بدا وكأنه تم سحبه إلى مسامها.

ضربت كايرا الأرض بقوة، وخرجت أنفاسها في شهقة مؤلمة.

 

وقفت كايرا بيننا وبين الخادمة. رقصت ألسنة اللهب الشبحية على طول جسدها والأرض من حولها.

أطلقت الجندية شهقة مخنوقة. اصطدمت قبضة واحدة مقيدة بصدر كايرا. لوح الشعر الأزرق مثل العلم بينما تم رمي كايرا للخلف، وظهر درع ثانوي متأخر جدًا للمساعدة في تخفيف الضربة بينما كان سيث يكافح للرد في الوقت المناسب.

 

 

من السعودية: اسم المستفيد: عماد محمد عبد الحليم رقم حساب بنك الراجحي: 340608010215829

ضربت كايرا الأرض بقوة، وخرجت أنفاسها في شهقة مؤلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت عندما سقط الظل فوقي، ولكن عندما نظرت إلى الوراء، وجدت كلير ملطخة بالدماء ولكن واقفة على قدميها مرة أخرى، وانتشر جناحاها على نطاق واسع وهي تحاول حمايتنا جميعًا من الخلف. “اذهبوا!” صرخت وهي تضغط بمخلب ضخم على ظهري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تهربت من انفجار صوت ارتجاجي، وألقيت ثلاثة أقراص صغيرة من المانا المكثفة، ووضعتهم في لفافة، وقفت ثم وضعت سهم من الضوء الذهبي على وتر قوسي. كافحت كايرا للوقوف عندما أصابها السهم في صدرها. ذاب على جسدها ولف حولها، مما منحها طبقة واقية من المانا النقية.

لم أجرؤ على إضاعة حتى لحظة من المهلة القصيرة، وبدأت في استيعاب المانا. من خلال تنشيط نموذج التعويذة الخاص بي، يمكنني سحبه بسرعة أكبر والتعجيل بإلقاءها. لكن لم يكن لدي سوى لحظات قبل أن ينفجر صوت بوق، مدويًا في جميع أنحاء الكهف بأكمله، ويبدو أنه يصدر من الحجارة نفسها ويملأ الهواء بتوتر طقطقة.

 

في المقابل، ألقيت نظرة فاحصة على بقية مجموعتنا: الصبيان الألكريانيان اللذان يحملان الفتاة الغائبة عن الوعي ذات الشعر الذهبي القصير، ومايلا، وكايرا نفسها، التي بالكاد تستطيع الوقوف حتى مع المانا التي أعطيتها لها. كنت أعلم أنني أستطيع تكثيف المانا لتحويلها إلى شيء لحمل صديقها، لكنها ستكون بالفعل رحلة صعبة. “سيتعين علينا إرسال شخص ما إليه عندما نصل إلى المعهد.”

كانت الجندية الأكريانية القوية على الأرض بالفعل، وكانت النيران السوداء تتراقص من فمها وأنفها وعينيها. يمكن أن أشعر بحرق المانا في لحمها.

رمشت بعيني بسرعة، بحثت حولي، محاولةً أن أفهم بعض ما حدث. خنق الغبار الهواء، وأحدث البرق فرقعة على الأرض، التي تم من خلالها حفر خندق من الأرضية المبلطة. اشتعلت النيران السوداء الصغيرة في كل مكان نظرت إليه. كان جنود ايرثبورن منتشرين على الأرض مثل الدمى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق بو زئيرًا مدويًا وهاجم.

“ال.. الخادمة بيفري…” تلعثم سيث. ورغم رعبه إلا أنه استحضر درعاً بيننا وبين المرأة المخيفة.

 

 

لعن الدرع وبدأ في التراجع. “ميلزري تريد الفتاة حية إن أمكن، لكن لا تترددوا في قتلها إذا لزم الأمر.”

بمخالبها الحرة، مزقت ملقي سحر العدو، ثم قامت بنوع من الدوران في الهواء. وفي نهاية الدوران، انطلقت عدة ريش من جناحيها مثل السهام. عدد قليل منهم اصطدم بالحاجزين اللذين استحضرهما دروع العدو، لكن المزيد منهم ضربوا، وأسقطوا ثلاثة من سحرة العدو في ضربة واحدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب ألم بو من خلال اتصالنا المشترك.

اندفع العديد من الألكريين الآخرين إلى الأمام، وتم سحب الأسلحة وإعداد التعويذات. انفجرت أقراص المانا، مما أدى إلى تحليق المهاجمين المتبقيين وملقي واحد بينما كان الدروع يكافحون للرد. انقض بو على الملقي الساقط، والذي لم ينقذه إلا درع لامع من الحجر الأسود شكل قبة فوقهم.

بمخالبها الحرة، مزقت ملقي سحر العدو، ثم قامت بنوع من الدوران في الهواء. وفي نهاية الدوران، انطلقت عدة ريش من جناحيها مثل السهام. عدد قليل منهم اصطدم بالحاجزين اللذين استحضرهما دروع العدو، لكن المزيد منهم ضربوا، وأسقطوا ثلاثة من سحرة العدو في ضربة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ومض مخلوق مجنح في السماء، وغاص في الفوضى والقى بما تبقى من الألكريين جانبًا. ‘التنانين!’ اعتقدت، بدا قلبي في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج البوابات المنهارة، تحرك الرمح بايرون مثل صاعقة، واستجابت ميزلري كإعصار من النار السوداء والرياح، ولم تكن تبادلاتهم أكثر من مجرد حركة مشوبة بالضبابية لم تتمكن حتى حواسي المعززة من متابعتها.

 

 

لكنه لم يكن التنين. ولم يكن وحشًا. على الأقل، ليس بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أطلقت الخادمة صرخة غير إنسانية عندما انفجرت منها كتلة من المانا الخضراء السامة. تم إرسال كلير وهي تطير للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان طول وحش المانا الميكانيكي يبلغ تسعة أقدام على الأقل وبدا وكأنه غريفون* رشيق يقف على رجليه الخلفيتين. كانت أجنحة الريش ذات اللون الرمادي الفولاذي مفتوحة على جانبيه مثل المناجل، وبينما كان الريش يقطع عبر حاجز من الرياح العاتية ومن ثم الدرع الرقيق خلفه. كان الوحش يحمل سيفًا برتقاليًا ضخمًا متوهجًا في أحد مخالبه الأمامية، والذي أسقطه على المهاجم المترنح. بدا الالكريان أطفالًا بجوار هذه الآلة الضخمة.

(نوع من الكلاب)

 

شددت قبضتي على كايرا. “هيا، نحن بحاجة للعثور على أمي. بو معها، وآمل أن لا تزال في معهد إيرثبورن حيث تركتها. سنصل قريبًا إلى هناك.”

اشتعلت النيران في الفولاذ، وتحطمت ذراع المهاجم للحظة قبل أن يفرق الفولاذ المتوهج في لحمه من الكتف إلى الورك.

 

 

اندفع العديد من الألكريين الآخرين إلى الأمام، وتم سحب الأسلحة وإعداد التعويذات. انفجرت أقراص المانا، مما أدى إلى تحليق المهاجمين المتبقيين وملقي واحد بينما كان الدروع يكافحون للرد. انقض بو على الملقي الساقط، والذي لم ينقذه إلا درع لامع من الحجر الأسود شكل قبة فوقهم.

ألقيت كرة متلألئة من البرق من على الريش الرمادي لكنه تحرك بعيدًا دون ضرر. وصل أحد الأجنحة ليمنع كرة من الجليد الأسود والمسامير المعدنية. وبينما كان وحش الآلة يدور، رأيت من خلال غلاف المانا الشفاف حيث كان حلق الوحش المرأة بداخله. على الرغم من أن عينيها كانتا مغطيتين بنفس شريط الحرير المحفور بالرونية الذي رأيته على الطيارين الآخرين، إلا أنني مازلت أتعرف عليها: كلير بليدهارت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com


(الطيارين أفضل من المرشدين وممكن أيضًا الموجهين بما أني الآن فهمت وضعهم)

لقد غرس المانا الخاص بي في نواة الوحش، وتكثفت هالة الآلة. لم يكن هناك وقت للتساؤل عن التفاصيل، واستنزفت احتياطيًا آخر من طاقة المانا الخاصة بي وأسرعت في خطوتي، وسرعان ما لحقت بمايلا وكايرا بينما كنا نحاول الفرار إلى الفناء الخارجي المفتوح الآن لمعهد إيرثبورن، والذي من شأنه أن على الأقل أعطونا بعض المأوى من معركة النيران السريعة التي تحدث خلفنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب ألم بو من خلال اتصالنا المشترك.

لقد رأيتها في المعامل أثناء العمل مع جيديون وإيميلي لاختبار أسلوبي في الإلقاء. لم أكن أعرفها، لكنني عرفت عنها، خاصة كيف تم تدمير نواتها منذ سنوات، أثناء الهجوم على أكاديمية زيروس الذي تسبب في اعتقال آرثر من قبل الرماح. لكن عندما شاهدتها وهي تتحرك الآن، لم أكن لأخمن أنها لا تمتلك سحرًا خاصًا بها؛ لقد قاتلت مثل معزز نواة فضية.

“هل هناك مكان آخر يمكننا الذهاب إليه؟” سألت مايلا بصوت منخفض. “إينولا بحاجة إلى المساعدة. إنها…”

 

اجتمعنا خلف الأقزام، وحدنا في وسط الفناء الكبير القاحل المؤدي إلى المعهد ومنزلنا هناك. تحرك فالين عندما وضعه بو بخشونة على الأرض، ثم جلس بحزن. لقد وضعت إينولا بجانبه بعناية أكبر؛ كانت لا تزال فاقدة للوعي، وبشرتها شاحبة ورطبة. أسرعت مايلا وسيث لتقديم ما في وسعهما من رعاية لأصدقائهما.

بمخالبها الحرة، مزقت ملقي سحر العدو، ثم قامت بنوع من الدوران في الهواء. وفي نهاية الدوران، انطلقت عدة ريش من جناحيها مثل السهام. عدد قليل منهم اصطدم بالحاجزين اللذين استحضرهما دروع العدو، لكن المزيد منهم ضربوا، وأسقطوا ثلاثة من سحرة العدو في ضربة واحدة.

باي بال: https://www.paypal.me/Shoaib120

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تحول رأس المرأة المخيفة بعيدًا إلى الجانب وهي تنظر إلي بصمت.

ألقت امرأة ملفوفة بدرع من الحجر والمعدن والمسامير بنفسها على ظهر كلير وضربت بقبضاتها المسننة في حاجز المانا الذي يغطي أجزاء من أسفل ظهرها المكشوف، والذي يمكن رؤيته من خلال شبكة من الأقواس الميكانيكية.

 

 

 

للتخلص من الرهبة المروعة للقتال، أرسلت سهمًا من المانا النقية عبر عين المهاجم الأخير. لقد تعثرت وسقط عن ظهر كلير، التي شرعت في الدخول عبر ما تبقى من الألكريان بكفاءة وحشية.

كانت هناك موجة من المانا من بدلة كلير الغريفون. خفقت أجنحتها، ورفعتها بضعة أقدام في الهواء بينما كانت تتجنب هجومًا نحو حلقها، ثم انفجر السيف الضخم بحرارة جافة شعرت بها على بعد ثلاثين قدمًا. ظهرت هالة البدلة فجأة على شكل ضوء رمادي متموج ينبعث من داخلها، وتبعها صدى برتقالي للشفرة أثناء تحركها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سقط الدرع الأخير وانهارت قبة الحاجز، أغلق فكي بو على جمجمة الساحر الأخير بضربة مبللة، ثم عاد إلى جانبي، يستنشق الهواء بحذر وهو ينظر إلى كلير.

 

 

 

وكانت بدورها تتفحص محيطنا. من الواضح أنها قررت أن الوضع آمن بدرجة كافية في الوقت الحالي، فأدارت وجهه الغريفون ذو المنقار نحوي.

 

 

 

“إلينور ليوين.” قالت: “لا ينبغي أن تكوني هنا.” كان صوتها مكتومًا ومشوهًا، كما لو كانت تتحدث معي من تحت الماء. تحول رأس الغريفون قليلاً حتى أشار وجه كلير نحو كايرا، التي كانت لا تزال على ركبة واحدة. “والسيدة كايرا دينوار. من المحتمل جدًا ألا تكوني كذلك. كلاكما ستشكلان أهدافًا محتملة للعدو.”

كان ذلك الشخص السحلية سريعًا جدًا لدرجة أنه وصل بالفعل إلى الطريق السريع، وقفز عشرين قدمًا في الهواء وهبط على السد أمام عدة مجموعات من الألكريين الذين وصلوا إلى المستويات الدنيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل هناك مكان آخر يمكننا الذهاب إليه؟” سألت مايلا بصوت منخفض. “إينولا بحاجة إلى المساعدة. إنها…”

“هؤلاء السحرة” -أشرت إلى حقل الجثث-“قالوا إنهم يبحثون عني.”

 

 

فتحت عيني. من خلال فراء بو الأشعث، تمكنت من رؤية سيث في مكان قريب، ويركز على وضع درع حول فالين وإينولا، وكلاهما مستلقين على الأرض دون حراك. كانت مايلا تزحف بعيدًا عنا باتجاه المكان الذي انهارت فيه بوابات معهد إيرثبورن تحت وطأة نيران ميلزري.

أومأت كلير برأسها مرة واحدة بحدة، بينما كان منقار آلتها يتجه نحو الأسفل. “إذن علي أن أوصلك إلى بر الأمان. أستطيع أن أحملك، لكن أنتِ فقط.”

ومض مخلوق مجنح في السماء، وغاص في الفوضى والقى بما تبقى من الألكريين جانبًا. ‘التنانين!’ اعتقدت، بدا قلبي في حلقي.

 

حدقت نحو كايرا والآخرين، لكن يمكنني أن أقول من تعبيراتهم أنهم كانوا مندهشين مثلي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسرعت لأقول: “لقد جرحوا معي. كلاهما يحتاجان إلى معالجين على الفور. إذا كان بإمكانك إرشادنا إلى القصر، والمساعدة في حراستنا، فيمكننا…”

 

 

 

وفجأة، دارت كلير ورفعت نصلها لتفادي ضربة لم أتوقعها حتى. لقد أسقطتني موجة الصدمة على الارض، وسقطت على ظهري بقوة كافية لإخراج الهواء من رئتي. عندما نظرت للأعلى، وجدت نفسي على حافة حفرة انفجرت في الشارع خارج معهد إيرثبورن.

“هؤلاء السحرة” -أشرت إلى حقل الجثث-“قالوا إنهم يبحثون عني.”

 

 

كانت كلير على وجهها في وسط الحفرة. وقفت فوقها امرأة ذات شعر أبيض نقي وقرون سوداء. كانت عيون المرأة الداكنة مليئة بالاشمئزاز عندما نظرت إلى ذلك المزيج من وحش المانا والآليات السحرية التي تدعمه. من خلال بقع المانا الشفافة على طول الجزء الخلفي من الجذع، استطعت رؤية كلير تكافح في الداخل.

انزلقت عيني عنهم إلى حيث كان المزيد من المرشدين من وحوش المانا يقاتلون من بعيد، ويدفعون الألكريين إلى الخلف ويطاردونهم عبر المدينة. ربما لم يكن الأمر مهما؛ يبدو أن مشروع جيدون السري كان ناجحًا، وعلى الرغم من أن المعركة لم يتم الفوز بها بعد، إلا أنها لن تستغرق وقتًا طويلاً الآن. ومع ذلك، يبدو أنني لم أتمكن من تحرير العقدة التي تشكلت في معدتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ملأت قوة من الأقزام الفجوة التي اختنقها الغبار حيث وقفت بوابات المعهد. “إلى الداخل، إلى الداخل!” صرخ بولجيرمود وهو يلوح لنا.

رأيت نفس اللهب الأسود يرقص على أحد سيوف المرأة الطويلة المنحنية. رفعت النصل فوق جسد كلير العاجز، ثم أسقطته بوميض من النار الداكنة.

نظرت كايرا إليّ، وقد أخطأت. أعطيت أصغر الإيماءات.

 

لقد أطلقت سهم المانا الخاص بي.

صلييل!

قلت: “نحن بحاجة إلى العودة نحو القصر”، وقررت أخيرًا المسار. “إذا تجنبنا الطريق السريع، فمن المحتمل أن نتمكن من البقاء بعيدًا عن القوات المتقدمة والمعارك حتى نقترب من الوصول.” بينما كنت أتحدث، تواصلت مع بو، وناديته عقليًا. بمعرفة أن أمي كانت آمنة داخل معهد إيرثبورن أعطتني الثقة لاخذه بعيدًا عنها، ثم ظهر الدب الحارس الكبير بجانبي بصوت خافت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هبت الريح عبر شعري من قوة الضربة وكاد الغثيان أن يغمرني.

ولكن بدلاً من الاستماع إلي، أسرع سيث نحو آلة وحش المانا المنهارة. لقد تلاشت جميع حواجز المانا التي ساعدت على ربط البناء معًا، ولم يعد هناك أي تلميح لهالة تنبعث من نواة وحش المانا بداخله. لكن كلير كانت لا تزال تتحرك ضمن الألة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حام السيف المكلل بالنار على ارتفاع قدم ونصف فوق مؤخرة رقبة كلير. لقد ظهر فجاة رمح قرمزي تحته، وتلقى الضربة. أمسك الرمح بايرون بمقبض الرمح بكلتا يديه، وركض البرق الأزرق الساطع عبر سطح الدرع الذي يغطي ذراعيه المجهدتين.

 

 

 

نظرت إليه المرأة بعينيها الحمراء. عندما تحدثت، كان صوتها ثقيلا من التعب. “بالنسبة لموت أختي فقط، فلقد جئت للانتقام للعديد من الموتى في المقابل، هذا ما استحقه. سأبدأ بك يا سيد الرعد.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شخر بايرون عندما دفع رمحه للأعلى وبعيدًا، مما أجبرها على التراجع خطوة. “الشر يولد الشر أيتها المنجل. لا يمكنكِ أن تأملي أن تعيشي حياة هادئة بدون تجربة موت من حولك ودون أن يجدك الموت نفسه في النهاية.”

غطى درع من الريح ذات اللون الأخضر هدفي بينما كان الرجل النحيف يلقي تعويذة، فانفجر سهمي عليه.

 

 

حولت وضعيتها إلى شيء أكثر حذراً وبدأت تدور حوله ليكون لها طريق واضح نحونا. “الشر؟” سخرت، منهكة. “إن السيادي الأعلى يريد نواة آرثر ليوين، لكنني لا أهتم بأي من ذلك. لقد قتل آرثر ليوين فييسا، ولذا فإنني ملزمة بقتل أخته. بعد ذلك، كل هؤلاء الازوراس يمكنهم أن يختنقوا بدمائهم أمام كل ما أهتم به.”

وصل سيث وكلير إلى الأبواب، بينما دعمت كايرا فالين بذراع واحدة ووضعت إينولا على كتفها الآخر. استدرت لمواجهة المعركة، وتبعت الآخرين عبر صفوف الأقزام بينما واصلت إطلاق سهم تلو الآخر، بعضهم يستهدف الخادمة، والبعض الآخر يحصن بو، الذي كان يمتص العبء الأكبر من غضبها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم إلى قسمين. انقسم هذان الاثنان، ثم انقسما مرة أخرى، وغرق وابل الأسهم الناتجى في الحجر الصلب لبلاط الفناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت قدم بايرون الخلفية، وتشقق الحجر تحته عندما اندفع، مما دفع الرمح القرمزي للأمام في عدة دفعات سريعة. تم صد المنجل الذي اٌفترض أنها ميلزري وواجهه بالسيف المحترق حتى عندما أصبح نصلها الثاني ملفوفًا بخطوط قطع من الرياح السوداء. قطع هذا السيف الثاني، ونحتت الرياح السوداء الهواء من حولنا.

 

 

اندفعت كلير للأسفل وسط ضباب برتقالي ورمادي. بدأت بيفري في الانزلاق بعيدًا، ثم بدأ مجال السهام ينفجر حولها، مما أدى إلى فقدان توازنها. تم ربط كل من السيف والمخلب الذي يمسك به في الهواء عندما كانا على اتصال بكسوة المانا لجلد بيفري الرمادي، ثم دخل الفولاذ الساخن من خلال اللحم والعضلات والعظام عندما استقر السيف في كتف بيفري.

لقد تدحرجت إلى شكل كرة حيث كنت مستلقية، ودفعت بشكل غريزي إلى الخارج باستخدام المانا لتشكيل فقاعة فضية. قصفني الجروح والجروح مزقت المانا إلى شرائط في لحظة. سحقني وجود كثيف فروي، ودفعني إلى الشارع. صرخ المعدن عندما تمزق، وضرب شيء ثقيل الأرض بقوة كافية لجعله يرتعش تحتي.

شددت قبضتي على كايرا. “هيا، نحن بحاجة للعثور على أمي. بو معها، وآمل أن لا تزال في معهد إيرثبورن حيث تركتها. سنصل قريبًا إلى هناك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هي!” قالت المرأة وهي تصرخ عمليًا. “سليمها. سنقوم بتسليمها إلى المنجل ميلزري مباشرة.”

لم أتمكن من فتح عيني، لكنني شعرت بكل إطلاق للمانا مثل ضربة جسدية على صدري. صدرت همهمات مؤلمة، وأنين يائس، وصرخات خائفة من كل مكان حولي، لكنني لم أستطع التحرك حتى بوصة واحدة بينما مزقت النيران الشارع إلى أشلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم أتمكن من فتح عيني، لكنني شعرت بكل إطلاق للمانا مثل ضربة جسدية على صدري. صدرت همهمات مؤلمة، وأنين يائس، وصرخات خائفة من كل مكان حولي، لكنني لم أستطع التحرك حتى بوصة واحدة بينما مزقت النيران الشارع إلى أشلاء.

‘هذه ليست المقابر الأثريةز’ فكرت بيأس مفاجئ. إذا مت هنا، فلن أخرج من البوابة لأحاول مرة أخرى…

على مستوى تحتنا، شاهدت الفراء الرمادي المنتصب لمرشد هادر، والذي كان مدعومًا بهيكل خارجي معقد من الفولاذ المزرق والأجزاء الميكانيكية التي لا أستطيع وصفها، يذوب تحت تلك النيران. تلاشت حواجز المانا الشفافة التي كانت تحيط بالمرشد بداخله، ثم أكلت النيران المرشد أيضًا. انهارت البدلة والمرشد ولم يتحركا مرة أخرى.

 

 

يبدو أن الفكرة اليائسة قد استنزفت قوتي وقبضت على رئتي، مما جعل من المستحيل التقاط أنفاسي. لم أتمكن من محاربة المناجل أو الخدم أو الأطياف مثل آرثر. لم أكن حتى قوية مثل كلير أو كايرا. ولن أصبح بهذه القوة أبدًا إذا مت ملقاة على الأرض، والخوف يضخ في داخلي مع كل ضغطة مؤلمة على نواتي…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسرب ألم بو من خلال اتصالنا المشترك.

 

 

 

فتحت عيني. من خلال فراء بو الأشعث، تمكنت من رؤية سيث في مكان قريب، ويركز على وضع درع حول فالين وإينولا، وكلاهما مستلقين على الأرض دون حراك. كانت مايلا تزحف بعيدًا عنا باتجاه المكان الذي انهارت فيه بوابات معهد إيرثبورن تحت وطأة نيران ميلزري.

 

 

 

“اسمح لي يا بو، علينا أن نتحرك!” صرخت وأنا أكافح من أجل تحرير نفسي. خف الوزن الثقيل والفراء الكثيف، واندفعت للأمام نحو سيث والآخرين. “أمسك الصبي،” أمرت رفيقي بينما اخذت آخر المانا المخزنة لدي وأضفت المانا إلى جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب ألم بو من خلال اتصالنا المشترك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في مواجهة هذه القوة، بدت الجدران العالية وكأنها لا توفر سوى القليل من الراحة.

أمسك بو بفالين ورفعه مثل القطة الأم التي تحمل قططها الصغيرة بينما ألقيت إينولا على كتفي ومدت يدي إلى سيث. حدق فيها لما بدا وكأنه للأبد، ثم أمسكها وترك نفسه يُسحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت كايرا أمامي، ترفع مايلا وتسحب إحدى ذراعيها حول كتفها حتى تتمكن من دعم وزن الفتاة الصغيرة.

كانت كايرا أمامي، ترفع مايلا وتسحب إحدى ذراعيها حول كتفها حتى تتمكن من دعم وزن الفتاة الصغيرة.

لقد رأيتها في المعامل أثناء العمل مع جيديون وإيميلي لاختبار أسلوبي في الإلقاء. لم أكن أعرفها، لكنني عرفت عنها، خاصة كيف تم تدمير نواتها منذ سنوات، أثناء الهجوم على أكاديمية زيروس الذي تسبب في اعتقال آرثر من قبل الرماح. لكن عندما شاهدتها وهي تتحرك الآن، لم أكن لأخمن أنها لا تمتلك سحرًا خاصًا بها؛ لقد قاتلت مثل معزز نواة فضية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جفلت عندما سقط الظل فوقي، ولكن عندما نظرت إلى الوراء، وجدت كلير ملطخة بالدماء ولكن واقفة على قدميها مرة أخرى، وانتشر جناحاها على نطاق واسع وهي تحاول حمايتنا جميعًا من الخلف. “اذهبوا!” صرخت وهي تضغط بمخلب ضخم على ظهري.

للتخلص من الرهبة المروعة للقتال، أرسلت سهمًا من المانا النقية عبر عين المهاجم الأخير. لقد تعثرت وسقط عن ظهر كلير، التي شرعت في الدخول عبر ما تبقى من الألكريان بكفاءة وحشية.

 

 

غريزيًا، تتبعت نظراتي الآلة التي كانت تتحكم بها. كانت تولد حاجز التدريع الخاص بها من الداخل، لكن هالة المانا القوية التي تطلقها صارت تضعف في الثانية التي تضربها شفرات الرياح. لم أكن متأكدة من أن الأمر سينجح، لكني قمت بإخراج المانا الخاصة بي، مستهدفةً نواة الآلة – وهي نواة وحشية، كما افترضت، وهي قوي جدًا.

لقد أطلقت علي نظرة خاطفة. وقالت من زاوية فمها: “فقط مثلي معي”. لم يمتد العداء المفاجئ إلى نبرة صوتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هناك، من الذي يقود هذه القوة؟” صرخت كايرا عندما كان جنود ألاكريان لا يزالون على بعد خمسين قدمًا أو أكثر. “لا توجد علامة على هدفنا هنا. أبلغ قائدك؛ سنتراجع.”

لقد غرس المانا الخاص بي في نواة الوحش، وتكثفت هالة الآلة. لم يكن هناك وقت للتساؤل عن التفاصيل، واستنزفت احتياطيًا آخر من طاقة المانا الخاصة بي وأسرعت في خطوتي، وسرعان ما لحقت بمايلا وكايرا بينما كنا نحاول الفرار إلى الفناء الخارجي المفتوح الآن لمعهد إيرثبورن، والذي من شأنه أن على الأقل أعطونا بعض المأوى من معركة النيران السريعة التي تحدث خلفنا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ملأت قوة من الأقزام الفجوة التي اختنقها الغبار حيث وقفت بوابات المعهد. “إلى الداخل، إلى الداخل!” صرخ بولجيرمود وهو يلوح لنا.

التفتت، وحررتُ ذراعي من قبضتها، ثم فككتُ قوسي من كتفي، وسحبت، وأطلقت النار على حلق جندية العدو قبل أن ينتهي حاجباها من الارتفاع.

 

 

رمقني سيث بنظرة غير واضحة، فدفعت ظهره وحثته على المضي قدمًا. بدأنا جميعًا في الركض متعرجين، متنقلين بين صفوف الأقزام وأسلحتهم مكشوفة. لقد اتخذوا مواقعهم عبر الفتحة بعد أن مررنا، وطن السحر حولهم بينما كانوا يركزون على إلقاء التعاويذ الدفاعية.

من مصر: رقم فودافون كاش: 01023751436

 

تطاير كل شيء حولي من الحجر والفولاذ والنار. لقد فقدت الإحساس بالأعلى والأسفل وأصبحت رؤيتي بيضاء حيث تجاوز الألم كل حواسي الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خارج البوابات المنهارة، تحرك الرمح بايرون مثل صاعقة، واستجابت ميزلري كإعصار من النار السوداء والرياح، ولم تكن تبادلاتهم أكثر من مجرد حركة مشوبة بالضبابية لم تتمكن حتى حواسي المعززة من متابعتها.

“ال.. الخادمة بيفري…” تلعثم سيث. ورغم رعبه إلا أنه استحضر درعاً بيننا وبين المرأة المخيفة.

 

 

في مواجهة هذه القوة، بدت الجدران العالية وكأنها لا توفر سوى القليل من الراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اركضوا!” صرخت على أي شخص يرغب في الاستماع، لكنني لم أتبع نصيحتي الخاصة. بدلًا من ذلك، تقدمت نحو الخادمة، هادئًا ظاهريًا، على أمل أن تبقي انتباهها علي.

 

أجبتها، مدركةً أنني لا أبدو واثقة تمامًا: “سيكون هناك معالج أو اثنان في لودنهولد. قد نتمكن من الوصول إلى القصر، إذا لم يكن القتال سيئًا للغاية…”

اجتمعنا خلف الأقزام، وحدنا في وسط الفناء الكبير القاحل المؤدي إلى المعهد ومنزلنا هناك. تحرك فالين عندما وضعه بو بخشونة على الأرض، ثم جلس بحزن. لقد وضعت إينولا بجانبه بعناية أكبر؛ كانت لا تزال فاقدة للوعي، وبشرتها شاحبة ورطبة. أسرعت مايلا وسيث لتقديم ما في وسعهما من رعاية لأصدقائهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم أجرؤ على إضاعة حتى لحظة من المهلة القصيرة، وبدأت في استيعاب المانا. من خلال تنشيط نموذج التعويذة الخاص بي، يمكنني سحبه بسرعة أكبر والتعجيل بإلقاءها. لكن لم يكن لدي سوى لحظات قبل أن ينفجر صوت بوق، مدويًا في جميع أنحاء الكهف بأكمله، ويبدو أنه يصدر من الحجارة نفسها ويملأ الهواء بتوتر طقطقة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هذه إشارة إلى أن المدينة قد تم تطهيرها”، قال سيث لاهثًا وهو ينظر حوله كما لو كان يتوقع ظهور تفسير. “على الأقل بالنسبة لأولئك منا الذين جاءوا مع سيريس، يجب أن يبدأوا بالانسحاب من المدينة الآن!”

وظهرت المزيد من الأشياء الغريبة والبشعة إلى حد ما، وسرعان ما صار جيش صغير يكتسح الألكريين في الشوارع. ربما كان يجب أن أشعر بالارتياح، أو حتى بالفخر بالنصر، لكن كل ما شعرت به في الحقيقة هو غثيان خفيف، انتقل إلى رأسي وأصابني بالدوار.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم سجنائي، ومهمتكم في هذه المدينة قد انتهت.” قلت: “إذا حاولتم الهرب، فلن يكون لدي خيار سوى قتلكم.”، محاولةً إضافة مستوى من الشراسة إلى صوتي الذي لم أشعر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلقت مايلا نفسا من الراحة لكنه تحول إلى ألم متشنج. أمسكت بيدها بطريقة خرقاء بجزء صغير من ظهرها، الذي كان يومض بعروض مرئية من الضوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

الفصل 471: مُطاردة من منظور إليانور ليوين:

أمسكت كايرا وجه الفتاة بكلتا يديها، مما أجبر مايلا على النظر إليها. “هذا لم ينتهِ بعد. لقد تغيرت المهمة. تحتاجين إلى الانسحاب من المدينة وانتظار أوامر أخرى، لكنك أسيرة حرب. فكري بهذا يا فتاة.”

قمت بسحب خيط قوسي واستحضرت سهمًا. “هل كان لديكِ شقيقان؟” سألت مماطلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أغلقت مايلا عينيها بشدة، ونظرة التركيز الشديد على وجهها. شاهدنا الباقون بلا أنفاس، حتى تلاشى الضوء المطقطق على طول عمودها الفقري بعد بضع ثوانٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد. “لقد سمعت صراخها حتى من خلال الأبواب الداخلية. أعتقد أنها كانت تنوي الانضمام إلى القتال، أو على الأقل الخروج للاستفادة من مهاراتها كمعالجة، لكن تم القبض عليها بالداخل عندما أغلق اللورد إيرثبورن القصر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لفتت صيحات من صف الحراس الأقزام انتباهي عندما اصطدم بهم خط من الرياح الفارغة، مما أدى إلى تمزيق الأعمال الحجرية ولكنهم فقدوا أيًا منهم بينما تمكن بايرون من حرف جزء من المانا. صفعت يدي على أذني عند قصف الرعد التالي، ثم اختفت ميلزري في وميض من الضوء الذي ترك صورة رمح قرمزي مطبوع على مقلتي عيني.

بمخالبها الحرة، مزقت ملقي سحر العدو، ثم قامت بنوع من الدوران في الهواء. وفي نهاية الدوران، انطلقت عدة ريش من جناحيها مثل السهام. عدد قليل منهم اصطدم بالحاجزين اللذين استحضرهما دروع العدو، لكن المزيد منهم ضربوا، وأسقطوا ثلاثة من سحرة العدو في ضربة واحدة.

 

 

بعد الوميض، بدا العالم وكأنه يتحول إلى اللون الأخضر، ثم رمشت بعيني محاولةً التخلص من الصور اللاحقة. أصبح الضباب الأخضر الذي يخيم على رؤيتي الآن كثيفًا، حتى اختفى الأقزام تقريبًا عن الأنظار. وذلك عندما بدأ الصراخ.

نظرت إليه المرأة بعينيها الحمراء. عندما تحدثت، كان صوتها ثقيلا من التعب. “بالنسبة لموت أختي فقط، فلقد جئت للانتقام للعديد من الموتى في المقابل، هذا ما استحقه. سأبدأ بك يا سيد الرعد.”

 

ملأت قوة من الأقزام الفجوة التي اختنقها الغبار حيث وقفت بوابات المعهد. “إلى الداخل، إلى الداخل!” صرخ بولجيرمود وهو يلوح لنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن اللون الأخضر نتيجة للوميض، بل كان عبارة عن غاز ضار متجمع بكثافة كان يبتلع مدافعينا الأقزام. وبينما كنت أشاهد، بدأت بشرتهم المكشوفة تصبح داكنة، ثم تقرحت وتنفجر في شكل دمامل دموية. واحدًا تلو الآخر، قاموا بحك وجوههم وأعينهم وحناجرهم قبل أن ينهاروا. ومن بين الضباب، خرج مخلوق يبدو وكأنه قد زحف من أعمق كوابيسي، وهو يخطو بلا مبالاة عبر بقاياهم.

شددت قبضتي على كايرا. “هيا، نحن بحاجة للعثور على أمي. بو معها، وآمل أن لا تزال في معهد إيرثبورن حيث تركتها. سنصل قريبًا إلى هناك.”

 

 

كانت إمراة لديه أطراف رفيعة للغاية تبرز بزوايا مبالغ فيها مثل العنكبوت. كان شعرها الرقيق الرطب ذو اللون الأخضر المستنقعي ملتصقًا بجوانب وجهها المشوه، والتصقت قطع القماش الداكنة عمليًا بأضلاعها البارزة.

 

 

ولكن بدلاً من الاستماع إلي، أسرع سيث نحو آلة وحش المانا المنهارة. لقد تلاشت جميع حواجز المانا التي ساعدت على ربط البناء معًا، ولم يعد هناك أي تلميح لهالة تنبعث من نواة وحش المانا بداخله. لكن كلير كانت لا تزال تتحرك ضمن الألة.

“ال.. الخادمة بيفري…” تلعثم سيث. ورغم رعبه إلا أنه استحضر درعاً بيننا وبين المرأة المخيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هي!” قالت المرأة وهي تصرخ عمليًا. “سليمها. سنقوم بتسليمها إلى المنجل ميلزري مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كشفت عن أسنانها في ما قد يبدو ابتسامة شريرة، ثم دفعت يدها كالمخالب في الهواء. تحطم الدرع، وأطلق سيث شهقة مؤلمة.

 

 

من مصر: رقم فودافون كاش: 01023751436

وقفت كايرا بيننا وبين الخادمة. رقصت ألسنة اللهب الشبحية على طول جسدها والأرض من حولها.

رمقني سيث بنظرة غير واضحة، فدفعت ظهره وحثته على المضي قدمًا. بدأنا جميعًا في الركض متعرجين، متنقلين بين صفوف الأقزام وأسلحتهم مكشوفة. لقد اتخذوا مواقعهم عبر الفتحة بعد أن مررنا، وطن السحر حولهم بينما كانوا يركزون على إلقاء التعاويذ الدفاعية.

 

وقفت كايرا بيننا وبين الخادمة. رقصت ألسنة اللهب الشبحية على طول جسدها والأرض من حولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمالت الخادمة رأسها واستنشقت مثل وحش المانا البري، وتفحصت كايرا بحذر.

 

 

____________ ترجمة: Scrub برعاية: Youssef Ahmed لمن يرغب في دعمي ماديًا (هذا لا يؤثر على تنزيل الفصول أو عدمه ولا أحد مجبر على دعمي هذا فقط لمن يستطيع):

وبينما كنت أشاهد تحركاتها، تبادر إلى ذهني الإدراك: لقد بدت وكأنها الخادم الذي قاتلته تيسيا في إلينور، ومثل أخيه، الشخص الذي قتلناه أنا وبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

مع زمجرة وحشية، اندفعت الخادمة إلى يسارها، مما أدى إلى قطع مخالبها في الهواء. ذابت كايرا بعيدًا في ألسنة اللهب الغامضة، التي انفصلت عندما قطعت المانا قطعًا عبر المكان الذي كانت فيه كايرا قبل لحظة واحدة فقط. كان هناك بريق من الفضة، وأُطلقت أشعة من النار السوداء على بيفري. دفعتهم الخادمة جانبًا، وتحولت عيناها الداكنتان نحو بقيتنا.

في المقابل، ألقيت نظرة فاحصة على بقية مجموعتنا: الصبيان الألكريانيان اللذان يحملان الفتاة الغائبة عن الوعي ذات الشعر الذهبي القصير، ومايلا، وكايرا نفسها، التي بالكاد تستطيع الوقوف حتى مع المانا التي أعطيتها لها. كنت أعلم أنني أستطيع تكثيف المانا لتحويلها إلى شيء لحمل صديقها، لكنها ستكون بالفعل رحلة صعبة. “سيتعين علينا إرسال شخص ما إليه عندما نصل إلى المعهد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

انقض بو مع زئير وحشي، لكنها أمسكت به بيد واحدة، ولفته بسرعة تشبه ضربة الثعبان، وقذفته بعيدًا باستخدام قوة وزنه وزخمه. أمسكت قوسي وأطلقت السهم، كاد سهمي الذهبي أن يضرب شعر بيفري المتناثر قبل أن يصطدم بـ بوو ويلفه بحاجز وقائي قبل لحظة واحدة فقط من اصطدامه ببرج الحراسة وابتلاعه بانهيار جليدي من الحجر.

أومأت كلير برأسها مرة واحدة بحدة، بينما كان منقار آلتها يتجه نحو الأسفل. “إذن علي أن أوصلك إلى بر الأمان. أستطيع أن أحملك، لكن أنتِ فقط.”

 

 

كلير، التي شهقت داخل وحشها الميكانيكي، أسقطت الشفرة البرتقالية المتوهجة في قوس علوي. انزلقت بيفري بعيدًا عن الطريق، لكن كلير قامت بتحريك جناحها، وانتشر الريش الحاد على نطاق واسع، وكانت حافة القطع تكتسح عنق بيفري مباشرةً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجعت الخادمةتحت الهجوم، ومزقت مخالبها الساق اليسرى للآلة، التي كانت مغطاة بالفراء ولها مخلب مثل الأسد ثم أخرجت رذاذًا من الصفراء الحمضية التي التصقت بالآلة أينما لامستها وبدأت في أكل حاجز المانا.

انقض بو مع زئير وحشي، لكنها أمسكت به بيد واحدة، ولفته بسرعة تشبه ضربة الثعبان، وقذفته بعيدًا باستخدام قوة وزنه وزخمه. أمسكت قوسي وأطلقت السهم، كاد سهمي الذهبي أن يضرب شعر بيفري المتناثر قبل أن يصطدم بـ بوو ويلفه بحاجز وقائي قبل لحظة واحدة فقط من اصطدامه ببرج الحراسة وابتلاعه بانهيار جليدي من الحجر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت الخادمة رأسها واستنشقت مثل وحش المانا البري، وتفحصت كايرا بحذر.

شاهدت هذا بعين واحدة، بحثًا عن أفضل فرصة للمساعدة. وبالعين الأخرى، كنت أتفحص ما يحيط بنا، محاولة متابعة رفاقي والقتال خارج البوابات.

ببطء، استقامت بيفري واقفة. نظرت إلى الدم الأسود المتدفق من جرحها، ثم بدا أنها تتخلص منه. انقض عليها رمح ناري أسود، لكنها أبعدته مرة أخرى نحو كايرا، التي تلاشت ألسنة اللهب الوهمية، واضطرت كايرا إلى القفز بعيدًا عن الهجوم.

 

 

كان سيث واقفًا أمام الآخرين، وكان درعه يلفهم جميعًا في قبة من المانا. ومضت كايرا في ساحة المعركة، مختبئة داخل ألسنة اللهب الوهمية وترسل رماحًا من نار الروح إلى ظهر بيفري. حاولت ألا أنظر إلى مجموعة الأقزام، ومن بينهم بولجيرمود؛ لقد ماتوا جميعًا، وكان منظر جثثهم مروعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت هناك موجة من المانا من بدلة كلير الغريفون. خفقت أجنحتها، ورفعتها بضعة أقدام في الهواء بينما كانت تتجنب هجومًا نحو حلقها، ثم انفجر السيف الضخم بحرارة جافة شعرت بها على بعد ثلاثين قدمًا. ظهرت هالة البدلة فجأة على شكل ضوء رمادي متموج ينبعث من داخلها، وتبعها صدى برتقالي للشفرة أثناء تحركها.

وصل بدلة وحش مانا بشري أخر إلى المعركة. كان له فراء كثيف رمادي مبيض في شكل خصلات. تم بناء الأذرع بقوة ودعمها بمزيد من المعدن، وتم إدخال صفائح مدرعة في لحمه عبر صدره وأضلاعه العريضة. برزت أنياب على جانبي وجهه البشري، حيث جلس هناك فك عريض لوحش مانا. لقد طار بقفزة عشرة أقدام بسهولة، وحلّق فوق مهاجم ليسحق الدرع ويدمره.

 

 

لقد أطلقت سهم المانا الخاص بي.

شعرت بعيناي تتسع قبل أن أتمكن من إيقاف نفسي. “ماذا؟”

 

تهربت من انفجار صوت ارتجاجي، وألقيت ثلاثة أقراص صغيرة من المانا المكثفة، ووضعتهم في لفافة، وقفت ثم وضعت سهم من الضوء الذهبي على وتر قوسي. كافحت كايرا للوقوف عندما أصابها السهم في صدرها. ذاب على جسدها ولف حولها، مما منحها طبقة واقية من المانا النقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انقسم إلى قسمين. انقسم هذان الاثنان، ثم انقسما مرة أخرى، وغرق وابل الأسهم الناتجى في الحجر الصلب لبلاط الفناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت الخادمة رأسها واستنشقت مثل وحش المانا البري، وتفحصت كايرا بحذر.

 

 

اندفعت كلير للأسفل وسط ضباب برتقالي ورمادي. بدأت بيفري في الانزلاق بعيدًا، ثم بدأ مجال السهام ينفجر حولها، مما أدى إلى فقدان توازنها. تم ربط كل من السيف والمخلب الذي يمسك به في الهواء عندما كانا على اتصال بكسوة المانا لجلد بيفري الرمادي، ثم دخل الفولاذ الساخن من خلال اللحم والعضلات والعظام عندما استقر السيف في كتف بيفري.

 

 

 

أطلقت الخادمة صرخة غير إنسانية عندما انفجرت منها كتلة من المانا الخضراء السامة. تم إرسال كلير وهي تطير للخلف.

وفجأة، دارت كلير ورفعت نصلها لتفادي ضربة لم أتوقعها حتى. لقد أسقطتني موجة الصدمة على الارض، وسقطت على ظهري بقوة كافية لإخراج الهواء من رئتي. عندما نظرت للأعلى، وجدت نفسي على حافة حفرة انفجرت في الشارع خارج معهد إيرثبورن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ببطء، استقامت بيفري واقفة. نظرت إلى الدم الأسود المتدفق من جرحها، ثم بدا أنها تتخلص منه. انقض عليها رمح ناري أسود، لكنها أبعدته مرة أخرى نحو كايرا، التي تلاشت ألسنة اللهب الوهمية، واضطرت كايرا إلى القفز بعيدًا عن الهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وبينما كنت أشاهد تحركاتها، تبادر إلى ذهني الإدراك: لقد بدت وكأنها الخادم الذي قاتلته تيسيا في إلينور، ومثل أخيه، الشخص الذي قتلناه أنا وبو.

ركزت بيفري علي مرة أخرى.

في حفرة في الجانب الآخر من الغرفة نام الرمح بايرون.

 

حولت وضعيتها إلى شيء أكثر حذراً وبدأت تدور حوله ليكون لها طريق واضح نحونا. “الشر؟” سخرت، منهكة. “إن السيادي الأعلى يريد نواة آرثر ليوين، لكنني لا أهتم بأي من ذلك. لقد قتل آرثر ليوين فييسا، ولذا فإنني ملزمة بقتل أخته. بعد ذلك، كل هؤلاء الازوراس يمكنهم أن يختنقوا بدمائهم أمام كل ما أهتم به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اركضوا!” صرخت على أي شخص يرغب في الاستماع، لكنني لم أتبع نصيحتي الخاصة. بدلًا من ذلك، تقدمت نحو الخادمة، هادئًا ظاهريًا، على أمل أن تبقي انتباهها علي.

 

‘هذه ليست المقابر الأثريةز’ فكرت بيأس مفاجئ. إذا مت هنا، فلن أخرج من البوابة لأحاول مرة أخرى…

ولكن بدلاً من الاستماع إلي، أسرع سيث نحو آلة وحش المانا المنهارة. لقد تلاشت جميع حواجز المانا التي ساعدت على ربط البناء معًا، ولم يعد هناك أي تلميح لهالة تنبعث من نواة وحش المانا بداخله. لكن كلير كانت لا تزال تتحرك ضمن الألة.

في المقابل، ألقيت نظرة فاحصة على بقية مجموعتنا: الصبيان الألكريانيان اللذان يحملان الفتاة الغائبة عن الوعي ذات الشعر الذهبي القصير، ومايلا، وكايرا نفسها، التي بالكاد تستطيع الوقوف حتى مع المانا التي أعطيتها لها. كنت أعلم أنني أستطيع تكثيف المانا لتحويلها إلى شيء لحمل صديقها، لكنها ستكون بالفعل رحلة صعبة. “سيتعين علينا إرسال شخص ما إليه عندما نصل إلى المعهد.”

 

 

قمت بسحب خيط قوسي واستحضرت سهمًا. “هل كان لديكِ شقيقان؟” سألت مماطلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدم بايرون الخلفية، وتشقق الحجر تحته عندما اندفع، مما دفع الرمح القرمزي للأمام في عدة دفعات سريعة. تم صد المنجل الذي اٌفترض أنها ميلزري وواجهه بالسيف المحترق حتى عندما أصبح نصلها الثاني ملفوفًا بخطوط قطع من الرياح السوداء. قطع هذا السيف الثاني، ونحتت الرياح السوداء الهواء من حولنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الفصل 471: مُطاردة من منظور إليانور ليوين:

تحول رأس المرأة المخيفة بعيدًا إلى الجانب وهي تنظر إلي بصمت.

 

 

 

“أعتقد أنني التقيت بهم،” واصلت وأطرافي ترتجف قليلاً. “لقد قتلت صديقتي تيسيا واحدًا منهم. الخادم. إنها الإرث الآن.”

 

 

عندما تذكرت وجود اثنين من الألكريين الأقوياء، الذين كانوا حلفاء أخي، بحثت عن علامات معركتهم فقط لأدرك أنني لم أعد أستطيع الشعور بها. من خلال تفعيل المرحلة الأولى من إرادة الوحش خاصتي، قمت بالاعتماد على حواس الوحش الحارس وقمت بمسح المدينة. بعد العلامات التي تشير إلى المكان الذي اشتبك فيه السحرة الأقوياء، شعرت بتوقيعات المانا البعيدة ولكن الصامتة للسحرة ذوي النواة البيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبست بيفري، وبدأت بالسير نحوي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم سجنائي، ومهمتكم في هذه المدينة قد انتهت.” قلت: “إذا حاولتم الهرب، فلن يكون لدي خيار سوى قتلكم.”، محاولةً إضافة مستوى من الشراسة إلى صوتي الذي لم أشعر به.

“ربما لا تعرفين”، قلت، وأنا أقاوم رغبتي في الرجوع خطوة إلى الوراء. “لكن أخوكِ الآخر… أنا من قتلته، وليس تيسيا.”

 

 

 

توقفت، وأصابعها ترتعش. “مستحيل. أنت حشرة.”

أجبتها، مدركةً أنني لا أبدو واثقة تمامًا: “سيكون هناك معالج أو اثنان في لودنهولد. قد نتمكن من الوصول إلى القصر، إذا لم يكن القتال سيئًا للغاية…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قرقر، ثم سقطت عيناه الداكنتان الصغيرتان بشكل خطير على الآخرين باستثناء كايرا. لقد تراجعوا بتوتر.

انتقلت كايرا إلى فالين وإينولا وكانت تسحبهما بعيدًا عن القتال قدر الإمكان. كان سيث يساعد كلير على فك ارتباطها بالآلة، وكلاهما ملفوفان في تعويذة درعه. خلف بيفري، انتفض بوو من تحت الأنقاض، وقفزت عيناه الصغيرتان مني إلى الخادمة ثم إلى الخلف. رغبته في الهجوم أحرقت بغضب في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدم بايرون الخلفية، وتشقق الحجر تحته عندما اندفع، مما دفع الرمح القرمزي للأمام في عدة دفعات سريعة. تم صد المنجل الذي اٌفترض أنها ميلزري وواجهه بالسيف المحترق حتى عندما أصبح نصلها الثاني ملفوفًا بخطوط قطع من الرياح السوداء. قطع هذا السيف الثاني، ونحتت الرياح السوداء الهواء من حولنا.

 

 

“ربما، ولكنني أثبتت أنه من الصعب جدًا ضربي حتى الآن، أيتها الساحرة.” طار السهم مع همهمة الوتر الناعمة.

كان ذلك الشخص السحلية سريعًا جدًا لدرجة أنه وصل بالفعل إلى الطريق السريع، وقفز عشرين قدمًا في الهواء وهبط على السد أمام عدة مجموعات من الألكريين الذين وصلوا إلى المستويات الدنيا.

 

لقد رأيتها في المعامل أثناء العمل مع جيديون وإيميلي لاختبار أسلوبي في الإلقاء. لم أكن أعرفها، لكنني عرفت عنها، خاصة كيف تم تدمير نواتها منذ سنوات، أثناء الهجوم على أكاديمية زيروس الذي تسبب في اعتقال آرثر من قبل الرماح. لكن عندما شاهدتها وهي تتحرك الآن، لم أكن لأخمن أنها لا تمتلك سحرًا خاصًا بها؛ لقد قاتلت مثل معزز نواة فضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدفقت بيفري بعيدًا عنه، ولم تحرك قدميها بل لويت جذعها لتجنب الضربة. انفجر السهم خلفها مباشرة، واندفع لوو عبر المانا البيضاء، واصطدم بـ بيفري من الخلف. لقد ضربته بسهم واقي آخر في الوقت الذي جاءت فيه مخالبها لتعض جانبه، وأطبق فكيه على كتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد سحبي من آخر خزان مانا لدي، قمت بإطلاق سهم تلو الآخر، مما أجبرهم على الانفجار حول قدمي بيفري ورأسها، مع العلم أنني لا أستطيع إلحاق الكثير من الضرر ولكني أبقيها غير متوازنة بأفضل ما أستطيع أثناء ركضي نحو كايرا.

 

 

 

جاءت همهمة رنانة من المانا التي غرست أبواب خشب الشارود المؤدية إلى معهد إيرثبورن نفسه، وانفتحت بقوة كافية لكسر الأبواب. انطلق العشرات من الأقزام بصرخة قتال مدوية وبدأوا في إلقاء التعاويذ والأسلحة على الخادمة. لم تتمكن من تجنب مجموعة الهجمات المحاصرة في فكي بو، وظهرت جروح صغيرة في جميع أنحاء جسدها الملتوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

غمرتني الفرحة، ولكن ليس بسبب التعزيزات. فوق رؤوس جيش صغير من الجنود، بالقرب من الجزء الخلفي من قاعة المدخل الطويلة، الذين أوقفهم هورنفيلز إيرثبورن، تمكنت من رؤية والدتي. كانت عيناها مثبتتين على عيني، وشعرت بضيقها مثل قبضة اليد التي تمسك بقلبي، ولكن أيضًا بالارتياح، والأهم من ذلك، حتى الثقة. في تلك اللحظة من الاتصال، بدا أن كل مشاعرها تغمرني، وشعرت بنفس الثقة التي حصلت عليها عندما غمرني بو بإرادته.

 

 

كلير، التي شهقت داخل وحشها الميكانيكي، أسقطت الشفرة البرتقالية المتوهجة في قوس علوي. انزلقت بيفري بعيدًا عن الطريق، لكن كلير قامت بتحريك جناحها، وانتشر الريش الحاد على نطاق واسع، وكانت حافة القطع تكتسح عنق بيفري مباشرةً.

وصل سيث وكلير إلى الأبواب، بينما دعمت كايرا فالين بذراع واحدة ووضعت إينولا على كتفها الآخر. استدرت لمواجهة المعركة، وتبعت الآخرين عبر صفوف الأقزام بينما واصلت إطلاق سهم تلو الآخر، بعضهم يستهدف الخادمة، والبعض الآخر يحصن بو، الذي كان يمتص العبء الأكبر من غضبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت في منتصف الطريق عبر غرفة المدخل لكني سمعت والدتي تصرخ منادية عندما انهار جدار المعهد.

كان ذلك الشخص السحلية سريعًا جدًا لدرجة أنه وصل بالفعل إلى الطريق السريع، وقفز عشرين قدمًا في الهواء وهبط على السد أمام عدة مجموعات من الألكريين الذين وصلوا إلى المستويات الدنيا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن اللون الأخضر نتيجة للوميض، بل كان عبارة عن غاز ضار متجمع بكثافة كان يبتلع مدافعينا الأقزام. وبينما كنت أشاهد، بدأت بشرتهم المكشوفة تصبح داكنة، ثم تقرحت وتنفجر في شكل دمامل دموية. واحدًا تلو الآخر، قاموا بحك وجوههم وأعينهم وحناجرهم قبل أن ينهاروا. ومن بين الضباب، خرج مخلوق يبدو وكأنه قد زحف من أعمق كوابيسي، وهو يخطو بلا مبالاة عبر بقاياهم.

تطاير كل شيء حولي من الحجر والفولاذ والنار. لقد فقدت الإحساس بالأعلى والأسفل وأصبحت رؤيتي بيضاء حيث تجاوز الألم كل حواسي الأخرى.

شعرت بعيناي تتسع قبل أن أتمكن من إيقاف نفسي. “ماذا؟”

 

كان ذلك الشخص السحلية سريعًا جدًا لدرجة أنه وصل بالفعل إلى الطريق السريع، وقفز عشرين قدمًا في الهواء وهبط على السد أمام عدة مجموعات من الألكريين الذين وصلوا إلى المستويات الدنيا.

رمشت بعيني بسرعة، بحثت حولي، محاولةً أن أفهم بعض ما حدث. خنق الغبار الهواء، وأحدث البرق فرقعة على الأرض، التي تم من خلالها حفر خندق من الأرضية المبلطة. اشتعلت النيران السوداء الصغيرة في كل مكان نظرت إليه. كان جنود ايرثبورن منتشرين على الأرض مثل الدمى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت عندما سقط الظل فوقي، ولكن عندما نظرت إلى الوراء، وجدت كلير ملطخة بالدماء ولكن واقفة على قدميها مرة أخرى، وانتشر جناحاها على نطاق واسع وهي تحاول حمايتنا جميعًا من الخلف. “اذهبوا!” صرخت وهي تضغط بمخلب ضخم على ظهري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد الوميض، بدا العالم وكأنه يتحول إلى اللون الأخضر، ثم رمشت بعيني محاولةً التخلص من الصور اللاحقة. أصبح الضباب الأخضر الذي يخيم على رؤيتي الآن كثيفًا، حتى اختفى الأقزام تقريبًا عن الأنظار. وذلك عندما بدأ الصراخ.

في حفرة في الجانب الآخر من الغرفة نام الرمح بايرون.

 

 

تطاير كل شيء حولي من الحجر والفولاذ والنار. لقد فقدت الإحساس بالأعلى والأسفل وأصبحت رؤيتي بيضاء حيث تجاوز الألم كل حواسي الأخرى.

تحرك شخص ما بجانبي، ونظرت لأرى أمي مغطاة جزئيًا بالركام. كانت كايرا قد عادت للوقوف على قدميها بالفعل، لكنها متعبة، وكان توقيع المانا الخاص بها ضعيفًا جدًا مرة أخرى. لم أكن متأكدة من مكان وجود الآخرين.

أمسكت كايرا وجه الفتاة بكلتا يديها، مما أجبر مايلا على النظر إليها. “هذا لم ينتهِ بعد. لقد تغيرت المهمة. تحتاجين إلى الانسحاب من المدينة وانتظار أوامر أخرى، لكنك أسيرة حرب. فكري بهذا يا فتاة.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب توقيع المانا الساحق. التفتت نحو المصدر، حيث تم تفجير واجهة معهد إيرثبورن بالكامل. طفت صورة ظلية لامرأة داخل الغبار، وذراع واحدة تمسك بالأخرى، ويبدو أنها مرهقة. وبينما كانت تنجرف إلى الأمام، ظهرت عيناها الداكنتان بوضوح، حدقت المنجل ميلزري في وجهي، حدقي فيني أنا وحدي.

وقفت كايرا بيننا وبين الخادمة. رقصت ألسنة اللهب الشبحية على طول جسدها والأرض من حولها.


____________

ترجمة: Scrub
برعاية: Youssef Ahmed

لمن يرغب في دعمي ماديًا (هذا لا يؤثر على تنزيل الفصول أو عدمه ولا أحد مجبر على دعمي هذا فقط لمن يستطيع):

 

من مصر:
رقم فودافون كاش: 01023751436

 

باي بال: https://www.paypal.me/Shoaib120

“لن يهاجمك أحد ااه…” قلت، لكن كلماتي تحولت إلى صرخة عندما هطلت نار داكنة فجأة من الهواء، وتناثرت على الجدران الخارجية لمعهد إيرثبورن. لقد رميت حاجزًا من المانا البيضاء الساطعة من حولنا، واستحضر سيث حاجزًا وراء حاجزي. “ماذا…”

من السعودية:
اسم المستفيد: عماد محمد عبد الحليم
رقم حساب بنك الراجحي: 340608010215829

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدريس عملات رقمية
USDT TRC 20 ADRESS: TTL4R6smYy4a4N6f1Aid1oRWJx1LgjUM72

 

 

“اسمح لي يا بو، علينا أن نتحرك!” صرخت وأنا أكافح من أجل تحرير نفسي. خف الوزن الثقيل والفراء الكثيف، واندفعت للأمام نحو سيث والآخرين. “أمسك الصبي،” أمرت رفيقي بينما اخذت آخر المانا المخزنة لدي وأضفت المانا إلى جسدي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط