دعوة
أكادمية زيروس، مكان أشيد به بإعتباره الملاذ و المكان الأكثر عظمة لتعليم السحرة المتمزين والموهوبين من النبلاء، توجد عدة اكادميات منتشرة في جميع أنحاء المملكة، ولكن غني عن القول أنها فقط من الدرجة الثانية، فإن أكادمية زيروس مكان لا يمكن التغلب عليه.
إن أكادمية زيروس هي هذا النوع من الأماكن، إن اللذين حظوا بفرصة ليتخرجوا منها ضمنوا لهم مستقبلا وحياة مزدهرين، يشاع أن كبار خريجين الأكاديمية يصبحون حراس شرفيين، او قادة عسكريين للعائلة الملكية، العائلة التي تخص ملك البشر بأكملهم في هذه القارة!، بالطبع البعض يختار إتباع اكثر الطرق تواضعا ويركزون على الإنضمام إلى واحدة من نقابات السحر، لكن لم يكن من المبالغة قول ان طلاب أكادمية زيروس هم موضع ترحيب بين النخبة وحتى بين النبلاء.
“أريد أن اصبح مغامرا!”.
تم دفعي على الفور مجددا، فجأة بدأت اذني في الرنين و تشوشت رؤيتي.
الأن، في هذه اللحظة أقف أمام مديرة هذه الأكادمية، عادة يجب على كل طفل في الثامنة من عمره أو أي شخص يحظى بنفس شرف مقابلة شخصية عظيمة أن يكون سعيدا.
تم دفعي على الفور مجددا، فجأة بدأت اذني في الرنين و تشوشت رؤيتي.
“سررت بلقائك أيضا أيتها المديرة!”
لقد بدت سيدة طويلة جدا، حوالي 1.70 متر، أطول بكثير من أغلب الإناث هنا، وقفت بأسلوب مستقيم للغاية، إرتدت رداء بسيط وأنيق ذو لون أزرق داكن مغطى بخيوط ذهبية، وقبعة ساحر مدببة، يبدو انها ملحق مخروطي الشكل يسمح بإمتصاص المانا بمعدل ضخم لكن يأتي في كثير من الأحيان بوظائف أخرى، مع عصى الى جانبها ذات جوهرة بيضاء، حتى شخص مثلي يمكن أن يقول أن تلك العصا ثمينة للغاية، من المثير لدهشة ذكر أن وجهها حمل ملامح لطيفة، بدت مثل أي جدة لطيفة في الجوار بدلا من شخصية مهمة للغاية، لكن نضجت بهالة أوضحت أنها شخصية عظيمة، لم تتمكن التجاعيد على وجهها من اخفاء جمالها، حتى الإنكماش المحفور على عينيها البنيتين ضاعف جاذبية إبتسمت عندما قدمت نفسها.
“من اللطيف مقابلتك اخيرا، آرثر!” تحدثت وهي تمد يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرياح والأرض، هي أضعف العناصر لدي، أنا أكثر براعة في النار و الماء، صادف أنني متفرد في هذين العنصرين كذلك ، على الرغم أنني بدأت التدريب عليهم مؤخرا فقط”
ماذا يفترض ان أفعل في مثل هذا الموقف؟، هل يجب أن أصافح يدها، أم شخص ذو سلطة مثلها ينتظر مني تقبيل يدها او شيء من هذا القبيل؟.
“هل أخي قوي؟” تدخلت أختي التي لا تزال ممسكة بسيلفي.
لقد ذهبت مع أكثر قرار بدا لي منطقيا و صافحت يدها.
“سررت بلقائك أيضا أيتها المديرة!”
“أرثر!، أنت تتصرف بوقاحة!، أنا أعتذر نيابة عن طفلي!، مديرة غودسكي، لقد عاد للمنزل منذ وقت قريب وهو جاهل بما يتعلق بالعادات الرسمية!” دفعت أمي رأسي إلى أسفل بينما تنحني على ركبة واحدة.
لكن يبدو أن قراري ترك الجميع مندهشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرثر!، أنت تتصرف بوقاحة!، أنا أعتذر نيابة عن طفلي!، مديرة غودسكي، لقد عاد للمنزل منذ وقت قريب وهو جاهل بما يتعلق بالعادات الرسمية!” دفعت أمي رأسي إلى أسفل بينما تنحني على ركبة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت المديرة سينثيا، “هذا صحيح، لا يحدث في كثير من الأحيان أن أقوم بزيارة شخصية لطالب محتمل، والإ حتى مع مائة جسم لن أكون قادرة على تنظيم وقتي!”
على ما يبدو، لحظة مقابلة شخصية ذات مكانة عالية يجب أن تنحني على ركبة واحدة وتصافح يدها أثناء الركوع.
شرحت وأنا أهز كتفي” لست متأكد من نوعها تماما، لكن يبدو أن أمها ذئب مدرع ، لقد كانت مصابة بالفعل عندما وجدت عشها ، لقد كانت تحمي ببضتها.”
ياله من أمر غبي.
آوه..ليست للعرض فقط.
“كوكوكو!، لا بأس!، ليست إهانة على الإطلاق، من فضلك آرثر، أدعوني فقط سينثيا” تركت ضحكة محترمة قبل تغطية فمها بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادني الاصطدام للوراء بيننا ظلت المديرة سينثيا ثابتة في مكانها، قبل أن اتمكن من إستعادة توازني، أنهت المديرة بالفعل حركتها وشكلت أربعة أعاصير بححم أشجار صغيرة، بدون الأهتمام بهذه الأعاصير دفعت نفسي نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعا مياه في كفي الأيمن وكرة نارية مكثفة في يساري، إذا أرادت أن ترى بهذا القدر أنا فقط علي أن اريها!.
“أنا اسفة لإزعاجكم في وقت متأخر، ولكن للأسف، أنه الوقت الوحيد الذي أستطيع القدوم فيه، أمل أن لا تمانع” شرحت بينما تنظر إلى والدي.
الأن، في هذه اللحظة أقف أمام مديرة هذه الأكادمية، عادة يجب على كل طفل في الثامنة من عمره أو أي شخص يحظى بنفس شرف مقابلة شخصية عظيمة أن يكون سعيدا.
“لا لا، نحن شاكرين كونك على إستعداد لزيارة إبننا” تحدث أبي هذه المرة.
أجبت ” هنالك فقط فوائد قليلة يمكنني الحصول عليها عند الإنضمام إلى أكادميتك، وهي تعلم إستخدام البرق و الجليد، على أي حال أستطيع إتقانهم وحدي في الوقت المناسب لكن، السبب الرئيسي لإختياري الإنضمام إلى الأكادمية الخاصة بك هي الحصول على الحماية، أنا لست قويا بما يكفي لحماية الجميع، ومع ذلك أنت متمتلكين المنصب و النفوذ ، ما يجعلك قادرة على توفير الحماية لي و لعائلتي ، على الأقل حتى أكتسب القوة لحمايتهم بنفسي”
أومأت المديرة سينثيا، “هذا صحيح، لا يحدث في كثير من الأحيان أن أقوم بزيارة شخصية لطالب محتمل، والإ حتى مع مائة جسم لن أكون قادرة على تنظيم وقتي!”
فجأة تشكل فراغ من الرياح حولي وبدأت تسحبني نحو كرة من الرياح تشكلت في يدها الأخرى.
“ومع ذلك، فينسنت هو صديق جيد، وساهم كثيرا في أكادمية زيروس، لذا عندما أتى إلي بحماس وهو يتحدث عن معجزة تعيش في منزله، لم أستطع إلا أن أتحمس كذلك ، يجب أن أعترف أن فضولي نال مني حقا، هل تمانع الذهاب إلى مكان مفتوح لرؤية أدائك؟” نظرت إلي وهي تقيمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو…إبني، إعتقدنا بأنه مستخدم نار، إنه متفرد أيضا يمكنه إستخدام سحر البرق.”
“هل يمكنني على الأقل أن آكل-……” صفعتني أمي على مؤخرتي قبل أن أنهي الجملة.
“بالطبع!، من فضلك إتبعينا أيتها المديرة سينثيا!” دفعتني أمي بينما تقود المديرة وإتبعها البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سررت بلقائك أيضا أيتها المديرة!”
عشائي!…
“أنا اسفة لإزعاجكم في وقت متأخر، ولكن للأسف، أنه الوقت الوحيد الذي أستطيع القدوم فيه، أمل أن لا تمانع” شرحت بينما تنظر إلى والدي.
سيلفي التي كانت تختبئ تحت طاولة العشاء بسبب الضيف الغير متوقع، هرولت خلفي مما جعل المديرة سينثيا ترفع حواجبها.
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
“ياله من وحش رائع، أفترض أنه وحشك المتعاقد أرثر؟” سألتني بينما ركعت على الارض لتنظر إلى سيلفي بشكل أقرب.
“نعم، فقست قبل بضعة أشهر فقط، إسمها سيلفي” رددت ببساطة بينما يد أمي لا تزال تمسك الجزء الخلفي من قميصي لمنعي من الهرب.
“يجدر بي القول، انه من الشائع شراء وحوش متعاقدة لدى النبلاء، لكن لم يسبق لي أن رأيت مثل وحشك.”
لقد ذهبت مع أكثر قرار بدا لي منطقيا و صافحت يدها.
أمكنني سماع انفاس المديرة تصبح أقصر، وظهرت نظرة مصدومة عليها لأول مرة.
شرحت وأنا أهز كتفي” لست متأكد من نوعها تماما، لكن يبدو أن أمها ذئب مدرع ، لقد كانت مصابة بالفعل عندما وجدت عشها ، لقد كانت تحمي ببضتها.”
هذه المرأة…
مدت يدها لتربيت على سيلفي لكنها هربت وتسلقت فوق رأسي.
“بالطبع!، من فضلك إتبعينا أيتها المديرة سينثيا!” دفعتني أمي بينما تقود المديرة وإتبعها البقية.
“أسف، إنها خجولة قليلا عندما يتعلق الامر بالغرباء”
“ومع ذلك، فينسنت هو صديق جيد، وساهم كثيرا في أكادمية زيروس، لذا عندما أتى إلي بحماس وهو يتحدث عن معجزة تعيش في منزله، لم أستطع إلا أن أتحمس كذلك ، يجب أن أعترف أن فضولي نال مني حقا، هل تمانع الذهاب إلى مكان مفتوح لرؤية أدائك؟” نظرت إلي وهي تقيمني.
إلتقطت النبرة الجدية في صوتي وأومأت في فهم، “كان لدي حدس أنك لم تتباهى بقدراتك بشكل وقح فقط يا أرثر”
“حسنا، فهمت بما فيه الكفاية عنها ، لنرى إذا كان ما قاله فينسنت ليس مجرد مبالغة، لم يخبرني بالكثير عنك، عدا قوله أنك نبيل ولكن الباقي سيكون مفاجأة.” إبتسمت بشكل مبهج ما ترك فينسنت يحك رأسه خجلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها متفردة……ساحرة صوت…
وصلنا إلى الفناء الخلفي، إتخذ الجمبع مقاعد لهم، مما أعطانا مساحة كافية، عندها بدأت سيلفي تكافح للهرب من قبضة أختي الصغيرة.
وقفت على قدماي، عندما إختفى الصداع من الهجوم السابق، لم اتوقع أن تستخدم الصوت، لذا لم أكلف نفسي عناء تعزيز أذناي بالمانا، لقد كانت المديرة قاسية جدا… لو لم يمر جسدي من مرحلة الإستيعاب لكان سمعي قد تضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تستخدمي عصاك السحرية؟” سألت بينما أمدد نفسي.
وقفت على قدماي، عندما إختفى الصداع من الهجوم السابق، لم اتوقع أن تستخدم الصوت، لذا لم أكلف نفسي عناء تعزيز أذناي بالمانا، لقد كانت المديرة قاسية جدا… لو لم يمر جسدي من مرحلة الإستيعاب لكان سمعي قد تضرر.
جمعت الرياح من حولي، وشكلت إعصار صغير على جسدي، ذو إتجاه معاكس للأعاصير الخاصة بالمديرة، بإستخدام قوة الدفع التي خلقها الأعصار الخاص بي بدأت بالدوران حولها.
“ليس من العدل أن أستخدم سلاحا وأنت تقاتل بيديك الفارغة، صحيح؟،”
“ومع ذلك، فينسنت هو صديق جيد، وساهم كثيرا في أكادمية زيروس، لذا عندما أتى إلي بحماس وهو يتحدث عن معجزة تعيش في منزله، لم أستطع إلا أن أتحمس كذلك ، يجب أن أعترف أن فضولي نال مني حقا، هل تمانع الذهاب إلى مكان مفتوح لرؤية أدائك؟” نظرت إلي وهي تقيمني.
شكلت ريحا تحت قدماي وإندفعت إليها.
وجهة نظر قوية…
“مثير للإعجاب، يبدو أن علي أخذك على محمل الجد.”
دست بقدمي على الارض لترتفع صخرة بحجم جسدي من الارض، ركلت الصخرة في اتجاه المديرة سينثيا ويداي بداخل جيوب سروالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرياح والأرض، هي أضعف العناصر لدي، أنا أكثر براعة في النار و الماء، صادف أنني متفرد في هذين العنصرين كذلك ، على الرغم أنني بدأت التدريب عليهم مؤخرا فقط”
ظهر جدار ريح قوي أمامها، ضرب الصخرة التي ركلتها لتو وجعلها تحلق في الهواء.
“ماذا تعني بأيضا؟” قاطعته بينما تحولت نظرتها إلى الإرتباك.
آوه..ليست للعرض فقط.
“حسنا، فهمت بما فيه الكفاية عنها ، لنرى إذا كان ما قاله فينسنت ليس مجرد مبالغة، لم يخبرني بالكثير عنك، عدا قوله أنك نبيل ولكن الباقي سيكون مفاجأة.” إبتسمت بشكل مبهج ما ترك فينسنت يحك رأسه خجلا.
لقد بدت سيدة طويلة جدا، حوالي 1.70 متر، أطول بكثير من أغلب الإناث هنا، وقفت بأسلوب مستقيم للغاية، إرتدت رداء بسيط وأنيق ذو لون أزرق داكن مغطى بخيوط ذهبية، وقبعة ساحر مدببة، يبدو انها ملحق مخروطي الشكل يسمح بإمتصاص المانا بمعدل ضخم لكن يأتي في كثير من الأحيان بوظائف أخرى، مع عصى الى جانبها ذات جوهرة بيضاء، حتى شخص مثلي يمكن أن يقول أن تلك العصا ثمينة للغاية، من المثير لدهشة ذكر أن وجهها حمل ملامح لطيفة، بدت مثل أي جدة لطيفة في الجوار بدلا من شخصية مهمة للغاية، لكن نضجت بهالة أوضحت أنها شخصية عظيمة، لم تتمكن التجاعيد على وجهها من اخفاء جمالها، حتى الإنكماش المحفور على عينيها البنيتين ضاعف جاذبية إبتسمت عندما قدمت نفسها.
لم أعتقد أنها ستكون مجرد مديرة جلست أمام مكتبها لتوقيع الأوراق.
لقد بدت سيدة طويلة جدا، حوالي 1.70 متر، أطول بكثير من أغلب الإناث هنا، وقفت بأسلوب مستقيم للغاية، إرتدت رداء بسيط وأنيق ذو لون أزرق داكن مغطى بخيوط ذهبية، وقبعة ساحر مدببة، يبدو انها ملحق مخروطي الشكل يسمح بإمتصاص المانا بمعدل ضخم لكن يأتي في كثير من الأحيان بوظائف أخرى، مع عصى الى جانبها ذات جوهرة بيضاء، حتى شخص مثلي يمكن أن يقول أن تلك العصا ثمينة للغاية، من المثير لدهشة ذكر أن وجهها حمل ملامح لطيفة، بدت مثل أي جدة لطيفة في الجوار بدلا من شخصية مهمة للغاية، لكن نضجت بهالة أوضحت أنها شخصية عظيمة، لم تتمكن التجاعيد على وجهها من اخفاء جمالها، حتى الإنكماش المحفور على عينيها البنيتين ضاعف جاذبية إبتسمت عندما قدمت نفسها.
رفت حواجبها بسبب الهجوم المفاجئ الذي ألقيته عليها، لكن سرعان ما إستعادت تركيزها، أستطيع القول أنها لم تتوقع هجوم يستخدم العناصر مني منذ أن عرفت انني معزز.
أكادمية زيروس، مكان أشيد به بإعتباره الملاذ و المكان الأكثر عظمة لتعليم السحرة المتمزين والموهوبين من النبلاء، توجد عدة اكادميات منتشرة في جميع أنحاء المملكة، ولكن غني عن القول أنها فقط من الدرجة الثانية، فإن أكادمية زيروس مكان لا يمكن التغلب عليه.
شكلت ريحا تحت قدماي وإندفعت إليها.
إلتقطت النبرة الجدية في صوتي وأومأت في فهم، “كان لدي حدس أنك لم تتباهى بقدراتك بشكل وقح فقط يا أرثر”
تفاجئ تعبيرها أكثر لحظة قفزي ثلاث أمتار في الهواء بسرعة، بمساعدة مهارتي في التحكم بالرياح، صنعت دوامة من الريح تحيط بقبضتي وإستخدمت الصخرة التي ألقيتها سابقا كموطئ قدم لكسب المزيد من الزخم.
شكلت ريحا تحت قدماي وإندفعت إليها.
تصادم هجومنا خلق تيار من الرياح الغير منتظمة، مما أجبر الجمهور على حماية أنفسهم.
إلتقطت النبرة الجدية في صوتي وأومأت في فهم، “كان لدي حدس أنك لم تتباهى بقدراتك بشكل وقح فقط يا أرثر”
لقد ذهبت مع أكثر قرار بدا لي منطقيا و صافحت يدها.
أعادني الاصطدام للوراء بيننا ظلت المديرة سينثيا ثابتة في مكانها، قبل أن اتمكن من إستعادة توازني، أنهت المديرة بالفعل حركتها وشكلت أربعة أعاصير بححم أشجار صغيرة، بدون الأهتمام بهذه الأعاصير دفعت نفسي نحوها.
لكن يبدو أن قراري ترك الجميع مندهشا.
لقد ذهبت مع أكثر قرار بدا لي منطقيا و صافحت يدها.
جمعت الرياح من حولي، وشكلت إعصار صغير على جسدي، ذو إتجاه معاكس للأعاصير الخاصة بالمديرة، بإستخدام قوة الدفع التي خلقها الأعصار الخاص بي بدأت بالدوران حولها.
“أسف، إنها خجولة قليلا عندما يتعلق الامر بالغرباء”
وقفت على قدماي، عندما إختفى الصداع من الهجوم السابق، لم اتوقع أن تستخدم الصوت، لذا لم أكلف نفسي عناء تعزيز أذناي بالمانا، لقد كانت المديرة قاسية جدا… لو لم يمر جسدي من مرحلة الإستيعاب لكان سمعي قد تضرر.
الصدام بين الأعاصير الاربعة، و الأعصار الخاص بي ترك إنفجار صغير، لكن ما عادا ذلك لم أتلقى أي اصابات.
الأن، في هذه اللحظة أقف أمام مديرة هذه الأكادمية، عادة يجب على كل طفل في الثامنة من عمره أو أي شخص يحظى بنفس شرف مقابلة شخصية عظيمة أن يكون سعيدا.
“مثير للإعجاب، يبدو أن علي أخذك على محمل الجد.”
إن أكادمية زيروس هي هذا النوع من الأماكن، إن اللذين حظوا بفرصة ليتخرجوا منها ضمنوا لهم مستقبلا وحياة مزدهرين، يشاع أن كبار خريجين الأكاديمية يصبحون حراس شرفيين، او قادة عسكريين للعائلة الملكية، العائلة التي تخص ملك البشر بأكملهم في هذه القارة!، بالطبع البعض يختار إتباع اكثر الطرق تواضعا ويركزون على الإنضمام إلى واحدة من نقابات السحر، لكن لم يكن من المبالغة قول ان طلاب أكادمية زيروس هم موضع ترحيب بين النخبة وحتى بين النبلاء.
“ياله من وحش رائع، أفترض أنه وحشك المتعاقد أرثر؟” سألتني بينما ركعت على الارض لتنظر إلى سيلفي بشكل أقرب.
تم دفعي على الفور مجددا، فجأة بدأت اذني في الرنين و تشوشت رؤيتي.
إستعادت صوابها وشقت طريقها نحوي عندها سمعت صوت والدي.
إنها متفردة……ساحرة صوت…
رفت حواجبها بسبب الهجوم المفاجئ الذي ألقيته عليها، لكن سرعان ما إستعادت تركيزها، أستطيع القول أنها لم تتوقع هجوم يستخدم العناصر مني منذ أن عرفت انني معزز.
نظرت إلى خصمي الذي ظل يحدق بي بتعبير مبهور ومندهش.
ظل وجه فينسنت يحمل علامات على عدم التصديق، يبدو أنه في منتصف معالجة ما حدث، بينما كانت ليلي تتأكد أن والدها بخير أخذت لمحة علي مليئة بالدهشة و القليل من الخوف.
بدأ رأسي بالدوران، حاولت التفكير في حركات مختلفة يمكنني إتخاذها للفوز، لكن كش ملك لقد خسرت.
قمعت كبريائي وعنادي جلست على الأرض وأعترفت بالهزيمة.
أخيرا عندما توقف نظرت إلي.. “أرثر، إذا جاز لي أن اكرر ، أنت رباعي العناصر؟ ، وتستطيع كذلك السيطرة على إثنين من العناصر العليا ، صحيح؟”
“ذلك يجب أن يكون هذا كافيا لرؤية أدائي صحيح أيتها المديرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ألومها..
رفت حواجبها بسبب الهجوم المفاجئ الذي ألقيته عليها، لكن سرعان ما إستعادت تركيزها، أستطيع القول أنها لم تتوقع هجوم يستخدم العناصر مني منذ أن عرفت انني معزز.
“نعم…ذلك كافي جدا” تحدثت بسعادة بينما وقفت هنالك وهي تنظر إلى في ضوء جديد.
“هيهيهي” ظهرت على اختي نظرة فخورة كما لو أنها الشخص الذي تم مدحه.
آوه..ليست للعرض فقط.
إستعادت صوابها وشقت طريقها نحوي عندها سمعت صوت والدي.
“ذلك يجب أن يكون هذا كافيا لرؤية أدائي صحيح أيتها المديرة؟”
“أرثر….هل تعرف كيف تستخدم عناصر الارض والرياح أيضا؟”
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
“ماذا تعني بأيضا؟” قاطعته بينما تحولت نظرتها إلى الإرتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت والدتي مكان والدي المرتبك.
“هو…إبني، إعتقدنا بأنه مستخدم نار، إنه متفرد أيضا يمكنه إستخدام سحر البرق.”
أمكنني سماع انفاس المديرة تصبح أقصر، وظهرت نظرة مصدومة عليها لأول مرة.
هذه المرأة…
إستعادت صوابها وشقت طريقها نحوي عندها سمعت صوت والدي.
“بالتأكيد أنت تمزحين…هل تريدين القول بأنه يستطيع السيطرة على ثلاث عناصر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية نظرة الإرتباك على من حولي خمنت أن ما فعلته المديرة هو إلقاء تعويذة تحجب الاصوات.
“إنهم أربعة في الواقع..أستطيع السيطرة على الأربعة”
قاطعت حديثها، كنت سأكشف عن ذلك على أي حال، لم يكن شيء أستطيع إخفائه ولم أكن أريد ذلك أساسا.
ياله من أمر غبي.
“الرياح والأرض، هي أضعف العناصر لدي، أنا أكثر براعة في النار و الماء، صادف أنني متفرد في هذين العنصرين كذلك ، على الرغم أنني بدأت التدريب عليهم مؤخرا فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت على قدماي، عندما إختفى الصداع من الهجوم السابق، لم اتوقع أن تستخدم الصوت، لذا لم أكلف نفسي عناء تعزيز أذناي بالمانا، لقد كانت المديرة قاسية جدا… لو لم يمر جسدي من مرحلة الإستيعاب لكان سمعي قد تضرر.
لم يتحدث أحد، الصوت الوحيد الذي كان مسموعا هو صوت الصراصير المبتذل ، من المفهوم أنهم سيتفاجئون بهذا الشكل … لكني مللت من التعبيرات المصدومة.
“صحيح” أجبت بسرعة بدون تكليف نفسي عناء التوضيح.
الشخصية العظيمة التي سيطرت على أبزر مدرسة في القارة ، تعثرت للأمام و بالكاد وصلت إلى الكرسي ، ثم بشكل غير متوقع بدات بالضحك ، في البداية كانت مجرد ضحكة خافتة لكن سرعان ما أصبحت جامحة.
بسبب الجمع بين العنصرين المضادين معا، خلقت سحابة هائلة من البخار.
قاطعت حديثها، كنت سأكشف عن ذلك على أي حال، لم يكن شيء أستطيع إخفائه ولم أكن أريد ذلك أساسا.
أخيرا عندما توقف نظرت إلي.. “أرثر، إذا جاز لي أن اكرر ، أنت رباعي العناصر؟ ، وتستطيع كذلك السيطرة على إثنين من العناصر العليا ، صحيح؟”
تم دفعي على الفور مجددا، فجأة بدأت اذني في الرنين و تشوشت رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفي التي كانت تختبئ تحت طاولة العشاء بسبب الضيف الغير متوقع، هرولت خلفي مما جعل المديرة سينثيا ترفع حواجبها.
‘*أيضا انا مروض تنين، هذا كل شيء*’ أتسائل كيف ستكون ردة فعلهم إذا اخبرتهم هذا؟..
نظرت إلى سماء الليل ، مع النجوم اللامعة ، على عكس عالمي السابق ، قلة الاضواء الساطعة ، جعلت سماء الليل جميلة حقا!…أعدت نظرني إلى عائلتي وأجبت..
“صحيح” أجبت بسرعة بدون تكليف نفسي عناء التوضيح.
“نعم، فقست قبل بضعة أشهر فقط، إسمها سيلفي” رددت ببساطة بينما يد أمي لا تزال تمسك الجزء الخلفي من قميصي لمنعي من الهرب.
“أرني من فضلك!” أصبحت أعين المديرة سينثيا حادة فجأة ، الجدة اللطيفة أصبحت تبدو كقاتلة مخضرمة، رفعت يدها وبدأت المانا من حولها تتذبذب.
فصول اليوم ~
فجأة تشكل فراغ من الرياح حولي وبدأت تسحبني نحو كرة من الرياح تشكلت في يدها الأخرى.
“أرجوك أرث، لا مزيد من الأسرار،” إبتسمت أمي بغضب، لكن كان من الواضح انها قلقة.
هذه المرأة…
“لن تستخدمي عصاك السحرية؟” سألت بينما أمدد نفسي.
وضعا مياه في كفي الأيمن وكرة نارية مكثفة في يساري، إذا أرادت أن ترى بهذا القدر أنا فقط علي أن اريها!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت المديرة سينثيا، “هذا صحيح، لا يحدث في كثير من الأحيان أن أقوم بزيارة شخصية لطالب محتمل، والإ حتى مع مائة جسم لن أكون قادرة على تنظيم وقتي!”
بسبب الجمع بين العنصرين المضادين معا، خلقت سحابة هائلة من البخار.
الصدام بين الأعاصير الاربعة، و الأعصار الخاص بي ترك إنفجار صغير، لكن ما عادا ذلك لم أتلقى أي اصابات.
عشائي!…
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
لكي أوضح للجميع تحدثت بصوت عالي “سألتزم بإتفاقنا عندما ألتحق بأكادمتيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘*أيضا انا مروض تنين، هذا كل شيء*’ أتسائل كيف ستكون ردة فعلهم إذا اخبرتهم هذا؟..
“واو!، يجب أن أعترف انني مقتنعة تماما!، لقد نجحت يا أرثر ليوين!” صفقت بيديها وكسرت الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيهيهي” ظهرت على اختي نظرة فخورة كما لو أنها الشخص الذي تم مدحه.
وقفت وأنا ازيل عن نفسي الغبار، هذا القتال تركني مع مزيج من المشاعر، كنت محبطا بسبب أن هناك أشخاص لم أستطع حتى لمسهم، ناهيك عن التغلب عليهم، على أي حال للمرة الأولى بدأت بالتفكير بجدية حول الفائدة التي سأكتسبها من التعلم في أكادمية زيروس، إذا كان بإمكاني الحصول على مدرب قريب من مستوى المديرة سينثيا، فأن إتقاني لسحر سيكتسب قفزات هائلة.
“حسنا، فهمت بما فيه الكفاية عنها ، لنرى إذا كان ما قاله فينسنت ليس مجرد مبالغة، لم يخبرني بالكثير عنك، عدا قوله أنك نبيل ولكن الباقي سيكون مفاجأة.” إبتسمت بشكل مبهج ما ترك فينسنت يحك رأسه خجلا.
“أسف لإخفاء الأمر عليكم يا رفاق!” إستدرت لمواجهة والدي، كنت قلقا قليلا من كونه غاضبا بسبب هذا لكن لحسن الحظ لم يفعل.
“إنهم أربعة في الواقع..أستطيع السيطرة على الأربعة”
شكلت ريحا تحت قدماي وإندفعت إليها.
“إبني عبقري أكثر من أي وقت مضى!، رباعي العناصر!” سحبني من إبطي ورفعني مثل رضيع صغير.
الأن، في هذه اللحظة أقف أمام مديرة هذه الأكادمية، عادة يجب على كل طفل في الثامنة من عمره أو أي شخص يحظى بنفس شرف مقابلة شخصية عظيمة أن يكون سعيدا.
“حسنا!، سأتعلم ما أشعر انه ثمين من فصولكم الدراسية، وأدرب قواي، ما دمت تعطيني الأدوات، و الحرية، فضلا عن حماية عائلتي، ثم سوف أتذكر معروفك، واعتبرك شخصا مهما”.
فجأة بدأت الذكريات المؤلمة تعود مجددا.
“هل يمكنني على الأقل أن آكل-……” صفعتني أمي على مؤخرتي قبل أن أنهي الجملة.
“أرجوك أرث، لا مزيد من الأسرار،” إبتسمت أمي بغضب، لكن كان من الواضح انها قلقة.
تم دفعي على الفور مجددا، فجأة بدأت اذني في الرنين و تشوشت رؤيتي.
“لن تستخدمي عصاك السحرية؟” سألت بينما أمدد نفسي.
لم أستطع أن أعدها بذلك، لكن رغبت أن أصدق أن هذا كان لحمايتهم.
تحدثت والدتي مكان والدي المرتبك.
“إنس أمر رباعي العناصر، في هذه القارة ليس هنالك حتى ثلاثي عناصر، لكن أنت أرث…”مشت تابيثا وتحدثت بينما يترنح صوتها.
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
بدأ رأسي بالدوران، حاولت التفكير في حركات مختلفة يمكنني إتخاذها للفوز، لكن كش ملك لقد خسرت.
“هل أخي قوي؟” تدخلت أختي التي لا تزال ممسكة بسيلفي.
نظرت إلى سماء الليل ، مع النجوم اللامعة ، على عكس عالمي السابق ، قلة الاضواء الساطعة ، جعلت سماء الليل جميلة حقا!…أعدت نظرني إلى عائلتي وأجبت..
“هيهيهي” ظهرت على اختي نظرة فخورة كما لو أنها الشخص الذي تم مدحه.
ربتت المديرة على رأسها، وأومأت برأسها “أخوك لديه القدرة على أن يصبح قويا جدا أيتها الصغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمكنني سماع انفاس المديرة تصبح أقصر، وظهرت نظرة مصدومة عليها لأول مرة.
“هيهيهي” ظهرت على اختي نظرة فخورة كما لو أنها الشخص الذي تم مدحه.
ظل وجه فينسنت يحمل علامات على عدم التصديق، يبدو أنه في منتصف معالجة ما حدث، بينما كانت ليلي تتأكد أن والدها بخير أخذت لمحة علي مليئة بالدهشة و القليل من الخوف.
لم أستطع أن أعدها بذلك، لكن رغبت أن أصدق أن هذا كان لحمايتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا ألومها..
“أريد أن اصبح مغامرا!”.
أنزلني أبي وأستدرت إلى المديرة سينثيا ونظرت إليها بنظرة جادة لا تلائم طفل ذو ثمانية سنوات.
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
دست بقدمي على الارض لترتفع صخرة بحجم جسدي من الارض، ركلت الصخرة في اتجاه المديرة سينثيا ويداي بداخل جيوب سروالي.
“المديرة، جودسكي في الواقع هنالك سبب لعدم إخفاء قدراتي اليوم.”
“صحيح” أجبت بسرعة بدون تكليف نفسي عناء التوضيح.
إلتقطت النبرة الجدية في صوتي وأومأت في فهم، “كان لدي حدس أنك لم تتباهى بقدراتك بشكل وقح فقط يا أرثر”
لقد بدت سيدة طويلة جدا، حوالي 1.70 متر، أطول بكثير من أغلب الإناث هنا، وقفت بأسلوب مستقيم للغاية، إرتدت رداء بسيط وأنيق ذو لون أزرق داكن مغطى بخيوط ذهبية، وقبعة ساحر مدببة، يبدو انها ملحق مخروطي الشكل يسمح بإمتصاص المانا بمعدل ضخم لكن يأتي في كثير من الأحيان بوظائف أخرى، مع عصى الى جانبها ذات جوهرة بيضاء، حتى شخص مثلي يمكن أن يقول أن تلك العصا ثمينة للغاية، من المثير لدهشة ذكر أن وجهها حمل ملامح لطيفة، بدت مثل أي جدة لطيفة في الجوار بدلا من شخصية مهمة للغاية، لكن نضجت بهالة أوضحت أنها شخصية عظيمة، لم تتمكن التجاعيد على وجهها من اخفاء جمالها، حتى الإنكماش المحفور على عينيها البنيتين ضاعف جاذبية إبتسمت عندما قدمت نفسها.
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
أجبت ” هنالك فقط فوائد قليلة يمكنني الحصول عليها عند الإنضمام إلى أكادميتك، وهي تعلم إستخدام البرق و الجليد، على أي حال أستطيع إتقانهم وحدي في الوقت المناسب لكن، السبب الرئيسي لإختياري الإنضمام إلى الأكادمية الخاصة بك هي الحصول على الحماية، أنا لست قويا بما يكفي لحماية الجميع، ومع ذلك أنت متمتلكين المنصب و النفوذ ، ما يجعلك قادرة على توفير الحماية لي و لعائلتي ، على الأقل حتى أكتسب القوة لحمايتهم بنفسي”
“آرثر!، أنت تتصرف بوقاحة مع المديرة كيف يمكنك!…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنس أمر رباعي العناصر، في هذه القارة ليس هنالك حتى ثلاثي عناصر، لكن أنت أرث…”مشت تابيثا وتحدثت بينما يترنح صوتها.
“لا بأس أليس.” مباشرة بعد قول هذا تمتمت بشكل ناعم قبل ان تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آرثر، أثق أنك تمتلك القدرة على إحداث تغيرات في هذا العالم، إذا كنت على إستعداد للإنظمام إلى أكادمية زيروس و أن تصبح تلميذ رسميا، سوف أفعل أي شيء لحماية ما يخصك.” كان صوت المديرة شديد الوضوح و الثقة.
“سررت بلقائك أيضا أيتها المديرة!”
لكي أوضح للجميع تحدثت بصوت عالي “سألتزم بإتفاقنا عندما ألتحق بأكادمتيك!”
“حسنا!، سأتعلم ما أشعر انه ثمين من فصولكم الدراسية، وأدرب قواي، ما دمت تعطيني الأدوات، و الحرية، فضلا عن حماية عائلتي، ثم سوف أتذكر معروفك، واعتبرك شخصا مهما”.
لقد ذهبت مع أكثر قرار بدا لي منطقيا و صافحت يدها.
إنحنت شفاه المديرة إلى إبتسامة بينما نتصافح، سمعت فجأة أصوات الاخرين مرة اخرى، بالنظر إليهم قامت بالغمز لي.
“أوه؟، الا تخطط للإنضمام إلى أكادميتي في أي وقت قريب؟،” ظهرت نظرة الحيرة على وجه المديرة وكل شخص حولنا.
برؤية نظرة الإرتباك على من حولي خمنت أن ما فعلته المديرة هو إلقاء تعويذة تحجب الاصوات.
أجبت ” هنالك فقط فوائد قليلة يمكنني الحصول عليها عند الإنضمام إلى أكادميتك، وهي تعلم إستخدام البرق و الجليد، على أي حال أستطيع إتقانهم وحدي في الوقت المناسب لكن، السبب الرئيسي لإختياري الإنضمام إلى الأكادمية الخاصة بك هي الحصول على الحماية، أنا لست قويا بما يكفي لحماية الجميع، ومع ذلك أنت متمتلكين المنصب و النفوذ ، ما يجعلك قادرة على توفير الحماية لي و لعائلتي ، على الأقل حتى أكتسب القوة لحمايتهم بنفسي”
لكي أوضح للجميع تحدثت بصوت عالي “سألتزم بإتفاقنا عندما ألتحق بأكادمتيك!”
تصادم هجومنا خلق تيار من الرياح الغير منتظمة، مما أجبر الجمهور على حماية أنفسهم.
“أوه؟، الا تخطط للإنضمام إلى أكادميتي في أي وقت قريب؟،” ظهرت نظرة الحيرة على وجه المديرة وكل شخص حولنا.
شكلت ريحا تحت قدماي وإندفعت إليها.
“أنا لا أخطط لدخول أكادمية زيروس حتى أبلغ العمر الطبيعي للإلتحاق بها، لقد قررت دخول أكادميتك في عيد ميلادي الثاني عشر ، عمر متوسط جدا ومناسب لدخول؟، أفترض انك لن تمتلكي مشكلة بهذا الشأن؟” أملت رأسي بينما أسال.
لم تدم سحابة البخار لوقت طويل أمام ساحر رياح، لكن منحتني وقت كافيا لصنع رمح جليدي، قمت برمي الرمح إليها وغيرت موقعي بسرعة ، كما اختفت ستارة البخار ، قامت المديرة بصد الرمح بسهولة ، لكن قبل أن أصل إلى مدى الهجوم عليها بقضبة مغطاة بالبرق، تم رمي بعيدا بموجة صوتية، لحسن الحظ كنت قد عززت أذني، لكن تكن هنالك طريقة للإقتراب منها..
“يا إلهي!، هذا بعد ثلاث سنوات!، هل لديك أي خطط لتنفيذها حتى ذلك الوقت؟” علمت أن المديرة لن تقبل تأجيل دخولي لأكثر من ثلاث سنوات.
إلتقطت النبرة الجدية في صوتي وأومأت في فهم، “كان لدي حدس أنك لم تتباهى بقدراتك بشكل وقح فقط يا أرثر”
“أريد أن اصبح مغامرا!”.
إلتفت لمواجهة والداي مرة اخرى ، منذ أن كان القرار لديهم ، سواء سمحوا بذلك أم لا.
“إبني عبقري أكثر من أي وقت مضى!، رباعي العناصر!” سحبني من إبطي ورفعني مثل رضيع صغير.
نظرت إلى سماء الليل ، مع النجوم اللامعة ، على عكس عالمي السابق ، قلة الاضواء الساطعة ، جعلت سماء الليل جميلة حقا!…أعدت نظرني إلى عائلتي وأجبت..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن اصبح مغامرا!”.
لقد ذهبت مع أكثر قرار بدا لي منطقيا و صافحت يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعا مياه في كفي الأيمن وكرة نارية مكثفة في يساري، إذا أرادت أن ترى بهذا القدر أنا فقط علي أن اريها!.
——–
ربتت المديرة على رأسها، وأومأت برأسها “أخوك لديه القدرة على أن يصبح قويا جدا أيتها الصغيرة.”
فصول اليوم ~
إنحنت شفاه المديرة إلى إبتسامة بينما نتصافح، سمعت فجأة أصوات الاخرين مرة اخرى، بالنظر إليهم قامت بالغمز لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
