يستحق القتال لأجله
إنزلق السيف من داخل غمده ليشكل نصل مسطحا.
“قام والدك بإصطياد الوحش لصناعته ، بينما قمت بحقن تعاويذ شفاء في الأحجار البيضاء الثلاثة، كل حجر يعادل تعويذة واحدة، يمكنك إستعمالها في أوقات الخطر.” قالت امي مع نظرة قلقة ، من الواضح انها لا تزال غير راغبة في إرسالي لأصبح مغامرا.
لم أستطع منع نفسي من عدم أخذ نفس من الهواء البارد ، سقطت في ذهول تام بينما أحدق في السلاح الذي اعتبرته اجمل بكثير من أن يعتبر مجرد سلاح عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحدث عن حياتي ومخاطر كوني مغامرا ، عدت إلى غرفتي، سقطت في السرير وحدقت في السقف ، كانت سيلفي نائمة بجانبي، الأن لدي عائلة، لدي أناس أحبوني كما لدي أخرون يهتمون بي، لقد كان شعورا لطيفا، أنا لن أستسلم أبدا، سأقاتل من أجل هذا الشعور و سأتاكد من الاعتزاز بهذه المشاعر التي كنت خاليا منها في عالمي السابق، لذلك أنا بحاجة إلى جعل نفسي اقوى ، أكثر قوة حتى مما كنت عليه عندما كنت ملكا..
كان النصل مستقيما و نحيفا مثل الكاتانا لكن مع حافة مزدوجة ، ما يجعله مناسبا للقيستحق القتال لأجلهطع ، إنحنى النصل في نهايته إلى طرف حاد ، لم يكن هنالك علامات لتوازن المقبض مع النصل في الوزن ، لكن في رأيي كان افضل بكثير من أي سلاح اخذته سابقا ، على اي حال لقد طغت نوعية السيف و جماله على هذا العيب تماما.
إستدار جسمي بسرعة، “ثم سأقول أنك افضل جد على الإطلاق!،” هرعت نحوه قبل ان ينهي حديثه، “أنت لا تكذب علي، اليس كذلك؟” أمسكت بكم جدي وجذبته بقوة.
بدا أن لون النصل الازرق يملك لمعان خاص به، حتى بداخل غرفة التخزين ذات الإضائة الخافتة، كان هناك تناقض واضح بين النصل و غمه ما يجعله يبدو اكثر اشراقا، على رغم من كونه نصلا ضيقا ورقيقا ، الا ان بعض اختبارات على حاوية حديدية أكدت متانته وقوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، كان لدي بالفعل كل ما قد أحتاج إليه، ولكن الخاتم واللفيفة سيكونان عناصر لا تقدر بثمن لأجل منح الراحة لعائلتي ،
أمكنني القول بثقة أنه حتى في عالمي السابق لم يكن هنالك سيف مصنوع بنفس جودة هذا السيف، هل حقا تم صناعته لمروض وحوش؟، ام ان لديه معايير اكبر، فكرت في هذا وانا انظر الى سيلفي.
أبي وأمي كانا فخورين جدا أن فيريث الشقي النبيل الذي عبث مع أرث، وشقيقته كانا قادرين على الدخول ظمن الخمسة الأوائل خلال المسابقة التي تم إجرائها مع البشر، إنه مجرد عرض لتباهي بقوتنا أمام البشر و الاقزام على أي حال.
كانت تحك رأسها الصغير، واطلقت صرير سعيد ردا علي،
لقد بدا سعيدا جدا!، أيضا من هي تلك الفتاة؟، ألم يكن أرث يتصرف بلطف معها؟، حتى أنها حصلت عليه ليعلمها كيف تتلاعب بالمانا!.
بدأت بدراسة السيف عن قرب ولاحظت وجود نقش على مقربة من المقبض.
أرثر الغبي!، رغم كونه اصغر مني، لكنه يعاملني كطفلة..
[ “قصيدة الفجر – “ر-ك الرابع” ]
“حسنا… لقد ذكرت شيء عن كون رغبته أن يصبح مغامرا” اجاب الجد.
بمجرد ترك الكلمات لشفتي، خرج الم حاد من مقبض السيف حيث امسكه مما جعلني أسقطه على الأرض.
لقد عانقت كل من القرن المزدوج وعائلة هيلستا ، لأشكرهم على الهدايا. كذلك تحولت ليليا إلى اللون الأحمر، بينما ضحكت تابيثا عليها
تم ترك جرح في راحة يدي… ترددت قليلا في اعادة حمل السلاح، لكن عندما فعلت، رأيت بقايا دمي يتم امتصاصها بداخل المقبض.
كان النصل مستقيما و نحيفا مثل الكاتانا لكن مع حافة مزدوجة ، ما يجعله مناسبا للقيستحق القتال لأجلهطع ، إنحنى النصل في نهايته إلى طرف حاد ، لم يكن هنالك علامات لتوازن المقبض مع النصل في الوزن ، لكن في رأيي كان افضل بكثير من أي سلاح اخذته سابقا ، على اي حال لقد طغت نوعية السيف و جماله على هذا العيب تماما.
“كيو!” [هل انت بخير ابي؟] ظلت سيلفي تجذب ساقي بقلق.
“لا تعبسِ الان!، لدي اخبار جيدة لك ايتها الصغيرة.” أدرت رأسي قليلا لاظهار انني استمع.
“أنا بخير سيلفي” فركت ذقن وحشي ثم قمت بأرجحة السيف مرة اخرى ، هذه المرة أصبح توازن السيف مطابق بشكل مثالي لجسمي، حتى المبقض بدا انه أصبح اصغر ليتناسب مع يدي، كما لو كان صنع لي.
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج بتذكر كل تلك الاوقات التي أضربه فيها… فقط كعذر للمسه.
كان هنالك بعض الاسحلة الثمينة بشكل لا يصدق ذات القدرة على الارتباط بمستخدم واحد، مما يسمح بالقتال بها بشكل افضل.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
التقطت السيف وحدقت بالنقش الاول ، “ر.ك الرابع” من هو هذا الشخص؟، كيف يستطيع صياغة سيف مثل هذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى الجميع وقتا ممتعا، إيلي اصبحت متحمسة لإخبارنا مغامراتها في تعلم القراءة و الكتابة، وحاولت ان تتدخل في محادثات الكبار كذلك.
أدركت فجأة كم مر من الوقت عندما أيقظني صوت أبي، وضعت السيف بداخل غمده بسرعة، و صعدت سيلفي فوق راسي ثم عدت الى حيث يتواجد والدي، اخذت كذلك السيف الذي اخترته للدعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
“اذن؟، هل وجدت أي شي اعجبك؟” سال فينسنت الذي وجدته يتحدث مع والدي.
“شكرا لكم جميعا!” أنحنيت وأعطيتهم قوس عميق، كما قلدتني سيلفي، وأومأت برأسها
أومأت وامسكت بالسيف “وجدت هذا السيف، بعد بعضة أرجحات وجدت انه ينسابني، هل يمكنني أخذه؟”
اذا كان هذا الخاتم يمكن أن يحرر عائلتي من القلق المستمر، ثم ستكون هذه افضل هدية، لكن لم أستطع تجاهل القلق الذي سيخلق لدى أمي ما يجعلها تتفقد الخاتم دائما.
اخذت فيسنت السيف وسحبته من غمده، “ليس السيف الافضل لكنه قوي كفاية، لن يكسر بسهولة كذلك، ما رايك راي؟”
تم ترك جرح في راحة يدي… ترددت قليلا في اعادة حمل السلاح، لكن عندما فعلت، رأيت بقايا دمي يتم امتصاصها بداخل المقبض.
امسك والدي السيف و درسه بعناية وبعد ارجحته عدة مرات تحدث “التوازن ليس بتلك الجودة، لكن اعتقد انه سيكون جيدا كسيف، اذن ما تلك العصا؟”
“أههههه!……” أخرجت تنهيدة مبالغ فيها وأنا أنظر خارج النافذة، أصبحت يداي مخدرتين من وضع رأسي عليها لفترة طويلة، لكن لم ارغب بالتحرك.
حاولت عدم جذب أي إنتباه، اعطيتها نقرة طفيفة، “لقد تعثرت بهذه العصا في طريقي، ووجدت انها قوية، هل تمانع إن اخذتها الى المنزل لتدريب بها، العم فينسنت؟”
بدا أن لون النصل الازرق يملك لمعان خاص به، حتى بداخل غرفة التخزين ذات الإضائة الخافتة، كان هناك تناقض واضح بين النصل و غمه ما يجعله يبدو اكثر اشراقا، على رغم من كونه نصلا ضيقا ورقيقا ، الا ان بعض اختبارات على حاوية حديدية أكدت متانته وقوته.
“أه!، ذلك الشيء القديم؟، سلمها لنا احد التجار واخبرنا أنه حصل عليها من عجوز خرف يتمتم شيء عن إيجاد سيد جدير، هنالك العديد من المثمنين هنا في دار المزاد، لو كان شيء ذو قيمة كنا سنعرف، انها تجمع الغبار فقط ، اذا وجدت انها ستكون مفيدة لك فخذها.” أجاب فينسنت وهو يضغط كفه على كتفي بخفة
قررت أن اتحرك اخيرا، و أخرجت إحباطي المكبوت عن طريق ركل الحائط.
نجحت!…
إنزلق السيف من داخل غمده ليشكل نصل مسطحا.
———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يجرؤ!، أرث الغبي!.
[ مملكة إلينور ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتة ضحكة خافتة “هل أخبرتها يا أبي؟” دخل أمي وأبي إلى الغرفة وهم يحملون إبتسامة.
“أههههه!……” أخرجت تنهيدة مبالغ فيها وأنا أنظر خارج النافذة، أصبحت يداي مخدرتين من وضع رأسي عليها لفترة طويلة، لكن لم ارغب بالتحرك.
“ربما كان يحب أن أعامله بلطف اكبر عندما كان هنا؟” تمتمت بصوت عالي.
كيف يجرؤ!، أرث الغبي!.
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج بتذكر كل تلك الاوقات التي أضربه فيها… فقط كعذر للمسه.
قررت أن اتحرك اخيرا، و أخرجت إحباطي المكبوت عن طريق ركل الحائط.
“ربما كان يحب أن أعامله بلطف اكبر عندما كان هنا؟” تمتمت بصوت عالي.
“أوتش!.
“فكرنا مليا بما قد يحتاحه أرثر خلال وقته كمغامر لكن ليليا هي من ذكرت موضوع الهدية المشتركة، للاسف لا يمكن ان تفعل الخواتم اكثر من هذا، لكن هكذا سيتم منح أليس بعض راحة البال!” هز فينسنت كتفيه.
أرث الغبي!، هذا خطأه أيضا.
“الهدية التالية منا نحن!” اخرج فينسيت صندوق صغيرا ونزل على ركبة واحدة وفتح الصنودق ليكشف عن خاتمين، واحدة مع جوهرة، والاخرى بدت عادية.
أمسكت قدمي المتألمة، ومسحت الدموع التي تجمعت في عيني، لم أكن متأكدة أكانت بسبب الألم في قدمي أو وحدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحك رأسها الصغير، واطلقت صرير سعيد ردا علي،
عدت للتو من منزل الجدة رينيا، كان الامر صعبا لكن اقنعتها في نهاية المطاف على مساعدتي في التجسس على ارث، أعني التأكد انه بخير.
“أدم، يبدو أنك نسيت عندما تسلل خلد من تحتك أثناء تبولك ما جعلك خائف للغاية! لقد سقطت على ظهرك وتبولت على نفسك مثل النفاورة!” قالت ياسمين وهي تحتسي كأس شاي.
يجب أن أكون سعيدة أنه مع عائلته بعد كل شيء… لكن ألا يفتقدني؟.
“بفف!” خرج الطعام الذي في فمي بينما احاول احتواء ضحكتي، والدي ضحك بشكل صاخب، و أوشك على السقوط من كرسيه وهو يشير بأصبعه إلى ادم المتجمد، حتى فينسنت غطى وجهه بيديه وحاول عدم الضحك.
لقد بدا سعيدا جدا!، أيضا من هي تلك الفتاة؟، ألم يكن أرث يتصرف بلطف معها؟، حتى أنها حصلت عليه ليعلمها كيف تتلاعب بالمانا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————————
لم يعلمني أبدا!…
حملت البلورة المليئة بالماء ال كانت قد اعطتها ل الجدة رينيا كهدية، إنها قادرة على إلتقاط مشاهد وتظهر بإستمرار صور لوجه أرثر.
أرثر….عندما أضع يدي عليه سأجعله…
كان النصل مستقيما و نحيفا مثل الكاتانا لكن مع حافة مزدوجة ، ما يجعله مناسبا للقيستحق القتال لأجلهطع ، إنحنى النصل في نهايته إلى طرف حاد ، لم يكن هنالك علامات لتوازن المقبض مع النصل في الوزن ، لكن في رأيي كان افضل بكثير من أي سلاح اخذته سابقا ، على اي حال لقد طغت نوعية السيف و جماله على هذا العيب تماما.
مرت بضع اشهر منذ مغادرته، لكن بعد الاعتياد على رؤيته لكل يوم شعرت ان تلك الاشهر اصبحت سنوات.
حاولت عدم جذب أي إنتباه، اعطيتها نقرة طفيفة، “لقد تعثرت بهذه العصا في طريقي، ووجدت انها قوية، هل تمانع إن اخذتها الى المنزل لتدريب بها، العم فينسنت؟”
“ربما كان يحب أن أعامله بلطف اكبر عندما كان هنا؟” تمتمت بصوت عالي.
أمسكت أمي يداي بلطف، “الجزء المهم أن هذا سيعطينا وقتا كافيا، نحن ما نزال نحاول التفاوض على شروط دخول الاجيال الشابة من الجان و الأقزام إلى أكاديمية زيروس، لقد وافق ملك سابين على إصلاح علاقتنا شرط دمج الاجيال الشابة”
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج بتذكر كل تلك الاوقات التي أضربه فيها… فقط كعذر للمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت للتو من منزل الجدة رينيا، كان الامر صعبا لكن اقنعتها في نهاية المطاف على مساعدتي في التجسس على ارث، أعني التأكد انه بخير.
لكنه ليس خطئي!، أنها غلطته لكونه أحمق غبي!.
على الرغم من كوني الأكبر!…
أبي وأمي كانا فخورين جدا أن فيريث الشقي النبيل الذي عبث مع أرث، وشقيقته كانا قادرين على الدخول ظمن الخمسة الأوائل خلال المسابقة التي تم إجرائها مع البشر، إنه مجرد عرض لتباهي بقوتنا أمام البشر و الاقزام على أي حال.
“أرى أنك تستخدمين ذلك الشيء بشكل جيد.” ضحك كالمعتاد واستبدل تعبيره بتعير ثعلب ماكر.
ذكر جدي أن البطولة القارية ستقام مرة كل خمس سنوات من الان فصاعدا، بالمناسبة هذا ما قرر البشر تمسيته بها، اذن هذا يعني أنني سانتظر خمس سنوات لرؤية أرث؟، خمس سنوات كاملة؟.
“أرى أنك تستخدمين ذلك الشيء بشكل جيد.” ضحك كالمعتاد واستبدل تعبيره بتعير ثعلب ماكر.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
فجأة فتح الباب،” أيتها الشابة لدي خبر جيد-..”
أرثر الغبي!، رغم كونه اصغر مني، لكنه يعاملني كطفلة..
لم يعلمني أبدا!…
على الرغم من كوني الأكبر!…
حملت البلورة المليئة بالماء ال كانت قد اعطتها ل الجدة رينيا كهدية، إنها قادرة على إلتقاط مشاهد وتظهر بإستمرار صور لوجه أرثر.
حملت البلورة المليئة بالماء ال كانت قد اعطتها ل الجدة رينيا كهدية، إنها قادرة على إلتقاط مشاهد وتظهر بإستمرار صور لوجه أرثر.
“…”
“غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————————
فجأة فتح الباب،” أيتها الشابة لدي خبر جيد-..”
فصول اليوم..أو الأمس ?
“جدي!، ماذا قلت لك عن الطرق؟” صرخت، وحاولت اخفاء الكرة بسرعة خلف ظهري ومع ذلك، كشفت إبتسامته الخبيثة أنه لاحظها بالفعل.
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
“أرى أنك تستخدمين ذلك الشيء بشكل جيد.” ضحك كالمعتاد واستبدل تعبيره بتعير ثعلب ماكر.
“قام والدك بإصطياد الوحش لصناعته ، بينما قمت بحقن تعاويذ شفاء في الأحجار البيضاء الثلاثة، كل حجر يعادل تعويذة واحدة، يمكنك إستعمالها في أوقات الخطر.” قالت امي مع نظرة قلقة ، من الواضح انها لا تزال غير راغبة في إرسالي لأصبح مغامرا.
“جد غبي!” وصلت الى وسادتي بسرعة وسقطت عليها قبل أن يلاحظ كيف تحول وجهي الى الأحمر.
أرث الغبي!، هذا خطأه أيضا.
“لا أمانع!، لا أمانع! أفضل الاستمتاع بوجود ارثر كحفيد في القانون، على اي حال أليس هذا مبكرا؟” واصل الضحك وإغاضتي.
———————————
أدرت وجهي بعيدا، بذلت قصاري جهدي لاخفاء إحراجي، لم أستطع الرد باي شيء غير تذمر محبط على سخريته.
“أنا بخير سيلفي” فركت ذقن وحشي ثم قمت بأرجحة السيف مرة اخرى ، هذه المرة أصبح توازن السيف مطابق بشكل مثالي لجسمي، حتى المبقض بدا انه أصبح اصغر ليتناسب مع يدي، كما لو كان صنع لي.
“لا تعبسِ الان!، لدي اخبار جيدة لك ايتها الصغيرة.” أدرت رأسي قليلا لاظهار انني استمع.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
أطلق ضحكة عالية قبل ان يتحدث ” الأن، ماذا لو قلت أنه سيمكنك للإلتحاق بنفس مدرسة أرثر؟–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————————
إستدار جسمي بسرعة، “ثم سأقول أنك افضل جد على الإطلاق!،” هرعت نحوه قبل ان ينهي حديثه، “أنت لا تكذب علي، اليس كذلك؟” أمسكت بكم جدي وجذبته بقوة.
“قام والدك بإصطياد الوحش لصناعته ، بينما قمت بحقن تعاويذ شفاء في الأحجار البيضاء الثلاثة، كل حجر يعادل تعويذة واحدة، يمكنك إستعمالها في أوقات الخطر.” قالت امي مع نظرة قلقة ، من الواضح انها لا تزال غير راغبة في إرسالي لأصبح مغامرا.
سمعتة ضحكة خافتة “هل أخبرتها يا أبي؟” دخل أمي وأبي إلى الغرفة وهم يحملون إبتسامة.
أومأت وامسكت بالسيف “وجدت هذا السيف، بعد بعضة أرجحات وجدت انه ينسابني، هل يمكنني أخذه؟”
التفت اليهم، “امي ابي!، هل هذا صحيح؟، أيمكنني الذهاب الى نفس مدرسة أرثر؟”
التفت اليهم، “امي ابي!، هل هذا صحيح؟، أيمكنني الذهاب الى نفس مدرسة أرثر؟”
“أهدئي تيس.” تحدثت امي بلطف وهي تربت على راسي.
“فكرنا مليا بما قد يحتاحه أرثر خلال وقته كمغامر لكن ليليا هي من ذكرت موضوع الهدية المشتركة، للاسف لا يمكن ان تفعل الخواتم اكثر من هذا، لكن هكذا سيتم منح أليس بعض راحة البال!” هز فينسنت كتفيه.
“جدك يملك علاقة وثيقة مع مديرة أكادمية زيروس الحالية، لقد تواصل معها مؤخرا، وأخبرت جدك بكل حماس كيف سينظم شخص عبقري في مجال تعزيز العناصر ، إلى مدرستها في غضون ثلاث سنوات.” شرح والدي.
بدا أن لون النصل الازرق يملك لمعان خاص به، حتى بداخل غرفة التخزين ذات الإضائة الخافتة، كان هناك تناقض واضح بين النصل و غمه ما يجعله يبدو اكثر اشراقا، على رغم من كونه نصلا ضيقا ورقيقا ، الا ان بعض اختبارات على حاوية حديدية أكدت متانته وقوته.
“من غير أرثر رباعي العناصر؟، عرفت فورا، لكن بالطبع لم أقل اي شيء حول تدريبي له، هذا سر صغير أخطط لأفاجئها به لاحقا!” أطلق إبتسامة شريرة.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
“لما ينتظر ثلاث سنوات للذهاب؟، أليس اكثر من كافي ليذهب الان؟” حاولت التحدث عرضيا لكن حماسي جعل إبتسامتي تصل إلى أذناي.
“جد غبي!” وصلت الى وسادتي بسرعة وسقطت عليها قبل أن يلاحظ كيف تحول وجهي الى الأحمر.
“حسنا… لقد ذكرت شيء عن كون رغبته أن يصبح مغامرا” اجاب الجد.
امسك والدي السيف و درسه بعناية وبعد ارجحته عدة مرات تحدث “التوازن ليس بتلك الجودة، لكن اعتقد انه سيكون جيدا كسيف، اذن ما تلك العصا؟”
أمسكت أمي يداي بلطف، “الجزء المهم أن هذا سيعطينا وقتا كافيا، نحن ما نزال نحاول التفاوض على شروط دخول الاجيال الشابة من الجان و الأقزام إلى أكاديمية زيروس، لقد وافق ملك سابين على إصلاح علاقتنا شرط دمج الاجيال الشابة”
“هذا الخاتم!” سحب فينسنت الخاتم العادي ” هو ما سترتديه انت، اما الاخر فهو لوالدتك”
“من الافضل ان تتدربي بجد ايتها الصغيرة!، أنا مستعد لأراهن أن أرثر إختار جعل نفسه مغامرا لكي يكتسب الخبرة في القتال، عندما ينتهي سيكون في سن طالب نموذجي، وسيكون مشهورا، لذا إن لم تختطفيه، فستفعل فتاة محظوظة اخرى!” غمز جدي الي بطريقة شريرة.
“أهدئي تيس.” تحدثت امي بلطف وهي تربت على راسي.
“أبي… اعتقد ان اغاضتها لهذا الحد تكفي بالفعل، أنظر اليها ، إنها على وشك البكاء!” بالكاد تمكنت من إبقاء نفسي قوية، هز أبي راسه ونظر إلى عيني المائية.
اذا كان هذا الخاتم يمكن أن يحرر عائلتي من القلق المستمر، ثم ستكون هذه افضل هدية، لكن لم أستطع تجاهل القلق الذي سيخلق لدى أمي ما يجعلها تتفقد الخاتم دائما.
———————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
[ مملكة سابين ]
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
“عيد ميلاد سعيد أرثر!” صرخ الجميع في إنسجام.
“غدا هو اليوم الأخير يا بني هل أنت متحمس؟” أمسك أبي بكتفي، كما بدأت عيناه بالإحمرار ، بدا انه يمسك ببعض الدموع
تم تزيين منزل هيلستيا بخيوط منسوجة واحتفالية بواسطة فرقة القرن المزدوج، مع عائلة هيلستيا و عائلتي تم تنظيم تجمع عائلي للاحتفال بعيد ميلادي التاسع.
تم تزيين منزل هيلستيا بخيوط منسوجة واحتفالية بواسطة فرقة القرن المزدوج، مع عائلة هيلستيا و عائلتي تم تنظيم تجمع عائلي للاحتفال بعيد ميلادي التاسع.
“شكرا لكم جميعا!” أنحنيت وأعطيتهم قوس عميق، كما قلدتني سيلفي، وأومأت برأسها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيو!” [هل انت بخير ابي؟] ظلت سيلفي تجذب ساقي بقلق.
العشاء أصبح مذهلا عندما حظر الطهاة كل الوجبات، حرصت أمي كذلك على إدراج بعض الأطباق المفضلة لدي في القائمة.
“أوتش!.
ملئت الضوضاء القاعة، مع صوت ضحك الاطفال وإرتطام الكؤوس، أصبحت الطاولة صاخبة بسبب الضحك بينما يلقي أدم النكات ويسخر من بعض الاعضاء في لحظاتهم المحرجة اثناء استكشاف الزنزانة.
“أبي… اعتقد ان اغاضتها لهذا الحد تكفي بالفعل، أنظر اليها ، إنها على وشك البكاء!” بالكاد تمكنت من إبقاء نفسي قوية، هز أبي راسه ونظر إلى عيني المائية.
“أدم، يبدو أنك نسيت عندما تسلل خلد من تحتك أثناء تبولك ما جعلك خائف للغاية! لقد سقطت على ظهرك وتبولت على نفسك مثل النفاورة!” قالت ياسمين وهي تحتسي كأس شاي.
“من الافضل ان تتدربي بجد ايتها الصغيرة!، أنا مستعد لأراهن أن أرثر إختار جعل نفسه مغامرا لكي يكتسب الخبرة في القتال، عندما ينتهي سيكون في سن طالب نموذجي، وسيكون مشهورا، لذا إن لم تختطفيه، فستفعل فتاة محظوظة اخرى!” غمز جدي الي بطريقة شريرة.
“بفف!” خرج الطعام الذي في فمي بينما احاول احتواء ضحكتي، والدي ضحك بشكل صاخب، و أوشك على السقوط من كرسيه وهو يشير بأصبعه إلى ادم المتجمد، حتى فينسنت غطى وجهه بيديه وحاول عدم الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
“لاا!، أنت! ظننت أن الجميع كان نائما!،” تحول أدم إلى شاحب وسقطت أكتافه في هزيمة مطلقة، بينما هزت النساء رؤوسهن في إحراج بسبب حديث الرجال.
فجأة فتح الباب،” أيتها الشابة لدي خبر جيد-..”
قضى الجميع وقتا ممتعا، إيلي اصبحت متحمسة لإخبارنا مغامراتها في تعلم القراءة و الكتابة، وحاولت ان تتدخل في محادثات الكبار كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحدث عن حياتي ومخاطر كوني مغامرا ، عدت إلى غرفتي، سقطت في السرير وحدقت في السقف ، كانت سيلفي نائمة بجانبي، الأن لدي عائلة، لدي أناس أحبوني كما لدي أخرون يهتمون بي، لقد كان شعورا لطيفا، أنا لن أستسلم أبدا، سأقاتل من أجل هذا الشعور و سأتاكد من الاعتزاز بهذه المشاعر التي كنت خاليا منها في عالمي السابق، لذلك أنا بحاجة إلى جعل نفسي اقوى ، أكثر قوة حتى مما كنت عليه عندما كنت ملكا..
ذهب الجميع الى غرفة المعيشة بعد العشاء، كانت النار قد إنطفأت في الموقد للتو ما ترك المكان مع رائحة الدخان.
أطلق ضحكة عالية قبل ان يتحدث ” الأن، ماذا لو قلت أنه سيمكنك للإلتحاق بنفس مدرسة أرثر؟–”
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
لقد عانقت كل من القرن المزدوج وعائلة هيلستا ، لأشكرهم على الهدايا. كذلك تحولت ليليا إلى اللون الأحمر، بينما ضحكت تابيثا عليها
فتحته، ورأيت قفاز بلا أصابع، مصنوع لليد اليسرى، بدت سوداء وبسيطة، لكن تم دمج ثلاث احجار بيضاء على قمة القفاز.
قررت أن اتحرك اخيرا، و أخرجت إحباطي المكبوت عن طريق ركل الحائط.
“قام والدك بإصطياد الوحش لصناعته ، بينما قمت بحقن تعاويذ شفاء في الأحجار البيضاء الثلاثة، كل حجر يعادل تعويذة واحدة، يمكنك إستعمالها في أوقات الخطر.” قالت امي مع نظرة قلقة ، من الواضح انها لا تزال غير راغبة في إرسالي لأصبح مغامرا.
اذا كان هذا الخاتم يمكن أن يحرر عائلتي من القلق المستمر، ثم ستكون هذه افضل هدية، لكن لم أستطع تجاهل القلق الذي سيخلق لدى أمي ما يجعلها تتفقد الخاتم دائما.
“شكرا أبي أمي، إيلي، سيكون مفيدا جدا!” اعطيت كل افراد اسرتي عناق، لم اكن بحاجة لتأكد من متانة الجلد، إرتديتها في الحال، حتى بدون تعاويذ الشفاء ستكون مفيدة في حالات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيو!” [هل انت بخير ابي؟] ظلت سيلفي تجذب ساقي بقلق.
“الهدية التالية منا نحن!” اخرج فينسيت صندوق صغيرا ونزل على ركبة واحدة وفتح الصنودق ليكشف عن خاتمين، واحدة مع جوهرة، والاخرى بدت عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيو!” [هل انت بخير ابي؟] ظلت سيلفي تجذب ساقي بقلق.
“…”
أمكنني القول بثقة أنه حتى في عالمي السابق لم يكن هنالك سيف مصنوع بنفس جودة هذا السيف، هل حقا تم صناعته لمروض وحوش؟، ام ان لديه معايير اكبر، فكرت في هذا وانا انظر الى سيلفي.
ماذا يحاول ان يفعل؟.
يجب أن أكون سعيدة أنه مع عائلته بعد كل شيء… لكن ألا يفتقدني؟.
“عزيزي توقف عن اغاضة الفتى!” صفعت تابيثا كتف زوجها.
فصول اليوم..أو الأمس ?
“حسنا!، حسنا!، أرثر هذه هدية لعائلتك أكثر من كونها لك، لكني متأكد انك ستحبها!”
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
“هذا الخاتم!” سحب فينسنت الخاتم العادي ” هو ما سترتديه انت، اما الاخر فهو لوالدتك”
“جد غبي!” وصلت الى وسادتي بسرعة وسقطت عليها قبل أن يلاحظ كيف تحول وجهي الى الأحمر.
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يجرؤ!، أرث الغبي!.
“فكرنا مليا بما قد يحتاحه أرثر خلال وقته كمغامر لكن ليليا هي من ذكرت موضوع الهدية المشتركة، للاسف لا يمكن ان تفعل الخواتم اكثر من هذا، لكن هكذا سيتم منح أليس بعض راحة البال!” هز فينسنت كتفيه.
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
اذا كان هذا الخاتم يمكن أن يحرر عائلتي من القلق المستمر، ثم ستكون هذه افضل هدية، لكن لم أستطع تجاهل القلق الذي سيخلق لدى أمي ما يجعلها تتفقد الخاتم دائما.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
“كيف سنهزم هذا!” تحدث أدم قبل ان يبدأ دوردن بالمشي نحوي وأعطاني ورقة ملفوفة.
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
“كما ترى، لقد فكرنا بنفس الطريقة، لم نستطع التفكير في ماذا سنعطي هذا الوحش الصغير لذا قررنا جلب هذه!”
“أرى أنك تستخدمين ذلك الشيء بشكل جيد.” ضحك كالمعتاد واستبدل تعبيره بتعير ثعلب ماكر.
“هذه اللفائف قادرة على نقل الصوت، بالطبع لن اتحدث عن كم هي غالية!” توقف حديث أدم عندما صفعته ياسمين على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه!، ذلك الشيء القديم؟، سلمها لنا احد التجار واخبرنا أنه حصل عليها من عجوز خرف يتمتم شيء عن إيجاد سيد جدير، هنالك العديد من المثمنين هنا في دار المزاد، لو كان شيء ذو قيمة كنا سنعرف، انها تجمع الغبار فقط ، اذا وجدت انها ستكون مفيدة لك فخذها.” أجاب فينسنت وهو يضغط كفه على كتفي بخفة
“أحم!، على أي حال، مع هذه لديك وسيلة لتواصل لمرة واحدة، فقط ضع المانا في اللفيفة، وستكون قادرا على ارسال رسالة الى اللفيفة الاخرى، بعد ان يستلم حامل اللفيفة الرسالة سيقوم بارسال الرد، ثم ستتحول الى رماد!، تادا! على الرحب والسعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يجرؤ!، أرث الغبي!.
لقد عانقت كل من القرن المزدوج وعائلة هيلستا ، لأشكرهم على الهدايا. كذلك تحولت ليليا إلى اللون الأحمر، بينما ضحكت تابيثا عليها
“الهدية التالية منا نحن!” اخرج فينسيت صندوق صغيرا ونزل على ركبة واحدة وفتح الصنودق ليكشف عن خاتمين، واحدة مع جوهرة، والاخرى بدت عادية.
بصراحة ، كان لدي بالفعل كل ما قد أحتاج إليه، ولكن الخاتم واللفيفة سيكونان عناصر لا تقدر بثمن لأجل منح الراحة لعائلتي ،
“عيد ميلاد سعيد أرثر!” صرخ الجميع في إنسجام.
بعد فترة وجيزة ، غادر أعضاء فرقة والدي السابقين جميعا للعودة إلى حانتهم. عادت عائلة هيلستيا للطابق العلوي عندما بدأت ليلي بالشعور بالنعاس ، لقد أصبحت متعبة من اليوم الطويل ، وتركتني مع والدي فقط، إيلي كانت قد نامت بينما تحتضن أمي، و سيلفي حزمت أمتعتي بالفعل مسبقا ، لذا الليلة ستكون الفرصة الأخيرة لإجراء محادثة حقيقية قبل مغادرتي.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
“غدا هو اليوم الأخير يا بني هل أنت متحمس؟” أمسك أبي بكتفي، كما بدأت عيناه بالإحمرار ، بدا انه يمسك ببعض الدموع
“فكرنا مليا بما قد يحتاحه أرثر خلال وقته كمغامر لكن ليليا هي من ذكرت موضوع الهدية المشتركة، للاسف لا يمكن ان تفعل الخواتم اكثر من هذا، لكن هكذا سيتم منح أليس بعض راحة البال!” هز فينسنت كتفيه.
أمي تخلت عن كبح عواطفها وركعت لتعطيني عناق حار، أصبح وجهها مدفون في صدري بينما كانت تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا أبي أمي، إيلي، سيكون مفيدا جدا!” اعطيت كل افراد اسرتي عناق، لم اكن بحاجة لتأكد من متانة الجلد، إرتديتها في الحال، حتى بدون تعاويذ الشفاء ستكون مفيدة في حالات عديدة.
بعد التحدث عن حياتي ومخاطر كوني مغامرا ، عدت إلى غرفتي، سقطت في السرير وحدقت في السقف ، كانت سيلفي نائمة بجانبي، الأن لدي عائلة، لدي أناس أحبوني كما لدي أخرون يهتمون بي، لقد كان شعورا لطيفا، أنا لن أستسلم أبدا، سأقاتل من أجل هذا الشعور و سأتاكد من الاعتزاز بهذه المشاعر التي كنت خاليا منها في عالمي السابق، لذلك أنا بحاجة إلى جعل نفسي اقوى ، أكثر قوة حتى مما كنت عليه عندما كنت ملكا..
لم أستطع منع نفسي من عدم أخذ نفس من الهواء البارد ، سقطت في ذهول تام بينما أحدق في السلاح الذي اعتبرته اجمل بكثير من أن يعتبر مجرد سلاح عادي.
—–
“حسنا… لقد ذكرت شيء عن كون رغبته أن يصبح مغامرا” اجاب الجد.
فصول اليوم..أو الأمس ?
يجب أن أكون سعيدة أنه مع عائلته بعد كل شيء… لكن ألا يفتقدني؟.
هنالك 4 فصول جاهزة حتى الفصل 31.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
لذا بعد غد سيكون موعد وصولنا إلى أحداث المانهوا.
إستمتعوا~
“من غير أرثر رباعي العناصر؟، عرفت فورا، لكن بالطبع لم أقل اي شيء حول تدريبي له، هذا سر صغير أخطط لأفاجئها به لاحقا!” أطلق إبتسامة شريرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
