إختلاف القوة
[ منظور القائد غارناس أودير ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تفعل!”
“ألريك” همست وانا أشير إليه لكي يتحرك يسارا بينما جثوت خلف جذع ساقط.
“لا تقترب من هذا الوحش!”
جمع المعزز الضخم فريقه الصغير المكون من خمسة سحرة وبدأوا يشقون طريقهم عبر الأشجار الكثيفة بصمت.
من صوت الصراخ العميق بدا انه شبيه بصوت ألريك ولكن هل كان الأمر يستحق حقًا التخلي عن ميزتنا إذا كان قد تم القبض عليه بالفعل؟
“برير”.
“أخشى أن هذا غير ممكن أيها جنرال”
لقد كانت هناك نبرة حادة في كلماته ، لقد كنت متأكدا من أنني سأعاقب أي شخص آخر اذا إستعملها معي لكنني أمسكت لساني.
قمت بإمالة رأسي في اتجاه الطريق الصغير إلى يميننا مشيرا إلى تابعي الآخر وقواته ليتبعوني.
أومأ برير برأسه ردا بينما سحب خنجريه ، سرعان ما توغل المعزز عبر الغابة الكثيفة مع خطوات طويلة وواثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعته بعدة خطوات خلفه بينما كانت أصابعي تقبض بقلق على سلاحي بشكل جاهز للهجوم.
كنت ممتنا للرياح المتجمدة التي كانت تعوي باستمرار عبر الأشجار بينما تتمايل على الأغصان وتقتلع أوراقها.
لقد عمل هذا على تغطية صوت خطواتنا بينما شققنا طريقنا في اعماق الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عمليات التطهير روتينية لكنني أخذت قواتي بعيدا بشكل أعمق ، لقد كان هناك خطر كبير مفترض حذرتني منه القائدة غلوري ، لقد قمعت الرغبة في الاستهزاء بسخافتها ، إنها تصدق كلمات مراهق حفر طريقه بشكل ما ليصبح رمحا ، كان المحتمل أنه اختلق الهراء حول هذا العدو القوي حتى يتمكن من الهروب لتجنب المعركة.
مع وجود الضباب الأخضر المروع الذي يحجب رؤيتنا والأرض غير مستوية تحته ، قمت بقمع إغراء العودة إلى الوراء بسبب فكرة أن أصبح رمحا ، رفعت ذراعي مع ثلاثة أصابع بدأت العد بصمت.
اعتقدت أنني سوف أعتقله فور إيجاده إذا كان بالفعل هاربا ، ربما سيكون دوري الحاسم في طرد قوات ألاكريا والإمساك بالرمح الهارب سبب ليمنحني ترقية كبيرة.
مع قيام رامي السهام بتغطيتي أنا و برير بالإضافة إلى فرقته على بعد خطوات قليلة إلى يساري قمت بفك مقبض السلاح الخاص بي وحقنته بالمانا وحولته إلى مطرد عظيم.
كنت أحارب خلف قوات القائدة غلوري عندما بدأت فجأة في إصدار الأوامر لقواتها بالتراجع ، لقد كان خطئي أن أثق بشكل أعمى في حكمها.
صرخ ألريك جنبا إلى جنب مع قواته لكن الجندي التابع لبرير كان قد قفز بالفعل إلى فوهة البركان ليشق طريقه إلى الجانب الآخر حيث كان آرثر.
بعد أن تم أبلاغ القائدة غلوري بما قاله لها ذلك الرمح قامت على الفور بإعادة قواتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف برير وأشار لي لكي أتقدم إليه ، مررت بجانب الجنود في وحدته ووصلت أمام ما بدا أنه شجرة.
كان لديها الجرأة للإنسحاب من المعركة والمخاطرة بنقل القتال بأكمله إلى مكان للطهاة والمسعفين في المخيم لكنني لم أكن تابعًا لها.
أصاب السهم بدقة مصدر الصوت… غصن.
أصبحت المعركة فوضوية بعد أن بدأت قوات القائد غلوري في التراجع مما ترك قواتي للقتال وحدها.
في هذه اللحظة لاحظت أنه كان طويل القامة إلى حد ما بالنسبة لعمره وكان اعلى مني قامة ببضع بوصات لكن لم يسعني إلا الشعور وكأنه كان شاهقًا فوقي.
ومع ذلك بالاستفادة من حقيقة أن جنود ألاكريا حاولوا ملاحقة قوات القائدة غلوري فقد أصبح من السهل على جنودي إخضاع الكثير من قوات العدو.
فجأة تسبب صوت الانكسار الحاد فوقنا في إستدارتنا فورًا نحو الصوت وكانت المرأة قد أطلقت بالفعل سهما سريعا من قوسها نحوه.
والأفضل من ذلك كانت القائدة غلوري قد تلقت جزاء قلة حكمتها في وسط المعركة.
لقد تعرضت لإصابة كبيرة في أضلاعها مما جعلني مسؤولاً عن كلا الفريقين ، وبفضل خبرتي كقائد جمعت بسرعة بين القوتين المتحالفتين المنفصلتين وتابعنا القتال حتى حدوث انفجار في جنوب المكان الذي كنا نقاتل فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشكل غير متوقع بدأ قادة العدو يأمرون جنودهم بالتراجع تاركين لنا نصرا استثنائيا.
لقد ملأني صوت صراخ قواتي بإحساس الرضا مما ذكرني بمعنى أن أكون شخصية قوية.
وقفت بصمت بينما كان آرثر يمشي بحذر على الأرض المنحدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت نظرة تلك القزحية الصفراء المتلألئة في داخلي مباشرة مما جعل جسدي ينكمش عند رؤية إنعكاسي بداخلها.
بعد استئناف واجبي بصفتي المسؤول عن كلا الفرقتين أمرت كل جندي سليم بأخذ جسد أحد الحلفاء والعودة إلى المعسكر.
كما أمرت بأسر أي جندي من ألاكريا إذا كان لا يزال على قيد الحياة حتى يمكن استجوابه لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أرغب في الذهاب مباشرة إلى المجلس ونقل المعلومات بشأن ما حدث هنا ، لكن القائدة غلوري أوقفتني.
كنت أرغب في الذهاب مباشرة إلى المجلس ونقل المعلومات بشأن ما حدث هنا ، لكن القائدة غلوري أوقفتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشتبه في أن الرمح والعدو الذي كان يقاتله لهما علاقة بالانفجار ، لقد أرادت أن آخذ بعض القوات لأرى ما حدث.
لولا فرصة القبض على الصبي لأنه هرب في خضم المعركة وإحتمالية أن اخذ مكانه كرمح لكنت قد رفضت.
ربما كانت الآلهة تكافئني أخيرًا على خدمتي لملك ديكاثين السابق غلايدر ، بسبب هذا سأكون واحد من اعلى الشخصيات سلطة في هذه القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنان.
وقفنا هناك في صمت ، لقد كنا مرعوبين تماما ، كانت الأصوات الوحيدة التي نسمعها صادرة من الحمض الذي يذيب جسد الجندي والرامي الذي يرتجف خلفي.
بينما كنا نتحرك جنوبًا ، أصبح علينا أن نكون أكثر حرصًا في خطواتنا.
صرخ ألريك جنبا إلى جنب مع قواته لكن الجندي التابع لبرير كان قد قفز بالفعل إلى فوهة البركان ليشق طريقه إلى الجانب الآخر حيث كان آرثر.
مع غروب الشمس بدأ الضباب يتجمع بين جذوع الأشجار السميكة مما أدى إلى حجب الأرض التي تحت اقدامنا مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنان.
“أعطني تقريرًا! ، فورا!”
كانت رغبتي أكثر من إيجاد عدو وهمي بل أردت أن أمسك الصبي على حين غرة..
بدا أن عينيه تطلب مني السماح له بالرحيل لكني طلبت منه الانتظار ثم قسمت فريقنا المكون من خمسة أفراد إلى مجموعتين ، مع وجود فريق برير المكون من ثلاثة أفراد ، لقد بدأنا نتحرك ببطء مجددا مع بقاء الرامية بجانبي بينما كانت مجموعة بريير تشق طريقها ببطء نحو صوت صراخ ألريك.
أخبرتني مصادري من قلعة المجلس أن آرثر لم يقبل القطعة الأثرية الممنوحة لكل من الرماح لتعزيز قوتهم ، لكن رغم هذا فإن الإهمال سيكون خطأ مني ، مهما كان ذلك الفتى جبانا فهو لا يزال رمحًا بعد كل شيء.
كان من الصعب رؤية حالة الصبي من هذا البعد ، ولكن من خلال التنفس الخشن للوحش المهيب بجانبه من المنطقي أن نقول إن كلاهما قد تكبد نوعا من الضرر.
توقف برير وأشار لي لكي أتقدم إليه ، مررت بجانب الجنود في وحدته ووصلت أمام ما بدا أنه شجرة.
في هذه اللحظة لاحظت أنه كان طويل القامة إلى حد ما بالنسبة لعمره وكان اعلى مني قامة ببضع بوصات لكن لم يسعني إلا الشعور وكأنه كان شاهقًا فوقي.
صرخ ألريك جنبا إلى جنب مع قواته لكن الجندي التابع لبرير كان قد قفز بالفعل إلى فوهة البركان ليشق طريقه إلى الجانب الآخر حيث كان آرثر.
بالنظر إلى البركة اللزجة والداكنة المتجمعة في وسط جذع الشجرة دفعت يدي ببطئ إليها عندما قام برير بضرب يدي بعيدًا.
لقد كانت هناك نبرة حادة في كلماته ، لقد كنت متأكدا من أنني سأعاقب أي شخص آخر اذا إستعملها معي لكنني أمسكت لساني.
ضاقت عيناي وانا ألقي نظرة عليه لكن برير هز رأسه فقط وغمس سكينا احتياطيًا مربوطا على فخذه في البركة.
“ما الذي يجري؟!”
مع صوت هسهسة خافت تمت إذابة نصل السكين بشك تام في غضون ثوانٍ معدودة.
حولت نظرتي إلى بقية الشجرة التي سقطت ثم أشرت إليها لكي أتأكد من ان الحمض هو السبب.
جمعت عقلي وبدات بشق طريقي نحو الصبي مبتعدًا عن متناول الكروم لكن فجأة فتح التنين أعينه مما أدى إلى تجميد كل واحد منا.
أومأ بريير برأسه ردًا ثم تقدمنا في رحلتنا حتى أشار أحد جنوده أو بالأحرى امرأة إلى بضع أشجار أخرى بها نفس التآكل في منتصف جذوعها.
حولت نظرتي إلى بقية الشجرة التي سقطت ثم أشرت إليها لكي أتأكد من ان الحمض هو السبب.
كانت بعض الأشجار لا تزال واقفة ، كان الحمض قد صنع ثقبا صغيرا بها بينما أذاب بعض الأشجار الآخرى حتى جذورها.
فجأة تسبب صوت الانكسار الحاد فوقنا في إستدارتنا فورًا نحو الصوت وكانت المرأة قد أطلقت بالفعل سهما سريعا من قوسها نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك التنين البركاني جناحيه ، مما تسبب في موجة من الرياح تحته ثم حلق فوق آرثر وأنزل ذيله حتى يمسك سيده به.
“كفى”
أصاب السهم بدقة مصدر الصوت… غصن.
تنهدت بشكل ثقيل ثم درست الغصن الذي سقط ، لأدرك أن أجزاء منه تآكلت بفعل نفس الحمض الموجود على الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك التنين البركاني جناحيه ، مما تسبب في موجة من الرياح تحته ثم حلق فوق آرثر وأنزل ذيله حتى يمسك سيده به.
ألقيت بنظرة قاسية تجاه رامية السهام وعلى الفور حنت رأسها معتذرة ، تسك غير كفء حقا.
“كفى”
لكن لم يكن هذا الشيء الوحيد اللافت للنظر ، بل ما فاجأنا جميعا هو مشهد التنين الأسود العملاق النائم بجانب الصبي الذي إتكأ على شجرة في الجانب الآخر من الحفرة..
بعدما أشرت للجميع للمتابعة بقيت على مقربة من مؤخرة الفريق في حالة حدوث أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رغبتي أكثر من إيجاد عدو وهمي بل أردت أن أمسك الصبي على حين غرة..
لقد استمرت الرياح في ضرب الأشجار من حولنا مما جعل الغابة هادئة بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استئناف واجبي بصفتي المسؤول عن كلا الفرقتين أمرت كل جندي سليم بأخذ جسد أحد الحلفاء والعودة إلى المعسكر.
لم تكن هناك حيوانات مفترسة ولم أسمع صوت اي طائر كما لو أن سكان الغابة قد هربوا جميعًا للنجاة بحياتهم.
وقفنا هناك في صمت ، لقد كنا مرعوبين تماما ، كانت الأصوات الوحيدة التي نسمعها صادرة من الحمض الذي يذيب جسد الجندي والرامي الذي يرتجف خلفي.
أصبحت المعركة فوضوية بعد أن بدأت قوات القائد غلوري في التراجع مما ترك قواتي للقتال وحدها.
وفجأة سمعنا صرخة مؤلمة اخترقت الأشجار لتدخل آذاننا.
وقفت بصمت بينما كان آرثر يمشي بحذر على الأرض المنحدرة.
كان يبدو أن هدوء الغابة يضخم الصوت عندما نظر الجميع نحوي للحصول على الأوامر.
“لا تقترب من هذا الوحش!”
من صوت الصراخ العميق بدا انه شبيه بصوت ألريك ولكن هل كان الأمر يستحق حقًا التخلي عن ميزتنا إذا كان قد تم القبض عليه بالفعل؟
“لا تقترب من هذا الوحش!”
سواء كان ذلك الرمح أو العدو المفترض الذي كان يواجهه كان عنصر المفاجأة أحد المزايا الوحيدة لدينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برير ، الذي كان صديقًا مقربًا لألريك قبل وقت طويل من انضمامه إلى الكتيبة التي أعمل فيها كقائد حدق في وجهي بحواجبة مجعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك التنين البركاني جناحيه ، مما تسبب في موجة من الرياح تحته ثم حلق فوق آرثر وأنزل ذيله حتى يمسك سيده به.
“ألريك” همست وانا أشير إليه لكي يتحرك يسارا بينما جثوت خلف جذع ساقط.
بدا أن عينيه تطلب مني السماح له بالرحيل لكني طلبت منه الانتظار ثم قسمت فريقنا المكون من خمسة أفراد إلى مجموعتين ، مع وجود فريق برير المكون من ثلاثة أفراد ، لقد بدأنا نتحرك ببطء مجددا مع بقاء الرامية بجانبي بينما كانت مجموعة بريير تشق طريقها ببطء نحو صوت صراخ ألريك.
تضاءلت كثافة الأشجار عندما اقتربنا من مساحة كبيرة مع إزدياد علامات الحمض الواضحة حولنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجندي من الألم ولكن بدلا من سحب جسده قطعت الكرمة قدمه المحمية بالمانا ، وجعلته يسقط في وسط الحفرة.
انخفضت الأرض تحتنا بشكل مفاجئ عند نقطة ما ، وتسبب هذا في جعلنا نتدحرج إلى أسفل في ضباب غامض ازداد كثافة كلما اقتربنا من مصدر الصوت.
توهجت أعين الرمح المتصلبة فجأة ، لقد كانت قزحيته تتوهج عمليا بإشراق أزرق ثم ركزت عليّ من خلال نظرته الكئيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بريير برأسه ردًا ثم تقدمنا في رحلتنا حتى أشار أحد جنوده أو بالأحرى امرأة إلى بضع أشجار أخرى بها نفس التآكل في منتصف جذوعها.
مع قيام رامي السهام بتغطيتي أنا و برير بالإضافة إلى فرقته على بعد خطوات قليلة إلى يساري قمت بفك مقبض السلاح الخاص بي وحقنته بالمانا وحولته إلى مطرد عظيم.
كان لديها الجرأة للإنسحاب من المعركة والمخاطرة بنقل القتال بأكمله إلى مكان للطهاة والمسعفين في المخيم لكنني لم أكن تابعًا لها.
مع وجود الضباب الأخضر المروع الذي يحجب رؤيتنا والأرض غير مستوية تحته ، قمت بقمع إغراء العودة إلى الوراء بسبب فكرة أن أصبح رمحا ، رفعت ذراعي مع ثلاثة أصابع بدأت العد بصمت.
أجاب الصبي ثم ظل جالسًا بالقرب من الشجرة ، ” الآن لديّ أمور أخرى يجب علي الاهتمام بها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنان.
ثلاثة.
أشار بريير لأحد رجاله للمضي قدمًا عندما قام ألريك بالتلويح بذراعه الوحيدة بشكل محموم.
اثنان.
واحد.
أطلق بريير صرخة معركة ولوح بخناجره وأطلق العنان لهجوم من العواصف الحادة لتبديد الضباب الذي يحتمل أن يكون خطيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا بحق الجحيم! …
صرخت ردا عليه لكنني فقدت رباطة جأشي.
بدا أن عينيه تطلب مني السماح له بالرحيل لكني طلبت منه الانتظار ثم قسمت فريقنا المكون من خمسة أفراد إلى مجموعتين ، مع وجود فريق برير المكون من ثلاثة أفراد ، لقد بدأنا نتحرك ببطء مجددا مع بقاء الرامية بجانبي بينما كانت مجموعة بريير تشق طريقها ببطء نحو صوت صراخ ألريك.
لقد تلاشت إرادتي للقتال مع تلاشي الضباب الأخضر تماما.
” وعدي لا يزال قائما ، خطوة أخرى – ”
لقد كانت هناك نبرة حادة في كلماته ، لقد كنت متأكدا من أنني سأعاقب أي شخص آخر اذا إستعملها معي لكنني أمسكت لساني.
حتى أن سلاحي كاد أن ينزلق من أصابعي المفتوحة بينما كنا جميعًا واقفين مع فكوك متراخية بسبب ما نراه في مكان الحادث على بعد بضعة ياردات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف برير وأشار لي لكي أتقدم إليه ، مررت بجانب الجنود في وحدته ووصلت أمام ما بدا أنه شجرة.
لقد توقفنا دون علم على حافة فوهة بركان ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منتصف الفوهة كان هناك رمح هائل ومذهل مدفون في الارض لقد جعل من القطع الأثرية التي لا تقدر بثمن المتوارثة في عائلتي لأجيال تبدو وكأنها أعواد أسنان مستعملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رمحا حقيقيا.
لقد كان رمحا رقيقا وحادا لدرجة مذهلة لكنه كان يثبت وحش على قمته.
تمت إذابة الأرضية تحت الوحش المعلق بسبب نفس الحمض لكن هذه المرة كان يتساقط من جسمه الغريب.
سمعت صوت هسهسة خافت من جسد الوحش عندما رأيت الضباب الأخضر يخرج باستمرار من جرحه المتفاقم لكنه كان ميتا بلا شك.
والأفضل من ذلك كانت القائدة غلوري قد تلقت جزاء قلة حكمتها في وسط المعركة.
“ما الذي يجري؟!”
لكن لم يكن هذا الشيء الوحيد اللافت للنظر ، بل ما فاجأنا جميعا هو مشهد التنين الأسود العملاق النائم بجانب الصبي الذي إتكأ على شجرة في الجانب الآخر من الحفرة..
فجأة تسبب صوت الانكسار الحاد فوقنا في إستدارتنا فورًا نحو الصوت وكانت المرأة قد أطلقت بالفعل سهما سريعا من قوسها نحوه.
ولم يكن من الممكن أن يكون الصبي شخصا اخر سوى آرثر.
” تقدم خطوة أخرى إذا كنت ترغب بفقدان رأسك” فجأة تحدث التنين بصوت عميق وكشف أنيابه.
لولا حقيقة أنني رأيت التنين عندما حصل آرثر على لقب الرمح لأول مرة فإن الخوف الذي يسيطر حاليا على صدري ربما قد يوقف الحياة تماما من جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت بنظرة قاسية تجاه رامية السهام وعلى الفور حنت رأسها معتذرة ، تسك غير كفء حقا.
تمت إذابة الأرضية تحت الوحش المعلق بسبب نفس الحمض لكن هذه المرة كان يتساقط من جسمه الغريب.
للحظة إعتقدت أن كلا من الصبي ووحشه قد ماتوا أثناء القتال لكن تحرك جسد التنين وتنفسه أظهر خلاف ذلك.
مع صوت هسهسة خافت تمت إذابة نصل السكين بشك تام في غضون ثوانٍ معدودة.
لقد عمل هذا على تغطية صوت خطواتنا بينما شققنا طريقنا في اعماق الغابة.
رفعت نظري عن التنين الأسود لأرى ألريك موجودا على الأرض في الجانب الآخر من الحفرة.
سواء كان ذلك الرمح أو العدو المفترض الذي كان يواجهه كان عنصر المفاجأة أحد المزايا الوحيدة لدينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قواته متجمعة حوله تقوم بإزالة الجذوع حيث كانت ذراعه اليسرى وساقه اليسرى.
أخرج التنين ضبابًا من الهواء المتجمد من أنفه كما لو كان يسخر من كلماتي.
ربما مات الصبي في المعركة حقا كما اعتقدت ، قيمت الوضع بأفضل ما يمكنني من هذه المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف برير وأشار لي لكي أتقدم إليه ، مررت بجانب الجنود في وحدته ووصلت أمام ما بدا أنه شجرة.
كان من الصعب رؤية حالة الصبي من هذا البعد ، ولكن من خلال التنفس الخشن للوحش المهيب بجانبه من المنطقي أن نقول إن كلاهما قد تكبد نوعا من الضرر.
مع وجود الضباب الأخضر المروع الذي يحجب رؤيتنا والأرض غير مستوية تحته ، قمت بقمع إغراء العودة إلى الوراء بسبب فكرة أن أصبح رمحا ، رفعت ذراعي مع ثلاثة أصابع بدأت العد بصمت.
خففت قبضتي حول سلاحي وأمرت الجنود.
ضاقت عيناي وانا ألقي نظرة عليه لكن برير هز رأسه فقط وغمس سكينا احتياطيًا مربوطا على فخذه في البركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك بالاستفادة من حقيقة أن جنود ألاكريا حاولوا ملاحقة قوات القائدة غلوري فقد أصبح من السهل على جنودي إخضاع الكثير من قوات العدو.
“إستعيدوا جثة الجنرال.”
أشار بريير لأحد رجاله للمضي قدمًا عندما قام ألريك بالتلويح بذراعه الوحيدة بشكل محموم.
“لا تفعل!”
صرخ ألريك جنبا إلى جنب مع قواته لكن الجندي التابع لبرير كان قد قفز بالفعل إلى فوهة البركان ليشق طريقه إلى الجانب الآخر حيث كان آرثر.
كما أمرت بأسر أي جندي من ألاكريا إذا كان لا يزال على قيد الحياة حتى يمكن استجوابه لاحقًا.
وفجأة تماما عندما تخطى مرؤوس برير الجسد الشرير والنحيل اندفعت كرمة غامضة من جسده وتوجهت إلى كاحله.
مع قيام رامي السهام بتغطيتي أنا و برير بالإضافة إلى فرقته على بعد خطوات قليلة إلى يساري قمت بفك مقبض السلاح الخاص بي وحقنته بالمانا وحولته إلى مطرد عظيم.
خففت قبضتي حول سلاحي وأمرت الجنود.
صرخ الجندي من الألم ولكن بدلا من سحب جسده قطعت الكرمة قدمه المحمية بالمانا ، وجعلته يسقط في وسط الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رمحا حقيقيا.
“لا تفعل!”
دخلت ذراع الجندي داخل بركة من الاحماض الخضراء وعلى الفور تقريبا حفر الحمض طريقه عبر درعه ولحمه بسرعة شديدة وصولا إلى عظامه.
بينما كنا نتحرك جنوبًا ، أصبح علينا أن نكون أكثر حرصًا في خطواتنا.
بدأ الجندي يصرخ من الألم وهو يحتضن مكان ذراعه عندما بدأت الكرمة التي أمسكته في وقت سابق بجر جسده الى البركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برير برأسه ردا بينما سحب خنجريه ، سرعان ما توغل المعزز عبر الغابة الكثيفة مع خطوات طويلة وواثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفنا هناك في صمت ، لقد كنا مرعوبين تماما ، كانت الأصوات الوحيدة التي نسمعها صادرة من الحمض الذي يذيب جسد الجندي والرامي الذي يرتجف خلفي.
لقد ملأني صوت صراخ قواتي بإحساس الرضا مما ذكرني بمعنى أن أكون شخصية قوية.
“لا تقترب من هذا الوحش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ ألريك بصوت عال لكنه سرعان ما تألم. “الجنرال-الجنرال قال أنه لن يهاجم إذا حافظت على مسافة منه.”
سخر الصبي قبل ان يواصل “بصراحة تامة أواجه صعوبة في البقاء واعيا في الوقت الحالي ، ناهيك عن تحذير السحرة الذين من الواضح أنهم غير راغبين في أن اكتشف وجودهم من الأساس.”
لولا حقيقة أنني رأيت التنين عندما حصل آرثر على لقب الرمح لأول مرة فإن الخوف الذي يسيطر حاليا على صدري ربما قد يوقف الحياة تماما من جسدي.
“ما الذي يجري؟!”
صرخت ردا عليه لكنني فقدت رباطة جأشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطني تقريرًا! ، فورا!”
لقد توقفنا دون علم على حافة فوهة بركان ضخمة.
“لا- لا نعرف بالضبط أيها القائد!”
عندما تحدثت لم أكن قادرا حتى على إتخاذ خطوة واحدة على الرغم من طمأنة ألريك السابقة.
صرخ أحد جنود ألريك ثم واصل “لقد شعرنا بتقلبات المانا في مكان قريب لذلك بحثنا في جميع أنحاء المنطقة عندما انزلق أولريك وإيسفين وسقطا في الحفرة ، تمكن أولريك من الخروج لكن إيسفين … ”
مع وجود الضباب الأخضر المروع الذي يحجب رؤيتنا والأرض غير مستوية تحته ، قمت بقمع إغراء العودة إلى الوراء بسبب فكرة أن أصبح رمحا ، رفعت ذراعي مع ثلاثة أصابع بدأت العد بصمت.
“هل هذا الوحش لا يزال على قيد الحياة؟” سألته وانا أخذ خطوة إلى الوراء في حالة ظهور كرمات أخرى من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إستعيدوا جثة الجنرال.”
ربما مات الصبي في المعركة حقا كما اعتقدت ، قيمت الوضع بأفضل ما يمكنني من هذه المسافة.
“لا ليس كذلك.”
بغير وعي تحرك جسدي من أمام طريق آرثر وهو يسير أمامي دون أن ينبس ببنت شفة وشق طريقه نزولاً إلى وسط الحفرة حيث قتلت الكروم أحد جنودي.
” تقدم خطوة أخرى إذا كنت ترغب بفقدان رأسك” فجأة تحدث التنين بصوت عميق وكشف أنيابه.
أدرت رأسي باتجاه مصدر الصوت الأجش الذي ظهر فجأة فقط لأرى أن الصبي أصبح الآن مستيقظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت!” قمت بسحب سلاحي ورفعته باتجاه أرثر.
“نعم ، جنرال.”
لقد تعرضت لإصابة كبيرة في أضلاعها مما جعلني مسؤولاً عن كلا الفريقين ، وبفضل خبرتي كقائد جمعت بسرعة بين القوتين المتحالفتين المنفصلتين وتابعنا القتال حتى حدوث انفجار في جنوب المكان الذي كنا نقاتل فيه.
“هل لديك أي علاقة بهذا؟”
توهجت أعين الرمح المتصلبة فجأة ، لقد كانت قزحيته تتوهج عمليا بإشراق أزرق ثم ركزت عليّ من خلال نظرته الكئيبة.
لقد عمل هذا على تغطية صوت خطواتنا بينما شققنا طريقنا في اعماق الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بموت ذلك الشيء؟ نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بموت جنودك؟ ، في هذه الحالة فهذا بسبب الدفاع التلقائي لهذا الشيء الذي لا يزال نشطا حتى بعد وفاته”.
” أحضر القائدة غلوري أو أي شخص آخر قادر على أخذ جثة العدو إلى المجلس.”
شعرت بالحرج يتدفق إلى رأسي بينما كان الصبي يتحدث معي كما لو كنت شخصا احمقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم- لماذا لم تساعدهم إذن أو تحذرنا؟”
عندما تحدثت لم أكن قادرا حتى على إتخاذ خطوة واحدة على الرغم من طمأنة ألريك السابقة.
“أنا آسف ، هيه ، هل تريدني أن أضع إشارة تحذير؟ ”
لقد تلاشت إرادتي للقتال مع تلاشي الضباب الأخضر تماما.
“برير”.
سخر الصبي قبل ان يواصل “بصراحة تامة أواجه صعوبة في البقاء واعيا في الوقت الحالي ، ناهيك عن تحذير السحرة الذين من الواضح أنهم غير راغبين في أن اكتشف وجودهم من الأساس.”
حولت نظرتي إلى بقية الشجرة التي سقطت ثم أشرت إليها لكي أتأكد من ان الحمض هو السبب.
“الجنرال آرثر لقد كنت موضع شك لأنك هربت من المعركة ولكن الآن بعد أن ظهرت معلومات جديدة سنطلب منك أن تأتي معنا حتى نتمكن من أخذك إلى المجلس لمزيد من الاستجواب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت نظري عن التنين الأسود لأرى ألريك موجودا على الأرض في الجانب الآخر من الحفرة.
كانت بعض الأشجار لا تزال واقفة ، كان الحمض قد صنع ثقبا صغيرا بها بينما أذاب بعض الأشجار الآخرى حتى جذورها.
عندما تحدثت لم أكن قادرا حتى على إتخاذ خطوة واحدة على الرغم من طمأنة ألريك السابقة.
“لا تقترب من هذا الوحش!”
ولم يكن من الممكن أن يكون الصبي شخصا اخر سوى آرثر.
“سأذهب إلى القلعة من تلقاء نفسي.”
“ألريك” همست وانا أشير إليه لكي يتحرك يسارا بينما جثوت خلف جذع ساقط.
أجاب الصبي ثم ظل جالسًا بالقرب من الشجرة ، ” الآن لديّ أمور أخرى يجب علي الاهتمام بها”.
“أخشى أن هذا غير ممكن أيها جنرال”
“المعلومات عن قادة العدو هي أمر بالغ الأهمية والمجلس بحاجة إلى إبلاغه فورا”.
“ألريك” همست وانا أشير إليه لكي يتحرك يسارا بينما جثوت خلف جذع ساقط.
جمعت عقلي وبدات بشق طريقي نحو الصبي مبتعدًا عن متناول الكروم لكن فجأة فتح التنين أعينه مما أدى إلى تجميد كل واحد منا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصاب السهم بدقة مصدر الصوت… غصن.
اخترقت نظرة تلك القزحية الصفراء المتلألئة في داخلي مباشرة مما جعل جسدي ينكمش عند رؤية إنعكاسي بداخلها.
سخر الصبي قبل ان يواصل “بصراحة تامة أواجه صعوبة في البقاء واعيا في الوقت الحالي ، ناهيك عن تحذير السحرة الذين من الواضح أنهم غير راغبين في أن اكتشف وجودهم من الأساس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعرت أن أعين التنين إمتلكت ضراوة وحكمة جعلت كل وحش مانا رأيته وهزمته يبدو وكأنه دمية ورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع آرثر تنينه بينما كان يرتكز على جسده ليقف على قدميه.
” تقدم خطوة أخرى إذا كنت ترغب بفقدان رأسك” فجأة تحدث التنين بصوت عميق وكشف أنيابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إ-إنه يتحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بإمالة رأسي في اتجاه الطريق الصغير إلى يميننا مشيرا إلى تابعي الآخر وقواته ليتبعوني.
صرخ بريير وهو يتراجع خوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبرت نفسي على الإمساك بمقبض سلاحي بشكل اقوى لقمع غرائز جسدي الذي يدفعني للتراجع.
كما أمرت بأسر أي جندي من ألاكريا إذا كان لا يزال على قيد الحياة حتى يمكن استجوابه لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت بنظرة قاسية تجاه رامية السهام وعلى الفور حنت رأسها معتذرة ، تسك غير كفء حقا.
“اعتذاري أيها التنين العظيم ، لكن ليس لدينا أي نية لإيذاء سيدك ، نحن نرغب ببساطة في إحضاره إلى المجلس بأمان والتأكد من معالجة جروحه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج التنين ضبابًا من الهواء المتجمد من أنفه كما لو كان يسخر من كلماتي.
” وعدي لا يزال قائما ، خطوة أخرى – ”
للحظة إعتقدت أن كلا من الصبي ووحشه قد ماتوا أثناء القتال لكن تحرك جسد التنين وتنفسه أظهر خلاف ذلك.
“كفى”
قاطع آرثر تنينه بينما كان يرتكز على جسده ليقف على قدميه.
لقد اتخذ خطوات بطيئة نحوي لكن لم يكن لديه نية للتوقف.
من صوت الصراخ العميق بدا انه شبيه بصوت ألريك ولكن هل كان الأمر يستحق حقًا التخلي عن ميزتنا إذا كان قد تم القبض عليه بالفعل؟
في هذه اللحظة لاحظت أنه كان طويل القامة إلى حد ما بالنسبة لعمره وكان اعلى مني قامة ببضع بوصات لكن لم يسعني إلا الشعور وكأنه كان شاهقًا فوقي.
وفجأة سمعنا صرخة مؤلمة اخترقت الأشجار لتدخل آذاننا.
لقد تعرضت لإصابة كبيرة في أضلاعها مما جعلني مسؤولاً عن كلا الفريقين ، وبفضل خبرتي كقائد جمعت بسرعة بين القوتين المتحالفتين المنفصلتين وتابعنا القتال حتى حدوث انفجار في جنوب المكان الذي كنا نقاتل فيه.
بغير وعي تحرك جسدي من أمام طريق آرثر وهو يسير أمامي دون أن ينبس ببنت شفة وشق طريقه نزولاً إلى وسط الحفرة حيث قتلت الكروم أحد جنودي.
لقد شتمت في رأسي ، لكن لم أشتم أرثر بل نفسي لكوني جاهلا للغاية.
“لا- لا نعرف بالضبط أيها القائد!”
ماذا بحق الجحيم! …
الآن فقط بدأت أدرك الفجوة بيني وبين هذا الصبي.
كانت بعض الأشجار لا تزال واقفة ، كان الحمض قد صنع ثقبا صغيرا بها بينما أذاب بعض الأشجار الآخرى حتى جذورها.
وقفت بصمت بينما كان آرثر يمشي بحذر على الأرض المنحدرة.
مع غروب الشمس بدأ الضباب يتجمع بين جذوع الأشجار السميكة مما أدى إلى حجب الأرض التي تحت اقدامنا مباشرة.
عندما دخل الصبي في مدى الكروم المتآكلة المصنوعة من بعض المانا الغامضة بدأت تتجمد وتتحطم عند ادنى إتصال به.
أشار بريير لأحد رجاله للمضي قدمًا عندما قام ألريك بالتلويح بذراعه الوحيدة بشكل محموم.
وضع آرثر قدمه بشكل عرضي فوق البركة القادرة على إذابة الدروع والعظام ثم تجمد الحمض في الحالة الصلبة ، ضرب عليه الصبي بقدمه ومد يده نحو جسد الوحش الميت وسحب سيفًا أزرق شاحبا.
“سيلفي ، لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت هسهسة خافت من جسد الوحش عندما رأيت الضباب الأخضر يخرج باستمرار من جرحه المتفاقم لكنه كان ميتا بلا شك.
حرك التنين البركاني جناحيه ، مما تسبب في موجة من الرياح تحته ثم حلق فوق آرثر وأنزل ذيله حتى يمسك سيده به.
صعد آرثر فوق الوحش العظيم وهو يغمد سيفه ثم نظر إليّ بنظرة قاسية.
ولم يكن من الممكن أن يكون الصبي شخصا اخر سوى آرثر.
” أحضر القائدة غلوري أو أي شخص آخر قادر على أخذ جثة العدو إلى المجلس.”
لقد كانت هناك نبرة حادة في كلماته ، لقد كنت متأكدا من أنني سأعاقب أي شخص آخر اذا إستعملها معي لكنني أمسكت لساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخوف لا يزال باقي في داخلي ، ولكن الضغط الهائل الذي فرضه آرثر عندما أصدر أوامره جعلني أفقد كل الثقة المتبقية لدي.
ماذا بحق الجحيم! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان رمحا حقيقيا.
“نعم ، جنرال.”
“أخشى أن هذا غير ممكن أيها جنرال”
غمدت سلاحي وركعت على ركبة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت نظري عن التنين الأسود لأرى ألريك موجودا على الأرض في الجانب الآخر من الحفرة.
“أنت!” قمت بسحب سلاحي ورفعته باتجاه أرثر.
“نعم ، جنرال.”
من صوت الصراخ العميق بدا انه شبيه بصوت ألريك ولكن هل كان الأمر يستحق حقًا التخلي عن ميزتنا إذا كان قد تم القبض عليه بالفعل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات