الأصول القديمة
انتشر ضباب ذو لون أرجواني وبرتقالي في أنحاء الأفق ، مما أعطى المحيط الهادئ أمامنا إحساسا نابض بالحياة.
“ميكا ستقتل ذلك الرجل العجوز” ، تمتمت ميكا لكن ووجهها ظل مخفي تحت غطاء رأسها.
سقطنا أنا وسيلفي بالقرب من حافة الجبال الكبرى ، ثم ظهرت ظلال أجساد ميكا وأولفريد وهم يرتفعون فوقنا بشكل مستعد للإمساك بي مباشرة بعد أن تحولت سيلفي إلى شكلها الذي يشبه الثعلب.
“لماذا لا يمكن أن تكون ميكا هي السيد؟” صرخت وهي تحمل عباءتي الاحتياطية بإصبعين فقط.
كنا لا نزال على بعد عدة أميال من الساحل الشمالي لكننا لم نكن قادرين على الطيران أكثر من ذلك.
بافتراض الأسوأ قد يكون المنجل قادرًا على الشعور بتقلبات مانا الكبيرة حتى من هذه المسافة.
مع السحب السريع للجام توقفت الخيول والعربة.
أومأت بشكل موافق ، لقد كنت قادرا على استخدام المانا دون أن يتم اكتشافها من خلال خطوات السراب ، ولكن هذه المعلومات كنت قد احتفظت بها لنفسي.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزلنا ببطء بشكل قريب بدرجة كافية من سلسلة الجبال الضخمة لتجنب أي انتباه غير مرغوب فيه.
أجبته وانا أمشي بجوار ميكا خلف سيدنا المزيف.
“أصر والدي على إخفاء هويتي في هذه الأوقات الخطرة” أجاب أولفريد بضحكة خافتة ضعيفة بينما كان يرفع يديه وهو يحدق في الأسلحة أيضًا.
لقد كنت قادرا على الهبوط بسهولة حتى من هذا الارتفاع ، لكن القيام بذلك يعني أنني على الأرجح سأقوم بكسر الأشجار القريبة وربما حتى سأحطم الأرض من القوة التي يجب أن أستخدمها لإيقاف نفسي ، بقدر ما كنت مترددا في الاعتراف بذلك كان من الأسهل بكثير الاعتماد على الرمح لحملي إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلنا ببطء بشكل قريب بدرجة كافية من سلسلة الجبال الضخمة لتجنب أي انتباه غير مرغوب فيه.
“لديك ندبة سيئة للغاية على يدك!” تحدثت ميكا لكن صوتها بالكاد كان مسموع من الريح.
“كنت أنا وعبداي في طريقنا إلى الشمال عندما تعرضت عربتنا للهجوم من قبل بعض قطاع الطرق”
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
“إنه جرح قديم.”
ابتسمت بشكل ساخر ، لقد كنت حريصا على إخفاء الندبة في رقبتي بالضمادة المخفية لكن الندبة الموجودة على يدي اليسرى كانت مشكلة صغيرة بالنسبة للأشخاص الذين لم يعرفوني جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل أنت متأكد من أن لا أحد سيشك فينا؟” ظهر صوت أولفريد العميق من خلف القناع.
أومأت الرمح الصغيرة برأسها ، وزادت قوة قبضتها حول ذراعي على الرغم من أصابعها رقيقة المظهر.
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
هبطنا في قاعدة الجبال الكبرى في حقل من العشب الجاف والصخور حيث كانت الرياح شديدة البرودة تصفر حولنا.
قال أولفريد وهو يتفحص محيطنا بحثًا عن أي شخص قريب ، “يجب أن يبقى إستخدام المانا في الحد الأدنى من هذه النقطة فصاعدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
قام الشاب بمد يده وإمسك العملات الفضية ، واختبر مرونتها بأسنانه قبل أن يعطي موافقته للسائق.
أومأت بشكل موافق ، لقد كنت قادرا على استخدام المانا دون أن يتم اكتشافها من خلال خطوات السراب ، ولكن هذه المعلومات كنت قد احتفظت بها لنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن عبيد قطعنا مسافة طويلة ، سيكون من الطبيعي أن نكون متسخين ، وستكون طريقة جيدة لتجاوز الأمر”.
“أفترض أن لديك خطة للعثور على الخادم والمنجل؟”.
“أنا أعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نوعا ما.”
مع إستعمال تداول المانا ، المهارة التي تعلمتها من سيلفيا ، والتي تعمل باستمرار على تجديد مخزون المانا الخاص بي أثناء استخدام خطوات السراب لإخفاء تقلبات المانا من حولي بسبب استخدام السحر أصبح الوقت الذي أمضيته في المشي نوع من التدريب.
أجبته بينما كنت أخرج القناع الأبيض الذي احتفظت به منذ أن أصبحت مغامرًا والمعطف الأسود المصنوع من فرو ثعلب الكوابيس ، كان هذا هو الزي الذي كنت أرتديه مع القناع لأنه يتمتع بالقدرة الدقيقة على إبعاد تركيز المرء عن مرتديه ، لقد إرتديتهم فوق ملابسي ثم أخرجت أيضًا عباءة سميكة من الخاتم البعدي ثم وضعتها على كتفي.
بافتراض الأسوأ قد يكون المنجل قادرًا على الشعور بتقلبات مانا الكبيرة حتى من هذه المسافة.
” سيفي بالغرض ، على الرغم من أنه يقلقني ما سيحدث إذا نظر أحدهم عن كثب.” أومأت برأسها الصغيرة.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
“لن يبحث أحد عن الرماح ، ايضا هناك عدد كبير من المغامرين الذين يحبون استخدام الأقنعة”
“من الصعب الحصول على عبيد صالحين للقتال ، بل إنه من الصعب تحمل أثمانهم منذ اندلاع الحرب ، أنا أشفق على خسارتك “.
درس أولفريد معطفي الأسود بنظرة فضولية.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
“لا” ضحكت وأنا أنظر إلى ملابسي.
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
“أنا فقط لم أرغب في جذب الإهتمام.”
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
“علاوة على ذلك ، هناك قول مأثور مفاده أن أفضل مكان للاختباء موجود وسط الأعداء ، من الذي سيشتبه في نبيل مع عبيده تمت سرقتهم من قبل قطاع الطرق في طريقهم إلى الشمال هربًا من المعارك؟ ”
بإيماءة اتبع هو وميكا طلبي وأخذ كل منهما عباءة فخمة من فراء وحوش المانا.
“لماذا يبدو هذا بمثابة إهانة أكثر من كونه مجاملة؟”
“فقط تحملي لفترة أطول قليلا ، المدينة التالية على بعد ساعة فقط “.
دون أن أنبس ببنت شفة مشيت إلى ميكا وأنا أخرج عباءة احتياطية من خاتمي ثم أسقطتها على الأرض ودست عليها ملطخ العباءة البنية بالأوساخ والعشب قبل أن أسلمها إلى الرمح الصغير.
“ارتدي هذا بدلاً منها.”
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
“نعم ماذا؟ ، لقد أسقطتها ودست عليها!” صرخت ميكا بشكل مندهش.
“أنا فقط لم أرغب في جذب الإهتمام.”
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
“أنا أعلم”
أجبتها بينما أسقطت عباءتي الخاصة ودست عليها ثم فركت كعبي فوقها لتغطيتها تمامًا بالأوساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء من هذا القبيل ،” ضحكت ثم تذكرت الآن أنني قد تعلمته في حياتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال رؤية أيديهم المرتجفة ، بدا أن إمساك أسلحتهم كانت أكثر إخافة لهم.
“نحن الاثنان سنكون عبيد أولفريد”.
“انت تقوم بتوضيح نقطة جيدة ، لكن لم أسمع قط بمثل هذا القول ، ربما يستخدمه البشر فقط؟ ” سأل أولفريد.
“لماذا لا يمكن أن تكون ميكا هي السيد؟” صرخت وهي تحمل عباءتي الاحتياطية بإصبعين فقط.
“أشك بشدة في أنهم راغبون في الكشف عن موقفهم.”
أجبت بصراحة بابتسامة بريئة ، “لأنك تبدين وكأنك طالب في المدرسة الإعدادية”.
“لقد نجحنا”.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
“مم. وماذا عن القناع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب سيلفي ، لكن موجة من المفاجأة غمرت ذهني.
لقد كان من الممكن سماع صوت طحن أسنانها وهي عباءتها إلى خاتمها ثم ووضعت الخنجر القذر الذي أعطيته لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” ضحكت وأنا أنظر إلى ملابسي.
مع إستعمال تداول المانا ، المهارة التي تعلمتها من سيلفيا ، والتي تعمل باستمرار على تجديد مخزون المانا الخاص بي أثناء استخدام خطوات السراب لإخفاء تقلبات المانا من حولي بسبب استخدام السحر أصبح الوقت الذي أمضيته في المشي نوع من التدريب.
“آسف ، هذا من أجل تدابير السلامة ” تحدثت إليها أثناء الانحناء لأسفل غمست إصبعي في بقعة موحلة من التراب.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
هز أولفريد رأسه. “لا لا ، عبيد مختلفون ، لكن لسوء الحظ لم يعيشوا طويلا بسبب الإصابات “.
“لا ، من فضلك” توسلت ميكا وهي تحمي وجهها بغطاء عباءتها.
“نحن عبيد قطعنا مسافة طويلة ، سيكون من الطبيعي أن نكون متسخين ، وستكون طريقة جيدة لتجاوز الأمر”.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
دون انتظار موافقتها خلعت غطاء رأسها ولطخت الأوساخ الرطبة على وجهها قبل أن أفعل الشيء نفسه معي.
“ميكا تريد العودة إلى المنزل” عبست القزمة الصغيرة ووجهها الشاب مغطى بالطين الجاف بينما كان شعرها القصير مجعد وفوضوي تحت عباءة قذرة.
أنزلت رأسي لأسفل وفركت شعري الطويل حتى أصبح أشعث وغطيت معظم وجهي.
“أشك بشدة في أنهم راغبون في الكشف عن موقفهم.”
بعد ارتداء غطاء عباءتي سلمت القناع الذي كنت أحمله لأولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفف الرجل الأكبر من قبضته على السلاح.
“ارتدي هذا مع عباءتك وإذا سأل أي شخص ، فهو لإخفاء ندبة مروعة تلقيتها منذ سنوات.”
“ارتدي هذا مع عباءتك وإذا سأل أي شخص ، فهو لإخفاء ندبة مروعة تلقيتها منذ سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ أولفريد عند قبول القناع ، بينما كنت أشهاده يرتديه على وجهه ويضع غطاء العباءة ، لم يسعني إلا أن أتذكر وقتي كمغامر تحت إسم نوت.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
لقد اختفى الخط الأزرق الذي يمر عبر فتحة العين اليمنى للقناع على مر السنين ولكن مع كون ارتفاع أولفريد مشابهًا لطولي عندما كنت مغامرا ، فرؤيته يرتدي القناع والعباءة أعادت الذكريات حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القناع مناسب تمامًا” تحدث أولفريد لكن صوته بدى أعمق بسبب تأثيرات القناع.
“هل تعرف هذه المنطقة الريفية؟” سألت ميكا.
سألت سيلفي عندما أصبحت نبرتها متشككة “لذا سنهرب فقط إذا بدا أنهم يحاولون قيادتنا إليهم؟”
“يا؟ كما أن لديها هذا النوع من الوظائف “.
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ميكا تريد العودة إلى المنزل” عبست القزمة الصغيرة ووجهها الشاب مغطى بالطين الجاف بينما كان شعرها القصير مجعد وفوضوي تحت عباءة قذرة.
“هل أنتم ضائعون؟” صرخ الرجل الأكبر وعيناه تفحصان زي أولفريد بينما كان الشاب الأصغر ينظر إلي ميكا وأنا بريبة.
كيف ” التنكر؟” سألت وحشي والتفت إليها.
“مم. وماذا عن القناع؟”
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
” سيفي بالغرض ، على الرغم من أنه يقلقني ما سيحدث إذا نظر أحدهم عن كثب.” أومأت برأسها الصغيرة.
“لماذا يبدو هذا بمثابة إهانة أكثر من كونه مجاملة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه قليل من الاثنين” ، ضحك صوتها الهادئ في ذهني.
ثم قفزت سيلفي داخل عباءتي لأنها كانت بحاجة إلى أن تكون مخفية عن الأنظار عند التظاهر كعبد.
“حسنًا ، الأوقات صعبة تمر علينا جميعا ، لست متأكدًا من أن خيولي يمكن أن تتحمل وزن المزيد من الناس ” مرر الرجل الأكبر سنًا أصابعه من خلال لحيته النحيلة وهو يسعل.
” هل أنت متأكد من أن لا أحد سيشك فينا؟” ظهر صوت أولفريد العميق من خلف القناع.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
“لن يبحث أحد عن الرماح ، ايضا هناك عدد كبير من المغامرين الذين يحبون استخدام الأقنعة”
أجبته وانا أمشي بجوار ميكا خلف سيدنا المزيف.
“علاوة على ذلك ، هناك قول مأثور مفاده أن أفضل مكان للاختباء موجود وسط الأعداء ، من الذي سيشتبه في نبيل مع عبيده تمت سرقتهم من قبل قطاع الطرق في طريقهم إلى الشمال هربًا من المعارك؟ ”
“انت تقوم بتوضيح نقطة جيدة ، لكن لم أسمع قط بمثل هذا القول ، ربما يستخدمه البشر فقط؟ ” سأل أولفريد.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
“شيء من هذا القبيل ،” ضحكت ثم تذكرت الآن أنني قد تعلمته في حياتي السابقة.
مشينا لساعات بصمت ، لقد كنت أستخدم خطوات السراب باستمرار حتى أتمكن من تقوية ساقي بالمانا أثناء إخفاء التقلبات بينما كنت مقتنع بأنه حتى ميكا وأولفريد لم يتمكنوا من ملاحظة أي شيء.
مع السحب السريع للجام توقفت الخيول والعربة.
سألت سيلفي عندما أصبحت نبرتها متشككة “لذا سنهرب فقط إذا بدا أنهم يحاولون قيادتنا إليهم؟”
قمت بإعادة تمثيل الخطة التي توصلت إليها أنا و فيريون في رأسي مع سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
سألت سيلفي عندما أصبحت نبرتها متشككة “لذا سنهرب فقط إذا بدا أنهم يحاولون قيادتنا إليهم؟”
عند إفتراض أن كلا من أولفريد وميكا كانوا خونة فلن أكون مدركا لما يخططون لفعله بي.
“لديك ندبة سيئة للغاية على يدك!” تحدثت ميكا لكن صوتها بالكاد كان مسموع من الريح.
“من الصعب الحصول على عبيد صالحين للقتال ، بل إنه من الصعب تحمل أثمانهم منذ اندلاع الحرب ، أنا أشفق على خسارتك “.
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
توقفنا نحن الثلاثة وانتظرنا ظهور العربة في مرمى بصرنا ، ثم رأيتنا عربة خشبية يتم سحبها بواسطة حصانين بنيان ، كان أحدهما مجروحا بالقرب من كمامة ، بينما كان يقودها رجل كبير السن يرتدي زي السفر مع شاب لم يكن يبدو أكبر مني بكثير.
“هل تعرف هذه المنطقة الريفية؟” سألت ميكا.
لكن مهما كانت الحالة ، لن يهاجمني القزمان بوقاحة مع وجود سيلفي خاصة ، ايضا حتى لو تمكنوا من التغلب علينا فسيكون ذلك قتالًا صعبا ويجذب الانتباه حتى في المناطق النائية.
كنا لا نزال على بعد عدة أميال من الساحل الشمالي لكننا لم نكن قادرين على الطيران أكثر من ذلك.
درس أولفريد معطفي الأسود بنظرة فضولية.
إذا كنت مكانهم كنت لأقود نفسي وسيلفي إلى الخادم أو المنجل من أجل التخلص منا بسرعة أو القبض علينا.
عند إفتراض أن كلا من أولفريد وميكا كانوا خونة فلن أكون مدركا لما يخططون لفعله بي.
مع إستعمال تداول المانا ، المهارة التي تعلمتها من سيلفيا ، والتي تعمل باستمرار على تجديد مخزون المانا الخاص بي أثناء استخدام خطوات السراب لإخفاء تقلبات المانا من حولي بسبب استخدام السحر أصبح الوقت الذي أمضيته في المشي نوع من التدريب.
بعد التفكير بهذه الطريقة ، كانت الطريقة الحقيقية الوحيدة للتأكد هي خطتهم إذا كانوا يخططون لتوجيهنا نحو الدعم الخاص بهم مع التصرف كما لو انني من وجدهم.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
مع وجود نطاق القلب ، يمكنني الاستفادة من رؤية تقلبات المانا المرئية للعثور على قاعدة فريترا ، لذلك بعد بضعة أيام من قيادتهم في الاتجاه الخاطئ ، فإنهم إما سيستلمون ويرغبون في العودة وفي هذه الحالة ستكون شكوكي خاطئة ، أو سيقدمون لي اقتراحات أو تلميحات لقيادتي وسيلفي إلى موتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب سيلفي ، لكن موجة من المفاجأة غمرت ذهني.
“خطتك تعتمد على الكثير من الافتراضات ” قدمت سيلفي ملاحظة وهي تتحرك داخل جيب عباءتي.
لقد كان عليّ أن أكون حريصًا على عدم السماح للرماح برؤية عيناي ، لكن غطاء رأسي كان قادرا على إخفاء حقيقة أن بؤبؤ عيناي قد تغيروا من اللون الأزرق إلى الأرجواني الفاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو قادوك بالقوة إلى فريترا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال رؤية أيديهم المرتجفة ، بدا أن إمساك أسلحتهم كانت أكثر إخافة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو قادوك بالقوة إلى فريترا؟”
“أشك بشدة في أنهم راغبون في الكشف عن موقفهم.”
بافتراض الأسوأ قد يكون المنجل قادرًا على الشعور بتقلبات مانا الكبيرة حتى من هذه المسافة.
” من غير الممكن الحصول على شيء أفضل بكثير من وجود أحد أعضاء المجلس اللذين يعملون كجواسيس ، هذا بنفسه السبب يجعلني أفترض أنهم سيحاولون تجنب وضع الشك عليهم حتى يتأكدوا من قدرتهم على التخلص منا دون لفت الانتباه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ماذا؟ ، لقد أسقطتها ودست عليها!” صرخت ميكا بشكل مندهش.
سألت سيلفي عندما أصبحت نبرتها متشككة “لذا سنهرب فقط إذا بدا أنهم يحاولون قيادتنا إليهم؟”
” مم ، على الرغم من سلوكها ، فقد أُطلق عليها الاسم الرمزي الشبح ، نظرا لقدرتها على الخداع والاختباء من الخصوم.”
” إذا استطعنا العودة بعد العثور على موقع قاعدة فريارا دون قتال مع أولفريد و ميكا ، فسيكون هذا هو أفضل سيناريو” أجبت وانا أمشي عن كثب وراء النبيل المقنع الذي كان يتظاهر بأنه سيدي وطلبت من سيلفي فحص منطقتنا
لقد كان من الممكن سماع صوت طحن أسنانها وهي عباءتها إلى خاتمها ثم ووضعت الخنجر القذر الذي أعطيته لها.
لم تجب سيلفي ، لكن موجة من المفاجأة غمرت ذهني.
“أنا فقط لم أرغب في جذب الإهتمام.”
“لا يمكنك الشعور بها على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعترفت “لا لا أستطيع ، هل هي رمح الجان؟”
” مم ، على الرغم من سلوكها ، فقد أُطلق عليها الاسم الرمزي الشبح ، نظرا لقدرتها على الخداع والاختباء من الخصوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف ” التنكر؟” سألت وحشي والتفت إليها.
“تبدو مثل مغتالة”.
أجاب أولفريد بهدوء “بطبيعة الحال ، سوف يتم تعويضك” انهى حديثه بينما كان يبحث في عباءة الفرو ويسحب عملتين فضيتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
سقطنا أنا وسيلفي بالقرب من حافة الجبال الكبرى ، ثم ظهرت ظلال أجساد ميكا وأولفريد وهم يرتفعون فوقنا بشكل مستعد للإمساك بي مباشرة بعد أن تحولت سيلفي إلى شكلها الذي يشبه الثعلب.
طوال الطريق ، قمت بتنشيط نطاق القلب لفترات وجيزة محاولًا التقاط أي تقلبات في المانا من حولنا.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
لقد كان عليّ أن أكون حريصًا على عدم السماح للرماح برؤية عيناي ، لكن غطاء رأسي كان قادرا على إخفاء حقيقة أن بؤبؤ عيناي قد تغيروا من اللون الأزرق إلى الأرجواني الفاتح.
“كنت أنا وعبداي في طريقنا إلى الشمال عندما تعرضت عربتنا للهجوم من قبل بعض قطاع الطرق”
بينما واصلنا رحلتنا إلى الشمال الغربي ، أصبحت الأشجار أكثر وفرة حيث تحولت السهول ببطء إلى مسافات من الغابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
مع إستعمال تداول المانا ، المهارة التي تعلمتها من سيلفيا ، والتي تعمل باستمرار على تجديد مخزون المانا الخاص بي أثناء استخدام خطوات السراب لإخفاء تقلبات المانا من حولي بسبب استخدام السحر أصبح الوقت الذي أمضيته في المشي نوع من التدريب.
“انت تقوم بتوضيح نقطة جيدة ، لكن لم أسمع قط بمثل هذا القول ، ربما يستخدمه البشر فقط؟ ” سأل أولفريد.
“أشك بشدة في أنهم راغبون في الكشف عن موقفهم.”
تنهدت ميكا عندما وصلنا أخيرًا إلى الطريق الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد دون تردد “بالطبع”.
“لقد نجحنا”.
“لا ، من فضلك” توسلت ميكا وهي تحمي وجهها بغطاء عباءتها.
“آسف ، هذا من أجل تدابير السلامة ” تحدثت إليها أثناء الانحناء لأسفل غمست إصبعي في بقعة موحلة من التراب.
كان الممر الترابي عريضًا بما يكفي لاستيعاب عربتين بمساحة واسعة بينهما ، وبينما كانت هناك مسارات للعجلات بسبب الاستخدام ، بدا أنه لا توجد عربات في مرمى البصر.
سأل السائق مع جبين متجعد ، كان هو الشاب الأصغر يمسكان كلاهما بخناجرهما الموجودة على خصورهما.
مع وجود نطاق القلب ، يمكنني الاستفادة من رؤية تقلبات المانا المرئية للعثور على قاعدة فريترا ، لذلك بعد بضعة أيام من قيادتهم في الاتجاه الخاطئ ، فإنهم إما سيستلمون ويرغبون في العودة وفي هذه الحالة ستكون شكوكي خاطئة ، أو سيقدمون لي اقتراحات أو تلميحات لقيادتي وسيلفي إلى موتنا.
“إلى أين الآن يا فتى؟” رن صوت أولفريد العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوعا ما.”
أجبته ببساطة “نحن سنتبع الطريق إلى أقرب مدينة”.
تحرك كلا الرمحين بعد أقل من ثانية من سماع الصوت أيضًا.
“المزيد من المشي؟” تأوهت ميكا بشكل محتج.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
“أقرب بلدة ليست بعيدة جدا ،” أشعرها بالإرتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوعا ما.”
أبقينا أنا وميكا رؤوسنا منخفضة بينما تبعنا خلف أولفريد على جانب الطريق. فجأة التقطت صوت الحوافر والعجلات الخشبية الخافتة.
تحرك كلا الرمحين بعد أقل من ثانية من سماع الصوت أيضًا.
“أفترض أن لديك خطة للعثور على الخادم والمنجل؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفنا نحن الثلاثة وانتظرنا ظهور العربة في مرمى بصرنا ، ثم رأيتنا عربة خشبية يتم سحبها بواسطة حصانين بنيان ، كان أحدهما مجروحا بالقرب من كمامة ، بينما كان يقودها رجل كبير السن يرتدي زي السفر مع شاب لم يكن يبدو أكبر مني بكثير.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
كلما اقتربوا ، اتضح مدى سوء تغذية الخيول ، لقد كان واضحًا أن أقفاصها الصدرية أصبحت واضحة بينما فقد شعر ظهرها ورجلها أي نوع من اللمعان الذي كانت تحصل عليه عادة من العناصر الغذائية في طعامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
لوح أولفريد بذراعيه عند اقتراب العربة. “مرحبا!”
مع السحب السريع للجام توقفت الخيول والعربة.
“هل أنتم ضائعون؟” صرخ الرجل الأكبر وعيناه تفحصان زي أولفريد بينما كان الشاب الأصغر ينظر إلي ميكا وأنا بريبة.
“كنت أنا وعبداي في طريقنا إلى الشمال عندما تعرضت عربتنا للهجوم من قبل بعض قطاع الطرق”
انتشر ضباب ذو لون أرجواني وبرتقالي في أنحاء الأفق ، مما أعطى المحيط الهادئ أمامنا إحساسا نابض بالحياة.
أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
“أنا أعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
هز أولفريد رأسه. “لا لا ، عبيد مختلفون ، لكن لسوء الحظ لم يعيشوا طويلا بسبب الإصابات “.
كان الممر الترابي عريضًا بما يكفي لاستيعاب عربتين بمساحة واسعة بينهما ، وبينما كانت هناك مسارات للعجلات بسبب الاستخدام ، بدا أنه لا توجد عربات في مرمى البصر.
توقفنا نحن الثلاثة وانتظرنا ظهور العربة في مرمى بصرنا ، ثم رأيتنا عربة خشبية يتم سحبها بواسطة حصانين بنيان ، كان أحدهما مجروحا بالقرب من كمامة ، بينما كان يقودها رجل كبير السن يرتدي زي السفر مع شاب لم يكن يبدو أكبر مني بكثير.
“مم. وماذا عن القناع؟”
أجبته ببساطة “نحن سنتبع الطريق إلى أقرب مدينة”.
“هل أنتم ضائعون؟” صرخ الرجل الأكبر وعيناه تفحصان زي أولفريد بينما كان الشاب الأصغر ينظر إلي ميكا وأنا بريبة.
سأل السائق مع جبين متجعد ، كان هو الشاب الأصغر يمسكان كلاهما بخناجرهما الموجودة على خصورهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال رؤية أيديهم المرتجفة ، بدا أن إمساك أسلحتهم كانت أكثر إخافة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أولفريد عند قبول القناع ، بينما كنت أشهاده يرتديه على وجهه ويضع غطاء العباءة ، لم يسعني إلا أن أتذكر وقتي كمغامر تحت إسم نوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أصر والدي على إخفاء هويتي في هذه الأوقات الخطرة” أجاب أولفريد بضحكة خافتة ضعيفة بينما كان يرفع يديه وهو يحدق في الأسلحة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقتربوا ، اتضح مدى سوء تغذية الخيول ، لقد كان واضحًا أن أقفاصها الصدرية أصبحت واضحة بينما فقد شعر ظهرها ورجلها أي نوع من اللمعان الذي كانت تحصل عليه عادة من العناصر الغذائية في طعامها.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
“أوقات عصيبة بالفعل كلنا مررنا بها بالفعل.”
“أنا أعلم”
خفف الرجل الأكبر من قبضته على السلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبته ببساطة “نحن سنتبع الطريق إلى أقرب مدينة”.
“من الصعب الحصول على عبيد صالحين للقتال ، بل إنه من الصعب تحمل أثمانهم منذ اندلاع الحرب ، أنا أشفق على خسارتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خسارة كبيرة” ، وافق أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ميكا عندما وصلنا أخيرًا إلى الطريق الرئيسي.
“حسنًا ، الأوقات صعبة تمر علينا جميعا ، لست متأكدًا من أن خيولي يمكن أن تتحمل وزن المزيد من الناس ” مرر الرجل الأكبر سنًا أصابعه من خلال لحيته النحيلة وهو يسعل.
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
“ميكا ستقتل ذلك الرجل العجوز” ، تمتمت ميكا لكن ووجهها ظل مخفي تحت غطاء رأسها.
أجاب أولفريد بهدوء “بطبيعة الحال ، سوف يتم تعويضك” انهى حديثه بينما كان يبحث في عباءة الفرو ويسحب عملتين فضيتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الشاب بمد يده وإمسك العملات الفضية ، واختبر مرونتها بأسنانه قبل أن يعطي موافقته للسائق.
أشار الرجل الأكبر إلى أولفريد ، “إقفز إذن ، ولكن على عبيدك أن يمشوا.”
قال أولفريد دون تردد “بالطبع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
“ميكا ستقتل ذلك الرجل العجوز” ، تمتمت ميكا لكن ووجهها ظل مخفي تحت غطاء رأسها.
مع وجود نطاق القلب ، يمكنني الاستفادة من رؤية تقلبات المانا المرئية للعثور على قاعدة فريترا ، لذلك بعد بضعة أيام من قيادتهم في الاتجاه الخاطئ ، فإنهم إما سيستلمون ويرغبون في العودة وفي هذه الحالة ستكون شكوكي خاطئة ، أو سيقدمون لي اقتراحات أو تلميحات لقيادتي وسيلفي إلى موتنا.
“أنا أعلم”
“فقط تحملي لفترة أطول قليلا ، المدينة التالية على بعد ساعة فقط “.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
“هل تعرف هذه المنطقة الريفية؟” سألت ميكا.
أجبت بهدوء ، “بالطبع ، إنها مسقط رأسي بعد كل شيء.”
لقد كان عليّ أن أكون حريصًا على عدم السماح للرماح برؤية عيناي ، لكن غطاء رأسي كان قادرا على إخفاء حقيقة أن بؤبؤ عيناي قد تغيروا من اللون الأزرق إلى الأرجواني الفاتح.
“آسف ، هذا من أجل تدابير السلامة ” تحدثت إليها أثناء الانحناء لأسفل غمست إصبعي في بقعة موحلة من التراب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات