مشاكل العبد (2)
ضيقت صوفي عينيها ببرود بعد سماع ملاحظته الوقحة، لكنها لم تعترض لأنه صرح بحقيقة الأمر، لقد استأجرها لمهاراتها، وهذا لا يمكن تطبيقه إلا عندما تقوم بكل شيء بنفسها، إذا تدخلت أيادي جديدة، فذلك سيفقد معناه.
“من تظن نفسك!” لم تستطع التلميذة المتجهمة، والتي تدعى ديزي، تحمل موقف البربري المتعالي، الجميع يبجل معلمتها، وكانت هي أيضًا تتلقى احترام الجميع أينما ذهبت، لكن اليوم، كان بربري يتحدث إليهم وكأنه يملكهم.
“من تظن نفسك!” لم تستطع التلميذة المتجهمة، والتي تدعى ديزي، تحمل موقف البربري المتعالي، الجميع يبجل معلمتها، وكانت هي أيضًا تتلقى احترام الجميع أينما ذهبت، لكن اليوم، كان بربري يتحدث إليهم وكأنه يملكهم.
أومأ كورتيس متأخرًا، “بالطبع، ورشة زعيم النقابة كلها لك، يا كبير.”
أخيرًا، نظر إلى ديزي، التي تظهر أنيابها الحادة بشراسة، وتحولت بؤبؤ عينيها إلى شقوق ضيقة، وقال، “بما أنني أستأجر خدماتك، فمن الطبيعي أن يحق لي أن أعبر عن استيائي عندما أجد شيئًا غير مرضٍ. آه، يبدو أنكم لا تعرفون معنى العمل التجاري على الإطلاق وتفكرون فقط في الوضع القائم حسنًا، سأذهب بأعمالي إلى مكان آخر!”
منذ اللحظة التي علم فيها أن هؤلاء كانوا يائسين للحصول على ذلك الإرث، كان هو من يتحكم في الأمور كيفما شاء، الآن بعد أن أظهر نفاد صبره، كان متأكدًا من أنهم لن يحاولوا إضاعة المزيد من الوقت.
هز رأسه بخيبة أمل، وترك كلامه الجميع في حالة من الذهول، كما قال، هؤلاء الأشخاص اعتادوا على احترام الآخرين لهم ونسوا كيفية معاملة الناس العاديين.
لو لم تطعنه إيلي في الظهر، لكان بإمكانه أن يكون واحدًا من أكثر الكيميائيين موهبة في السهول الملحمية بأكملها، لكن هنا كان، يختبئ من الجميع.
لهذا السبب، لم يرغب في إظهار أي احترام أو الظهور بمظهر الضعيف أمامهم لأنه يعلم أنه في اللحظة التي يفعل فيها ذلك، سيعتبرونه سهل الانقياد ولن يحقق النتيجة التي يريدها.
“تم الأمر.” قالت بينما كانت تنظر إليه ببرودة، لكن عينيها اتسعت فجأة عندما رأت بريقًا أحمر في عينيه.
كان يتصرف كعميل، وبما أن هؤلاء الأشخاص يريدون أمواله، كانوا بحاجة إلى إظهار السلع، كانت فكرة بسيطة، وفهموها فقط عندما نهض.
‘عرافة النوم!’ فعل التعويذة على الفور عندما أطفأت صوفي نظام المراقبة في الطابق بأكمله.
“انتظر! سيد لا احد، ديزي تحدثت بدافع الاندفاع، إنه خطؤها، وهي يجب أن تعتذر.” تحدثت صوفي أخيرًا عندما أدركت أنه كان حقًا يغادر، ويبدو أن قمعه بمكانتهم لن يجدي نفعًا.
منذ اللحظة التي علم فيها أن هؤلاء كانوا يائسين للحصول على ذلك الإرث، كان هو من يتحكم في الأمور كيفما شاء، الآن بعد أن أظهر نفاد صبره، كان متأكدًا من أنهم لن يحاولوا إضاعة المزيد من الوقت.
صدمت ديزي أيضًا من رد فعل صوفي ونظرت إليها بعدم تصديق. هذه أول مرة ترى فيها معلمتها تتنازل بهذا القدر أمام شخص غير معروف.
صدمت ديزي أيضًا من رد فعل صوفي ونظرت إليها بعدم تصديق. هذه أول مرة ترى فيها معلمتها تتنازل بهذا القدر أمام شخص غير معروف.
نظرت صوفي إليها بنظرة مميتة وقالت، “اعتذري للسيد لا احد فورًا.”
“حسنًا.” أومأت صوفي أخيرًا قبل أن تنظر إلى كورتيس، الذي كان يتصبب عرقًا، وقالت، “هل أعددت الورشة؟”
شعرت ديزي بقشعريرة تسري في عمودها الفقري وقضت شفتيها، وعلى وشك التحدث عندما فعل جاكوب ذلك أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد، بل قال، “من الأفضل أن نبدأ في صنع الحبوب أوه، أريدك أن تغلقي نظام المراقبة في هذه الورشة لمدة خمس دقائق، لا أريد أن يتم تسجيل صيغة الحبوب الخاصة بي في سجلات الحكيم الأبيض، وآمل أن تحتفظي بهذا سرًا أيضًا.”
“لا أحتاج إلى اعتذارات، إذا أردتم الاستمرار، فلنذهب إلى الورشة ونبدأ العملية، لقد أضعت ما يكفي من الوقت بالفعل.” صرح ببرود بينما ينظر مباشرة في عيني صوفي.
منذ اللحظة التي علم فيها أن هؤلاء كانوا يائسين للحصول على ذلك الإرث، كان هو من يتحكم في الأمور كيفما شاء، الآن بعد أن أظهر نفاد صبره، كان متأكدًا من أنهم لن يحاولوا إضاعة المزيد من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحتاج إلى اعتذارات، إذا أردتم الاستمرار، فلنذهب إلى الورشة ونبدأ العملية، لقد أضعت ما يكفي من الوقت بالفعل.” صرح ببرود بينما ينظر مباشرة في عيني صوفي.
“حسنًا.” أومأت صوفي أخيرًا قبل أن تنظر إلى كورتيس، الذي كان يتصبب عرقًا، وقالت، “هل أعددت الورشة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لكنني لست ماهرًا مثلك”، رد بلا مبالاة، كان فقط في رتبة سيد عظيم أو أعلى في مهنة صانع الأسلحة وسيد عظيم أساسي في حداد السحر، بينما لديه معرفة بمهنة صانع الرون تصل إلى رتبة سيد عظيم أساسي.
أومأ كورتيس متأخرًا، “بالطبع، ورشة زعيم النقابة كلها لك، يا كبير.”
ثم نظرت صوفي إلى جاكوب وابتسمت، “هل نذهب؟”
“إذا سأكون هناك مع السيد لا احد، تأكد من أن لا أحد يزعجنا، أو سأطردهم بنفسي.” أمرت صوفي كورتيس بصرامة قبل أن تنظر إلى ديزي المتجهمة وقالت بمعنى، “ستفكرين في أخطائك أثناء وجودك هنا و’تساعدين’ قائد النقابة كورتيس في التعامل مع أمور النقابة، هل هذا مفهوم؟”
منذ اللحظة التي علم فيها أن هؤلاء كانوا يائسين للحصول على ذلك الإرث، كان هو من يتحكم في الأمور كيفما شاء، الآن بعد أن أظهر نفاد صبره، كان متأكدًا من أنهم لن يحاولوا إضاعة المزيد من الوقت.
أومأت ديزي بتعبير ظالم، لكن شعلة خفية من الكراهية لجاكوب اشتعلت في قلبها.
أخيرًا، نظر إلى ديزي، التي تظهر أنيابها الحادة بشراسة، وتحولت بؤبؤ عينيها إلى شقوق ضيقة، وقال، “بما أنني أستأجر خدماتك، فمن الطبيعي أن يحق لي أن أعبر عن استيائي عندما أجد شيئًا غير مرضٍ. آه، يبدو أنكم لا تعرفون معنى العمل التجاري على الإطلاق وتفكرون فقط في الوضع القائم حسنًا، سأذهب بأعمالي إلى مكان آخر!”
ثم نظرت صوفي إلى جاكوب وابتسمت، “هل نذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد، بل قال، “من الأفضل أن نبدأ في صنع الحبوب أوه، أريدك أن تغلقي نظام المراقبة في هذه الورشة لمدة خمس دقائق، لا أريد أن يتم تسجيل صيغة الحبوب الخاصة بي في سجلات الحكيم الأبيض، وآمل أن تحتفظي بهذا سرًا أيضًا.”
بعد ذلك، قادته إلى طابق أدنى كان في الواقع أكبر ورشة داخل مبنى نقابة الكيمياء، ولا يمكن استخدامها إلا من قبل قائد النقابة.
ضيقت صوفي عينيها ببرود بعد سماع ملاحظته الوقحة، لكنها لم تعترض لأنه صرح بحقيقة الأمر، لقد استأجرها لمهاراتها، وهذا لا يمكن تطبيقه إلا عندما تقوم بكل شيء بنفسها، إذا تدخلت أيادي جديدة، فذلك سيفقد معناه.
تألقت عيناه عندما رأى كل تلك الأدوات عالية التقنية وشعر وكأنه دخل إلى أحد مختبرات عالمه الأصلي.
“من تظن نفسك!” لم تستطع التلميذة المتجهمة، والتي تدعى ديزي، تحمل موقف البربري المتعالي، الجميع يبجل معلمتها، وكانت هي أيضًا تتلقى احترام الجميع أينما ذهبت، لكن اليوم، كان بربري يتحدث إليهم وكأنه يملكهم.
“هل أنت أيضًا كيميائي، سيد لا احد؟” سألت صوفي فجأة في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحتاج إلى اعتذارات، إذا أردتم الاستمرار، فلنذهب إلى الورشة ونبدأ العملية، لقد أضعت ما يكفي من الوقت بالفعل.” صرح ببرود بينما ينظر مباشرة في عيني صوفي.
“بالفعل، لكنني لست ماهرًا مثلك”، رد بلا مبالاة، كان فقط في رتبة سيد عظيم أو أعلى في مهنة صانع الأسلحة وسيد عظيم أساسي في حداد السحر، بينما لديه معرفة بمهنة صانع الرون تصل إلى رتبة سيد عظيم أساسي.
تجعدت شفتيه قليلاً، “بالفعل تنتمين إلى عرق الثعالب، يا كبير صوفي.”
لو لم تطعنه إيلي في الظهر، لكان بإمكانه أن يكون واحدًا من أكثر الكيميائيين موهبة في السهول الملحمية بأكملها، لكن هنا كان، يختبئ من الجميع.
تألقت عيناه عندما رأى كل تلك الأدوات عالية التقنية وشعر وكأنه دخل إلى أحد مختبرات عالمه الأصلي.
“أنا فضولي حقًا، إذا كنت عضوًا في نقابتنا، فلماذا ظهرت في منطقة وادي الساحرة الشريرة عندما يمكنك الذهاب إلى منطقة بها مدينة كبيرة على حية وتوظيف سيد عظيم متقدم؟ هل ربما، تحتاج هذه الحبوب لإنقاذ شيء؟ إذا لم ترغب، فلا تحتاج إلى الرد.” سألت صوفي بابتسامة.
“الحكيم الأبيض، من فضلك أطفئ المراقبة وتسجيل الصوت لمدة خمس دقائق في هذا الطابق.” أمرت بينما معصمها يتألق بتوهج أبيض.
تجعدت شفتيه قليلاً، “بالفعل تنتمين إلى عرق الثعالب، يا كبير صوفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحتاج إلى اعتذارات، إذا أردتم الاستمرار، فلنذهب إلى الورشة ونبدأ العملية، لقد أضعت ما يكفي من الوقت بالفعل.” صرح ببرود بينما ينظر مباشرة في عيني صوفي.
“هل هذا يعني أنني محقة؟” نظرت بعمق إليه.
نظرت صوفي إليها بنظرة مميتة وقالت، “اعتذري للسيد لا احد فورًا.”
لم يرد، بل قال، “من الأفضل أن نبدأ في صنع الحبوب أوه، أريدك أن تغلقي نظام المراقبة في هذه الورشة لمدة خمس دقائق، لا أريد أن يتم تسجيل صيغة الحبوب الخاصة بي في سجلات الحكيم الأبيض، وآمل أن تحتفظي بهذا سرًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لكنني لست ماهرًا مثلك”، رد بلا مبالاة، كان فقط في رتبة سيد عظيم أو أعلى في مهنة صانع الأسلحة وسيد عظيم أساسي في حداد السحر، بينما لديه معرفة بمهنة صانع الرون تصل إلى رتبة سيد عظيم أساسي.
“أنت حقًا شخص مهم في النقابة لتعرف كل هذا.” لم تندهش من طلبه لأن أي شخص يعرف كيفية عمل النقابة سيطلب هذا الطلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ديزي بتعبير ظالم، لكن شعلة خفية من الكراهية لجاكوب اشتعلت في قلبها.
“الحكيم الأبيض، من فضلك أطفئ المراقبة وتسجيل الصوت لمدة خمس دقائق في هذا الطابق.” أمرت بينما معصمها يتألق بتوهج أبيض.
تجعدت شفتيه قليلاً، “بالفعل تنتمين إلى عرق الثعالب، يا كبير صوفي.”
“تم الأمر.” قالت بينما كانت تنظر إليه ببرودة، لكن عينيها اتسعت فجأة عندما رأت بريقًا أحمر في عينيه.
“هل هذا يعني أنني محقة؟” نظرت بعمق إليه.
‘عرافة النوم!’ فعل التعويذة على الفور عندما أطفأت صوفي نظام المراقبة في الطابق بأكمله.
‘عرافة النوم!’ فعل التعويذة على الفور عندما أطفأت صوفي نظام المراقبة في الطابق بأكمله.
في تلك اللحظة، استُنفدت كل طاقة المانا الخاصة بالتعويذة في قلادته، وتحولت عينا صوفي المصدومة فجأة إلى حالة من الخمول قبل أن تغلق، وسقطت مباشرة بين ذراعيه.
شعرت ديزي بقشعريرة تسري في عمودها الفقري وقضت شفتيها، وعلى وشك التحدث عندما فعل جاكوب ذلك أولًا.
نظرته إلى جسد صوفي الرقيق كانت مليئة بالبرودة، كان يعلم أنه نجح في خداع صوفي، سيد عظيم، لتسلمه نفسها له بالكامل!
“تم الأمر.” قالت بينما كانت تنظر إليه ببرودة، لكن عينيها اتسعت فجأة عندما رأت بريقًا أحمر في عينيه.
دون إضاعة الوقت، ألقى بجسدها على الأرض، ثم ظهر خاتم فضائي على إصبعه، كانت هي ذاتها التي أعطاها له الكابتن السيف الحر، وفقط بعد إكمال شرط معين يمكنه أن يأخذ شيئًا منها كما فعل الآن!
نظرت صوفي إليها بنظرة مميتة وقالت، “اعتذري للسيد لا احد فورًا.”
“حسنًا.” أومأت صوفي أخيرًا قبل أن تنظر إلى كورتيس، الذي كان يتصبب عرقًا، وقالت، “هل أعددت الورشة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات