فرصة ثانية
في سفينة قراصنة نجوم السيف الحر الرئيسية، اندفع صراخ غاضب مثل الرعد، يهز السفينة بأكملها.
والقرن الحقير أيضًا صامت بتعبير قبيح.
“وغد! كيف تجرؤ على طعني في الظهر!”
هذا نتيجة فقدان الاتصال بالدمية التي تحمل أثرًا من دمه وترتبط به بتوقيع غامض.
في غرفة الكابتن، كان مظهره شاحبًا حيث كان الدم يتسرب من زاوية فمه، وعيناه الملتهبتان تُصدران كراهية مميتة.
أصبح تعبيره قبيحًا للغاية لأن هذا الاتصال من عدوه.
هذا نتيجة فقدان الاتصال بالدمية التي تحمل أثرًا من دمه وترتبط به بتوقيع غامض.
ضاقت عينا القرن الحقير حيث شعر بخطر ما ، “إذن ، هل من الحكمة الذهاب إلى هناك؟ وماذا لو كانت تكمن لك هناك؟”
لم يفقد فقط دمية الاستنساخ المتقدمة الفريدة والقيّمة للغاية ، ولكن فقد أيضًا ماشا ، التي كانت أكثر فائدة من بقية أفراد الطاقم في الوقت الحالي.
“ولكن إذا كانت مجرد محاولة للصيد ، فهي خضراء جدًا لجعلي فريستها.”
لكن ما لم يفهمه الكابتن هو كيف فقدت ماشا وعيها فجأة دون أن تتمكن حتى من تنشيط تعويذة النقل الفوري، لا ، الأهم من ذلك ، من الذي كشف خداعهما؟
♤♤♤
وعلاوة على ذلك ، عندما فكر في كيف أن العملاق قد دمر دمية الاستنساخ بلكمة واحدة ، شعر بقشعريرة تجري على ظهره.
“آه … أنا بحاجة إلى جبان مثلك هذه المرة ، لذا أنا على استعداد لإعطائك فرصة أخرى، تعال إلى هنا ، أنا أنتظرك في نفس المكان ، ولكن لديك ساعة قبل ألا تحصل على فرصة أخرى، لا تجعلني أرسل معلوماتك إلى السهول الفريدة.”
“إنه قمة الفئة الفريدة! ما الذي تفعله المدينة المظلمة هنا؟” شعر بالبرودة في عموده الفقري.
“لقد جرؤت حتى على البقاء ، وهذه المرة لم تقل لي أن آتي بمفردي أو مع طاقمي بأكمله، لقد قالت فقط أن آتي، على الأقل ، هذا يؤكد أنها لا تخاف من طاقمنا وحقًا تحتاج إلى شيء منا.”
والقرن الحقير أيضًا صامت بتعبير قبيح.
والقرن الحقير أيضًا صامت بتعبير قبيح.
لم يكن يعتقد أنهم سيواجهون هذا النوع من الموقف في السهول الملحمية ، من كل الأماكن، حتى السهول الفريدة لم تسبب قط هذا النوع من الضرر لهم.
في سفينة قراصنة نجوم السيف الحر الرئيسية، اندفع صراخ غاضب مثل الرعد، يهز السفينة بأكملها.
الآن ، لقد فقدوا إحدى عشرة رجلاً قوياً في أسبوعين فقط ، وهذا أمر غير معقول تمامًا، علاوة على ذلك ، كانوا لا يزالون في ظلام دامس بشأن قوة عدوهم وعالقون في هذا المكان.
“إذا كان الأول فسيكون مزعجًا قليلاً ، ولكن إذا كان الأخير ، أحتاج إليك للهرب عبر البحر، ساستحوذ على هذه السفينة لنفسي ، وهذه المعركة ليست شيئًا يمكنك المشاركة فيه، سأجدكِ بمجرد الانتهاء.” أمر.
في هذه اللحظة ، هدأ الكابتن أخيرًا وأصبح منقبضًا عندما شعر بشيء ما ، وظهرت في يده جهاز ناقل الآفات مضيئة.
“اذهب ، ابحر بالسفينة في اتجاهها. دعنا نلتقي بهذه العاهرة المخيفة ونعرف ما الذي تطلبه.”
أصبح تعبيره قبيحًا للغاية لأن هذا الاتصال من عدوه.
لم يكن يعتقد أنهم سيواجهون هذا النوع من الموقف في السهول الملحمية ، من كل الأماكن، حتى السهول الفريدة لم تسبب قط هذا النوع من الضرر لهم.
وهو يصر على أسنانه ، قام بتنشيطه.
“اذهب ، ابحر بالسفينة في اتجاهها. دعنا نلتقي بهذه العاهرة المخيفة ونعرف ما الذي تطلبه.”
“أنا محبطة جدًا منك سيد قرصان، اعتقدت أنه كان لدينا تفاهم ، ومع ذلك تجرؤ على خداعي ببعض الدمى؟ هل تعتقد بما أنني من السهول الملحمية ، سهلة الخداع؟” رن صوت صوفي البارد.
“ولكن إذا كانت مجرد محاولة للصيد ، فهي خضراء جدًا لجعلي فريستها.”
أصبح تعبيره والقرن الحقير أكثر قبحاً حيث عرفا أن خصمهما حقًا قد رأى خداعهما، لقد قللوا حقًا من قدر المدينة المظلمة ، وأخيرًا فهموا لماذا لا أحد يجرؤ على العبث بهم.
♤♤♤
الآن ، كل ما بإمكانهم فعله هو إلقاء اللوم على سوء الحكم السيئ لديهم في إيقاظ هذا العش من النحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف القرن الحقير من الغضب ، بينما كان الكابتن على وشك بصق الدم من الغضب.
“أنا على استعداد لتعويضك عن هذا الانتهاك ، وأنا لا أزال أريد التفاوض معك ، من فضلك أعطني فرصة أخرى ، وهذه المرة لن تكون هناك أي خدع.” صرح بنية قتل مكبوتة في عينيه.
في سفينة قراصنة نجوم السيف الحر الرئيسية، اندفع صراخ غاضب مثل الرعد، يهز السفينة بأكملها.
شعر بحشرة من السهول الملحمية قد حطمت كبرياءه، لقد هُزم!
تمتم الكابتن بغضب ، “نحن نتعامل مع كبير حقيقي، سواء في السهول الملحمية أو السهول الفريدة ، لدى هؤلاء الناس عقول المحتالين ، ولا يتركون فرصة للاستفادة، هذه المرأة تعرف ما تفعله ، ومن البداية إلى النهاية ، كل شيء تحت سيطرتها.”
“هاه ، فأنت تطلب الغفران مرة أخرى؟ هذه هي الجريمة الثانية لك ، ومع ذلك لا تزال تجرؤ على طلب الشراكة معي؟ أنت جبان قليل الحياء.” صوت صوفي ممتلئًا بالاحتقار والسخرية.
وعلاوة على ذلك ، عندما فكر في كيف أن العملاق قد دمر دمية الاستنساخ بلكمة واحدة ، شعر بقشعريرة تجري على ظهره.
ارتجف القرن الحقير من الغضب ، بينما كان الكابتن على وشك بصق الدم من الغضب.
“أنا على استعداد لتعويضك عن هذا الانتهاك ، وأنا لا أزال أريد التفاوض معك ، من فضلك أعطني فرصة أخرى ، وهذه المرة لن تكون هناك أي خدع.” صرح بنية قتل مكبوتة في عينيه.
لم يجرؤ أحد على التحدث معه بهذه الطريقة من قبل.
“لقد قمت بعمل عظيم، الآن ، دعينا نرى إذا كان يأتي بمفرده أو مع كامل سفينته.”
“آه … أنا بحاجة إلى جبان مثلك هذه المرة ، لذا أنا على استعداد لإعطائك فرصة أخرى، تعال إلى هنا ، أنا أنتظرك في نفس المكان ، ولكن لديك ساعة قبل ألا تحصل على فرصة أخرى، لا تجعلني أرسل معلوماتك إلى السهول الفريدة.”
على متن سفينة ماشا ، ابتسم جاكوب وهو ينظر إلى صوفي الخجلة عندما شعرت بالحرج من تمثيلها أمامه، لكنها بذلت قصارى جهدها ، ويبدو أن الطرف الآخر سقط في الفخ أيضًا.
“أعلم منذ أنكم تختبئون كجبناء هنا ، لديكم عدو سيئ هناك، اتسائل ما إذا كانوا يكرهونكم بما يكفي لعبور المحيط النجمي لصيدكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عينا الكابتن باردة عندما رد ، “نعم ، هناك فرص عالية لحدوث ذلك أيضًا، لكن ليس هناك عداء بيننا ، وهي تعرف أنني احتاج إلى شيء منها ، لذا فهي على الأرجح تريد الاستفادة من موقفنا، نحن أكثر فائدة احياء منا أمواتًا لها، لذا ، هناك فرصة بنسبة 70٪ أنها ستتحدث.”
“وعلاوة على ذلك ، سأحصل على مكافآت ايضا ، لذا هذه هي فرصتك الأخيرة، هيهيهي…” انتهى الاتصال بضحكتها الساخرة.
“إنه قمة الفئة الفريدة! ما الذي تفعله المدينة المظلمة هنا؟” شعر بالبرودة في عموده الفقري.
تغيرت تعبيرات الكابتن والقرن الحقير عندما سمعا عن الجزء الأخير. لم يفكروا في هذه المشكلة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف القرن الحقير من الغضب ، بينما كان الكابتن على وشك بصق الدم من الغضب.
“هذه الكلبة تبالغ أكثر من اللازم!” صرخ وهو يصر على أسنانه ، لم يتوقع أبدًا أن يشعر بهذا تجاه شخص من السهول الملحمية.
في هذه اللحظة ، هدأ الكابتن أخيرًا وأصبح منقبضًا عندما شعر بشيء ما ، وظهرت في يده جهاز ناقل الآفات مضيئة.
تمتم الكابتن بغضب ، “نحن نتعامل مع كبير حقيقي، سواء في السهول الملحمية أو السهول الفريدة ، لدى هؤلاء الناس عقول المحتالين ، ولا يتركون فرصة للاستفادة، هذه المرأة تعرف ما تفعله ، ومن البداية إلى النهاية ، كل شيء تحت سيطرتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف القرن الحقير من الغضب ، بينما كان الكابتن على وشك بصق الدم من الغضب.
“لقد جرؤت حتى على البقاء ، وهذه المرة لم تقل لي أن آتي بمفردي أو مع طاقمي بأكمله، لقد قالت فقط أن آتي، على الأقل ، هذا يؤكد أنها لا تخاف من طاقمنا وحقًا تحتاج إلى شيء منا.”
“آه … أنا بحاجة إلى جبان مثلك هذه المرة ، لذا أنا على استعداد لإعطائك فرصة أخرى، تعال إلى هنا ، أنا أنتظرك في نفس المكان ، ولكن لديك ساعة قبل ألا تحصل على فرصة أخرى، لا تجعلني أرسل معلوماتك إلى السهول الفريدة.”
ضاقت عينا القرن الحقير حيث شعر بخطر ما ، “إذن ، هل من الحكمة الذهاب إلى هناك؟ وماذا لو كانت تكمن لك هناك؟”
أصبحت عينا الكابتن باردة عندما رد ، “نعم ، هناك فرص عالية لحدوث ذلك أيضًا، لكن ليس هناك عداء بيننا ، وهي تعرف أنني احتاج إلى شيء منها ، لذا فهي على الأرجح تريد الاستفادة من موقفنا، نحن أكثر فائدة احياء منا أمواتًا لها، لذا ، هناك فرصة بنسبة 70٪ أنها ستتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم يفهمه الكابتن هو كيف فقدت ماشا وعيها فجأة دون أن تتمكن حتى من تنشيط تعويذة النقل الفوري، لا ، الأهم من ذلك ، من الذي كشف خداعهما؟
“ولكن إذا كانت مجرد محاولة للصيد ، فهي خضراء جدًا لجعلي فريستها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا شعر بأدنى خطر هناك ، سيهرب دون تردد!
“اذهب ، ابحر بالسفينة في اتجاهها. دعنا نلتقي بهذه العاهرة المخيفة ونعرف ما الذي تطلبه.”
“أعلم منذ أنكم تختبئون كجبناء هنا ، لديكم عدو سيئ هناك، اتسائل ما إذا كانوا يكرهونكم بما يكفي لعبور المحيط النجمي لصيدكم.”
أمره وذهب إلى غرفة سرية لإعداد نفسه لهذا الاجتماع.
“أنا محبطة جدًا منك سيد قرصان، اعتقدت أنه كان لدينا تفاهم ، ومع ذلك تجرؤ على خداعي ببعض الدمى؟ هل تعتقد بما أنني من السهول الملحمية ، سهلة الخداع؟” رن صوت صوفي البارد.
لم يكن أحمقًا ، وكان يقدر حياته أكثر من أي شخص آخر ، لذا عليه التأكد من عدم حدوث أي شيء له.
“وعلاوة على ذلك ، سأحصل على مكافآت ايضا ، لذا هذه هي فرصتك الأخيرة، هيهيهي…” انتهى الاتصال بضحكتها الساخرة.
إذا شعر بأدنى خطر هناك ، سيهرب دون تردد!
أصبح تعبيره قبيحًا للغاية لأن هذا الاتصال من عدوه.
♤♤♤
لم يفقد فقط دمية الاستنساخ المتقدمة الفريدة والقيّمة للغاية ، ولكن فقد أيضًا ماشا ، التي كانت أكثر فائدة من بقية أفراد الطاقم في الوقت الحالي.
على متن سفينة ماشا ، ابتسم جاكوب وهو ينظر إلى صوفي الخجلة عندما شعرت بالحرج من تمثيلها أمامه، لكنها بذلت قصارى جهدها ، ويبدو أن الطرف الآخر سقط في الفخ أيضًا.
“وعلاوة على ذلك ، سأحصل على مكافآت ايضا ، لذا هذه هي فرصتك الأخيرة، هيهيهي…” انتهى الاتصال بضحكتها الساخرة.
“لقد قمت بعمل عظيم، الآن ، دعينا نرى إذا كان يأتي بمفرده أو مع كامل سفينته.”
تمتم الكابتن بغضب ، “نحن نتعامل مع كبير حقيقي، سواء في السهول الملحمية أو السهول الفريدة ، لدى هؤلاء الناس عقول المحتالين ، ولا يتركون فرصة للاستفادة، هذه المرأة تعرف ما تفعله ، ومن البداية إلى النهاية ، كل شيء تحت سيطرتها.”
“إذا كان الأول فسيكون مزعجًا قليلاً ، ولكن إذا كان الأخير ، أحتاج إليك للهرب عبر البحر، ساستحوذ على هذه السفينة لنفسي ، وهذه المعركة ليست شيئًا يمكنك المشاركة فيه، سأجدكِ بمجرد الانتهاء.” أمر.
“إذا كان الأول فسيكون مزعجًا قليلاً ، ولكن إذا كان الأخير ، أحتاج إليك للهرب عبر البحر، ساستحوذ على هذه السفينة لنفسي ، وهذه المعركة ليست شيئًا يمكنك المشاركة فيه، سأجدكِ بمجرد الانتهاء.” أمر.
ترددت صوفي لبرهة قبل أن توافق على هذا الترتيب، بعد كل شيء ، شعرت سابقًا بقوته عندما فجر تلك الدمية لفترة من الوقت ، وأدركت أن هذا الرجل ربما كان لا يقهر!
لم يجرؤ أحد على التحدث معه بهذه الطريقة من قبل.
♤♤♤
أمره وذهب إلى غرفة سرية لإعداد نفسه لهذا الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف القرن الحقير من الغضب ، بينما كان الكابتن على وشك بصق الدم من الغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات