المفتاح الأسطوري
‘يبدو أن هذه الصندوق مُشفر بالرموز الرونية، يجب أن يكون هذا قفلًا رونيًا يعتمد على السحر الروني، وإذا حاول شخص فتحه دون المفتاح الروني، سيتم تدمير العنصر الموجود بداخله.’
أدخله وناسبته بشكل مثالي، أضاءت الرونية على الصندوق، وبنقرة خافتة، فُتح الصندوق.
‘ولكن لا أعتقد أن المفتاح الأسطوري ضعيف لدرجة أنه يمكن تدميره بقفل روني فريد متقدم، ” فكر وهو يراقب الصندوق بدقة.
“ولكن لماذا هذه الرموز الأحد عشر الأخرى موجودة أيضًا هنا؟ ما هي أسرار المفتاح؟ إذا كان بإمكاني الحصول على مفتاح آخر من مجرة أخرى، فقد أتمكن من معرفة ذلك بدقة أكبر، في الوقت الحالي، يمكنني فقط افتراض أن المفاتيح الأسطورية الأخرى يجب أن يكون لها أيضًا طرق تؤدي إلى بقاياهم الأسطورية المقابلة … ”
لو كان الأمر قبل ذلك، لربما حيرته هذه المسألة وحاول كسر الصندوق، لكن بعد أن عمّق معرفته بالرموز الرونية السحرية في المدينة المظلمة وصنع “مدمر الكوكب”، صار على دراية كبيرة بهذا النوع من الأقفال الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، الأمر أسهل بكثير مع عينا الحكم، لكن هذا تقدم طفيف، لذلك لم يثبط عزيمته. فعّل عينا الحكم وظهر في عالم قرمزي مع رموز الدم.
لديه أيضًا خزينة “السيف الحر” بأكملها، لذلك بحث بسرعة بين كنوزه وسرعان ما وجد ما كان يبحث عنه، مفتاح خماسي صغير، يتناسب تمامًا مع فتحة الخماسي الموجود فوق الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقشت اثني عشر رمزًا خافتًا على طول حافة القرص الدائري، ورمز واحد فقط نابض بالحياة بشكل ملحوظ ومختلف عن بقية الأحد عشر.
أدخله وناسبته بشكل مثالي، أضاءت الرونية على الصندوق، وبنقرة خافتة، فُتح الصندوق.
تجهم، لأنه إذا كان تخمينه صحيحًا، فلن يتمكن من الاحتفاظ به داخل الخواتم أو قد يفوّت وقت فتح طريق الأسطورة.
عندما فتح الغطاء، أضاء ضوء ساطع المحيط، ليس المفتاح الموجود داخل الصندوق مفتاحًا عاديا برأس مسطح ومسنن.
الغريب، أنه لا يزال مركزًا تمامًا، في اللحظة التالية، شعر وكأن بحرًا من المعرفة قد ظهر أمامه، وليس ذلك فحسب، بل بدأت صور غريبة في التلألؤ في رأسه.
يشبه بوصلة سماوية مُزخرفة، قرص دائري ناعم يشكل الجسم، مع كوكبات معقدة محفورة على سطحه، لم يتم صنعه من أي مادة عادية.
على الرغم من أنه يعلم أنه ليس خيارًا جيدًا، إلا أنه لم يستطع تركه في الخارج، لذلك قرر التحقق منه من وقت لآخر، بعد كل شيء، ليس هناك مكان أكثر أمانًا من القلادة اللانهاية.
يتلألأ بضوء آخر، غامض، يتغير باستمرار بين ظلال البنفسجي والنيلي والذهبي.
لو كان الأمر قبل ذلك، لربما حيرته هذه المسألة وحاول كسر الصندوق، لكن بعد أن عمّق معرفته بالرموز الرونية السحرية في المدينة المظلمة وصنع “مدمر الكوكب”، صار على دراية كبيرة بهذا النوع من الأقفال الرونية.
عندما رفعه، شعر أنه عديم الوزن في يده، لكنه احتفظ بصلابة تتحدى مظهره الغامض، دافئًا قليلاً عند لمسه، يشع طاقة مريحة وقوية.
لكن يبدو الآن أن المفتاح لا يمكن تخزينه في خاتم الفضاء على الإطلاق، وعندما حاول وضعه داخل القلادة، نجح.
تتمدد من المركز نقطة واحدة رفيعة منحنية بشكل أنيق لأعلى، لا تشبه هذه النقطة سن مفتاح تقليدي، بل تبدو وكأنها تتوق إلى لمس السماء.
إذا أراد أن يتم تنبيهه، فعليه التأكد من بقاء المفتاح متصلاً.
نقشت اثني عشر رمزًا خافتًا على طول حافة القرص الدائري، ورمز واحد فقط نابض بالحياة بشكل ملحوظ ومختلف عن بقية الأحد عشر.
يشبه بوصلة سماوية مُزخرفة، قرص دائري ناعم يشكل الجسم، مع كوكبات معقدة محفورة على سطحه، لم يتم صنعه من أي مادة عادية.
بصدمة، تعرّف على الفور على هذه الرموز وهمس، “إنها الرموز الاثني عشر للمجرات، وهذا الرمز الأكثر وضوحًا يمثل رمز مجرة الثور، نفس المجرة الأصغر التي أنا فيها!”
خمّن ينظرنظر إلى القرص الأثيري المتوهج بشكل خافت، وهو المفتاح الأسطوري، على الرغم من أنه لم يعرف كيفية استخدامه أو وظائفه الحقيقية، صار متأكدًا من أن المفتاح الذي يحمله سيكون لديه ميزة هائلة على أولئك الذين لا يملكونه.
“هل يمكن أن تكون الوظيفة الأخرى لهذا المفتاح هي تتبع البقايا الأسطورية الاثني عشر؟ نظرًا لأن هذه البوصلة موجودة في مجرة الثور السفلى، يمكنها فقط أن تُظهر الطريق نحو بقايا الثور الأسطورية.”
بعد كل شيء، ارتقت روحه أيضًا، لذلك أراد أن يحاول استخدام قدراته الخاصة.
“ولكن لماذا هذه الرموز الأحد عشر الأخرى موجودة أيضًا هنا؟ ما هي أسرار المفتاح؟ إذا كان بإمكاني الحصول على مفتاح آخر من مجرة أخرى، فقد أتمكن من معرفة ذلك بدقة أكبر، في الوقت الحالي، يمكنني فقط افتراض أن المفاتيح الأسطورية الأخرى يجب أن يكون لها أيضًا طرق تؤدي إلى بقاياهم الأسطورية المقابلة … ”
بعد أن انتهى من المفتاح الأسطوري، انتهى أخيرًا من جميع الأمور التافهة، الآن وقد أصبح المفتاح الأسطوري في يده، نظر إلى الخلود الملعون الذي لا يزال أمامه.
خمّن ينظرنظر إلى القرص الأثيري المتوهج بشكل خافت، وهو المفتاح الأسطوري، على الرغم من أنه لم يعرف كيفية استخدامه أو وظائفه الحقيقية، صار متأكدًا من أن المفتاح الذي يحمله سيكون لديه ميزة هائلة على أولئك الذين لا يملكونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لسؤال الخلود عن المفتاح الأسطوري، فلم يكلف نفسه عناء ذلك، لأنه قد حاول بالفعل منذ فترة طويلة ولم يحصل على أي شيء مفيد.
بعد بعض الملاحظات، أخفاه أخيرًا، لكنه فوجئ مرة أخرى عندما أراد الاحتفاظ به في خاتم الفضاء، لم يتمكن من ذلك.
تجهم، لأنه إذا كان تخمينه صحيحًا، فلن يتمكن من الاحتفاظ به داخل الخواتم أو قد يفوّت وقت فتح طريق الأسطورة.
أراد فعل ذلك لأنه صار خائفًا من أن تقطع القلادة صلته بطريق الأسطورة والمفتاح، مثل أي شيء آخر.
ومع ذلك، هذه المرة، وصل إلى الرمز الدموي دون فقدان وعيه، لكن عندما لمسها، أصبح عقله فارغًا مرة أخرى.
إذا أراد أن يتم تنبيهه، فعليه التأكد من بقاء المفتاح متصلاً.
الغريب، أنه لا يزال مركزًا تمامًا، في اللحظة التالية، شعر وكأن بحرًا من المعرفة قد ظهر أمامه، وليس ذلك فحسب، بل بدأت صور غريبة في التلألؤ في رأسه.
لكن يبدو الآن أن المفتاح لا يمكن تخزينه في خاتم الفضاء على الإطلاق، وعندما حاول وضعه داخل القلادة، نجح.
ومع ذلك، لسبب ما، بينما عقله يتجول في بحر المعرفة وتلك الصور، تمكن من ملاحظتها قليلاً.
تجهم، لأنه إذا كان تخمينه صحيحًا، فلن يتمكن من الاحتفاظ به داخل الخواتم أو قد يفوّت وقت فتح طريق الأسطورة.
“هل عليّ الاحتفاظ به على جسدي طوال الوقت الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ الاحتفاظ به على جسدي طوال الوقت الآن؟”
تنهد من الإحباط قبل أن يضع المفتاح مرة أخرى في قلادته.
تتمدد من المركز نقطة واحدة رفيعة منحنية بشكل أنيق لأعلى، لا تشبه هذه النقطة سن مفتاح تقليدي، بل تبدو وكأنها تتوق إلى لمس السماء.
على الرغم من أنه يعلم أنه ليس خيارًا جيدًا، إلا أنه لم يستطع تركه في الخارج، لذلك قرر التحقق منه من وقت لآخر، بعد كل شيء، ليس هناك مكان أكثر أمانًا من القلادة اللانهاية.
بهذه الطريقة، بدأت رحلته ليصبح “سَلف الدم المَلعون”!
بعد أن انتهى من المفتاح الأسطوري، انتهى أخيرًا من جميع الأمور التافهة، الآن وقد أصبح المفتاح الأسطوري في يده، نظر إلى الخلود الملعون الذي لا يزال أمامه.
لكن يبدو الآن أن المفتاح لا يمكن تخزينه في خاتم الفضاء على الإطلاق، وعندما حاول وضعه داخل القلادة، نجح.
لم يكن يريد إضاعة هذه الفرصة ثم الانتظار لفترة تهدئة أخرى، لذلك أبقاه مُفعّلًا في حالة حدوث شيء ما، أو وجد مخبأ قبل انتهاء وقت الاستدعاء.
أدخله وناسبته بشكل مثالي، أضاءت الرونية على الصندوق، وبنقرة خافتة، فُتح الصندوق.
أما بالنسبة لسؤال الخلود عن المفتاح الأسطوري، فلم يكلف نفسه عناء ذلك، لأنه قد حاول بالفعل منذ فترة طويلة ولم يحصل على أي شيء مفيد.
♤♤♤
كانت الخلود صامتا للغاية حول طريق الأسطورة ولم يسقط أي تلميح ضئيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ الاحتفاظ به على جسدي طوال الوقت الآن؟”
بعد أن فتح الفصل الخالد، لم يستخدم “عينا الحكم” مباشرة، بل حاول استخدام قدرة نظرة الحكم السلبية لمعرفة ما إذا كان يمكنه الدخول بمفرده.
كانت الخلود صامتا للغاية حول طريق الأسطورة ولم يسقط أي تلميح ضئيل.
بعد كل شيء، ارتقت روحه أيضًا، لذلك أراد أن يحاول استخدام قدراته الخاصة.
لم يهدر وقته على الرموز الكبيرة ووجد أصغرها مرة أخرى، حيث أراد فهمها تمامًا قبل أن ينتقل إلى الآخرين، علاوة على ذلك، بعد نجاحه الأخير، أصبح متأكدًا الآن من أنه يجب أن يبدأ بأصغرها، وفقط بعد فهمها يمكنه الانتقال إلى الآخرين.
بعد بضع دقائق، وجد أن هناك اختلافًا بالفعل هذه المرة، حيث شعر بقوة غريبة داخل قطرة الدم، لكنه فشل في الدخول.
♤♤♤
على الأقل، الأمر أسهل بكثير مع عينا الحكم، لكن هذا تقدم طفيف، لذلك لم يثبط عزيمته. فعّل عينا الحكم وظهر في عالم قرمزي مع رموز الدم.
لم يكن يريد إضاعة هذه الفرصة ثم الانتظار لفترة تهدئة أخرى، لذلك أبقاه مُفعّلًا في حالة حدوث شيء ما، أو وجد مخبأ قبل انتهاء وقت الاستدعاء.
لم يهدر وقته على الرموز الكبيرة ووجد أصغرها مرة أخرى، حيث أراد فهمها تمامًا قبل أن ينتقل إلى الآخرين، علاوة على ذلك، بعد نجاحه الأخير، أصبح متأكدًا الآن من أنه يجب أن يبدأ بأصغرها، وفقط بعد فهمها يمكنه الانتقال إلى الآخرين.
♤♤♤
هذه المرة، عندما اقترب من أصغر رمز دموي، فوجئ وفرح عندما وجد أن القوة الدافعة لم تعد قوية كما كانت من قبل، لكنه كافح على الرغم من ذلك.
لم يكن يريد إضاعة هذه الفرصة ثم الانتظار لفترة تهدئة أخرى، لذلك أبقاه مُفعّلًا في حالة حدوث شيء ما، أو وجد مخبأ قبل انتهاء وقت الاستدعاء.
ومع ذلك، هذه المرة، وصل إلى الرمز الدموي دون فقدان وعيه، لكن عندما لمسها، أصبح عقله فارغًا مرة أخرى.
إذا أراد أن يتم تنبيهه، فعليه التأكد من بقاء المفتاح متصلاً.
الغريب، أنه لا يزال مركزًا تمامًا، في اللحظة التالية، شعر وكأن بحرًا من المعرفة قد ظهر أمامه، وليس ذلك فحسب، بل بدأت صور غريبة في التلألؤ في رأسه.
لديه أيضًا خزينة “السيف الحر” بأكملها، لذلك بحث بسرعة بين كنوزه وسرعان ما وجد ما كان يبحث عنه، مفتاح خماسي صغير، يتناسب تمامًا مع فتحة الخماسي الموجود فوق الصندوق.
الكمية كبيرة جدًا، وشعر أن دماغه صغير جدًا لامتصاصها كلها دفعة واحدة.
‘يبدو أن هذه الصندوق مُشفر بالرموز الرونية، يجب أن يكون هذا قفلًا رونيًا يعتمد على السحر الروني، وإذا حاول شخص فتحه دون المفتاح الروني، سيتم تدمير العنصر الموجود بداخله.’
ومع ذلك، لسبب ما، بينما عقله يتجول في بحر المعرفة وتلك الصور، تمكن من ملاحظتها قليلاً.
بعد أن انتهى من المفتاح الأسطوري، انتهى أخيرًا من جميع الأمور التافهة، الآن وقد أصبح المفتاح الأسطوري في يده، نظر إلى الخلود الملعون الذي لا يزال أمامه.
بهذه الطريقة، بدأت رحلته ليصبح “سَلف الدم المَلعون”!
“ولكن لماذا هذه الرموز الأحد عشر الأخرى موجودة أيضًا هنا؟ ما هي أسرار المفتاح؟ إذا كان بإمكاني الحصول على مفتاح آخر من مجرة أخرى، فقد أتمكن من معرفة ذلك بدقة أكبر، في الوقت الحالي، يمكنني فقط افتراض أن المفاتيح الأسطورية الأخرى يجب أن يكون لها أيضًا طرق تؤدي إلى بقاياهم الأسطورية المقابلة … ”
♤♤♤
تجهم، لأنه إذا كان تخمينه صحيحًا، فلن يتمكن من الاحتفاظ به داخل الخواتم أو قد يفوّت وقت فتح طريق الأسطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، الأمر أسهل بكثير مع عينا الحكم، لكن هذا تقدم طفيف، لذلك لم يثبط عزيمته. فعّل عينا الحكم وظهر في عالم قرمزي مع رموز الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات