دفع الثمن! (2)
لم يفقد فينسنت هدوءه مثل نيلسن وقال: “لماذا تتصرف مثل ابنتك؟ ألم أعلمك دائمًا أن تكون هادئًا بغض النظر عن الموقف؟ أعتقد أنها ورثت عدم صبرك.”
“ثم وجدت هذا المكان لكي يزدهر عرقنا؛ الآن، مات جميع أولئك الذين شهدوا تلك الكارثة تقريبًا، وأنا الوحيد على قيد الحياة، لا يتذكر هؤلاء القادمون الجدد ماضيهم أو مقدار التضحيات التي قدمها أسلافهم من أجلهم، بما في ذلك أنت.”
“الشبح القديم! هل ما زلت تفكر في المزاح؟ فقط قل لي، ما الأمر، أم أن هذه واحدة من ألعابك الذهنية؟” سأل نيلسن مع تعبير مظلم، لكنه يعلم أن فينسنت جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا يمكنني لومك على ذلك لأنك تعلم أنه إذا انضميت إلى اتلس، فلن تتمكن من مساعدتها إلا إذا كنت في منصب رفيع، بمعرفتك لي، سأفضل أن أتركها تموت بدلاً من تغطية أخطائها.”
تنهد فينسنت مرة أخرى وقال: “حسنًا، بما أن الأمور أصبحت محمومة، فإن اخفائها منك سيكون بلا معنى، لقد خمنت منذ فترة طويلة هويتي كـ لورد النجم لهاكرز النجوم، وهذا أحد الأسباب التي جعلتك تقرر الهرب في ذلك الوقت، صحيح؟”
لم يفقد فينسنت هدوءه مثل نيلسن وقال: “لماذا تتصرف مثل ابنتك؟ ألم أعلمك دائمًا أن تكون هادئًا بغض النظر عن الموقف؟ أعتقد أنها ورثت عدم صبرك.”
ضاقت عينا نيلسن. “ولماذا تعترف بذلك الآن؟” لم ينكر نيلسن ادعاء فينسنت، واشتد قلبه.
تنهد فينسنت مرة أخرى وقال: “حسنًا، بما أن الأمور أصبحت محمومة، فإن اخفائها منك سيكون بلا معنى، لقد خمنت منذ فترة طويلة هويتي كـ لورد النجم لهاكرز النجوم، وهذا أحد الأسباب التي جعلتك تقرر الهرب في ذلك الوقت، صحيح؟”
أجاب فينسنت بنبرة عميقة: “نيلسن، لم أكن أنوي إخفاء ذلك عنك من البداية، هل تعتقد أنك صادفت اجتماعي مع “الرقم 1″ صدفةً في ذلك الوقت؟”
شعر نيلسن أيضًا بالتعقيد وهو ينظر إلى والده، لم يره أبدًا بهذه الطريقة، بقدر ما يتذكر، كان فينسنت الذي يعرفه قاسيًا وحسابيًا، لم يكن يتردد في دفع حتى طفله إلى الموت لتحقيق هدفه، لكن فينسنت الذي أمامه الآن لم يكن يعطيه هذا الشعور، بدا وكأنه رجل عجوز مليء بالندم.
وسع عينيه في هذه اللحظة عندما فكر فجأة في شيء ما، وصاح: “كنت تختبرني!؟ هل اردت أن ترى كيف سأتفاعل بعد أن علمت أنك زعيم هاكرز النجوم، أكبر منظمة إجرامية في السهول الفريدة؟ ما الذي كنت تفكر فيه، ولماذا لم تخبرني أو حتى تمنعني من التسلل بعيدًا؟ الآن، أنا متأكد من أنك كنت تعلم كل شيء، فلماذا؟”
“يمكنني أيضًا استخدامها لجعلك تنضم إلى اتلس لأنها ضعفك، لكن مرة أخرى، لم أفعل ذلك وتركتك وشأنك.”
“لو أخبرتك أنني أريد اختبارك ثم تجنيدك في المنظمة كخليفتي كـ لورد النجم التالي، هل ستصدقني؟” سأل فينسنت مرة أخرى، تعبيره مستحيل القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع عينيه في هذه اللحظة عندما فكر فجأة في شيء ما، وصاح: “كنت تختبرني!؟ هل اردت أن ترى كيف سأتفاعل بعد أن علمت أنك زعيم هاكرز النجوم، أكبر منظمة إجرامية في السهول الفريدة؟ ما الذي كنت تفكر فيه، ولماذا لم تخبرني أو حتى تمنعني من التسلل بعيدًا؟ الآن، أنا متأكد من أنك كنت تعلم كل شيء، فلماذا؟”
فكر نيلسن للحظة قبل أن يهز رأسه، “لا، لن أصدق ذلك تمامًا، ربما كان ذلك اختبارًا، لكن هذا الاختبار ليس مجرد اختبار لمعرفة رد فعلي، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر نيلسن بنبرة دافئة بعض الشيء، وشعر بالغضب لرؤية والده هكذا، بعد كل شيء، قد لا يعترف بذلك، لكن فينسنت لا يزال الشخص الذي يحترمه أكثر في هذا العالم.
ارتفعت شفتا فينسنت قليلاً بينما هز رأسه، “كما هو متوقع من ابني، في الواقع، لم يكن الأمر يتعلق فقط بمعرفة رد فعلك بعد معرفة هويتي؛ أردت أيضًا أن أعطيك خيارًا – خيارًا لاختيار مسار آخر، مسار مختلف عن مساري.”
“عائلة…” تمتم فينسنت قبل أن ينظر إلى نيلسن ويبتسم، ابتسامته دافئة لكنها مليئة بالندم، “أخبرك كل هذا لأنني أدركت أخيرًا أن منصب السلطة الذي كنت مترددًا في التخلي عنه وإضاعة حياتي للحصول عليه لم يكن سوى وهم!”
“على الرغم من أنك انتهيت باختيار هذا المسار، كنت أتوقع المزيد لأكون صادقًا، وأنت حقًا خيبت ظني، حسنًا، أعتقد أنني أنا المسؤول عن ذلك أيضًا لأنني اعتقدت أنك مثلي، الذي أراد أن يمسك بالسلطة ليحكم كل شيء.” صوته مليئ بخيبة الأمل، لكن هناك نغمة من الشعور بالذنب مخبأة فيه.
“على الرغم من أنك انتهيت باختيار هذا المسار، كنت أتوقع المزيد لأكون صادقًا، وأنت حقًا خيبت ظني، حسنًا، أعتقد أنني أنا المسؤول عن ذلك أيضًا لأنني اعتقدت أنك مثلي، الذي أراد أن يمسك بالسلطة ليحكم كل شيء.” صوته مليئ بخيبة الأمل، لكن هناك نغمة من الشعور بالذنب مخبأة فيه.
اتسعت عينا نيلسن قليلاً، وقال ببرود: “بما أنني خيبت ظنك، فلماذا نجري هذه المحادثة؟ ما الذي فعلته؟ هل هو مرتبط بـ هاكرز النجوم؟ لا تخبرني أن شخصًا ما ثار عليك ونجح، إذا كان هذا صحيحًا، فأنت تخيب ظني اكثر، يا روح قديمة!”
♤♤♤
تحولت عينا فينسنت إلى البرودة القاتلة بينما رد: “لو كان الأمر كذلك، لكان من الممتع للغاية أن أخبرك بالحقيقة، كما تعلم، لقد نهضت من لا شيء، خاصة عندما كان عرقنا على وشك الانقراض لأن عمالقة الرعد أرادوا تقنيتنا السرية.”
“الشبح القديم! هل ما زلت تفكر في المزاح؟ فقط قل لي، ما الأمر، أم أن هذه واحدة من ألعابك الذهنية؟” سأل نيلسن مع تعبير مظلم، لكنه يعلم أن فينسنت جاد.
“أنقذت أكبر عدد ممكن من أفراد عرقنا ثم أخفيتهم عندما كان الجميع يبحثون عنا مثل كلاب الصيد، ثم انضممت إلى اتلس وتسلقت طريقي إلى رتبة لورد النجم بهزيمة ذلك الأحمق عديم الفائدة.”
“ثم وجدت هذا المكان لكي يزدهر عرقنا؛ الآن، مات جميع أولئك الذين شهدوا تلك الكارثة تقريبًا، وأنا الوحيد على قيد الحياة، لا يتذكر هؤلاء القادمون الجدد ماضيهم أو مقدار التضحيات التي قدمها أسلافهم من أجلهم، بما في ذلك أنت.”
“ثم وجدت هذا المكان لكي يزدهر عرقنا؛ الآن، مات جميع أولئك الذين شهدوا تلك الكارثة تقريبًا، وأنا الوحيد على قيد الحياة، لا يتذكر هؤلاء القادمون الجدد ماضيهم أو مقدار التضحيات التي قدمها أسلافهم من أجلهم، بما في ذلك أنت.”
كان فينسنت على وشك الكشف عن شيء ما عندما تغير تعبيره، في تلك اللحظة، رن صوت ثابت في ذهنه.
“ومع ذلك، بصدق، لا يهمني لأن طموحي لم يكن مجرد الانتهاء في السهول الفريدة. أردت الهروب من هذا المكان النائي والدخول إلى السهل المسمى السهل الأوسط”.
“حتى بعد أن عدت مع حفيدتي، قَررتَ فقط العيش بسلام ودعم طفلتك، كان بإمكانك أن تطلب مني السماح لك بالانضمام إلى اتلس لأنك ربما اعتقدت أنني كنت أختبرك.”
“لكنني شخص أناني لم أرغب في التخلي عن ما حققته من خلال الكثير من الجهد، لهذا السبب اردت ترك إرثي وراءى، ولهذا السبب صنعتك.”
“لو أخبرتك أنني أريد اختبارك ثم تجنيدك في المنظمة كخليفتي كـ لورد النجم التالي، هل ستصدقني؟” سأل فينسنت مرة أخرى، تعبيره مستحيل القراءة.
“ومع ذلك، عندما حان الوقت، أعتقد أنني أصبحت طيب القلب لأنك من دمى و لحمي، كنت أعلم منذ البداية أنك مختلف لأنك لم تعاني أبدًا من أي شيء عانيته أنا.”
“ولماذا يجب أن تعاني؟ بعد كل شيء، ما معنى امتلاك الكثير من القوة إذا لم أتمكن حتى من إعطاء ابني ما يريد؟ لذلك، تركتك تفعل ما تشاء، خاصةً بعد أن قررت التطلع بعيدًا والتخلي عن حقك في الميراث.”
“ولماذا يجب أن تعاني؟ بعد كل شيء، ما معنى امتلاك الكثير من القوة إذا لم أتمكن حتى من إعطاء ابني ما يريد؟ لذلك، تركتك تفعل ما تشاء، خاصةً بعد أن قررت التطلع بعيدًا والتخلي عن حقك في الميراث.”
“ماذا تقصد؟” سأل نيلسن بعينان متجهمة.
“حتى بعد أن عدت مع حفيدتي، قَررتَ فقط العيش بسلام ودعم طفلتك، كان بإمكانك أن تطلب مني السماح لك بالانضمام إلى اتلس لأنك ربما اعتقدت أنني كنت أختبرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا يمكنني لومك على ذلك لأنك تعلم أنه إذا انضميت إلى اتلس، فلن تتمكن من مساعدتها إلا إذا كنت في منصب رفيع، بمعرفتك لي، سأفضل أن أتركها تموت بدلاً من تغطية أخطائها.”
“حتى أنك تخفي هذه المعلومات عن إيلي لأنك تعلم أنه إذا اكتشفت، فإنها سترغب بالتأكيد في الانضمام إليها لأنها تتوق إلى القوة مثل جدها، ولا تريد أن تقضي حياتها في هذه القرية القاحلة.”
“ومع ذلك، عندما حان الوقت، أعتقد أنني أصبحت طيب القلب لأنك من دمى و لحمي، كنت أعلم منذ البداية أنك مختلف لأنك لم تعاني أبدًا من أي شيء عانيته أنا.”
“حسنًا، لا يمكنني لومك على ذلك لأنك تعلم أنه إذا انضميت إلى اتلس، فلن تتمكن من مساعدتها إلا إذا كنت في منصب رفيع، بمعرفتك لي، سأفضل أن أتركها تموت بدلاً من تغطية أخطائها.”
“حتى أنك تخفي هذه المعلومات عن إيلي لأنك تعلم أنه إذا اكتشفت، فإنها سترغب بالتأكيد في الانضمام إليها لأنها تتوق إلى القوة مثل جدها، ولا تريد أن تقضي حياتها في هذه القرية القاحلة.”
“يمكنني أيضًا استخدامها لجعلك تنضم إلى اتلس لأنها ضعفك، لكن مرة أخرى، لم أفعل ذلك وتركتك وشأنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد النجم، ‘اللورد’ يطلب منك مقابلة فورية! يرجى التوجه إلى هذا الموقع (197.1583.39743.24) في غضون ساعة، أو ستُعتبر خائنًا!”
ابتسم فينسنت بسخرية من نفسه لأنه كان يعترف بأن حتى شخصًا قاسيًا مثله لم يستطع إجبار دمه و لحمه على هذا المستنقع الذي لا مفر منه.
“على الرغم من أنك انتهيت باختيار هذا المسار، كنت أتوقع المزيد لأكون صادقًا، وأنت حقًا خيبت ظني، حسنًا، أعتقد أنني أنا المسؤول عن ذلك أيضًا لأنني اعتقدت أنك مثلي، الذي أراد أن يمسك بالسلطة ليحكم كل شيء.” صوته مليئ بخيبة الأمل، لكن هناك نغمة من الشعور بالذنب مخبأة فيه.
شعر نيلسن أيضًا بالتعقيد وهو ينظر إلى والده، لم يره أبدًا بهذه الطريقة، بقدر ما يتذكر، كان فينسنت الذي يعرفه قاسيًا وحسابيًا، لم يكن يتردد في دفع حتى طفله إلى الموت لتحقيق هدفه، لكن فينسنت الذي أمامه الآن لم يكن يعطيه هذا الشعور، بدا وكأنه رجل عجوز مليء بالندم.
♤♤♤
“أسألك مرة أخرى: لماذا تخبرني كل هذا الآن؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدتي، فقط اطلب، نحن عائلة، يا أحمق عجوز!”
شعر نيلسن أيضًا بالتعقيد وهو ينظر إلى والده، لم يره أبدًا بهذه الطريقة، بقدر ما يتذكر، كان فينسنت الذي يعرفه قاسيًا وحسابيًا، لم يكن يتردد في دفع حتى طفله إلى الموت لتحقيق هدفه، لكن فينسنت الذي أمامه الآن لم يكن يعطيه هذا الشعور، بدا وكأنه رجل عجوز مليء بالندم.
سخر نيلسن بنبرة دافئة بعض الشيء، وشعر بالغضب لرؤية والده هكذا، بعد كل شيء، قد لا يعترف بذلك، لكن فينسنت لا يزال الشخص الذي يحترمه أكثر في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر نيلسن بنبرة دافئة بعض الشيء، وشعر بالغضب لرؤية والده هكذا، بعد كل شيء، قد لا يعترف بذلك، لكن فينسنت لا يزال الشخص الذي يحترمه أكثر في هذا العالم.
“عائلة…” تمتم فينسنت قبل أن ينظر إلى نيلسن ويبتسم، ابتسامته دافئة لكنها مليئة بالندم، “أخبرك كل هذا لأنني أدركت أخيرًا أن منصب السلطة الذي كنت مترددًا في التخلي عنه وإضاعة حياتي للحصول عليه لم يكن سوى وهم!”
“ومع ذلك، عندما حان الوقت، أعتقد أنني أصبحت طيب القلب لأنك من دمى و لحمي، كنت أعلم منذ البداية أنك مختلف لأنك لم تعاني أبدًا من أي شيء عانيته أنا.”
“ماذا تقصد؟” سأل نيلسن بعينان متجهمة.
ارتفعت شفتا فينسنت قليلاً بينما هز رأسه، “كما هو متوقع من ابني، في الواقع، لم يكن الأمر يتعلق فقط بمعرفة رد فعلك بعد معرفة هويتي؛ أردت أيضًا أن أعطيك خيارًا – خيارًا لاختيار مسار آخر، مسار مختلف عن مساري.”
“لطالما اعتقدت أنني كنت أنا من يتلاعب بـ “لوحة الشطرنج” المسمى “السهل الفريد”، لكن اتضح أن شخصًا آخر كان اللاعب الحقيقي، وأنا مثل أي شخص آخر: قطعة شطرنج اعتقدت أنها هربت من لوحة الشطرنج، هاكرز النجوم في الواقع…”
ابتسم فينسنت بسخرية من نفسه لأنه كان يعترف بأن حتى شخصًا قاسيًا مثله لم يستطع إجبار دمه و لحمه على هذا المستنقع الذي لا مفر منه.
كان فينسنت على وشك الكشف عن شيء ما عندما تغير تعبيره، في تلك اللحظة، رن صوت ثابت في ذهنه.
كان فينسنت على وشك الكشف عن شيء ما عندما تغير تعبيره، في تلك اللحظة، رن صوت ثابت في ذهنه.
“لورد النجم، ‘اللورد’ يطلب منك مقابلة فورية! يرجى التوجه إلى هذا الموقع (197.1583.39743.24) في غضون ساعة، أو ستُعتبر خائنًا!”
♤♤♤
“أسألك مرة أخرى: لماذا تخبرني كل هذا الآن؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدتي، فقط اطلب، نحن عائلة، يا أحمق عجوز!”
♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
