الثابت الذهبي-117, 51
في اللحظة التي أطلق فيها توماس العقد الأسطوري للاستدعاء، اختفى شبح الشجرة الذابلة خلفه، وظهرت ساعة رملية مظلمة فجأة، تحولت إلى معدن تفيض بالرمل الذهبي.
ومع ذلك، أراد أن يسمع ما لديه ليقوله أولاً، بينما حافظ على هالته إلى أقصى حد، سأل ببرود، “ماذا تدبر؟”
ومع ذلك، لم ينتظر أشير هذه المرة حتى ينجح توماس، وسقط الفأسان خلف ظهره في يديه، وأشتعلتا بنيران بيضاء لبنية، هاجمه على الفور بالفأسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعرف أن الأمور أصبحت صعبة الآن؛ لقد فقد فرصته لإنهاء هذا بسرعة، ليي الأمر كما لو كان خائفًا من الثابت الذهبي، بل بإمكانه القضاء عليه بسهولة بفكر واحد، لكن المشكلة هي أن الثمن الذي عليه دفعه شيئ ليس على استعداد لدفعه.
“إبادة السماء!”
اصبح مستعدًا الآن لاستخدام قوته الكاملة للتخلص من هذا المجنون الانتحاري، يفضل أن يتحمل غضب سيده بدلاً من غضب ‘ذلك’، لقد بدأ حتى في التأسف على استقبال تحدي توماس.
انطلقت فجأة خطوط بيضاء حادة لا حصر لها نحو توماس، الذي بدا مذهولا، سريعة للغاية لدرجة أنها غطت توماس على الفور بقطع لا حصر لها!
ومع ذلك، عينا توماس الزمردية سوداء تماما وباردة الآن، وهناك تغيير طفيف في الساعة الرملية خلف توماس، لم تكن ممتلئة بالرمل الذهبي، بل هناك 20٪ أقل من الرمل الذهبي فيها.
ومع ذلك، صار تعبير أشير جادا، لأنه على الرغم من تحول توماس إلى لحم مفروم، شبح الساعة الرملية السوداء خلفه لا يزال هناك، يرفرف في الهواء بعظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سكت فيها، شعر وعي توماس الحقيقي فجأة كما لو تم نقله إلى وسط دوامة، قبل أن يتمكن من نطق أو رؤية أين هو، تحول على الفور إلى جزيئات رمل!
في اللحظة التالية، اهتزت الساعة الرملية فجأة، وانهمرت الرمال الذهبية من داخلها، وخلقت إعصارا ذهبيا حول بقايا توماس.
ومع ذلك، لم ينتظر أشير هذه المرة حتى ينجح توماس، وسقط الفأسان خلف ظهره في يديه، وأشتعلتا بنيران بيضاء لبنية، هاجمه على الفور بالفأسين.
“انعكاس الوقت!” صوت مهيب، اثيري، دوى في ساحة المعركة.
♤♤♤
تحت تعبير أشير القبيح، بدأ الإعصار الذهبي في التلاشي، وظهرت شخصية طويلة، واقفة مثل جبل ثابت، ليس سوى توماس، الذي أصبح الآن بخير تماما، حتى جسده المستنزف عاد إلى طبيعته، ناهيك عن أنه أصبح الآن أصغر سنا.
ومع ذلك، صار تعبير أشير جادا، لأنه على الرغم من تحول توماس إلى لحم مفروم، شبح الساعة الرملية السوداء خلفه لا يزال هناك، يرفرف في الهواء بعظمة.
ومع ذلك، عينا توماس الزمردية سوداء تماما وباردة الآن، وهناك تغيير طفيف في الساعة الرملية خلف توماس، لم تكن ممتلئة بالرمل الذهبي، بل هناك 20٪ أقل من الرمل الذهبي فيها.
“هيه، لا شيء أبدي، لا وعد ولا حياة؛ فقط الوقت أبدي، إذا لم تصدق ذلك، فجرّبه – تدفق الوقت!” رد الثابت الذهبي – 51،117 بازدراء كما لو يُدَرس طالبًا.
“ثابت، هاه؟ إذن، أنت من تلك الصراصير التي لا تموت، لم أكن أعتقد أنك ستجرؤ على إظهار نفسك علنًا أمامي، أتساءل ما الذي قد يدفعك إلى معارضتي على الرغم من معرفتك بمن أنا، ومع ذلك، هل أخبرت ذلك الأحمق ما يعنيه أن يرتبط بنوعك؟” تحدث أشير ببرود في هذه اللحظة.
ومع ذلك، صار تعبير أشير جادا، لأنه على الرغم من تحول توماس إلى لحم مفروم، شبح الساعة الرملية السوداء خلفه لا يزال هناك، يرفرف في الهواء بعظمة.
يعرف أن الأمور أصبحت صعبة الآن؛ لقد فقد فرصته لإنهاء هذا بسرعة، ليي الأمر كما لو كان خائفًا من الثابت الذهبي، بل بإمكانه القضاء عليه بسهولة بفكر واحد، لكن المشكلة هي أن الثمن الذي عليه دفعه شيئ ليس على استعداد لدفعه.
ومع ذلك، فهو يتردد، لأنه إذا استطاع تجنب هذا المواجهة، فلن يضطر إلى تحمل أي رد فعل عنيف، لكنه لا يزال متيقظًا للغاية لأنه يعرف أن إبرام صفقة معه سيكون خطرًا كبيرًا في حد ذاته، ناهيك عن أنه يبدو ماكرًا للغاية، فقد يُخدع.
إذا استخدم قوته الحقيقية، فإن كل الجهد الذي بذله على مدى مئات الآلاف من السنين سيصبح دخانًا، ناهيك عن أنه سيعاني من رد فعل عنيف من كائن مخيف.
“ألا تخاف من جذب انتباه ‘ذلك’؟ على الرغم من أنني قد أُجبر على النوم لفترة طويلة جدًا، فلن تكون محظوظًا مثلي، حتى لو كان لديك تلك الحماية الغامضة ويمكنك الإحياء مرة أخرى، فلن ينجح ضد ‘ذلك’ بمجرد أن يميزه، إذا كنت تريد الانتحار، فاذهب وافعل ذلك في مكان آخر!” وبخ أشير وارتفعت هالته إلى أقصى حد.
توماس، الذي يسيطر عليه الآن الثابت الذهبي – 51،117، أطلق فجأة ابتسامة رائعة، غير فعال تمامًا لسخرية أشير، أجرى تحية أمام أشير ورحب به كما لو كان يلتقي بصديق قديم.
ومع ذلك، صار تعبير أشير جادا، لأنه على الرغم من تحول توماس إلى لحم مفروم، شبح الساعة الرملية السوداء خلفه لا يزال هناك، يرفرف في الهواء بعظمة.
“لم أعلم أن حتى خادم [*#$^^%] يعرف عن تجمعنا التافه.” في اللحظة التي نطق فيها بهذا الاسم، تحول على الفور إلى غامض، مما جعل تعبير أشير يتغير لأنه عرف سبب حدوث ذلك.
في اللحظة التي أطلق فيها توماس العقد الأسطوري للاستدعاء، اختفى شبح الشجرة الذابلة خلفه، وظهرت ساعة رملية مظلمة فجأة، تحولت إلى معدن تفيض بالرمل الذهبي.
“من أنت بحق الخالق؟ تجرؤ على نطق هذا الاسم؟!” سأل بتعبير متوتر.
♤♤♤
إذا كان يعتقد سابقًا أن هذا الخصم كان مزعجًا فقط، فهو الآن عرف أن مزعجًا بعيد عن ذلك، هذا الشخص يعرف بالضبط من هو ومن كان وراءه، لكن هذا لا ينبغي أن يكون ممكنًا!
تحت تعبير أشير القبيح، بدأ الإعصار الذهبي في التلاشي، وظهرت شخصية طويلة، واقفة مثل جبل ثابت، ليس سوى توماس، الذي أصبح الآن بخير تماما، حتى جسده المستنزف عاد إلى طبيعته، ناهيك عن أنه أصبح الآن أصغر سنا.
“أنا مجرد هائم في رحلة بحث عن الحقيقة.” رد الثابت الذهبي – 51،117 بلامبالاة قبل أن يبتسم بعمق لأشير الشاحب، “ألم تكن تساعد سيدك في فعل الشيء نفسه؟ لكن للأسف، ليس الأمر سهلاً، فبعد كل شيء، طالما أن زودياك … ”
ومع ذلك، أراد أن يسمع ما لديه ليقوله أولاً، بينما حافظ على هالته إلى أقصى حد، سأل ببرود، “ماذا تدبر؟”
“توقف، توقف!” تحول تعبير أشير إلى رمادي وأطلق هالته المخيفة بسرعة، مما أوقف الثابت الذهبي – 51،117 بسرعة من نطق هذا الاسم، لقد أصيب بالذعر في هذه اللحظة لأنه عرف أن هذا الشخص لم يكن شخصًا عاديًا، في الواقع، بدا أنه يعرف أسرارًا خطيرة لا يعرفها سوى كائنات مخيفة مثله وسيّده.
ومع ذلك، أراد أن يسمع ما لديه ليقوله أولاً، بينما حافظ على هالته إلى أقصى حد، سأل ببرود، “ماذا تدبر؟”
“ألا تخاف من جذب انتباه ‘ذلك’؟ على الرغم من أنني قد أُجبر على النوم لفترة طويلة جدًا، فلن تكون محظوظًا مثلي، حتى لو كان لديك تلك الحماية الغامضة ويمكنك الإحياء مرة أخرى، فلن ينجح ضد ‘ذلك’ بمجرد أن يميزه، إذا كنت تريد الانتحار، فاذهب وافعل ذلك في مكان آخر!” وبخ أشير وارتفعت هالته إلى أقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سكت فيها، شعر وعي توماس الحقيقي فجأة كما لو تم نقله إلى وسط دوامة، قبل أن يتمكن من نطق أو رؤية أين هو، تحول على الفور إلى جزيئات رمل!
اصبح مستعدًا الآن لاستخدام قوته الكاملة للتخلص من هذا المجنون الانتحاري، يفضل أن يتحمل غضب سيده بدلاً من غضب ‘ذلك’، لقد بدأ حتى في التأسف على استقبال تحدي توماس.
ومع ذلك، فهو يتردد، لأنه إذا استطاع تجنب هذا المواجهة، فلن يضطر إلى تحمل أي رد فعل عنيف، لكنه لا يزال متيقظًا للغاية لأنه يعرف أن إبرام صفقة معه سيكون خطرًا كبيرًا في حد ذاته، ناهيك عن أنه يبدو ماكرًا للغاية، فقد يُخدع.
لو كان يعرف أن توماس كان أحمقًا كهذا، لما أجاب على ندائه ولَتخلص منه، حتى لو كان عليه أن يتحمل بعض رد الفعل العنيف من المدينة المظلمة، لكن الآن، فات الأوان، وصار الثابت الذهبي – 51،117 يمسك برقبته، عليه أن يدفع ثمن غروره الآن، لذلك قرر دفع أقل سعر!
“لم أعلم أن حتى خادم [*#$^^%] يعرف عن تجمعنا التافه.” في اللحظة التي نطق فيها بهذا الاسم، تحول على الفور إلى غامض، مما جعل تعبير أشير يتغير لأنه عرف سبب حدوث ذلك.
“الموت ليس سوى نوم مؤقت لشخص مثلي، لكنني لل أرغب في النوم، خاصة الآن من كل الأوقات.” ضحك الثابت الذهبي – 51،117 فجأة وألقى بعصاه السحرية مباشرة، ورفع يديه، واقترح بشكل ذي مغزى، “أنا لست هنا كعدوك، بدلاً من ذلك، أريد فقط مساعدتك، وأعدك أنك لن تندم على ذلك.”
“هيه، لا شيء أبدي، لا وعد ولا حياة؛ فقط الوقت أبدي، إذا لم تصدق ذلك، فجرّبه – تدفق الوقت!” رد الثابت الذهبي – 51،117 بازدراء كما لو يُدَرس طالبًا.
“ماذا تفعل؟ لم يكن هذا جزءًا من صفقتنا!” دوى صوت توماس الغاضب والمروع فجأة في ذهن الثابت الذهبي – 51،117.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن الثابت الذهبي – 51،117 طلباته بهدوء، حيث لم يكن منزعجًا من موقف أشير، “إنها بسيطة للغاية، في الواقع، أريد مساعدتك في القبض على شخص مزعج للغاية للتعامل معه، لهذا السبب أحتاج منك استخدام سلطتك لسحب روحه إلى هذا المكان بينما أعتني بجسده، بعد كل شيء، يبدو أنه عضو في مدينتك المظلمة!”
كان واعيًا تمامًا على الرغم من سيطرة الثابت الذهبي – 51،117 على جسده، وبعد أن شاهد وجه أشير المتوتر، شعر أن كل شيء كان يستحق ذلك، وكان يتشمت به حتى قال الثابت الذهبي – 51،117 تلك الكلمات المروعة.
ومع ذلك، فهو يتردد، لأنه إذا استطاع تجنب هذا المواجهة، فلن يضطر إلى تحمل أي رد فعل عنيف، لكنه لا يزال متيقظًا للغاية لأنه يعرف أن إبرام صفقة معه سيكون خطرًا كبيرًا في حد ذاته، ناهيك عن أنه يبدو ماكرًا للغاية، فقد يُخدع.
“هيه، لا شيء أبدي، لا وعد ولا حياة؛ فقط الوقت أبدي، إذا لم تصدق ذلك، فجرّبه – تدفق الوقت!” رد الثابت الذهبي – 51،117 بازدراء كما لو يُدَرس طالبًا.
إذا شعر بأي خداع، فسيستخدم قوته الحقيقية على الفور للقضاء على الثابت الذهبي – 51،117.
في اللحظة التي سكت فيها، شعر وعي توماس الحقيقي فجأة كما لو تم نقله إلى وسط دوامة، قبل أن يتمكن من نطق أو رؤية أين هو، تحول على الفور إلى جزيئات رمل!
“ماذا تفعل؟ لم يكن هذا جزءًا من صفقتنا!” دوى صوت توماس الغاضب والمروع فجأة في ذهن الثابت الذهبي – 51،117.
لم يكن أشير على دراية بهذا التبادل الصغير بين الثابت الذهبي – 51،117 وتوماس ووفاة الأخير المخيفة، كان ينظر إلى الثابت الذهبي – 51،117 بدهشة وشك، حيث لم يتوقع منه أن يقول شيئًا كهذا.
توماس، الذي يسيطر عليه الآن الثابت الذهبي – 51،117، أطلق فجأة ابتسامة رائعة، غير فعال تمامًا لسخرية أشير، أجرى تحية أمام أشير ورحب به كما لو كان يلتقي بصديق قديم.
ومع ذلك، فهو يتردد، لأنه إذا استطاع تجنب هذا المواجهة، فلن يضطر إلى تحمل أي رد فعل عنيف، لكنه لا يزال متيقظًا للغاية لأنه يعرف أن إبرام صفقة معه سيكون خطرًا كبيرًا في حد ذاته، ناهيك عن أنه يبدو ماكرًا للغاية، فقد يُخدع.
ومع ذلك، أراد أن يسمع ما لديه ليقوله أولاً، بينما حافظ على هالته إلى أقصى حد، سأل ببرود، “ماذا تدبر؟”
ومع ذلك، أراد أن يسمع ما لديه ليقوله أولاً، بينما حافظ على هالته إلى أقصى حد، سأل ببرود، “ماذا تدبر؟”
“ألا تخاف من جذب انتباه ‘ذلك’؟ على الرغم من أنني قد أُجبر على النوم لفترة طويلة جدًا، فلن تكون محظوظًا مثلي، حتى لو كان لديك تلك الحماية الغامضة ويمكنك الإحياء مرة أخرى، فلن ينجح ضد ‘ذلك’ بمجرد أن يميزه، إذا كنت تريد الانتحار، فاذهب وافعل ذلك في مكان آخر!” وبخ أشير وارتفعت هالته إلى أقصى حد.
إذا شعر بأي خداع، فسيستخدم قوته الحقيقية على الفور للقضاء على الثابت الذهبي – 51،117.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعرف أن الأمور أصبحت صعبة الآن؛ لقد فقد فرصته لإنهاء هذا بسرعة، ليي الأمر كما لو كان خائفًا من الثابت الذهبي، بل بإمكانه القضاء عليه بسهولة بفكر واحد، لكن المشكلة هي أن الثمن الذي عليه دفعه شيئ ليس على استعداد لدفعه.
أعلن الثابت الذهبي – 51،117 طلباته بهدوء، حيث لم يكن منزعجًا من موقف أشير، “إنها بسيطة للغاية، في الواقع، أريد مساعدتك في القبض على شخص مزعج للغاية للتعامل معه، لهذا السبب أحتاج منك استخدام سلطتك لسحب روحه إلى هذا المكان بينما أعتني بجسده، بعد كل شيء، يبدو أنه عضو في مدينتك المظلمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان يعرف أن توماس كان أحمقًا كهذا، لما أجاب على ندائه ولَتخلص منه، حتى لو كان عليه أن يتحمل بعض رد الفعل العنيف من المدينة المظلمة، لكن الآن، فات الأوان، وصار الثابت الذهبي – 51،117 يمسك برقبته، عليه أن يدفع ثمن غروره الآن، لذلك قرر دفع أقل سعر!
♤♤♤
لم يكن أشير على دراية بهذا التبادل الصغير بين الثابت الذهبي – 51،117 وتوماس ووفاة الأخير المخيفة، كان ينظر إلى الثابت الذهبي – 51،117 بدهشة وشك، حيث لم يتوقع منه أن يقول شيئًا كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يعتقد سابقًا أن هذا الخصم كان مزعجًا فقط، فهو الآن عرف أن مزعجًا بعيد عن ذلك، هذا الشخص يعرف بالضبط من هو ومن كان وراءه، لكن هذا لا ينبغي أن يكون ممكنًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات