وقت الحساب (2)
نظر إلى سيباستيان المتوتر، وقد بدا العجوز شبيهاً جداً بوجهه؛ ليس هناك شك في أنه والد مالك الجسد الأصلي، أدولف إدجار.
بإرهاب، سحب أوتارخ بسرعة في يده بقوة روحه، واستطاع أن يشعر
ومع ذلك، قلب سيباستيان في حالة فوضى تحت نظرته الصامتة، وأجبر نفسه فجأة على الابتسام قبل أن يقول: “س-سيدي، أريدك أن تعلم أن من أساء إليك، ليس لي علاقة به، الكنيسة منظمة حرة؛ لا يمكننا التحكم في أفعال الآخرين، ومع ذلك، إذا شعرت بعدم الرضا عن شيء أو شخص ما، فسأبذل قصارى جهدي لتغييره أو معاقبة الذي كان أعمى بما يكفي ليُسيء إليك”.
لماذا تم تجسيده في جسد رجل بالغ، كان يحتضر بالفعل؟ لماذا واجه ديكر، الذي كان يمتلك الخلود الملعون، الشيء نفسه الذي كان يتوق إليه أو أي شيء، في الواقع؟
كيف يمكن لسيباستيان أن يفكر في خداع الطرف الآخر أو التفاوض معه عندما علم من سلفه، سيلاس، ماهية الكائن الذي يقف أمامه حقاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، مما جمعه، كان على سيباستيان أن يكون قد مات منذ زمن طويل لأن عمر الإنسان الجني من رتبة بداية الأسطورة يبلغ حوالي 5000 عام بينما يمكن أن يعيش إنسان جني شبه أسطوري لمدة 10000 عام.
حتى سلفه يخشاه، على الرغم من أنه فعل كل شيء لتهدئة غضبه ضد الإنس الجني، إلا أنه يبدو أنه لم يكن كافياً، وسيباستيان يريد حقاً تعذيب الذي جلب هذه الكارثة عليه.
“أريد أن…” فتح سيباستيان فمه للتو لشرح، لكن في اللحظة التالية، حدث شيء خارج توقعات جاكوب الواسعة.
ضحك جاكوب فجأة بمرح عندما سمع كلام سيباستيان، لم يهتم حقاً بالإنس الجني أو سيباستيان، وقد حصل بالفعل على ما يريد من سيلاس، لكن لا تزال هناك بعض الأسئلة التي لم تُجب عنها والتي أراد معرفتها قبل حل المسألة مع أدولف.
نظر إلى سيباستيان المتوتر، وقد بدا العجوز شبيهاً جداً بوجهه؛ ليس هناك شك في أنه والد مالك الجسد الأصلي، أدولف إدجار.
علاوة على ذلك، مما جمعه، كان على سيباستيان أن يكون قد مات منذ زمن طويل لأن عمر الإنسان الجني من رتبة بداية الأسطورة يبلغ حوالي 5000 عام بينما يمكن أن يعيش إنسان جني شبه أسطوري لمدة 10000 عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، مما جمعه، كان على سيباستيان أن يكون قد مات منذ زمن طويل لأن عمر الإنسان الجني من رتبة بداية الأسطورة يبلغ حوالي 5000 عام بينما يمكن أن يعيش إنسان جني شبه أسطوري لمدة 10000 عام.
لكن سيباستيان كان على قيد الحياة لأكثر من 5000 عام الآن ومليئاً بالقوة، ولم يكتشف أي آثار لاستخدام الكيمياء المظلمة على سيباستيان، حتى سيلاس قد فاته هذا التفصيل، في الواقع، نظرًا لأن سيباستيان ذو حضور ضئيل ولم يظهر عادةً في الأماكن العامة لسنوات عديدة، فقد كان من السهل جدًا تجاهله.
لهذا السبب كان متأكداً من وجود شيء ما مع هذا العجوز، وظهور أدولف عندما تجسد كان دليلاً على ذلك، ولا تزال هناك العديد من الأسئلة التي لم تُجب عنها.
“بووم!”
لهذا السبب، في اللحظة التي ظهر فيها سيباستيان هنا، كان قد رحل بالفعل، وليست الى مسألة وقت الآن.
“حسنًا، بما أنك تريد مساعدتي، فماذا عن أن تخبرني عن ابنك، أدولف إدجار؟” سأل بلا مبالاة.
كان هذا كافياً بالفعل له ليعرف أن هناك شيئًا أعمق يحدث، وأراد إجابة على هذا السؤال.
اتسعت عينا سيباستيان عندما سمع ذلك الاسم المنسي، وأصبح مرتبكاً قليلاً، ومع ذلك، ارتفع حذره فجأة في اللحظة التي سمع فيها اسم أدولف، ولاحظ جاكوب ذلك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، انتاب قلبه خوف غير مرئي فجأة!
“أدولف هو ابني المتوفى الذي تعرض لمأساة.” قمع سيباستيان قلقه ورد بينما يحاول الهدوء، “هل أساء إليك في الماضي؟”
لهذا السبب كان متأكداً من وجود شيء ما مع هذا العجوز، وظهور أدولف عندما تجسد كان دليلاً على ذلك، ولا تزال هناك العديد من الأسئلة التي لم تُجب عنها.
هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه، لأنه بخلاف ذلك، لما ذكر اسم رجل ميت في هذا الحديث، لكن هذا لم يفعل إلا أن زاد من ارتباك سيباستيان لأنه يعرف تاريخ أدولف أفضل من أي شخص آخر، كان لدى ذلك الطفل قلبٌ رحيم ولم يكن من النوع الذي يؤذي شخصًا ما، ناهيك عن إهانة شخص مثل جاكوب.
“أريد أن…” فتح سيباستيان فمه للتو لشرح، لكن في اللحظة التالية، حدث شيء خارج توقعات جاكوب الواسعة.
انحنت شفتاه في سخرية باردة، “لا تكذب عليّ، سيباستيان، عليك أن تعلم أنني أستطيع أن أرى من خلال أي أكاذيب، بغض النظر عن مدى محاولتك لإخفائها، قل لي الحقيقة، ماذا فعلت بأدولف قبل أن ترسله إلى السهول المشتركة؟ لماذا تركته على قيد الحياة هكذا؟ بعد كل شيء، كان يجب أن تكون قد حصلت بالفعل على ما تريد منه، لماذا لم تنهي ذلك المسكين، ولماذا مررت بمثل ذلك العناء؟”
يبدو ان تلك النظرية عن تجسده تعود بقوة للواجهة!
شعر سيباستيان بالذهول عندما سمع هذه التفاصيل، التي لا ينبغي لأحد أن يعرفها لأنه كان قد تعامل بالفعل مع الوحيد الذي أرسل أدولف إلى السهول المشتركة، تراجع غريزيًا خطوة إلى الوراء، وتلعثم صوته، “ف-ف-فقط…من أنت؟”
شعر سيباستيان بالذهول عندما سمع هذه التفاصيل، التي لا ينبغي لأحد أن يعرفها لأنه كان قد تعامل بالفعل مع الوحيد الذي أرسل أدولف إلى السهول المشتركة، تراجع غريزيًا خطوة إلى الوراء، وتلعثم صوته، “ف-ف-فقط…من أنت؟”
“هذه ليست إجابة على سؤالي، سيباستيان.” قال بلا مبالاة وهو ينظر إلى العجوز الذي صار شاحبًا كالشبح، وكان يصاب بالجنون كما لو أن شخصًا ما قد نزع قناعه في الأماكن العامة.
كان هذا كافياً بالفعل له ليعرف أن هناك شيئًا أعمق يحدث، وأراد إجابة على هذا السؤال.
كيف يمكن لسيباستيان أن يفكر في خداع الطرف الآخر أو التفاوض معه عندما علم من سلفه، سيلاس، ماهية الكائن الذي يقف أمامه حقاً!
بعد كل شيء، لقد تجاوز منذ فترة طويلة النقطة التي سيعتقد فيها أن انتقاله إلى هذا المكان كان مجرد حظه ومجرد صدفة، عرف أنه لا توجد صدفة في هذا العالم، وأن لكل شيء معنى أعمق وراءه.
لماذا تم تجسيده في جسد رجل بالغ، كان يحتضر بالفعل؟ لماذا واجه ديكر، الذي كان يمتلك الخلود الملعون، الشيء نفسه الذي كان يتوق إليه أو أي شيء، في الواقع؟
حتى سلفه يخشاه، على الرغم من أنه فعل كل شيء لتهدئة غضبه ضد الإنس الجني، إلا أنه يبدو أنه لم يكن كافياً، وسيباستيان يريد حقاً تعذيب الذي جلب هذه الكارثة عليه.
علاوة على ذلك، كانت هناك العديد من المصادفات الأخرى التي وجدها مزعجة للغاية، وعرف أنه لا يوجد شيء طبيعي أو محظوظ بشأن تجسده، أو أنه كان يفكر كثيرًا، لكنه د لا يزال يريد التحقيق ويريد إجابات لأنه يخشى أنه يعيش في وهم وأن هذا الوهم سيتحطم يوماً ما كحلم، لهذا السبب أراد أن يريح نفسه بمعرفة قصة سيباستيان، يأمل حقاً ألا يكون لدى العجوز أي سبب لإرسال أدولف إلى السهول المشتركة بينما بإمكانه التعامل معه هنا، هذا السبب فقط كافياً لإثارة جنون العظمة، وأراد إجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، مما جمعه، كان على سيباستيان أن يكون قد مات منذ زمن طويل لأن عمر الإنسان الجني من رتبة بداية الأسطورة يبلغ حوالي 5000 عام بينما يمكن أن يعيش إنسان جني شبه أسطوري لمدة 10000 عام.
من ناحية أخرى، سيباستيان يصاب بالذعر الآن لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل في هذا الموقف، هل يجب أن يكشف الحقيقة؟ لكنه يعلم أنه سيموت في اللحظة التي يقول فيها شيئًا ما، ومع ذلك، يمكن للشخص أمامه قتله أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ليست إجابة على سؤالي، سيباستيان.” قال بلا مبالاة وهو ينظر إلى العجوز الذي صار شاحبًا كالشبح، وكان يصاب بالجنون كما لو أن شخصًا ما قد نزع قناعه في الأماكن العامة.
“أريد أن…” فتح سيباستيان فمه للتو لشرح، لكن في اللحظة التالية، حدث شيء خارج توقعات جاكوب الواسعة.
حتى سلفه يخشاه، على الرغم من أنه فعل كل شيء لتهدئة غضبه ضد الإنس الجني، إلا أنه يبدو أنه لم يكن كافياً، وسيباستيان يريد حقاً تعذيب الذي جلب هذه الكارثة عليه.
“بووم!”
كيف يمكن لسيباستيان أن يفكر في خداع الطرف الآخر أو التفاوض معه عندما علم من سلفه، سيلاس، ماهية الكائن الذي يقف أمامه حقاً!
انفجر رأس سيباستيان فجأة مثل بالون، انتشرت شظايا دماغه ودمائه في كل مكان، وقف هناك، متجذراً في مكانه بينما تسقط بعض الدماء ومادة الدماغ على جسده، مرتبكًا تمامًا.
يبدو ان تلك النظرية عن تجسده تعود بقوة للواجهة!
في هذه اللحظة، من إحدى شظايا الدماغ، تحرك شيء رفيع للغاية وصغير، وزحف أوتارخ في طريقه للخروج من مادة الدماغ.
كان هذا كافياً بالفعل له ليعرف أن هناك شيئًا أعمق يحدث، وأراد إجابة على هذا السؤال.
لكن ما صدمه أكثر هو جسد أوتارخ، الذي يفتقر إلى 10٪ من طوله الأصلي، وقشرته النظيفة سابقًا بها شقوق خفيفة.
ومع ذلك، قلب سيباستيان في حالة فوضى تحت نظرته الصامتة، وأجبر نفسه فجأة على الابتسام قبل أن يقول: “س-سيدي، أريدك أن تعلم أن من أساء إليك، ليس لي علاقة به، الكنيسة منظمة حرة؛ لا يمكننا التحكم في أفعال الآخرين، ومع ذلك، إذا شعرت بعدم الرضا عن شيء أو شخص ما، فسأبذل قصارى جهدي لتغييره أو معاقبة الذي كان أعمى بما يكفي ليُسيء إليك”.
بإرهاب، سحب أوتارخ بسرعة في يده بقوة روحه، واستطاع أن يشعر
بعد كل شيء، لقد تجاوز منذ فترة طويلة النقطة التي سيعتقد فيها أن انتقاله إلى هذا المكان كان مجرد حظه ومجرد صدفة، عرف أنه لا توجد صدفة في هذا العالم، وأن لكل شيء معنى أعمق وراءه.
أن أوتارخ صار ضعيفًا وخافتا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، انتاب قلبه خوف غير مرئي فجأة!
“ماذا حدث؟” سأل بنبرة من عدم التصديق، هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أوتارخ يفشل
“ماذا حدث؟” سأل بنبرة من عدم التصديق، هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أوتارخ يفشل
ويتعرض للإصابة هكذا، وقد حدث كل ذلك عندما أمره بتحويل سيباستيان إلى دمية له للحصول على إجابات.
ضحك جاكوب فجأة بمرح عندما سمع كلام سيباستيان، لم يهتم حقاً بالإنس الجني أو سيباستيان، وقد حصل بالفعل على ما يريد من سيلاس، لكن لا تزال هناك بعض الأسئلة التي لم تُجب عنها والتي أراد معرفتها قبل حل المسألة مع أدولف.
في هذه اللحظة، انتاب قلبه خوف غير مرئي فجأة!
ومع ذلك، قلب سيباستيان في حالة فوضى تحت نظرته الصامتة، وأجبر نفسه فجأة على الابتسام قبل أن يقول: “س-سيدي، أريدك أن تعلم أن من أساء إليك، ليس لي علاقة به، الكنيسة منظمة حرة؛ لا يمكننا التحكم في أفعال الآخرين، ومع ذلك، إذا شعرت بعدم الرضا عن شيء أو شخص ما، فسأبذل قصارى جهدي لتغييره أو معاقبة الذي كان أعمى بما يكفي ليُسيء إليك”.
♤♤♤
“ماذا حدث؟” سأل بنبرة من عدم التصديق، هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أوتارخ يفشل
يبدو ان تلك النظرية عن تجسده تعود بقوة للواجهة!
♤♤♤
“أريد أن…” فتح سيباستيان فمه للتو لشرح، لكن في اللحظة التالية، حدث شيء خارج توقعات جاكوب الواسعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات