الوقوع في الشبكة (10)
عندما طرح السؤال، تبدل تعبير الآنسة 70,469 تحت غطاء رأسها إلى تعبير قبيح، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي لم تستطع الكشف عنه لأي شخص، حتى لو أرادت، ما لم تكن ترغب في الانتحار.
عندما طرح السؤال، تبدل تعبير الآنسة 70,469 تحت غطاء رأسها إلى تعبير قبيح، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي لم تستطع الكشف عنه لأي شخص، حتى لو أرادت، ما لم تكن ترغب في الانتحار.
ومع ذلك، وبينما شعرت برمالها المتراكمة تنفد بسرعة، علمت أنه طالما هذا الوحش الرهيب يقف هناك يراقبها كفريسة، فإنها إذا لم تفعل شيئًا، ستكون ميتة تمامًا، وهو ما كانت ترغب بشدة في تجنبه.
“هذه هي فرصتك الوحيدة لإيقافه عن فعل ما يفعله، ويمكنني أن أخبرك أنه يفعل شيئًا مجنونًا يمكن أن ينذر حتى قوانين سهول زودياك، لأني أشعر أن شيئًا رهيبًا على وشك الحدوث، ولا أريد أن أكون هنا لأشهده!”
حاولت الآنسة 70,469 أن تتفاوض معه قائلة: “يمكنني أن أخبرك بأي شيء ما عدا ذلك، من فضلك افهم، لا أستطيع أن أقول أي شيء على الرغم من رغبتي في ذلك، يجب أن تكون قادرًا على فهم هذا القدر؟”
‘يبدو أنها على حق، أما بالنسبة لاكتشاف النقاط الضعيفة في هذا الحاجز، فيمكنني فعل الشيء نفسه، في الواقع، أعرف ذلك بالفعل، هكذا كنت سأكسر الحاجز عندما أُرسلو!’ سخِر سراً.
كيف يمكن له ألا يفهم؟ كان واضحًا جدًا أنها تخضع لنوع من القيود، مثل عقد القسم أو ما شابه، وقد تجهم لأنه هذه هي الفرصة الوحيدة لمعرفة خلفيات هؤلاء “النزوات ذوي الساعات الرملية”.
صرّت أسنانها وقالت: “أولاً، أحتاج منك أن توقع عقد قسم معي بأنك لن تتخذ أي إجراء ضدي مهما حدث، وفي المقابل، يمكنني أن أخبرك بكل ما أعرفه طالما استطعت!”
أوتارخ قد خرج بالفعل من الخدمة بعد ما حدث مع سيباستيان ولا يزال يتعافى، علاوة على ذلك، نظرًا لغموضهم وقدراتهم الخارقة، لن يجرؤ على تعريض أوتارخ للخطر؛ فمقتله سيكون ضربة كبيرة لموارده.
ومع ذلك، لا يزال يريد بعض الأدلة، لذلك طرح سؤالًا آخر: “ثم أخبريني، هل ينتمي هؤلاء على الأقراص الذين يفجرون أنفسهم إلى نفس منظمتك؟ إذا كان الأمر كذلك، ولا يمكنك الكشف عن هذا ذلك، فأجيبي هكذا أو ابقي صامتة، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فأخبريني بخلفيتهم.”
صاحت بغضب مفاجئ: “إذا كنت تعتقد أنك تستطيع الهروب من براثن ذلك الوغد الخائن، فأنت واهم تمامًا!” علمت أن التفاوض معه ببساطة مستحيل في هذه المرحلة، لذلك قررت أن تحاول فتح عينيه على الواقع. “أعترف بأنك قوي، قوي جدًا، حتى قادر على البقاء على قيد الحياة ضد كل هذا ومقاومة تشكيل قطع الروح لذلك الوغد الذي يستخدم قوة غير معروفة لتغذيتها، لكن إذا كنت تعتقد أنك تستطيع محاربته وجهاً لوجه، فأنا أكره أن أكسرها لك، لكنك ستمنى بهزيمة فظيعة وستفقد حياتك بسبب غرورك.”
فوجئت بطريقة استجوابه، لم تتوقع أن يكون قادرًا على إيجاد هذا النوع من الثغرات، وحتى لو بقيت صامتة، فإنه سيحصل على إجابته بسهولة، لكنها أرادت ورقة مساومة للهروب من هذه الكارثة، ولم يسهّل الأمر على الإطلاق.
أجاب ببرود: “يمكنني أن أقول إن لديك وقتًا قصيرًا، وعندما تنتهي حيلتكِ الصغيرة، يمكنني أن آخذ وقتي الحلو في الحصول على جميع المعلومات التي أريدها منك، وثقِ بي، إذا كنتِ تعتقدين أنك غير قابلة للموت، فهذا أكبر وهم لديكِ.” وقد طعن مباشرة قلبها لأنها علمت أنه لم يكن يَفترض – بل كانت حقيقة!
صرّت أسنانها وقالت: “أولاً، أحتاج منك أن توقع عقد قسم معي بأنك لن تتخذ أي إجراء ضدي مهما حدث، وفي المقابل، يمكنني أن أخبرك بكل ما أعرفه طالما استطعت!”
حصل بالفعل على إجابته وتألقت عيناه بنور بارد وفكر، ‘إذن، هؤلاء الأوغاد كانوا يلاحقونني منذ السهول النادرة؟ لكن لماذا توقفوا بعد ذلك ولم يظهروا في السهول الملحمية، والآن يلاحقونني بقوة شديدة مع كل هذه المخططات والاستعدادات…’
حصل بالفعل على إجابته وتألقت عيناه بنور بارد وفكر، ‘إذن، هؤلاء الأوغاد كانوا يلاحقونني منذ السهول النادرة؟ لكن لماذا توقفوا بعد ذلك ولم يظهروا في السهول الملحمية، والآن يلاحقونني بقوة شديدة مع كل هذه المخططات والاستعدادات…’
رأى أيضًا كيف أثرت هذه التشكيلة على هؤلاء الخمسة، مما يعني فقط أنها لم تميز بين الصديق والعدو، تحمي نفسها ليس فقط منه، ولكن أيضًا من هذه التشكيلة.
أجاب ببرود: “يمكنني أن أقول إن لديك وقتًا قصيرًا، وعندما تنتهي حيلتكِ الصغيرة، يمكنني أن آخذ وقتي الحلو في الحصول على جميع المعلومات التي أريدها منك، وثقِ بي، إذا كنتِ تعتقدين أنك غير قابلة للموت، فهذا أكبر وهم لديكِ.” وقد طعن مباشرة قلبها لأنها علمت أنه لم يكن يَفترض – بل كانت حقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، لم يكتشف أي أكاذيب منها، وهذه المرة، تغير تعبيره أخيرًا عندما سمع عن قوانين سهول زودياك، على الرغم من أنه لا يعرف ماذا يعني ذلك، إلا أنه يبدو أي شيء إلا جيدًا.
علاوة على ذلك، كان يحسب ويختبر شيئًا وسط كل هذه الفوضى، وهو تفاعل قلبه مع تلك الساعات الرملية الغريبة، على الرغم من أنه لا يزال يشعر بالسحب، إلا أنه ليس قويًا كما كان من قبل عندما غلب قلبه الملعون عليه وسحب تلك الساعات الرملية نحوه بشراهة.
أخذ نفسًا عميقًا، نظر نحو الحاجز غير المرئي، اتسعت عيناه عندما بدأت جسيمات داكنة كثيفة تتجمع في جميع أنحاء القبة، وخاب قلبه، لقد صدق أخيرًا كلماتها!
هذا يعني أن هذه الظاهرة أو القدرة الغريبة تحدث فقط ضمن نطاق معين، في هذه اللحظة، يقف على بعد حوالي عشرين مترًا منها، التي تستخدم هذه القدرة الغريبة التي أعطته إحساسًا بالخطر، يبدو أنها عَلقت أثناء استخدامها في مكان واحد، مما يعني أنها إما لا تستطع الهروب أو أن هناك شيئًا ما يحجب طريق هروبها، والذي على الأرجح تلك القبة أعلاه.
تنفست الصعداء أخيرًا لأنها علمت أنه صدقها، على الرغم من أنها لم تكن من النوع القتالي، إلا أنها تتمتع برؤية خاصة يمكنها أن ترى من خلال الغموض الكوني، على الرغم من أنها ليست على مستوى عيني جاكوب للحكم، إلا أنها لا تزال نشأت من قدرة بصرية أخرى على نفس المستوى!
رأى أيضًا كيف أثرت هذه التشكيلة على هؤلاء الخمسة، مما يعني فقط أنها لم تميز بين الصديق والعدو، تحمي نفسها ليس فقط منه، ولكن أيضًا من هذه التشكيلة.
“هذه هي فرصتك الوحيدة لإيقافه عن فعل ما يفعله، ويمكنني أن أخبرك أنه يفعل شيئًا مجنونًا يمكن أن ينذر حتى قوانين سهول زودياك، لأني أشعر أن شيئًا رهيبًا على وشك الحدوث، ولا أريد أن أكون هنا لأشهده!”
صاحت بغضب مفاجئ: “إذا كنت تعتقد أنك تستطيع الهروب من براثن ذلك الوغد الخائن، فأنت واهم تمامًا!” علمت أن التفاوض معه ببساطة مستحيل في هذه المرحلة، لذلك قررت أن تحاول فتح عينيه على الواقع. “أعترف بأنك قوي، قوي جدًا، حتى قادر على البقاء على قيد الحياة ضد كل هذا ومقاومة تشكيل قطع الروح لذلك الوغد الذي يستخدم قوة غير معروفة لتغذيتها، لكن إذا كنت تعتقد أنك تستطيع محاربته وجهاً لوجه، فأنا أكره أن أكسرها لك، لكنك ستمنى بهزيمة فظيعة وستفقد حياتك بسبب غرورك.”
“على الرغم من أنني لا أعرف كيف استفززت ذلك الخائن للذهاب إلى هذا الحد للقضاء عليك، إلا أن وسائله تتجاوز توقعاتك الجامحة، إذا أخبرتك أن الذي يلاحقك كان ذات يوم كائنًا أسطوريًا، فهل ستظل على غرورك؟!”
فوجئت بطريقة استجوابه، لم تتوقع أن يكون قادرًا على إيجاد هذا النوع من الثغرات، وحتى لو بقيت صامتة، فإنه سيحصل على إجابته بسهولة، لكنها أرادت ورقة مساومة للهروب من هذه الكارثة، ولم يسهّل الأمر على الإطلاق.
فوجئ وتجهم لأنه لم يجد أي أكاذيب في كلامها، لكن كلماتها أخرجته تمامًا من الحلقة لأنه يعلم أن الرتب الأسطورية يمكن أن يوجدو في المجرات الصغرى ما لم يتراجعو.
“على الرغم من أنني لا أعرف كيف استفززت ذلك الخائن للذهاب إلى هذا الحد للقضاء عليك، إلا أن وسائله تتجاوز توقعاتك الجامحة، إذا أخبرتك أن الذي يلاحقك كان ذات يوم كائنًا أسطوريًا، فهل ستظل على غرورك؟!”
لكن هذا كان أغرب، لأنه إذا كان رتبة أسطورية، فيجب أن يكون شخصًا من المجرات الوسطى، كيف ظهر هنا إذن؟ علاوة على ذلك، نظرًا لمدى معرفتها بخصمه الغامض هذا، يمكنه أن يخمن أنهم إما ينتمون إلى نفس المنظمة أو كانوا قريبين جدًا، وقد مال إلى الأول.
عندما طرح السؤال، تبدل تعبير الآنسة 70,469 تحت غطاء رأسها إلى تعبير قبيح، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي لم تستطع الكشف عنه لأي شخص، حتى لو أرادت، ما لم تكن ترغب في الانتحار.
ومع ذلك، هذا الكشف كافي لجعله يرفع حذره إلى أقصى حد وسأل بجدية: “إذن، ماذا تقترحين؟ هل يجب أن أصدقك حتى تتمكني من مساعدتي على الخروج من هنا بينما أنتِ نفسكِ مثل فأر محاصر في هذا القفص؟ حتى لو أردت أن أصدقك، لا أرى ذلك يحدث!”
هذا يعني أن هذه الظاهرة أو القدرة الغريبة تحدث فقط ضمن نطاق معين، في هذه اللحظة، يقف على بعد حوالي عشرين مترًا منها، التي تستخدم هذه القدرة الغريبة التي أعطته إحساسًا بالخطر، يبدو أنها عَلقت أثناء استخدامها في مكان واحد، مما يعني أنها إما لا تستطع الهروب أو أن هناك شيئًا ما يحجب طريق هروبها، والذي على الأرجح تلك القبة أعلاه.
رأت الأمل أخيرًا في هذه اللحظة وقالت بسرعة: “أعلم انه هدف بعيد، لكن طالما أنك لن تأتي ورائي، يمكنني أن أخبرك بالنقطة الضعيفة في هذه الحاجز، وبفضل قوتك، يمكنك كسرها بسهولة، بمجرد زوال الحاجز، سيكشف ذلك الوغد تمامًا، ثم يمكنك أن تتقاتل معه بقدر ما تريد، وأنا مديونة لك أيضًا.”
ومع ذلك، وبينما شعرت برمالها المتراكمة تنفد بسرعة، علمت أنه طالما هذا الوحش الرهيب يقف هناك يراقبها كفريسة، فإنها إذا لم تفعل شيئًا، ستكون ميتة تمامًا، وهو ما كانت ترغب بشدة في تجنبه.
“هذه هي فرصتك الوحيدة لإيقافه عن فعل ما يفعله، ويمكنني أن أخبرك أنه يفعل شيئًا مجنونًا يمكن أن ينذر حتى قوانين سهول زودياك، لأني أشعر أن شيئًا رهيبًا على وشك الحدوث، ولا أريد أن أكون هنا لأشهده!”
حصل بالفعل على إجابته وتألقت عيناه بنور بارد وفكر، ‘إذن، هؤلاء الأوغاد كانوا يلاحقونني منذ السهول النادرة؟ لكن لماذا توقفوا بعد ذلك ولم يظهروا في السهول الملحمية، والآن يلاحقونني بقوة شديدة مع كل هذه المخططات والاستعدادات…’
مرة أخرى، لم يكتشف أي أكاذيب منها، وهذه المرة، تغير تعبيره أخيرًا عندما سمع عن قوانين سهول زودياك، على الرغم من أنه لا يعرف ماذا يعني ذلك، إلا أنه يبدو أي شيء إلا جيدًا.
صاحت بغضب مفاجئ: “إذا كنت تعتقد أنك تستطيع الهروب من براثن ذلك الوغد الخائن، فأنت واهم تمامًا!” علمت أن التفاوض معه ببساطة مستحيل في هذه المرحلة، لذلك قررت أن تحاول فتح عينيه على الواقع. “أعترف بأنك قوي، قوي جدًا، حتى قادر على البقاء على قيد الحياة ضد كل هذا ومقاومة تشكيل قطع الروح لذلك الوغد الذي يستخدم قوة غير معروفة لتغذيتها، لكن إذا كنت تعتقد أنك تستطيع محاربته وجهاً لوجه، فأنا أكره أن أكسرها لك، لكنك ستمنى بهزيمة فظيعة وستفقد حياتك بسبب غرورك.”
أخذ نفسًا عميقًا، نظر نحو الحاجز غير المرئي، اتسعت عيناه عندما بدأت جسيمات داكنة كثيفة تتجمع في جميع أنحاء القبة، وخاب قلبه، لقد صدق أخيرًا كلماتها!
صاحت بغضب مفاجئ: “إذا كنت تعتقد أنك تستطيع الهروب من براثن ذلك الوغد الخائن، فأنت واهم تمامًا!” علمت أن التفاوض معه ببساطة مستحيل في هذه المرحلة، لذلك قررت أن تحاول فتح عينيه على الواقع. “أعترف بأنك قوي، قوي جدًا، حتى قادر على البقاء على قيد الحياة ضد كل هذا ومقاومة تشكيل قطع الروح لذلك الوغد الذي يستخدم قوة غير معروفة لتغذيتها، لكن إذا كنت تعتقد أنك تستطيع محاربته وجهاً لوجه، فأنا أكره أن أكسرها لك، لكنك ستمنى بهزيمة فظيعة وستفقد حياتك بسبب غرورك.”
‘يبدو أنها على حق، أما بالنسبة لاكتشاف النقاط الضعيفة في هذا الحاجز، فيمكنني فعل الشيء نفسه، في الواقع، أعرف ذلك بالفعل، هكذا كنت سأكسر الحاجز عندما أُرسلو!’ سخِر سراً.
‘يبدو أنها على حق، أما بالنسبة لاكتشاف النقاط الضعيفة في هذا الحاجز، فيمكنني فعل الشيء نفسه، في الواقع، أعرف ذلك بالفعل، هكذا كنت سأكسر الحاجز عندما أُرسلو!’ سخِر سراً.
“ماذا تقترحين؟” سأل بنبرة قاتمة، دون الكشف عن أفكاره الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يزال يريد بعض الأدلة، لذلك طرح سؤالًا آخر: “ثم أخبريني، هل ينتمي هؤلاء على الأقراص الذين يفجرون أنفسهم إلى نفس منظمتك؟ إذا كان الأمر كذلك، ولا يمكنك الكشف عن هذا ذلك، فأجيبي هكذا أو ابقي صامتة، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فأخبريني بخلفيتهم.”
تنفست الصعداء أخيرًا لأنها علمت أنه صدقها، على الرغم من أنها لم تكن من النوع القتالي، إلا أنها تتمتع برؤية خاصة يمكنها أن ترى من خلال الغموض الكوني، على الرغم من أنها ليست على مستوى عيني جاكوب للحكم، إلا أنها لا تزال نشأت من قدرة بصرية أخرى على نفس المستوى!
أوتارخ قد خرج بالفعل من الخدمة بعد ما حدث مع سيباستيان ولا يزال يتعافى، علاوة على ذلك، نظرًا لغموضهم وقدراتهم الخارقة، لن يجرؤ على تعريض أوتارخ للخطر؛ فمقتله سيكون ضربة كبيرة لموارده.
“أولاً، تحتاج إلى توقيع عقد قسم لأنني لا أستطيع أن أثق بك تمامًا!” صرحت بشرطها الوحيد!
عندما طرح السؤال، تبدل تعبير الآنسة 70,469 تحت غطاء رأسها إلى تعبير قبيح، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي لم تستطع الكشف عنه لأي شخص، حتى لو أرادت، ما لم تكن ترغب في الانتحار.
♤♤♤
هذا يعني أن هذه الظاهرة أو القدرة الغريبة تحدث فقط ضمن نطاق معين، في هذه اللحظة، يقف على بعد حوالي عشرين مترًا منها، التي تستخدم هذه القدرة الغريبة التي أعطته إحساسًا بالخطر، يبدو أنها عَلقت أثناء استخدامها في مكان واحد، مما يعني أنها إما لا تستطع الهروب أو أن هناك شيئًا ما يحجب طريق هروبها، والذي على الأرجح تلك القبة أعلاه.
رأت الأمل أخيرًا في هذه اللحظة وقالت بسرعة: “أعلم انه هدف بعيد، لكن طالما أنك لن تأتي ورائي، يمكنني أن أخبرك بالنقطة الضعيفة في هذه الحاجز، وبفضل قوتك، يمكنك كسرها بسهولة، بمجرد زوال الحاجز، سيكشف ذلك الوغد تمامًا، ثم يمكنك أن تتقاتل معه بقدر ما تريد، وأنا مديونة لك أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
