خصلة الميزان (2)
الوافد الجديد يرتدي رداء أسقفي ذهبيًا متدفقًا، ويحمل عصًا ذهبية تُشعّ ضوءًا ذهبيًا، يُضيء الغرفة بنوره اللطيف، علاوة على ذلك، وبملامحه الوسيمة وشعره الفضي الطويل، يبدو كقديسٍ رحيم.
ومع ذلك، ليس لديه وقت للترفيه عن نفسه لأن خصلة الميزان لا يمكن التنبؤ بها تمامًا، مثل خصلة الجدي، إن لم يكن أكثر، على الرغم من أن شظية الميزان لم تهاجم، إلا أنها تتحدث بكلمات غامضة، مما جعله أكثر قلقًا، خاصة بعد أن طرحت ذلك السؤال الغامض، بدا أن قوة غريبة قد استهدفته.
أحدث حضوره اضطرابًا في توازن الغرفة، وأمالت خصلة الميزان رأسها قليلاً وكأنها تعترف بهذا الواصل غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أوتيس ندم على الفور على الكلام، لأنه في هذه اللحظة، شعر فجأة بنية قاتلة خانقة مُوجهة إليه، والأمر كما لو أنه في قاع بحيرة جليدية.
لكن في اللحظة التالية، عادت لتحدق فيه، الذي ومضت عيناه ببرود عندما رأى مظهر الذكر ذي الشعر الفضي لأنه عرف أنه إنسان جنّي، وقوي جدًا.
الآن، يعني ظهور أوتيس هنا أنه ذا كفاءة عالية، وربما يتمتع بمكانة عالية، لكنه لم يرده هنا لأنه لن يتمكن من الحصول على إجابات من خصلة الميزان.
علاوة على ذلك، زيه مطابقًا لكنيسة روح الكاردينال، إن لم يكن مختلفًا قليلاً، عرف على الفور أنه إما من مجرة صغرى أخرى أو من المجرات الوسطى، واحتمالات كونه من الأخيرة أعلى بكثير.
علاوة على ذلك، زيه مطابقًا لكنيسة روح الكاردينال، إن لم يكن مختلفًا قليلاً، عرف على الفور أنه إما من مجرة صغرى أخرى أو من المجرات الوسطى، واحتمالات كونه من الأخيرة أعلى بكثير.
ومع ذلك، ليس لديه وقت للترفيه عن نفسه لأن خصلة الميزان لا يمكن التنبؤ بها تمامًا، مثل خصلة الجدي، إن لم يكن أكثر، على الرغم من أن شظية الميزان لم تهاجم، إلا أنها تتحدث بكلمات غامضة، مما جعله أكثر قلقًا، خاصة بعد أن طرحت ذلك السؤال الغامض، بدا أن قوة غريبة قد استهدفته.
“مجنون؟! ” فكر أوتيس كما لو أنه سمع للتو شيئًا سخيفًا، تساءل كيف استطاع هذا المجنون الدخول إلى هنا على الرغم من الترتيب الذي اتخذه قبل الدخول، ولماذا يتحدث حتى مع ذلك الشيء الشبح.
الإنسان الجني أسقف في كنيسة روح الكاردينال يُدعى أوتيس، لقد دخل للتو، وقد صُدم عندما رأى الشكل المقنع يقف أمام الكيان الأثيري، خصلة الميزان، على الرغم من أنه لم يعرف ما يجري، إلا أنه لم يُخدع، وعرف أن شيئًا ما قد حدث خطأ.
‘ليس مرة أخرى!’ عرف أنه حصل على الاعتراف الذي يبحث عنه، لكنه متردد لأنه لم يحصل على فرصة لطرح أي أسئلة على خصلة الميزان، عندما شعر بمحيطه يتغير بالكامل، عرف أن الاختبار قد انتهى.
علاوة على ذلك، استطاع أن يشعر بهالة غير مفهومة حول خصلة الميزان لم تبدُ شريرة على الرغم من مظهرها، أو جيدة، مما جعل أوتيس مرتبكًا وحذرًا.
في هذه اللحظة، شعر فجأة بأن القوة الغامضة عليه تختفي، وصوت الميزان المُهيمن رنّ في ذهنه.
قمع الرغبة في الهجوم ونظر إلى جاكوب لأنه مهما نظر إليه، بدا واضحًا انه في قتال مع خصلة الميزان، وسأل: “سيدي، هل انت ربما لست جزءًا من الاختبار؟ هل دخلت باستخدام الميدالية؟ ماذا لو تعاونّا؟”
علاوة على ذلك، استطاع أن يشعر بهالة غير مفهومة حول خصلة الميزان لم تبدُ شريرة على الرغم من مظهرها، أو جيدة، مما جعل أوتيس مرتبكًا وحذرًا.
اشتعل التوتر بينهما مثل الكهرباء الساكنة في الهواء بينما خصلة الميزان تراقب بصمت، والموازين على يديها تميل ببطء، في انتظار رؤية كيف ستتطور هذه المنعطفات الجديدة للأحداث، الأمر كما لو أن الميزان مهملاً تمامًا لظهور أوتيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه استطاع أن يشعر بنظرة الميزان عليه وراء تلك العصابة الشبيهة بالفراغ، وارتفعت نفحة من الخوف في جسده لأن الأمور أصبحت معقدة للغاية بسرعة كبيرة، ما زاد غضبه هو أن هناك متفرجًا!
من ناحية أخرى، أصبح جاكوب منزعجًا بعض الشيء من توقيت أوتيس السيء، ناهيك عن أن العصا في يد أوتيس جعلته أكثر غضبًا بسبب السبب الواضح لكونها كنزًا أسطوريًا، أصبح الآن متأكدًا بنسبة 99٪ أن أوتيس من المجرات الوسطى.
“مجنون؟! ” فكر أوتيس كما لو أنه سمع للتو شيئًا سخيفًا، تساءل كيف استطاع هذا المجنون الدخول إلى هنا على الرغم من الترتيب الذي اتخذه قبل الدخول، ولماذا يتحدث حتى مع ذلك الشيء الشبح.
علاوة على ذلك، أوتيس إنسان جنّي، ولديه اشمئزاز فطري منهم، خاصة بعد عدم قدرته على حل غموض تجسده من جديد على الرغم من التخلص من سيباستيان، ربما لم يفكر كثيرًا في الأمر واعتبره صدفة غريبة، لكن ليس بعد ما حدث في النهاية مع سيباستيان.
الآن، يعني ظهور أوتيس هنا أنه ذا كفاءة عالية، وربما يتمتع بمكانة عالية، لكنه لم يرده هنا لأنه لن يتمكن من الحصول على إجابات من خصلة الميزان.
عرف أن شخصًا ما من أعلى كان يتحكم في سيباستيان، وأن ذلك الشخص قد يكون الشخص الذي يبحث عنه، المشتبه بهم في أعلى قائمة اتهامه هم بالطبع الإنس الجنّي وكنيسى روح الكاردينال!
“٪٪٪٪…”
الآن، يعني ظهور أوتيس هنا أنه ذا كفاءة عالية، وربما يتمتع بمكانة عالية، لكنه لم يرده هنا لأنه لن يتمكن من الحصول على إجابات من خصلة الميزان.
قمع الرغبة في الهجوم ونظر إلى جاكوب لأنه مهما نظر إليه، بدا واضحًا انه في قتال مع خصلة الميزان، وسأل: “سيدي، هل انت ربما لست جزءًا من الاختبار؟ هل دخلت باستخدام الميدالية؟ ماذا لو تعاونّا؟”
بعد كل شيء، لن يدع هذه الفرصة تفوته لأن الميزان الوحيدة التي كلفت نفسها عناء التحدث معه.
“ماذا حدث؟!” صرخ صوت أوتيس المربك والمندهش مرة أخرى.
دون تردد، قرر أن عدم التهاون هذه المرة واستخدم قوته الكاملة لسحق أوتيس، ومع ذلك، في اللحظة التي حاول فيها توجيه المانا أو الحركة، تغير تعبيره لأنه وجد نفسه عالقًا في مكانه بقوة غامضة، نظر على الفور إلى خصلة الميزان، التي لا تزال تقف هناك كتمثال.
“٪٪٪٪…”
لكنه استطاع أن يشعر بنظرة الميزان عليه وراء تلك العصابة الشبيهة بالفراغ، وارتفعت نفحة من الخوف في جسده لأن الأمور أصبحت معقدة للغاية بسرعة كبيرة، ما زاد غضبه هو أن هناك متفرجًا!
الوافد الجديد يرتدي رداء أسقفي ذهبيًا متدفقًا، ويحمل عصًا ذهبية تُشعّ ضوءًا ذهبيًا، يُضيء الغرفة بنوره اللطيف، علاوة على ذلك، وبملامحه الوسيمة وشعره الفضي الطويل، يبدو كقديسٍ رحيم.
شعر أوتيس على الفور بنيته القاتلة، حتى أنه شعر بشعور وشيك بالموت للحظة قبل أن يختفي بسرعة؛ مما جعله خائفًا ومربكًا لأنه يعرف قدراته الخاصة، وإلا لما اختار اختبار صعوبة ملك النجم.
ومع ذلك، ليس لديه وقت للترفيه عن نفسه لأن خصلة الميزان لا يمكن التنبؤ بها تمامًا، مثل خصلة الجدي، إن لم يكن أكثر، على الرغم من أن شظية الميزان لم تهاجم، إلا أنها تتحدث بكلمات غامضة، مما جعله أكثر قلقًا، خاصة بعد أن طرحت ذلك السؤال الغامض، بدا أن قوة غريبة قد استهدفته.
“أتريدني أن أجيب على سؤالك؟” قال فجأة في هذه اللحظة، صوته جليديًا وهو يحدق مباشرة في وجه الميزان، واستمر: “إذن إجابتي بسيطة، أنا لا أسعى إلى التوازن ولا إلى عدم التوازن؛ أريد فقط أن أسعى إلى طريق الخلود، وإذا كان توازنك المزعوم يعترض طريقي، فسأدمره إذا اضطررت لذلك!”
ومع ذلك، ليس لديه وقت للترفيه عن نفسه لأن خصلة الميزان لا يمكن التنبؤ بها تمامًا، مثل خصلة الجدي، إن لم يكن أكثر، على الرغم من أن شظية الميزان لم تهاجم، إلا أنها تتحدث بكلمات غامضة، مما جعله أكثر قلقًا، خاصة بعد أن طرحت ذلك السؤال الغامض، بدا أن قوة غريبة قد استهدفته.
“مجنون؟! ” فكر أوتيس كما لو أنه سمع للتو شيئًا سخيفًا، تساءل كيف استطاع هذا المجنون الدخول إلى هنا على الرغم من الترتيب الذي اتخذه قبل الدخول، ولماذا يتحدث حتى مع ذلك الشيء الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أوتيس إنسان جنّي، ولديه اشمئزاز فطري منهم، خاصة بعد عدم قدرته على حل غموض تجسده من جديد على الرغم من التخلص من سيباستيان، ربما لم يفكر كثيرًا في الأمر واعتبره صدفة غريبة، لكن ليس بعد ما حدث في النهاية مع سيباستيان.
ولكن لسبب ما، لم يجرؤ على التحرك، كما لو أن شيئًا ما في أعماقه لم يسمح له، خاصة بعد أن شعر بهالة الموت للحظة، عرف أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا، لذلك بدأ سرًا في توجيه قوة الروح إلى عصاه وصار مستعدًا للتحرك إذا شعر بأدنى قدر من الخطر.
عرف أن شخصًا ما من أعلى كان يتحكم في سيباستيان، وأن ذلك الشخص قد يكون الشخص الذي يبحث عنه، المشتبه بهم في أعلى قائمة اتهامه هم بالطبع الإنس الجنّي وكنيسى روح الكاردينال!
ومع ذلك، تجاهله كل من جاكوب والميزان كما لو أنه غير موجود. نظر الميزان إليه دون أي كلام، بينما نظر إلى الوراء، مستعدًا للانطلاق لإستخدام قوته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أوتيس ندم على الفور على الكلام، لأنه في هذه اللحظة، شعر فجأة بنية قاتلة خانقة مُوجهة إليه، والأمر كما لو أنه في قاع بحيرة جليدية.
في هذه اللحظة، شعر فجأة بأن القوة الغامضة عليه تختفي، وصوت الميزان المُهيمن رنّ في ذهنه.
الآن، يعني ظهور أوتيس هنا أنه ذا كفاءة عالية، وربما يتمتع بمكانة عالية، لكنه لم يرده هنا لأنه لن يتمكن من الحصول على إجابات من خصلة الميزان.
“٪٪٪٪…”
“مجنون؟! ” فكر أوتيس كما لو أنه سمع للتو شيئًا سخيفًا، تساءل كيف استطاع هذا المجنون الدخول إلى هنا على الرغم من الترتيب الذي اتخذه قبل الدخول، ولماذا يتحدث حتى مع ذلك الشيء الشبح.
‘ليس مرة أخرى!’ عرف أنه حصل على الاعتراف الذي يبحث عنه، لكنه متردد لأنه لم يحصل على فرصة لطرح أي أسئلة على خصلة الميزان، عندما شعر بمحيطه يتغير بالكامل، عرف أن الاختبار قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإنسان الجني أسقف في كنيسة روح الكاردينال يُدعى أوتيس، لقد دخل للتو، وقد صُدم عندما رأى الشكل المقنع يقف أمام الكيان الأثيري، خصلة الميزان، على الرغم من أنه لم يعرف ما يجري، إلا أنه لم يُخدع، وعرف أن شيئًا ما قد حدث خطأ.
“ماذا حدث؟!” صرخ صوت أوتيس المربك والمندهش مرة أخرى.
أحدث حضوره اضطرابًا في توازن الغرفة، وأمالت خصلة الميزان رأسها قليلاً وكأنها تعترف بهذا الواصل غير المتوقع.
لكن أوتيس ندم على الفور على الكلام، لأنه في هذه اللحظة، شعر فجأة بنية قاتلة خانقة مُوجهة إليه، والأمر كما لو أنه في قاع بحيرة جليدية.
لم يكن أوتيس على دراية بنوع الفرصة التي أضاعها جاكوب بسببه، والآن سيُعاقب!
لم يكن أوتيس على دراية بنوع الفرصة التي أضاعها جاكوب بسببه، والآن سيُعاقب!
ولكن لسبب ما، لم يجرؤ على التحرك، كما لو أن شيئًا ما في أعماقه لم يسمح له، خاصة بعد أن شعر بهالة الموت للحظة، عرف أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا، لذلك بدأ سرًا في توجيه قوة الروح إلى عصاه وصار مستعدًا للتحرك إذا شعر بأدنى قدر من الخطر.
♤♤♤
لكن في اللحظة التالية، عادت لتحدق فيه، الذي ومضت عيناه ببرود عندما رأى مظهر الذكر ذي الشعر الفضي لأنه عرف أنه إنسان جنّي، وقوي جدًا.
دعم: Abdulrahman
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أوتيس ندم على الفور على الكلام، لأنه في هذه اللحظة، شعر فجأة بنية قاتلة خانقة مُوجهة إليه، والأمر كما لو أنه في قاع بحيرة جليدية.
دعم: Abdulrahman
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات