You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السكينة في النار 43

استدراج النمر بعيداً عن الجبل

استدراج النمر بعيداً عن الجبل

الفصل 43:

قام بإمساك معصم مي تشانجسو وأمسك به لإجراء فحص سريع، ثم نظر إليه لأعلى ولأسفل، ورأى أنه على الرغم من أن وجهه كان شاحبًا مثل اليشم الأبيض، إلا أنه لا يبدو أنه قد عانى من أي إصابات، فقد أخرج أخيرًا تنهد إرتياح.

عندما غادروا بيت شاي الخيرزان، غادر كل من مينج تشي و مي تشانجسو الطريق الذي أتوا به، أحدهما في عربة من الخشب الأخضر، والآخر يمتطي حصانًا، تبعه عدد قليل من الحراس الإمبراطوريين وخدمان أرسلهما شي. تجنب الحاشية الشوارع الرئيسية المزدحمة، واختاروا العودة بشارع جانبي أكثر هدوءًا. عندما غادروا الزقاق الصغير ووصلوا إلى مفترق طرق، تقدم أحد جنود الحرس الإمبراطوري نحو مينج تشي لنقل رسالة مفادها أن الإمبراطور قد استدعى القائد إلى القصر. تردد مينج تشي للحظة، لكن مي تشانجسو قد سحب بالفعل ستارة عربته الصغيرة ليقول ” إنني مدين كثيرًا لطيبة القائد العظيمة، والآن نظرًا لهذا الاستدعاء من جلالة الملك، لا أجرؤ على إزعاجك. علاوة على ذلك سأودعك هنا، وسآتي لشكرك شخصيًا في يوم آخر “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواحد من الشهود المباشرين لهذه المعركة التاريخية، لا يبدو أن مي تشانجسو يعتز بفرصته، حيث ظل نظرته تتجول كما لو بدا مشتتًا، ومن حين لآخر يخفض رأسه لتفكير عميق . من الواضح أنه لم يكن يراقب بجدية، حتى انفصلت الشخصيات غير الواضحة فجأة ورجع كل منهما بضع خطوات إلى الوراء، يراقب كل منهما الآخر بعناية، ثم بدا فجأة وكأنه يتذكر مسؤولياته بصفته عضوًا في الجمهور، وسارع بالتصفيق والهتاف.

السيد سو متواضع للغاية.” حيا مينج تشي واستدار وأمر حراسه الإمبراطوريين بمرافقة سو تشي بعناية إلى مقر إقامة شي، ثم توديعهم وذهبوا بعيدًا نحو القصر.

1- حرفيا “استدرج النمر بعيدا عن الجبل“

قطع مسافة جيدة عندما تذكر مينج تشي فجأة أن الزي الرسمي الذي يرتديه يفتقد قلادة اليشم على حزامه، وعلى الرغم من أنه لم يكن واضحًا للغاية، فقد كان هذا استدعاءًا ملكيًا لرؤية الإمبراطور و المظاهر مهمة جدًا، لذلك أبطأ حصانه، مستعدًا لإصدار أمر للحارس الذي مرر الرسالة بالذهاب إلى مقر القائد لإحضار حزام جديد، لكن عندما استدار، اكتشف أن الرسول لم يكن في أي مكان وفجأة انتاب قلبه شك كبير. فحص كل من يركب بجانبه في لمحة، وهم جميعًا بالفعل من شعبه، لكن الرسول انحنى سابقا على الأرض عند إيصال رسالته ولم يتكلم إلا ببضع كلمات، ولذا لم ينظر إليه عن كثب، والآن بعد أن فكر في الأمر، من المحتمل جدًا أنه كان شخصًا آخر يتنكر في صورة رسول إمبراطوري.

قطع مسافة جيدة عندما تذكر مينج تشي فجأة أن الزي الرسمي الذي يرتديه يفتقد قلادة اليشم على حزامه، وعلى الرغم من أنه لم يكن واضحًا للغاية، فقد كان هذا استدعاءًا ملكيًا لرؤية الإمبراطور و المظاهر مهمة جدًا، لذلك أبطأ حصانه، مستعدًا لإصدار أمر للحارس الذي مرر الرسالة بالذهاب إلى مقر القائد لإحضار حزام جديد، لكن عندما استدار، اكتشف أن الرسول لم يكن في أي مكان وفجأة انتاب قلبه شك كبير. فحص كل من يركب بجانبه في لمحة، وهم جميعًا بالفعل من شعبه، لكن الرسول انحنى سابقا على الأرض عند إيصال رسالته ولم يتكلم إلا ببضع كلمات، ولذا لم ينظر إليه عن كثب، والآن بعد أن فكر في الأمر، من المحتمل جدًا أنه كان شخصًا آخر يتنكر في صورة رسول إمبراطوري.

إذا هذا الاستدعاء للمحكمة خاطئًا، فسيتم اكتشافه بمجرد دخوله إلى بوابة القصر، مما يعني أن هدف العدو لم يكن له أي ضرر له، بل كان مجرد استدراجه بعيدًا عن الهدف الرئيسي1.

عند سماع هذا، أغمق وجه مينج تشي “جاء الجنرال توبا إلى دا لييانج بدون دعوة وهاجم بلا مبالاة ضيفًا من أمتنا، ما هو التفسير الذي لديك لهذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه المرحلة، انقبض قلب مينج تشي، وأدار حصانه على عجل وسارع إلى الوراء على الطريق الذي اختازه لتوه، وجلد حصانه وحثه بشكل أسرع وهو يصرخ بقوته الداخلية لمن هم في طريقه أن يتحركوا جانبًا، شتم حقيقة أنه لم يولد بأجنحة ويأمل ألا يتضرر مي تشانجسو.

عندما وصل إلى مفترق الطرق حيث افترقا، كان قد أصبح مهجورًا منذ فترة طويلة، وبما أنه هناك طريقان مختلفان يؤديان بعيدًا إلى سكن شي، توقف مينج تشي وحرك حصانه في عدة دوائر، غير قادر على تحديد الطريق الذي يجب أن يفعله أخذ، ووقف هناك في حيرة من أمره عندما، فجأة انجرفت صرخات من مسافة بعيدة، التقطها سمعه الحاد. بعد تحديد موقعهم ومسافتهم بسرعة، قفز مينج تشي من على سرجه على الأسطح المسطحة للمباني المجاورة، وبخطوات قليلة رشيقة، تحرك في الهواء مثل سهم غادر قوسه، وبعد لحظات قليلة، وصل إلى المكان الفوضوي، وبينما ينظر حوله، امتلأ قلبه بالخوف والغضب.

عندما وصل إلى مفترق الطرق حيث افترقا، كان قد أصبح مهجورًا منذ فترة طويلة، وبما أنه هناك طريقان مختلفان يؤديان بعيدًا إلى سكن شي، توقف مينج تشي وحرك حصانه في عدة دوائر، غير قادر على تحديد الطريق الذي يجب أن يفعله أخذ، ووقف هناك في حيرة من أمره عندما، فجأة انجرفت صرخات من مسافة بعيدة، التقطها سمعه الحاد. بعد تحديد موقعهم ومسافتهم بسرعة، قفز مينج تشي من على سرجه على الأسطح المسطحة للمباني المجاورة، وبخطوات قليلة رشيقة، تحرك في الهواء مثل سهم غادر قوسه، وبعد لحظات قليلة، وصل إلى المكان الفوضوي، وبينما ينظر حوله، امتلأ قلبه بالخوف والغضب.

“السيد سو متواضع للغاية.” حيا مينج تشي واستدار وأمر حراسه الإمبراطوريين بمرافقة سو تشي بعناية إلى مقر إقامة شي، ثم توديعهم وذهبوا بعيدًا نحو القصر.

وقعت عربة مي تشانجسو الصغيرة على جانبها على جانب الطريق، وتحطم سقفها إلى مسحوق على الرصيف، واستلقى الحمال حوله، سواء فاقدين للوعي أو ميتين، كان من الصعب معرفة حالتهم، وحتى الحراس القلائل الذين لديهم لم يكونوا استثناء. في وسط الشارع، فييليو يتبادل الضربات الغاضبة مع شخص يرتدي ملابس صفراء، و ضربات قتالهم شرسة لدرجة أن الحراس الواقفين لم يكن لديهم فرصة للانضمام إلى القتال.

قطع مسافة جيدة عندما تذكر مينج تشي فجأة أن الزي الرسمي الذي يرتديه يفتقد قلادة اليشم على حزامه، وعلى الرغم من أنه لم يكن واضحًا للغاية، فقد كان هذا استدعاءًا ملكيًا لرؤية الإمبراطور و المظاهر مهمة جدًا، لذلك أبطأ حصانه، مستعدًا لإصدار أمر للحارس الذي مرر الرسالة بالذهاب إلى مقر القائد لإحضار حزام جديد، لكن عندما استدار، اكتشف أن الرسول لم يكن في أي مكان وفجأة انتاب قلبه شك كبير. فحص كل من يركب بجانبه في لمحة، وهم جميعًا بالفعل من شعبه، لكن الرسول انحنى سابقا على الأرض عند إيصال رسالته ولم يتكلم إلا ببضع كلمات، ولذا لم ينظر إليه عن كثب، والآن بعد أن فكر في الأمر، من المحتمل جدًا أنه كان شخصًا آخر يتنكر في صورة رسول إمبراطوري.

لم يكن لدى مينج تشي وقت للنظر عن كثب وقام بمسح الطريق من حوله بسرعة، لكنه لم يجد أي أثر لـ مي تشانجسو، وفي حالة من القلق، قفز إلى أسفل مع صراخ، واستعد للانضمام إلى فييليو في إسقاط العدو، ولكن من كان يتوقع، على الرغم من أن هذه الخطوة جعلت العدو يتراجع بسرعة، إلا أن فييليو كان غير سعيد للغاية واستدار على الفور ورفع معصمه لصده.

الفصل 43:

هذا أنا!” عرف مينج تشي أنه إذا بدأ القتال مع فييليو الآن، فسوف يمنح العدو فرصة مثالية للهروب، لكن فييليو كان بسيطًا بطبيعته وغالبًا ما يرتكب أخطاء في الحكم، لذلك لم يضيع أي وقت بالكلمات ولكن بسرعة انقلبت على الجانب الآخر لإغلاق طريق هروب الشخص ذو الرداء الأصفر.

بالمقارنة مع تاريخ عائلة توبا هان الأسطوري، كانت سمعة مينج تشي أكثر واقعية. تم تدريب كل من قوته الداخلية والخارجية على أسلوب شاولين لفنون القتال منذ أن كان صغيراً، ولم يكن هناك أي شيء غامض على الإطلاق حول فنه القتالي. لقد صعد إلى منصبه الحالي بقوة يديه وقدميه، لا شيء أكثر من ذلك. على عكس القتال بين توبا هان و فييليو الآن، والذي تم بناؤه على السرعة ورد الفعل، كانت كل حركة من مينج تشي ثابتة، وبدا كما لو أن سيف توبا هان يتحرك في عشر ضربات مختلفة بينما ببطء واحد فقط نفذها، لكن على الرغم من أنهم قاتلوا بسرعات مختلفة، إلا أن ضرباتهم اجتمعت في نفس النقطة، وبينما ضربات سيف توبا هان تتحرك مثل خطوط الضوء، بدا أن حركات مينج تشي البطيئة تشكل جدارًا سميكًا لا يمكن اختراقه. عندما التقى وهج الضوء بالجدار السميك، أنتجوا نوعًا من الشرر المبهر الذي لا يمكن العثور عليه إلا في المعارك بين سيدين من هذا العيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رآه فييليو يذهب ولم يلاحقه، لكنه استدار مرة أخرى وأرسل موجة أخرى من الهجمات ضد الشخص الذي يرتدي الروداء الأصفر. قام بتبديل الأهداف مرتين في غمضة عين، لكن العملية برمتها كانت طبيعية وسلسة، ولم يظهر تنفسه أي علامة على الاضطراب، ولم يستطع الشخص ذو الرداء الأصفر إلا الصراخ بمفاجأة.

وقعت عربة مي تشانجسو الصغيرة على جانبها على جانب الطريق، وتحطم سقفها إلى مسحوق على الرصيف، واستلقى الحمال حوله، سواء فاقدين للوعي أو ميتين، كان من الصعب معرفة حالتهم، وحتى الحراس القلائل الذين لديهم لم يكونوا استثناء. في وسط الشارع، فييليو يتبادل الضربات الغاضبة مع شخص يرتدي ملابس صفراء، و ضربات قتالهم شرسة لدرجة أن الحراس الواقفين لم يكن لديهم فرصة للانضمام إلى القتال.

مينج تشي غير موقفه بالفعل، وكان على وشك الدخول في القتال مرة أخرى عندما سمع فجأة نداء خافتًا على أحد الجانبين مينج داجي ….” عندما التفت للنظر، رأى مي تشانجسو، واقف تحت مبنى في الشارع المجاور، وأومأ له، وعندما نظر عن قرب، أدرك أنه مكان محجوب بمبنى آخر من السطح الذي يقف عليه من قبل، ولهذا لم يلاحظ على الفور مي تشانجسو هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، قال مي تشانجسو بابتسامة ” هل يمكن أن يكون الجنرال قد جاء هذه المرة ليعلمني درسًا نيابة عن المحارب بيلي؟ في هذه الحالة، لقد ظلمتني حقًا، في ذلك الوقت، حاولت بمائة طريقة للتراجع، لكنني لم أستطع تحدي أمر إمبراطوري، وتحدث مسؤولو أمتك الشريفة وأثاروا الموقف، وهكذا استطعت فقط أن ألزم على مضض بتنفيذ بعض حيلتي الصغيرة. أتمنى من الجنرال لمسامحتي “.

قام بإمساك معصم مي تشانجسو وأمسك به لإجراء فحص سريع، ثم نظر إليه لأعلى ولأسفل، ورأى أنه على الرغم من أن وجهه كان شاحبًا مثل اليشم الأبيض، إلا أنه لا يبدو أنه قد عانى من أي إصابات، فقد أخرج أخيرًا تنهد إرتياح.

نظر مي تشانجسو بصمت لبضع لحظات، ثم انزعج جبينه عندما اتخذ قراره، وتبادل نظرة مع مينج تشي، مؤكداً أنهما توصلوا إلى نفس النتيجة، قبل أن يتقدموا ويقولا بصوت واضح ” الجنرال توبا، لقد أتيت من بعيد لتكون ضيفنا، ولا بأس في تبادل بعض الحركات، ولكن الآن بعد أن أصبح القائد مينج تشي هنا، فلماذا لا تتوقف ودعنا نجد مكانًا للحديث؟ “

فييليو ليس في خطر في الوقت الحالي، لا تتدخل في الوقت الحالي قال مي تشانجسو بتواضع، وبصره مغلق على الشخصيتين الطائرتين في الشارع.

ابتسم مي تشانجسو بحزن ” فييليو لا يزال شابًا، كيف يمكنه أن يكون خصمًا جديرًا للجنرال توبا؟ وإذا لدي أي موهبة بارزة، فلن أتراجع بشكل مخجل هربًا حيث حطم الجنرال سقف عربتي .. “

أنا سعيد لأنك بخير. بمهارات فييليو، لست قلقًا .. ” قال مينج تشي فجأة. الآن فقط، كان قلقًا للغاية، وعندما تراجع الشخص ذو الرداء الأصفر سريعًا بعد ظهوره، لم يكن قد اهتم كثيرًا بمهاراته القتالية، ولكن الآن، بعد الفحص الدقيق، سرعان ما زاد قلقه.

“أنا سعيد لأنك بخير. بمهارات فييليو، لست قلقًا .. ” قال مينج تشي فجأة. الآن فقط، كان قلقًا للغاية، وعندما تراجع الشخص ذو الرداء الأصفر سريعًا بعد ظهوره، لم يكن قد اهتم كثيرًا بمهاراته القتالية، ولكن الآن، بعد الفحص الدقيق، سرعان ما زاد قلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع موهبة فييليو، يمكن بسهولة احتسابه من بين أفضل عشرة خبراء في العالم، على الرغم من أنه من الصعب تحديد مكانه في القائمة بالضبط، حيث خسرت ضابط شوانجينج شيا دونج أمامه، وحتى هو نفسه، ما يسمى بخبير فنون القتال في المرتبة الأولى في دا لييانج، لا يمكن أن يكون مشتتًا أو مهملاً ولكن عليه أن يخرج كل طاقته وقوته كلما قاتل الشباب. إذن من يظن أن هذا الشخص العادي ذو الرداء الأصفر يمكنه في الواقع ضد القوة الكاملة لهجمات فييليو؟

لم يكن لدى مينج تشي وقت للنظر عن كثب وقام بمسح الطريق من حوله بسرعة، لكنه لم يجد أي أثر لـ مي تشانجسو، وفي حالة من القلق، قفز إلى أسفل مع صراخ، واستعد للانضمام إلى فييليو في إسقاط العدو، ولكن من كان يتوقع، على الرغم من أن هذه الخطوة جعلت العدو يتراجع بسرعة، إلا أن فييليو كان غير سعيد للغاية واستدار على الفور ورفع معصمه لصده.

نظر مي تشانجسو بصمت لبضع لحظات، ثم انزعج جبينه عندما اتخذ قراره، وتبادل نظرة مع مينج تشي، مؤكداً أنهما توصلوا إلى نفس النتيجة، قبل أن يتقدموا ويقولا بصوت واضح الجنرال توبا، لقد أتيت من بعيد لتكون ضيفنا، ولا بأس في تبادل بعض الحركات، ولكن الآن بعد أن أصبح القائد مينج تشي هنا، فلماذا لا تتوقف ودعنا نجد مكانًا للحديث؟

لم يكن لدى مينج تشي وقت للنظر عن كثب وقام بمسح الطريق من حوله بسرعة، لكنه لم يجد أي أثر لـ مي تشانجسو، وفي حالة من القلق، قفز إلى أسفل مع صراخ، واستعد للانضمام إلى فييليو في إسقاط العدو، ولكن من كان يتوقع، على الرغم من أن هذه الخطوة جعلت العدو يتراجع بسرعة، إلا أن فييليو كان غير سعيد للغاية واستدار على الفور ورفع معصمه لصده.

تم اكتشاف هوية الشخص ذو الرداء الأصفر، وبسماع أن الشخص الذي تبادل معه الضربات للتو هو مينج تشي، علم أنه حتى لو استمر في القتال وهزم هذا الخبير الشاب المجهول، فلن يفيده ذلك، وبالتالي يمكنه فقط التراجع والانسحاب من القتال. فييليو، الذي سمع صوت مي تشانجسو، لم يستمر أيضًا في الهجوم، لكنه وقف ساكنًا، يحدق في الشخص ذو الرداء الأصفر بنظرته الشديدة والباردة.

لم يكن لدى مينج تشي وقت للنظر عن كثب وقام بمسح الطريق من حوله بسرعة، لكنه لم يجد أي أثر لـ مي تشانجسو، وفي حالة من القلق، قفز إلى أسفل مع صراخ، واستعد للانضمام إلى فييليو في إسقاط العدو، ولكن من كان يتوقع، على الرغم من أن هذه الخطوة جعلت العدو يتراجع بسرعة، إلا أن فييليو كان غير سعيد للغاية واستدار على الفور ورفع معصمه لصده.

مع العلم أن الشخص الذي أمامه خبير فنون القتال في المرتبة الثالثة في قائمة لانجيا، سار مينج تشي عمدًا في المقدمة، واضعًا مي تشانجسو خلفه، ولف يده للتحية، قائلاً الجنرال توبا، المبعوثون من أمتك الكريمة غادروا عاصمتنا منذ أيام كثيرة، فكيف يشرفنا الجنرال هذه المرة بحضوره؟ “

“أنا سعيد لأنك بخير. بمهارات فييليو، لست قلقًا .. ” قال مينج تشي فجأة. الآن فقط، كان قلقًا للغاية، وعندما تراجع الشخص ذو الرداء الأصفر سريعًا بعد ظهوره، لم يكن قد اهتم كثيرًا بمهاراته القتالية، ولكن الآن، بعد الفحص الدقيق، سرعان ما زاد قلقه.

وقف توبا هان هناك بصمت، ولأنه أرتدى قناعًا على وجهه، لم يكن بالإمكان رؤية تعابيره، ولكن بعد صمت بارد قصير، رفع قبضته إلى صدره وانحنى عاد مبعوثو بلدي مهزومين من أمتك النبيلة، وتلقى بايلي تشي، المحارب الشجاع الذي اختاره أميرنا الرابع، درسًا صعبًا على يد هذا السيد سو، وما زال مفقودًا حتى يومنا هذا، ليس لدي وجه لمقابلة الأمير إذا لم أحضر بنفسي لإلقاء نظرة “.

مينج تشي غير موقفه بالفعل، وكان على وشك الدخول في القتال مرة أخرى عندما سمع فجأة نداء خافتًا على أحد الجانبين ” مينج داجي ….” عندما التفت للنظر، رأى مي تشانجسو، واقف تحت مبنى في الشارع المجاور، وأومأ له، وعندما نظر عن قرب، أدرك أنه مكان محجوب بمبنى آخر من السطح الذي يقف عليه من قبل، ولهذا لم يلاحظ على الفور مي تشانجسو هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع ذلك، قال مي تشانجسو بابتسامة هل يمكن أن يكون الجنرال قد جاء هذه المرة ليعلمني درسًا نيابة عن المحارب بيلي؟ في هذه الحالة، لقد ظلمتني حقًا، في ذلك الوقت، حاولت بمائة طريقة للتراجع، لكنني لم أستطع تحدي أمر إمبراطوري، وتحدث مسؤولو أمتك الشريفة وأثاروا الموقف، وهكذا استطعت فقط أن ألزم على مضض بتنفيذ بعض حيلتي الصغيرة. أتمنى من الجنرال لمسامحتي “.

قام بإمساك معصم مي تشانجسو وأمسك به لإجراء فحص سريع، ثم نظر إليه لأعلى ولأسفل، ورأى أنه على الرغم من أن وجهه كان شاحبًا مثل اليشم الأبيض، إلا أنه لا يبدو أنه قد عانى من أي إصابات، فقد أخرج أخيرًا تنهد إرتياح.

سخر توبا هان ببرود اختبرت فنون القتال لـ بايلي تشي قبل مغادرته. قلت أيضًا إنه ليس لديك مهارة حقيقية في فنون القتال، لكنك لجأت فقط إلى الحيل لتحقيق النصر، ولكن بعد معركة اليوم .. ” . نظر إلى فييليو لكي يكون لديك مثل هذا الخبير بجانبك كحارس شخصي مجهول، أعتقد أنه يجب أن يكون لديك بعض المواهب الرائعة.”

“أنا سعيد لأنك بخير. بمهارات فييليو، لست قلقًا .. ” قال مينج تشي فجأة. الآن فقط، كان قلقًا للغاية، وعندما تراجع الشخص ذو الرداء الأصفر سريعًا بعد ظهوره، لم يكن قد اهتم كثيرًا بمهاراته القتالية، ولكن الآن، بعد الفحص الدقيق، سرعان ما زاد قلقه.

ابتسم مي تشانجسو بحزن فييليو لا يزال شابًا، كيف يمكنه أن يكون خصمًا جديرًا للجنرال توبا؟ وإذا لدي أي موهبة بارزة، فلن أتراجع بشكل مخجل هربًا حيث حطم الجنرال سقف عربتي .. “

على السطح، بدا الأمر كما لو لم يكن هناك منتصر واضح وسيتعين عليهم الاستمرار لفترة أطول، ولكن عندما تقدم مي تشانجسو، كان يبتسم طوال الوقت ويقول ” رائع! ” لم يأمره مينج تشي بالتراجع، بل جمع طاقته، كما لو ينتهز الفرصة لإنهاء القتال. كان تعبير توبا هان مخفيًا تحت قناعه، ولكن نظرًا لأن القناع رقيق، من الواضح أنه يصر أسنانه، و عينيه أصبحتا حمراء، لكن أخيرًا، استعاد رباطة جأشه وأطلق السيف في قبضته، ساخرًا ببرود.

عند سماع هذا، أغمق وجه مينج تشي جاء الجنرال توبا إلى دا لييانج بدون دعوة وهاجم بلا مبالاة ضيفًا من أمتنا، ما هو التفسير الذي لديك لهذا؟”

“فييليو ليس في خطر في الوقت الحالي، لا تتدخل في الوقت الحالي ” قال مي تشانجسو بتواضع، وبصره مغلق على الشخصيتين الطائرتين في الشارع.

اختنق توبا هان للحظة دون أن يعرف كيف يرد. لقد اعتمد على فنه القتالي القريب الذي لا يهزم للدخول سرًا إلى عاصمة دا لييانج لإلقاء نظرة على سو تشي الذي ضرب بايلي تشي مع عدد قليل من الأطفال، وكان في الأصل لم يكن ينوي إيذاء أي شخص، فقط أراد الحصول على لمحة للرجل قبل مغادرته بهدوء، ولكن من كان يمكن أن يخمن أن سو تشي سيكون لديه خبير مثل فييليو إلى جانبه، والذي تشابك معه في قتال أمام الخبير الأول في دا ليانج، مينج تشي نفسه، ظهر أيضًا، وبالتالي لم يكن قادرًا على المغادرة بسرية فحسب، بل تم الكشف عن هويته أيضًا، ولذا فقد وصل الآن إلى هذا الموقف المحرج الذي يجد صعوبة في تفسيره.

الفصل 43:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن على الرغم من أنه مخطئ، إلا أن توبا هان لم يرغب في الظهور بمظهر ضعيف، ناهيك عن أنه احتل المرتبة الثالثة في قائمة لانجيا لخبراء فنون القتال، و مينج تشي في المرتبة الثانية، لكن الاثنين لم يقاتلا شخصيًا أبدًا، و لم يفهم أبدًا كيف توصل سيد قاعة لانجيا إلى مثل هذا الترتيب، لذلك كان دائمًا ما يشعر ببعض الغضب في قلبه، والآن بعد أن تم القبض عليه، فلماذا لا ينتهز الفرصة للحصول على قتال وتجنب التفسير المحرج ؟ رفع سيفه إلى صدره، وصرخ ببرود هذه أراضي القائد مينج تشي، ماذا بقي لأقول؟ نفذ حركتك!”

منذ فترة طويلة، ارتفع وزير بلاط معين في شمال يان بقوة وقرر إجبار عائلة مورونج الإمبراطورية على التنازل عن العرش لصالحه. انتهز اللورد توبا فرصته للهجوم خلال مراسم التنازل عن العرش وقتل وزير المحكمة المخادع. حرك سيفه بقسوة ووحدة في القاعة المليئة بالجنود، وضرب اليسار واليمين وقتل كل من وقف في طريقه، حتى برداء مبلل بالدماء، اصطحب عائلة مورونج إلى مكانهم الصحيح على العرش. منذ ذلك اليوم، تم الإعلان عن عشيرة توبا على أنها أعظم المبارزين في شمال يان، ولم يفشل جيل بعد جيل في إنتاج أسياد استثنائيين.

أراد مي تشانجسو إيقافه، لكنه غير رأيه بعد ذلك، واستدار وتراجع إلى مسافة لمشاهدة القتال. تبع فييليو بجانبه، وعلى الرغم من أنه ظل صامتًا، كان هناك تلميح من الإثارة في أعماق عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، انقبض قلب مينج تشي، وأدار حصانه على عجل وسارع إلى الوراء على الطريق الذي اختازه لتوه، وجلد حصانه وحثه بشكل أسرع وهو يصرخ بقوته الداخلية لمن هم في طريقه أن يتحركوا جانبًا، شتم حقيقة أنه لم يولد بأجنحة ويأمل ألا يتضرر مي تشانجسو.

المرشحان الثاني والثالث في قائمة لانجيا لخبراء فنون القتال يتبادلان الضربات حاليًا في أحد الأزقة في عاصمة دا لييانج – إذا تم نشر هذا الخبر، لكان نصف جيانججو قد أتوا لإلقاء نظرة، و السبب الوحيد في عدم اقتراب مي تشانجسو هو أنهم عرفوا أنهم لن يكونوا قادرين على الاقتراب من مكان القتال. من المؤسف أن كل شيء حدث بشكل مفاجئ للغاية، ولم يكن هناك وقت الآن لنشر الأخبار وبيع التذاكر للحدث، وبالتالي فإن الأشخاص الوحيدين الذين حظوا بشرف وامتياز عظيمين بمشاهدة القتال هم مي تشانجسو و فييليو، واقفين على الجانب.

قام بإمساك معصم مي تشانجسو وأمسك به لإجراء فحص سريع، ثم نظر إليه لأعلى ولأسفل، ورأى أنه على الرغم من أن وجهه كان شاحبًا مثل اليشم الأبيض، إلا أنه لا يبدو أنه قد عانى من أي إصابات، فقد أخرج أخيرًا تنهد إرتياح.

منذ فترة طويلة، ارتفع وزير بلاط معين في شمال يان بقوة وقرر إجبار عائلة مورونج الإمبراطورية على التنازل عن العرش لصالحه. انتهز اللورد توبا فرصته للهجوم خلال مراسم التنازل عن العرش وقتل وزير المحكمة المخادع. حرك سيفه بقسوة ووحدة في القاعة المليئة بالجنود، وضرب اليسار واليمين وقتل كل من وقف في طريقه، حتى برداء مبلل بالدماء، اصطحب عائلة مورونج إلى مكانهم الصحيح على العرش. منذ ذلك اليوم، تم الإعلان عن عشيرة توبا على أنها أعظم المبارزين في شمال يان، ولم يفشل جيل بعد جيل في إنتاج أسياد استثنائيين.

عند سماع هذا، أغمق وجه مينج تشي “جاء الجنرال توبا إلى دا لييانج بدون دعوة وهاجم بلا مبالاة ضيفًا من أمتنا، ما هو التفسير الذي لديك لهذا؟”

بالمقارنة مع تاريخ عائلة توبا هان الأسطوري، كانت سمعة مينج تشي أكثر واقعية. تم تدريب كل من قوته الداخلية والخارجية على أسلوب شاولين لفنون القتال منذ أن كان صغيراً، ولم يكن هناك أي شيء غامض على الإطلاق حول فنه القتالي. لقد صعد إلى منصبه الحالي بقوة يديه وقدميه، لا شيء أكثر من ذلك. على عكس القتال بين توبا هان و فييليو الآن، والذي تم بناؤه على السرعة ورد الفعل، كانت كل حركة من مينج تشي ثابتة، وبدا كما لو أن سيف توبا هان يتحرك في عشر ضربات مختلفة بينما ببطء واحد فقط نفذها، لكن على الرغم من أنهم قاتلوا بسرعات مختلفة، إلا أن ضرباتهم اجتمعت في نفس النقطة، وبينما ضربات سيف توبا هان تتحرك مثل خطوط الضوء، بدا أن حركات مينج تشي البطيئة تشكل جدارًا سميكًا لا يمكن اختراقه. عندما التقى وهج الضوء بالجدار السميك، أنتجوا نوعًا من الشرر المبهر الذي لا يمكن العثور عليه إلا في المعارك بين سيدين من هذا العيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواحد من الشهود المباشرين لهذه المعركة التاريخية، لا يبدو أن مي تشانجسو يعتز بفرصته، حيث ظل نظرته تتجول كما لو بدا مشتتًا، ومن حين لآخر يخفض رأسه لتفكير عميق . من الواضح أنه لم يكن يراقب بجدية، حتى انفصلت الشخصيات غير الواضحة فجأة ورجع كل منهما بضع خطوات إلى الوراء، يراقب كل منهما الآخر بعناية، ثم بدا فجأة وكأنه يتذكر مسؤولياته بصفته عضوًا في الجمهور، وسارع بالتصفيق والهتاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كواحد من الشهود المباشرين لهذه المعركة التاريخية، لا يبدو أن مي تشانجسو يعتز بفرصته، حيث ظل نظرته تتجول كما لو بدا مشتتًا، ومن حين لآخر يخفض رأسه لتفكير عميق . من الواضح أنه لم يكن يراقب بجدية، حتى انفصلت الشخصيات غير الواضحة فجأة ورجع كل منهما بضع خطوات إلى الوراء، يراقب كل منهما الآخر بعناية، ثم بدا فجأة وكأنه يتذكر مسؤولياته بصفته عضوًا في الجمهور، وسارع بالتصفيق والهتاف.

1- حرفيا “استدرج النمر بعيدا عن الجبل“

على السطح، بدا الأمر كما لو لم يكن هناك منتصر واضح وسيتعين عليهم الاستمرار لفترة أطول، ولكن عندما تقدم مي تشانجسو، كان يبتسم طوال الوقت ويقول رائع! ” لم يأمره مينج تشي بالتراجع، بل جمع طاقته، كما لو ينتهز الفرصة لإنهاء القتال. كان تعبير توبا هان مخفيًا تحت قناعه، ولكن نظرًا لأن القناع رقيق، من الواضح أنه يصر أسنانه، و عينيه أصبحتا حمراء، لكن أخيرًا، استعاد رباطة جأشه وأطلق السيف في قبضته، ساخرًا ببرود.

اختنق توبا هان للحظة دون أن يعرف كيف يرد. لقد اعتمد على فنه القتالي القريب الذي لا يهزم للدخول سرًا إلى عاصمة دا لييانج لإلقاء نظرة على سو تشي الذي ضرب بايلي تشي مع عدد قليل من الأطفال، وكان في الأصل لم يكن ينوي إيذاء أي شخص، فقط أراد الحصول على لمحة للرجل قبل مغادرته بهدوء، ولكن من كان يمكن أن يخمن أن سو تشي سيكون لديه خبير مثل فييليو إلى جانبه، والذي تشابك معه في قتال أمام الخبير الأول في دا ليانج، مينج تشي نفسه، ظهر أيضًا، وبالتالي لم يكن قادرًا على المغادرة بسرية فحسب، بل تم الكشف عن هويته أيضًا، ولذا فقد وصل الآن إلى هذا الموقف المحرج الذي يجد صعوبة في تفسيره.

1- حرفيا استدرج النمر بعيدا عن الجبل

عندما غادروا بيت شاي الخيرزان، غادر كل من مينج تشي و مي تشانجسو الطريق الذي أتوا به، أحدهما في عربة من الخشب الأخضر، والآخر يمتطي حصانًا، تبعه عدد قليل من الحراس الإمبراطوريين وخدمان أرسلهما شي. تجنب الحاشية الشوارع الرئيسية المزدحمة، واختاروا العودة بشارع جانبي أكثر هدوءًا. عندما غادروا الزقاق الصغير ووصلوا إلى مفترق طرق، تقدم أحد جنود الحرس الإمبراطوري نحو مينج تشي لنقل رسالة مفادها أن الإمبراطور قد استدعى القائد إلى القصر. تردد مينج تشي للحظة، لكن مي تشانجسو قد سحب بالفعل ستارة عربته الصغيرة ليقول ” إنني مدين كثيرًا لطيبة القائد العظيمة، والآن نظرًا لهذا الاستدعاء من جلالة الملك، لا أجرؤ على إزعاجك. علاوة على ذلك سأودعك هنا، وسآتي لشكرك شخصيًا في يوم آخر “.

1- حرفيا “استدرج النمر بعيدا عن الجبل“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط