You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الصياد البدائي 45

سرداب الظل والغرائز

سرداب الظل والغرائز

الفصل 45: سرداب الظل والغرائز

 

في زاوية صغيرة من الغابة التعليمية، كان يحدث شيء غريب جدًا. كان الرجل يقفز بشكل متكرر، وفي كل مرة يجد نفسه يصطدم بوجهه أولاً في شجرة. بدا وكأنه يتحول إلى شيء يشبه الظل، يتحرك بسرعة إلى الأمام ثم يعود إلى شكله الطبيعي الملموس مع كل قفزة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… الطيور لم تكن حقيقية. وأكد مجال الإدراك ذلك.

هذا الرجل الغريب كان بطبيعة الحال جيك، الذي كان يختبر “سرداب الظل” الذي حصل عليه حديثًا في “أومبرا”. استغرقت هذه المهارة وقتًا طويلاً لتعود عليها، وهذا هو السبب وراء حاجته إلى ممارستها بكثرة.

الجميع سيعتمدون بشكل طبيعي على الغريزة في هذه الحالات. الملاكم يتصدى للضربات على أساس الحدس. عندما يرمي شخص ما شيئًا عليك، فإنك ترفع يدك لتمنعها بشكل غريزي. جيك فقط أخذ المفهوم بأكمله إلى مستوى آخر. لم يرفع يده فقط لمنع شيء تم إلقاؤه؛ بل كان يمسك به من الهواء ويعيده إذا كان هجومًا. بالطبع، لم تكن غرائزه خالية من العيوب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المهارة كانت بسيطة للغاية في الواقع. مع القليل من التحذير أو التحضير، يستطيع جيك تسريع حركته في أي اتجاه كان يتحرك فيه حاليًا، ويتحول إلى مادة تشبه الظل، ثم يظهر مرة أخرى عندما يصل إلى هدفه المحدد، أو عندما ينفد وقت تشغيل المهارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه اتخذ خصائص الظل جعلت استخدامها أكثر صعوبة. كان الأمر كما لو أصبح عديم الوزن فجأة، وشعر أن كل شيء كان يتحرك بشكل غريب. كما أن حقيقة تحركه في خط مباشر جعلت الأمور أكثر إرباكًا.

 

لم يستطع إلا أن يفكر في مدى عدم جدوى المهارة إذا كان لديه فقط فئة الرماة. استهلاك المانا سيستنزفها بعد عدد قليل من الخزائن، مما يتركه بمهارة ميتة. ولكن مع مجموعات موارده الحالية، كان يمكنه بسهولة القيام بعشرات القفزات عالية الطاقة. إذا كان بإمكانه تجنب تحطيم رأسه في الأشياء، طبعًا.

عندما كان يتحول إلى ظل، لم يكن أي جسم مادي قادرًا على لمسه، مما جعل جيك يرغب على الفور في محاولة المرور عبر الجدران. ولكن لسوء الحظ، تحطمت هذه الآمال بسرعة. في حين أنه كان يستطيع المرور عبر الأشياء الصغيرة، لم يكن لديه أي وسيلة لعبور الشجرة، على سبيل المثال. وعندما يتذكر معركته مع ذلك المذرة ويليام، فقد شكك أيضًا في قدرته على تجاوز الجدار الحديدي. ووجد أن الأجسام ذات كثافة المانا العالية تصعب اختراقها، وكان الجدار المستحضر كثيف المانا للغاية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يتمكن العديد من محاربي الكون المتعدد من القيام بالعديد من هذه الأشياء. لم يكن استشعار مستوى قوة الآخرين مفهومًا جديدًا على الإطلاق. كما بدا تعلم مقدار الضرر الذي قد يُحدثه شيء ما وكأنه قدرة بسيطة نسبيًا إذا كان لدى المرء خبرة كافية في ساحة المعركة.

ومع ذلك، يمكنه المرور عبر أجسام أصغر. لذا، كان المراوغة عبر تأرجح السيف، أو الخنجر الذي تم إلقاؤه، أو السهم أمرًا ممكنًا تمامًا. ولكنه لاحظ أن ذلك يزيد من استهلاك المانا عندما يفعله.

لذلك، تدرب. كما يقولون، “الممارسة تجعل الكمال”. وعلى الرغم من أنه لم يكن يهدف تمامًا إلى الكمال في يومه الأول باستخدام المهارة، إلا أنه كان بحاجة إلى أن يكون قادرًا على استخدامها على الأقل دون أن يقتل نفسه عن طريق الخطأ أثناء القتال. كان بإمكانه أن يرى نفسه يصطدم بشيء أخطر بكثير من شجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

شعر جيك بالارتباك، لكنه لم يسمح له بالظهور. كان لا يزال يشعر بنظرة الطائر عليه. ومن الواضح أنها نشأت من ذلك الطائر، ومع ذلك لم يكن…

السبب وراء استمراره في الاصطدام بالأشياء كان التسارع المفاجئ والمربك الذي تسببه المهارة. كان الأمر أشبه بالدوس فجأة على سلم متحرك يتجاوز بكثير ما يسمح به أي معيار للسلامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

في لحظة واحدة كان يتحرك بشكل طبيعي، وفي اللحظة التالية يتسارع فجأة إلى عدة أضعاف السرعة لمدة أقل من ثانية. المهارة نفسها لم تكن نقلًا آنيا، بل مجرد حركة سريعة. ومع ذلك، يمكن أن يبدو الأمر بسهولة وكأنه انتقال في نظر غير المدربين عندما يستخدم المهارة بأقصى قدر من الإنتاج.

أحد الأشياء المحظوظة في هذه المهارة هو أنها قامت أيضًا بتغيير جميع معداته معه. حتى لو كان يحمل قوسًا في يده، فقد اتخذ أيضًا مظهرًا غامضًا. جربها مع عدة أشياء مختلفة ووجد أن أي شيء لمسه تقريبًا سيختفي معه في سرداب الظل. ومع ذلك، زاد ذلك من استهلاك المانا والقدرة على التحمل للمهارة.

 

وهناك أيضًا حقيقة أن خمسة خناجر في الظهر بالكاد أزعجته. لقد اخترقوا بضعة سنتيمترات في لحمه، ولم يتسببوا إلا بأضرار طفيفة. بحيويته العالية، كان بإمكانه أن يتحمل العشرات من تلك الخناجر، فالمشكلة الحقيقية الوحيدة هي الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حقيقة أنه اتخذ خصائص الظل جعلت استخدامها أكثر صعوبة. كان الأمر كما لو أصبح عديم الوزن فجأة، وشعر أن كل شيء كان يتحرك بشكل غريب. كما أن حقيقة تحركه في خط مباشر جعلت الأمور أكثر إرباكًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إذا كان عليه أن يطرح مثالاً، فسيكون ذلك أثناء القتال مع ويليام. الهجوم الأخير قد أصابه بشدة. لقد تم تمطره بقطع معدنية وتم إطلاق النار عليه، مما أدى إلى تعرضه لأضرار جسيمة. لم تتمكن غريزته من الرد، ولم يتم تفعيل إدراكه للخطر. كان من غير الممكن أن يتنبأ بأن ذلك سيحدث. 

لذلك، تدرب. كما يقولون، “الممارسة تجعل الكمال”. وعلى الرغم من أنه لم يكن يهدف تمامًا إلى الكمال في يومه الأول باستخدام المهارة، إلا أنه كان بحاجة إلى أن يكون قادرًا على استخدامها على الأقل دون أن يقتل نفسه عن طريق الخطأ أثناء القتال. كان بإمكانه أن يرى نفسه يصطدم بشيء أخطر بكثير من شجرة.

وهناك أيضًا حقيقة أن خمسة خناجر في الظهر بالكاد أزعجته. لقد اخترقوا بضعة سنتيمترات في لحمه، ولم يتسببوا إلا بأضرار طفيفة. بحيويته العالية، كان بإمكانه أن يتحمل العشرات من تلك الخناجر، فالمشكلة الحقيقية الوحيدة هي الألم.

 

 

الضرر الذي ألحقه بصحته وبرك المانا عندما اصطدم بأشياء مثل الأشجار كان مجنونًا تمامًا في البداية. الزخم المفاجئ الذي توقف فورًا عند اصطدامه بالشجرة استنزف مانا بعدة مئات من النقاط، وانخفضت نقاط صحته أكثر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أحد الأشياء المحظوظة في هذه المهارة هو أنها قامت أيضًا بتغيير جميع معداته معه. حتى لو كان يحمل قوسًا في يده، فقد اتخذ أيضًا مظهرًا غامضًا. جربها مع عدة أشياء مختلفة ووجد أن أي شيء لمسه تقريبًا سيختفي معه في سرداب الظل. ومع ذلك، زاد ذلك من استهلاك المانا والقدرة على التحمل للمهارة.

بينما كان يجلس هناك مسترخيًا، سمع بعض الضوضاء فوقه وشعر وكأن شيئًا ما كان يراقبه. ركز على مجاله ورأى أحد الطيور الغريبة يحدق به. كان من النادر أن يقتربوا كثيرًا… في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها أحدهم مجاله.

 

 

واكتشف أيضًا من خلال بعض التجارب أن السحر الموجود في حذائه يقلل بالفعل من نفقات القدرة على التحمل. وعلى الرغم من أنه كان بمقدار “صغير”، فقد تبين أنه مهم جدًا. لم يكن مجرد انخفاض بنسبة مئوية مباشرة ولكن كانت هناك حسابات رياضية أكثر تقدمًا وراءه.

 

 

فعاد بذلك إلى ما هو مهم حقًا: محاولة عدم الاصطدام بالأشجار أثناء استخدام سرداب الظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا قام بقبو صغير يستهلك 5 نقاط فقط من القدرة على التحمل مع الحذاء، فإن التكلفة ستنخفض بمقدار 3 نقاط هائلة، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 60%. ومع ذلك، إذا قام بقبو أكثر اتساعًا واستهلك 30 نقطة من القدرة على التحمل، فإن الحذاء سيقلل التكلفة بمقدار 10 نقاط فقط، أو ما يعادل تخفيض بنسبة 33% تقريبًا.

 

 

 

أقصى استهلاك له من قبو واحد حتى الآن كان 78 نقطة قدرة على التحمل، وخفض الحذاء التكلفة بمقدار 17 نقطة فقط، وهو انخفاض غريب بنسبة 22% تقريبًا. بصراحة، الرياضيات وراء ذلك أذهلته، وقرر فقط أن يتركها على أنها “أشياء يقوم بها النظام”.

إذا كان عليه أن يطرح مثالاً، فسيكون ذلك أثناء القتال مع ويليام. الهجوم الأخير قد أصابه بشدة. لقد تم تمطره بقطع معدنية وتم إطلاق النار عليه، مما أدى إلى تعرضه لأضرار جسيمة. لم تتمكن غريزته من الرد، ولم يتم تفعيل إدراكه للخطر. كان من غير الممكن أن يتنبأ بأن ذلك سيحدث. 

 

 

كان من الواضح أن هناك نمطًا ما. لم يعتقد جيك أنه سيكون عشوائيًا تمامًا. فقط لم يرَ أي فائدة في طحن الرياضيات ومحاولة اكتشاف الصيغة. وبدون ذلك، كان لديه بالفعل شعور جيد بمدى استهلاك القدرة على التحمل، ولم يكن لديه الوقت الكافي لحساب الكثير أثناء القتال. خاصة ليس مع مهارة دفاعية.

الفصل 45: سرداب الظل والغرائز

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في النهاية، كانت غرائزه مجرد دليل أو أداة طوارئ عندما لا تستطيع أفكاره مواكبة الأحداث. ومع ذلك، كان لها أيضًا جوانب لم يتمكن من فهمها على الإطلاق. في بعض الأحيان، كانت غرائزه تجعله على دراية بالأشياء، مثل مدى قوة الوحش مقارنة بنفسه أو مقدار الضرر الذي قد يُحدثه هجوم معين حتى قبل أن يصيبه.

استهلك القبو أيضًا المانا، ولم يكن هناك أي تخفيض متاح لذلك. وكانت التكلفة تقريبًا مماثلة لنظيرتها من القدرة على التحمل – دون احتساب التخفيض. ومع ذلك، أصبح إنفاق المانا أعلى بكثير إذا قام بتصفح الأشياء. لحسن الحظ، كانت الحكمة لا تزال أعلى إحصائياته إلى حد كبير، ولم يكن يستخدم الكثير من المانا أثناء القتال العادي في البداية. لذا، على الرغم من التكلفة العالية نسبيًا للمراوغة عبر الأشياء، كان يستطيع التحكم فيها.

الضرر الذي ألحقه بصحته وبرك المانا عندما اصطدم بأشياء مثل الأشجار كان مجنونًا تمامًا في البداية. الزخم المفاجئ الذي توقف فورًا عند اصطدامه بالشجرة استنزف مانا بعدة مئات من النقاط، وانخفضت نقاط صحته أكثر.

 

 

لم يستطع إلا أن يفكر في مدى عدم جدوى المهارة إذا كان لديه فقط فئة الرماة. استهلاك المانا سيستنزفها بعد عدد قليل من الخزائن، مما يتركه بمهارة ميتة. ولكن مع مجموعات موارده الحالية، كان يمكنه بسهولة القيام بعشرات القفزات عالية الطاقة. إذا كان بإمكانه تجنب تحطيم رأسه في الأشياء، طبعًا.

ومع ذلك، لم يكن جيك يشعر بأي شكاوى بشأن سلالته. لم يكن متوهمًا. كان يعلم أنه أعظم سلاح يمتلكه. كان يعلم أن هذا الشيء كان ملكًا له وحده، وليس شيئًا منحه إياه النظام.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه كان يتحسن. وبسرعة. في غضون ساعات قليلة فقط، تمكن من التحكم في القفزات القصيرة وأصبح قادرًا على التحرك بسرعة لبضعة أمتار ذهابًا وإيابًا في حركات سلسة للغاية. الأقبية الطويلة كانت لا تزال صعبة للغاية، لكن هذا أيضًا كان يتحسن بشكل كبير مع مرور كل دقيقة.

 

 

بصراحة، بدت قدراته في السلالة وكأنها غش كامل هنا. لم يتأثر مجاله على الإطلاق بتحوله إلى شيء غامض، وأبقاه على دراية تامة بما يحيط به. لقد كان “يعرف” عندما كان على وشك الاصطدام بشيء ما، وكان يبدو أنه يتمكن ببطء من تدريب غريزته لفهم المهارة بشكل أفضل.

بصراحة، بدت قدراته في السلالة وكأنها غش كامل هنا. لم يتأثر مجاله على الإطلاق بتحوله إلى شيء غامض، وأبقاه على دراية تامة بما يحيط به. لقد كان “يعرف” عندما كان على وشك الاصطدام بشيء ما، وكان يبدو أنه يتمكن ببطء من تدريب غريزته لفهم المهارة بشكل أفضل.

الفصل 45: سرداب الظل والغرائز

 

لكن الأهم من ذلك، لماذا بحق الجحيم أنا جالس هنا أفكر في أشياء لا أستطيع، بأي شكل من الأشكال، اكتشافها في الوقت الحالي، ويمكنني فقط أن أسأل الحاكم الأفعى عنها في المرة القادمة التي نلتقي فيها بدلاً من أن أكون غير منتج؟

وكان لا بد من التمييز الحيوي بين التحرك على أساس الغريزة والتحرك عمدًا بناءً على الأفكار وراء كل عمل. إذا حاول جيك مراوغة تأرجح السيف عمدًا، كان عليه أولاً تسجيل اقتراب السلاح، ثم كان عليه أن يقرر التهرب، وأخيرًا اختيار الطريقة التي سيستخدمها لتجنب الضربة. إذا قرر استخدام سرداب الظل، كان عليه استخدام المهارة وجميع القرارات المتعلقة بها، مثل طريقة المراوغة والمدى والسرعة.

الجميع سيعتمدون بشكل طبيعي على الغريزة في هذه الحالات. الملاكم يتصدى للضربات على أساس الحدس. عندما يرمي شخص ما شيئًا عليك، فإنك ترفع يدك لتمنعها بشكل غريزي. جيك فقط أخذ المفهوم بأكمله إلى مستوى آخر. لم يرفع يده فقط لمنع شيء تم إلقاؤه؛ بل كان يمسك به من الهواء ويعيده إذا كان هجومًا. بالطبع، لم تكن غرائزه خالية من العيوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ومع ذلك، إذا تم ذلك بشكل غريزي، كانت هناك حاجة إلى الخطوة الأولى فقط. وقد تم التعامل مع ذلك بواسطة إدراك جيك للخطر الذي تم تعزيزه. بحلول ذلك الوقت، كان عليه ببساطة ألا يقاوم ما أراد فعله غريزيًا ويقفز. كان الأمر كما لو أنه “يعرف” ما هو الأفضل للقيام به دون التفكير فيه.

 

 

 

الجميع سيعتمدون بشكل طبيعي على الغريزة في هذه الحالات. الملاكم يتصدى للضربات على أساس الحدس. عندما يرمي شخص ما شيئًا عليك، فإنك ترفع يدك لتمنعها بشكل غريزي. جيك فقط أخذ المفهوم بأكمله إلى مستوى آخر. لم يرفع يده فقط لمنع شيء تم إلقاؤه؛ بل كان يمسك به من الهواء ويعيده إذا كان هجومًا. بالطبع، لم تكن غرائزه خالية من العيوب.

كانت غرائزه تميل بطبيعة الحال إلى تجنب الألم. الشعور بالألم هو مجرد طريقة الجسم للقول: “يا صاح، يجب أن تتوقف عن فعل ذلك.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الاعتماد كثيرًا على الغرائز فقط يمكن أن يأتي بنتائج عكسية بسهولة. لم يكن جيك عالمًا بكل شيء، وكان للخدع تأثير كبير عليه. كما اعتمدت ردود أفعاله الغريزية في النهاية على فهمه الشخصي. إذا تعرض لهجوم بمهارة لم يستطع فهمها بأي حال من الأحوال، فإن غريزته لن تعرف كيفية الاستجابة بشكل مناسب أيضًا. لقد ساعد إدراكه للخطر كثيرًا هناك، لكنه كان يحتوي أيضًا على العديد من العيوب.

 

 

هل كان حاكمًا خلف تلك الطيور؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا؟ هل سمح النظام للحاكم بأن يراقب مباشرة بهذه الطريقة؟ هل يمكن أن يتدخل الحاكم؟ لم يكن يعتقد أن النظام نفسه هو الذي يصنعها؛ لقد بدا كلي القدرة لدرجة أنه لا يحتاج إلى طيور متسامية مستحضرة لمراقبة الناس.

إذا كان عليه أن يطرح مثالاً، فسيكون ذلك أثناء القتال مع ويليام. الهجوم الأخير قد أصابه بشدة. لقد تم تمطره بقطع معدنية وتم إطلاق النار عليه، مما أدى إلى تعرضه لأضرار جسيمة. لم تتمكن غريزته من الرد، ولم يتم تفعيل إدراكه للخطر. كان من غير الممكن أن يتنبأ بأن ذلك سيحدث. 

ومع ذلك، إذا تم ذلك بشكل غريزي، كانت هناك حاجة إلى الخطوة الأولى فقط. وقد تم التعامل مع ذلك بواسطة إدراك جيك للخطر الذي تم تعزيزه. بحلول ذلك الوقت، كان عليه ببساطة ألا يقاوم ما أراد فعله غريزيًا ويقفز. كان الأمر كما لو أنه “يعرف” ما هو الأفضل للقيام به دون التفكير فيه.

ينطبق الشيء نفسه على الخناجر التي سيطر عليها ويليام لمهاجمته بها. كانت حركاتها الأثيرية صعبة الفهم، مما جعل غريزته قادرة فقط على محاولة مواكبة نمط هجومها. لقد جعله إدراكه للخطر على وعي بها في جميع الأوقات، لكنه شعر وكأنه طنين مستمر يخبره أن تلك الخناجر خطيرة.

 

 

كان من الواضح أن هناك نمطًا ما. لم يعتقد جيك أنه سيكون عشوائيًا تمامًا. فقط لم يرَ أي فائدة في طحن الرياضيات ومحاولة اكتشاف الصيغة. وبدون ذلك، كان لديه بالفعل شعور جيد بمدى استهلاك القدرة على التحمل، ولم يكن لديه الوقت الكافي لحساب الكثير أثناء القتال. خاصة ليس مع مهارة دفاعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطريقة التي فاز بها في القتال كانت تتعارض بشكل مباشر مع غرائزه. كان تفادي الهجوم أو صده هو الشيء الأكثر طبيعية للقيام به، لذا صرخت غريزته بشكل طبيعي عليه للقيام بذلك. وبدلاً من ذلك، اختار تجاهل الهجمات والضرب، وحصل في النهاية على فرصة للفوز.

عندما ركز على الطائر، لم ير حيوانًا ماديًا بل طاقة نقية. كانت كثافة المانا التي تمتلكها تلك الطيور مجرد… مجنونة تمامًا. لم يستطع جيك حتى العثور على الكلمات لوصف مدى سخافة الأمر.

 

 

إذا استمع فقط إلى غرائزه خلال تلك المعركة، فمن المحتمل ألا تتاح له الفرصة أبدًا لتحقيق ضربة قبل نفاد موارده. ورغم أنه كان سيفوز بلا شك في معركة التحمل، إلا أنه لم يعتقد أن الطرف الآخر سيكون غبيًا بما يكفي للبقاء لفترة كافية حتى ينفد. رغم ذلك، بالطبع، قد يكون جيك مخطئًا.

 

 

في لحظة واحدة كان يتحرك بشكل طبيعي، وفي اللحظة التالية يتسارع فجأة إلى عدة أضعاف السرعة لمدة أقل من ثانية. المهارة نفسها لم تكن نقلًا آنيا، بل مجرد حركة سريعة. ومع ذلك، يمكن أن يبدو الأمر بسهولة وكأنه انتقال في نظر غير المدربين عندما يستخدم المهارة بأقصى قدر من الإنتاج.

وهناك أيضًا حقيقة أن خمسة خناجر في الظهر بالكاد أزعجته. لقد اخترقوا بضعة سنتيمترات في لحمه، ولم يتسببوا إلا بأضرار طفيفة. بحيويته العالية، كان بإمكانه أن يتحمل العشرات من تلك الخناجر، فالمشكلة الحقيقية الوحيدة هي الألم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت غرائزه تميل بطبيعة الحال إلى تجنب الألم. الشعور بالألم هو مجرد طريقة الجسم للقول: “يا صاح، يجب أن تتوقف عن فعل ذلك.”

استهلك القبو أيضًا المانا، ولم يكن هناك أي تخفيض متاح لذلك. وكانت التكلفة تقريبًا مماثلة لنظيرتها من القدرة على التحمل – دون احتساب التخفيض. ومع ذلك، أصبح إنفاق المانا أعلى بكثير إذا قام بتصفح الأشياء. لحسن الحظ، كانت الحكمة لا تزال أعلى إحصائياته إلى حد كبير، ولم يكن يستخدم الكثير من المانا أثناء القتال العادي في البداية. لذا، على الرغم من التكلفة العالية نسبيًا للمراوغة عبر الأشياء، كان يستطيع التحكم فيها.

 

كانت غرائزه تميل بطبيعة الحال إلى تجنب الألم. الشعور بالألم هو مجرد طريقة الجسم للقول: “يا صاح، يجب أن تتوقف عن فعل ذلك.”

في النهاية، كانت غرائزه مجرد دليل أو أداة طوارئ عندما لا تستطيع أفكاره مواكبة الأحداث. ومع ذلك، كان لها أيضًا جوانب لم يتمكن من فهمها على الإطلاق. في بعض الأحيان، كانت غرائزه تجعله على دراية بالأشياء، مثل مدى قوة الوحش مقارنة بنفسه أو مقدار الضرر الذي قد يُحدثه هجوم معين حتى قبل أن يصيبه.

ينطبق الشيء نفسه على الخناجر التي سيطر عليها ويليام لمهاجمته بها. كانت حركاتها الأثيرية صعبة الفهم، مما جعل غريزته قادرة فقط على محاولة مواكبة نمط هجومها. لقد جعله إدراكه للخطر على وعي بها في جميع الأوقات، لكنه شعر وكأنه طنين مستمر يخبره أن تلك الخناجر خطيرة.

 

فعاد بذلك إلى ما هو مهم حقًا: محاولة عدم الاصطدام بالأشجار أثناء استخدام سرداب الظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من المحتمل أن يتمكن العديد من محاربي الكون المتعدد من القيام بالعديد من هذه الأشياء. لم يكن استشعار مستوى قوة الآخرين مفهومًا جديدًا على الإطلاق. كما بدا تعلم مقدار الضرر الذي قد يُحدثه شيء ما وكأنه قدرة بسيطة نسبيًا إذا كان لدى المرء خبرة كافية في ساحة المعركة.

 

 

 

حتى الوحوش كانت قادرة على تحديد مدى خطورة الهجمات. رأى جيك العديد منها يتجنب الهجمات الأكثر ضررًا بينما يهاجم الهجمات الأضعف. وبطبيعة الحال، كان ذلك يعتمد كليًا على نوع الوحش.

كان من الواضح أن هناك نمطًا ما. لم يعتقد جيك أنه سيكون عشوائيًا تمامًا. فقط لم يرَ أي فائدة في طحن الرياضيات ومحاولة اكتشاف الصيغة. وبدون ذلك، كان لديه بالفعل شعور جيد بمدى استهلاك القدرة على التحمل، ولم يكن لديه الوقت الكافي لحساب الكثير أثناء القتال. خاصة ليس مع مهارة دفاعية.

 

السبب وراء استمراره في الاصطدام بالأشياء كان التسارع المفاجئ والمربك الذي تسببه المهارة. كان الأمر أشبه بالدوس فجأة على سلم متحرك يتجاوز بكثير ما يسمح به أي معيار للسلامة.

وفي النهاية، لم يكن بإمكانه إلا أن يتنهد بسبب عدد المجهولات. كانت سلالات الدم والقدرات المرتبطة بها فقط ليفهمها حامل السلالة حقًا. لم يقدم النظام أي نصيحة، فقط شرح بسيط للسلالة. وحتى ذلك الشرح كان يحتوي على العديد من العيوب الطفيفة أو نقص المعلومات.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضاً… تلك الطيور كانت موجودة منذ اليوم الأول. وكأنها مواطنون في هذا المكان الذي أقيم فيه البرنامج التعليمي… مثلما يعرف من وضعهم هنا أنها كانت منطقة تعليمية. انتظر…

ومع ذلك، لم يكن جيك يشعر بأي شكاوى بشأن سلالته. لم يكن متوهمًا. كان يعلم أنه أعظم سلاح يمتلكه. كان يعلم أن هذا الشيء كان ملكًا له وحده، وليس شيئًا منحه إياه النظام.

السبب وراء استمراره في الاصطدام بالأشياء كان التسارع المفاجئ والمربك الذي تسببه المهارة. كان الأمر أشبه بالدوس فجأة على سلم متحرك يتجاوز بكثير ما يسمح به أي معيار للسلامة.

 

ومع ذلك، يمكنه المرور عبر أجسام أصغر. لذا، كان المراوغة عبر تأرجح السيف، أو الخنجر الذي تم إلقاؤه، أو السهم أمرًا ممكنًا تمامًا. ولكنه لاحظ أن ذلك يزيد من استهلاك المانا عندما يفعله.

بينما كان يجلس هناك مسترخيًا، سمع بعض الضوضاء فوقه وشعر وكأن شيئًا ما كان يراقبه. ركز على مجاله ورأى أحد الطيور الغريبة يحدق به. كان من النادر أن يقتربوا كثيرًا… في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها أحدهم مجاله.

في النهاية، كانت غرائزه مجرد دليل أو أداة طوارئ عندما لا تستطيع أفكاره مواكبة الأحداث. ومع ذلك، كان لها أيضًا جوانب لم يتمكن من فهمها على الإطلاق. في بعض الأحيان، كانت غرائزه تجعله على دراية بالأشياء، مثل مدى قوة الوحش مقارنة بنفسه أو مقدار الضرر الذي قد يُحدثه هجوم معين حتى قبل أن يصيبه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن… الطيور لم تكن حقيقية. وأكد مجال الإدراك ذلك.

 

 

في النهاية، كانت غرائزه مجرد دليل أو أداة طوارئ عندما لا تستطيع أفكاره مواكبة الأحداث. ومع ذلك، كان لها أيضًا جوانب لم يتمكن من فهمها على الإطلاق. في بعض الأحيان، كانت غرائزه تجعله على دراية بالأشياء، مثل مدى قوة الوحش مقارنة بنفسه أو مقدار الضرر الذي قد يُحدثه هجوم معين حتى قبل أن يصيبه.

عندما ركز على الطائر، لم ير حيوانًا ماديًا بل طاقة نقية. كانت كثافة المانا التي تمتلكها تلك الطيور مجرد… مجنونة تمامًا. لم يستطع جيك حتى العثور على الكلمات لوصف مدى سخافة الأمر.

 

 

ومع ذلك، يمكنه المرور عبر أجسام أصغر. لذا، كان المراوغة عبر تأرجح السيف، أو الخنجر الذي تم إلقاؤه، أو السهم أمرًا ممكنًا تمامًا. ولكنه لاحظ أن ذلك يزيد من استهلاك المانا عندما يفعله.

شعر جيك بالارتباك، لكنه لم يسمح له بالظهور. كان لا يزال يشعر بنظرة الطائر عليه. ومن الواضح أنها نشأت من ذلك الطائر، ومع ذلك لم يكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يتمكن العديد من محاربي الكون المتعدد من القيام بالعديد من هذه الأشياء. لم يكن استشعار مستوى قوة الآخرين مفهومًا جديدًا على الإطلاق. كما بدا تعلم مقدار الضرر الذي قد يُحدثه شيء ما وكأنه قدرة بسيطة نسبيًا إذا كان لدى المرء خبرة كافية في ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بدأ يفكر… من أو ماذا كان يراقبه؟ من الواضح أن الطيور كانت مجرد وسائط من نوع ما… كشافة. بناءً على كثافة المانا الخاصة بها، لم يكن الأمر مرتبطًا بأي من الناجين. لقد بدا الأمر أقرب بكثير إلى القوة التي أظهرها الحاكم الأفعى الخبيثة.

 

 

ومع ذلك، إذا تم ذلك بشكل غريزي، كانت هناك حاجة إلى الخطوة الأولى فقط. وقد تم التعامل مع ذلك بواسطة إدراك جيك للخطر الذي تم تعزيزه. بحلول ذلك الوقت، كان عليه ببساطة ألا يقاوم ما أراد فعله غريزيًا ويقفز. كان الأمر كما لو أنه “يعرف” ما هو الأفضل للقيام به دون التفكير فيه.

هل كان حاكمًا خلف تلك الطيور؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا؟ هل سمح النظام للحاكم بأن يراقب مباشرة بهذه الطريقة؟ هل يمكن أن يتدخل الحاكم؟ لم يكن يعتقد أن النظام نفسه هو الذي يصنعها؛ لقد بدا كلي القدرة لدرجة أنه لا يحتاج إلى طيور متسامية مستحضرة لمراقبة الناس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… الطيور لم تكن حقيقية. وأكد مجال الإدراك ذلك.

 

الجميع سيعتمدون بشكل طبيعي على الغريزة في هذه الحالات. الملاكم يتصدى للضربات على أساس الحدس. عندما يرمي شخص ما شيئًا عليك، فإنك ترفع يدك لتمنعها بشكل غريزي. جيك فقط أخذ المفهوم بأكمله إلى مستوى آخر. لم يرفع يده فقط لمنع شيء تم إلقاؤه؛ بل كان يمسك به من الهواء ويعيده إذا كان هجومًا. بالطبع، لم تكن غرائزه خالية من العيوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأيضاً… تلك الطيور كانت موجودة منذ اليوم الأول. وكأنها مواطنون في هذا المكان الذي أقيم فيه البرنامج التعليمي… مثلما يعرف من وضعهم هنا أنها كانت منطقة تعليمية. انتظر…

ومع ذلك، يمكنه المرور عبر أجسام أصغر. لذا، كان المراوغة عبر تأرجح السيف، أو الخنجر الذي تم إلقاؤه، أو السهم أمرًا ممكنًا تمامًا. ولكنه لاحظ أن ذلك يزيد من استهلاك المانا عندما يفعله.

 

 

لقد كان جيك تحت افتراض لفترة طويلة… وهو الافتراض الذي بدأ يشك فيه الآن. من قال من قبل أن النظام هو الذي أنشأ البرامج التعليمية؟ ماذا لو فعل حاكم ذلك؟

 

 

بينما كان يجلس هناك مسترخيًا، سمع بعض الضوضاء فوقه وشعر وكأن شيئًا ما كان يراقبه. ركز على مجاله ورأى أحد الطيور الغريبة يحدق به. كان من النادر أن يقتربوا كثيرًا… في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها أحدهم مجاله.

من الواضح أن الحكام يمكن أن يتداخلوا مع البرنامج التعليمي. هيك، وضعت الأفعى زنزانة هناك. من يقول أن حكامًا آخرين أو كيانات متسامية لم تكن تؤثر أيضًا على الأشياء. من يقول إن حاكمًا لم يخلق هذه المنطقة الخارجية أيضًا؟ ربما حتى القواعد؟ أم أن حاكمًا عمل مع النظام للقيام بكل هذه الأشياء؟ نوع من التعاون؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن الأهم من ذلك، لماذا بحق الجحيم أنا جالس هنا أفكر في أشياء لا أستطيع، بأي شكل من الأشكال، اكتشافها في الوقت الحالي، ويمكنني فقط أن أسأل الحاكم الأفعى عنها في المرة القادمة التي نلتقي فيها بدلاً من أن أكون غير منتج؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فعاد بذلك إلى ما هو مهم حقًا: محاولة عدم الاصطدام بالأشجار أثناء استخدام سرداب الظل.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط