إنها حقًا قو ؟!
الفصل 42: إنها حقًا قو ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ذلك ، لأنه إذا فعل ذلك حقًا ، فسيضطر إلى مواجهة المشاكل.
“إيه؟”
“من الصعب القول” ، تحدث أحدهم بلهجة غير مؤكدة.
“لا تقل لي أنها صخرة أخرى في صخرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه قو حي ، لقد فتح قو حي !!” فرك أحدهم عينيه ، غير قادر على تصديق ذلك.
“على ما يبدو ، على الأرجح. لكنها غريبة بعض الشيء ، هذه الكرة الطينية محاطة بسطح صخري ذهبي أرجواني. يجب ضغط سطح الكرة بسلاسة ، فلماذا لا يزال السطح غير مستو؟” كانت سيد الغو في حيرة.
لقد كان في المرتبة الثانية بين الغو، ولكن فانغ يوان كان لا يزال في المرتبة الأولى في المرحلة الأولية. على الرغم من أنه كان يأكل التربة صفراء ، إلا أن جبل تشينغ ماو كان ممتلئًا بالتربة الخضراء ، وبالتالي فإن العثور على طعام له سيكون مزعجًا.
عند النظر إلى الكرة الطينية في يديه ، تعبير فانغ يوان لم يتغير ، لكن في قلبه كان يتحرك قليلاً.
“هذا صحيح ، أنا صاحب هذا المتجر. الأخ الأصغر ، الذي يخرج للمقامرة في مثل هذه السن المبكرة ، ألا تشعر بالخوف من توبيخ عائلتك؟ سأقدم أربعين حجرًا بدائيًا الآن لشراء تلك اللعبة الطينية في يدك ما رأيك ، أربعون حجارة بدائية هي بالفعل كثيرة وقد لا يكون هناك غو في الداخل ، لكنني اليوم في حالة مزاجية جيدة ، وبالتالي بما أن هذه هي مقامرتك الأولى ، لا أريدك أن تخسر كل شيء ، لذلك سأعطيك جزءًا من رأس المال الخاص بك”. مشى جيا جين شنغ بسرعة أمام فانغ يوان وقال.
واصل الطحن. تحت الضوء المائي الأزرق ، سقطت الرمال. من بين المسحوق ، كان هناك فتات تربة مختلطة ، تسقط على كومة مسحوق الصخرة بجانب ساقه.
“من الصعب القول” ، تحدث أحدهم بلهجة غير مؤكدة.
“لا تقل لي أن هناك شيئًا حقًا ؟!” عند رؤية ذلك ، حدق بعض أسياد الغو بعيون مفتوحة.
“ماذا بحق الجحيم ، هذا النوع من أسلوب المقامرة يمكن أن ينجح أيضًا؟”
“من الصعب القول” ، تحدث أحدهم بلهجة غير مؤكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار فانغ يوان حوله ومشى بعيدا.
“أشعر أن هناك حقًا شيء ما.” تحدث آخر بهدوء.
جيا جين شنغ طارد على عجل من بعده. “لا! لا تذهب! سأشتري ، سأشتريها!”
انخفض حجم الكرة الطينية الصفراء تدريجياً بسبب الاحتكاك ، وعندما كانت بحجم كف اليد ، دخل أحدهم في الخيمة. “الفتى الصغير ، توقف. أنا ، جيا جين شنغ ، سوف أشتري هذه الصخرة منك! ”
“حظ هذا الشاب بعيد عن الرسوم البيانية ، لقد نجح فعلًا بقوة الحظ في الحصول على قو”.
توقفت حركة فانغ يوان ، في وقت واحد ، ركز كل من أسياد الغو في الخيمة اهتمامهم على هذا الشخص.
لقد استخدم نغمة هادئة للغاية وقال لـ جيا جين شنغ ، “يحتاج علجوم الطين ، ذو المرتبة الثانية بين ديدان الغو ، خمسمائة جرام من التربة الصفراء في كل وجبة ، وكلما كانت التربة أكثر خصوبة كلما كان ذلك أفضل. نوعه قليل العدد وهو من أهم القو في تحسين الضفدع النحاسي. سعره في السوق هو خمسمائة من الحجارة البدائية. جيا جين شنغ ، هل تريد شراء هذا؟”
بدا صغيرا من الخارج ، ومظهره حوالي عشرين إلى خمسة وعشرين سنة. كان يرتدي رداءً ذهبي اللون مع حزام على وسطه ، وعلى الحزام كانت هناك قطعة مربعة الشكل من اليشم. كانت هناك كلمة عبر قطعة من اليشم ، تظهر الرسالة “واحد”.
“ربما كان ينبغي علي دفع المزيد من الحجارة البدائية ، وربما كان قد سيعطيها لي. هذا صحيح ، إنه مجرد طالب. إذا عرضت مئة من الأحجار البدائية ، فسيسارع إلى البيع. لماذا لم أفعل ذلك؟ “كان جيا جين شنغ ممتلئًا بالأسف.
من الواضح ، كان هذا في المرتبة الأولى لسيد الغو.
عند رؤية جميع أسياد الغو يستعدون للتدخل ، تغير تعبير جيا جين شنغ على الفور عندها غيّر لهجته ، ولوح بسرعة بيديه “أخي الصغير ، أنت مخطئ! أنا صاحب متجر عرين المقامرة هذا ، كيف يمكنني أن أفسد سمعتي عن طريق كسر القواعد الخاصة بي؟ كيف أكون قادرًا على ممارسة الأعمال التجارية في المستقبل؟ هيهيه. أنا فقط وجدت الكرة الطينية الخاصة بك مثيرة للاهتمام ، وبالتالي أردت شراءه. إذا كنت لا ترغب في بيعه ، فلا بأس بذلك. ولكن إذا لم يكن هناك شيء في الداخل لاحقًا ، فلا تلمني لعدم تذكيرك “.
لكي تظل سيد غو في المرتبة الأولى في سن العشرين ، يبدو أن موهبته ليست جيدة.
“أربعون حجارة بدائية؟” رفع فانغ يوان حواجبه قليلاً وألقى نظرة على جيا جين شنغ بزاوية عينه ، ضاحكًا ببرود “يبدو أنك تريد شراء الصخرة الطينية التي في حوزتي بالقوة؟ الشراء بالقوة يفسد قواعد عرين القمار. علاوة على ذلك ، فأنت الآن على جبل تشينغ ماو ، هل تريد أن تتنمر على رجل من عشيرة غو يوي أمام الجميع؟ ”
لكن حالة هذا الشخص كانت فريدة إلى حد ما. عند رؤيته ، انحنى أسياد الغو في الخيمة جميعهم واستقبلوه قائلين: “مرؤوسكم يحييكم يا سيدي الشاب الثاني”.
تشاءم.
“سيد الشباب الثاني؟”
“لا ، ربما هذا الفتى الصغير لا يعرف أشياءه. على الرغم من أنه فتح الضفدع الطيني ، إلا أنني سأكون قادرًا على قمع السعر وشرائه!” لقد تجدد قلب جيا جين شنغ.
“دعا نفسه جيا جين شنغ في وقت سابق ، هل هو الأخ غير الشقيق لقائد القافلة ، جيا فو …”
لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام وترك عرين المقامرة دون الرجوع إلى الوراء.
“هذا يعني القول ، إن عرين القمار الصخري هذا ملك له. ولكن بعد أن بدا أنه يتدخل ، يبدو أنه يخالف قواعد عرين المقامرة” تحدث أسياد الغو بهدوء.
لكي تظل سيد غو في المرتبة الأولى في سن العشرين ، يبدو أن موهبته ليست جيدة.
“هذا صحيح ، أنا صاحب هذا المتجر. الأخ الأصغر ، الذي يخرج للمقامرة في مثل هذه السن المبكرة ، ألا تشعر بالخوف من توبيخ عائلتك؟ سأقدم أربعين حجرًا بدائيًا الآن لشراء تلك اللعبة الطينية في يدك ما رأيك ، أربعون حجارة بدائية هي بالفعل كثيرة وقد لا يكون هناك غو في الداخل ، لكنني اليوم في حالة مزاجية جيدة ، وبالتالي بما أن هذه هي مقامرتك الأولى ، لا أريدك أن تخسر كل شيء ، لذلك سأعطيك جزءًا من رأس المال الخاص بك”. مشى جيا جين شنغ بسرعة أمام فانغ يوان وقال.
انخفض حجم الكرة الطينية الصفراء تدريجياً بسبب الاحتكاك ، وعندما كانت بحجم كف اليد ، دخل أحدهم في الخيمة. “الفتى الصغير ، توقف. أنا ، جيا جين شنغ ، سوف أشتري هذه الصخرة منك! ”
“أربعون حجارة بدائية؟” رفع فانغ يوان حواجبه قليلاً وألقى نظرة على جيا جين شنغ بزاوية عينه ، ضاحكًا ببرود “يبدو أنك تريد شراء الصخرة الطينية التي في حوزتي بالقوة؟ الشراء بالقوة يفسد قواعد عرين القمار. علاوة على ذلك ، فأنت الآن على جبل تشينغ ماو ، هل تريد أن تتنمر على رجل من عشيرة غو يوي أمام الجميع؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت سيدة الغو فمها دون وعي ، وعجزت عن تصديق المشهد أمامها.
“أوه؟” عند سماع الجملة الأخيرة لفانغ يوان ، لم يستطع جميع أسياد الغو تجاهلها وتنامى العداء بشكل لا يمكن التحكم فيه بينما كانوا يتطلعون نحو اتجاه فانغ يوان. تعبيرهم تجاه جيا جين شنغ أصبح أيضًا غير ودي.
“إنه في الواقع علجوم الطين! هذا قو ذو تصنيف نادر ، قيمتها خمسمائة من الحجارة البدائية. اللعنة ، اللعنة. شخص ما تمكن فعلا من فتح مثل دودة القو هذه في متجري.” كان وجه جيا جين شنغ باهتًا بينما كان يحدق في العلجوم ، وكان قلبه يشجع بشدة على انتزاع الغو بعيدًا.
كان جيا جين شنغ يعتقد أن طفلا في الخامسة عشرة من عمره مثل فانغ يوان سيكون من السهل التعامل معه ، ويمكن إقناعه بكلمات قليلة. ولكن للتفكير في أن هذا فانغ يوان لديه مثل هذه القدرات ، وبجملة واحدة ، تسبب في أن يكون جيا جين شنغ في مأزق كهذا.
كانت تحركاته بطيئة جدا ودقيقة جدا. في كثير من الأحيان ، لم يكن هناك سوى تلميح من مسحوق التربة الجافة تسقط بعد لحظة أو نحو ذلك. بعد حركته ، دودة قو في حالة سبات ظهرت تدريجيا أمام أعين الجميع.
عند رؤية جميع أسياد الغو يستعدون للتدخل ، تغير تعبير جيا جين شنغ على الفور عندها غيّر لهجته ، ولوح بسرعة بيديه “أخي الصغير ، أنت مخطئ! أنا صاحب متجر عرين المقامرة هذا ، كيف يمكنني أن أفسد سمعتي عن طريق كسر القواعد الخاصة بي؟ كيف أكون قادرًا على ممارسة الأعمال التجارية في المستقبل؟ هيهيه. أنا فقط وجدت الكرة الطينية الخاصة بك مثيرة للاهتمام ، وبالتالي أردت شراءه. إذا كنت لا ترغب في بيعه ، فلا بأس بذلك. ولكن إذا لم يكن هناك شيء في الداخل لاحقًا ، فلا تلمني لعدم تذكيرك “.
“ربما كان ينبغي علي دفع المزيد من الحجارة البدائية ، وربما كان قد سيعطيها لي. هذا صحيح ، إنه مجرد طالب. إذا عرضت مئة من الأحجار البدائية ، فسيسارع إلى البيع. لماذا لم أفعل ذلك؟ “كان جيا جين شنغ ممتلئًا بالأسف.
لم يدفع فانغ يوان مزيدا من الاهتمام له. التفت واستمر في التركيز على طحن كرة الطين في يديه.
“من الصعب القول” ، تحدث أحدهم بلهجة غير مؤكدة.
كانت تحركاته بطيئة جدا ودقيقة جدا. في كثير من الأحيان ، لم يكن هناك سوى تلميح من مسحوق التربة الجافة تسقط بعد لحظة أو نحو ذلك. بعد حركته ، دودة قو في حالة سبات ظهرت تدريجيا أمام أعين الجميع.
انخفض حجم الكرة الطينية الصفراء تدريجياً بسبب الاحتكاك ، وعندما كانت بحجم كف اليد ، دخل أحدهم في الخيمة. “الفتى الصغير ، توقف. أنا ، جيا جين شنغ ، سوف أشتري هذه الصخرة منك! ”
“يا إلهي ، هناك بالفعل دودة قو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الطحن. تحت الضوء المائي الأزرق ، سقطت الرمال. من بين المسحوق ، كان هناك فتات تربة مختلطة ، تسقط على كومة مسحوق الصخرة بجانب ساقه.
“لقد فتح حقا قو!”
من الواضح ، كان هذا في المرتبة الأولى لسيد الغو.
“ماذا بحق الجحيم ، هذا النوع من أسلوب المقامرة يمكن أن ينجح أيضًا؟”
كانت تحركاته بطيئة جدا ودقيقة جدا. في كثير من الأحيان ، لم يكن هناك سوى تلميح من مسحوق التربة الجافة تسقط بعد لحظة أو نحو ذلك. بعد حركته ، دودة قو في حالة سبات ظهرت تدريجيا أمام أعين الجميع.
“حظ هذا الشاب بعيد عن الرسوم البيانية ، لقد نجح فعلًا بقوة الحظ في الحصول على قو”.
عند رؤية هذا ، تحولت أوجه العديد من أسياد الغو إلى اللون الأخضر من الحسد.
على الفور ، ملأ الغضب أسياد الغو الخيمة.
“السيد الشاب ، أنت لم تفتح تلك الحفرية؟” ومضت أعين سيدة الجو بسرعة وحدقت في ظهر فانغ يوان ، لتذكيره بصوت عالٍ.
غطت سيدة الغو فمها دون وعي ، وعجزت عن تصديق المشهد أمامها.
عند النظر إلى الكرة الطينية في يديه ، تعبير فانغ يوان لم يتغير ، لكن في قلبه كان يتحرك قليلاً.
بصفتها عاملة متجر ، على طول الطريق التي سافرت بها إلى العديد من القرى الجبلية ، شاهدت كل أنواع الأشخاص وجميع العملاء ، لكنها لم تر مثل هذا المشهد الهزلي.
كان الفرق في القيمة بين الغو الذي كان حياً و الميت كبيرًا.
ومض الضوء البارد عبر عيون جيا جين شنغ وهو يكره ويأسف في قلبه. الشيء الذي كان يكرهه أكثر من غيره ، هو الاستفادة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، هناك بالفعل دودة قو!”
هذا عرين القمار الذي فتحه ، فقد وضع العديد من طرق المراقبة. بمجرد أن يوشك العميل على فتح “القو” ، كان سيتلقى الأخبار وعادة ما يشتريه بالقوة.
كان الجسم كله أصفر من الرأس إلى القدم. كانت البطن صفراء فاتحة ، وظهرها أصفر بني اللون ، مغطى بالعديد من الدمامل البائسة ، المليئة بالعقيدات والثآليل التي كانت سمة مميزة لأنواع الضفدع. للوهلة الأولى ، بدا الأمر مرعباً قليلاً.
ولكن الآن كان فانغ يوان داخل عرين المقامرة خاصته ، حيث حصل على قو أمام عينيه. يمكن أن يشعر جيا جين تشنغ بقلبه ينزف.
عند رؤية جميع أسياد الغو يستعدون للتدخل ، تغير تعبير جيا جين شنغ على الفور عندها غيّر لهجته ، ولوح بسرعة بيديه “أخي الصغير ، أنت مخطئ! أنا صاحب متجر عرين المقامرة هذا ، كيف يمكنني أن أفسد سمعتي عن طريق كسر القواعد الخاصة بي؟ كيف أكون قادرًا على ممارسة الأعمال التجارية في المستقبل؟ هيهيه. أنا فقط وجدت الكرة الطينية الخاصة بك مثيرة للاهتمام ، وبالتالي أردت شراءه. إذا كنت لا ترغب في بيعه ، فلا بأس بذلك. ولكن إذا لم يكن هناك شيء في الداخل لاحقًا ، فلا تلمني لعدم تذكيرك “.
ما ظهر ، كان قو العلجوم.
لم تكن هذه قرية عائلته ، بل كانت أراضي عشيرة جو يوي.
كان الجسم كله أصفر من الرأس إلى القدم. كانت البطن صفراء فاتحة ، وظهرها أصفر بني اللون ، مغطى بالعديد من الدمامل البائسة ، المليئة بالعقيدات والثآليل التي كانت سمة مميزة لأنواع الضفدع. للوهلة الأولى ، بدا الأمر مرعباً قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Tahtoh
لم تكن كبيرة ، فقط بحجم كف اليد. كان حملها في الكف أقرب إلى حمل بيضتين أو ثلاث بيضات.
هذا عرين القمار الذي فتحه ، فقد وضع العديد من طرق المراقبة. بمجرد أن يوشك العميل على فتح “القو” ، كان سيتلقى الأخبار وعادة ما يشتريه بالقوة.
كان تعبير فانغ يوان هادئًا تحت كل أنواع الإعجاب والحسد والسخط ، ونشر بعناية جوهره البدائي وحقنه في جسم الضفدع.
في هذه اللحظة ، تم صقل الغو بواسطة فانغ يوان.
في هذه اللحظة ، تم صقل الغو بواسطة فانغ يوان.
انخفض حجم الكرة الطينية الصفراء تدريجياً بسبب الاحتكاك ، وعندما كانت بحجم كف اليد ، دخل أحدهم في الخيمة. “الفتى الصغير ، توقف. أنا ، جيا جين شنغ ، سوف أشتري هذه الصخرة منك! ”
ديدان الغو التي تم الحصول عليها من داخل الحفريات عادة ما تكون ضعيفة للغاية. ليس فقط أنهم لا يملكون إرادة ، وعيهم أيضا كسول ، مما تركهم عزّل وغير قادرين على المقاومة. وبالتالي ، يمكن صقلهم بسهولة بواسطة أسياد الغو.
لكن حالة هذا الشخص كانت فريدة إلى حد ما. عند رؤيته ، انحنى أسياد الغو في الخيمة جميعهم واستقبلوه قائلين: “مرؤوسكم يحييكم يا سيدي الشاب الثاني”.
عند الاستيقاظ من قِبل فانغ يوان ، فتح ضفدع الغو عيونه ببطء ، وبطنه يهتز قليلاً .
لم يكن لدى فانغ يوان أي خطط لصقل هذا الضفدع الطيني.
تشاءم.
من الواضح ، كان هذا في المرتبة الأولى لسيد الغو.
كان صوتها ناعمًا ولكنه جعل تعبير الجميع مثيرًا للاهتمام للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، كانت خطة فانغ يوان هي بيعه فوراً، والحصول على خمسمائة حجر بدائي وكسب ثروة.
كان الفرق في القيمة بين الغو الذي كان حياً و الميت كبيرًا.
إلى المرتبة الأولى للمرحلة الأولية مثل فانغ يوان ، تم اعتبار خمسمائة حجر بدائي كمية كبيرة بالفعل.
“إنه قو حي ، لقد فتح قو حي !!” فرك أحدهم عينيه ، غير قادر على تصديق ذلك.
كان تعبير فانغ يوان هادئًا تحت كل أنواع الإعجاب والحسد والسخط ، ونشر بعناية جوهره البدائي وحقنه في جسم الضفدع.
“هذا هو علجوم الطين الأصفر ، اللعنة عليه ، إنه حقا علجوم الطين!” عرف شخص ما نوع ضفدع الغو وصرخ بشغف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Tahtoh
“هذا الشاب حقًا قد حالفه الحظ ، لماذا لا أمتلك هذا الحظ من جانبي!” تنهد شخص ما ، مليء بالعواطف المعقدة مثل الحسد والغيرة والكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، كانت خطة فانغ يوان هي بيعه فوراً، والحصول على خمسمائة حجر بدائي وكسب ثروة.
“السيد الشاب ، مبروك! هذا ، هذا ، هذا حتى الآن ، المرة الأولى التي أرى فيها مثل دودة الغو الثمينة هذه!” لقد صدمت سيدة الغو، وعيناها تتلألأ بالحياة.
كانت تحركاته بطيئة جدا ودقيقة جدا. في كثير من الأحيان ، لم يكن هناك سوى تلميح من مسحوق التربة الجافة تسقط بعد لحظة أو نحو ذلك. بعد حركته ، دودة قو في حالة سبات ظهرت تدريجيا أمام أعين الجميع.
“إنه في الواقع علجوم الطين! هذا قو ذو تصنيف نادر ، قيمتها خمسمائة من الحجارة البدائية. اللعنة ، اللعنة. شخص ما تمكن فعلا من فتح مثل دودة القو هذه في متجري.” كان وجه جيا جين شنغ باهتًا بينما كان يحدق في العلجوم ، وكان قلبه يشجع بشدة على انتزاع الغو بعيدًا.
“لا ، ربما هذا الفتى الصغير لا يعرف أشياءه. على الرغم من أنه فتح الضفدع الطيني ، إلا أنني سأكون قادرًا على قمع السعر وشرائه!” لقد تجدد قلب جيا جين شنغ.
لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ذلك ، لأنه إذا فعل ذلك حقًا ، فسيضطر إلى مواجهة المشاكل.
ولكن في اللحظة التالية ، تحطم هذا الأمل بكلمات فانغ يوان.
لم تكن هذه قرية عائلته ، بل كانت أراضي عشيرة جو يوي.
“إنه في الواقع علجوم الطين! هذا قو ذو تصنيف نادر ، قيمتها خمسمائة من الحجارة البدائية. اللعنة ، اللعنة. شخص ما تمكن فعلا من فتح مثل دودة القو هذه في متجري.” كان وجه جيا جين شنغ باهتًا بينما كان يحدق في العلجوم ، وكان قلبه يشجع بشدة على انتزاع الغو بعيدًا.
“ربما كان ينبغي علي دفع المزيد من الحجارة البدائية ، وربما كان قد سيعطيها لي. هذا صحيح ، إنه مجرد طالب. إذا عرضت مئة من الأحجار البدائية ، فسيسارع إلى البيع. لماذا لم أفعل ذلك؟ “كان جيا جين شنغ ممتلئًا بالأسف.
“ربما كان ينبغي علي دفع المزيد من الحجارة البدائية ، وربما كان قد سيعطيها لي. هذا صحيح ، إنه مجرد طالب. إذا عرضت مئة من الأحجار البدائية ، فسيسارع إلى البيع. لماذا لم أفعل ذلك؟ “كان جيا جين شنغ ممتلئًا بالأسف.
“لا ، ربما هذا الفتى الصغير لا يعرف أشياءه. على الرغم من أنه فتح الضفدع الطيني ، إلا أنني سأكون قادرًا على قمع السعر وشرائه!” لقد تجدد قلب جيا جين شنغ.
بدا صغيرا من الخارج ، ومظهره حوالي عشرين إلى خمسة وعشرين سنة. كان يرتدي رداءً ذهبي اللون مع حزام على وسطه ، وعلى الحزام كانت هناك قطعة مربعة الشكل من اليشم. كانت هناك كلمة عبر قطعة من اليشم ، تظهر الرسالة “واحد”.
ولكن في اللحظة التالية ، تحطم هذا الأمل بكلمات فانغ يوان.
تشاءم.
نظر فانغ يوان بصراحة إلى الضفدع الطيني في يديه ، متجاهلاً مدح الناس المحيطين وصدمتهم.
ضحك فانغ يوان بخفة وتابع “إذا كنت غير راغب ، فهذا جيد. سأبيعها لشخص آخر ، أنا متأكد من أن شخصًا ما سوف يهتم”.
لقد استخدم نغمة هادئة للغاية وقال لـ جيا جين شنغ ، “يحتاج علجوم الطين ، ذو المرتبة الثانية بين ديدان الغو ، خمسمائة جرام من التربة الصفراء في كل وجبة ، وكلما كانت التربة أكثر خصوبة كلما كان ذلك أفضل. نوعه قليل العدد وهو من أهم القو في تحسين الضفدع النحاسي. سعره في السوق هو خمسمائة من الحجارة البدائية. جيا جين شنغ ، هل تريد شراء هذا؟”
كان الجسم كله أصفر من الرأس إلى القدم. كانت البطن صفراء فاتحة ، وظهرها أصفر بني اللون ، مغطى بالعديد من الدمامل البائسة ، المليئة بالعقيدات والثآليل التي كانت سمة مميزة لأنواع الضفدع. للوهلة الأولى ، بدا الأمر مرعباً قليلاً.
“أنت تعرفه في الواقع بوضوح …” تمتم جيا جين شنغ. بعد هذه الصدمة ، لم يستطع قول كلمة واحدة.
“أنت تعرفه في الواقع بوضوح …” تمتم جيا جين شنغ. بعد هذه الصدمة ، لم يستطع قول كلمة واحدة.
ضحك فانغ يوان بخفة وتابع “إذا كنت غير راغب ، فهذا جيد. سأبيعها لشخص آخر ، أنا متأكد من أن شخصًا ما سوف يهتم”.
“ماذا بحق الجحيم ، هذا النوع من أسلوب المقامرة يمكن أن ينجح أيضًا؟”
“لا، انتظر ، سأشتريه ، سأشتريه. ولكن ألا يمكن أن يكون السعر أرخص؟” ابتسم جيا جين شنغ ابتسامة مريرة.
إلى المرتبة الأولى للمرحلة الأولية مثل فانغ يوان ، تم اعتبار خمسمائة حجر بدائي كمية كبيرة بالفعل.
استدار فانغ يوان حوله ومشى بعيدا.
لكي تظل سيد غو في المرتبة الأولى في سن العشرين ، يبدو أن موهبته ليست جيدة.
جيا جين شنغ طارد على عجل من بعده. “لا! لا تذهب! سأشتري ، سأشتريها!”
لكن حالة هذا الشخص كانت فريدة إلى حد ما. عند رؤيته ، انحنى أسياد الغو في الخيمة جميعهم واستقبلوه قائلين: “مرؤوسكم يحييكم يا سيدي الشاب الثاني”.
لم يكن لدى فانغ يوان أي خطط لصقل هذا الضفدع الطيني.
لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام وترك عرين المقامرة دون الرجوع إلى الوراء.
لقد كان في المرتبة الثانية بين الغو، ولكن فانغ يوان كان لا يزال في المرتبة الأولى في المرحلة الأولية. على الرغم من أنه كان يأكل التربة صفراء ، إلا أن جبل تشينغ ماو كان ممتلئًا بالتربة الخضراء ، وبالتالي فإن العثور على طعام له سيكون مزعجًا.
“لقد فتح حقا قو!”
علاوة على ذلك ، إذا لم يبع دودة القو هذه ، فسيتعين على فانغ يوان إطعام ثلاث قو كل يوم. إذا وضعنا جانبا زيادة النفقات، فإن الكمية الحالية من الأحجار البدائية التي في حوزته لن تكون كافية لإطعامهم.
“هذا هو علجوم الطين الأصفر ، اللعنة عليه ، إنه حقا علجوم الطين!” عرف شخص ما نوع ضفدع الغو وصرخ بشغف.
وهكذا ، كانت خطة فانغ يوان هي بيعه فوراً، والحصول على خمسمائة حجر بدائي وكسب ثروة.
“لا تقل لي أنها صخرة أخرى في صخرة.”
إلى المرتبة الأولى للمرحلة الأولية مثل فانغ يوان ، تم اعتبار خمسمائة حجر بدائي كمية كبيرة بالفعل.
لكي تظل سيد غو في المرتبة الأولى في سن العشرين ، يبدو أن موهبته ليست جيدة.
تم الانتهاء من الصفقة بسرعة وقام فانغ يوان بإعطاء علجوم الطين إلى جيا جين شنغ أمام الحشد ، وفي الوقت نفسه قبل خمسة أكياس من المال الثقيل. وكان في كل كيس مائة من الحجارة البدائية.
“من الصعب القول” ، تحدث أحدهم بلهجة غير مؤكدة.
كان لدى فانغ يوان في الأصل ثمانية وتسعون من الحجارة بدائية ، وبعد أن صرف ستين على صخور القمار ، كان لديه ثمانية وثلاثون. الآن ، تضاعفت ثروته عدة مرات ، وكان يمتلك 538 حجارة بدائية.
تم الانتهاء من الصفقة بسرعة وقام فانغ يوان بإعطاء علجوم الطين إلى جيا جين شنغ أمام الحشد ، وفي الوقت نفسه قبل خمسة أكياس من المال الثقيل. وكان في كل كيس مائة من الحجارة البدائية.
عند رؤية هذا ، تحولت أوجه العديد من أسياد الغو إلى اللون الأخضر من الحسد.
بصفتها عاملة متجر ، على طول الطريق التي سافرت بها إلى العديد من القرى الجبلية ، شاهدت كل أنواع الأشخاص وجميع العملاء ، لكنها لم تر مثل هذا المشهد الهزلي.
وضع فانغ يوان الأكياس الخمسة في حضنه قبل أن يأخذ آخر قطعة من حجر الذهب الأرجواني ويخرج من الخيمة.
“لا تقل لي أنها صخرة أخرى في صخرة.”
“السيد الشاب ، أنت لم تفتح تلك الحفرية؟” ومضت أعين سيدة الجو بسرعة وحدقت في ظهر فانغ يوان ، لتذكيره بصوت عالٍ.
عند الاستيقاظ من قِبل فانغ يوان ، فتح ضفدع الغو عيونه ببطء ، وبطنه يهتز قليلاً .
لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام وترك عرين المقامرة دون الرجوع إلى الوراء.
كان لدى فانغ يوان في الأصل ثمانية وتسعون من الحجارة بدائية ، وبعد أن صرف ستين على صخور القمار ، كان لديه ثمانية وثلاثون. الآن ، تضاعفت ثروته عدة مرات ، وكان يمتلك 538 حجارة بدائية.
لقد ترك وراءه عصابة من أسياد الغو المندهشين ، يحدقون في بعضهم البعض بصمت.
“إيه؟”
************************************************************
كان لدى فانغ يوان في الأصل ثمانية وتسعون من الحجارة بدائية ، وبعد أن صرف ستين على صخور القمار ، كان لديه ثمانية وثلاثون. الآن ، تضاعفت ثروته عدة مرات ، وكان يمتلك 538 حجارة بدائية.
Tahtoh
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع فانغ يوان الأكياس الخمسة في حضنه قبل أن يأخذ آخر قطعة من حجر الذهب الأرجواني ويخرج من الخيمة.
“ربما كان ينبغي علي دفع المزيد من الحجارة البدائية ، وربما كان قد سيعطيها لي. هذا صحيح ، إنه مجرد طالب. إذا عرضت مئة من الأحجار البدائية ، فسيسارع إلى البيع. لماذا لم أفعل ذلك؟ “كان جيا جين شنغ ممتلئًا بالأسف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات