ما دام المرء يفعل ما يستطيع سيرتاح باله
الفصل 248: ما دام المرء يفعل ما يستطيع سيرتاح باله
فجأة تحت كومة الصخور ، ظهر رأس.
لعن تشانغ تشو ولكن في النهاية تم جره إلى الفوضى. لقد كانت لعبة خطيرة للقط والفأر ، بينما نجا بالكاد ، تمكن الاثنان من التغلب على فيل طائر ، لكنهما وصلا في النهاية إلى طريق مسدود عند الهاوية ، حيث تم حظر طريقهما بفيلين محلقين.
الريش الأبيض تبعثر والفيل الطائر ، حلق في الجو مرة أخرى.
اهتزت الأرض عندما انقض الفيل المحلق.
في ظل هذه الظروف ، لا يزالون يقفون بجانبها. فقط هذا الفعل ، كانت تستطيع أن تقول أنه على الرغم من كونها بشرية ، إلا أن طبيعتها كانت نقية وعادلة ، حيث أن الجمال والود الحقيقيين يختبئون في القلوب.
صرخ تشانغ تشو “الفتى ، انفصل عني!” ، ركض باتجاه اليسار.
في هذه اللحظة ، نضجت.
صرخ تشن شين ، قبل أن يتمكن من الرد ، صرخ “اللعنة على هذه الأفيال” ، انقضت نحوه الأفيال ، وشكل حفرة كبيرة حيث طعنت الأنياب بعمق في الصخور الجبلية.
توسل الخدم الذين أصيبوا بجروح بالغة ولم يتمكنوا من التحرك.
تم تقييد كل من الأفيال الطائرة في الوقت الحالي.
“هذا صحيح يا باي يون ، هل رأيت العم تشانغ تشو؟” سألت شانغ شين تشي بقلق: “لقد نظرت حولي لكنني لم أتمكن من العثور عليه.”
“لقد أنعمت علي السماوات ، حياتي لا تزال لم تنتهي بعد!” تنفس تشن شين الصعداء، بينما كان يمتد على الأرض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذوني ، شخص ما ، الرجاء إنقاذي ما زلت أنزف …”
كان الجدار الجبلي يهتز ، حيث صرخت الفيلة الطائرة بصوت عالٍ. استمروا في إهمال تحريك رؤوسهم لتحرير أنيابهم ، وتسببوا في تحليق الشظايا في جميع أنحاء المكان ، حيث كانت الثقوب التي صعنتها أنيابهم تكبلهم.
في هذه الأيام القليلة ، كان قد حصل على معلومات تشانغ تشو ، وكان هذا الشخص عقبة يجب إزالتها.
لقد أصيب تشانغ تشو بالصدمة عندما رأى ذلك ، بمعرفة أن الفيلين سينهاران بسرعة ، دعم نفسه وحاول يائسًا الاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كزعيم للقافلة ، كان وجه جيا لونغ أسود مثل الفحم. كانت الوفيات قاسية للغاية هذه المرة ، فقد فقدت القافلة بأكملها غالبية أعضائها ، وأصيب معظمهم بالشلل.
كان قد وقف للتو ، عندما سمع ضربة الرياح نحوه ، وارتجف!
لقد خمنت منذ زمن طويل ، أن فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكونا من البشر. من لهجته في وقت سابق ، أكدت أخيرا هذا.
بيو!
صرخ تشانغ تشو “الفتى ، انفصل عني!” ، ركض باتجاه اليسار.
طعنته حربة عظمية بيضاء ذات تصميم حلزوني من ظهره ، واخترقت صدره وغرسته بقوة على الأرض.
لا شيء!
تدفق الدم على طول رمح العظم ، ليقطر على الأرض.
دعم كل من شانغ شين تشي و شياو داي بعضهم البعض عندما خرجوا من الغابة المطيرة.
توقفت حركات تشانغ تشو ، وفتح فمه قليلاً بينما كان الدم ينزلق من زاوية شفتيه.
بعد بضع خطوات أخرى ، لم تعد بحاجة إلى التنفس بشدة. بعد ثلاثين خطوة ، أغلقت فمها وتباطأ تنفس الأنف. بعد خمسين خطوة ، اكتسبت خطواتها تدريجيا قوة ، ولم تعد بحاجة إلى دعم فانغ يوان.
خفض رأسه تدريجيا ، ونظر في هذا الرمح العظمي الحلزوني.
بعد ذلك ، ساعدها فانغ وباي عدة مرات ، أولاً خلال جبل فاي هو ، كسب المال لها لاحقًا. ومنذ لحظة ، أنقذوا حياتها.
في البداية كان يعتقد أنها أنياب فيل طائر، ولكن سرعان ما أدرك أن هذا كان هجومًا من سيد غو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المنحدر ، أوقفت تدريجياً خطواتها ، متراجعةً إلى الوراء.
“من هو؟” أراد أن يدير رأسه ، لمعرفة من الذي طعنه .
“السيدة تشانغ ، لنغادر بسرعة. الآن لم يحن الوقت لنكون لطيفين”. وصل فانغ يوان إلى جانبها ، وسحب ذراعها ، مما أجبرها على المضي قدمًا.
لكن الثانية القادمة.
“هل تعرف؟ هذه أصعب الطرق التي سلكتها منذ ولادتي.” تنهدت في معاناة ، ووجهها كان لا يزال شاحبًا لكن صوتها كان لطيفًا وناعماً للغاية.
بيو ، أطلق رمح عظمي آخر!
“هذا صحيح يا باي يون ، هل رأيت العم تشانغ تشو؟” سألت شانغ شين تشي بقلق: “لقد نظرت حولي لكنني لم أتمكن من العثور عليه.”
طار هذا الرمح مباشرة إلى دماغه ، وخرج من فمه ، كما غرس الطرف على الأرض.
قلة قليلة من الناس تلقوا المساعدة ، والذين أصيبوا بالشلل في العمل اليدوي كانوا عبئاً. لقد تُرك الكثيرون بلا قلب.
ظل تشانغ تشو ثابتًا في مكانه ، وعيناه تتسعان دون جدوى ، بينما تقلصت عيونه.
لكن الثانية القادمة.
لقد مات.
“ثقي بي ، كل شيء سوف يتحسن.” وقال فانغ يوان في لهجة لطيفة.
الموت بدون شكوى.
توقفت خطى شانغ شين تشي ، وارتفعت شفتيها ، كان وجهها شاحبًا دون أي دم بينما كانت عيناها ترمشان بشكل محموم.
في زاوية خفية ، لاحظ فانغ يوان من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا الطريق ، كانت أصوات البكاء والنداءات تُسمع باستمرار ، لم يكن هذا شيئًا لفانغ وباي ، ولكن بالنسبة لشانغ شين تشي ، كان تعذيبًا عظيمًا!
في هذه الأيام القليلة ، كان قد حصل على معلومات تشانغ تشو ، وكان هذا الشخص عقبة يجب إزالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت غو الدفن هذه لسيد الغو بحفر الأرض والاختباء. بمجرد استخدامه ، لا يمكن دفن سيد الغو إلا في مكان واحد ، ولا يمكن تحريكه. بعد التفعيل ، يجب على سيد الغو أيضًا أن يستهلك الكثير من الجوهر البدائي للحفاظ عليه.
تبددت الرماح العظمية البيضاء تدريجيا إلى ضوء أبيض ، وتشتت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت باي نينغ بينغ ، بما أن فانغ يوان عاد، عرفت أن تشانغ تشو قد مات بالتأكيد.
خسر تشانغ تشو حياته، وسقط على الأرض.
زحف الكثيرون على الأرض وحاولوا اللحاق بالقافلة.
سحب فيل أنيابه ، واندفع نحو جثة تشانغ تشو ، وهو يدوس عليه ، وحوله بسهولة إلى عجينة لحم ، وسحق كل عظامه.
ربتت شانغ شين تشي على يدها ، في محاولة لإعطاءها بعض الأمان. ومع ذلك ، كانت هي نفسها شاحبة.
الريش الأبيض تبعثر والفيل الطائر ، حلق في الجو مرة أخرى.
هز فانغ يوان رأسه ، وترك ذراعها.
برؤية هذا ، تراجع بصر فانغ يوان ، وتأكد من موت تشانغ تشو. بعد أن داس الفيل الطائر على الجثة ، لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى تنظيف مسرح الجريمة.
صرخ تشن شين ، قبل أن يتمكن من الرد ، صرخ “اللعنة على هذه الأفيال” ، انقضت نحوه الأفيال ، وشكل حفرة كبيرة حيث طعنت الأنياب بعمق في الصخور الجبلية.
غادر خلسة.
“ثقي بي ، كل شيء سوف يتحسن.” وقال فانغ يوان في لهجة لطيفة.
بعد مغادرته ، حلق الفيل الطائر الآخر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الجميع يغادر ،جُن الكثيرون وبدأوا يلعنون.
خرجت أنيابه من الجدران الجبلية ، وتركت فتحتين بحجم الوعاء. انهار الجدار إلى حطام.
خسر تشانغ تشو حياته، وسقط على الأرض.
فجأة تحت كومة الصخور ، ظهر رأس.
باي نينغ بينغ لا يمكن أن تساعد ولكن لفّت عينيها فقط.
“يا إلهي ، كنت خائفا حتى الموت! لحسن الحظ أنني كنت أملك غو الدفن وتجنبت هذه الأزمة …” لقد حفر تشن شين طريقه إلى الخارج ، حيث كان يتنفس بقوة بينما نزل العرق البارد أسفل العمود الفقري بسبب الخوف.
شياو داي التي لم تستطع التوقف عن الحديث عادة أبقت فمها مغلقاً ، وتحركت بصمت، وارتجفت ساقيها.
سمحت غو الدفن هذه لسيد الغو بحفر الأرض والاختباء. بمجرد استخدامه ، لا يمكن دفن سيد الغو إلا في مكان واحد ، ولا يمكن تحريكه. بعد التفعيل ، يجب على سيد الغو أيضًا أن يستهلك الكثير من الجوهر البدائي للحفاظ عليه.
“هيهيهي.” ضحك فانغ يوان بحرارة: “هذا هو الجزء الذي أعجبني بك أكثر من غيره. اللطف غير العقلاني جريمة. على الرغم من أنك بشرية ، لديك احترام. السيدة تشانغ ، في الحياة ، هناك العديد من العقبات ، قد يكون الطريق في بعض الأحيان قذرًا وصعبًا للغاية ، ولكن طالما كنت تفعلين كل ما تستطيعين ، سيكون لديك راحة البال.”
تمت مطاردة تشن شين أثناء ركضه ، فقط في اللحظة الأخيرة ، أتيحت له الفرصة لاستخدامه.
“من هو؟” أراد أن يدير رأسه ، لمعرفة من الذي طعنه .
“أصبح الوضع أكثر فوضوية ، هناك في الواقع سيد غو اغتال تشانغ تشو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تشانغ تشو ثابتًا في مكانه ، وعيناه تتسعان دون جدوى ، بينما تقلصت عيونه.
واصلت مجموعة الفيل الهياج لمدة ساعتين قبل المغادرة.
على هذا الطريق ، رغم أنه كان طريقًا جبليًا عاديًا ، إلا أنه كان تجربة صعبة على القلب. شانغ شين تشي صرت أسنانها ، ولم تنهار ، ومشت بعزم.
دعم كل من شانغ شين تشي و شياو داي بعضهم البعض عندما خرجوا من الغابة المطيرة.
“أصبح الوضع أكثر فوضوية ، هناك في الواقع سيد غو اغتال تشانغ تشو.”
كانت أجسادهم ممتلئة بالطين والتربة ، وكانوا مرهقين ، كان وجه شياو داي أزرقًا أسود. من الواضح أنه عندما هربت ، كانت قد ضُربت بشيء سبب لها كدمة.
خرجت أنيابه من الجدران الجبلية ، وتركت فتحتين بحجم الوعاء. انهار الجدار إلى حطام.
“السيدة…” كانت خائفة على سيدتها ، وكان الموت قريبًا جدًا منها ، حتى أنها ارتجفت وهي تمشي.
“ثقي بي ، كل شيء سوف يتحسن.” وقال فانغ يوان في لهجة لطيفة.
ربتت شانغ شين تشي على يدها ، في محاولة لإعطاءها بعض الأمان. ومع ذلك ، كانت هي نفسها شاحبة.
“ثقي بي ، كل شيء سوف يتحسن.” وقال فانغ يوان في لهجة لطيفة.
على طول الطريق ، اصطفت الجثث على الطريق بينما تدفق الدم إلى البرية. عربات النقل مكسورة ، النعام ميت ، وجثث خنافس الدهون السوداء والثعابين المجنحة مترامية على الأرض.
عندما انتهت أخيرًا من ترتيب شعرها ، اختفت البلبلة والخوف والقلق في تعبيرها ، لم يتبق سوى نظرة قوية.
عندما تجمّع الناجون معاً ، اختلطت صيحات الكآبة والشخير والهدير المؤلم في آن واحد.
Tahtoh
كزعيم للقافلة ، كان وجه جيا لونغ أسود مثل الفحم. كانت الوفيات قاسية للغاية هذه المرة ، فقد فقدت القافلة بأكملها غالبية أعضائها ، وأصيب معظمهم بالشلل.
صرخ تشانغ تشو “الفتى ، انفصل عني!” ، ركض باتجاه اليسار.
بعد جمع الناس ، لم يتبق سوى مائة. الغالبية كانوا أسياد غو ، وكان هناك قلة من البشر.
ضحك فانغ يوان برفق فجأة ، حدق في شانغ شين تشي بعمق: “السيدة تشانغ ، بما أنك لطيفة ، فلماذا لم تنقذي من تم التخلي عنهم؟”
وكانت أكبر الخسائر هي في عشيرة جيا وعشيرة تشن ، ناهيك عن الآخرين. لم يكن لدى عشيرة لين سوى ثلاثة من أسياد الغو ، وتم القضاء على بعض مجموعات العشائر تمامًا.
طار هذا الرمح مباشرة إلى دماغه ، وخرج من فمه ، كما غرس الطرف على الأرض.
كان للغابات المطيرة أيضًا خطرها ، فالكثير من الناس لم يموتوا من الفيلة الطائرة ، لكنهم هوجموا من الحيوانات البرية والديدان السامة في الغابات المطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تشانغ تشو ثابتًا في مكانه ، وعيناه تتسعان دون جدوى ، بينما تقلصت عيونه.
“باي يون ، إنه لأمر رائع أن أراك. في وقت سابق، نشكرك على إبعاد الفيل الطائر عنا.” من بين الناس ، عثرت شانغ شين تشي على باي نينغ بينغ وشكرتها.
اهتزت الأرض عندما انقض الفيل المحلق.
لم يثق فانغ يوان بباي نينغ بينغ ، خائفا من أن تتواطأ مع تشانغ تشو ، وبالتالي ذهب لقتل تشانغ تشو شخصيا. نتيجة لذلك ، تبعت باي نينغ بينغ شانغ شين تشي سراً لحماية حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الجميع يغادر ،جُن الكثيرون وبدأوا يلعنون.
“هذا ليس شيئًا ، فأنا دائمًا أرجع اللطف. سيدة عشيرة تشانغ ، ما أنقذك ليس أنا ، ولكنها أفعالك الكريمة في الماضي”. وقالت باى نينغ بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية كان يعتقد أنها أنياب فيل طائر، ولكن سرعان ما أدرك أن هذا كان هجومًا من سيد غو.
كانت دائماً هادئة ومهيبة ، ولم تتحدث أبدًا. حتى لو كانت تتحدث ، فإنها قمعت وغيرت صوتها عن قصد.
على طول الطريق ، اصطفت الجثث على الطريق بينما تدفق الدم إلى البرية. عربات النقل مكسورة ، النعام ميت ، وجثث خنافس الدهون السوداء والثعابين المجنحة مترامية على الأرض.
ولكن الآن لم تعد تخفي صوتها ، مستخدمةً صوتها الطبيعي في الكلام ، كانت لهجتها باردة وغير مبالية ، لكن هذا كشف أنها أنثى بشكل واضح ، مما تسبب في تغير تعبير شانغ شين تشي وشياو داي قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جذب نظر شياو داي الغاضب.
“هذا صحيح يا باي يون ، هل رأيت العم تشانغ تشو؟” سألت شانغ شين تشي بقلق: “لقد نظرت حولي لكنني لم أتمكن من العثور عليه.”
“السيدة تشانغ ، لنغادر بسرعة. الآن لم يحن الوقت لنكون لطيفين”. وصل فانغ يوان إلى جانبها ، وسحب ذراعها ، مما أجبرها على المضي قدمًا.
تنهدت باي نينغ بينغ ، بما أن فانغ يوان عاد، عرفت أن تشانغ تشو قد مات بالتأكيد.
شياو داي التي لم تستطع التوقف عن الحديث عادة أبقت فمها مغلقاً ، وتحركت بصمت، وارتجفت ساقيها.
“لا تقلقي يا سيدتي ، إن تشانغ شو هو سيد غو ، ولديه القدرة على حماية نفسه. قد يكون في طريق العودة الآن”.
بعد جمع الناس ، لم يتبق سوى مائة. الغالبية كانوا أسياد غو ، وكان هناك قلة من البشر.
“آمل أن يكون كذلك.” كانت حواجب شانغ شين تشي تعبس بإحكام ، حيث ازدادت حدة عدم الراحة في قلبها.
بعد ذلك ، ساعدها فانغ وباي عدة مرات ، أولاً خلال جبل فاي هو ، كسب المال لها لاحقًا. ومنذ لحظة ، أنقذوا حياتها.
على الجانب الآخر ، وقف الزعيم جيا لونغ على أرض مرتفعة ، وصرخ قائلاً: “الجميع ، اسمعوا. سوف تجذب الرائحة هنا قريبا مجموعات الوحش الأخرى. علينا أن نغادر بسرعة. فليتحرك كل شخص للمغادرة، وليجلب جميع السلع التي أمكنه إنقاذها. تلك التي هي ثقيلة جدا ، سوف يتعين علينا التخلص منها. في ثلاثين دقيقة ، يجب أن نغادر هذه المنطقة”.
مدت ذراعها وبدأت بتمشيط شعرها.
لم ينته الخطر بعد ، فالجميع يمكنهم إجبار أنفسهم فقط على العمل في ظل الحزن الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح الجبل على قميصها الأخضر ، وجعل شعرها الفوضوي يبدو كحشيش صغير في منتصف العاصفة.
“أنقذوني ، شخص ما ، الرجاء إنقاذي ما زلت أنزف …”
توسل الخدم الذين أصيبوا بجروح بالغة ولم يتمكنوا من التحرك.
“خذوني معكم ، لقد أصبت بالشلل في ساق واحدة ، لا يزال بإمكاني المشي”.
“شكرا لك.” وقالت لفانغ يوان.
“أتوسل إليكم ، سأدفع بالحجارة البدائية. اثنين ،ثلاثة؟ أو حتى أربعة!”
بالتفكير في ذلك ، كان قلب شانغ شين تشي يخفق بامتنان ، حيث كانت تحدق بعمق في فانغ يوان ، قائلةً بإخلاص.
توسل الخدم الذين أصيبوا بجروح بالغة ولم يتمكنوا من التحرك.
فجأة تحت كومة الصخور ، ظهر رأس.
قلة قليلة من الناس تلقوا المساعدة ، والذين أصيبوا بالشلل في العمل اليدوي كانوا عبئاً. لقد تُرك الكثيرون بلا قلب.
قلة قليلة من الناس تلقوا المساعدة ، والذين أصيبوا بالشلل في العمل اليدوي كانوا عبئاً. لقد تُرك الكثيرون بلا قلب.
برؤية الجميع يغادر ،جُن الكثيرون وبدأوا يلعنون.
في ظل هذه الظروف ، لا يزالون يقفون بجانبها. فقط هذا الفعل ، كانت تستطيع أن تقول أنه على الرغم من كونها بشرية ، إلا أن طبيعتها كانت نقية وعادلة ، حيث أن الجمال والود الحقيقيين يختبئون في القلوب.
زحف الكثيرون على الأرض وحاولوا اللحاق بالقافلة.
طعنته حربة عظمية بيضاء ذات تصميم حلزوني من ظهره ، واخترقت صدره وغرسته بقوة على الأرض.
“أنقذني ، يا سيدة تشانغ ، أنت شخص لطيف!”
“السيدة تشانغ ، يرجى إظهار الرحمة…”
“السيدة تشانغ ، يرجى إظهار الرحمة…”
الريش الأبيض تبعثر والفيل الطائر ، حلق في الجو مرة أخرى.
توقفت خطى شانغ شين تشي ، وارتفعت شفتيها ، كان وجهها شاحبًا دون أي دم بينما كانت عيناها ترمشان بشكل محموم.
لكن الثانية القادمة.
هبت رياح الجبل على قميصها الأخضر ، وجعل شعرها الفوضوي يبدو كحشيش صغير في منتصف العاصفة.
خاصة بعد اختفاء تشانغ تشو، بعد فقدت أعظم اعتماد لها ، كان بإمكان شانغ شين تشي مواجهة هذا الموقف بشجاعة ، لقد كانت رائعة حقًا.
“السيدة تشانغ ، لنغادر بسرعة. الآن لم يحن الوقت لنكون لطيفين”. وصل فانغ يوان إلى جانبها ، وسحب ذراعها ، مما أجبرها على المضي قدمًا.
على الجانب الآخر ، وقف الزعيم جيا لونغ على أرض مرتفعة ، وصرخ قائلاً: “الجميع ، اسمعوا. سوف تجذب الرائحة هنا قريبا مجموعات الوحش الأخرى. علينا أن نغادر بسرعة. فليتحرك كل شخص للمغادرة، وليجلب جميع السلع التي أمكنه إنقاذها. تلك التي هي ثقيلة جدا ، سوف يتعين علينا التخلص منها. في ثلاثين دقيقة ، يجب أن نغادر هذه المنطقة”.
شياو داي التي لم تستطع التوقف عن الحديث عادة أبقت فمها مغلقاً ، وتحركت بصمت، وارتجفت ساقيها.
مدت ذراعها وبدأت بتمشيط شعرها.
“ثقي بي ، كل شيء سوف يتحسن.” وقال فانغ يوان في لهجة لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا الطريق ، كانت أصوات البكاء والنداءات تُسمع باستمرار ، لم يكن هذا شيئًا لفانغ وباي ، ولكن بالنسبة لشانغ شين تشي ، كان تعذيبًا عظيمًا!
أمسكت شانغ شين تشي صدرها ، وتنفست بعمق. كان الأمر كما لو كان الأكسجين قليلا ولم تستطع التنفس بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اكتشفت شانغ شين تشي أن المصيبة بأكملها سببها فانغ يوان بشكل منفرد ، من يدري كيف سيكون رد فعلها على ذلك؟
في البداية ، استخدمت أنفها للتنفس ، لكن سرعان ما فتحت فمها وابتلعت الهواء.
في هذه اللحظة ، نضجت.
أصبحت خطواتها أكثر ثباتًا ، نظرًا لأن أطرافها أصبحت ضعيفة ، إن لم يكن لفانغ يوان الذي دعمها، فقد تكون قد انهارت على الأرض بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا الطريق ، كانت أصوات البكاء والنداءات تُسمع باستمرار ، لم يكن هذا شيئًا لفانغ وباي ، ولكن بالنسبة لشانغ شين تشي ، كان تعذيبًا عظيمًا!
هاجمت رائحة الدم أنفها و جسمها كان منقوعًا بالكامل في العرق. عندما انفجرت رياح الجبل ، ارتجفت من البرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اكتشفت شانغ شين تشي أن المصيبة بأكملها سببها فانغ يوان بشكل منفرد ، من يدري كيف سيكون رد فعلها على ذلك؟
ولكن بعد هذا الارتعاش ، هدأ تنفسها تدريجياً.
بعد بضع خطوات أخرى ، لم تعد بحاجة إلى التنفس بشدة. بعد ثلاثين خطوة ، أغلقت فمها وتباطأ تنفس الأنف. بعد خمسين خطوة ، اكتسبت خطواتها تدريجيا قوة ، ولم تعد بحاجة إلى دعم فانغ يوان.
بعد بضع خطوات أخرى ، لم تعد بحاجة إلى التنفس بشدة. بعد ثلاثين خطوة ، أغلقت فمها وتباطأ تنفس الأنف. بعد خمسين خطوة ، اكتسبت خطواتها تدريجيا قوة ، ولم تعد بحاجة إلى دعم فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت باي نينغ بينغ ، بما أن فانغ يوان عاد، عرفت أن تشانغ تشو قد مات بالتأكيد.
امتد الطريق الجبلي إلى أعلى المنحدر ، مشت إلى أعلى المنحدر ونشرت الرياح الجبلية شعرها في كل مكان.
اهتزت الأرض عندما انقض الفيل المحلق.
مدت ذراعها وبدأت بتمشيط شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيو!
عندما انتهت أخيرًا من ترتيب شعرها ، اختفت البلبلة والخوف والقلق في تعبيرها ، لم يتبق سوى نظرة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظرها ، كانت قد أعطت بعضًا من المساعدة لفانغ وباي غير مدركة ، رغم أن هذه الأعمال كانت عطفا صغيرا ، لكنها نالت اعترافه وإعجابه.
“شكرا لك.” وقالت لفانغ يوان.
“باي يون ، إنه لأمر رائع أن أراك. في وقت سابق، نشكرك على إبعاد الفيل الطائر عنا.” من بين الناس ، عثرت شانغ شين تشي على باي نينغ بينغ وشكرتها.
هز فانغ يوان رأسه ، وترك ذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر خلسة.
على المنحدر ، أوقفت تدريجياً خطواتها ، متراجعةً إلى الوراء.
شياو داي التي لم تستطع التوقف عن الحديث عادة أبقت فمها مغلقاً ، وتحركت بصمت، وارتجفت ساقيها.
“هل تعرف؟ هذه أصعب الطرق التي سلكتها منذ ولادتي.” تنهدت في معاناة ، ووجهها كان لا يزال شاحبًا لكن صوتها كان لطيفًا وناعماً للغاية.
ضحك فانغ يوان برفق فجأة ، حدق في شانغ شين تشي بعمق: “السيدة تشانغ ، بما أنك لطيفة ، فلماذا لم تنقذي من تم التخلي عنهم؟”
شفاه فانغ يوان انحنت في ابتسامة ، “إذن هذه هي شانغ شين تشي؟ كما هو متوقع من الشخص الذي أثر على الحدود الجنوبية.”
شفاه فانغ يوان انحنت في ابتسامة ، “إذن هذه هي شانغ شين تشي؟ كما هو متوقع من الشخص الذي أثر على الحدود الجنوبية.”
حتى باي نينغ بينغ نظرت مرتين ، ورأت شانغ شين تشي في ضوء مختلف.
ضحكت شانغ شين تشي بمرارة: “إذا تمكنت من إنقاذهم ، فسأفعل ذلك بالتأكيد ، لكن لسوء الحظ ، بغض النظر عن ما أحاوله ، لا يمكنني إنقاذ هؤلاء الناس”.
بالنسبة لفتاة شابة بشرية، بعد أن واجهت مثل هذه الكارثة ، كان التمكن من إعادة تنظيم نفسها بهذه السرعة إنجازًا مدهشًا.
“من هو؟” أراد أن يدير رأسه ، لمعرفة من الذي طعنه .
على هذا الطريق ، كانت أصوات البكاء والنداءات تُسمع باستمرار ، لم يكن هذا شيئًا لفانغ وباي ، ولكن بالنسبة لشانغ شين تشي ، كان تعذيبًا عظيمًا!
شفاه فانغ يوان انحنت في ابتسامة ، “إذن هذه هي شانغ شين تشي؟ كما هو متوقع من الشخص الذي أثر على الحدود الجنوبية.”
خاصة بعد اختفاء تشانغ تشو، بعد فقدت أعظم اعتماد لها ، كان بإمكان شانغ شين تشي مواجهة هذا الموقف بشجاعة ، لقد كانت رائعة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت باي نينغ بينغ ، بما أن فانغ يوان عاد، عرفت أن تشانغ تشو قد مات بالتأكيد.
على هذا الطريق ، رغم أنه كان طريقًا جبليًا عاديًا ، إلا أنه كان تجربة صعبة على القلب. شانغ شين تشي صرت أسنانها ، ولم تنهار ، ومشت بعزم.
“السيدة تشانغ ، لنغادر بسرعة. الآن لم يحن الوقت لنكون لطيفين”. وصل فانغ يوان إلى جانبها ، وسحب ذراعها ، مما أجبرها على المضي قدمًا.
في هذه اللحظة ، نضجت.
كانت فتاة ضعيفة ، طردت من عشيرتها ، وفقدت حتى نصف بضائعها ، ماذا لديها حتى يتمكنوا من استغلالها؟
ضحك فانغ يوان برفق فجأة ، حدق في شانغ شين تشي بعمق: “السيدة تشانغ ، بما أنك لطيفة ، فلماذا لم تنقذي من تم التخلي عنهم؟”
لقد أصيب تشانغ تشو بالصدمة عندما رأى ذلك ، بمعرفة أن الفيلين سينهاران بسرعة ، دعم نفسه وحاول يائسًا الاستيقاظ.
هذا جذب نظر شياو داي الغاضب.
“هذا ليس شيئًا ، فأنا دائمًا أرجع اللطف. سيدة عشيرة تشانغ ، ما أنقذك ليس أنا ، ولكنها أفعالك الكريمة في الماضي”. وقالت باى نينغ بينغ.
ضحكت شانغ شين تشي بمرارة: “إذا تمكنت من إنقاذهم ، فسأفعل ذلك بالتأكيد ، لكن لسوء الحظ ، بغض النظر عن ما أحاوله ، لا يمكنني إنقاذ هؤلاء الناس”.
باي نينغ بينغ لا يمكن أن تساعد ولكن لفّت عينيها فقط.
“هيهيهي.” ضحك فانغ يوان بحرارة: “هذا هو الجزء الذي أعجبني بك أكثر من غيره. اللطف غير العقلاني جريمة. على الرغم من أنك بشرية ، لديك احترام. السيدة تشانغ ، في الحياة ، هناك العديد من العقبات ، قد يكون الطريق في بعض الأحيان قذرًا وصعبًا للغاية ، ولكن طالما كنت تفعلين كل ما تستطيعين ، سيكون لديك راحة البال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبددت الرماح العظمية البيضاء تدريجيا إلى ضوء أبيض ، وتشتت في الهواء.
نظرت شانغ شين تشي إلى فانغ يوان، سطع ضوء في عينيها الجميلتين.
“أصبح الوضع أكثر فوضوية ، هناك في الواقع سيد غو اغتال تشانغ تشو.”
لقد خمنت منذ زمن طويل ، أن فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكونا من البشر. من لهجته في وقت سابق ، أكدت أخيرا هذا.
بعد مغادرته ، حلق الفيل الطائر الآخر أيضًا.
من وجهة نظرها ، كانت قد أعطت بعضًا من المساعدة لفانغ وباي غير مدركة ، رغم أن هذه الأعمال كانت عطفا صغيرا ، لكنها نالت اعترافه وإعجابه.
وكانت أكبر الخسائر هي في عشيرة جيا وعشيرة تشن ، ناهيك عن الآخرين. لم يكن لدى عشيرة لين سوى ثلاثة من أسياد الغو ، وتم القضاء على بعض مجموعات العشائر تمامًا.
بعد ذلك ، ساعدها فانغ وباي عدة مرات ، أولاً خلال جبل فاي هو ، كسب المال لها لاحقًا. ومنذ لحظة ، أنقذوا حياتها.
كان الجدار الجبلي يهتز ، حيث صرخت الفيلة الطائرة بصوت عالٍ. استمروا في إهمال تحريك رؤوسهم لتحرير أنيابهم ، وتسببوا في تحليق الشظايا في جميع أنحاء المكان ، حيث كانت الثقوب التي صعنتها أنيابهم تكبلهم.
كانت فتاة ضعيفة ، طردت من عشيرتها ، وفقدت حتى نصف بضائعها ، ماذا لديها حتى يتمكنوا من استغلالها؟
عندما انتهت أخيرًا من ترتيب شعرها ، اختفت البلبلة والخوف والقلق في تعبيرها ، لم يتبق سوى نظرة قوية.
لا شيء!
“أتوسل إليكم ، سأدفع بالحجارة البدائية. اثنين ،ثلاثة؟ أو حتى أربعة!”
في ظل هذه الظروف ، لا يزالون يقفون بجانبها. فقط هذا الفعل ، كانت تستطيع أن تقول أنه على الرغم من كونها بشرية ، إلا أن طبيعتها كانت نقية وعادلة ، حيث أن الجمال والود الحقيقيين يختبئون في القلوب.
صرخ تشانغ تشو “الفتى ، انفصل عني!” ، ركض باتجاه اليسار.
مقابلة هذين الاثنين ، كان ثروتها.
طعنته حربة عظمية بيضاء ذات تصميم حلزوني من ظهره ، واخترقت صدره وغرسته بقوة على الأرض.
بالتفكير في ذلك ، كان قلب شانغ شين تشي يخفق بامتنان ، حيث كانت تحدق بعمق في فانغ يوان ، قائلةً بإخلاص.
على هذا الطريق ، رغم أنه كان طريقًا جبليًا عاديًا ، إلا أنه كان تجربة صعبة على القلب. شانغ شين تشي صرت أسنانها ، ولم تنهار ، ومشت بعزم.
“شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت غو الدفن هذه لسيد الغو بحفر الأرض والاختباء. بمجرد استخدامه ، لا يمكن دفن سيد الغو إلا في مكان واحد ، ولا يمكن تحريكه. بعد التفعيل ، يجب على سيد الغو أيضًا أن يستهلك الكثير من الجوهر البدائي للحفاظ عليه.
بمجرد كلمتين ، أعربت عن الامتنان الهائل في قلبها.
باي نينغ بينغ لا يمكن أن تساعد ولكن لفّت عينيها فقط.
باي نينغ بينغ لا يمكن أن تساعد ولكن لفّت عينيها فقط.
الفصل 248: ما دام المرء يفعل ما يستطيع سيرتاح باله
إذا اكتشفت شانغ شين تشي أن المصيبة بأكملها سببها فانغ يوان بشكل منفرد ، من يدري كيف سيكون رد فعلها على ذلك؟
على طول الطريق ، اصطفت الجثث على الطريق بينما تدفق الدم إلى البرية. عربات النقل مكسورة ، النعام ميت ، وجثث خنافس الدهون السوداء والثعابين المجنحة مترامية على الأرض.
**********************************************
لم ينته الخطر بعد ، فالجميع يمكنهم إجبار أنفسهم فقط على العمل في ظل الحزن الشديد.
Tahtoh
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جذب نظر شياو داي الغاضب.
توقفت خطى شانغ شين تشي ، وارتفعت شفتيها ، كان وجهها شاحبًا دون أي دم بينما كانت عيناها ترمشان بشكل محموم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات