رؤية سلطعون المستنقع مرك أخرى
“وجدته.” أشرقت عيون فانغ يوان، كان قد وصل أمام عمود حجري أرجواني.
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
……………
“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.
باااف بااف!
بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.
باااف بااف!
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.
ومضت شخصية ما هونغ يون بسرعة عبر عقل فانغ يوان.
الأهم من ذلك، أن سلطعون المستنقع كان يحتوي على غو الخالد الطين القاسي، مما تسبب في دمار كبير لجبل دانغ هون.
تنتمي هذه الفرصة في الأصل إلى ما هونغ يون، ويمكن القول أن فانغ يوان لص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.
بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خبر عن الاثنين، يمكن للمرء أن يؤكد أنه تم القبض عليهم من قبل أسياد الغو الخالدين. لا أحد يعرف ما إذا كان يمكنهم الهروب أو ما هي المحن التي كانوا يمرون بها.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
مقارنة بحياته السابقة، كان ما هونغ يون لا يرثى له في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
في الوقت الحالي، كان الجميع لا يزالون يبحثون عن ما هونغ يون، ولكن لا أحد يعرف أي سيد غو خالد أخفاهم. كانت جاذبية الميراث الحقيقي لمسار الحظ كبيرة للغاية، خاصة بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.
لم يكن ما هونغ يون هدفًا جيدًا ككنز ثمين، والأهم من ذلك – خلال رحلة السهول الشمالية هذه، كان ما هونغ يون شاهد عيان، كان من المطلعين ومن المحتمل أن يكشف فانغ يوان والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.
كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.
حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.
يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
كانت التربة السحابية الخصبة مليئة بالثقوب. كان هناك تكوين للجليد في بعض الثقوب، بينما كان الدخان الأسود يرتفع في بعض الثقوب.
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”
ترجمة: Scrub
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط إلى المباني السحابية الاثني عشر البعيدة.
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
كانت هذه المباني الاثني عشر لهم سماتهم الخاصة، كان لدى بعضهم رافعات خالدة تحلق حولهم، وبعضهم كان يعيش فيها رجال الريش، وبعضهم كان لديهم هالات جميلة، في حين كان لدى البعض رائحة البخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.
ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.
“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
كانت قشورها زرقاء اللون، وكانت أعينها كبيرة مثل عربة الحصان، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
الأهم من ذلك، أن سلطعون المستنقع كان يحتوي على غو الخالد الطين القاسي، مما تسبب في دمار كبير لجبل دانغ هون.
كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.
شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.
كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.
“أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.
بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.
تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.
كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.
“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
“نحن هنا منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم تظهر روح أرض لانغ يا حتى الآن، يبدو أن شيئًا ضخمًا قد حدث هنا! الهجوم على أرض لانغ يا المباركة لم يتم بالتأكيد من قبل شخص واحد. مثل هذه القوة لا يجب أن تكون تافهة، يجب علينا البحث في ساحة المعركة والتراجع الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.
“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
لم يكن للوحش المقفر عينان، وكان لديها فكان كبيران. لم يجرؤ أحد على الشك في قوة هذه الأسلحة المخيفة.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
علاوة على ذلك، كان لديها تسعة أزواج من الأرجل، خارجة من الصخرة المكعبة.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
……………
شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
الأهم من ذلك، أن سلطعون المستنقع كان يحتوي على غو الخالد الطين القاسي، مما تسبب في دمار كبير لجبل دانغ هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.
من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
بام بام بام …
“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.
انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.
سُمع صوتان حادان، استدار فانغ يوان لينظر، فقط ليرى أن الفكوك الضخمة لسلطعون المستنقع قد انحنت بزاوية لا تصدق، باتجاه ظهره وتلتف معًا.
في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
تنتمي هذه الفرصة في الأصل إلى ما هونغ يون، ويمكن القول أن فانغ يوان لص.
بام!
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
كان جسده الذي يبلغ طوله أكثر من ستة أمتار يقف في فوهة. كان هذا الضرر الناجم عن هجومه.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
“قوي كفاية!” ابتسم فانغ يوان، وسحب أربعة من ذراعيه اليمنى للخلف.
سُمع صوتان حادان، استدار فانغ يوان لينظر، فقط ليرى أن الفكوك الضخمة لسلطعون المستنقع قد انحنت بزاوية لا تصدق، باتجاه ظهره وتلتف معًا.
تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
باااف بااف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”
اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
سُمع صوتان حادان، استدار فانغ يوان لينظر، فقط ليرى أن الفكوك الضخمة لسلطعون المستنقع قد انحنت بزاوية لا تصدق، باتجاه ظهره وتلتف معًا.
علاوة على ذلك، كان لديها تسعة أزواج من الأرجل، خارجة من الصخرة المكعبة.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
……………
“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
استمر جسده في الارتفاع، وهو ينظر إلى الأسفل. في غضون أنفاس قليلة من الوقت، كان جسم سلطعون المستنقع مليئًا بالسلاطيع.
“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خبر عن الاثنين، يمكن للمرء أن يؤكد أنه تم القبض عليهم من قبل أسياد الغو الخالدين. لا أحد يعرف ما إذا كان يمكنهم الهروب أو ما هي المحن التي كانوا يمرون بها.
مع إنفاق حبة واحدة من جوهر العنب الأخضر الخالد، قام بتفعيل جوهر الخلود.
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.
بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.
ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.
ترجمة: Scrub
بام بام بام …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.
خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”
انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
……………
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
ترجمة: Scrub
انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.
كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين
لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
