You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اللعبة في كاروسيل: فيلم رعب 13

الأستراليست

الأستراليست

“رأيتك تعجب بمرآتي النجوم،” قال الدكتور هال. “استغرقت عقود من العمل الشاق والمثابرة لصنع هذه المادة. لا يمكنك التلاعب بالكريستال باستخدام أيدي بشرية،” رفع يده اليسرى، “لابد من التضحيات التي تمت.”

بدأت أفهم الصورة تدريجياً لكن لم أقل شيئاً.

“رأيتك تعجب بمرآتي النجوم،” قال الدكتور هال. “استغرقت عقود من العمل الشاق والمثابرة لصنع هذه المادة. لا يمكنك التلاعب بالكريستال باستخدام أيدي بشرية،” رفع يده اليسرى، “لابد من التضحيات التي تمت.”

حاول أن يخفي ابتسامة خلف تعبيره الصارم. واصل بدون الانتظار لرد فعل مني.

“ساعدوا!” صرخت كيمبرلي.

“عندما تترك الروح الجسد، تُطرح في الطائرة الفلكية. العملية فوضوية وصعبة القياس. من يمكنه أن يقول إلى أين تذهب الروح وكيف يمكن استعادتها؟”

اقترب الدكتور هال من حاسوبه الرئيسي وبدأ بالضغط على الأزرار وتحريك الأقراص. انبعث الجهاز أمامي حياةً وبدأت المدفعية على القمة في الدوران ومدفعها يستهدف الكراسي المحدودة الموضوعة في شكل نصف دائري حولها.

“حسناً، مرآة النجوم تسمح لي بقياس المسار الذي تسلكه الروح في طريقها إلى ما بعد. مع بضع قياسات إضافية فقط، أعتقد أنني سأكون قادراً على رسم خريطة الطائرة الفلكية. ومن خلال ذلك سأخلص العالم من الموت. هذا هو هدفك.”

دار المدفعية على محورها عدة مرات قبل أن تتجه أخيراً نحو جودي. كان من المنطقي. إنها لديها فقط ثلاثة دروع. لست فخوراً بقول ذلك، لكنني أطلقت أنفاس الراحة عندما رأيتها تصبح هدفاً لها أولاً. أملت فقط أن الشخصيات غير اللاعبة لا تشعر بالألم. بعد ذلك، سيكون دوري لأنني لدي خمس دروع فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعاد التفاته وتوجه إلى محطة عمله، ذهنه في مكان آخر في تلك اللحظة.

“ما الذي يجعل مرآة النجوم تتوجه إلينا بهذا الشكل؟ هذا السؤال تأمله الفلاسفة لمئات السنين، لكنني أعتقد أنني أعرف الإجابة.

بالتأكيد، كان يعشق إلقاء هذا الخطاب. يمكنني أن أعلم. وأنا متأكد من أنه ألقى نفس الخطاب على جميع ضحاياه.

5 فصول , وباقي 7 فصول بحاول اجهزهم وانشرهم الليلة.

منذ البداية، لاحظت التشابهات الفوضوية مع الدكتور فرانكنشتاين، لذا لم يفاجئني أن يكون الشرير عالم مجنون. ما لم أستطع فهمه هو كيفية تحركه بسرعة عند اختطاف كيمبرلي. لذلك، تحول تفكيري نحو الخارق للطبيعة. الآن أعتقد أنني لدي الإجابة. يبدو أن هذا العالم المجنون يمتلك قدرات خارقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ذهبت قدميها الى الضعف. ثم أذرعها. ثم الجزء الباقي من جسدها انخفض.

“أي شخص توقع ‘عالم مجنون’، من فضلك تقدم بانحناءتك. سأقبل أيضاً ‘شبح’، للحصول على نصف الدرجة.”

أتى جزء من القبو الذي كان في السابق مظلمًا ومخفيًا من رؤيتي إلى النور.

على خلفية الورق الجداري الأحمر، رأيت تظهر ملصقاً. كان نفس اللوحة في الطابق العلوي باستثناء أنها أظهرت الدكتور هال بشكله الحالي. كانت زوجته، أناستاسيا، مستلقية في هذا الملصق، وكانت وجهها مغطى بشعرها الطويل.

على خلفية الورق الجداري الأحمر، رأيت تظهر ملصقاً. كان نفس اللوحة في الطابق العلوي باستثناء أنها أظهرت الدكتور هال بشكله الحالي. كانت زوجته، أناستاسيا، مستلقية في هذا الملصق، وكانت وجهها مغطى بشعرها الطويل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الأستراليست”، كتب على الملصق. تحت ذلك، كان يقرأ “بطولة الدكتور سيمون هال كأستراليست.”

في الزاوية المظلمة، كانت هناك رفوف متراصة بجثث بشرية فقط. كان هناك حوالي ثلاثة عشر جثة على تلك الرفوف. كانوا جميعًا ملبسين بملابسهم التي توفوا بها. في وسطهم كان هناك طاولة تحمل امرأة مضطربة في فستان زفاف، ورأسها موضوع على وسادة. حتى في الموت، تعرفت عليها. كانت أناستاسيا هال.

لديه شيء بين الدكتور فرانكنشتاين ومخترق الأجساد. بشكل غريب، كان هذا النمط مشابهًا للغاية لقصة خلفية في فيلم كاسبر الشبح الودود من التسعينات. بالطبع، هذا الشبح لم يكن بهذا اللطف.

“لذا لا تخافوا،” قال متجهًا إلى الثلاثة منا.

بدأت النظر في الأنماط التي يتبعها، لكن قبل أن أتمكن من التركيز عليها، تم انقطاعي.

“ساعدوا!” صرخت كيمبرلي.

“من فضلك، دعونا نذهب،” صرخت جودي. أخيرًا، تمكنت من الخروج من حالة الخدر وبدأت بالبكاء بصوت مرتفع.

“أي شخص توقع ‘عالم مجنون’، من فضلك تقدم بانحناءتك. سأقبل أيضاً ‘شبح’، للحصول على نصف الدرجة.”

“لا أستطيع فعل ذلك. تعلمين ذلك،” قال الأستراليست. “أعتقد أننا كنا مقدرين على إيجاد طريقة لإعادة أحبائنا إلينا. هذا هو هدفنا، هدفي. انظري.”

أطلق الجهاز. لم يخرج شعاع ليزري من المدفع، وهو ما توقعته. بدلاً من ذلك، بدا أكثر مثل مكنسة كهربائية بدأت في استنزاف طاقة زرقاء متوهجة من جسد جودي الصغير البدين. صرخت بألم حيث بدأت روحها، ما أستطيع فقط أن أفترض أنها، بدأت في مغادرة جسدها. سحبت ضد القيود لكن لم تنجح في تحرير نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع يده اليمنى الشبحية نحو مرآة النجوم وقال “ألا تستطيعين رؤيته؟ ألا تستطيعين رؤية روحي تبحث عنها عبر الطائرة الفلكية؟”

بدأ الجهاز في تنفيذ تسلسل. كنت أستطيع سماع الضغط يتزايد داخله وشحن مكثف من الطاقة كما تم توفيره له. كان هناك صوت طنين. فوق، بدأت مرآة النجوم تتوهج حيث بدأ الجهاز والبلورات بالتواصل.

رفعت نظري إلى مرآة النجوم و، بالتأكيد، رأيت شريطاً من الضوء يأخذ مساراً عبر الهياكل البلورية – مسار صعب يتراوح من زاوية إلى أخرى ولكنه ينبعث بوضوح من الموقع الذي كان يقف فيه الدكتور هال في الغرفة.

منذ البداية، لاحظت التشابهات الفوضوية مع الدكتور فرانكنشتاين، لذا لم يفاجئني أن يكون الشرير عالم مجنون. ما لم أستطع فهمه هو كيفية تحركه بسرعة عند اختطاف كيمبرلي. لذلك، تحول تفكيري نحو الخارق للطبيعة. الآن أعتقد أنني لدي الإجابة. يبدو أن هذا العالم المجنون يمتلك قدرات خارقة.

“ما الذي يجعل مرآة النجوم تتوجه إلينا بهذا الشكل؟ هذا السؤال تأمله الفلاسفة لمئات السنين، لكنني أعتقد أنني أعرف الإجابة.

“ساعدوني، من فضلكم. أرجوكم اتركوني،” توسلت، “أرجوكم، لن أخبر أحداً. فقط اتركوني.”

“إنها الحب. حبي لأناستاسيا الغالية قوي جداً حتى يمتد عبر كوننا ويدخل إلى الآخر. هي تنتظرني هناك ولا أستطيع أن أجعلها تنتظر طويلاً أكثر.

“حسناً، مرآة النجوم تسمح لي بقياس المسار الذي تسلكه الروح في طريقها إلى ما بعد. مع بضع قياسات إضافية فقط، أعتقد أنني سأكون قادراً على رسم خريطة الطائرة الفلكية. ومن خلال ذلك سأخلص العالم من الموت. هذا هو هدفك.”

“ولكن لا تقلق. بمجرد أن أكون قد رسمت الطائرة الفلكية، سأتمكن من استرجاع النفوس منها بمشيئتي. فقط بالسحب على رافعة والضغط على زر، سأتمكن من إعادتكم. أليس ذلك رائعاً؟ تضحيتكم مؤقتة فقط. سأكون قادراً على إعادة الجميع.”

“ساعدوا!” صرخت كيمبرلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجميع؟” سألته. فضولي حصل على الأفضل مني.

“ساعدوني، من فضلكم. أرجوكم اتركوني،” توسلت، “أرجوكم، لن أخبر أحداً. فقط اتركوني.”

“نعم،” أجاب. توهجت ذراعه اليمنى الشبحية مثل التشويش على قناة تلفزيون ميتة. في تلك اللحظة بالضبط، تحولت مفتاح الضوء في الجهة الأخرى من الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ذهبت قدميها الى الضعف. ثم أذرعها. ثم الجزء الباقي من جسدها انخفض.

أطفأت وشغلت جميع الأضواء في الغرفة. يجب أن كان المعدات في القبو تستهلك الكثير من الطاقة. حتى تشغيل ضوء واحد يمكن أن يتسبب في توترهم جميعاً. هذا يفسر تقطع الأضواء في الطابق العلوي.

“ما الذي يجعل مرآة النجوم تتوجه إلينا بهذا الشكل؟ هذا السؤال تأمله الفلاسفة لمئات السنين، لكنني أعتقد أنني أعرف الإجابة.

أتى جزء من القبو الذي كان في السابق مظلمًا ومخفيًا من رؤيتي إلى النور.

بعد أن انتهى الجهاز من جودي، بدأ الضوء الساطع الذي امتصته البنادق للمدفعية بالارتفاع على دليل سلكي معدني داخل مرآة النجوم حتى أصبح نجماً واحداً في كوكبة اجتاحت مسافة المرآة بأكملها.

نظرت إليه برعب.

“حسناً، مرآة النجوم تسمح لي بقياس المسار الذي تسلكه الروح في طريقها إلى ما بعد. مع بضع قياسات إضافية فقط، أعتقد أنني سأكون قادراً على رسم خريطة الطائرة الفلكية. ومن خلال ذلك سأخلص العالم من الموت. هذا هو هدفك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمرة الثانية، رأيتها في رعب مشتت. لم تضع الكثير من المكياج كما فعلت عندما وصلنا، لكن لا تزال دموعها تترك خطوطًا على أساسها. أردت أن أتمكن من مساعدتها، لكن في الحقيقة، لم أتمكن حتى من تحريك قيودي بمقدار بوصة، ليس كافياً للهروب. لم أتمكن من جعل صندوق صوتي يصدر أي ضوضاء. كانت حتمية وفاتي حقيقة مؤلمة جداً.

في الزاوية المظلمة، كانت هناك رفوف متراصة بجثث بشرية فقط. كان هناك حوالي ثلاثة عشر جثة على تلك الرفوف. كانوا جميعًا ملبسين بملابسهم التي توفوا بها. في وسطهم كان هناك طاولة تحمل امرأة مضطربة في فستان زفاف، ورأسها موضوع على وسادة. حتى في الموت، تعرفت عليها. كانت أناستاسيا هال.

“ساعدوني، من فضلكم. أرجوكم اتركوني،” توسلت، “أرجوكم، لن أخبر أحداً. فقط اتركوني.”

“كانت أولى ضحاياي,” قال. “كانت دائمًا تدعم أبحاثي، جهدي في علاجها. جهازي عمل من المعجزات. الجسد الذي يفتقد روحه من خلال مرآة النجوم لا يتحلل. ألا تجد ذلك مذهلاً؟

كانت أسوأ الأصوات. كنت أستطيع سماعها، مثل الروح نفسها، تصرخ.

“لا أستطيع أن أخبرك لماذا يحدث هذا، ولكن أعتقد أنه إشارة من السماء بأنني أسير في الاتجاه الصحيح. الجثث تكاد تكون غير متضررة تقريبًا، وعندما أجد طريقة لتحديد أرواحها، سأكون قادرًا على إعادة إحيائها وإعادتها إلى هذه الحياة.”

=================================

“لذا لا تخافوا،” قال متجهًا إلى الثلاثة منا.

“عندما تترك الروح الجسد، تُطرح في الطائرة الفلكية. العملية فوضوية وصعبة القياس. من يمكنه أن يقول إلى أين تذهب الروح وكيف يمكن استعادتها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يستخدم تعبير “تقريبًا غير متضررة” بشكل فضفاض للغاية. أكثر وصف سخي لهذه الجثث كان “محنطة”. ومع ذلك، كان الصحيح أنه لم يكن هناك رائحة، ولا تعفن.

“نعم،” أجاب. توهجت ذراعه اليمنى الشبحية مثل التشويش على قناة تلفزيون ميتة. في تلك اللحظة بالضبط، تحولت مفتاح الضوء في الجهة الأخرى من الغرفة.

اقترب الدكتور هال من حاسوبه الرئيسي وبدأ بالضغط على الأزرار وتحريك الأقراص. انبعث الجهاز أمامي حياةً وبدأت المدفعية على القمة في الدوران ومدفعها يستهدف الكراسي المحدودة الموضوعة في شكل نصف دائري حولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمرة الثانية، رأيتها في رعب مشتت. لم تضع الكثير من المكياج كما فعلت عندما وصلنا، لكن لا تزال دموعها تترك خطوطًا على أساسها. أردت أن أتمكن من مساعدتها، لكن في الحقيقة، لم أتمكن حتى من تحريك قيودي بمقدار بوصة، ليس كافياً للهروب. لم أتمكن من جعل صندوق صوتي يصدر أي ضوضاء. كانت حتمية وفاتي حقيقة مؤلمة جداً.

“ساعدوا!” صرخت كيمبرلي.

دار المدفعية على محورها عدة مرات قبل أن تتجه أخيراً نحو جودي. كان من المنطقي. إنها لديها فقط ثلاثة دروع. لست فخوراً بقول ذلك، لكنني أطلقت أنفاس الراحة عندما رأيتها تصبح هدفاً لها أولاً. أملت فقط أن الشخصيات غير اللاعبة لا تشعر بالألم. بعد ذلك، سيكون دوري لأنني لدي خمس دروع فقط.

“ساعدوني، من فضلكم. أرجوكم اتركوني،” توسلت، “أرجوكم، لن أخبر أحداً. فقط اتركوني.”

“ساعدوني، من فضلكم. أرجوكم اتركوني،” توسلت، “أرجوكم، لن أخبر أحداً. فقط اتركوني.”

لم يكن الأستراليست يلتفت إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأستراليست”، كتب على الملصق. تحت ذلك، كان يقرأ “بطولة الدكتور سيمون هال كأستراليست.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للمرة الثانية، رأيتها في رعب مشتت. لم تضع الكثير من المكياج كما فعلت عندما وصلنا، لكن لا تزال دموعها تترك خطوطًا على أساسها. أردت أن أتمكن من مساعدتها، لكن في الحقيقة، لم أتمكن حتى من تحريك قيودي بمقدار بوصة، ليس كافياً للهروب. لم أتمكن من جعل صندوق صوتي يصدر أي ضوضاء. كانت حتمية وفاتي حقيقة مؤلمة جداً.

5 فصول , وباقي 7 فصول بحاول اجهزهم وانشرهم الليلة.

دار المدفعية على محورها عدة مرات قبل أن تتجه أخيراً نحو جودي. كان من المنطقي. إنها لديها فقط ثلاثة دروع. لست فخوراً بقول ذلك، لكنني أطلقت أنفاس الراحة عندما رأيتها تصبح هدفاً لها أولاً. أملت فقط أن الشخصيات غير اللاعبة لا تشعر بالألم. بعد ذلك، سيكون دوري لأنني لدي خمس دروع فقط.

ركز الدكتور هال بعناية. شاهد القراءات على حاسوبه وتمتم لنفسه أثناء استعراضها.

بدأ الجهاز في تنفيذ تسلسل. كنت أستطيع سماع الضغط يتزايد داخله وشحن مكثف من الطاقة كما تم توفيره له. كان هناك صوت طنين. فوق، بدأت مرآة النجوم تتوهج حيث بدأ الجهاز والبلورات بالتواصل.

بدأ الجهاز في تنفيذ تسلسل. كنت أستطيع سماع الضغط يتزايد داخله وشحن مكثف من الطاقة كما تم توفيره له. كان هناك صوت طنين. فوق، بدأت مرآة النجوم تتوهج حيث بدأ الجهاز والبلورات بالتواصل.

أطلق الجهاز. لم يخرج شعاع ليزري من المدفع، وهو ما توقعته. بدلاً من ذلك، بدا أكثر مثل مكنسة كهربائية بدأت في استنزاف طاقة زرقاء متوهجة من جسد جودي الصغير البدين. صرخت بألم حيث بدأت روحها، ما أستطيع فقط أن أفترض أنها، بدأت في مغادرة جسدها. سحبت ضد القيود لكن لم تنجح في تحرير نفسها.

على خلفية الورق الجداري الأحمر، رأيت تظهر ملصقاً. كان نفس اللوحة في الطابق العلوي باستثناء أنها أظهرت الدكتور هال بشكله الحالي. كانت زوجته، أناستاسيا، مستلقية في هذا الملصق، وكانت وجهها مغطى بشعرها الطويل.

كانت أسوأ الأصوات. كنت أستطيع سماعها، مثل الروح نفسها، تصرخ.

بدأت النظر في الأنماط التي يتبعها، لكن قبل أن أتمكن من التركيز عليها، تم انقطاعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أولاً ذهبت قدميها الى الضعف. ثم أذرعها. ثم الجزء الباقي من جسدها انخفض.

لم يكن الأستراليست يلتفت إليها.

طوال هذا الوقت، صرخت كيمبرلي وطالبت بالإفراج عنها. لم يمنحها الرجل حتى مجاملة من الرد.

اقترب الدكتور هال من حاسوبه الرئيسي وبدأ بالضغط على الأزرار وتحريك الأقراص. انبعث الجهاز أمامي حياةً وبدأت المدفعية على القمة في الدوران ومدفعها يستهدف الكراسي المحدودة الموضوعة في شكل نصف دائري حولها.

بعد أن انتهى الجهاز من جودي، بدأ الضوء الساطع الذي امتصته البنادق للمدفعية بالارتفاع على دليل سلكي معدني داخل مرآة النجوم حتى أصبح نجماً واحداً في كوكبة اجتاحت مسافة المرآة بأكملها.

“لذا لا تخافوا،” قال متجهًا إلى الثلاثة منا.

ركز الدكتور هال بعناية. شاهد القراءات على حاسوبه وتمتم لنفسه أثناء استعراضها.

“إنها الحب. حبي لأناستاسيا الغالية قوي جداً حتى يمتد عبر كوننا ويدخل إلى الآخر. هي تنتظرني هناك ولا أستطيع أن أجعلها تنتظر طويلاً أكثر.

أغلق الحاسوب الرئيسي وبدأ الجهاز في الانحسار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمرة الثانية، رأيتها في رعب مشتت. لم تضع الكثير من المكياج كما فعلت عندما وصلنا، لكن لا تزال دموعها تترك خطوطًا على أساسها. أردت أن أتمكن من مساعدتها، لكن في الحقيقة، لم أتمكن حتى من تحريك قيودي بمقدار بوصة، ليس كافياً للهروب. لم أتمكن من جعل صندوق صوتي يصدر أي ضوضاء. كانت حتمية وفاتي حقيقة مؤلمة جداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يحتاج جهازي لإعادة شحن،” قال, صوته كان محزناً كما لو أنه يتحدث في جنازة. “لا أستمتع بواجباتي. على أي حال، مسؤولية الأستراليست هي رسم الآخرة، لربط الأحياء بالأموات، والقضاء على الفارق بين الحياة والموت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ذهبت قدميها الى الضعف. ثم أذرعها. ثم الجزء الباقي من جسدها انخفض.

=================================

دار المدفعية على محورها عدة مرات قبل أن تتجه أخيراً نحو جودي. كان من المنطقي. إنها لديها فقط ثلاثة دروع. لست فخوراً بقول ذلك، لكنني أطلقت أنفاس الراحة عندما رأيتها تصبح هدفاً لها أولاً. أملت فقط أن الشخصيات غير اللاعبة لا تشعر بالألم. بعد ذلك، سيكون دوري لأنني لدي خمس دروع فقط.

5 فصول , وباقي 7 فصول بحاول اجهزهم وانشرهم الليلة.

دار المدفعية على محورها عدة مرات قبل أن تتجه أخيراً نحو جودي. كان من المنطقي. إنها لديها فقط ثلاثة دروع. لست فخوراً بقول ذلك، لكنني أطلقت أنفاس الراحة عندما رأيتها تصبح هدفاً لها أولاً. أملت فقط أن الشخصيات غير اللاعبة لا تشعر بالألم. بعد ذلك، سيكون دوري لأنني لدي خمس دروع فقط.

طوال هذا الوقت، صرخت كيمبرلي وطالبت بالإفراج عنها. لم يمنحها الرجل حتى مجاملة من الرد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط