خطر الحارس
كنت تقريباً قد وصلت إلى الشارع عندما توقفت لأستجمع نفسي وأتخذ قرارًا. كنت أعلم أن عليَّ مغادرة الفناء الخلفي. كان راك على وشك أن يُقتل؛ كنت واثقاً من ذلك. لقد عُرِضَ علينا المشتبه بهم، لكن لم يبرز أحدهم لي.
الفنان
درع الحبكة: 3. لا توجد سمات عدو. حسبما أعلم، لم أتمكن من رؤية سمات الشخصيات غير القابلة للعب، رغم أنني اشتبهت في أن لديهم بعضها.
درع الحبكة: 15.
كان الحشد يتحرك بسرعة في الشارع. بينما كنت أراقبهم، أدركت شيئًا: لم أتعرف على أي منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيظهر الشرير كـشخصية غير قابلة للعب عادية حتى يرتدي زيه.
لم يكن أصدقائي غير موجودين فحسب، بل كل شخص آخر رأيته في الحفلة قد اختفى بطريقة ما في الحشد. لم يكن لهذا أي معنى. لقد رأيت هؤلاء الناس يغادرون منزل دلتا إبسلون دلتا، لكنني لم أتمكن من تحديد شخص واحد أعرفه.
الجميع مشتبه بهم
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري عندما أدركت أن نمط ظهر على خلفية الذكريات الحمراء في ذهني. لم أتمكن من رؤية الرجل السيئ، لكنني تمكنت من رؤية أحد سماته. كان الأمر مثلما كنت أعلم أن الفلكي كان يتجسس علينا وأن بيني الفزاعة يمكنه تغيير متاهة الذرة الخاصة به بإرادته.
إذا ذهبت إلى الملعب مع الجميع، فربما لن أتمكن من اللقاء بأصدقائي حتى بعد وقوع الجريمة على أي حال. من الأفضل البقاء هنا واستخدام استراتيجية “المتفرج الغافل”. عدت إلى المنزل ودخلت من الباب الأمامي. كان راك في الفناء الخلفي، لذا افترضت أن القاتل سيكون هناك أيضًا.
قرأت النمط:
كنت تقريباً قد وصلت إلى الشارع عندما توقفت لأستجمع نفسي وأتخذ قرارًا. كنت أعلم أن عليَّ مغادرة الفناء الخلفي. كان راك على وشك أن يُقتل؛ كنت واثقاً من ذلك. لقد عُرِضَ علينا المشتبه بهم، لكن لم يبرز أحدهم لي.
“الجميع مشتبه بهم: لن يكون لأي شخصية أو لاعب ذريعة للجرائم التي تحدث قبل النهاية.”
درع الحبكة: 15.
استغرقني الأمر لحظة لأفهم لماذا كنت أرى ذلك، لكنني اكتشفت الأمر. كل شخصية مسماة قد فقدت في الحشد، بما في ذلك أصدقائي. لن يتمكن أي منا من إثبات مكان أي من المشتبه بهم.
نظرت إلى خلفية الذكريات الحمراء:
بالطبع.
إذا ذهبت إلى الملعب مع الجميع، فربما لن أتمكن من اللقاء بأصدقائي حتى بعد وقوع الجريمة على أي حال. من الأفضل البقاء هنا واستخدام استراتيجية “المتفرج الغافل”. عدت إلى المنزل ودخلت من الباب الأمامي. كان راك في الفناء الخلفي، لذا افترضت أن القاتل سيكون هناك أيضًا.
كانت هذه قصة “من هو القاتل”. لقد تم تقسيمنا جميعًا بحيث لا يستطيع أي منا أن يكون عذرًا لأي شخص آخر. جعل هذا الغموض أكثر صعوبة. من ناحية أخرى، يعني ذلك أن آنا وإيفان قد تم فصلهما أيضًا.
درع الحبكة: 3. لا توجد سمات عدو. حسبما أعلم، لم أتمكن من رؤية سمات الشخصيات غير القابلة للعب، رغم أنني اشتبهت في أن لديهم بعضها.
نظرت إلى الخلف نحو المنزل. لم يعد زي تعويذة SMU معلقًا من حبل المشنقة. هل قام كيفن وأفراد فريق SMU باستعادته؟ بدا أنهم غادروا بسرعة كبيرة لذلك.
عندما كان الزي معلقًا على السطح، لم يخطر ببالي كم كان الزي مشابهًا لأزياء القتلة المعروفين. القناع المطاطي، العيون الفارغة الخالية من الروح. ذكرني بقناع “الشكل” في سلسلة أفلام الهالوين. إذا كان مايكل مايرز يرتدي عصابة وقبعة رعاة بقر ذات حافة مسطحة، فهذا هو.
إذا ذهبت إلى الملعب مع الجميع، فربما لن أتمكن من اللقاء بأصدقائي حتى بعد وقوع الجريمة على أي حال. من الأفضل البقاء هنا واستخدام استراتيجية “المتفرج الغافل”. عدت إلى المنزل ودخلت من الباب الأمامي. كان راك في الفناء الخلفي، لذا افترضت أن القاتل سيكون هناك أيضًا.
ثم أدركت أنه ربما كان اسم تعويذة SMU. ماذا كانوا، حراس SMU؟ مع معرفتي بكاروسيل، يمكن أن يكونوا بنفس السهولة “مخاطر SMU”.
استعدت النظارات الشمسية التي أخذتها من قصة الفلكي. بارتدائها، كانت عيناي مغطاة في الغالب. ما زلت أستطيع رؤية كل شيء تقريبًا، لكن تغطية عيني أعطتني الإنكار المقبول اللازم لجعل استراتيجية المتفرج الغافل تعمل.
ألقيت نظرة أخيرة على القاتل من زاوية عيني قبل أن يختفي. حفظت مجازاته في ذاكرتي. في المرة القادمة التي أراه فيها، سأحتاج إلى أن أكون مستعدًا.
قريبًا، كنت أحاول بذل قصارى جهدي للبقاء عاديًا أثناء التجول في المنزل. لم يكن لدي دفاع إذا خرج القاتل أمامي، لكن بصراحة، لم أعتقد أن ذلك سيحدث. عندما استخدمت هذا المجاز في قلعة هالي، كان أستراليست نوعًا ما… يتماشى معه. كان شكله الشبحي يتبعني ببساطة، محاولاً الكشف عن نفسه فقط عندما يتمكن من فعل ذلك دون مقاطعتي. كان الغرض كله من المجاز سينتهي إذا كان الأشرار يمكنهم فقط النقر على كتفي، بعد كل شيء. لم أكن متأكدًا أن ذلك سيكون دائمًا هو الحال. كان الوقت قد حان لمعرفة ذلك.
السمات
كان للمطبخ منظر رائع للفناء الخلفي لذا توجهت إلى هناك.
سريعًا، كيف يأكل الشخص العادي؟
بمجرد أن دخلت إلى منطقة الطعام الصغيرة، نظرت من خلال النافذة على الباب الخلفي. كان راك مستلقيًا على كرسي الاسترخاء كما كان عندما غادرت.
سريعًا، كيف يأكل الشخص العادي؟
كان هناك شخص يقف فوقه مرتديًا زي تعويذة SMU. في يده المغطاة بالقفاز، كان يلوح بسكين مطبخ كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه نعم. كنت سأتصرف وكأن الشيء المخيف حقًا لم يكن يحدث.
عندما كان الزي معلقًا على السطح، لم يخطر ببالي كم كان الزي مشابهًا لأزياء القتلة المعروفين. القناع المطاطي، العيون الفارغة الخالية من الروح. ذكرني بقناع “الشكل” في سلسلة أفلام الهالوين. إذا كان مايكل مايرز يرتدي عصابة وقبعة رعاة بقر ذات حافة مسطحة، فهذا هو.
لكن كيف؟
قفزت بسرعة إلى المطبخ لأحاول أن أكون خارج خط الرؤية. انحنيت خلف العداد وأصبح ذهني فارغًا.
لم أكن الشخصية الرئيسية، لذلك قد لا تكون لدي معلومات مهمة تساعدني في اكتشاف هوية القاتل. كنت بحاجة إلى الاجتماع مع الآخرين لمراجعة كل شيء.
ما كانت خطتي مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت ببطء ملعقة تلو الأخرى من حبوب الذرة المعالجة بينما كنت أراقب القاتل يحدق في جثة راك. لم يستيقظ راك حتى.
آه نعم. كنت سأتصرف وكأن الشيء المخيف حقًا لم يكن يحدث.
كانت سريعة جدًا. لم أر شيئًا. هيا، حافظ على تركيزك.
لكن كيف؟
كلما رأيت سمة “المتفرج الغافل” في فيلم رعب، ستقطع الكاميرا أو تكبر للكشف عن القاتل وهو يتخذ وضعًا مخيفًا بينما يكون المتفرج الغافل لا يعي ما يحدث. سيصاحب ذلك, ذلك المؤثر الصوتي العميق المخيف الذي يمتلكه كل فيلم رعب.
نظرت حول المطبخ ورأيت صناديق الحبوب مصفوفة أعلى الثلاجة. التقطت واحدة بسرعة.
بينما كنت أمضغ حبوب الذرة المعالجة الخاصة بي، اقترب القاتل من النافذة خلفي. لسبب ما، لم أشعر بأن الزجاج كان حماية كافية.
بدأت أتظاهر بقراءة خلفيتها… هل كان ذلك كافياً؟
لكن كيف؟
أعرف، سأصب لنفسي وعاء، فكرت.
قريبًا، كنت أحاول بذل قصارى جهدي للبقاء عاديًا أثناء التجول في المنزل. لم يكن لدي دفاع إذا خرج القاتل أمامي، لكن بصراحة، لم أعتقد أن ذلك سيحدث. عندما استخدمت هذا المجاز في قلعة هالي، كان أستراليست نوعًا ما… يتماشى معه. كان شكله الشبحي يتبعني ببساطة، محاولاً الكشف عن نفسه فقط عندما يتمكن من فعل ذلك دون مقاطعتي. كان الغرض كله من المجاز سينتهي إذا كان الأشرار يمكنهم فقط النقر على كتفي، بعد كل شيء. لم أكن متأكدًا أن ذلك سيكون دائمًا هو الحال. كان الوقت قد حان لمعرفة ذلك.
كان هذا سخيفًا جدًا. كان هناك قاتل يلوح فوق شاب أخوي زائد الوزن على بعد عشرين قدمًا مني وكنت أبحث في الخزائن عن وعاء وملعقة لأتناول بعض حبوب إفطار “آيسي فليكس” الصحية واللذيذة.
كان للمطبخ منظر رائع للفناء الخلفي لذا توجهت إلى هناك.
بعد ذلك، احتجت لوضع الحبوب في الوعاء. هل كان يجب أن أصب بهدوء؟ نعم ولا. لم أكن أريد أن أجذب انتباه القاتل، لكنني كنت أتعمد التظاهر بعدم رؤية القاتل.
ما كانت خطتي مرة أخرى؟
حبست أنفاسي وصببت الحبوب. كل رنة صغيرة في الوعاء كانت تبدو كقنبلة تنفجر في أذني. هل كانت يدي ترتجف؟ توقف.
خطر الحارس
توجهت للحصول على الحليب من الثلاجة. هل يجب أن أغتنم نظرة على القاتل لأقرأ مجازاته؟
نعم.
نعم.
السمات
نظرت بسرعة وأعدت عيني نحو وجبتي.
قفزت بسرعة إلى المطبخ لأحاول أن أكون خارج خط الرؤية. انحنيت خلف العداد وأصبح ذهني فارغًا.
كانت سريعة جدًا. لم أر شيئًا. هيا، حافظ على تركيزك.
كان سؤالي الأول هو “ما هذا بحق الجحيم ‘خطر الحارس’؟”
صببت الحليب في الوعاء وأعدت الكرتون إلى الثلاجة. الآن احتجت إلى مكان لتناول الطعام. هل أجلس على بار المطبخ أم على الطاولة؟ أم أتناولها فوق الحوض مثل عازب حقيقي؟
لن يكون لأي شخصية أو لاعب ذريعة للجرائم التي تحدث قبل النهاية.
لم أتمكن من تناولها فوق الحوض، أدركت. كان هناك نافذة تشير مباشرة إلى الفناء الخلفي. سأرى الكثير لأتظاهر بأنني غير واعٍ.
بعد ذلك، احتجت لوضع الحبوب في الوعاء. هل كان يجب أن أصب بهدوء؟ نعم ولا. لم أكن أريد أن أجذب انتباه القاتل، لكنني كنت أتعمد التظاهر بعدم رؤية القاتل.
تحركت الإبرة على دورة الحبكة إلى “الدم الأول”.
توجهت بعفوية إلى الطاولة وجلست مع حبوب الإفطار والصندوق. وجود الصندوق هناك أعطاني تغطية إضافية. بالإضافة إلى وجود لعبة الكلمات على الخلف.
اللعنة، كنت أفوت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني واصلت الأكل. حدقت في صندوق الحبوب وحاولت التعرف على بعض الكلمات في لعبة الكلمات. “ميت”، “إعدام”، “اغتيال”. يا للعجب، ليس من العجب أن الأطفال في كاروسيل كانوا مخيفين جدًا إذا كانت الألعاب على خلف صناديق الحبوب بهذا الظلام.
توجهت بعفوية إلى الطاولة وجلست مع حبوب الإفطار والصندوق. وجود الصندوق هناك أعطاني تغطية إضافية. بالإضافة إلى وجود لعبة الكلمات على الخلف.
كان هناك شخص يقف فوقه مرتديًا زي تعويذة SMU. في يده المغطاة بالقفاز، كان يلوح بسكين مطبخ كبير.
كنت في وضع يمكنني من رؤية الفناء الخلفي بالكاد دون أن أدير رأسي. اضطررت لإجهاد رؤيتي المحيطية. إذا أدرت رأسي أكثر، كان سيتعين علي أن أكون ظهري للقاتل. كان هذا أفضل ما يمكنني فعله.
الجميع مشتبه بهم
بمهارة جاسوس عالمي المستوى، نظرت من النافذة. كان تعويذة رعاة البقر أو أيًا كان ما يُفترض أن يكون يسحب السكين من جثة راك.
كانت هذه قصة “من هو القاتل”. لقد تم تقسيمنا جميعًا بحيث لا يستطيع أي منا أن يكون عذرًا لأي شخص آخر. جعل هذا الغموض أكثر صعوبة. من ناحية أخرى، يعني ذلك أن آنا وإيفان قد تم فصلهما أيضًا.
شعرت بالذنب لعدم محاولتي إنقاذه، لكنني كنت أعلم أنني لن أتمكن من فعل أي شيء. كاروسيل كانت المكان الذي تتحقق فيه أفلام الرعب. ليس أفلام الأبطال الخارقين. كان مقدرًا له أن يموت وهكذا حدث. إذا تدخلت، كنا سنموت كلانا. أصدقائي وأنا لا يمكننا البقاء على قيد الحياة إلا بالوصول إلى نهاية القصة. جزء من تلك القصة كان يتمثل في مقتل راك.
عندما يتشابك هذا الشرير مع اللاعبين، لن تصدق السلطات أو تأخذ على محمل الجد أي شيء يقوله اللاعبون لهم.
تناولت ببطء ملعقة تلو الأخرى من حبوب الذرة المعالجة بينما كنت أراقب القاتل يحدق في جثة راك. لم يستيقظ راك حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف نحو المنزل. لم يعد زي تعويذة SMU معلقًا من حبل المشنقة. هل قام كيفن وأفراد فريق SMU باستعادته؟ بدا أنهم غادروا بسرعة كبيرة لذلك.
نظرت إلى خلفية الذكريات الحمراء:
خطر الحارس
خطر الحارس
في تلك اللحظة، كنت بحاجة للخروج من المنزل. لم أرغب أن يتم القبض علي مع الجثة.
درع الحبكة: 15
ما كانت خطتي مرة أخرى؟
السمات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يحدث.
التغيير السريع
قاتل النمط
الفنان
بسبب مجاز “مخفي في مرأى العيون”، يمكن أن يكون أي واحد منهم. من الواضح أن تلك القدرة تفوقت على بطاقة “سيد المجازات” الخاصة بي لأنني لم أر سوى مجموعة من الشخصيات غير القابلة للعب ذات المستوى الثالث. كنت أنوي أن أسأل أصدقائي إذا كانوا قد رأوا أي شيء، لكنني لم أحصل على فرصة.
هذا الشرير يمكنه التغيير إلى ومن زيه دون أن يُرى أو يُقبض عليه.
قريبًا، كنت أحاول بذل قصارى جهدي للبقاء عاديًا أثناء التجول في المنزل. لم يكن لدي دفاع إذا خرج القاتل أمامي، لكن بصراحة، لم أعتقد أن ذلك سيحدث. عندما استخدمت هذا المجاز في قلعة هالي، كان أستراليست نوعًا ما… يتماشى معه. كان شكله الشبحي يتبعني ببساطة، محاولاً الكشف عن نفسه فقط عندما يتمكن من فعل ذلك دون مقاطعتي. كان الغرض كله من المجاز سينتهي إذا كان الأشرار يمكنهم فقط النقر على كتفي، بعد كل شيء. لم أكن متأكدًا أن ذلك سيكون دائمًا هو الحال. كان الوقت قد حان لمعرفة ذلك.
مخفي في
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغيير السريع
مرأى العيون
ما كانت خطتي مرة أخرى؟
سيظهر الشرير كـشخصية غير قابلة للعب عادية حتى يرتدي زيه.
أصبحت مدركًا بشكل حاد أن الضوء على حالة “خارج الشاشة” قد انطفأ. هذا منطقي. شرح لي كريس، شقيق أنطوان، أن حالة “خارج الشاشة” كانت مؤشرًا على ما إذا كنت “أمام الكاميرا” بالمعنى أن المشهد الذي كنت فيه كان مهمًا.
لن يصدقوك
سريعًا، كيف يأكل الشخص العادي؟
عندما يتشابك هذا الشرير مع اللاعبين، لن تصدق السلطات أو تأخذ على محمل الجد أي شيء يقوله اللاعبون لهم.
لكن كيف؟
قاتل النمط
مخفي في
قبل المعركة النهائية، سيقتل الشرير الضحايا المختارين وفقًا لدافع محدد مسبقًا.
قاتل النمط
لا توجد مراقبة للجوار
أصبحت مدركًا بشكل حاد أن الضوء على حالة “خارج الشاشة” قد انطفأ. هذا منطقي. شرح لي كريس، شقيق أنطوان، أن حالة “خارج الشاشة” كانت مؤشرًا على ما إذا كنت “أمام الكاميرا” بالمعنى أن المشهد الذي كنت فيه كان مهمًا.
لن يرى الشهود من الشخصيات الغير قابلة للعب الشرير عندما يكون خارج الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت النمط:
الجميع مشتبه بهم
لم يكن أصدقائي غير موجودين فحسب، بل كل شخص آخر رأيته في الحفلة قد اختفى بطريقة ما في الحشد. لم يكن لهذا أي معنى. لقد رأيت هؤلاء الناس يغادرون منزل دلتا إبسلون دلتا، لكنني لم أتمكن من تحديد شخص واحد أعرفه.
لن يكون لأي شخصية أو لاعب ذريعة للجرائم التي تحدث قبل النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد مراقبة للجوار
القناع الخالد
في تلك اللحظة، كنت بحاجة للخروج من المنزل. لم أرغب أن يتم القبض علي مع الجثة.
لا يمكن هزيمة هذا الشرير أو القبض عليه أو إزالة قناعه حتى يتم الكشف عن هويته ودوافعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بسرعة وأعدت عيني نحو وجبتي.
كان سؤالي الأول هو “ما هذا بحق الجحيم ‘خطر الحارس’؟”
كان هناك شخص يقف فوقه مرتديًا زي تعويذة SMU. في يده المغطاة بالقفاز، كان يلوح بسكين مطبخ كبير.
ثم أدركت أنه ربما كان اسم تعويذة SMU. ماذا كانوا، حراس SMU؟ مع معرفتي بكاروسيل، يمكن أن يكونوا بنفس السهولة “مخاطر SMU”.
عندما يتشابك هذا الشرير مع اللاعبين، لن تصدق السلطات أو تأخذ على محمل الجد أي شيء يقوله اللاعبون لهم.
درع الحبكة: 15.
الجميع مشتبه بهم
هذا منطقي. مع درع الحبكة الخاص بي البالغ 13، كنا تقريبًا في نفس المستوى.
بدأت أتظاهر بقراءة خلفيتها… هل كان ذلك كافياً؟
هذه المجازات حددت مجموعة محددة جدًا من القواعد لهذه القصة. كما توقعت، كانت هذه قصة “من هو القاتل”. كان فحص الضيوف في الحفلة عديم الفائدة.
كان القاتل مرتدي زي خطر الحارس قد توقف عن التحديق في راك والآن كان يتحرك بعيدًا عن جثة راك. كان يسير نحوي.
بسبب مجاز “مخفي في مرأى العيون”، يمكن أن يكون أي واحد منهم. من الواضح أن تلك القدرة تفوقت على بطاقة “سيد المجازات” الخاصة بي لأنني لم أر سوى مجموعة من الشخصيات غير القابلة للعب ذات المستوى الثالث. كنت أنوي أن أسأل أصدقائي إذا كانوا قد رأوا أي شيء، لكنني لم أحصل على فرصة.
لن يرى الشهود من الشخصيات الغير قابلة للعب الشرير عندما يكون خارج الشاشة.
كان القاتل مرتدي زي خطر الحارس قد توقف عن التحديق في راك والآن كان يتحرك بعيدًا عن جثة راك. كان يسير نحوي.
سريعًا، كيف يأكل الشخص العادي؟
سريعًا، كيف يأكل الشخص العادي؟
كانت سريعة جدًا. لم أر شيئًا. هيا، حافظ على تركيزك.
بينما كنت أمضغ حبوب الذرة المعالجة الخاصة بي، اقترب القاتل من النافذة خلفي. لسبب ما، لم أشعر بأن الزجاج كان حماية كافية.
بسبب مجاز “مخفي في مرأى العيون”، يمكن أن يكون أي واحد منهم. من الواضح أن تلك القدرة تفوقت على بطاقة “سيد المجازات” الخاصة بي لأنني لم أر سوى مجموعة من الشخصيات غير القابلة للعب ذات المستوى الثالث. كنت أنوي أن أسأل أصدقائي إذا كانوا قد رأوا أي شيء، لكنني لم أحصل على فرصة.
لكنني واصلت الأكل. حدقت في صندوق الحبوب وحاولت التعرف على بعض الكلمات في لعبة الكلمات. “ميت”، “إعدام”، “اغتيال”. يا للعجب، ليس من العجب أن الأطفال في كاروسيل كانوا مخيفين جدًا إذا كانت الألعاب على خلف صناديق الحبوب بهذا الظلام.
وبذلك، بدأت اللعبة.
أصبحت مدركًا بشكل حاد أن الضوء على حالة “خارج الشاشة” قد انطفأ. هذا منطقي. شرح لي كريس، شقيق أنطوان، أن حالة “خارج الشاشة” كانت مؤشرًا على ما إذا كنت “أمام الكاميرا” بالمعنى أن المشهد الذي كنت فيه كان مهمًا.
لن يرى الشهود من الشخصيات الغير قابلة للعب الشرير عندما يكون خارج الشاشة.
لقد استنتجت أنني نادرًا ما أفعل أي شيء مهم. كنت “خارج الشاشة” لمعظم مرحلة الحفلة. حسبما فهمت، يمكن استخدام بعض المجازات الرائعة فقط خارج الشاشة. يمكن استخدام البعض الآخر فقط على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت ببطء ملعقة تلو الأخرى من حبوب الذرة المعالجة بينما كنت أراقب القاتل يحدق في جثة راك. لم يستيقظ راك حتى.
في الوقت الحالي، كنت أخيرًا في مشهد مهم.
بينما كنت أمضغ حبوب الذرة المعالجة الخاصة بي، اقترب القاتل من النافذة خلفي. لسبب ما، لم أشعر بأن الزجاج كان حماية كافية.
كلما رأيت سمة “المتفرج الغافل” في فيلم رعب، ستقطع الكاميرا أو تكبر للكشف عن القاتل وهو يتخذ وضعًا مخيفًا بينما يكون المتفرج الغافل لا يعي ما يحدث. سيصاحب ذلك, ذلك المؤثر الصوتي العميق المخيف الذي يمتلكه كل فيلم رعب.
بدأت أتظاهر بقراءة خلفيتها… هل كان ذلك كافياً؟
هذا ما كان يحدث.
سريعًا، كيف يأكل الشخص العادي؟
كان هذا مشهدًا يستخدم لبناء التوتر في فيلم رعب. قد يحصل حتى على ضحكة. متناول حبوب الإفطار البائس لا يعرف أن جريمة قتل قد ارتكبت للتو خارج النافذة. كم كان قريبًا من الموت دون أن يعلم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن دخلت إلى منطقة الطعام الصغيرة، نظرت من خلال النافذة على الباب الخلفي. كان راك مستلقيًا على كرسي الاسترخاء كما كان عندما غادرت.
ألقيت نظرة أخيرة على القاتل من زاوية عيني قبل أن يختفي. حفظت مجازاته في ذاكرتي. في المرة القادمة التي أراه فيها، سأحتاج إلى أن أكون مستعدًا.
كنت في وضع يمكنني من رؤية الفناء الخلفي بالكاد دون أن أدير رأسي. اضطررت لإجهاد رؤيتي المحيطية. إذا أدرت رأسي أكثر، كان سيتعين علي أن أكون ظهري للقاتل. كان هذا أفضل ما يمكنني فعله.
في تلك اللحظة، كنت بحاجة للخروج من المنزل. لم أرغب أن يتم القبض علي مع الجثة.
الجميع مشتبه بهم
لم أكن الشخصية الرئيسية، لذلك قد لا تكون لدي معلومات مهمة تساعدني في اكتشاف هوية القاتل. كنت بحاجة إلى الاجتماع مع الآخرين لمراجعة كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف نحو المنزل. لم يعد زي تعويذة SMU معلقًا من حبل المشنقة. هل قام كيفن وأفراد فريق SMU باستعادته؟ بدا أنهم غادروا بسرعة كبيرة لذلك.
بعد أن انتظرت بضع دقائق حتى تنتقل الإبرة على دورة الحبكة بعيدًا عن “الدم الأول”، وضعت وعاء الحبوب في الحوض وغادرت المنزل.
كنت تقريباً قد وصلت إلى الشارع عندما توقفت لأستجمع نفسي وأتخذ قرارًا. كنت أعلم أن عليَّ مغادرة الفناء الخلفي. كان راك على وشك أن يُقتل؛ كنت واثقاً من ذلك. لقد عُرِضَ علينا المشتبه بهم، لكن لم يبرز أحدهم لي.
وبذلك، بدأت اللعبة.
لكن كيف؟
بينما كنت أمضغ حبوب الذرة المعالجة الخاصة بي، اقترب القاتل من النافذة خلفي. لسبب ما، لم أشعر بأن الزجاج كان حماية كافية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات