آخر شاحنة تغادر
عدت مرة أخرى إلى الجزء الخلفي من الكابينة. سلكت طريقًا طويلًا. لم يكن هناك أي علامة على وجود أحد، سواء لاعب أو متسلل. كانت أضواء الكابينة مطفأة والنوافذ مغلقة. ربما كان الرجل العجوز آكرز في الداخل ينتظر انتهاء الرعب الذي كان يحدث في فناء منزله الخلفي.
“يرجى إعادة النظر”، قال آكرز. “لا تعرف ما الذي تدخل فيه. ما يكمن تحت سطح هذه الأرض يجب أن يبقى هناك.”
سمعت أصواتًا على الجانب الآخر من الكابينة.
بدت مصدومة لأنها كانت تمسك يده، لكنها لم تقل شيئًا. نظرت إلينا، محاولًا الحفاظ على هدوئها. كانت تبكي حول نار المخيم. الآن، كان وجهها مغطى بمكياج زاهٍ.
تقدمت ببطء، محاولًا البقاء بعيدًا عن الأماكن المكشوفة حيث يمكن رؤيتي بسهولة.
“تقريبًا أستطيع تذوقه. ذهب، جمشت، ياقوت. اكتشاف العمر!” قال نيكولاس.
قال صوت رجل: “دعونا نغادر فقط.”
في محاولة أخيرة لجذب انتباههم، بدأت في إطلاق الفلاشات. كانت الكاميرا تبذل قصارى جهدها لتواكب الأمر.
ردت امرأة، وكانت كيمبرلي: “سيكون أسرع لو قدنا السيارة.” كانت لا تزال هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع العثور على أي منها”، قلت. “مهما كان الوحش هنا، يجب أن يكون داخل المناجم.”
قال رجل آخر: “ليس لدينا المفاتيح. لنمشِ فقط على الطريق. سنخرج من هنا في غضون 30 دقيقة. سينتهي كل شيء.”
فجأة، كنا مرة أخرى أمام نار المخيم.
“لا، سيكون الأمر بخير”، قالت كيمبرلي. “اضطررت لكتابة مقال عن سرقات السيارات في الحرم الجامعي. تعلمت كيفية تشغيل شاحنة مثل هذه دون مفتاح. لن يستغرق الأمر أكثر من ثانية.”
تحولت دورة الحبكة إلى النهاية.
لقد استخدمت للتو القصة الخلفية الملائمة.
رأيته مرتين فقط، وفي كل مرة لفترة وجيزة. كان نيكولاس المتسلل الذي استبدل أنطوان في الغابة، تاركًا إياه محبوسًا هناك. لكن هذه القصة كانت تدور قبل ثمانية أو تسعة أعوام من تلك القصة.
سمعت صوت فتح باب الشاحنة ثم إغلاقه بسرعة، متبوعًا بصوت ثقيل لقفل باب يدوي قديم.
بدت مصدومة لأنها كانت تمسك يده، لكنها لم تقل شيئًا. نظرت إلينا، محاولًا الحفاظ على هدوئها. كانت تبكي حول نار المخيم. الآن، كان وجهها مغطى بمكياج زاهٍ.
تحركت حتى تمكنت من رؤية ما كان يحدث. كانت كيمبرلي جالسة في كابينة الشاحنة، تعبث بشيء تحت لوحة القيادة. حتى من بعيد، كان بإمكاني أن أرى أنها كانت متوترة وخائفة. أردت حقًا أن أصدق أنها كانت صديقتي، وأنها دخلت الغابة معي، لكن عقلي لم يساعدني في الوصول إلى هذا الاستنتاج.
في محاولة أخيرة لجذب انتباههم، بدأت في إطلاق الفلاشات. كانت الكاميرا تبذل قصارى جهدها لتواكب الأمر.
كنت أقف على مسافة خلف الشاحنة، أنظر إليها من خلال النافذة الخلفية. تذكرت أنني رأيت مجارف وأدوات أخرى في حجرة في الجزء الخلفي من الشاحنة. لو تمكنت فقط من الوصول إلى هناك، لكان بإمكاني الإمساك بأحدها.
تحولت دورة الحبكة إلى النهاية.
لكن هل كنت سأستطيع استخدامها؟ المتسللون لا يمكن مهاجمتهم حتى يهاجموا أولًا. ليس اختبارًا سيئًا لمتسلل، ولكنه محفوف بالمخاطر.
“نعم”، قال نيكولاس. “ويتم فتحه لسبب أفضل.”
كان معها رجلان. هل كانا معها من قبل؟
نظرت إلى أصدقائي. كانوا جميعًا يصلون إلى نفس الاستنتاج. تركناه خلفنا. كيمبرلي كانت تبكي.
لم أحصل على نظرة جيدة.
“قلت لك هذا 100 مرة. لدي حقوق المعادن لهذه الأرض لمدة-” فتح الورقة وقرأها، “-93 عامًا من عقد إيجار مدته 150 عامًا. ما في هذا المنجم ليس لك لتحتفظ به.”
عرفت أحدهما. رأيت وجهه في رخصة قيادته. كان إدغار بارنز، أحد المتنزهين المفقودين. كنت أشتبه في أن الرجل الآخر كان شقيقه. نظرت إلى أسمائهم على الورق الأحمر لأؤكد شكوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دينا. كانت ترتدي زرًا على قميصها يحمل الحروف S.T.P. كانت جزءًا من نفس المنظمة التي كنت أنا وآنا جزءًا منها، على الرغم من أنها كانت غير متخفية بوضوح.
وقف الأخوان بارنز خارج الشاحنة. كان إدغار بجانب باب السائق ونورمان بجانب باب الراكب. كان من الجنون التفكير في أنهم تمكنوا من البقاء في الغابة لفترة طويلة دون معداتهم.
قال نورمان: “لسنا بحاجة لأخذ الشاحنة. يمكننا المشي فقط. إذا تبعنا هذا الطريق الترابي، فلن يكون أكثر من بضعة أميال حتى نكون خارج الغابة.”
هل كانوا يعرفون عن المتسللين؟
لكن الرياح نفسها لم تكن أكثر ما صدمني.
قال إدغار: “ما الذي يستغرق كل هذا الوقت؟”
تبادلنا جميعًا النظرات.
أجابت كيمبرلي بصوت يحمل نبرة خوف: “أحاول فقط تخفيف هذا اللوح حتى أتمكن من تشغيل الشاحنة. لن يستغرق الأمر سوى دقيقة.”
“يمكنك تأكيد قراءاتهم عندما نصل هناك. لا يمكنهم الكذب بشأن العقار، خاصة عندما يتعاملون مع شخص معروف بميله للتقاضي مثل والدي.”
حرك إدغار يده نحو مقبض الباب. “دعيني أدخل؛ دعيني أحاول.”
من الجانب الآخر من الغابة، برزت ثلاثة أشخاص: آنا، وكامدن، ونيكولاس.
ردت كيمبرلي بنبرة خوف في صوتها: “لقد تمكنت منه. سينتهي الأمر قريبًا.”
تبادلنا جميعًا النظرات.
قال نورمان: “لسنا بحاجة لأخذ الشاحنة. يمكننا المشي فقط. إذا تبعنا هذا الطريق الترابي، فلن يكون أكثر من بضعة أميال حتى نكون خارج الغابة.”
“فقط حاولي معرفة ما يمكنك”، قالت آنا. “أتفهم إذا لم تشعري بالراحة.”
توقفت كيمبرلي عن العبث باللوح تحت لوحة القيادة. “أتعلم؟ أعتقد أنني أريد الذهاب للبحث عن آنا.”
تحركت حتى تمكنت من رؤية ما كان يحدث. كانت كيمبرلي جالسة في كابينة الشاحنة، تعبث بشيء تحت لوحة القيادة. حتى من بعيد، كان بإمكاني أن أرى أنها كانت متوترة وخائفة. أردت حقًا أن أصدق أنها كانت صديقتي، وأنها دخلت الغابة معي، لكن عقلي لم يساعدني في الوصول إلى هذا الاستنتاج.
قال إدغار: “لا نحتاج إلى آنا. نحتاج إلى الخروج من هنا، نحن الثلاثة فقط.”
“لا، سيكون الأمر بخير”، قالت كيمبرلي. “اضطررت لكتابة مقال عن سرقات السيارات في الحرم الجامعي. تعلمت كيفية تشغيل شاحنة مثل هذه دون مفتاح. لن يستغرق الأمر أكثر من ثانية.”
بدأوا في سحب مقابض الأبواب، محاولين اقتحام الشاحنة.
كانت آنا وكامدن في المقعد الأوسط. كانت كيمبرلي في المقدمة.
قال نورمان: “نحتاج حقًا إلى المغادرة. أرجوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنة.
لم أستطع رؤية وجه كيمبرلي، لكنها بدت وكأنها… لم أتمكن من تحديد ذلك. سحر الغابة منعني، لكن إذا اضطررت للتخمين، ربما كانت تبدو مشوشة وربما حتى خائفة، لكن مع عقلي المشوش، كنت أجد صعوبة في تجميع الأمر.
نظرت حولي.
هل كان أحدهم متسللًا؟ هل كانوا جميعًا متسللين؟ في عقلي، كان يبدو من الممكن أن يكونوا مجرد خائفين لدرجة أنهم يتصرفون بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آنا، كيمبرلي، كامدن، دينا، وأنا نجونا جميعًا.
قالت كيمبرلي: “أنا فقط أود حقًا أن أذهب. هل ست… هل ستتركوني أذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ربما يكون هذا شيئًا ينبغي أن تسأل عنه خطيبته”، اقترحت، متطلعًا إلى كيمبرلي.
كان هناك صمت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما آنا وأنا، فكنا موظفين لدى نيكولاس.
كما لو كان ضد إرادتهم، قال الأخوان الواحد بعد الآخر: “لا.”
استدار آكرز ليغادر، لكن قبل أن يفعل، نظر إليّ وإلى آنا وكامدن. “كم يدفع لكم لاتباعه إلى هلاككم؟”
فجأة، كان الأمر وكأن حجابًا قد انكشف. رأيت أمامي اثنين من المتسللين يحاولون إقناع كيمبرلي بمغادرة الغابة معهم.
“محمية؟” سألته كيمبرلي.
لقد كشفوا عن أنفسهم بلا وعي.
صراحةً، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ستنجح. كنت دائمًا أتصور أنها ستستخدمها على اللاعبين الآخرين. “يستحق المحاولة”، قلت. “يجب ألا يعرف الجمهور الفرق.”
كانت لدى كيمبرلي ميزة تُدعى “استغاثة ميؤوس منها”. أجبرت الأسر على الكشف عما إذا كانوا سيفرجون عنها. حصلت عليها خلال قصة “الأستراليست”. بصراحة، لم أستطع التفكير في حالة استخدام جيدة لهذه الميزة؛ بدت وكأنها صُممت فقط للسخرية منها.
قال آكرز: “ألا تعتقد ذلك؟ حسنًا، إذا كنت تريد شيئًا مخيفًا، أعتقد أن لدينا وقتًا لقصّة أخرى.”
لكنها وجدت طريقة لجعلها مفيدة. إلى أي مدى كان هذا كله جزءًا من خطتها؟ وضع نفسها في موقف حيث سيحاصرها الرجلان حتى تتمكن من جعلهما يكشفان عن أنفسهما. منطقيًا، كانت الميزة تعمل فقط على المتسللين. بكشفهما عن عدم نيتهما لإطلاق سراحها، أظهرا أنفسهما وفي الوقت نفسه برأت كيمبرلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لم أكن متأكدة مما كان يتحدث عنه. ومع ذلك، عندما وصلنا إلى ممتلكات آكرز، كنا نتجاوز مجموعة من المحتجين يحملون لافتات. كانت هناك لافتات تقول أشياء مثل “لا يوجد تعدين آمن” و”أنقذوا ملاذ الحيوانات.”
كنت أرى الثلاثة بوضوح الآن. كيمبرلي كانت صديقتي. الأخوان بارنز كانا متسللين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آنا، كيمبرلي، كامدن، دينا، وأنا نجونا جميعًا.
حركت كيمبرلي يديها تحت لوحة القيادة. هدرت الشاحنة بالحياة.
وضعت كيمبرلي الشاحنة في وضع القيادة وتراجعت بعيدًا عن المتسللين. كانت تتجه نحوي، ترجع الشاحنة في دائرة حتى تتمكن من الاستدارة. كانوا جميعًا ينحنون في صندوق الشاحنة.
من الجانب الآخر من الغابة، برزت ثلاثة أشخاص: آنا، وكامدن، ونيكولاس.
فلاش.
كانت آنا تحمل واحدة من المجارف من الجزء الخلفي للشاحنة. قفز الثلاثة إلى الخلف، دافعين الأخوان بارنز وهم يفعلون ذلك. حاول الأخوان الدخول معهم، لكنهم أُبعدوا.
كان يقودنا رجل في أوائل الثلاثينيات من عمره. كان لديه شعر بني مشذب بعناية وابتسامة مغرورة. كان يرتدي قميصًا سميكًا جديدًا بأزرار، من النوع الذي قد تراه على عامل ذوي الياقات الزرقاء، لكن هذا الرجل لم يكن يبدو كواحد منهم. كانت يداه مشذبتين بعناية.
هل كان هذا كله فخًا لإخراج بعض المتسللين؟
“يبدو أن الأمور على وشك أن تبدأ”، قال كامدن.
نظرت إلى دورة الحبكة. لم يكن هذا فقط فخًا محتملاً، بل كان المعركة النهائية. لقد فاتتني وأنا أتجنب المتسللين في الغابة.
نظرت إلى أصدقائي. كانوا جميعًا يصلون إلى نفس الاستنتاج. تركناه خلفنا. كيمبرلي كانت تبكي.
وضعت كيمبرلي الشاحنة في وضع القيادة وتراجعت بعيدًا عن المتسللين. كانت تتجه نحوي، ترجع الشاحنة في دائرة حتى تتمكن من الاستدارة. كانوا جميعًا ينحنون في صندوق الشاحنة.
قالت كيمبرلي: “أنا فقط أود حقًا أن أذهب. هل ست… هل ستتركوني أذهب؟”
في أي لحظة، كانوا على وشك الانطلاق في هذا الطريق الترابي، تاركين إياي خلفهم.
عدت مرة أخرى إلى الجزء الخلفي من الكابينة. سلكت طريقًا طويلًا. لم يكن هناك أي علامة على وجود أحد، سواء لاعب أو متسلل. كانت أضواء الكابينة مطفأة والنوافذ مغلقة. ربما كان الرجل العجوز آكرز في الداخل ينتظر انتهاء الرعب الذي كان يحدث في فناء منزله الخلفي.
ركضت خلفهم. صرخت، لكن هدير الشاحنة ربما طغى على صرختي. كنت في ورطة. كنت بحاجة إلى طريقة للإشارة إليهم. فكرت في رمي جهاز الووكمان الخاص بي عليهم. مددت يدي إلى جيبي ووجدت الكاميرا.
“هل المنجم مغمور بالمياه؟” سأل نيكولاس. كان واضحًا أنه لم يفكر بما يكفي في هذه الإمكانية.
في محاولة أخيرة لجذب انتباههم، بدأت في إطلاق الفلاشات. كانت الكاميرا تبذل قصارى جهدها لتواكب الأمر.
خارج الشاشة.
فلاش.
“سأفعل”، قال كامدن. نظر إلى الوراء وأعطاني نظرة ملؤها الاستياء.
فلاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نيكولاس ليأخذ بهذا. “حسنًا، لن يحدث ذلك. أنا أملكها.”
فلاش.
“تلك الملعونات”، قال.
كيمبرلي ضغطت على المكابح بقوة.
لقد كشفوا عن أنفسهم بلا وعي.
ركضت نحو الجزء الخلفي من الشاحنة وأمسكت بالباب الخلفي. بمجرد أن رفعت قدمي عن الأرض، انطلقت الشاحنة مجددًا.
كان هناك جهاز نقل أرضي مع ملحق جاك هامر بالقرب من مكان الإغلاق الخرسي. كان يعمل على كسر الخرسانة بينما كانت الرافعة أعلاه تشد كابلاتها. كنت أسمع الضغط البدني في المعدن. كان صوت الجاك هامر يرن في جميع أنحاء العقار.
سحبت نفسي إلى الخلف.
استدار آكرز ليغادر، لكن قبل أن يفعل، نظر إليّ وإلى آنا وكامدن. “كم يدفع لكم لاتباعه إلى هلاككم؟”
قالت آنا: “من الأفضل أن تكون حقيقيًا.”
“هل المنجم مغمور بالمياه؟” سأل نيكولاس. كان واضحًا أنه لم يفكر بما يكفي في هذه الإمكانية.
قدنا حتى خرجنا من الغابة.
أصابت بيضة زجاج أمام سيارة نيكولاس.
تحولت دورة الحبكة إلى النهاية.
سارت كيمبرلي بجانبه. وضع ذراعه حولها. “قريبون”، قال.
فجأة، كنا مرة أخرى أمام نار المخيم.
كان معها رجلان. هل كانا معها من قبل؟
آنا، كيمبرلي، كامدن، دينا، وأنا نجونا جميعًا.
“سأفعل”، قال كامدن. نظر إلى الوراء وأعطاني نظرة ملؤها الاستياء.
أنطوان كان قد رحل.
قال نورمان: “لسنا بحاجة لأخذ الشاحنة. يمكننا المشي فقط. إذا تبعنا هذا الطريق الترابي، فلن يكون أكثر من بضعة أميال حتى نكون خارج الغابة.”
حاولت معرفة كيف حدث ذلك. كان عقلي واضحًا الآن بعد أن خرجنا من الغابة. أنا، كيمبرلي، وآنا هربنا معًا. نجونا جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت نفسي إلى الخلف.
كانت دينا متسللة وتم استبدالها بروبيرتا، المحامية الـغير لاعبة. نجت.
“يمكنك تأكيد قراءاتهم عندما نصل هناك. لا يمكنهم الكذب بشأن العقار، خاصة عندما يتعاملون مع شخص معروف بميله للتقاضي مثل والدي.”
لكن كامدن وأنطوان كان لديهما مجموعة من ثلاثة أفراد أيضًا مع روبرتا. تم استبدال روبرتا بدينا. لا بد أن أنطوان استُبدل بذلك الرجل في معدات التسلق الذي لم يكن في الواقع محاميًا.
أجابت كيمبرلي بصوت يحمل نبرة خوف: “أحاول فقط تخفيف هذا اللوح حتى أتمكن من تشغيل الشاحنة. لن يستغرق الأمر سوى دقيقة.”
لعنة.
بدا أن نيكولاس منزعج من هذا التعليق.
نظرت إلى أصدقائي. كانوا جميعًا يصلون إلى نفس الاستنتاج. تركناه خلفنا. كيمبرلي كانت تبكي.
أومأت آنا برأسها.
قال أحد الـشخصيات الغير لاعبة من المراهقين بعد أن أنهى الرجل العجوز آكرز قصته: “هذا لا يبدو مخيفًا.”
أثناء رفعه، سقطت قطعة كبيرة من الخرسانة وضربت جهاز النقل الأرضي من الجانب، مهددة بإصابة مشغله.
قال آكرز: “ألا تعتقد ذلك؟ حسنًا، إذا كنت تريد شيئًا مخيفًا، أعتقد أن لدينا وقتًا لقصّة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ربما يكون هذا شيئًا ينبغي أن تسأل عنه خطيبته”، اقترحت، متطلعًا إلى كيمبرلي.
قال الرجل العجوز آكرز: “هذه القصة وقعت قبل حوالي عشر سنوات، عندما قامت شركة استثمارية محلية بتمويل عملية ضخمة لإعادة فتح المنجم على الجانب الجنوبي الشرقي من العقار. سرعان ما اكتشفوا لماذا تم إغلاقه في المقام الأول.”
بدأوا في سحب مقابض الأبواب، محاولين اقتحام الشاحنة.
كنت أحدق في المكان الذي كان أنطوان جالسًا فيه. كانت مضرب البيسبول الخاص به لا يزال هناك. أدركت أننا سنضطر للعب كل قصة ناقصًا اللاعبين الذين فقدناهم على طول الطريق. قد تكون هذه القصة أكثر تعقيدًا مما كنت أظن في البداية.
لكن الرياح نفسها لم تكن أكثر ما صدمني.
فجأة، وجدت نفسي في المقعد الخلفي جدًا لسيارة دفع رباعي. كانت هذه الأحداث متتابعة.
ملاذ حيواني في الشرق، وغابة مسكونة مليئة بالمتسللين في الغرب. كان هذا المنجم في وسط كل الأحداث.
نظرت حولي.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. كان بإمكانه إخبارنا بما في المنجم، لكن ذلك لم يكن يبدو أنه طريقتهم المعتادة.
كانت آنا وكامدن في المقعد الأوسط. كانت كيمبرلي في المقدمة.
قدنا حتى خرجنا من الغابة.
كان يقودنا رجل في أوائل الثلاثينيات من عمره. كان لديه شعر بني مشذب بعناية وابتسامة مغرورة. كان يرتدي قميصًا سميكًا جديدًا بأزرار، من النوع الذي قد تراه على عامل ذوي الياقات الزرقاء، لكن هذا الرجل لم يكن يبدو كواحد منهم. كانت يداه مشذبتين بعناية.
“انظري، عزيزتي”، قال نيكولاس، “البارستا المحليون وصلوا هنا قبلنا.”
تمكنت من معرفة ذلك لأن يده اليسرى كانت على عجلة القيادة ويده اليمنى كانت على الكونسول الوسطي، وأصابعه متشابكة مع أصابع كيمبرلي.
“تلك الملعونات”، قال.
بدت مصدومة لأنها كانت تمسك يده، لكنها لم تقل شيئًا. نظرت إلينا، محاولًا الحفاظ على هدوئها. كانت تبكي حول نار المخيم. الآن، كان وجهها مغطى بمكياج زاهٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أدرك حتى”، قال كامدن.
الشيء هو، لقد تعرفت على الرجل الذي كان يقودنا.
سيتعين عليه الانتظار. توجه الشيخ آكرز إلينا واقترب من نيكولاس.
كان نيكولاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحدق في المكان الذي كان أنطوان جالسًا فيه. كانت مضرب البيسبول الخاص به لا يزال هناك. أدركت أننا سنضطر للعب كل قصة ناقصًا اللاعبين الذين فقدناهم على طول الطريق. قد تكون هذه القصة أكثر تعقيدًا مما كنت أظن في البداية.
رأيته مرتين فقط، وفي كل مرة لفترة وجيزة. كان نيكولاس المتسلل الذي استبدل أنطوان في الغابة، تاركًا إياه محبوسًا هناك. لكن هذه القصة كانت تدور قبل ثمانية أو تسعة أعوام من تلك القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما آنا وأنا، فكنا موظفين لدى نيكولاس.
“هل تشعرون بأنكم محظوظون؟” سأل نيكولاس.
“أنتم الخنازير الرأسمالية ستسممون مياه الشرب للعديد من الأنواع المحمية. ابحثوا في قلوبكم لتغيير رأيكم”، صرخت امرأة.
أجبنا جميعًا بنعم، رغم أننا لم نكن متأكدين تمامًا مما يعنيه أن تكون محظوظًا في ذلك اليوم.
رفع المجلد الذي يحتوي على جميع المعلومات العلمية لشخصيته. “أعتقد أن هناك شيئًا أكثر يحدث معهم. ترقبوا.”
نظرت إلى أصدقائي لأرى ما هي أدوارنا في تلك القصة.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. كان بإمكانه إخبارنا بما في المنجم، لكن ذلك لم يكن يبدو أنه طريقتهم المعتادة.
كانت كيمبرلي خطيبة نيكولاس وابنة المستثمر الرئيسي والشريك في عملية التعدين التي يديرها نيكولاس.
فلاش.
كان كامدن هو الجيولوجي الرئيسي ومهندس المناجم الذي قاد بحثه الشركة لمتابعة هذا المشروع.
قال أحد الـشخصيات الغير لاعبة من المراهقين بعد أن أنهى الرجل العجوز آكرز قصته: “هذا لا يبدو مخيفًا.”
أما آنا وأنا، فكنا موظفين لدى نيكولاس.
كانت كيمبرلي خطيبة نيكولاس وابنة المستثمر الرئيسي والشريك في عملية التعدين التي يديرها نيكولاس.
لكننا لم نكن كذلك. كنا في الواقع نعمل لصالح مجموعة تدعى “اوقف السم” (S.T.P.)، وهي منظمة بيئية تحتج على موقع الحفر في عقار آكرز. كنا متخفين، نحاول الحصول على دليل على أن شركة نيكولاس كانت تستخدم أساليب استخراج خطيرة وملوثة في عمليات التعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع مساعدتك”، قال آكرز.
كانت هناك طبقات متعددة لهذه القصة.
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، مسترجعة كاميرا فيلم صغيرة وم discreet من جيبها. “كنت أتساءل لماذا كنت بحاجة إليها.”
“تقريبًا أستطيع تذوقه. ذهب، جمشت، ياقوت. اكتشاف العمر!” قال نيكولاس.
لكن كامدن وأنطوان كان لديهما مجموعة من ثلاثة أفراد أيضًا مع روبرتا. تم استبدال روبرتا بدينا. لا بد أن أنطوان استُبدل بذلك الرجل في معدات التسلق الذي لم يكن في الواقع محاميًا.
قال كامدن، الذي كان يقلب في مجلد سميك مليء بالرسوم البيانية العلمية ونصوص طويلة، “سأذكرك أن اكتشافًا بهذه الكمية… يجب أخذه بحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما صدمني هو أن دفعة الهواء كانت تشبه تقريبًا صرخة.
هز نيكولاس رأسه. “قلت لي ذلك، لكن لا أستطيع تخيل أن شركة إيبيرت للتعدين ستزيف كل تقاريرها.”
سيتعين عليه الانتظار. توجه الشيخ آكرز إلينا واقترب من نيكولاس.
بدت على كامدن علامات رغبة في الكلام لكنه صمت.
“قلت لك هذا 100 مرة. لدي حقوق المعادن لهذه الأرض لمدة-” فتح الورقة وقرأها، “-93 عامًا من عقد إيجار مدته 150 عامًا. ما في هذا المنجم ليس لك لتحتفظ به.”
“يمكنك تأكيد قراءاتهم عندما نصل هناك. لا يمكنهم الكذب بشأن العقار، خاصة عندما يتعاملون مع شخص معروف بميله للتقاضي مثل والدي.”
لقد كشفوا عن أنفسهم بلا وعي.
“سأفعل”، قال كامدن. نظر إلى الوراء وأعطاني نظرة ملؤها الاستياء.
“هل هناك أي تيارات؟” سأل كامدن.
“انظري، عزيزتي”، قال نيكولاس، “البارستا المحليون وصلوا هنا قبلنا.”
كان هناك جهاز نقل أرضي مع ملحق جاك هامر بالقرب من مكان الإغلاق الخرسي. كان يعمل على كسر الخرسانة بينما كانت الرافعة أعلاه تشد كابلاتها. كنت أسمع الضغط البدني في المعدن. كان صوت الجاك هامر يرن في جميع أنحاء العقار.
في البداية، لم أكن متأكدة مما كان يتحدث عنه. ومع ذلك، عندما وصلنا إلى ممتلكات آكرز، كنا نتجاوز مجموعة من المحتجين يحملون لافتات. كانت هناك لافتات تقول أشياء مثل “لا يوجد تعدين آمن” و”أنقذوا ملاذ الحيوانات.”
“أين والده؟” سألت آنا.
لقد أغلق المحتجون مدخل العقار.
دحرجت كيمبرلي عينيها. “لا أعرف حتى إذا كانت التيارات الخاصة بي ستعمل عليه”، قالت. “التيار “احصلي على غرفة” و”كشف الحمل” كلاهما يتطلبان مني أن يكون لدي اهتمام رومانسي. هل يمكنني استخدام NPC لذلك؟ إذا فعلت، هل يجب أن أختار ذلك؟”
“أنتم الخنازير الرأسمالية ستسممون مياه الشرب للعديد من الأنواع المحمية. ابحثوا في قلوبكم لتغيير رأيكم”، صرخت امرأة.
هل كان أحدهم متسللًا؟ هل كانوا جميعًا متسللين؟ في عقلي، كان يبدو من الممكن أن يكونوا مجرد خائفين لدرجة أنهم يتصرفون بغرابة.
تعرفت على الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنجم مغلق”، قال كامدن. “ما لم يتسرب الماء الجوفي بمعدل أعلى من المعتاد، يجب أن يكون داخل المنجم جافًا في الغالب. وهذا يفترض أن الخرائط التي أعطيتني إياها دقيقة. إذا لم تكن كذلك، يمكننا تصريفه، على الرغم من أن الميزانية والجدول الزمني سيتعرضان لضربة كبيرة. هناك تفاصيل أكثر في التقرير.”
تبدلت وضعيتي لأتمكن من رؤية من كان يصرخ علينا.
“سأفعل”، قال كامدن. نظر إلى الوراء وأعطاني نظرة ملؤها الاستياء.
كانت دينا. كانت ترتدي زرًا على قميصها يحمل الحروف S.T.P. كانت جزءًا من نفس المنظمة التي كنت أنا وآنا جزءًا منها، على الرغم من أنها كانت غير متخفية بوضوح.
اجتمع أصدقائي للحصول على بعض المعلومات. شرحت لهم جميع أدوارهم.
أصابت بيضة زجاج أمام سيارة نيكولاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت نفسي إلى الخلف.
“تلك الملعونات”، قال.
نظرت إلى أصدقائي لأرى ما هي أدوارنا في تلك القصة.
“دعني أغسلها لك”، قال أحد المحتجين، وهو رجل مسن ذو شعر طويل. رش دلوًا مليئًا بالماء القذر على الزجاج الأمامي. “أخذنا هذا من بالقرب من منجمك في كيرليك. هل تتوقع أن تفعل نفس الشيء لمحمية حيوانات؟”
بدت مصدومة لأنها كانت تمسك يده، لكنها لم تقل شيئًا. نظرت إلينا، محاولًا الحفاظ على هدوئها. كانت تبكي حول نار المخيم. الآن، كان وجهها مغطى بمكياج زاهٍ.
“محمية؟” سألته كيمبرلي.
عندما اقتربنا من المنجم، توقفنا عند شاحنة وارتدينا الخوذ والسترات النيون اللامعة. كنت أستطيع رؤية حماسة نيكولاس للدخول إلى المنجم.
قلب كامدن مجلداته. “هناك ملاذ حيواني مخصص في الشرق. هذا هو ما يقلق جميع هؤلاء البيئيين.”
عندما نزلنا من سيارة الدفع الرباعي، صرخ نيكولاس، “لماذا أقف في الوحل؟”
“بف”، تمتم نيكولاس.
“لا، سيكون الأمر بخير”، قالت كيمبرلي. “اضطررت لكتابة مقال عن سرقات السيارات في الحرم الجامعي. تعلمت كيفية تشغيل شاحنة مثل هذه دون مفتاح. لن يستغرق الأمر أكثر من ثانية.”
ملاذ حيواني في الشرق، وغابة مسكونة مليئة بالمتسللين في الغرب. كان هذا المنجم في وسط كل الأحداث.
الشيء هو، لقد تعرفت على الرجل الذي كان يقودنا.
في النهاية، تمكنا من عبور البوابة والوصول إلى العقار. كان المنجم في الخلف، بعيدًا عن حيث جلسنا حول نار المخيم، إلى يمين الغابة حيث كان كوخ آكرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الشاشة.
عندما وصلنا، كان هناك بالفعل عشرات من الشاحنات العمالية وكمية كبيرة من الناس يتجولون ويعدون الأمور. كان هناك الكثير من العمال جاهزين للدخول إلى المنجم بمجرد أن يتم فتحه.
حرك إدغار يده نحو مقبض الباب. “دعيني أدخل؛ دعيني أحاول.”
عندما اقتربنا، كنا ننزل إلى أسفل أكثر فأكثر حتى وصلنا إلى المكان الذي تم حفر مدخل المنجم منه. لم يكن هناك جبل فوقه كما كنت أتخيل دائمًا. كان مجرد حفر في الأرض. كانت الصخور التي تم حفر المدخل فيها كئيبة ورمادية.
فلاش.
تم استبدال الدعامات القديمة بدعامات جديدة من المعدن والخشب حول المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى دورة الحبكة. لم يكن هذا فقط فخًا محتملاً، بل كان المعركة النهائية. لقد فاتتني وأنا أتجنب المتسللين في الغابة.
عندما نزلنا من سيارة الدفع الرباعي، صرخ نيكولاس، “لماذا أقف في الوحل؟”
قال نورمان: “لسنا بحاجة لأخذ الشاحنة. يمكننا المشي فقط. إذا تبعنا هذا الطريق الترابي، فلن يكون أكثر من بضعة أميال حتى نكون خارج الغابة.”
تقدم عامل يرتدي خوذة بيضاء، وهو أحد الأشخاص ذوي الرتبة العليا على ما أعتقد، وقال، “لقد تم تشغيل نظام الصرف للتو. الأمور أصبحت مبللة قليلاً. لقد أمطرت كثيرًا الأسبوع الماضي.”
فحصت جيبي. كان لدي واحدة أيضًا. كانت كاميرات صغيرة، لا تحتوي سوى على زر ومصباح فلاش. مشابهة في الحجم لجهاز الهاتف.
“هل المنجم مغمور بالمياه؟” سأل نيكولاس. كان واضحًا أنه لم يفكر بما يكفي في هذه الإمكانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نيكولاس يتجول، ويأمر الناس بفعل هذا وذاك. لم يبدو أنه على دراية كاملة بالعملية أو التشغيل، لكنك كنت تستطيع أن ترى أنه يحب حقًا أن يكون المسؤول.
“المنجم مغلق”، قال كامدن. “ما لم يتسرب الماء الجوفي بمعدل أعلى من المعتاد، يجب أن يكون داخل المنجم جافًا في الغالب. وهذا يفترض أن الخرائط التي أعطيتني إياها دقيقة. إذا لم تكن كذلك، يمكننا تصريفه، على الرغم من أن الميزانية والجدول الزمني سيتعرضان لضربة كبيرة. هناك تفاصيل أكثر في التقرير.”
بدا أن نيكولاس منزعج من هذا التعليق.
بدا أن نيكولاس منزعج من هذا التعليق.
“تقريرك يقول إن هذا المنجم ليس له معنى”، قال كامدن. “يقول إن كل هذا مستحيل. تم الإبلاغ عن أنواع مختلفة من الجواهر على طول خيوط مختلفة داخل المنجم. كانت توصيتي الرسمية هي أنهم لا يتابعون هذا المشروع. كان نيكولاس ووالده هما من دفعوا من خلاله. لدي بعض الوثائق حول ذلك.”
عندما اقتربنا من المنجم، توقفنا عند شاحنة وارتدينا الخوذ والسترات النيون اللامعة. كنت أستطيع رؤية حماسة نيكولاس للدخول إلى المنجم.
كيمبرلي ضغطت على المكابح بقوة.
سيتعين عليه الانتظار. توجه الشيخ آكرز إلينا واقترب من نيكولاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الشاشة.
“يرجى إعادة النظر”، قال آكرز. “لا تعرف ما الذي تدخل فيه. ما يكمن تحت سطح هذه الأرض يجب أن يبقى هناك.”
“فقط حاولي معرفة ما يمكنك”، قالت آنا. “أتفهم إذا لم تشعري بالراحة.”
لم يكن نيكولاس ليأخذ بهذا. “حسنًا، لن يحدث ذلك. أنا أملكها.”
تعرفت على الصوت.
أخرج مجموعة من الأوراق المطوية. كانت أطول من الأوراق العادية وأكثر زخرفة.
دحرجت كيمبرلي عينيها. “لا أعرف حتى إذا كانت التيارات الخاصة بي ستعمل عليه”، قالت. “التيار “احصلي على غرفة” و”كشف الحمل” كلاهما يتطلبان مني أن يكون لدي اهتمام رومانسي. هل يمكنني استخدام NPC لذلك؟ إذا فعلت، هل يجب أن أختار ذلك؟”
“قلت لك هذا 100 مرة. لدي حقوق المعادن لهذه الأرض لمدة-” فتح الورقة وقرأها، “-93 عامًا من عقد إيجار مدته 150 عامًا. ما في هذا المنجم ليس لك لتحتفظ به.”
لقد أغلق المحتجون مدخل العقار.
هز الشيخ آكرز رأسه في خيبة أمل. “تم إغلاق المنجم لسبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نيكولاس ليأخذ بهذا. “حسنًا، لن يحدث ذلك. أنا أملكها.”
“نعم”، قال نيكولاس. “ويتم فتحه لسبب أفضل.”
كانت آنا وكامدن في المقعد الأوسط. كانت كيمبرلي في المقدمة.
“لا أستطيع مساعدتك”، قال آكرز.
نظرت إلى أصدقائي لأرى ما هي أدوارنا في تلك القصة.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. كان بإمكانه إخبارنا بما في المنجم، لكن ذلك لم يكن يبدو أنه طريقتهم المعتادة.
“محمية؟” سألته كيمبرلي.
استدار آكرز ليغادر، لكن قبل أن يفعل، نظر إليّ وإلى آنا وكامدن. “كم يدفع لكم لاتباعه إلى هلاككم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آنا، كيمبرلي، كامدن، دينا، وأنا نجونا جميعًا.
لم يبقَ للرد.
كيمبرلي ضغطت على المكابح بقوة.
خارج الشاشة.
كانت دينا متسللة وتم استبدالها بروبيرتا، المحامية الـغير لاعبة. نجت.
كان نيكولاس يتجول، ويأمر الناس بفعل هذا وذاك. لم يبدو أنه على دراية كاملة بالعملية أو التشغيل، لكنك كنت تستطيع أن ترى أنه يحب حقًا أن يكون المسؤول.
حرك إدغار يده نحو مقبض الباب. “دعيني أدخل؛ دعيني أحاول.”
اجتمع أصدقائي للحصول على بعض المعلومات. شرحت لهم جميع أدوارهم.
أومأت كيمبرلي.
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، مسترجعة كاميرا فيلم صغيرة وم discreet من جيبها. “كنت أتساءل لماذا كنت بحاجة إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أقف على مسافة خلف الشاحنة، أنظر إليها من خلال النافذة الخلفية. تذكرت أنني رأيت مجارف وأدوات أخرى في حجرة في الجزء الخلفي من الشاحنة. لو تمكنت فقط من الوصول إلى هناك، لكان بإمكاني الإمساك بأحدها.
فحصت جيبي. كان لدي واحدة أيضًا. كانت كاميرات صغيرة، لا تحتوي سوى على زر ومصباح فلاش. مشابهة في الحجم لجهاز الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان ضد إرادتهم، قال الأخوان الواحد بعد الآخر: “لا.”
“هل هناك أي تيارات؟” سأل كامدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنة.
“لا أستطيع العثور على أي منها”، قلت. “مهما كان الوحش هنا، يجب أن يكون داخل المناجم.”
عندما اقتربنا من المنجم، توقفنا عند شاحنة وارتدينا الخوذ والسترات النيون اللامعة. كنت أستطيع رؤية حماسة نيكولاس للدخول إلى المنجم.
“تقريرك يقول إن هذا المنجم ليس له معنى”، قال كامدن. “يقول إن كل هذا مستحيل. تم الإبلاغ عن أنواع مختلفة من الجواهر على طول خيوط مختلفة داخل المنجم. كانت توصيتي الرسمية هي أنهم لا يتابعون هذا المشروع. كان نيكولاس ووالده هما من دفعوا من خلاله. لدي بعض الوثائق حول ذلك.”
فلاش.
رفع المجلد الذي يحتوي على جميع المعلومات العلمية لشخصيته. “أعتقد أن هناك شيئًا أكثر يحدث معهم. ترقبوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنة.
“أين والده؟” سألت آنا.
عرفت أحدهما. رأيت وجهه في رخصة قيادته. كان إدغار بارنز، أحد المتنزهين المفقودين. كنت أشتبه في أن الرجل الآخر كان شقيقه. نظرت إلى أسمائهم على الورق الأحمر لأؤكد شكوكي.
تبادلنا جميعًا النظرات.
صراحةً، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ستنجح. كنت دائمًا أتصور أنها ستستخدمها على اللاعبين الآخرين. “يستحق المحاولة”، قلت. “يجب ألا يعرف الجمهور الفرق.”
“حسنًا، ربما يكون هذا شيئًا ينبغي أن تسأل عنه خطيبته”، اقترحت، متطلعًا إلى كيمبرلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعرون بأنكم محظوظون؟” سأل نيكولاس.
دحرجت كيمبرلي عينيها. “لا أعرف حتى إذا كانت التيارات الخاصة بي ستعمل عليه”، قالت. “التيار “احصلي على غرفة” و”كشف الحمل” كلاهما يتطلبان مني أن يكون لدي اهتمام رومانسي. هل يمكنني استخدام NPC لذلك؟ إذا فعلت، هل يجب أن أختار ذلك؟”
“لا، سيكون الأمر بخير”، قالت كيمبرلي. “اضطررت لكتابة مقال عن سرقات السيارات في الحرم الجامعي. تعلمت كيفية تشغيل شاحنة مثل هذه دون مفتاح. لن يستغرق الأمر أكثر من ثانية.”
صراحةً، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ستنجح. كنت دائمًا أتصور أنها ستستخدمها على اللاعبين الآخرين. “يستحق المحاولة”، قلت. “يجب ألا يعرف الجمهور الفرق.”
قال آكرز: “ألا تعتقد ذلك؟ حسنًا، إذا كنت تريد شيئًا مخيفًا، أعتقد أن لدينا وقتًا لقصّة أخرى.”
صمتت كيمبرلي لوهلة. “هو من… ترك أنطوان في الغابة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نيكولاس ليأخذ بهذا. “حسنًا، لن يحدث ذلك. أنا أملكها.”
أومأت آنا برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب كامدن مجلداته. “هناك ملاذ حيواني مخصص في الشرق. هذا هو ما يقلق جميع هؤلاء البيئيين.”
“لم أكن أدرك حتى”، قال كامدن.
كان العمال يتجمعون حول مدخل المنجم. تم بناء رافعة صفراء كبيرة فوق المدخل. كانت كابلات ضخمة ملفوفة حول شيء بالقرب من فتحة المنجم.
“فقط حاولي معرفة ما يمكنك”، قالت آنا. “أتفهم إذا لم تشعري بالراحة.”
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، مسترجعة كاميرا فيلم صغيرة وم discreet من جيبها. “كنت أتساءل لماذا كنت بحاجة إليها.”
أومأت كيمبرلي.
حاولت معرفة كيف حدث ذلك. كان عقلي واضحًا الآن بعد أن خرجنا من الغابة. أنا، كيمبرلي، وآنا هربنا معًا. نجونا جميعًا.
“يبدو أن الأمور على وشك أن تبدأ”، قال كامدن.
في أي لحظة، كانوا على وشك الانطلاق في هذا الطريق الترابي، تاركين إياي خلفهم.
كان العمال يتجمعون حول مدخل المنجم. تم بناء رافعة صفراء كبيرة فوق المدخل. كانت كابلات ضخمة ملفوفة حول شيء بالقرب من فتحة المنجم.
صراحةً، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ستنجح. كنت دائمًا أتصور أنها ستستخدمها على اللاعبين الآخرين. “يستحق المحاولة”، قلت. “يجب ألا يعرف الجمهور الفرق.”
على الشاشة.
لم أحصل على نظرة جيدة.
اقتربنا للحصول على رؤية أفضل. كان مدخل المنجم مغلقًا بمادة تشبه الخرسانة، وقضبان حديدية، وأجزاء كبيرة من الخشب. كانت كابلات معدنية سميكة ملحقة بالإغلاق. كان الرجال الذين يحملون المثاقيب يكسرون الإغلاق، ويقومون بتفكيكه حتى يمكن سحبه بعيدًا. كانوا على وشك الانتهاء.
هل كان هذا كله فخًا لإخراج بعض المتسللين؟
“هيا!” صرخ نيكولاس.
أثناء رفعه، سقطت قطعة كبيرة من الخرسانة وضربت جهاز النقل الأرضي من الجانب، مهددة بإصابة مشغله.
سارت كيمبرلي بجانبه. وضع ذراعه حولها. “قريبون”، قال.
هز الشيخ آكرز رأسه في خيبة أمل. “تم إغلاق المنجم لسبب.”
كان هناك جهاز نقل أرضي مع ملحق جاك هامر بالقرب من مكان الإغلاق الخرسي. كان يعمل على كسر الخرسانة بينما كانت الرافعة أعلاه تشد كابلاتها. كنت أسمع الضغط البدني في المعدن. كان صوت الجاك هامر يرن في جميع أنحاء العقار.
كانت آنا تحمل واحدة من المجارف من الجزء الخلفي للشاحنة. قفز الثلاثة إلى الخلف، دافعين الأخوان بارنز وهم يفعلون ذلك. حاول الأخوان الدخول معهم، لكنهم أُبعدوا.
طقطقة!
رفع المجلد الذي يحتوي على جميع المعلومات العلمية لشخصيته. “أعتقد أن هناك شيئًا أكثر يحدث معهم. ترقبوا.”
شيء ما انفجر. فجأة، قفز الإغلاق الخرسي من مدخل الكهف، مُرفوعًا إلى السماء بواسطة الرافعة.
أومأت آنا برأسها.
أثناء رفعه، سقطت قطعة كبيرة من الخرسانة وضربت جهاز النقل الأرضي من الجانب، مهددة بإصابة مشغله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أقف على مسافة خلف الشاحنة، أنظر إليها من خلال النافذة الخلفية. تذكرت أنني رأيت مجارف وأدوات أخرى في حجرة في الجزء الخلفي من الشاحنة. لو تمكنت فقط من الوصول إلى هناك، لكان بإمكاني الإمساك بأحدها.
بينما كان الإغلاق يُرفع بعيدًا، انفجرت دفعة من الهواء من داخل المنجم. كانت واحدة من أقوى الرياح التي شعرت بها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الشاشة.
لكن الرياح نفسها لم تكن أكثر ما صدمني.
لم أستطع رؤية وجه كيمبرلي، لكنها بدت وكأنها… لم أتمكن من تحديد ذلك. سحر الغابة منعني، لكن إذا اضطررت للتخمين، ربما كانت تبدو مشوشة وربما حتى خائفة، لكن مع عقلي المشوش، كنت أجد صعوبة في تجميع الأمر.
ما صدمني هو أن دفعة الهواء كانت تشبه تقريبًا صرخة.
كانت آنا تحمل واحدة من المجارف من الجزء الخلفي للشاحنة. قفز الثلاثة إلى الخلف، دافعين الأخوان بارنز وهم يفعلون ذلك. حاول الأخوان الدخول معهم، لكنهم أُبعدوا.
“يمكنك تأكيد قراءاتهم عندما نصل هناك. لا يمكنهم الكذب بشأن العقار، خاصة عندما يتعاملون مع شخص معروف بميله للتقاضي مثل والدي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات