مؤامرة أكيرز
فجأة، عدنا إلى حول النار. على الأقل، كنا قد خرجنا جميعاً هذه المرة.
“ربما. لا أظن أن ذلك سيفيد قريباً. استيطانهم لن يدوم أكثر من ليلة مثل الليلة الماضية، أنا متأكد”، رد.
“ما الذي كان يجعل الحيوانات تصرف بشكل غريب؟” سأل جاك. “لماذا هاجمت هكذا؟”
أومأ كامدن. “لا أعرف الكثير أكثر من ذلك. تلك المستوطنة تعرضت للدمار الليلة الماضية. أي كانت تلك المخلوقات، فقد اختفى ثلاثة من المستوطنين. بعض المنازل تحطمت.”
لماذا هاجمت؟ هل لم يكن يولي اهتماماً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لديك؟” سأل كامدن.
“لا أحد يعرف”، أجاب آكرز. “يقول البعض إنه كان أشباح أولئك الذين ماتوا في المنجم. يقول آخرون إنه كان مرضاً. أنا، أعتقد أن الطبيعة نفسها غضبت من تلوث الأرض وقررت الانتقام. أعتقد أننا لن نعرف أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأنا في مساعدة دوغلاس في تحميل الطرود والحزم إلى العربة. كانت العربة بالكاد كافية لاستيعابها جميعاً. بعد فترة قصيرة، صعدنا جميعاً إلى العربة وبدأنا رحلتنا للعودة. لحسن حظي، كانت الخيول تعرف الطريق.
نظرت إلى أصدقائي. كنا جميعاً في حيرة.
اقتربت من كامدن. رحب بي بابتسامة ضيقة.
كانت القصة واضحة جداً حول سبب هجوم الحيوانات. أليس كذلك؟ لقد كانت ممسوكة من الكائنات الغامضة في الكهف.
كان هناك القليل من الدلائل على أن هذا المكان سيتحول إلى الأرض المسكونة التي دخلتها قبل ساعات. لم أكن أعرف حتى أين يقع غابات المتجولين أو، بالأحرى، الغابة التي ستصبح غابات المتجولين.
كان صحيحاً أنه في العديد من اللحظات خلال القصة، كنا خارج الشاشة. الأكثر ملاحظة كان عندما كنا حول المضيف غير القابل للمعرفة وكان الضوء خارج الشاشة يومض باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي”، قال ثيودور، “أريدك وأنت، دوغلاس، أن تذهبا مع برنت وتوجهوهم عبر الغابة إلى الغرب. مخازن طعامهم قد نُفدت بشكل كبير. ساعدوهم في جمع الطعام من وفرة الغابة. سيرسلون خمسة من أفضل بحثيهم لأخذ أكبر قدر ممكن من الطعام. هل فهمت؟”
كان الأمر كما لو أننا فقط من شاهدنا الشيء الميت في المناجم. فقط نحن من عرفنا عن خط هيسبر بالكامل. هذا يترك احتمالين محتملين. الأول: كانت الحبكة معطلة. هذا بدا غير مرجح لأن أحد الفرق الأخرى كان من الممكن أن تراه وكريس لن يوصي بالحبكة. الثاني: شخص ما حرك بعض الخيوط ليظهر لنا شيئاً.
“نعم، جد”، قلت.
“تعلمون”، قال آكرز، “أعتقد أننا لدينا وقت لقصة أخيرة. هذه المرة هي الأخيرة حقاً. هذه القصة حدثت قبل أكثر من مئتي عام عندما بدأ الاستيطان بالقرب من ملكية عائلتي يتعرض لهجمات من مخلوقات مرعبة في الليل.”
“ربما. لا أظن أن ذلك سيفيد قريباً. استيطانهم لن يدوم أكثر من ليلة مثل الليلة الماضية، أنا متأكد”، رد.
في لحظة، كنت جالساً على مقعد خشبي على متن عربة كبيرة. كنت أسمع صوت حوافر خيول أمامي تجر العربة. بدأت أدرك ببطء أن زمام الخيول كان في يدي. لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية توجيه الحصان، لكنني لا أعتقد أن ذلك كان مهماً. الخيول كانت NPCs. كانت تعرف إلى أين تذهب. كان عليّ فقط التظاهر وكأنني أوجهها.
“لقد تزوجتها بالفعل”، رد والتر بابتسامة كبيرة.
كانت الطرق ترابية، والمناظر الطبيعية غابات وغير ملوثة إلى حد كبير. لا سياجات شائكة، لا مبانٍ.
“شكراً لك على استعادتهما، رايلي”، قال ثيودور. “يرجى مساعدة ضيوفنا بما يحتاجون إليه.”
“ليس من العدل أننا أرسلنا لجلب ابن عم والتر. كان ينبغي أن نكون مع الآخرين. أردت أن أرى ما حدث للاستيطان عبر الوادي في الليل. لا أستطيع سوى أن أتخيل أنه قد دُمر”، قال شاب.
كان صحيحاً أنه في العديد من اللحظات خلال القصة، كنا خارج الشاشة. الأكثر ملاحظة كان عندما كنا حول المضيف غير القابل للمعرفة وكان الضوء خارج الشاشة يومض باستمرار.
لم أدرك إلا عندما تكلم أنه كان جالساً بجانبي. كنت بحاجة لقول شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن نفعل كما نُطلب”، قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هاجمت الوحوش الاستيطان إلى الشرق؟ هل يحتاجون إلى مساعدتنا؟ لدي يدان قويتان إذا كانت مفيدة”، قال والتر.
“نحن دائماً نفعل”، قال الشاب.
“هذا ما قاله الجد. هاجمني بعصا عندما أخبرته أنني لن أذهب.”
نظرت إليه. ربما كان في السادسة عشرة من عمره. شعر داكن وابتسامة ماكرة. على الخلفية الحمراء، كان يُدعى دوغلاس. كان NPC عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه. ربما كان في السادسة عشرة من عمره. شعر داكن وابتسامة ماكرة. على الخلفية الحمراء، كان يُدعى دوغلاس. كان NPC عادي.
“قلت لجدي أنني أكره والتر”، قال دوغلاس. “يستفزني كثيراً. يناديني دوغ. ما نوع الاسم هذا؟” تنفس بصوت عالٍ. “اسم مروع.”
نظر والتر إلى دوغلاس وإليّ بفضول. “هل كانت هناك دببة أو ذئاب في الوادي؟”
“والتر هو عائلة”، قلت.
كانت تراقبنا لحظة اقتربنا من المساحة.
“هذا ما قاله الجد. هاجمني بعصا عندما أخبرته أنني لن أذهب.”
“ما الذي كان يجعل الحيوانات تصرف بشكل غريب؟” سأل جاك. “لماذا هاجمت هكذا؟”
فحصت نفسي. لم أكن أرتدي سترة هودي. كنت أرتدي قميصاً أبيض واسعاً و… بنطلونات، غير ما ارتديته من قبل. لم يكن لدي نظارات شمسية أو سماعات. كنت أرتدي ملابس تبدو كأنها بين قراصنة والحجاج. وكان دوغلاس كذلك.
“هذا لا يبدو منطقياً حقاً”، قلت. “عندما أخبرنا العجوز أكيرز عن لعنة المتجولين، لم يذكر أبداً أن هناك مخلوقات تهاجم في الليل. كنت تعتقد أنه كان سيذكر ذلك. يجب أن يكون هذا حول الوقت الذي تحولت فيه الغابة إلى غابات المتجولين، أليس كذلك؟”
ما هو العام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت للتو. هل أفهم أنكم تعرضتم لهجوم؟” قلت. في النهاية، كنت سأجعل أحد هؤلاء الشخصيات غير القابلة للعب يخبرني بما يجري.
على الخلفية الحمراء، رأيت أن دوري كان أن أكون شقيق دوغلاس. كان من المفترض أن أبقيه تحت السيطرة. كان هذا كل شيء. كان دوري بالكامل.
“لا”، قلت. “ألا نحتاج إلى إذن من الغابة نفسها؟”
لم يكن أصدقائي ودينا موجودين.
“مرحبا”، قالت دينا. ابتسمت بأدب. شعرت أنها لم تكن تحب ملابسها الاستعمارية.
“الرواد حصلوا على ما يستحقونه. كان لدينا حق في كل الوادي قبل أن يصلوا”، قال دوغلاس. لقد عقد وجهه في اشمئزاز. “لا أستطيع أن أفهم لماذا سمح الجد لهم بالبناء بالقرب من أراضينا.”
“هذا ما قاله الجد. هاجمني بعصا عندما أخبرته أنني لن أذهب.”
كان دوري أن أكون بديلًا حتى يتمكن دوغلاس من تحديث الجمهور بالمعلومات. لم يكن لدي ما أضيفه لهذه المحادثة. لم أكن أعرف عن ماذا يتحدث.
ألقى كامدن كتفيه. “قصة هذا كله كانت غريبة. نأمل أن يكون هذا الجزء أفضل.”
“لدى الجد أسبابه، أنا متأكد”، قلت.
في النهاية، وصلنا إلى مساحة كبيرة قد عبرتها العربات والماشية من كل جانب. على الجانب الآخر منها كان هناك مبنى خشبي به حوض ماء وأعمدة خيول على الجبهة. كان هناك شخصان يجلسان خارج المبنى بجانب بعض الطرود الكبيرة المربوطة بالحبال.
“ربما. لا أظن أن ذلك سيفيد قريباً. استيطانهم لن يدوم أكثر من ليلة مثل الليلة الماضية، أنا متأكد”، رد.
“أوه نعم”، قال والتر. “كان الجد قد هدد بالزواج مني لجمل إذا لم أجد زوجة مناسبة. أنا متأكد أنه سيكون مسروراً.”
خارج الشاشة.
اقتربت من كامدن. رحب بي بابتسامة ضيقة.
توقف دوغلاس عن الكلام وجلس هادئاً بينما كانت الخيول تجرنا على طول الطريق. كان من الجيد رؤية شخصيات غير لاعبة يتصرفون كـشخصيات غير لاعبة حقيقيين مرة أخرى.
هززت رأسي. “وظيفتي كلها هي متابعة هذا الطفل الصغير”، قلت. “كل ما أعرفه عنك هو أنك ابن مؤسس مستوطنة مجد اللورد، مهما كان معنى ذلك.”
أخذنا رحلتنا من طريق ضيق إلى طريق أوسع وأكثر تحديداً. ومع ذلك، لم يكن هناك أحد لرؤيته على بعد أميال. كانت المنطقة كلها برية. كانت هناك بعض التفرعات التي قد تأخذنا في اتجاهات مختلفة.
أخذنا رحلتنا من طريق ضيق إلى طريق أوسع وأكثر تحديداً. ومع ذلك، لم يكن هناك أحد لرؤيته على بعد أميال. كانت المنطقة كلها برية. كانت هناك بعض التفرعات التي قد تأخذنا في اتجاهات مختلفة.
بعض المعالم كانت مألوفة. رأينا لافتة توجهنا إلى كولينج كريك، وهو المنطقة التي كانت بها الكنيسة الشنيعة في تلك القصة. ومعظم الأدلة على الحضارة البشرية كانت نادرة ومتباعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة متطورة جداً من نظري، تضم العديد من المنازل، والحظائر، والمخازن، وغيرها من المباني التي قد تتوقعها في بلدة صغيرة. الأشخاص الذين كانوا يتجولون حول ممتلكات آكرز كانوا على الأرجح مرتبطين بشخصيتي. الأطفال كانوا يلعبون، والرجال والنساء كانوا يعملون على بناء المتاريس.
في النهاية، وصلنا إلى مساحة كبيرة قد عبرتها العربات والماشية من كل جانب. على الجانب الآخر منها كان هناك مبنى خشبي به حوض ماء وأعمدة خيول على الجبهة. كان هناك شخصان يجلسان خارج المبنى بجانب بعض الطرود الكبيرة المربوطة بالحبال.
فجأة، عدنا إلى حول النار. على الأقل، كنا قد خرجنا جميعاً هذه المرة.
كان أحدهم رجلاً يرتدي عباءة وسراويل وقبعة غريبة كان من الممكن أن تكون قديمة منذ مئات السنين. على الخلفية الحمراء، كان يُدعى والتر. كان ربما أكبر مني بضع سنوات.
“أوه نعم”، وافق والتر. “في الليل نبني نار المعسكر ونتواصل مع بعضنا تحت النجوم. قد أتقن العم تيموثي فن صناعة النبيذ. لدينا العديد من الصيف الجميلة القادمة.”
إلى جانبه، جالسة على صندوق، كانت امرأة ترتدي فستاناً محافظاً وقلنسوة بدائية. تعرفت عليها فوراً. كانت دينا.
سار ثيودور ودينا ووالتر في جولة حول الملكية.
كانت تراقبنا لحظة اقتربنا من المساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هاجمت الوحوش الاستيطان إلى الشرق؟ هل يحتاجون إلى مساعدتنا؟ لدي يدان قويتان إذا كانت مفيدة”، قال والتر.
دورها كان أن تكون زوجة والتر الجديدة ووافدة جديدة إلى ملكية آكرز.
“تعلمون”، قال آكرز، “أعتقد أننا لدينا وقت لقصة أخيرة. هذه المرة هي الأخيرة حقاً. هذه القصة حدثت قبل أكثر من مئتي عام عندما بدأ الاستيطان بالقرب من ملكية عائلتي يتعرض لهجمات من مخلوقات مرعبة في الليل.”
عندما اقتربنا، لاحظ والتر أخيراً حالما وصلنا إليهم. نمت ابتسامة كبيرة ومبتهجة على وجهه وأشار لنا بحماس.
على الشاشة.
“أبناء العم”، نادى عندما وصلنا. “لقد عاملتنا الأيام جيداً. شاب دوغ، لقد نمت طويلاً منذ لقائنا الأخير. قريباً، ستكون قوياً بما يكفي لتفوق على الدب في مباراة مصارعة!”
خارج الشاشة.
أعطى دوغلاس والتر بالكاد انتباهاً وقفز عن العربة. بدأ في تحميل الطرود إلى العربة.
“اذهب واعتنِ به”، قال ثيودور لي.
“رايلي”، قال والتر. عندما نزلت من العربة، عانقني في حضن. “أود أن أقدمك إلى زوجتي الجديدة. التقينا في الدلتا وتزوجنا في غضون أسبوعين. أليس هذا رائعاً؟ هذه دينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة متطورة جداً من نظري، تضم العديد من المنازل، والحظائر، والمخازن، وغيرها من المباني التي قد تتوقعها في بلدة صغيرة. الأشخاص الذين كانوا يتجولون حول ممتلكات آكرز كانوا على الأرجح مرتبطين بشخصيتي. الأطفال كانوا يلعبون، والرجال والنساء كانوا يعملون على بناء المتاريس.
نظرت إليها. “كيف حالك؟” سألت. “أنا متأكد أن العائلة ستكون متحمسة.”
ألقى كامدن كتفيه. “قصة هذا كله كانت غريبة. نأمل أن يكون هذا الجزء أفضل.”
“أوه نعم”، قال والتر. “كان الجد قد هدد بالزواج مني لجمل إذا لم أجد زوجة مناسبة. أنا متأكد أنه سيكون مسروراً.”
استغرقت الرحلة العودة معظم اليوم.
“مرحبا”، قالت دينا. ابتسمت بأدب. شعرت أنها لم تكن تحب ملابسها الاستعمارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لديك؟” سأل كامدن.
“حبال، مسامير، شمع، جلد”، قال والتر. “ذلك وأكثر. كل ما طلبه الجد. استغرق الأمر بعض الوقت للحصول على كل شيء.”
عندما رآني، قال، “سنجازف بكل شيء لمساعدة هؤلاء الغرباء. لا معنى لذلك.”
نظرت إلى ذلك. “لقد وصلت في وقت حيث تكون الإمدادات مطلوبة بشدة”، قلت. بدا ذلك شيئاً من شأنه أن يكون صحيحاً.
“ربما. لا أظن أن ذلك سيفيد قريباً. استيطانهم لن يدوم أكثر من ليلة مثل الليلة الماضية، أنا متأكد”، رد.
بدأنا في مساعدة دوغلاس في تحميل الطرود والحزم إلى العربة. كانت العربة بالكاد كافية لاستيعابها جميعاً. بعد فترة قصيرة، صعدنا جميعاً إلى العربة وبدأنا رحلتنا للعودة. لحسن حظي، كانت الخيول تعرف الطريق.
نظر ثيودور آكرز إلينا ونحن نقترب ونمت ابتسامة على وجهه.
استغرقت الرحلة العودة معظم اليوم.
كانت تراقبنا لحظة اقتربنا من المساحة.
عندما وصلنا إلى ملكية آكرز، بالكاد تعرفت عليها. في الحاضر، كانت سهلًا شجريًا شاسعًا مع غابات على الجانبين. ولكن قبل 400 عام، كانت واديًا أخضر زاهيًا. لم تكن الأرض قد جُرفت بعد لزراعة المحاصيل رغم وجود بعض البقع هنا وهناك تزرع القمح والتبغ والمحاصيل الأساسية الأخرى.
“لا أحد يعرف”، أجاب آكرز. “يقول البعض إنه كان أشباح أولئك الذين ماتوا في المنجم. يقول آخرون إنه كان مرضاً. أنا، أعتقد أن الطبيعة نفسها غضبت من تلوث الأرض وقررت الانتقام. أعتقد أننا لن نعرف أبداً.”
عدنا إلى طريق ضيق. لا طريق، فقط خندقين تتناسب مع عجلات العربة بشكل مثالي.
“نحن دائماً نفعل”، قال الشاب.
“أنا متحمس جداً للعودة إلى المنزل”، قال والتر لدينا. “كانت الدلتا رائعة ولكن لا يوجد مكان على الأرض مثل هذا الوادي. أنا متحمس جداً لأريك منزلنا الجديد. بنيت كوخاً قبل مغادرتي. لم أكن أعلم أنني سأستضيف عائلتي الخاصة هناك قريباً.”
على الشاشة.
“يبدو رائعاً”، قالت دينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو رائعاً”، قالت دينا.
“أوه نعم”، وافق والتر. “في الليل نبني نار المعسكر ونتواصل مع بعضنا تحت النجوم. قد أتقن العم تيموثي فن صناعة النبيذ. لدينا العديد من الصيف الجميلة القادمة.”
تبعت نظرته نحو وسط مجموعة المنازل. كان هناك رجل مسن يُدعى ثيودور آكرز على الخلفية الحمراء. كان يتمتع ببنية قوية رغم سنه وطريقة حركته كانت كالشباب. عندما اقتربنا، كنت أسمع صوته الجهوري.
بينما كنا نتقدم في الطريق، اقتربنا من منزل صغير ومتواضع به رجلان في الخارج يطرقون ألواحاً خشبية على النوافذ.
استغرقت الرحلة العودة معظم اليوم.
“مرحباً هناك، مارك”، قال والتر. “قل، لماذا تقفل النوافذ؟ لا أمل أن يكون هناك لصوص، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا نتقدم في الطريق، صادفنا المزيد والمزيد من المنازل التي تُغلق. في نهاية الطريق، كان هناك مجموعة أكبر من المنازل محاطة من جميع الجوانب بالبداية لمتاريس خشبية ارتفاعها 15 قدماً. كانت المتاريس مجرد أشجار مُقشَّرة من أطرافها ومدببة من الأعلى. كانت المتاريس بعيدة عن الاكتمال، لكن الرجال والنساء كانوا مشغولين في بنائها.
أجاب NPC، مارك، وهو رجل ذو لحية حمراء طويلة، “أهلاً والتر، عدت من الدلتا بالفعل؟ يجب أن نحمي أنفسنا من الوحوش.”
“ربما. لا أظن أن ذلك سيفيد قريباً. استيطانهم لن يدوم أكثر من ليلة مثل الليلة الماضية، أنا متأكد”، رد.
“أراك الليلة”، قال والتر بينما كانت العربة تستمر في السير. لم أكن أعرف كيف أوقفها. كانت الخيول تتحكم. “سأخبرك بكل شيء عن رحلاتي”، صرخ والتر خلفنا.
“هذا لا يبدو منطقياً حقاً”، قلت. “عندما أخبرنا العجوز أكيرز عن لعنة المتجولين، لم يذكر أبداً أن هناك مخلوقات تهاجم في الليل. كنت تعتقد أنه كان سيذكر ذلك. يجب أن يكون هذا حول الوقت الذي تحولت فيه الغابة إلى غابات المتجولين، أليس كذلك؟”
نظر والتر إلى دوغلاس وإليّ بفضول. “هل كانت هناك دببة أو ذئاب في الوادي؟”
ألم يقل أكيرز أن الغابة سحرية وتطلب إذن للدخول وجمع الأشياء منها؟
لم يكن لدي فكرة عما كان يحدث. “دوغلاس يمكنه أن يقول أكثر مما يمكنني”، قلت.
تحول دوغلاس بعيداً عن والتر ولم يقل شيئاً أكثر.
نظر والتر بتوقع إلى دوغلاس.
كان دوري أن أكون بديلًا حتى يتمكن دوغلاس من تحديث الجمهور بالمعلومات. لم يكن لدي ما أضيفه لهذه المحادثة. لم أكن أعرف عن ماذا يتحدث.
“مارك أحمق”، قال دوغلاس. “الوحوش هاجمت فقط المتسللين إلى الشرق. ليس لدينا سبب للخوف في الظلام.”
“تعلمون”، قال آكرز، “أعتقد أننا لدينا وقت لقصة أخيرة. هذه المرة هي الأخيرة حقاً. هذه القصة حدثت قبل أكثر من مئتي عام عندما بدأ الاستيطان بالقرب من ملكية عائلتي يتعرض لهجمات من مخلوقات مرعبة في الليل.”
“هل هاجمت الوحوش الاستيطان إلى الشرق؟ هل يحتاجون إلى مساعدتنا؟ لدي يدان قويتان إذا كانت مفيدة”، قال والتر.
لم أدرك إلا عندما تكلم أنه كان جالساً بجانبي. كنت بحاجة لقول شيء.
عند هذا الاقتراح، انفجر دوغلاس غضباً، “لا يجب علينا أن نبذل جهودنا من أجلهم. هذا وادينا. يجب أن يرحلوا.”
خارج الشاشة.
“دوغلاس”، قال والتر. “هذه ليست طريقة لنا. لم يفعلوا، على حد علمي، أي ضرر لنا.”
لوح برنت لكامدن ليأتي إليه.
تحول دوغلاس بعيداً عن والتر ولم يقل شيئاً أكثر.
“ما الذي كان يجعل الحيوانات تصرف بشكل غريب؟” سأل جاك. “لماذا هاجمت هكذا؟”
“أود أن ألتقي بالجد”، قال والتر. مد يده إلى يد دينا وأمسكها. “لدي زوجة جديدة لأحميها. يجب التعامل مع هذه الوحوش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت للتو. هل أفهم أنكم تعرضتم لهجوم؟” قلت. في النهاية، كنت سأجعل أحد هؤلاء الشخصيات غير القابلة للعب يخبرني بما يجري.
بينما كنا نتقدم في الطريق، صادفنا المزيد والمزيد من المنازل التي تُغلق. في نهاية الطريق، كان هناك مجموعة أكبر من المنازل محاطة من جميع الجوانب بالبداية لمتاريس خشبية ارتفاعها 15 قدماً. كانت المتاريس مجرد أشجار مُقشَّرة من أطرافها ومدببة من الأعلى. كانت المتاريس بعيدة عن الاكتمال، لكن الرجال والنساء كانوا مشغولين في بنائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأنا في مساعدة دوغلاس في تحميل الطرود والحزم إلى العربة. كانت العربة بالكاد كافية لاستيعابها جميعاً. بعد فترة قصيرة، صعدنا جميعاً إلى العربة وبدأنا رحلتنا للعودة. لحسن حظي، كانت الخيول تعرف الطريق.
“ماذا يبني الجد؟” سأل دوغلاس. “ومن هو ذلك؟”
“ويمكنني أن أعرف اسمك، عزيزتي؟” سأل ثيودور.
تبعت نظرته نحو وسط مجموعة المنازل. كان هناك رجل مسن يُدعى ثيودور آكرز على الخلفية الحمراء. كان يتمتع ببنية قوية رغم سنه وطريقة حركته كانت كالشباب. عندما اقتربنا، كنت أسمع صوته الجهوري.
كان يتحدث إلى رجلين يرتديان عباءات خضراء. كانت العباءات في حالة سيئة. كان أحد الرجال كامدن. دوره كان ابن زعيم مستوطنة مجد اللورد. الرجل الآخر كان يُدعى برينت على الخلفية الحمراء.
كان يتحدث إلى رجلين يرتديان عباءات خضراء. كانت العباءات في حالة سيئة. كان أحد الرجال كامدن. دوره كان ابن زعيم مستوطنة مجد اللورد. الرجل الآخر كان يُدعى برينت على الخلفية الحمراء.
“تعلمون”، قال آكرز، “أعتقد أننا لدينا وقت لقصة أخيرة. هذه المرة هي الأخيرة حقاً. هذه القصة حدثت قبل أكثر من مئتي عام عندما بدأ الاستيطان بالقرب من ملكية عائلتي يتعرض لهجمات من مخلوقات مرعبة في الليل.”
نظر ثيودور آكرز إلينا ونحن نقترب ونمت ابتسامة على وجهه.
“مرحباً هناك، مارك”، قال والتر. “قل، لماذا تقفل النوافذ؟ لا أمل أن يكون هناك لصوص، أليس كذلك؟”
“دم من دمي، والتر لقد عدت إلى المنزل”، قال.
“دينا”، أجابت بابتسامة.
قفز والتر باندفاع من العربة المتحركة وركض إلى جده. غمره الجد في عناق كبير.
نظرت إلى ذلك. “لقد وصلت في وقت حيث تكون الإمدادات مطلوبة بشدة”، قلت. بدا ذلك شيئاً من شأنه أن يكون صحيحاً.
“جد”، قال والتر. أشار إلى العربة. “لدي أخبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأنا في مساعدة دوغلاس في تحميل الطرود والحزم إلى العربة. كانت العربة بالكاد كافية لاستيعابها جميعاً. بعد فترة قصيرة، صعدنا جميعاً إلى العربة وبدأنا رحلتنا للعودة. لحسن حظي، كانت الخيول تعرف الطريق.
نظر ثيودور إلى العربة، ورصد دينا، ونظر مرة أخرى إلى والتر. “وجدت امرأة لتتزوجها؟”
أعطى ثيودور دوغلاس نظرة صارمة. “افعل كما أقول. نحن بحاجة لإظهار الرحمة الآن أكثر من أي وقت مضى، ألا تفهم ذلك؟”
“لقد تزوجتها بالفعل”، رد والتر بابتسامة كبيرة.
“لا”، قلت. “ألا نحتاج إلى إذن من الغابة نفسها؟”
أمسك ثيودور بحفيده في عناق آخر ثم انتقل بسرعة إلى العربة ليمد يده إلى دينا ليحملها.
كان أحدهم رجلاً يرتدي عباءة وسراويل وقبعة غريبة كان من الممكن أن تكون قديمة منذ مئات السنين. على الخلفية الحمراء، كان يُدعى والتر. كان ربما أكبر مني بضع سنوات.
“هل يمكنني مساعدة السيدة الجديدة آكرز للنزول؟” قال.
“نحن نفعل كما نُطلب”، قلت.
“يمكنك”، قالت.
تبعت نظرته نحو وسط مجموعة المنازل. كان هناك رجل مسن يُدعى ثيودور آكرز على الخلفية الحمراء. كان يتمتع ببنية قوية رغم سنه وطريقة حركته كانت كالشباب. عندما اقتربنا، كنت أسمع صوته الجهوري.
“ويمكنني أن أعرف اسمك، عزيزتي؟” سأل ثيودور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه. ربما كان في السادسة عشرة من عمره. شعر داكن وابتسامة ماكرة. على الخلفية الحمراء، كان يُدعى دوغلاس. كان NPC عادي.
“دينا”، أجابت بابتسامة.
“هذا لا يبدو منطقياً حقاً”، قلت. “عندما أخبرنا العجوز أكيرز عن لعنة المتجولين، لم يذكر أبداً أن هناك مخلوقات تهاجم في الليل. كنت تعتقد أنه كان سيذكر ذلك. يجب أن يكون هذا حول الوقت الذي تحولت فيه الغابة إلى غابات المتجولين، أليس كذلك؟”
ابتسم ثيودور. “اسم جميل. أنا سعيد جداً بلقائك. تعالي، أود أن أريك منزلك الجديد.”
قفز والتر باندفاع من العربة المتحركة وركض إلى جده. غمره الجد في عناق كبير.
ساعد ثيودور دينا على النزول بينما بدأت NPCs في تحميل العربة في الخلفية.
كانت تراقبنا لحظة اقتربنا من المساحة.
“شكراً لك على استعادتهما، رايلي”، قال ثيودور. “يرجى مساعدة ضيوفنا بما يحتاجون إليه.”
نظرت إلى ذلك. “لقد وصلت في وقت حيث تكون الإمدادات مطلوبة بشدة”، قلت. بدا ذلك شيئاً من شأنه أن يكون صحيحاً.
“نعم، جد”، قلت.
ساعد ثيودور دينا على النزول بينما بدأت NPCs في تحميل العربة في الخلفية.
سار ثيودور ودينا ووالتر في جولة حول الملكية.
“مارك أحمق”، قال دوغلاس. “الوحوش هاجمت فقط المتسللين إلى الشرق. ليس لدينا سبب للخوف في الظلام.”
كانت المنطقة متطورة جداً من نظري، تضم العديد من المنازل، والحظائر، والمخازن، وغيرها من المباني التي قد تتوقعها في بلدة صغيرة. الأشخاص الذين كانوا يتجولون حول ممتلكات آكرز كانوا على الأرجح مرتبطين بشخصيتي. الأطفال كانوا يلعبون، والرجال والنساء كانوا يعملون على بناء المتاريس.
فجأة، عدنا إلى حول النار. على الأقل، كنا قد خرجنا جميعاً هذه المرة.
كان هناك القليل من الدلائل على أن هذا المكان سيتحول إلى الأرض المسكونة التي دخلتها قبل ساعات. لم أكن أعرف حتى أين يقع غابات المتجولين أو، بالأحرى، الغابة التي ستصبح غابات المتجولين.
عند هذا الاقتراح، انفجر دوغلاس غضباً، “لا يجب علينا أن نبذل جهودنا من أجلهم. هذا وادينا. يجب أن يرحلوا.”
اقتربت من كامدن. رحب بي بابتسامة ضيقة.
كان دوري أن أكون بديلًا حتى يتمكن دوغلاس من تحديث الجمهور بالمعلومات. لم يكن لدي ما أضيفه لهذه المحادثة. لم أكن أعرف عن ماذا يتحدث.
“من المفترض أن أقدم لك أي شيء تحتاجه”، قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراك الليلة”، قال والتر بينما كانت العربة تستمر في السير. لم أكن أعرف كيف أوقفها. كانت الخيول تتحكم. “سأخبرك بكل شيء عن رحلاتي”، صرخ والتر خلفنا.
قال الرجل بجانب كامدن، برنت، “نحن ممتنون للغاية. نحن في موقف يائس في مجد اللورد.”
ألقى كامدن كتفيه. “قصة هذا كله كانت غريبة. نأمل أن يكون هذا الجزء أفضل.”
“لقد سمعت للتو. هل أفهم أنكم تعرضتم لهجوم؟” قلت. في النهاية، كنت سأجعل أحد هؤلاء الشخصيات غير القابلة للعب يخبرني بما يجري.
انضم ثيودور، ودينا، ووالتر إليهم. جريت للحاق بهم. لم يكن دوغلاس بعيداً.
أومأ برنت برأسه “مخلوقات في الليل، أشياء مرعبة وغير إلهية. دمرت جزءاً كبيراً من منزلنا ونهبت مواشينا. لا أعرف كيف ستستمر مستوطنتنا بدون كرم عائلتكم.”
على الشاشة.
خارج الشاشة.
“أنا متحمس جداً للعودة إلى المنزل”، قال والتر لدينا. “كانت الدلتا رائعة ولكن لا يوجد مكان على الأرض مثل هذا الوادي. أنا متحمس جداً لأريك منزلنا الجديد. بنيت كوخاً قبل مغادرتي. لم أكن أعلم أنني سأستضيف عائلتي الخاصة هناك قريباً.”
يعني الخروج من الشاشة أنني لم أكن مضطراً لمساعدتهم فعلياً، وهذا رائع لأنه بدا وكأنه تشتيت كبير.
“أنا متحمس جداً للعودة إلى المنزل”، قال والتر لدينا. “كانت الدلتا رائعة ولكن لا يوجد مكان على الأرض مثل هذا الوادي. أنا متحمس جداً لأريك منزلنا الجديد. بنيت كوخاً قبل مغادرتي. لم أكن أعلم أنني سأستضيف عائلتي الخاصة هناك قريباً.”
بصمت، سار برنت نحو حصان به عربة صغيرة جداً موصولة خلفه. بدأت الشخصيات غير القابلة للعب في تحميل كمية صغيرة من المواد على ظهرها من الإمدادات التي جلبها والتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو رائعاً”، قالت دينا.
“ماذا لديك؟” سأل كامدن.
“أود أن ألتقي بالجد”، قال والتر. مد يده إلى يد دينا وأمسكها. “لدي زوجة جديدة لأحميها. يجب التعامل مع هذه الوحوش.”
هززت رأسي. “وظيفتي كلها هي متابعة هذا الطفل الصغير”، قلت. “كل ما أعرفه عنك هو أنك ابن مؤسس مستوطنة مجد اللورد، مهما كان معنى ذلك.”
أجاب NPC، مارك، وهو رجل ذو لحية حمراء طويلة، “أهلاً والتر، عدت من الدلتا بالفعل؟ يجب أن نحمي أنفسنا من الوحوش.”
أومأ كامدن. “لا أعرف الكثير أكثر من ذلك. تلك المستوطنة تعرضت للدمار الليلة الماضية. أي كانت تلك المخلوقات، فقد اختفى ثلاثة من المستوطنين. بعض المنازل تحطمت.”
أخذنا رحلتنا من طريق ضيق إلى طريق أوسع وأكثر تحديداً. ومع ذلك، لم يكن هناك أحد لرؤيته على بعد أميال. كانت المنطقة كلها برية. كانت هناك بعض التفرعات التي قد تأخذنا في اتجاهات مختلفة.
“هذا لا يبدو منطقياً حقاً”، قلت. “عندما أخبرنا العجوز أكيرز عن لعنة المتجولين، لم يذكر أبداً أن هناك مخلوقات تهاجم في الليل. كنت تعتقد أنه كان سيذكر ذلك. يجب أن يكون هذا حول الوقت الذي تحولت فيه الغابة إلى غابات المتجولين، أليس كذلك؟”
أجاب NPC، مارك، وهو رجل ذو لحية حمراء طويلة، “أهلاً والتر، عدت من الدلتا بالفعل؟ يجب أن نحمي أنفسنا من الوحوش.”
ألقى كامدن كتفيه. “قصة هذا كله كانت غريبة. نأمل أن يكون هذا الجزء أفضل.”
استغرقت الرحلة العودة معظم اليوم.
“هل كيمبرلي وآنا معك؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدى الجد أسبابه، أنا متأكد”، قلت.
أومأ. “لم أتمكن من التحدث إليهم كثيراً. لا يُسمح لي.”
“ماذا يبني الجد؟” سأل دوغلاس. “ومن هو ذلك؟”
لوح برنت لكامدن ليأتي إليه.
“هذا ما قاله الجد. هاجمني بعصا عندما أخبرته أنني لن أذهب.”
انضم ثيودور، ودينا، ووالتر إليهم. جريت للحاق بهم. لم يكن دوغلاس بعيداً.
سار دوغلاس بعيداً في نوبة غضب.
على الشاشة.
انضم ثيودور، ودينا، ووالتر إليهم. جريت للحاق بهم. لم يكن دوغلاس بعيداً.
“رايلي”، قال ثيودور، “أريدك وأنت، دوغلاس، أن تذهبا مع برنت وتوجهوهم عبر الغابة إلى الغرب. مخازن طعامهم قد نُفدت بشكل كبير. ساعدوهم في جمع الطعام من وفرة الغابة. سيرسلون خمسة من أفضل بحثيهم لأخذ أكبر قدر ممكن من الطعام. هل فهمت؟”
“لا”، قلت. “ألا نحتاج إلى إذن من الغابة نفسها؟”
أظهر دوغلاس تعبيراً غير راضٍ لكنه لم يقل شيئاً.
عندما اقتربنا، لاحظ والتر أخيراً حالما وصلنا إليهم. نمت ابتسامة كبيرة ومبتهجة على وجهه وأشار لنا بحماس.
أعطى ثيودور دوغلاس نظرة صارمة. “افعل كما أقول. نحن بحاجة لإظهار الرحمة الآن أكثر من أي وقت مضى، ألا تفهم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لديك؟” سأل كامدن.
سار دوغلاس بعيداً في نوبة غضب.
كان لدى دوغلاس تعبير غريب. “آمل أن تطردهم المخلوقات من الوادي.”
“اذهب واعتنِ به”، قال ثيودور لي.
إلى جانبه، جالسة على صندوق، كانت امرأة ترتدي فستاناً محافظاً وقلنسوة بدائية. تعرفت عليها فوراً. كانت دينا.
ركضت خلف دوغلاس ولحقت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لديك؟” سأل كامدن.
عندما رآني، قال، “سنجازف بكل شيء لمساعدة هؤلاء الغرباء. لا معنى لذلك.”
هززت رأسي. “وظيفتي كلها هي متابعة هذا الطفل الصغير”، قلت. “كل ما أعرفه عنك هو أنك ابن مؤسس مستوطنة مجد اللورد، مهما كان معنى ذلك.”
“قد نحتاج إلى مساعدتهم”، قلت. “ماذا لو هاجمتنا المخلوقات؟ قد يساعدوننا في الدفاع عن أنفسنا.”
قال الرجل بجانب كامدن، برنت، “نحن ممتنون للغاية. نحن في موقف يائس في مجد اللورد.”
كان لدى دوغلاس تعبير غريب. “آمل أن تطردهم المخلوقات من الوادي.”
عدنا إلى طريق ضيق. لا طريق، فقط خندقين تتناسب مع عجلات العربة بشكل مثالي.
لم أكن أعرف إلى أين أتوجه بالحديث، لذا سألت شيئاً كنت فضولياً بشأنه منذ بداية قصة المتجولين. “هل نحتاج إلى إذن لدخول الغابة إلى الغرب؟”
“إذن من غابة؟” ضحك. “ما هذا الهراء؟”
نظر إلي دوغلاس برفع حاجبيه. “جدي فقط قال لنا أن نذهب إلى هناك. لدينا الإذن.”
“دينا”، أجابت بابتسامة.
“لا”، قلت. “ألا نحتاج إلى إذن من الغابة نفسها؟”
“اذهب واعتنِ به”، قال ثيودور لي.
نظر إلي دوغلاس وكأنني أتكلم بلغة غريبة. “لماذا نحتاج إلى إذن من الغابة؟ إنها غابتنا. يمكننا فعل ما نريد.”
“لا”، قلت. “ألا نحتاج إلى إذن من الغابة نفسها؟”
ألم يقل أكيرز أن الغابة سحرية وتطلب إذن للدخول وجمع الأشياء منها؟
أومأ كامدن. “لا أعرف الكثير أكثر من ذلك. تلك المستوطنة تعرضت للدمار الليلة الماضية. أي كانت تلك المخلوقات، فقد اختفى ثلاثة من المستوطنين. بعض المنازل تحطمت.”
“إذن من غابة؟” ضحك. “ما هذا الهراء؟”
“جد”، قال والتر. أشار إلى العربة. “لدي أخبار.”
“من المفترض أن أقدم لك أي شيء تحتاجه”، قلت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات