الفصل 537
[برعاية مجهول]
*Sou*
[هناك المزيد]
أصبحت وجوه القوى الثلاثة غريبة ، خاصة شيو آو تيان الذي كان وجهه يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
على الجانب كان لونغ شي يا يحاول إجبار الابتسامة على وجهه ، حيث نظر إلى شيو آو تيان بتعبير غريب على وجهه. يفكر في نفسه: ‘فات كات فات كات ، يا لها من عبارة جيدة لاستخدامها. ربما يجب أن أبدأ في الاتصال بـ الوحش القديم شيو بها أيضاً؟’
ومع ذلك فإن نفس الكلمتين كان لهما شعور مختلف تماماً في أذني تيان اير. تماماً مثل مطرقة الحرب الثقيلة ، تصطدم بأبواب قلبها المغلقة مما يتسبب في ارتعاش جسدها بالكامل بعنف. في حياتها كلها ، اتصل بها تشو وي تشينغ فقط ، وكان هذا هو الطريقة التي اتصل بها في تلك السنوات القليلة التي قضاها معاً.
نظراً لأن غو ينغ بينغ قد فشل بالفعل فقد أهمل شيو آو تيان رفع حاجز الصوت مرة أخرى. على هذا النحو كان جميع الحاضرين قد سمعوا بالفعل كلمات تشو وي تشينغ.
واصلت تيان إير النظر إلى تشو وي تشينغ ، وتحولت نظرتها من فارغة ، إلى حالة ذهول ، إلى صراع غريب. كانت تحاول جاهدة أن تتذكر لماذا بدا هذا الشخص الغريب أمامها مألوفاً جداً لكنها لم تتذكر أي شيء عنه. لا شعورياً ، شعرت أن هذا الشخص الذي أمامه يجب أن يكون مهماً بالنسبة لها.
“هل ما زلتي تتذكرين كيف التقينا لأول مرة؟ لقد كنت دائماً مؤذاً جداً ، ولكنك كنتي دائماً تحبي الاختباء في عناقي”. قال تشو وي تشينغ بهدوء. كان صوته لطيفاً لكنه بدا مليئاً بسحر غريب ، وكل كلمة تضرب بعمق في قلب تيان اير.
“هاها. ما زلت أتذكر المرة الأولى التي ضربتك فيها على أردافك. على الرغم من أنكي كنتي لا تزالي نمر أبيض صغير في ذلك الوقت ، ولكن أردافك الصغيرة كانت لا تزال مستديرة وناعمة جداً ، لن يكون أي شخص على استعداد للتخلي عنها “.ليس بعيداً ، تقيأ غو ينغ بينغ فم آخر من الدم ، وهو يحدق بغضب في تشو وي تشينغ.
أصبح تعبير شيو آو تيان قبيحاً أيضاً. لقد أراد حقا أن يرسل صفعة على وجه هذا الطفل الصغير! لقد تأثرت أرداف ابنته بهذا الطفل الصغير النتن عندما كانت في شكلها الأصلي!
كانت نمر العالم السفلي فيليا لا تزال واقفة على الجانب ، وتغطي فمها وهي تبتسم بصوت خافت. لم تستطع إلا أن تفكر في نفسها فلا عجب أن هذا الطفل الصغير المشاغب كان قادراً على جذب ابنتها. كان مظهره الصبي الشرير سهلاً في جذب الانتباه بالفعل.
“في ذلك الوقت ، ما زلت لا أفهم لماذا كنتي تكافحين كثيراً. ألم تكوني مجرد نمر صغير ، ما هي المشكلة الكبيرة في لمسك. أخيراً بعد النظر فقط أدركت أنك أنثى نمر صغيرة “.
*بو* غو ينغ بينغ تقيأ فماً آخر من الدم. هذه المرة لم يستطع تحمل الأمر بعد الآن فقد كان جسده بالكامل يتأرجح عندما أغمي عليه ، قبل أن يقبض عليه شيو آو ينغ.
“أيها الوغد هل تحاول أن تموت؟ إذا واصلت الحديث هكذا فمن الأفضل أن تنقلع! ” لم يكن شيو آو تيان قادراً أيضاً على التراجع أكثر من ذلك وظل غاضباً في تشو وي تشينغ. لقد بدأ يندم على إعطاء ذلك الطفل الصغير النتن أي فرصة ، مثل هذا الطفل البائس!
نظر لونغ شي يا إلى وجه شيو آو تيان الغاضب وضحك بحرارة قائلاً: “هذا لا علاقة له بي معلمه السابق هو من علمه ذلك.”
كان الأمر كما لو أن تشو وي تشينغ لم يسمع كلماتهم. طوال هذا الوقت كانت نظرته لا تزال ثابتة على تيان’اير. وتابع بلطف: “في وقت لاحق ، ما زلت أعطيك حماماً ، وفي تلك المرة عانيت أكثر. بعد ذلك ظللت تتجاهلني لعدة أيام. ومع ذلك حتى ذلك الحين ، ما زلت لم تتركيني. من جسدك ، شعرت بشكل غامض ببعض صدى الطاقة. في وقت لاحق ، أخبرني الكثير من الناس أن نوع النمر السماوي كان من الدرجة الأولى بين جميع الوحوش السماوية. بحلول ذلك الوقت ، كنت أعرف بالفعل أن لديك أهدافك الخاصة وأسبابك للبقاء بجانبي “.
“كان هدفك … أليس كذلك؟” كما قال ذلك لوح تشو وي تشينغ بيديه ، والمثلثين المتوهجين مرة أخرى ، متراكمين ، وفي لحظات استدعى مرة أخرى تشكيله الضوء الالهي الستة المطلقة.
يبدو أن الضوء المركز لفت انتباه تيان اير مما تسبب في جعل عينيها باهتين قليلاً للحظات. في اللحظة التالية ، ضمن وهج ستة أضواء بقي هالتان فقط. الوقت والشيطاني. السمات المقدسة!
على الفور ، تجمد جسد تيان اير ، قبل أن تبدأ في الارتعاش أكثر. لا شعورياً ، رفعت يداها أيضاً ، ومض ذهبي وأرجواني فيهما. ارتفعت الصفات الإلهية والروحانية واختلطت مع سمات الشيطانية والوقت لـ تشو وي تشينغ.
بعد كل شيء كانت لديهم علاقة حميمة ، وفي ذلك الوقت مرت السمات المقدسة الأربعة بانصهار كبير. حتى قبل ذلك كانوا قد تدربوا عدة مرات على السمات المقدسة الأربعة. في تلك اللحظة كان التجاذب بين سماتهم والطاقة السماوية أقوى بكثير من أي شخص آخر. ومع ذلك بمجرد أن أطلق تشو وي تشينغ السمتي المقدسة وحدهما في تلك اللحظة ، شعر كل من شيو آو تيان و شيو آو ينغ بإحساس قوي بالدفء الحميد كما لو أنهما لا يستطيعان الانتظار للمضي قدماً للتدريب مع تشو وي تشينغ. بالطبع بسبب الفجوة الهائلة بين مستويات التدريب لديهم ، تم تخفيف الشعور عدة مرات ، وكانوا واضحين أنه لم يكن هناك فائدة كبيرة لهم للتدريب مع تشو وي تشينغ.
مشى تشو وي تشينغ ببطء نحو تيان’ اير ، خطوة بخطوة ، يديه ممدودتان مع صدى دوي السمات المقدسة حولهما.
وبينما كان يمشي ، تابع حديثه: “في الحقيقة كان الوقت الذي وقعت فيه في حبك حقا في جزيرة الجوهرة السماوية. في الأصل ، كنت دائماً حذرة منك لأنني شعرت أن لديك هدفاً للبقاء بجانبي. في ذلك الوقت كان مستوى تدريبك أعلى بكثير من مستواي ، ولم أجرؤ على فعل أي شيء لك. ومع ذلك بعد الأحداث التي وقعت في المجال المكاني اللامع لقصر قبة السماء ، تغيرت وجهة نظري تماماً. بعد ذلك عندما علمت بزوال موطني أنت وحدك من وقفتي بجانبي. كنت حتى على استعداد لاستخدام أغلى ما لديكم من ممتلكات لتخفيف اليأس والأذى. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك فأنا لا أعرف كيف كان بإمكاني الخروج من حالة الاكتئاب تلك “.
“في ذلك الوقت ، على الرغم من أن قلبي كان مليئاً بالانتقام إلا أنه ما زال بإمكاني الشعور بأنك قد استولت عليه أيضاً. تيان إير هل ما زلت تتذكرين؟ فقط لأنك لا تريد أن تسبب لي المزيد من المتاعب ، وتركت لي تلك الرسالة قبل أن تتسللي بعيداً. لقد قمت بالتوقيع مع “تيان إير فات كات” بالإضافة إلى السؤال الأخير. الآن بعد أن رأيتك أخيراً مرة أخرى ، يجب أن أخبرك بهذه الكلمات التي أنا مدين لك بها ، الكلمات التي فشلت في إخبارك بها منذ فترة طويلة “.
عندما تحدث حتى هذه اللحظة ، وصل أخيراً إلى تيان’اير. وانهمرت الدموع من عينيه بلا حسيب ولا رقيب. لا يُظهر الرجل دموعه بسهولة فقط إذا كان قلبه مكسوراً حقا. قبضت يديه ببطء على يدي تيان’ اير ، وفي تلك اللحظة كانت السمات المقدسة الأربعة تدور حول رؤوسهم ، دون أي علامة على الرفض أو الإقصاء كما لو كانوا ينتمون معاً. على الفور تقريباً بدا أنهم يندمجون معاً ، ويشكلون دوامة بأربعة ألوان تدور فوق رؤوسهم.
“تيان’ اير ، أنا أحبك.” بينما كان يتحدث كان تشو وي تشينغ يبكي بالفعل.
بدا أن شرارة دخلت الأجرام السماوية المذهلة في تيان إير. عندما عاد الضوء إليهم ببطء ، انبعث ضباب أرجواني خافت من رأسها ، وبدأ جسدها يرتجف بعنف. بدأت الدموع تنهمر على خديها مثل اللآلئ من عقد مكسور ، متتبعة منحنى خدها قبل أن تسقط.
“تيان’ اير ، أنا أحبك. أنا الصغير فاتي! من فضلك استيقظي! ” نادى تشو وي تشينغ وهو يبكي. لم يكن صوته عالياً ولكن في تلك اللحظة أصاب جميع الحاضرين.
نجح غو ينغ بينغ في الاستيقاظ من إغماءه بمساعدة الملك النمر شيو آو ينغ في الوقت المناسب تماماً لرؤيه هذا المشهد. أصبح وجهه الشاحب بالفعل أكثر بياضاً ، وأغلق عينيه من الألم.
“الصغير فاتي ، الصغير فاتي … الصغير فاتي ، الصغير فاتي!” بدا الضوء وكأنه ينبع من عيني تيان اير الجميلتين ، وبنهدها قفزت إلى الأمام فجأة ، وذراعاها تحيط برقبة تشو وي تشينغ وهي تبكي.
أخيراً ، استيقظت تيان’ اير كانت السحابة الباهتة من الضباب الأرجواني هي الختم الذي استخدمه شيو آو تيان لإغلاق ذكرياتها.
كانت بصمة تشو وي تشينغ في قلبها عميقة جداً. كيف يمكن لمجرد ختم ذاكرة بسيط أن يعمل على إزالته؟ كلمات تشو وي تشينغ ، السمات المقدسة الأربعة ، كل ذلك سمح لبذور الذاكرة بالنمو مرة أخرى. الزوجان الشابان اللذان أحبا بعضهما البعض بعمق بعد كل التجارب والمحن ، عانق كل منهما الآخر في النهاية.
في تلك اللحظة كانت كل الكلمات والأوصاف غير مجدية فقط المشاعر والعواطف العميقة كما لو كانت تختلط في جسد الآخر ، وتربط قلوبهم معاً إلى الأبد.
استرخى التعبير القبيح على وجه شيو آو تيان ببطء. شعر بمشاعر ابنته تنفجر كالمجانين ، وأدرك أن الأمور قد تم وضعها بالفعل في الصخر.
في تلك اللحظة ، قبضت فيليا على يده فجأة ، وقالت: “فقط أتمنى لهم التوفيق … حتى تتمكن ابنتنا من العثور على الحب الحقيقي ، إنها ثروتنا. تماماً كما في الأصل عندما التقينا ببعضنا البعض. على الرغم من أنه لم يكن لدينا خيار سوى الانفصال لمدة عشرين عاماً ، على الرغم من أننا مررنا أيضاً بتجاربنا ومحننا الخاصة لكنني لن أندم أبداً على ذلك. آو تيان ، امسكني “.(خخخخخخخخخخخخخخخخخخ)
اندلعت أيضاً المشاعر التي كان شيو آو تيان قد خبأها في أعماق قلبه لمدة عشرين عاماً ، وسحب زوجته لعناق عميق. في تلك اللحظة كانت عيناه رطبتين.
كان لونغ شي يا يبتسم من أذن إلى أذن. قبل صعوده إلى جبل الثلج السماوي ، قدر أن فرصتهم في النجاح كانت أقل من عشرة بالمائة. ومع ذلك فقد فعلوا ذلك لقد نجحوا. لم يكن مستوى تدريب تشو وي تشينغ أو قوته أو قدرته القتالية أو سلالته أو حتى تعاليمه هي التي فازت باليوم … لقد كانت قوة لا تقهر في العالم – الحب!
“الأب.” بعد مرور بعض الوقت ، رفعت تيان’ اير أخيراً رأسها من صدر تشو وي تشينغ. نظرت إلى والديها في أحضانهما ، قفزت إليهما ، واحتضنتهما أيضاً. عندما نظرت إلى هذه المرأة التي لم تتعرف عليها ، امتلأ وجهها الجميل بفرح مفاجئ. الحب ، سواء من الحميمية أو القرابة كان هذا ما دار حول العالم من أجله … وفي هذه اللحظة ، تلقت أخيراً كلاهما في وقت واحد. في الوقت الحالي ، شعرت تيان إير وكأنها غارقة في الفرح ، كل المعاناة التي مرت بها من قبل تتبخر.
أمسك شيو آو تيان بذراعها ، ولف ابنته في أحضانهما المشتركة. في هذه المرحلة كان يتمنى أن يحمل زوجته وابنته إلى الأبد هكذا ، يا له من شيء مدهش!
دون علم ، ظهر لونغ شي يا بطريقة ما خلف تشو وي تشينغ. قال له: “أيها الأحمق الصغير! لماذا ما زلت تقف هناك ؟! “
عندها فقط استيقظ تشو وي تشينغ إلى رشده ، وتدافع إلى الأمام بسرعة. بصوت عالًا، جثا على ركبتيه أمام شيو آو تيان و فيليا ، راكعاً ثلاث مرات. “هذا الصهر الصغير ، تشو وي تشينغ ، يحيي والد زوجته ، حماته.”
أعطى شيو آو تيان همفاً وقال: “قف. إذا سمحت لي أن أعرف أنك قمت بالتسلط على تيان’ اير الخاص بي … همبف ، همبف فأنت تعلم ما سيحدث “.
الفصل 537 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] أصبحت وجوه القوى الثلاثة غريبة ، خاصة شيو آو تيان الذي كان وجهه يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الجانب كان لونغ شي يا يحاول إجبار الابتسامة على وجهه ، حيث نظر إلى شيو آو تيان بتعبير غريب على وجهه. يفكر في نفسه: ‘فات كات فات كات ، يا لها من عبارة جيدة لاستخدامها. ربما يجب أن أبدأ في الاتصال بـ الوحش القديم شيو بها أيضاً؟’ ومع ذلك فإن نفس الكلمتين كان لهما شعور مختلف تماماً في أذني تيان اير. تماماً مثل مطرقة الحرب الثقيلة ، تصطدم بأبواب قلبها المغلقة مما يتسبب في ارتعاش جسدها بالكامل بعنف. في حياتها كلها ، اتصل بها تشو وي تشينغ فقط ، وكان هذا هو الطريقة التي اتصل بها في تلك السنوات القليلة التي قضاها معاً. نظراً لأن غو ينغ بينغ قد فشل بالفعل فقد أهمل شيو آو تيان رفع حاجز الصوت مرة أخرى. على هذا النحو كان جميع الحاضرين قد سمعوا بالفعل كلمات تشو وي تشينغ. واصلت تيان إير النظر إلى تشو وي تشينغ ، وتحولت نظرتها من فارغة ، إلى حالة ذهول ، إلى صراع غريب. كانت تحاول جاهدة أن تتذكر لماذا بدا هذا الشخص الغريب أمامها مألوفاً جداً لكنها لم تتذكر أي شيء عنه. لا شعورياً ، شعرت أن هذا الشخص الذي أمامه يجب أن يكون مهماً بالنسبة لها. “هل ما زلتي تتذكرين كيف التقينا لأول مرة؟ لقد كنت دائماً مؤذاً جداً ، ولكنك كنتي دائماً تحبي الاختباء في عناقي”. قال تشو وي تشينغ بهدوء. كان صوته لطيفاً لكنه بدا مليئاً بسحر غريب ، وكل كلمة تضرب بعمق في قلب تيان اير. “هاها. ما زلت أتذكر المرة الأولى التي ضربتك فيها على أردافك. على الرغم من أنكي كنتي لا تزالي نمر أبيض صغير في ذلك الوقت ، ولكن أردافك الصغيرة كانت لا تزال مستديرة وناعمة جداً ، لن يكون أي شخص على استعداد للتخلي عنها “.ليس بعيداً ، تقيأ غو ينغ بينغ فم آخر من الدم ، وهو يحدق بغضب في تشو وي تشينغ. أصبح تعبير شيو آو تيان قبيحاً أيضاً. لقد أراد حقا أن يرسل صفعة على وجه هذا الطفل الصغير! لقد تأثرت أرداف ابنته بهذا الطفل الصغير النتن عندما كانت في شكلها الأصلي! كانت نمر العالم السفلي فيليا لا تزال واقفة على الجانب ، وتغطي فمها وهي تبتسم بصوت خافت. لم تستطع إلا أن تفكر في نفسها فلا عجب أن هذا الطفل الصغير المشاغب كان قادراً على جذب ابنتها. كان مظهره الصبي الشرير سهلاً في جذب الانتباه بالفعل. “في ذلك الوقت ، ما زلت لا أفهم لماذا كنتي تكافحين كثيراً. ألم تكوني مجرد نمر صغير ، ما هي المشكلة الكبيرة في لمسك. أخيراً بعد النظر فقط أدركت أنك أنثى نمر صغيرة “. *بو* غو ينغ بينغ تقيأ فماً آخر من الدم. هذه المرة لم يستطع تحمل الأمر بعد الآن فقد كان جسده بالكامل يتأرجح عندما أغمي عليه ، قبل أن يقبض عليه شيو آو ينغ. “أيها الوغد هل تحاول أن تموت؟ إذا واصلت الحديث هكذا فمن الأفضل أن تنقلع! ” لم يكن شيو آو تيان قادراً أيضاً على التراجع أكثر من ذلك وظل غاضباً في تشو وي تشينغ. لقد بدأ يندم على إعطاء ذلك الطفل الصغير النتن أي فرصة ، مثل هذا الطفل البائس! نظر لونغ شي يا إلى وجه شيو آو تيان الغاضب وضحك بحرارة قائلاً: “هذا لا علاقة له بي معلمه السابق هو من علمه ذلك.” كان الأمر كما لو أن تشو وي تشينغ لم يسمع كلماتهم. طوال هذا الوقت كانت نظرته لا تزال ثابتة على تيان’اير. وتابع بلطف: “في وقت لاحق ، ما زلت أعطيك حماماً ، وفي تلك المرة عانيت أكثر. بعد ذلك ظللت تتجاهلني لعدة أيام. ومع ذلك حتى ذلك الحين ، ما زلت لم تتركيني. من جسدك ، شعرت بشكل غامض ببعض صدى الطاقة. في وقت لاحق ، أخبرني الكثير من الناس أن نوع النمر السماوي كان من الدرجة الأولى بين جميع الوحوش السماوية. بحلول ذلك الوقت ، كنت أعرف بالفعل أن لديك أهدافك الخاصة وأسبابك للبقاء بجانبي “. “كان هدفك … أليس كذلك؟” كما قال ذلك لوح تشو وي تشينغ بيديه ، والمثلثين المتوهجين مرة أخرى ، متراكمين ، وفي لحظات استدعى مرة أخرى تشكيله الضوء الالهي الستة المطلقة. يبدو أن الضوء المركز لفت انتباه تيان اير مما تسبب في جعل عينيها باهتين قليلاً للحظات. في اللحظة التالية ، ضمن وهج ستة أضواء بقي هالتان فقط. الوقت والشيطاني. السمات المقدسة! على الفور ، تجمد جسد تيان اير ، قبل أن تبدأ في الارتعاش أكثر. لا شعورياً ، رفعت يداها أيضاً ، ومض ذهبي وأرجواني فيهما. ارتفعت الصفات الإلهية والروحانية واختلطت مع سمات الشيطانية والوقت لـ تشو وي تشينغ. بعد كل شيء كانت لديهم علاقة حميمة ، وفي ذلك الوقت مرت السمات المقدسة الأربعة بانصهار كبير. حتى قبل ذلك كانوا قد تدربوا عدة مرات على السمات المقدسة الأربعة. في تلك اللحظة كان التجاذب بين سماتهم والطاقة السماوية أقوى بكثير من أي شخص آخر. ومع ذلك بمجرد أن أطلق تشو وي تشينغ السمتي المقدسة وحدهما في تلك اللحظة ، شعر كل من شيو آو تيان و شيو آو ينغ بإحساس قوي بالدفء الحميد كما لو أنهما لا يستطيعان الانتظار للمضي قدماً للتدريب مع تشو وي تشينغ. بالطبع بسبب الفجوة الهائلة بين مستويات التدريب لديهم ، تم تخفيف الشعور عدة مرات ، وكانوا واضحين أنه لم يكن هناك فائدة كبيرة لهم للتدريب مع تشو وي تشينغ. مشى تشو وي تشينغ ببطء نحو تيان’ اير ، خطوة بخطوة ، يديه ممدودتان مع صدى دوي السمات المقدسة حولهما. وبينما كان يمشي ، تابع حديثه: “في الحقيقة كان الوقت الذي وقعت فيه في حبك حقا في جزيرة الجوهرة السماوية. في الأصل ، كنت دائماً حذرة منك لأنني شعرت أن لديك هدفاً للبقاء بجانبي. في ذلك الوقت كان مستوى تدريبك أعلى بكثير من مستواي ، ولم أجرؤ على فعل أي شيء لك. ومع ذلك بعد الأحداث التي وقعت في المجال المكاني اللامع لقصر قبة السماء ، تغيرت وجهة نظري تماماً. بعد ذلك عندما علمت بزوال موطني أنت وحدك من وقفتي بجانبي. كنت حتى على استعداد لاستخدام أغلى ما لديكم من ممتلكات لتخفيف اليأس والأذى. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك فأنا لا أعرف كيف كان بإمكاني الخروج من حالة الاكتئاب تلك “. “في ذلك الوقت ، على الرغم من أن قلبي كان مليئاً بالانتقام إلا أنه ما زال بإمكاني الشعور بأنك قد استولت عليه أيضاً. تيان إير هل ما زلت تتذكرين؟ فقط لأنك لا تريد أن تسبب لي المزيد من المتاعب ، وتركت لي تلك الرسالة قبل أن تتسللي بعيداً. لقد قمت بالتوقيع مع “تيان إير فات كات” بالإضافة إلى السؤال الأخير. الآن بعد أن رأيتك أخيراً مرة أخرى ، يجب أن أخبرك بهذه الكلمات التي أنا مدين لك بها ، الكلمات التي فشلت في إخبارك بها منذ فترة طويلة “. عندما تحدث حتى هذه اللحظة ، وصل أخيراً إلى تيان’اير. وانهمرت الدموع من عينيه بلا حسيب ولا رقيب. لا يُظهر الرجل دموعه بسهولة فقط إذا كان قلبه مكسوراً حقا. قبضت يديه ببطء على يدي تيان’ اير ، وفي تلك اللحظة كانت السمات المقدسة الأربعة تدور حول رؤوسهم ، دون أي علامة على الرفض أو الإقصاء كما لو كانوا ينتمون معاً. على الفور تقريباً بدا أنهم يندمجون معاً ، ويشكلون دوامة بأربعة ألوان تدور فوق رؤوسهم. “تيان’ اير ، أنا أحبك.” بينما كان يتحدث كان تشو وي تشينغ يبكي بالفعل. بدا أن شرارة دخلت الأجرام السماوية المذهلة في تيان إير. عندما عاد الضوء إليهم ببطء ، انبعث ضباب أرجواني خافت من رأسها ، وبدأ جسدها يرتجف بعنف. بدأت الدموع تنهمر على خديها مثل اللآلئ من عقد مكسور ، متتبعة منحنى خدها قبل أن تسقط. “تيان’ اير ، أنا أحبك. أنا الصغير فاتي! من فضلك استيقظي! ” نادى تشو وي تشينغ وهو يبكي. لم يكن صوته عالياً ولكن في تلك اللحظة أصاب جميع الحاضرين. نجح غو ينغ بينغ في الاستيقاظ من إغماءه بمساعدة الملك النمر شيو آو ينغ في الوقت المناسب تماماً لرؤيه هذا المشهد. أصبح وجهه الشاحب بالفعل أكثر بياضاً ، وأغلق عينيه من الألم. “الصغير فاتي ، الصغير فاتي … الصغير فاتي ، الصغير فاتي!” بدا الضوء وكأنه ينبع من عيني تيان اير الجميلتين ، وبنهدها قفزت إلى الأمام فجأة ، وذراعاها تحيط برقبة تشو وي تشينغ وهي تبكي. أخيراً ، استيقظت تيان’ اير كانت السحابة الباهتة من الضباب الأرجواني هي الختم الذي استخدمه شيو آو تيان لإغلاق ذكرياتها. كانت بصمة تشو وي تشينغ في قلبها عميقة جداً. كيف يمكن لمجرد ختم ذاكرة بسيط أن يعمل على إزالته؟ كلمات تشو وي تشينغ ، السمات المقدسة الأربعة ، كل ذلك سمح لبذور الذاكرة بالنمو مرة أخرى. الزوجان الشابان اللذان أحبا بعضهما البعض بعمق بعد كل التجارب والمحن ، عانق كل منهما الآخر في النهاية. في تلك اللحظة كانت كل الكلمات والأوصاف غير مجدية فقط المشاعر والعواطف العميقة كما لو كانت تختلط في جسد الآخر ، وتربط قلوبهم معاً إلى الأبد. استرخى التعبير القبيح على وجه شيو آو تيان ببطء. شعر بمشاعر ابنته تنفجر كالمجانين ، وأدرك أن الأمور قد تم وضعها بالفعل في الصخر. في تلك اللحظة ، قبضت فيليا على يده فجأة ، وقالت: “فقط أتمنى لهم التوفيق … حتى تتمكن ابنتنا من العثور على الحب الحقيقي ، إنها ثروتنا. تماماً كما في الأصل عندما التقينا ببعضنا البعض. على الرغم من أنه لم يكن لدينا خيار سوى الانفصال لمدة عشرين عاماً ، على الرغم من أننا مررنا أيضاً بتجاربنا ومحننا الخاصة لكنني لن أندم أبداً على ذلك. آو تيان ، امسكني “.(خخخخخخخخخخخخخخخخخخ) اندلعت أيضاً المشاعر التي كان شيو آو تيان قد خبأها في أعماق قلبه لمدة عشرين عاماً ، وسحب زوجته لعناق عميق. في تلك اللحظة كانت عيناه رطبتين. كان لونغ شي يا يبتسم من أذن إلى أذن. قبل صعوده إلى جبل الثلج السماوي ، قدر أن فرصتهم في النجاح كانت أقل من عشرة بالمائة. ومع ذلك فقد فعلوا ذلك لقد نجحوا. لم يكن مستوى تدريب تشو وي تشينغ أو قوته أو قدرته القتالية أو سلالته أو حتى تعاليمه هي التي فازت باليوم … لقد كانت قوة لا تقهر في العالم – الحب! “الأب.” بعد مرور بعض الوقت ، رفعت تيان’ اير أخيراً رأسها من صدر تشو وي تشينغ. نظرت إلى والديها في أحضانهما ، قفزت إليهما ، واحتضنتهما أيضاً. عندما نظرت إلى هذه المرأة التي لم تتعرف عليها ، امتلأ وجهها الجميل بفرح مفاجئ. الحب ، سواء من الحميمية أو القرابة كان هذا ما دار حول العالم من أجله … وفي هذه اللحظة ، تلقت أخيراً كلاهما في وقت واحد. في الوقت الحالي ، شعرت تيان إير وكأنها غارقة في الفرح ، كل المعاناة التي مرت بها من قبل تتبخر. أمسك شيو آو تيان بذراعها ، ولف ابنته في أحضانهما المشتركة. في هذه المرحلة كان يتمنى أن يحمل زوجته وابنته إلى الأبد هكذا ، يا له من شيء مدهش! دون علم ، ظهر لونغ شي يا بطريقة ما خلف تشو وي تشينغ. قال له: “أيها الأحمق الصغير! لماذا ما زلت تقف هناك ؟! “ عندها فقط استيقظ تشو وي تشينغ إلى رشده ، وتدافع إلى الأمام بسرعة. بصوت عالًا، جثا على ركبتيه أمام شيو آو تيان و فيليا ، راكعاً ثلاث مرات. “هذا الصهر الصغير ، تشو وي تشينغ ، يحيي والد زوجته ، حماته.” أعطى شيو آو تيان همفاً وقال: “قف. إذا سمحت لي أن أعرف أنك قمت بالتسلط على تيان’ اير الخاص بي … همبف ، همبف فأنت تعلم ما سيحدث “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات