الفصل 567
[برعاية مجهول]
*Sou*
[هناك المزيد]
تمامًا كما أطلق تشو وي تشينغ و تيان اير العنان لمهارات كل منهما ، وصلت الهجمات الأربعون من حراس مينغ يو الشخصيين إليهم أيضًا.
ارتفع درع ضخم من أسفل الثنائي ، وكان قطره كما يبدو مترين. ومع ذلك ، مع ارتفاعها ، بدأ بالفعل في النمو ، وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى تشو وي تشينغ و تيان اير ، كانت قد توسعت بالفعل إلى قطر يبلغ خمسة أمتار ، لتغطي جسمهما بالكامل خلفه. اصطدم هجوم تلو هجوم بالدرع الهائل حيث كان يتوهج بضوء أصفر كثيف ، ولكن إلى جانب تموج في الضوء ، لا يبدو أن جميع الهجمات لها أي تأثير آخر.
بطبيعة الحال ، كان هذا من عمل لين تيان او. بصفته تابعًا لـ تشو وي تشينغ ، كان تأثيره الأكبر هو أن يكون درعه وحمايته في ساحة المعركة ، فكيف يمكن أن يفوته في هذا الوقت الحرج؟
يمكن القول أن مستوى تدريب لين تيان آو قد تحسن على قدم وساق ، أسرع مما كان يتخيله في أي وقت مضى. منذ أن تابع تشو وي تشينغ ، لم يكن يفتقر إلى الموارد. أفضل طعام ، وشراب ، وموارد تدريب ، ونوى سماوية ، حتى مهارات التخزين ولفائف المعدات المدمجة. تم توفير كل ذلك له ، ولم يعد بحاجة إلى القلق بشأنهم ، مما سمح له بالتركيز بشكل كامل على التدريب. في الوقت الحالي ، كان لين تيان آو على بعد خطوة صغيرة من الاختراق إلى مرحلة الجواهر السبعة ، وكان درع مجموعة التجميع بالجواهر الستة الذي أطلقه بشكل طبيعي يتمتع بقوة دفاعية كبيرة.
في السابق ، لم يكن حتى هجوم من مرحلة الملك السماوي قادرًا على اختراق دفاعاته بضربة واحدة فقط ، ناهيك عن مجرد أربعين هجومًا عرضيًا مترابطًا كان لابد أن تتبدد قوتها قليلاً من المسافة البعيدة. علاوة على ذلك ، على الرغم من وجود عدد غير قليل من سادة الجواهر السماوية ، إلا أنه بالكاد وصل أي منهم إلى مرحلة الجواهر الست. بعد كل شيء ، إذا كان المرء بهذه القوة ، فمن سيكون على استعداد ليكون مجرد جندي عادي؟ كان ذلك فقط بسبب حصوله على دعم من طائفة الشيطان السماوي حيث تمكن من الحصول على العديد من سادة الجواهر في حرسه الشخصي!
حدثت أشياء كثيرة في وقت واحد ، لكن كل ذلك حدث بالفعل في بضع غمضات بالعين. كلا الجانبين يتشاجران تقريبًا ، هجوم تشو وي تشينغ ومهارات تيان اير للتعزيزات ، ومساعدة لين تيان آو على صد الهجمات … في اللحظة التالية اشتبك الجيشان أخيرًا.
كان هجوم جنود الكتيبة منقطع النظير بسيطًا ومباشرًا. على الرغم من أن معاركهم السابقة كانت تدور في الغالب بالقوس والسهم ، فإن هذا لا يعني أن مهاراتهم القتالية القريبة كانت مفقودة. على العكس من ذلك ، بعد أن تم تدريبهم بقوة من قبل شانغوان فاي اير ، يمكن القول أن الدم والعرق الذي سكبوه في التدريب القتالي القريب كان أكثر من تدريبهم على الرماية. بعد كل شيء ، حتى نقطة معينة ، كان من الصعب على الجندي العادي أن يتحسن أكثر في الرماية ؛ بينما كانت المهارات القتالية المتقاربة تتطلب دائمًا خبرة لا حصر لها.
نظرًا لأن كلا الجانبين كان على بعد حوالي ثلاثين ياردة من بعضهما البعض ، بدأ جنود الكتيبة منقطعة النظير الجولة الأولى من هجماتهم. رمي الرمح.
تم تجهيز كل من جنود الكتيبة منقطع النظير بستة رمح. في السابق ، كانوا جميعًا يربطون هذه الرمح بقطعة قماش سميكة لمنع أي إصابات خطيرة. حاليًا ، مع تلك المسافة التي تبلغ ثلاثين ياردة ، كان النطاق المثالي لرمي الرمح. في الحال ، ما يقرب من ثلاثمائة رمح مجنون طاروا مباشرة نحو حراس مينغ يو الشخصيين.
دوى اصطدام مكثف وعنيف باستمرار. لم يكن الدافع وقوة تأثير هذه الرمح ضعيفًا ، ولا تنسى ما الذي اشتهرت به كتيبة منقطعة النظير؟ لم تكن قوتهم العظيمة ، بل وقاحتهم.
في السابق ، كان تشو وي تشينغ قد أعطاهم التعليمات بأن الهدف الأول من رمي الرمح لم يكن إيذاء خصومهم ، ولكن لإبطائهم ، لمنحه مزيدًا من الوقت لإطلاق العنان لمهاراته. على هذا النحو ، بالنسبة لهذه الطلقات الأولى من الرمح ، لم يستخدم جميع جنود الكتيبة منقطعة النظير أي طاقة سماوية على الإطلاق!
كان حراس مينغ يو الشخصيين أقوياء حقًا ، وكان لديهم عددًا لا بأس به من سادة الجواهر الماديين ، وآخرين لديهم مستوى معين من الطاقة السماوية. إذا قام جنود الكتيبة منقطعة النظير بضخ طاقتهم السماوية في هذه الوصلة الأولى من الرمح ، فقد يكتسبون بعض الفوائد ، لكن من المؤكد أن ذلك سيجعل خصومهم حذرين. على هذا النحو ، قرروا بلا خجل أن يلعبوا دور الخنازير لالتهام النمور.
كانت خطتهم ناجحة بالفعل. على الرغم من أن هذه الرمح لم يكن بها أي طاقة سماوية ، إلا أن وزنها لم يكن خفيفًا ، وكان الجنود أقوياء ومدربين جيدًا. أضف إلى حقيقة أن الرمح كانت مغطاة بسبيكة التيتانيوم ، وكانت شديدة الصلابة … تمكنت هذه الطلقات في الواقع من إبطاء هجوم الحراس الشخصيين القادمين. في الوقت نفسه ، تمكنت مهارات تشو وي تشينغ و تيان اير من الهبوط.
كان حراس مينغ يو الشخصيين لائقين بلا شك في تحمل المهارات الهجومية ، حتى أن بعض سادة الجوهرة السماوية أطلقوا بعض مجالات التأثير الدفاعي. ومع ذلك ، كانت المساحة والمدى والتحكم الفعلي في مهاراتهم أضعف بكثير من مهارات تشو وي تشينغ ، خاصة وأن مهارته كانت مستمرة. لبعض الوقت ، شعر عدد غير قليل من المحاربين أن أجسادهم مخدرة قليلاً ، مما أثر على قدراتهم الهجومية.
على الجانب الآخر ، تم تعزيز جميع محاربي الكتيبة منقطعة النظير المعارضة بمهارة تيان اير. تم تعزيز هجومهم ودفاعهم إلى أقصى حد ، حتى سرعة هجومهم زادت.
كان للوحوش السماوية وحيد القرن سمة الضوء ، ومع نعمة الملاك ، بدا الأمر كما لو تم حقنها بالمنشطات ، وكان للدفع تأثير أكبر عليها. استخدمت جميع وحوش وحيد القرن على الفور قدراتها الفطرية – الهجوم الانزلاقي.
بخفض رؤوسهم ، والأبواق الصلبة في الأمام ، والأجنحة على جوانبهم مفتوحة ، وسرعة الشحن الخاصة بهم تسارعت على الفور ، مما يجعل ركابهم في هجوم شجاع نحو التشكيل المثلث.
…
أخيرًا ، حان وقت الاشتباك الفعلي. (تبا للتمطيط)
في انفجار هائل ، اصطدم كلا الجانبين بوحشية ببعضهما البعض. في هذه الثانية بالذات توقفت “تقنية البرق الطائر الإلهي” بشكل مفاجئ. كما بدأ جميع جنود الكتيبة منقطعة النظير في تسريع هجومهم ، والتغلب على خصومهم.
في نظر معظم الجمهور ، بالنسبة لكامل تشكيل مثلث مينغ يو ليصطدم بمثل هذا الجزء الضيق من التشكيل الشبيه بالثعبان ، يجب أن يكون من السهل عليهم الاختراق من خلاله. ومع ذلك ، عندما اشتبك الجانبان ، أدرك الجميع ، بما في ذلك مينغ يو ، فجأة أنهم كانوا مخطئين للغاية.
في هذا الانهيار المفاجئ ، تم تقليص الجزء الأمامي من شكل المثلث بشكل صادم. كان هجوم جنود الكتيبة منقطع النظير قد أعاق بقوة تشكيل المثلث بأكمله.
في إستراتيجية مينغ يو ، كانت النقطة الأكثر أهمية بالنسبة لهم هي اختراق نقطة واحدة مباشرة ، وذلك باستخدام قدرتهم الفائقة على المناورة للتحرك ذهابًا وإيابًا لاختراق التشكيل الشبيه بالأفعى باستمرار والتسبب في اندلاع الفوضى في تشكيل خصمهم.
للأسف كانت الأحداث والنتائج مخالفة لتوقعاتهم. تم إيقاف ثقب التشكيل بقوة في مساراتهم ، وفشل بشكل مذهل بطريقة لا يمكن تصورها. في اللحظة التي سبقت الاشتباك ، انفجر جميع جنود كتيبة منقطع النظير فجأة في صدى عنيف للطاقة السماوية ، وخاصة العشرات أو نحو ذلك الذين كانوا أمامهم مباشرة لاستقبال الطليعة الرئيسية لتشكيل المثلث. من الواضح أن صدى طاقتهم السماوية كان على الأقل من المستوى العلوي لطاقة شين السماوية (ستة جواهر) ، مع واحدة حتى في مرحلة شو السماوية (سبع جواهر أو أكثر)!
الخمسة الذين أمامهم كانوا حتى سادة الجوهرة السماوية!
في الأصل ، كان تشكيل الحرس الشخصي لـ مينغ يو قويًا للغاية. لتكون قادرة على أن تكون طليعة تشكيل المثلث ، كانوا بطبيعة الحال أقوى وأفضل نخبة من قواته. من حيث مستوى التدريب ، لن يخسروا أمام جنود كتيبة منقطع النظير. للأسف ، لقد كانوا يتعرضون للمضايقات من تشو وي تشينغ ، بينما على الجانب الآخر لم يتم تعزيز خصومهم من خلال نعمة الملاك فحسب ، بل تم دفع قوة وحوش وحيد القرن السماوية الخاصة بهم!
مع هذا التفاوت ، في الصدام الوحشي ، تم طرد العشرات الأولى من طليعة الحرس الشخصي لمينغ يو. حتى خيولهم الشبح الشيطانية تم إرسالها متهاوية من قبل وحوش وحيد القرن المتحمسة ، والعديد منهم أصيب ببعض الإصابات. كان هذا أيضًا بسبب القدرات القوية لـ أحصنة الشبح الشيطانية ، وإلا فقد تم قتل أي خيول عادية على الفور.
‘ماذا…’ كان مينغ يو يوجه الاشتباك مباشرة في وسط التشكيل ، وقد صُدم عندما أدرك أن التشكيل قد توقف بالفعل. لقد عرف على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ ، وفي ومضة وقف مباشرة على ظهور الخيل ، ونظر إلى صدى الطاقة السماوية ويضيء في المسافة.
‘هذا… هذا… كان هذا…’
‘سادة الجوهرة المادية؟ كانوا جميعًا سادة الجواهر المادية! من مظاهر الأشياء ، لم يكن هناك واحد تحت مرحلة الخمس جواهر!’
في ذلك الجزء من الثانية ، حتى الجنرال فاي لي الإلهي ضرب بلا معنى. على الرغم من أنه قد أعطى بالفعل تقييمًا عاليًا لجنود كتيبة منقطعة النظير التابعة لـ تشو وي تشينغ ، إلا أنه لم يخطر بباله مطلقًا في أحلامه الجامحة أن هذا سيحدث.
في كامل حرسه الشخصي ، كان لديه ثلاثمائة من سادة الجواهر المادية ، وكان هذا العدد يشمل أربعين من سادة الجوهرة السماوية.
كانت هذه بالفعل نقطة فخر رئيسية لـ مينغ يو ، وكانت هذه القوة أيضًا بسبب الدعم الثقيل من طائفة الشيطان السماوي ، حيث كان العديد من حراسه من الطائفة. طوال الوقت ، كان هذا العمود الفقري الأساسي هو الذي سمح لمينغ يو باكتساح النصر بعد النصر.
ومع ذلك ، بدا أن جنود كتيبة منقطعة النظير أمامه يتمتعون جميعًا بقوى فردية أكبر! كان أساتذة الجواهر الماديين من مينغ يو جميعهم في المتوسط في مرحلة الجواهر الثلاث. على الرغم من أنه لا يزال لديهم مجال للنمو ، إلا أن ذلك يتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت والجهد. ومع ذلك ، فإن خصومهم كانوا بالفعل في مرحلة الجواهر الخمسة أو أعلى!
في اللحظة التالية ، كان مينغ يو قد شكل بالفعل حكمًا. كان هؤلاء السبعمائة جندي أكثر صرامة في التعامل مع سبعمائة جندي من الفرسان في إمبراطورية وانشو!
أظهرت اللحظات القليلة التالية حقًا تكتيكات مينغ يو الرائعة وقدراته القيادية. على الرغم من أنهم كانوا قد تضرروا بشكل كبير من هذا الاشتباك ، إلا أن مينغ يو كبح جماح قواته على الفور من كارثة وشيكة ، وسحبها من حافة الهاوية. في غضون ثوانٍ ، تحول الحرس الخلفي فجأة إلى طليعة ، وهو تحول خارق في التشكيلات عندما بدأوا انسحابهم.
كان من المستحيل عدم التراجع. في هذا الوقت ، بدأت مزايا التشكيل الشبيه بالثعبان في الظهور ، وكانوا على وشك أن يكونوا محاطين. بمجرد أن تم تطويقهم بالكامل ، وانضم مئتا جندي من فرسان الثقيل إلى القتال ، لم يعد لديهم أي فرصة على الإطلاق.
لطالما عُرفت قيادة مينغ يو في الموقع بأنها أقوى نقطة في الهدوء التام. بغض النظر عما واجهه ، وبغض النظر عن مقدار الخسائر التي تكبدها ، فسيظل قادرًا على اتخاذ القرارات الأكثر دقة بهدوء في أقصر وقت ممكن.
في الواقع ، أُجبر حارس مينغ يو الشخصي على التراجع … من مواجهة واحدة فقط ؟!
على منصة كبار الشخصيات ، لم تستطع كاي كاي المشاهدة إلا بصدمة بفكها.
حاليًا ، أعطى محاربو الكتيبة منقطعة النظير انطباعًا بالروعة والمجد ؛ خاصة الجنود المحاطين بهم الذين كانوا أول من صمدوا أمام الاشتباك الأولي الغاضب. كانت دروعهم المصنوع من التيتانيوم تتلألأ بالفضة في تألق لامع ، إضافة إلى التوهج الذهبي لبركة الملاك ، بدوا فجأة وكأنهم قوات إلهية نزلت من السماء.
في الجو ، تم تجاهل تشو وي تشينغ الآن. ابتسم ابتسامة عريضة ، وحلق في السماء.
الأجنحة التي جلبها له تحول النمر التنيني أعطته قدرة وسرعة طيران قوية للغاية. بكامل قوتها ، كانت سرعة مرعبة حقًا. كان كل ما يمكن للآخرين رؤيته هو وميض خط أحمر أرجواني عبر السماء ، وكان تشو وي تشينغ قد ارتفع بالفعل إلى نقطة أفضل بكثير. هذه المرة ، كانت وجهة رحلته هي المسار الذي كان الحرس الشخصي لمينغ يو يتراجع فيه.
نزلت بقع كبيرة من لآلئ البرق من السماء ، تحت السيطرة الدقيقة لـ “مهارة البرق الإلهي الطائر” ، تطفو في الهواء أمام مساراتهم. لم يكن هدفه مهاجمتهم فعليًا ، لأنه لم يرغب في قتل أي شخص. كانت نية تشو وي تشينغ بسيطة ، فقط لمنعهم.
تحطمت البقعة الأولى من لآلئ البرق على الأرض ، وانفجرت بالكثير من الصوت والأوساخ ، ودفعت الغبار في الهواء. عندما انفجرت الانفجارات المرعبة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إلقاء حارس مينغ يو الشخصي في حالة من الفوضى.
الفصل 567 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] تمامًا كما أطلق تشو وي تشينغ و تيان اير العنان لمهارات كل منهما ، وصلت الهجمات الأربعون من حراس مينغ يو الشخصيين إليهم أيضًا. ارتفع درع ضخم من أسفل الثنائي ، وكان قطره كما يبدو مترين. ومع ذلك ، مع ارتفاعها ، بدأ بالفعل في النمو ، وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى تشو وي تشينغ و تيان اير ، كانت قد توسعت بالفعل إلى قطر يبلغ خمسة أمتار ، لتغطي جسمهما بالكامل خلفه. اصطدم هجوم تلو هجوم بالدرع الهائل حيث كان يتوهج بضوء أصفر كثيف ، ولكن إلى جانب تموج في الضوء ، لا يبدو أن جميع الهجمات لها أي تأثير آخر. بطبيعة الحال ، كان هذا من عمل لين تيان او. بصفته تابعًا لـ تشو وي تشينغ ، كان تأثيره الأكبر هو أن يكون درعه وحمايته في ساحة المعركة ، فكيف يمكن أن يفوته في هذا الوقت الحرج؟ يمكن القول أن مستوى تدريب لين تيان آو قد تحسن على قدم وساق ، أسرع مما كان يتخيله في أي وقت مضى. منذ أن تابع تشو وي تشينغ ، لم يكن يفتقر إلى الموارد. أفضل طعام ، وشراب ، وموارد تدريب ، ونوى سماوية ، حتى مهارات التخزين ولفائف المعدات المدمجة. تم توفير كل ذلك له ، ولم يعد بحاجة إلى القلق بشأنهم ، مما سمح له بالتركيز بشكل كامل على التدريب. في الوقت الحالي ، كان لين تيان آو على بعد خطوة صغيرة من الاختراق إلى مرحلة الجواهر السبعة ، وكان درع مجموعة التجميع بالجواهر الستة الذي أطلقه بشكل طبيعي يتمتع بقوة دفاعية كبيرة. في السابق ، لم يكن حتى هجوم من مرحلة الملك السماوي قادرًا على اختراق دفاعاته بضربة واحدة فقط ، ناهيك عن مجرد أربعين هجومًا عرضيًا مترابطًا كان لابد أن تتبدد قوتها قليلاً من المسافة البعيدة. علاوة على ذلك ، على الرغم من وجود عدد غير قليل من سادة الجواهر السماوية ، إلا أنه بالكاد وصل أي منهم إلى مرحلة الجواهر الست. بعد كل شيء ، إذا كان المرء بهذه القوة ، فمن سيكون على استعداد ليكون مجرد جندي عادي؟ كان ذلك فقط بسبب حصوله على دعم من طائفة الشيطان السماوي حيث تمكن من الحصول على العديد من سادة الجواهر في حرسه الشخصي! حدثت أشياء كثيرة في وقت واحد ، لكن كل ذلك حدث بالفعل في بضع غمضات بالعين. كلا الجانبين يتشاجران تقريبًا ، هجوم تشو وي تشينغ ومهارات تيان اير للتعزيزات ، ومساعدة لين تيان آو على صد الهجمات … في اللحظة التالية اشتبك الجيشان أخيرًا. كان هجوم جنود الكتيبة منقطع النظير بسيطًا ومباشرًا. على الرغم من أن معاركهم السابقة كانت تدور في الغالب بالقوس والسهم ، فإن هذا لا يعني أن مهاراتهم القتالية القريبة كانت مفقودة. على العكس من ذلك ، بعد أن تم تدريبهم بقوة من قبل شانغوان فاي اير ، يمكن القول أن الدم والعرق الذي سكبوه في التدريب القتالي القريب كان أكثر من تدريبهم على الرماية. بعد كل شيء ، حتى نقطة معينة ، كان من الصعب على الجندي العادي أن يتحسن أكثر في الرماية ؛ بينما كانت المهارات القتالية المتقاربة تتطلب دائمًا خبرة لا حصر لها. نظرًا لأن كلا الجانبين كان على بعد حوالي ثلاثين ياردة من بعضهما البعض ، بدأ جنود الكتيبة منقطعة النظير الجولة الأولى من هجماتهم. رمي الرمح. تم تجهيز كل من جنود الكتيبة منقطع النظير بستة رمح. في السابق ، كانوا جميعًا يربطون هذه الرمح بقطعة قماش سميكة لمنع أي إصابات خطيرة. حاليًا ، مع تلك المسافة التي تبلغ ثلاثين ياردة ، كان النطاق المثالي لرمي الرمح. في الحال ، ما يقرب من ثلاثمائة رمح مجنون طاروا مباشرة نحو حراس مينغ يو الشخصيين. دوى اصطدام مكثف وعنيف باستمرار. لم يكن الدافع وقوة تأثير هذه الرمح ضعيفًا ، ولا تنسى ما الذي اشتهرت به كتيبة منقطعة النظير؟ لم تكن قوتهم العظيمة ، بل وقاحتهم. في السابق ، كان تشو وي تشينغ قد أعطاهم التعليمات بأن الهدف الأول من رمي الرمح لم يكن إيذاء خصومهم ، ولكن لإبطائهم ، لمنحه مزيدًا من الوقت لإطلاق العنان لمهاراته. على هذا النحو ، بالنسبة لهذه الطلقات الأولى من الرمح ، لم يستخدم جميع جنود الكتيبة منقطعة النظير أي طاقة سماوية على الإطلاق! كان حراس مينغ يو الشخصيين أقوياء حقًا ، وكان لديهم عددًا لا بأس به من سادة الجواهر الماديين ، وآخرين لديهم مستوى معين من الطاقة السماوية. إذا قام جنود الكتيبة منقطعة النظير بضخ طاقتهم السماوية في هذه الوصلة الأولى من الرمح ، فقد يكتسبون بعض الفوائد ، لكن من المؤكد أن ذلك سيجعل خصومهم حذرين. على هذا النحو ، قرروا بلا خجل أن يلعبوا دور الخنازير لالتهام النمور. كانت خطتهم ناجحة بالفعل. على الرغم من أن هذه الرمح لم يكن بها أي طاقة سماوية ، إلا أن وزنها لم يكن خفيفًا ، وكان الجنود أقوياء ومدربين جيدًا. أضف إلى حقيقة أن الرمح كانت مغطاة بسبيكة التيتانيوم ، وكانت شديدة الصلابة … تمكنت هذه الطلقات في الواقع من إبطاء هجوم الحراس الشخصيين القادمين. في الوقت نفسه ، تمكنت مهارات تشو وي تشينغ و تيان اير من الهبوط. كان حراس مينغ يو الشخصيين لائقين بلا شك في تحمل المهارات الهجومية ، حتى أن بعض سادة الجوهرة السماوية أطلقوا بعض مجالات التأثير الدفاعي. ومع ذلك ، كانت المساحة والمدى والتحكم الفعلي في مهاراتهم أضعف بكثير من مهارات تشو وي تشينغ ، خاصة وأن مهارته كانت مستمرة. لبعض الوقت ، شعر عدد غير قليل من المحاربين أن أجسادهم مخدرة قليلاً ، مما أثر على قدراتهم الهجومية. على الجانب الآخر ، تم تعزيز جميع محاربي الكتيبة منقطعة النظير المعارضة بمهارة تيان اير. تم تعزيز هجومهم ودفاعهم إلى أقصى حد ، حتى سرعة هجومهم زادت. كان للوحوش السماوية وحيد القرن سمة الضوء ، ومع نعمة الملاك ، بدا الأمر كما لو تم حقنها بالمنشطات ، وكان للدفع تأثير أكبر عليها. استخدمت جميع وحوش وحيد القرن على الفور قدراتها الفطرية – الهجوم الانزلاقي. بخفض رؤوسهم ، والأبواق الصلبة في الأمام ، والأجنحة على جوانبهم مفتوحة ، وسرعة الشحن الخاصة بهم تسارعت على الفور ، مما يجعل ركابهم في هجوم شجاع نحو التشكيل المثلث. … أخيرًا ، حان وقت الاشتباك الفعلي. (تبا للتمطيط) في انفجار هائل ، اصطدم كلا الجانبين بوحشية ببعضهما البعض. في هذه الثانية بالذات توقفت “تقنية البرق الطائر الإلهي” بشكل مفاجئ. كما بدأ جميع جنود الكتيبة منقطعة النظير في تسريع هجومهم ، والتغلب على خصومهم. في نظر معظم الجمهور ، بالنسبة لكامل تشكيل مثلث مينغ يو ليصطدم بمثل هذا الجزء الضيق من التشكيل الشبيه بالثعبان ، يجب أن يكون من السهل عليهم الاختراق من خلاله. ومع ذلك ، عندما اشتبك الجانبان ، أدرك الجميع ، بما في ذلك مينغ يو ، فجأة أنهم كانوا مخطئين للغاية. في هذا الانهيار المفاجئ ، تم تقليص الجزء الأمامي من شكل المثلث بشكل صادم. كان هجوم جنود الكتيبة منقطع النظير قد أعاق بقوة تشكيل المثلث بأكمله. في إستراتيجية مينغ يو ، كانت النقطة الأكثر أهمية بالنسبة لهم هي اختراق نقطة واحدة مباشرة ، وذلك باستخدام قدرتهم الفائقة على المناورة للتحرك ذهابًا وإيابًا لاختراق التشكيل الشبيه بالأفعى باستمرار والتسبب في اندلاع الفوضى في تشكيل خصمهم. للأسف كانت الأحداث والنتائج مخالفة لتوقعاتهم. تم إيقاف ثقب التشكيل بقوة في مساراتهم ، وفشل بشكل مذهل بطريقة لا يمكن تصورها. في اللحظة التي سبقت الاشتباك ، انفجر جميع جنود كتيبة منقطع النظير فجأة في صدى عنيف للطاقة السماوية ، وخاصة العشرات أو نحو ذلك الذين كانوا أمامهم مباشرة لاستقبال الطليعة الرئيسية لتشكيل المثلث. من الواضح أن صدى طاقتهم السماوية كان على الأقل من المستوى العلوي لطاقة شين السماوية (ستة جواهر) ، مع واحدة حتى في مرحلة شو السماوية (سبع جواهر أو أكثر)! الخمسة الذين أمامهم كانوا حتى سادة الجوهرة السماوية! في الأصل ، كان تشكيل الحرس الشخصي لـ مينغ يو قويًا للغاية. لتكون قادرة على أن تكون طليعة تشكيل المثلث ، كانوا بطبيعة الحال أقوى وأفضل نخبة من قواته. من حيث مستوى التدريب ، لن يخسروا أمام جنود كتيبة منقطع النظير. للأسف ، لقد كانوا يتعرضون للمضايقات من تشو وي تشينغ ، بينما على الجانب الآخر لم يتم تعزيز خصومهم من خلال نعمة الملاك فحسب ، بل تم دفع قوة وحوش وحيد القرن السماوية الخاصة بهم! مع هذا التفاوت ، في الصدام الوحشي ، تم طرد العشرات الأولى من طليعة الحرس الشخصي لمينغ يو. حتى خيولهم الشبح الشيطانية تم إرسالها متهاوية من قبل وحوش وحيد القرن المتحمسة ، والعديد منهم أصيب ببعض الإصابات. كان هذا أيضًا بسبب القدرات القوية لـ أحصنة الشبح الشيطانية ، وإلا فقد تم قتل أي خيول عادية على الفور. ‘ماذا…’ كان مينغ يو يوجه الاشتباك مباشرة في وسط التشكيل ، وقد صُدم عندما أدرك أن التشكيل قد توقف بالفعل. لقد عرف على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ ، وفي ومضة وقف مباشرة على ظهور الخيل ، ونظر إلى صدى الطاقة السماوية ويضيء في المسافة. ‘هذا… هذا… كان هذا…’ ‘سادة الجوهرة المادية؟ كانوا جميعًا سادة الجواهر المادية! من مظاهر الأشياء ، لم يكن هناك واحد تحت مرحلة الخمس جواهر!’ في ذلك الجزء من الثانية ، حتى الجنرال فاي لي الإلهي ضرب بلا معنى. على الرغم من أنه قد أعطى بالفعل تقييمًا عاليًا لجنود كتيبة منقطعة النظير التابعة لـ تشو وي تشينغ ، إلا أنه لم يخطر بباله مطلقًا في أحلامه الجامحة أن هذا سيحدث. في كامل حرسه الشخصي ، كان لديه ثلاثمائة من سادة الجواهر المادية ، وكان هذا العدد يشمل أربعين من سادة الجوهرة السماوية. كانت هذه بالفعل نقطة فخر رئيسية لـ مينغ يو ، وكانت هذه القوة أيضًا بسبب الدعم الثقيل من طائفة الشيطان السماوي ، حيث كان العديد من حراسه من الطائفة. طوال الوقت ، كان هذا العمود الفقري الأساسي هو الذي سمح لمينغ يو باكتساح النصر بعد النصر. ومع ذلك ، بدا أن جنود كتيبة منقطعة النظير أمامه يتمتعون جميعًا بقوى فردية أكبر! كان أساتذة الجواهر الماديين من مينغ يو جميعهم في المتوسط في مرحلة الجواهر الثلاث. على الرغم من أنه لا يزال لديهم مجال للنمو ، إلا أن ذلك يتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت والجهد. ومع ذلك ، فإن خصومهم كانوا بالفعل في مرحلة الجواهر الخمسة أو أعلى! في اللحظة التالية ، كان مينغ يو قد شكل بالفعل حكمًا. كان هؤلاء السبعمائة جندي أكثر صرامة في التعامل مع سبعمائة جندي من الفرسان في إمبراطورية وانشو! أظهرت اللحظات القليلة التالية حقًا تكتيكات مينغ يو الرائعة وقدراته القيادية. على الرغم من أنهم كانوا قد تضرروا بشكل كبير من هذا الاشتباك ، إلا أن مينغ يو كبح جماح قواته على الفور من كارثة وشيكة ، وسحبها من حافة الهاوية. في غضون ثوانٍ ، تحول الحرس الخلفي فجأة إلى طليعة ، وهو تحول خارق في التشكيلات عندما بدأوا انسحابهم. كان من المستحيل عدم التراجع. في هذا الوقت ، بدأت مزايا التشكيل الشبيه بالثعبان في الظهور ، وكانوا على وشك أن يكونوا محاطين. بمجرد أن تم تطويقهم بالكامل ، وانضم مئتا جندي من فرسان الثقيل إلى القتال ، لم يعد لديهم أي فرصة على الإطلاق. لطالما عُرفت قيادة مينغ يو في الموقع بأنها أقوى نقطة في الهدوء التام. بغض النظر عما واجهه ، وبغض النظر عن مقدار الخسائر التي تكبدها ، فسيظل قادرًا على اتخاذ القرارات الأكثر دقة بهدوء في أقصر وقت ممكن. في الواقع ، أُجبر حارس مينغ يو الشخصي على التراجع … من مواجهة واحدة فقط ؟! على منصة كبار الشخصيات ، لم تستطع كاي كاي المشاهدة إلا بصدمة بفكها. حاليًا ، أعطى محاربو الكتيبة منقطعة النظير انطباعًا بالروعة والمجد ؛ خاصة الجنود المحاطين بهم الذين كانوا أول من صمدوا أمام الاشتباك الأولي الغاضب. كانت دروعهم المصنوع من التيتانيوم تتلألأ بالفضة في تألق لامع ، إضافة إلى التوهج الذهبي لبركة الملاك ، بدوا فجأة وكأنهم قوات إلهية نزلت من السماء. في الجو ، تم تجاهل تشو وي تشينغ الآن. ابتسم ابتسامة عريضة ، وحلق في السماء. الأجنحة التي جلبها له تحول النمر التنيني أعطته قدرة وسرعة طيران قوية للغاية. بكامل قوتها ، كانت سرعة مرعبة حقًا. كان كل ما يمكن للآخرين رؤيته هو وميض خط أحمر أرجواني عبر السماء ، وكان تشو وي تشينغ قد ارتفع بالفعل إلى نقطة أفضل بكثير. هذه المرة ، كانت وجهة رحلته هي المسار الذي كان الحرس الشخصي لمينغ يو يتراجع فيه. نزلت بقع كبيرة من لآلئ البرق من السماء ، تحت السيطرة الدقيقة لـ “مهارة البرق الإلهي الطائر” ، تطفو في الهواء أمام مساراتهم. لم يكن هدفه مهاجمتهم فعليًا ، لأنه لم يرغب في قتل أي شخص. كانت نية تشو وي تشينغ بسيطة ، فقط لمنعهم. تحطمت البقعة الأولى من لآلئ البرق على الأرض ، وانفجرت بالكثير من الصوت والأوساخ ، ودفعت الغبار في الهواء. عندما انفجرت الانفجارات المرعبة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إلقاء حارس مينغ يو الشخصي في حالة من الفوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات