الفصل 576
[الفصل اليومي]
*Sou*
[هناك المزيد]
“إخوتي الأعزاء في مدينة الهلال ، أعتذر إذا كان أي من جنودي فظًا عندما كانوا يدعوكم للصعود إلى الجدران. السبب في دعوتي جميعًا إلى هنا هو أن نشهد انتصارًا لنا جميعًا ، انتصار يخص إمبراطورية القوس السماوي “
“قبل كل شيء، دعني اعرف عن نفسي. اسمي تشو وي تشينغ. ربما لن يكون معظمكم ، إن لم يكن جميعكم ، على دراية باسمي. ومع ذلك ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون اسمًا آخر … الأدميرال تشو من إمبراطورية القوس السماوي … هو أبي. من أجل حماية بقية أفراد العائلة المالكة ، استخدم الرجل العجوز أقوى قدراته على التضحية بالنفس لإغلاق القصر بأكمله “.
“الآن ، عادت الأميرة ديفويا ، وقد عدت أيضًا إلى جانبها كجنرال لها. لقد غزا هؤلاء الأوغاد في كاليس وطننا ، والدم وحده هو الذي يستطيع أن يزيل هذا العار والإذلال. أنا متأكد من أنكم أيها الإخوة ستشعرون ببعض المخاوف بشأن قوتنا ، وكما يقول المثل ، من الأفضل أن تروا بأنفسكم. حاليًا ، خلف أسوارنا ، يمكنكم جميعًا أن ترى أن إمبراطورية كاليس قد أرسلت فوجًا كاملاً من الجنود لمهاجمة مدينتنا الهلال مرة أخرى. الآن ، سوف نستخدم أفعالنا وقوتنا المطلقة لإعلامكم بأن … إمبراطورية القوس السماوي الخاصة بنا قد عادت. بالتأكيد سنحيي وطننا مرة أخرى! لقد تم بالفعل نشر إشعاراتنا الرسمية السابقة ، وسيتم التنازل عن الضرائب لمدة عام. هذا … هنا … سيكون بدايات إحياء إمبراطوريتنا. اليوم ، ليس ببعيد من الآن ، سيتم تسجيل اسم مدينة الهلال في كتب التاريخ ، وستفتخر قريبًا بكونك من مواطني هذه المدينة! “
من خلال نقل صوته من الطاقة السماوي ، أنتقل صوت تشو وي تشينغ بوضوح إلى آذان كل فرد من المواطنين. عندما قال إنه ابن الأدميرال تشو ، هدأ المواطنون الأصليون الخائفون بشكل واضح. في الإمبراطورية بأكملها ، يمكن القول أن الأدميرال تشو هو أحد أشهر الأدميرال … عرفه الجميع على أنه الوصي العظيم السابق لإمبراطورية القوس السماوي السابقة ، وقد حارب إمبراطورية كاليس لعقود. كانت سمعة الأدميرال تشو عالية للغاية وتحظى باحترام كبير بين جميع المواطنين ، وعلى الأقل الآن ، في نظرهم ، كان هناك خوف أقل وعاد بعضاً من الأمل.
“ما كون ، كرو ، اخرجوا.” كما قال ذلك ، نقرت قدم تشو وي تشينغ برفق على الأرض ، وأطلقت عليه من أسوار المدينة. عندما صرخ المواطنون في مفاجأة ، دخل فجأة في حالة تحول النمر التنيني ، وانتشر الزوجان الضخمان خلف ظهره ، مما أبقاه عالياً في الجو.
ستكون هذه أول معركة حقيقية لهم منذ عودتهم. كقائد ، كيف يمكن لـ تشو وي تشينغ البقاء خارج هذا ؟ برفرفات قليلة من جناحيه ، ظهر مباشرة فوق 200 من الفرسان الثقيلين. تحت قيادة ما كون و كرو ، شكل مئتا جندي من الفرسان الثقيلين ثعبانًا آخر مثل التشكيل ، يتحركون ببطء وهم يتجهون نحو خطوط جيش إمبراطورية كاليس.
إمبراطورية كاليس الفوج السادس. المقر المؤقت.
“هل تمكنت جميعًا من التحقق من هؤلاء الأشخاص الذين هاجموا مدينة الهلال؟” قال قائد الفوج السادس إمبراطورية كاليس ، زينغ جيان ، بتعبير قاتم ومغطى بالغيوم على وجهه.
” سيدي قائد الفوج ، من مظهر العلم على أسوار المدينة ، يبدو أنه هؤلاء الحمقى الذين تم غزوهم من إمبراطورية القوس السماوي.”
لقد تمكنوا من إغلاق أبواب المدينة في الوقت المناسب ، ولم يتمكن أي من الجنود المحصنين الذين يحرسون المدينة من الهرب. على هذا النحو ، لا نعرف حاليًا أعدادهم الفعلية. لولا حقيقة أن بعض رجالنا الذين كان من المفترض أن يعودوا من مدينة الهلال لم يعودوا ، فربما لم تصلنا أخبار تعرض مدينة الهلال للهجوم والاحتلال إلا بعد ذلك بوقت طويل “.
“النفاية. يا لها من حفنة من القمامة! مجرد مدينة الهلال ولم يتمكنوا من الدفاع عنها “. قال زينغ جيان بغضب وهو يضرب بكفه على الطاولة. بصفته قائد الفوج السادس لإمبراطورية كاليس ، كان بطبيعة الحال جزءًا من الغزو الأصلي لإمبراطورية القوس السماوي. في إمبراطورية كاليس ، كان يطلق عليه لقب “الثعلب” ، وكان له حضور ماكر في ساحة المعركة. على السطح ، قد يبدو وكأنه كان في حالة من الغضب ، ولكن في الحقيقة ، عندما سمع تقارير الكشافة ، كان قد تنفس الصعداء سراً. أكثر ما كان يخاف منه هو أن القوة المهاجمة كانت من إمبراطورية فاي لي. بعد كل شيء ، كان هذا لا يزال قريبًا جدًا من حدود إمبراطورية فاي لي. لم يعتقد أن مجرد قوة فوج واحد كانت كافية لمواجهة إمبراطورية فاي لي.
قبل أن يهرعوا إلى هنا إلى مدينة الهلال ، أرسل زينغ جيان بالفعل عددًا كبيرًا من الكشافة في جميع أنحاء حدود إمبراطورية فاي لي. كان ذلك بسبب قلقه بالضبط من أن إمبراطورية فاي لي قد غزتهم بالقوة لدرجة أنه لم يجرؤ على شن هجوم مضاد مباشرة ضد مدينة الهلال. ومع ذلك ، من المظهر الحالي للأشياء ، كانت حدود إمبراطورية فاي لي هادئة للغاية ، مع عدم وجود أي علامة على أي نشاط عسكري. إذا كان مجرد مجموعة من الناجين من إمبراطورية القوس السماوي الذين انتهزوا الفرصة لشن هجوم مفاجئ ، حتى لو نجحوا مرة واحدة ، لم يكن قلقًا على الإطلاق. في الواقع ، خلال الفترة التي احتلت فيها إمبراطورية كاليس إمبراطورية القوس السماوي ، حدث مثل هذا الموقف بالفعل عدة مرات ، وإن لم يكن إلى هذه الدرجة. ومع ذلك ، كان الأمر مجرد محاصرتهم وتدميرهم ،
“تقرير.” ركض أحد الكشافة في المقدمة إلى الخارج ، راكعًا على ركبة واحدة.
” تكلم.” قال زينغ جيان ببرود.
“قائد الفوج ، يبدو أن مدينة الهلال لديها بعض الحركة. خرجت سريتان من الفرسان الثقيلين من المدينة وتوجهتا نحو معسكرنا. حاليًا ، لسنا متأكدين من هدفهم “.
حتى الكشاف لم يعتقد أن خصمهم سيرسل فقط مائتي جندي ضدهم. ألم يكن هذا بمثابة انتحار؟
“جنود الفرسان الثقيلين؟” فكر زينغ جيان للحظات ، وظهر تلميح من التوتر على وجهه. بطبيعة الحال ، كان جنود الفرسان الثقيلينين أكثر من أي جنود عاديين ، وعادة ما يكونون نخب تم اختيارهم وتشكيلهم بأكوام من الذهب.
“ما هي التسمية التي يحملونها؟ هل هم من إمبراطورية فاي لي؟ ” سأل زينغ جيان مع توتر طفيف.
“لا يا سيدي ، التعيين الذي يعرضونه يبدو أنه من إمبراطورية القوس السماوي القديمة.” جاء الرد.
ابتسم زينغ جيان بابتسامة باردة وقال: “جيد جدًا ، من الجيد أنهم ليسوا من إمبراطورية فاي لي. في هذه الحالة ، يبدو أن هؤلاء المئتي جندي هنا للتفاوض؟ الحمقى! هل سيكون والدهم ، أنا ، على استعداد بالفعل للتفاوض؟ مهما حدث ، دعونا “نأكل” هؤلاء المئتي جندي من الفرسان الثقيلين قبل أن نفعل أي شيء آخر. هيه هيه ، مائتي مجموعة من معدات الفرسان الثقيلة … هيه هيه “. وتوقف قليلاً ، وتابع: “أرسل أوامري ، أريد أربع من أقوى سرايا الفرسان الثقيلة لدينا أن تتحرك ضدهم ، مع سرايا فرسان خفيفة محاطة بالجانب كدعم. أريد أن أبيد كل المئتي من هؤلاء الأعداء بنصر ساحق. تحرك ، دعونا نحمل الحصن جانبًا ونراقب. “
عندما أعطى الأمر ، قاد زينغ جيان مجموعة ضباط الفوج السادس أثناء مغادرتهم خيمة المقر المؤقتة.
لم يتقدم جنود الفرسان الثقيلين منقطع النظير بسرعة. أولاً ، كان الأمر يتعلق بالحفاظ على الطاقة حتى يتمكنوا من الاندفاع بالقوة لاحقًا ، وأيضًا لإخفاء قدرات خيولهم. عندما اقتربوا من معسكر العدو ، كان تشو وي تشينغ لا يزال يطفو فوقهم في الجو. شعر قلبه وكأنه ملتهب ، يحترق من الغضب الصالح. كان هؤلاء الأوغاد من إمبراطورية كاليس هم الذين غزوا وطنه ، وقد حان الوقت لهم للدفع بالدم.
في تلك اللحظة ، فتحت أبواب مخيم كاليس على مصراعيها ، واقتحم عدد كبير من الجنود. أول من خرج من البوابة كان أربع سرايا فرسان ثقيلين ، مجموعهم أربعمائة جندي. بعدهم مباشرة ، جاءت كتيبة كاملة من جنود الفرسان الخفيفين ، تندفع بسرعة للحاق بأبناء وطنهم في مناورة محاطة ، حيث كانت المجموعة بأكملها تحمّل تشو وي تشينغ ورجاله البالغ عددهم مئتي رجل.
بالنسبة لإمبراطورية صغيرة مثل إمبراطورية كاليس ، فإن تشكيل فوج يضم أربع سرايا من الفرسان الثقيلين كان يعتبر بالفعل جيدًا جدًا. يمكن القول أن زينغ جيان أرسل أقوى جنوده الأساسيين من النخبة مباشرة ، بهدف تقليل الخسائر. أما بالنسبة إلى زينغ جيان نفسه ، فقد قاد ألفي جندي مشاة عاديين وأربع سرايا من جنود المشاة الثقيل عددهم أربعمائة ، وتقدموا خلف فرقة الفرسان كدعم احتياطي للإمساك بالصفوف.
“أيها القائد ، لا تبدو الأمور على ما يرام! انظروا ، يبدو أن جنود الفرسان الثقيلين المعارضين مختلفون للغاية “. فجأة ، قال له نائب قائد زينغ جيان بجانبه بهدوء.
منذ أن لاحظ نائب القائد ذلك بالفعل ، شاهده زينغ جيان أيضًا بنفسه. بعد كل شيء ، كان يدًا قديمة في ساحة المعركة ، وعندما دخل الفرسان الثقيلين منقطعين النظير إلى نظره ، لم يستطع إلا أن يستنشق نفسًا باردًا.
في ساحة المعركة ، كانت هناك بعض الأشياء التي كانت تخشى المقارنة. كان كلا الجانبين من جنود الفرسان الثقيلين ، ولكن فقط من المظهر الخارجي فقط ، فإن أربعمائة من جنود الفرسان الثقيلين في جانب كاليس كانوا شاحبين مقارنة بجنود الفرسان الثقيلين منقطعين النظير!
أبسط مقارنة ستكون فقط من حيث ارتفاعها. على الرغم من أن كلاهما كانا من جنود الفرسان الثقيلين ، إلا أن جنود إمبراطورية كاليس بالكاد وصلوا إلى صدر أعدائهم. كان لابد من معرفة أن هذه كانت أقوى قوات النخبة في جيوش إمبراطورية كاليس ، وتم اختيارها خصيصًا لمكانتها وقوتها. عند رؤية هؤلاء المحاربين من الفوج منقطع النظير يركبون على وحوش وحيد القرن السماوية ، وكأنهم محاربون شيطانيون أو آلهة ، تغير تعبير زينغ جيان. من أين أتت هذه الوحوش؟ لم يسمع من قبل عن مثل هذه القوة ، ولا حتى من إمبراطورية فاي لي! هل كان طول هؤلاء الزملاء مترين على الأقل؟ أكثر من ذلك ، بدت دروعهم ثقيلة جدًا … ما هذا الوزن ؟!
بعد ذلك ، رأى زينغ جيان تشو وي تشينغ وهو يطير في الهواء فوق مائتي جندي من جنود العدو. في هذا الصدد ، لم يعر اهتمامًا كبيرًا في الواقع. على الرغم من أن الأجنحة المدمجة لم تكن شائعة ، إلا أنه سمع بها على الأقل. بعد كل شيء ، يمكن لأي خبير جوهرة مادية وجد لفائف المعدات المدمجة المناسبة الحصول عليها لأنفسهم ، ولم تكن عالية الجودة. ومع ذلك ، فإن سبب ندرة وجودهم هو أنه على الرغم من قدراتهم على الطيران ، لم يكن لديهم أي استخدام آخر. علاوة على ذلك ، أخذوا “فتحتين” أو مجموعتين من المجوهرات بقيمة المعدات. معظم سادة الجواهر المادية ، في حالة الاختيار ، لن يختاروا هذه باعتبارها معداتهم المدمجة. نتيجة لذلك ، لم يعلق أهمية كبيرة على تشو وي تشينغ على الإطلاق.
“كتيبة الرماة ، اتبع الفرسان الثقيلين للخارج. ركز على ذلك الزميل في السماء أولاً ، ثم أريدك أن تغطي الفرسان الثقيلين لدينا “. أعطى زينغ جيان الأمر على الفور. على الرغم من أن عدد الأعداء بلغ مائتين فقط ، إلا أنه لم يعد يشعر بالراحة العرضية السابقة ، وبدلاً من ذلك يشعر بضغط شديد الآن.
في الجو ، كان لدى تشو وي تشينغ أوضح صورة لساحة المعركة بأكملها. ظهر تشكيل النور الإلهي السداسي المطلق تحت قدميه ، وفي نفس الوقت استدعى قوس الطاغية.
“قتل.” كلمة بسيطة ، لكنها كانت الأمر الذي أعطاه تشو وي تشينغ الآن. على الفور ، تحول التقدم البطيء للفرسان الثقيلين إلى الهجوم بأقصى سرعة. انصرف مئتا رجل ، صف واحد ، نحو قوات العدو.
عندما هاجمت مجموعة من جنود الفرسان الثقيلين أعدائهم في سهول منبسطة ، إلى جانب أعداء من نفس المستوى ، لن يتمكن الجنود العاديون من إيقافهم. عند رؤية الفرسان الثقيلين يبدأون حملتهم ، تجرأت سرايا الفرسان الثقيلة الأربعة التابعة لفوج كاليس السادس على عدم التخلف عن الركب. إذا انتظروا فقط هناك وسمحوا لأعدائهم بالهجوم ، فإن الاختلاف في السرعة والقوة الدافعة سيجعلهم في وضع غير مؤاتٍ أكبر. على هذا النحو ، عندما يهجم أحد الأطراف ، بدأوا على الفور هجومهم الخاص.
كان كلا الجانبين يهجمان ، لكن الفرق كان واضحًا للغاية. على الرغم من أن عدد جنود الفرسان الثقيلين يبلغ عددهم مائتين فقط ، إلا أنهم كانوا في تشكيل ملف واحد ، وبالتالي كان خط تشكيلهم طويلًا للغاية. من حيث الهالة والضغط ، قاموا بقمع خصومهم. تجاوزت سرعات وحوش وحيد القرن السماوية أيضًا أحصنة الحرب العادية التي ركب عليها خصومهم ، وفي النهاية أظهروا سرعتهم الحقيقية. حتى من مدينة الهلال البعيدة ، بدا الأمر وكأن مائتي شخص مقابل أربعمائة كان بمثابة مجموعة من البالغين يتنمرون على مجموعة أكبر من الأطفال.
بالطبع ، لم يرسل الفوج السادس إمبراطورية كاليس جنود الفرسان الثقيلين فقط. لم تكن كتيبة جنود الفرسان الخفيفة غير نشطة ، حيث تطوق بسرعة حول الأجنحة والجزء الخلفي من الفرسان الثقيلين منقطع النظير ، وتحيط بهم بالكامل استعدادًا لهجوم شامل عندما اشتبك الفرسان الثقيل. كانت سرعتهم أسرع بكثير وسرعان ما استقروا في مواضعهم مع وضع الرماح في وضع الاستعداد.
“هاهاها ، تعالوا !!” صاح ما كون في الإثارة. لم يستخدم حتى مجموعة درع تجميع المعدات المدمجة الخاصة به ، كما هو الحال في معركة جماعية مثل هذه ، لم تكن مناسبة تمامًا. وبقيادته ، رفع جنود الفرسان الثقيلين أسلحتهم.
هذه المرة ، لم يكن هناك قماش يغطي تلك الأسلحة الضخمة والمميتة المظهر. بمجرد رفع الأسلحة ، بدا فجأة أن جنود الفرسان الثقيلين في إمبراطورية كاليس المعارضين يبطئون هجومهم قليلاً.
الفصل 576 [الفصل اليومي] *Sou* [هناك المزيد] “إخوتي الأعزاء في مدينة الهلال ، أعتذر إذا كان أي من جنودي فظًا عندما كانوا يدعوكم للصعود إلى الجدران. السبب في دعوتي جميعًا إلى هنا هو أن نشهد انتصارًا لنا جميعًا ، انتصار يخص إمبراطورية القوس السماوي “ “قبل كل شيء، دعني اعرف عن نفسي. اسمي تشو وي تشينغ. ربما لن يكون معظمكم ، إن لم يكن جميعكم ، على دراية باسمي. ومع ذلك ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون اسمًا آخر … الأدميرال تشو من إمبراطورية القوس السماوي … هو أبي. من أجل حماية بقية أفراد العائلة المالكة ، استخدم الرجل العجوز أقوى قدراته على التضحية بالنفس لإغلاق القصر بأكمله “. “الآن ، عادت الأميرة ديفويا ، وقد عدت أيضًا إلى جانبها كجنرال لها. لقد غزا هؤلاء الأوغاد في كاليس وطننا ، والدم وحده هو الذي يستطيع أن يزيل هذا العار والإذلال. أنا متأكد من أنكم أيها الإخوة ستشعرون ببعض المخاوف بشأن قوتنا ، وكما يقول المثل ، من الأفضل أن تروا بأنفسكم. حاليًا ، خلف أسوارنا ، يمكنكم جميعًا أن ترى أن إمبراطورية كاليس قد أرسلت فوجًا كاملاً من الجنود لمهاجمة مدينتنا الهلال مرة أخرى. الآن ، سوف نستخدم أفعالنا وقوتنا المطلقة لإعلامكم بأن … إمبراطورية القوس السماوي الخاصة بنا قد عادت. بالتأكيد سنحيي وطننا مرة أخرى! لقد تم بالفعل نشر إشعاراتنا الرسمية السابقة ، وسيتم التنازل عن الضرائب لمدة عام. هذا … هنا … سيكون بدايات إحياء إمبراطوريتنا. اليوم ، ليس ببعيد من الآن ، سيتم تسجيل اسم مدينة الهلال في كتب التاريخ ، وستفتخر قريبًا بكونك من مواطني هذه المدينة! “ من خلال نقل صوته من الطاقة السماوي ، أنتقل صوت تشو وي تشينغ بوضوح إلى آذان كل فرد من المواطنين. عندما قال إنه ابن الأدميرال تشو ، هدأ المواطنون الأصليون الخائفون بشكل واضح. في الإمبراطورية بأكملها ، يمكن القول أن الأدميرال تشو هو أحد أشهر الأدميرال … عرفه الجميع على أنه الوصي العظيم السابق لإمبراطورية القوس السماوي السابقة ، وقد حارب إمبراطورية كاليس لعقود. كانت سمعة الأدميرال تشو عالية للغاية وتحظى باحترام كبير بين جميع المواطنين ، وعلى الأقل الآن ، في نظرهم ، كان هناك خوف أقل وعاد بعضاً من الأمل. “ما كون ، كرو ، اخرجوا.” كما قال ذلك ، نقرت قدم تشو وي تشينغ برفق على الأرض ، وأطلقت عليه من أسوار المدينة. عندما صرخ المواطنون في مفاجأة ، دخل فجأة في حالة تحول النمر التنيني ، وانتشر الزوجان الضخمان خلف ظهره ، مما أبقاه عالياً في الجو. ستكون هذه أول معركة حقيقية لهم منذ عودتهم. كقائد ، كيف يمكن لـ تشو وي تشينغ البقاء خارج هذا ؟ برفرفات قليلة من جناحيه ، ظهر مباشرة فوق 200 من الفرسان الثقيلين. تحت قيادة ما كون و كرو ، شكل مئتا جندي من الفرسان الثقيلين ثعبانًا آخر مثل التشكيل ، يتحركون ببطء وهم يتجهون نحو خطوط جيش إمبراطورية كاليس. إمبراطورية كاليس الفوج السادس. المقر المؤقت. “هل تمكنت جميعًا من التحقق من هؤلاء الأشخاص الذين هاجموا مدينة الهلال؟” قال قائد الفوج السادس إمبراطورية كاليس ، زينغ جيان ، بتعبير قاتم ومغطى بالغيوم على وجهه. ” سيدي قائد الفوج ، من مظهر العلم على أسوار المدينة ، يبدو أنه هؤلاء الحمقى الذين تم غزوهم من إمبراطورية القوس السماوي.” لقد تمكنوا من إغلاق أبواب المدينة في الوقت المناسب ، ولم يتمكن أي من الجنود المحصنين الذين يحرسون المدينة من الهرب. على هذا النحو ، لا نعرف حاليًا أعدادهم الفعلية. لولا حقيقة أن بعض رجالنا الذين كان من المفترض أن يعودوا من مدينة الهلال لم يعودوا ، فربما لم تصلنا أخبار تعرض مدينة الهلال للهجوم والاحتلال إلا بعد ذلك بوقت طويل “. “النفاية. يا لها من حفنة من القمامة! مجرد مدينة الهلال ولم يتمكنوا من الدفاع عنها “. قال زينغ جيان بغضب وهو يضرب بكفه على الطاولة. بصفته قائد الفوج السادس لإمبراطورية كاليس ، كان بطبيعة الحال جزءًا من الغزو الأصلي لإمبراطورية القوس السماوي. في إمبراطورية كاليس ، كان يطلق عليه لقب “الثعلب” ، وكان له حضور ماكر في ساحة المعركة. على السطح ، قد يبدو وكأنه كان في حالة من الغضب ، ولكن في الحقيقة ، عندما سمع تقارير الكشافة ، كان قد تنفس الصعداء سراً. أكثر ما كان يخاف منه هو أن القوة المهاجمة كانت من إمبراطورية فاي لي. بعد كل شيء ، كان هذا لا يزال قريبًا جدًا من حدود إمبراطورية فاي لي. لم يعتقد أن مجرد قوة فوج واحد كانت كافية لمواجهة إمبراطورية فاي لي. قبل أن يهرعوا إلى هنا إلى مدينة الهلال ، أرسل زينغ جيان بالفعل عددًا كبيرًا من الكشافة في جميع أنحاء حدود إمبراطورية فاي لي. كان ذلك بسبب قلقه بالضبط من أن إمبراطورية فاي لي قد غزتهم بالقوة لدرجة أنه لم يجرؤ على شن هجوم مضاد مباشرة ضد مدينة الهلال. ومع ذلك ، من المظهر الحالي للأشياء ، كانت حدود إمبراطورية فاي لي هادئة للغاية ، مع عدم وجود أي علامة على أي نشاط عسكري. إذا كان مجرد مجموعة من الناجين من إمبراطورية القوس السماوي الذين انتهزوا الفرصة لشن هجوم مفاجئ ، حتى لو نجحوا مرة واحدة ، لم يكن قلقًا على الإطلاق. في الواقع ، خلال الفترة التي احتلت فيها إمبراطورية كاليس إمبراطورية القوس السماوي ، حدث مثل هذا الموقف بالفعل عدة مرات ، وإن لم يكن إلى هذه الدرجة. ومع ذلك ، كان الأمر مجرد محاصرتهم وتدميرهم ، “تقرير.” ركض أحد الكشافة في المقدمة إلى الخارج ، راكعًا على ركبة واحدة. ” تكلم.” قال زينغ جيان ببرود. “قائد الفوج ، يبدو أن مدينة الهلال لديها بعض الحركة. خرجت سريتان من الفرسان الثقيلين من المدينة وتوجهتا نحو معسكرنا. حاليًا ، لسنا متأكدين من هدفهم “. حتى الكشاف لم يعتقد أن خصمهم سيرسل فقط مائتي جندي ضدهم. ألم يكن هذا بمثابة انتحار؟ “جنود الفرسان الثقيلين؟” فكر زينغ جيان للحظات ، وظهر تلميح من التوتر على وجهه. بطبيعة الحال ، كان جنود الفرسان الثقيلينين أكثر من أي جنود عاديين ، وعادة ما يكونون نخب تم اختيارهم وتشكيلهم بأكوام من الذهب. “ما هي التسمية التي يحملونها؟ هل هم من إمبراطورية فاي لي؟ ” سأل زينغ جيان مع توتر طفيف. “لا يا سيدي ، التعيين الذي يعرضونه يبدو أنه من إمبراطورية القوس السماوي القديمة.” جاء الرد. ابتسم زينغ جيان بابتسامة باردة وقال: “جيد جدًا ، من الجيد أنهم ليسوا من إمبراطورية فاي لي. في هذه الحالة ، يبدو أن هؤلاء المئتي جندي هنا للتفاوض؟ الحمقى! هل سيكون والدهم ، أنا ، على استعداد بالفعل للتفاوض؟ مهما حدث ، دعونا “نأكل” هؤلاء المئتي جندي من الفرسان الثقيلين قبل أن نفعل أي شيء آخر. هيه هيه ، مائتي مجموعة من معدات الفرسان الثقيلة … هيه هيه “. وتوقف قليلاً ، وتابع: “أرسل أوامري ، أريد أربع من أقوى سرايا الفرسان الثقيلة لدينا أن تتحرك ضدهم ، مع سرايا فرسان خفيفة محاطة بالجانب كدعم. أريد أن أبيد كل المئتي من هؤلاء الأعداء بنصر ساحق. تحرك ، دعونا نحمل الحصن جانبًا ونراقب. “ عندما أعطى الأمر ، قاد زينغ جيان مجموعة ضباط الفوج السادس أثناء مغادرتهم خيمة المقر المؤقتة. لم يتقدم جنود الفرسان الثقيلين منقطع النظير بسرعة. أولاً ، كان الأمر يتعلق بالحفاظ على الطاقة حتى يتمكنوا من الاندفاع بالقوة لاحقًا ، وأيضًا لإخفاء قدرات خيولهم. عندما اقتربوا من معسكر العدو ، كان تشو وي تشينغ لا يزال يطفو فوقهم في الجو. شعر قلبه وكأنه ملتهب ، يحترق من الغضب الصالح. كان هؤلاء الأوغاد من إمبراطورية كاليس هم الذين غزوا وطنه ، وقد حان الوقت لهم للدفع بالدم. في تلك اللحظة ، فتحت أبواب مخيم كاليس على مصراعيها ، واقتحم عدد كبير من الجنود. أول من خرج من البوابة كان أربع سرايا فرسان ثقيلين ، مجموعهم أربعمائة جندي. بعدهم مباشرة ، جاءت كتيبة كاملة من جنود الفرسان الخفيفين ، تندفع بسرعة للحاق بأبناء وطنهم في مناورة محاطة ، حيث كانت المجموعة بأكملها تحمّل تشو وي تشينغ ورجاله البالغ عددهم مئتي رجل. بالنسبة لإمبراطورية صغيرة مثل إمبراطورية كاليس ، فإن تشكيل فوج يضم أربع سرايا من الفرسان الثقيلين كان يعتبر بالفعل جيدًا جدًا. يمكن القول أن زينغ جيان أرسل أقوى جنوده الأساسيين من النخبة مباشرة ، بهدف تقليل الخسائر. أما بالنسبة إلى زينغ جيان نفسه ، فقد قاد ألفي جندي مشاة عاديين وأربع سرايا من جنود المشاة الثقيل عددهم أربعمائة ، وتقدموا خلف فرقة الفرسان كدعم احتياطي للإمساك بالصفوف. “أيها القائد ، لا تبدو الأمور على ما يرام! انظروا ، يبدو أن جنود الفرسان الثقيلين المعارضين مختلفون للغاية “. فجأة ، قال له نائب قائد زينغ جيان بجانبه بهدوء. منذ أن لاحظ نائب القائد ذلك بالفعل ، شاهده زينغ جيان أيضًا بنفسه. بعد كل شيء ، كان يدًا قديمة في ساحة المعركة ، وعندما دخل الفرسان الثقيلين منقطعين النظير إلى نظره ، لم يستطع إلا أن يستنشق نفسًا باردًا. في ساحة المعركة ، كانت هناك بعض الأشياء التي كانت تخشى المقارنة. كان كلا الجانبين من جنود الفرسان الثقيلين ، ولكن فقط من المظهر الخارجي فقط ، فإن أربعمائة من جنود الفرسان الثقيلين في جانب كاليس كانوا شاحبين مقارنة بجنود الفرسان الثقيلين منقطعين النظير! أبسط مقارنة ستكون فقط من حيث ارتفاعها. على الرغم من أن كلاهما كانا من جنود الفرسان الثقيلين ، إلا أن جنود إمبراطورية كاليس بالكاد وصلوا إلى صدر أعدائهم. كان لابد من معرفة أن هذه كانت أقوى قوات النخبة في جيوش إمبراطورية كاليس ، وتم اختيارها خصيصًا لمكانتها وقوتها. عند رؤية هؤلاء المحاربين من الفوج منقطع النظير يركبون على وحوش وحيد القرن السماوية ، وكأنهم محاربون شيطانيون أو آلهة ، تغير تعبير زينغ جيان. من أين أتت هذه الوحوش؟ لم يسمع من قبل عن مثل هذه القوة ، ولا حتى من إمبراطورية فاي لي! هل كان طول هؤلاء الزملاء مترين على الأقل؟ أكثر من ذلك ، بدت دروعهم ثقيلة جدًا … ما هذا الوزن ؟! بعد ذلك ، رأى زينغ جيان تشو وي تشينغ وهو يطير في الهواء فوق مائتي جندي من جنود العدو. في هذا الصدد ، لم يعر اهتمامًا كبيرًا في الواقع. على الرغم من أن الأجنحة المدمجة لم تكن شائعة ، إلا أنه سمع بها على الأقل. بعد كل شيء ، يمكن لأي خبير جوهرة مادية وجد لفائف المعدات المدمجة المناسبة الحصول عليها لأنفسهم ، ولم تكن عالية الجودة. ومع ذلك ، فإن سبب ندرة وجودهم هو أنه على الرغم من قدراتهم على الطيران ، لم يكن لديهم أي استخدام آخر. علاوة على ذلك ، أخذوا “فتحتين” أو مجموعتين من المجوهرات بقيمة المعدات. معظم سادة الجواهر المادية ، في حالة الاختيار ، لن يختاروا هذه باعتبارها معداتهم المدمجة. نتيجة لذلك ، لم يعلق أهمية كبيرة على تشو وي تشينغ على الإطلاق. “كتيبة الرماة ، اتبع الفرسان الثقيلين للخارج. ركز على ذلك الزميل في السماء أولاً ، ثم أريدك أن تغطي الفرسان الثقيلين لدينا “. أعطى زينغ جيان الأمر على الفور. على الرغم من أن عدد الأعداء بلغ مائتين فقط ، إلا أنه لم يعد يشعر بالراحة العرضية السابقة ، وبدلاً من ذلك يشعر بضغط شديد الآن. في الجو ، كان لدى تشو وي تشينغ أوضح صورة لساحة المعركة بأكملها. ظهر تشكيل النور الإلهي السداسي المطلق تحت قدميه ، وفي نفس الوقت استدعى قوس الطاغية. “قتل.” كلمة بسيطة ، لكنها كانت الأمر الذي أعطاه تشو وي تشينغ الآن. على الفور ، تحول التقدم البطيء للفرسان الثقيلين إلى الهجوم بأقصى سرعة. انصرف مئتا رجل ، صف واحد ، نحو قوات العدو. عندما هاجمت مجموعة من جنود الفرسان الثقيلين أعدائهم في سهول منبسطة ، إلى جانب أعداء من نفس المستوى ، لن يتمكن الجنود العاديون من إيقافهم. عند رؤية الفرسان الثقيلين يبدأون حملتهم ، تجرأت سرايا الفرسان الثقيلة الأربعة التابعة لفوج كاليس السادس على عدم التخلف عن الركب. إذا انتظروا فقط هناك وسمحوا لأعدائهم بالهجوم ، فإن الاختلاف في السرعة والقوة الدافعة سيجعلهم في وضع غير مؤاتٍ أكبر. على هذا النحو ، عندما يهجم أحد الأطراف ، بدأوا على الفور هجومهم الخاص. كان كلا الجانبين يهجمان ، لكن الفرق كان واضحًا للغاية. على الرغم من أن عدد جنود الفرسان الثقيلين يبلغ عددهم مائتين فقط ، إلا أنهم كانوا في تشكيل ملف واحد ، وبالتالي كان خط تشكيلهم طويلًا للغاية. من حيث الهالة والضغط ، قاموا بقمع خصومهم. تجاوزت سرعات وحوش وحيد القرن السماوية أيضًا أحصنة الحرب العادية التي ركب عليها خصومهم ، وفي النهاية أظهروا سرعتهم الحقيقية. حتى من مدينة الهلال البعيدة ، بدا الأمر وكأن مائتي شخص مقابل أربعمائة كان بمثابة مجموعة من البالغين يتنمرون على مجموعة أكبر من الأطفال. بالطبع ، لم يرسل الفوج السادس إمبراطورية كاليس جنود الفرسان الثقيلين فقط. لم تكن كتيبة جنود الفرسان الخفيفة غير نشطة ، حيث تطوق بسرعة حول الأجنحة والجزء الخلفي من الفرسان الثقيلين منقطع النظير ، وتحيط بهم بالكامل استعدادًا لهجوم شامل عندما اشتبك الفرسان الثقيل. كانت سرعتهم أسرع بكثير وسرعان ما استقروا في مواضعهم مع وضع الرماح في وضع الاستعداد. “هاهاها ، تعالوا !!” صاح ما كون في الإثارة. لم يستخدم حتى مجموعة درع تجميع المعدات المدمجة الخاصة به ، كما هو الحال في معركة جماعية مثل هذه ، لم تكن مناسبة تمامًا. وبقيادته ، رفع جنود الفرسان الثقيلين أسلحتهم. هذه المرة ، لم يكن هناك قماش يغطي تلك الأسلحة الضخمة والمميتة المظهر. بمجرد رفع الأسلحة ، بدا فجأة أن جنود الفرسان الثقيلين في إمبراطورية كاليس المعارضين يبطئون هجومهم قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات